|
مشكورة أمة الله على الفصل الرائع ... طراد ... تعلم ما تركت ورائك من مشاكل و تعلم أن والدتك ستجن الدنيا و لن تقعدها و لن ترضى بسنان و لكنك وصلت إلى درجة لا يهمك فيها أى شيئ ما عدا سنان و رغبتك بعودتها لك و لكن كيف ستبرر لها غيابك ... هل ستخبرها بأنك إرتبطت بغيرها و أنه لولا فشل تجربتك لما عدت إليها >>> منتهى الأنانية ... ديانا ... ربى معك الأمر غاية فى الصعوبة و لكنى واثقة أن دخول عماد إلى حياتك سيجعلها أكثر حياة ... سما ... أنت من قبلت بالمخاطرة و تعرفين جيداً كيف هو مازن و رغم ما تعانيه إلا أن شعورى يخبرنى أنك تسللت تحت جلده و هو يقاوم ... أمة الله متابعاكى و شكراً لك |
اقتباس:
مساؤكِ جميل هبوش .. تسلميلي حبيبتي على تعليقكِ الرقيق .. هو كما ذكرتِ أنانيّة .. طراد تصرّف بأنانيّة كبيرة حينما دخل حياة سنان ثانية رغم علمه بأنّها لن تتحمّل صدمة أخرى كصدمة زواجه .. سما .. سترينا الفصول القادمة إن شاء الله كيف هي مكانة سما في قلب مازن .. إن وُجد له قلب .. هبة حبيبتي الشكر لكِ يا جميلة على مروركِ العطر .. سلمتِ :9[1]: |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباحك معطر بالامل والسلام والمحبة يانونو اعتذر لعدم تمكني من الرد البارحة الا انني كنت قد عقدت العزم على انزال التعليق اول دخولي صباحا ارتعاشات الحب التي تمطرينا بها تجعلنا نرتعش تأثرا بكل حرف وكلمة وجملة طراد ارى في تقدمك نحو سنانة تصرف ينم عن غرور متأصل بك وبعائلتك تركتها وهي انتظرتك اذللتها بتركها علكة بافواه اقرب الناس اليها وهي حفظتك عشت حياتك وتزوجت وهي بقيت مرابطة بمحراب حبك لم تهتم بجرحها وهي اهتمت بجرح كلمة قالتها لك في لحظة غضب وانت تستحق الضرب على رأسك بمقلاة المس مهاتي الشهيرة علها تعيد لك رشدك تلاحقها بكل مكان ياطراد ولكن هل ستكون على قدر المسؤولية هذه المرة لااعتقد لان من يخون مرة ويجرح مرة بدون ان يدير وجهه ويتقدم بحياته سيبقى يعيد ذلك مرارا وتكرارا تغار ياطراد ؟؟؟؟؟؟ اذن ماذا سيكون رد فعلها اذا علمت انك مضيت بحياتك وعشتها بكل تفاصيلها وهي كانت لك حافظة لو كانت احبت غيرك عندما تركتها لنعتها بالخائنة !!!! وانت الاولى بهذه الصفة سما ومازن سما الحب مهما يكون قويا فهو بمرور الايام وعدم الاهتمام يخبو بريقه ويكون مصيره التلاشي ولكن بطريقه سيأخذ جزء من روحك فلاتكوني كذلك ارجوك لاتموتي عاطفيا بانتظار ان يحبك مازن حياتك الان كحياتك بدونه فاتركيه وامضي بحال سبيلك وحاولي ان تكون لك حياتك دائما ما يكون الكي اخر سبل العلاج ولكنه يبقى علاج فخذي علاجك ياسما عماد وديانا هؤلاء الثنائي مضحك مبكي الاثنان يتحملون فوق طاقتهم عماد يحمل هم اخواته وحتى مازن ديانا تحمل هم مرض والدتها بانتظارك يا نونو دوما ربي يسعدك ويوفقك بحياتك |
