![]() | #131 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،قلوب أحلام(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير ![]()
| ![]() هلا وغلا مونى الرقيقة منورة حبوبتى ويشبه له مثل قُصر ذيل يا أزعر وهو من الأمثال التى ربما لا يعرف البعض أنها مأخوذة من قصة مروية عن الفئران، وقصته أن بعض الفئران علموا بوجود جـرّة من العسل في مكان ما، فكانوا يذهبون إلى هناك ويصعدون بالتناوب على فم الجرة، فيمد كل فأر منهم ذيله في الجرة ليتعلق به العسل فيلحسه، وصادف أن أحد الفئران كان قصير الذيل، فحاول مرارا أن يمد ذيله فى الجرة، لكن ذيله القصير لم يصل إلى العسل فقال لهم: أنا لا أحب العسل. فأجابه أحدهم: "قُصرْ ذيل يا أزعر".. فأخذت مثلا. ![]() الحيوانات والطيور من أبرز مكونات الأمثال الشعبية العربية، على اعتبار أنها عنصر مهم فى البيئة "سواء الصحراوية أو الريفية". لهذا فقد شكَّلت عنصرا مهما من عناصر تكوين الوجدان الشعبى فى بيئتنا، فأُخذت الأمثال من أفعال الحيوان والطير ومن عاداتها، وأصبح من المألوف أن تجد الأمثال الشعبية تقارن بين أفعال الإنسان وأفعال انواع الحيوانات والطيور، كذلك فقد اعتاد العرب على تخيُّل قصص أسطورية أبطالها من الحيوانات والطيور لوضع مناسبة للأمثال التى يرددها العرب منذ قرون بعيدة. ويُعد المثل "على أهلها جنت براقش" من أشهر الأمثال التى أخذت من أفعال الحيوانات، وقصته أن براقش اسم كلبة كانت عند قوم من العرب، نبحت على جيش مروا ولم يشعروا بقومها الذين اختبأوا من ذلك الجيش، فلما سمعوا نباحها علموا أن أهلها هناك عطفوا عليهم فاستباحوهم وقتلوها. فصارت مثلاً. شكرا على المشاركةالراقية كشخصك غاليتى ![]() ![]() | |||||||||||
![]() | ![]() |
![]() | #132 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،قلوب أحلام(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير ![]()
| ![]() أجرى جواد كان للعرب أجرى جواد كان للعرب أعوج، الذي يضرب به المثل، وهو فحل كريم، كان لبني هلال بن عامر. وأنه قيل لصاحبه: ما رأيت من شدة عدوه؟ فقال: ضللت في باديةٍ وأنا راكبه، فرأيت سرباً من القطا يقصد الماء، فتبعته وأنا أغض من لجامه، حتى توافينا الماء دفعة واحدة. وهذا أغرب شيءٍ يكون؛ فإن القطا شديدة الطيران، وإذا قصد الماء اشتد طيرانه أكثر من غير الماء. وأغرب من ذلك قوله: كنت أغض من لجامه، ولولا ذلك كان يسبق القطا، وهذه مبالغة عظيمة. وإنما قيل له أعوج؛ لأنه كان صغيراً، وقد جاءتهم غارة فهربوا منها، وطرحوه في خرج، وحملوه لعدم قدرته على متابعتهم لصغره، فاعوج ظهره من ذلك، فقيل له: أعوج. ![]() | |||||||||||
![]() | ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|