16-07-20, 02:37 AM | #141 | ||||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
|
| ||||||||||||
17-07-20, 02:49 AM | #142 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| | |||||||||||
28-07-20, 03:14 AM | #143 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| | |||||||||||
28-07-20, 03:15 AM | #144 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| | |||||||||||
28-07-20, 03:15 AM | #145 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| | |||||||||||
13-08-20, 02:01 AM | #146 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| | |||||||||||
13-08-20, 02:02 AM | #147 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| زيكم ما فيكم إلا العافية بس مكسلين تشاركوا ههههه | |||||||||||
20-08-20, 01:39 AM | #148 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| أكل البيضة والتقشيرة ….. من الذي أكل البيضة؟ ولماذا أكل التقشيرة ؟ تعود قصة هذا المثل إلى راهب محنك صغير السن يقيم في أحد الأديرة واسمه اندوراس هذا الراهب لجأ الى حيلة خلال أيام الصوم والقطاعة، فكان يخبئ ما تصل اليه يده من البيض ويأكله خلسة عن رفاقه وجاء من يخبر رئيس الدير أن الأخ اندوراس حمل بيضة وخرج بها خارج سور الدير ليأكلها، فطلب الرئيس من أحد الرهبان أن يتعقب الأخ اندوراس ويمسكه بالجرم المشهود ويعود به اليه مع قشرة البيضة. ذهب الراهب وعاد بعد دقائق وقال :” يا سيدنا, الاخ اندوراس أكل البيضة والتقشيرة ” فغضب واستدعى اندوراس ودعاه الى الاعتراف وأدخله وأجلسه على كرسي الاعتراف , وسأله ” ماذا كنت تفعل منذ ربع ساعة وراء سور الدير ؟ “ قال: ” نسيت.” الراهب: ” وهل يمكن أن تنسى بهذه السرعة ماذا كنت تفعل منذ ربع ساعة؟ “ قال: ” العجيب يا سيدي أن هذا الكرسي ينسي من يجلس عليه فلا يعود يتذكر شيئاً..! وإذا كنت لا تصدق اجلس عليها ودعني اسألك سؤالاً ” فجلس رئيس الدير على الكرسي، واقترب منه اندوراس وسأله:” يا أبونا ماذا كنت تطلب من حَسنة بالأمس؟ ” فنهض أبونا وقال: ” معك حق يا ابني الكرسي بتنسي “. من يومها يطلق هذا الوصف على كل شخص يستطيع فعل ما يريد و يأخذ ماله وما لغيره دون ان يستطيع أحد منعه | |||||||||||
21-08-20, 02:25 AM | #149 | ||||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| يسمع الكثير منا المثل القائل..
ولكن الكثير لا يعرف قصة هذا المثل. قصة المثل: يحكى في إحدى الممالك كان هنالك ملك وكانت زوجته حامل. اجتمعت الرعيه لحضور ولادة ولي أو وليّة العهد . وكان في القصر داية (قابلة) وكانت موثوقة من الجميع ،لأنها لا تكذب. دخلت الدّايه لتوليد زوجة الملك وانتظر كبير الوزراء ليزفّ البشرى للملك إن كان الطّفل ذكر أم أنثى، سمع الوزير صراخ المولود فوقف عند باب الغرفه ليكون أوّل من يتلقى البشرى، خرجت الدّاية و سألها الوزير (بشّرينا) فقالت : المولود ذكر و أبن حرام.. قال الوزير : ماذا تقولين ؟ هذه زوجة الملك ! يا امرأه قالت : أنا لا أغيّر كلامي المولود أبن حرام. فسألها الوزير : كيف عرفتي! قالت الطّاسة لا تكذب كل طفل أضعه بعد الولادة في الطّاسة فإذا طفى يكون أبن حرام والعكس يكون أبن حلال فقال الوزير أرني الطّاسة حضرت القابلة الطاسة فأخذها الوزير وأمر برميها في البحر وقال لها: والآن أخرجي وقولي للجميع ضاعت الطّاسة فتكوني حفظتي كرامة الملك ولم تكذبي. القصة الثانية: في عهد الأمير بشير الثاني الشهابي، أحد أمراء جبل لبنان، قام هذا الحاكم بتوحيد المكاييل، ووضع نظام الصاع، أي (الطاسة)، لتسهيل عملية مراقبة التجار والغش التجاري، والعودة إلى مرجع متفق عليه، عند نشوب الخلاف بين التاجر والمستهلك، وذلك عن طريق صناعة نموذج لـ ((طاسة)) ذات حجم ومقاس محدد، على جميع الباعه والتجار الالتزام به عند البيع والشراء، فتم إيداع (الطاسة) في مقر الإمارة… المهم، بعد فترة من الزمن، نشب خلاف على (الطاسة) التي يكال بها القمح (الصاع، بالبدوية الفصحى) بين عدد من التجار والمواطنين، فقرروا الاحتكام إلى الطاسة المحفوظة في مبنى الإمارة، لكنهم لم يجدوها، فقال الناس: (ضاعت الطاسة).. دلالة على انعدام المقاييس وضياع المعايير! عمو الحكاوتى نسيت تقول الطاسة عند مهاتى اللى عطتها لسفسف لفة خخخ | ||||||||||||
22-08-20, 05:58 AM | #150 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| “خذ الحكمة من أفواه المجانين” لكن ما هي قصة هذه المقولة؟ وكيف أصبحت مشهورة هكذا؟ القصة توفى أحد الاثرياء في بلد بعيد عن بلده ووصل خبر وفاته الى اولاده وحدد ولده الكبير يوم للعزاء ولكن اخوته طالبوا بالميراث. فلامهم الأخ الأكبر وطلب منهم الانتظار حتى انتهاء مراسيم العزاء، لكنهم أصروا على توزيع التركة اليوم قبل كل شيء، فرفض مطلبهم، فقدموا شكواهم إلى المحكمة وأقاموا دعوى عليه. وفي اليوم المُحدد للجلسة أرسل القاضي في طلبه، وأخذ يبحث عن مخرج ورد للأمر. قاده تفكيره إلى الذهاب لرجل عرف عنه رجاحة الرأي، ليستشيره وسرد عليه قصة إخوته وإصرارهم على الحصول على ميراثهم، لكنه لم يجد عنده الجواب، فدله هذا الرجل على شخص يتهمه غالبية الناس بالجنون، فاستغرب وقال فلان مجنون كيف يحل مشكلة عجز عن حلها العقلاء؟ اجابة اذهب أنت وسوف ترى. ذهب إليه وسرد عليه القصة وبعد أن انتهى من كلامه قال له المجنون قل لإخوانك: هل عندكم من يشهد بأن أبي قد مات؟ فقال خذوا الحكمة من أفواه المجانين، كيف لم أفكر في هذا؟، وهرول إلى المحكمة وقال للقاضي ما قال له المجنون، فقال القاضي إنك محق. و وجه كلامه للأخوة: هل عندكم شهود؟، قالوا أبونا توفي في بلد بعيد وجاءنا الخبر ولا يوجد شاهد على ذلك. قال لهم القاضي أتوا بالشهود. وظلت القضية معلقة سنة ونصف السنة. فقال لهم أخوهم: لو صبرتم أسبوعاً لكان خيراً لكم. | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|