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. صباحكِ حبّ .. صباحكِ بريق جميل ندوش ^^.. حبيبتي لا تعتذري .. أعلم أنّ لكِ إرتباطات كثيرة وحكومة موقّرة :9[1]:.. أنا أحيانا أستعجل ردّكنّ فأرسل رسائل تذكيريّة بالردّ .. ههههه صدقا لا أستغني عنكنّ صديقاتي ^^ شدّني جدا تعقيبك على أنانية طراد .. وعلاقته بسنان .. هي كما وصفتها علاقة غير متكافئة .. تشدّها الوفاء والإنتظار وتجذبها الخيانة والأنانيّة .. لا أستغرب ذلك فالرجل كثيرا ما يكون أناني في الحبّ .. سما .. هي تحتاج هكذا علاج .. هاإنّ شفتاياي تبتسمان فرحا بكِ ندائي .. يا رب في هذا الصباح البارد أغدق على جميلتنا ندوش دفئا محبّبا وخيرا لا ينفذ ونورا مشعّا وحكايا رائعة .. نهاركِ جميل .. شكرا عميييقة :9[1]:. |
اقتباس:
صباح الصور الجميلة .. والدعاء الأجمل .. صباح الحضور الحلو .. صباحكِ سكّر أم سوسو :9[1]:.. حبيبتي اللهم أمييين .. تسلمي غاليتي .. ربي يرزقك السعادة واشياء كثيرة تتمنينها ^^ |
فصل رائع .. اولا تحياتي لجاسوسة طراد اخت سنانه .. ولكني متعجبه انها تساعد طراد .. ولا تنتبه لاطفالها ... انها فعلا طفله بجسد كبير والله رزقها بزوج يبدو انه لايقل عنها طفوله بدل ان يجعلها تكبر وتتصرف كزوجه وام .. شجعها على البقاء على طبيعتها ولامبالاتها ... صحيح كما يقال في الامثال ( وافق شن طبقه ) لم افهم اذا كان طراد هو المؤلف للروايه .. لماذا اذن يكتب نقد عنها ؟؟ عزيزتي امة الله لدي تعليق اتمنى ان لايزعجك ... ذهاب سنانه الى بيت احمد ليلا ووحدها فيه خطأ ... احمد مجرد جار لاخيها مازن .. كما انه خطبها سابقا ورفضت ... لماذا لديه رقمها ويتصل بها .. كان بامكانه طلب المساعده من مازن وزوجته او عماد او يترك الطفله مع احد الجيران ... هذا اولا ثانيا ذهاب طراد معها واحمد يستقبله ويبقيه في بيته مع سنانه ولوحدهم وهو لايعرفه اصلا ,,, اجد الموضوع غريب نوعا ما ... اليس كان من المفروض ان يذهب طراد مع احمد للمستشفى وتبقى سنانه وحدها مع الطفله وعند العوده يأخذها الى بيتها ... الان حضر مازن !!!! ولم افهم لماذا جاء في هذا الوقت بالذات الى بيت احمد .. لكن سنانه ستكون بموقف صعب فعلا عماد .. هههههههههههه او تعارف حذااااااااااء ... ماذا ينتظرك بعد من تلك الصغيره المشاكسه جواد ,,, من التي تشغل فكرك وتبقى على وفائك لها ؟؟؟ امة الله ... انتي تزرعين الشكوك عندما تجعلين ان هناك من يتصل سرا بسما .. وان جواد لديه من تشغله ... اممممممممممم لااعرف ولكني اتمنى ان لاتكون الشكوك صحيحه سما .. وضعت رجللك على اول الطريق ... اول مره تتخذين قرار صحيح ... ولكن هذا لايكفي ... السلبيه في الحب والعطاء اللامحدود بدون مقابل ,,, سيأتي يوم عليك وتتعبين .. عليك ان تتغيري كليا وان لاتكوني شيء ثابت في حياة مازن وكانك من المسلمات متى مااراد وجدك ... كما ان موضوع حذفك للرسائل غلط ... يجب ان يعلم زوجك بها .. اولا ليوقف مرسلها عند حده وثانيا ليعرف انك شيء له قيمه ان لم يكن عنده فعند غيره ... هنا ستعرفين مدى تمسك مازن بك .. الان انت وضعت رجلك على اول الطريق ... وطريق الالف ميل يبدأ بخطوه .. وبقاءك ببيت اهلك هو الخطوه الاولى التي يجب ان تتبعها خطوات والا ستذهب هباءا تحياتي |
اقتباس:
مرحبا حبيبتي أم سوسو ^^ الرائعة أنتِ بتعقيبكِ الجميل .. إيساف هي نوع منتشر جدا في بعض العائلات وخاصّة التي تفقد أحد الوالدين فيغدو الطفل الصغير المدلّل بين إخوته .. كتعويض عن الفقد .. هو ليس نقد، هي مقالة تتحدّث عن الرواية .. وهو حينما أخذ الرواية من صاحب المكتبة في الفصل الأوّل كان يحتاج بعض السطور وصفحاتها ليشير في مقالته إليها محدّدا الجملة والسطر .. حبيبتي بالعكس تعليقاتكِ في مكانها، لا تزعجني بل تسعدني فهي تدلّ على أنّكِ تقرئين الرواية بإنتباه كبير وهذا شيء محفّز لي ^^ أثرت نقطة سألتني عنها أختي كذلك حينما قرأت الفصل، النقطة تخصّ بقاء طراد في المنزل .. حسنا بالنسبة لسنان وذهابها إلى بيت أحمد .. سنان مهما كانت أصولها عربيّة تظلّ تربيتها غربية فهي ولدت ونشأت في لندن يعني تشرّبت بعض قيمهم، فكانت علاقتها بأحمد علاقة صداقة وإحترام .. هي لطالما إهتمّت بوتن بعد وفاة والدتها وأحمد أوّل ما سيخطر بباله للبقاء مع إبنته هي سنان .. وكما تعلمين الغرب ليسوا بالمرحبين لعلاقات الجيرة فلن يقبل أحدهم أن يستلم فتاة جاره .. لذلك لم تبقى أمامه سوى سنان .. وخاصة أنّها رحّبت سابقا بإهتمامها بالطفلين .. وفي حالة إرتباك سيتّصل بها .. أعود للنقطة التي أثارت ريبتكِ وريبة أختي، هي طراد ومساعدته لأحمد بنقل إبنه .. حسنا تصوّري معي حبيبتي حينما يصاب أحد أبنائك بمكروه ( لا قدّر الله .. وأرجوا أن لا يصابوا ) كيف ستتصرّفين، ستكونين مرتبكة لن تنتبهي لمن يحيطون بك .. وكذلك كان أحمد حينما فتح الباب ولمح سنان لم ينتبه لطراد وظنّه أحد ساكني العمارة وتفضّل عليهم بالمساعدة في نقل سراج وبعد ذلك ظنّه إنصرف لحال سبيله لم يكن يعلم أنّه بقي مع سنان في بيته .. بالنسبة لمازن، هو إتّصل به أحمد وأخبره أنّ سنان في بيته وحيدة مع وتن .. لذلك إتجه مازن هناك وهذا سنعرفه في الفصل القادم إن شاء الله .. جواد وسما .. ربّما .. أفرح حينما أرى اللون الأحمر يشعّ في روايتي .. تسلميلي يا أحلى أم سوسو .. ربي يسعدك غاليتي كبر السماء :9[1]: |
فصل رائع جدا نونة حبيبتي عماد وديانا حبيت المشهد بينهما وكلماتهما المشاكسة ياسلاااااااااام ديانا مسكينة جدا لتحملها مرض والدتها وعدم تذكر والدتها لها ..... فعلا الزهايمر مرض بشع ربنا يعافينا طراد بتغير على سنان يا جميل هههههههه ...... بس يا ويلكم يا سواد ليلكم من مازن ..... يعني مش كان عماد أفضل من مازن في الموقف الرهيب ده :waba3din: اعجبني وصفك للوحة الطفلين بين الانقاض ...... كلنا نتألم من أجل أخواتنا في سوريا وفلسطين والعراق ومايحدث من حروب ومشاكل لا تنتهي ومؤامرات على الوطن العربي .... ادعو الله ان يحفظ وطننا من كل سوء :sm20: ضحكتيني كتير على جواد ومطاردة المشرفة له والتى لم تكن سوى صديقة ديانا التى تبحث عن عريس ...... :24-1-rewity: والدة طراد تبدو شخصية أنانية جدا جدا وأحمد الله ان طراد لديه والده ليسانده ...... ألم تتألم من أجل ابنها وتحطيمها له وتزويجها له من فتاة لم تكن جديرة به ..... المفروض تتركه ليجد سعادته لو كان يهمها امره فعلا حبيبتي نونة في انتظار الفصل الجديد بكل شوق واعذريني مقدرتش اكمل قراءة الفصل أمس لكن أتممت قراءته اليوم |
| الساعة الآن 07:40 AM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.