|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: روايتي الجديدة بعد انتهاء بريّة انتِ | |||
تفضلون المقدمة قبل رمضان واستئناف الفصول بعد العيد | 262 | 35.94% | |
تفضلون الانتظار تماما لما بعد العيد | 467 | 64.06% | |
المصوتون: 729. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-04-14, 09:42 PM | #5091 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
انتى كل اللى بيجى منك واللة واللة بيعجبنا لك موافقة على بياض المهم الان الجزء التانى من الفصل العاشر ارجوكى القراء مستويين على الاخر يا كريمة (شوفتينى وانا باورطك ) دمتى بود محسنتى | |||||
09-04-14, 10:11 PM | #5092 | ||||||||||
| من مهند إلى حبيبة هذا الهوى..ما عادَ يُغريني! فَلْتستريحي.. ولْترُيحيني..إنْ كان حبّكِ.. في تقلّبهِما قد رأيتُ..فلا تُحبّيني..حُبّي.. هو الدنيا بأجمعها أما هواكِ. فليس يعنيني.. أحزانيَ الصغْرى.. تعانقني.وتزورني.. إنْ لم تزوريني.ما همّني..ما تشعرينَ به.. إن إفتكاري فيكِ يكفيني..فالحبّ. وهمٌ في خواطرنا كالعطر، في بال البساتينِ.. عيناكِ.من حُزْني خلقتُهُما ما أنتِ؟ما عيناكِ؟ من دُوني فمُكِ الصغيرُ..أدرتُهُ بيدي.. وزرعتُهُ أزهارَ ليمونِ..حتى جمالُكِ. ليس يُذْهلني أن غابَ من حينٍ إلى حينِ.. فالشوقُ يفتحُ ألفَ نافذةٍ خضراءَ.. عن عينيكِ تُغنْيني لا فرقَ عندي. يا معذّبتي أحببتِني.أم لم تُحبّيني.. أنتِ استريحي.. من هوايَ أنا..لكنْ سألتُكِ..لا تُريحيني.. نزار قباني .. | ||||||||||
09-04-14, 10:37 PM | #5093 | |||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| العرض الخامس من مسابقة قصة من وحي صورة القصص المشاركة اليوم (عاطفة الحجر) & (لا باب .. لا نافذة ..) ننتظر تفاعلكم هنااا | |||||||
09-04-14, 10:41 PM | #5094 | |||||||
| جزء جميل بما فيه من تفصيل لمشاعر الاضطراب والتخبط التي عانى منها الابطال مهند :لا ادري لماذا يرى نفسه مختلفا عن هويدة هو ناقم بطريقة ما على ضياع حبه الاول للينا ويرى بفجوره عقابا لعائلته كرثاء لنفسه وهي تريد ان تثبت بفسقها ان جميع الرجال نسخة مكررة من زوجها كمحاولة بائسة لرثاء الانثى المذبوحة بسكين الخيانة فيها كلاهما تعامل مع ازماته بشكل خاطيء وصب نقمته لدفن روحه حيا بديلا عن طبطبتها وعلاجها لتنفض عنها رماد الفشل هي ليست فاجرة وهو قديس ! انما هما وجهان لعملة واحدة بالبلدي طنجرة لاقت غطاها هويدة :بعيدا عن اشمئزازي من مثيلاتك لكنك بخطبتك القصيرة المرتجلة المتبجحة وضعتي مهند في مكانه الصحيح وربما ستكونين وجه الحقيقة المرة التي يجب ان يصحو ليواجه بها نفسه خلود :ذكرتني بصديقتي وجارتي ايام الثانوية مع انها اكبر مني الا انها ببعض المواقف تماما كخلود كل ما يتمناه المرء لاصق قوي على فمها كي لا تفسد الامر بالحماقات هههههههه ما تفوهت به خلود عن طلب حذيفة يدها للزواج لم يكن زلة لسان عابرة لمحاولة الخروج من موقف صعب بل اظنه تراكمات اماني وحديث نفس ترجمت على شكل كلمات لننظر لحال خلود :انثى ذاقت الامريين من زوجها وزوج امها والمجتمع بأكمله وخذلان امها لها ولأخيها كان لها اكبر دافع لتتمسك بأي اهتمام من حذيفة فمنذ اللحظة الاولى التي وقف بوجهها للدفاع عن اخيها وهي تعتبره السند المفقود لهما وما تبعه من دفاعه عنها بالسوق لم يزد تلك الفكرة الا تعزيزا برأسها وبالتالي ليس غريبا ان يتحسد بعقلها حذيفة كطوق النجاة من كل ما تعانيه لكنها بريئة وعفوية لتستوعب سريعا انه قبل بمجاراتها كذبتها الحلم لذلك كانت ردود افعالها الحمقاء هههههههههه حذيفة :نعم انه دين برقبتك لفتاة وسترده لفتاة اخرى لم تسنح لك الفرصة لعلاج ضحيتك فعالج ضحية غيرك وبذلك تكفر عن جزء بسيط من ذنبك اتجاه حواء بشكل عام فبرأيي من يحاول الاعتداء على اي امرأة فقد اسقط احترام جميع الاناث لانه لم يرى فيهن الا جسدا بس يا ويلك من سعاد احذر من عصاها وللحذر اتخذ من ابنتك درع بشري واقي وانت تسقط قنبلة زواجك من خلود عليها ومع ذلك لن نضمن لك السلامة الكاملة فهذه سعاد يا رجل توقع منها كل شيء حبيبة :لا زلت اصر ان اي رد فعل سيصدر منها لن يكون نابعا من جرح الخيانة لانها لا تحب مهند اصلا لكنها مؤكد ستكون تشييع للمشاعر الانثوية الاولى في دورة طبيعية لدفن مشاعر المراهقة المتأخرة ليتاح المجال لمشاعر النضح لابصار النور تلك التي لا تتوجه سريعا لايا كان ولا يسهل خداعها او التلاعب بها يحيى :الغيور النقيض التام لمهند فالاول يتمتع بالصبر والثاني التهور اللا محدود رفضه موافقتها على الزواج به في صدمتها يعبر عن رجل ذي كبرياء معتد بنفسه يأبى ان يكون البديل او ان يستغل الضعف الناتح من الموقف هو ببساطة لن يكون ضماد جروح غيره بها فمن يعلم ما سيتبادر بذهنها بعد ان تلتئم جروحها لربما ستفكر انها تسرعت بالارتباط به او من يدري الى اي مدى ستصل في تشككها من ارتباطهما في تلك المرحلة وهو رجل يريد قلبها يخفق حبها به وليس امتنانا قد يتبادر للقاريء ان حالة اسيا ورضا ربما وقعت تحت مبدأ هذا التفسير الا ان ذلك استنتاج خاطيء فما بينهما يختلف عن حالة حبيبة ويحيى رضا :الله يرضى عليك كما وصفتك قبلا رجل العائلة اشكرك كاردينيا على الجزء وبانتظار المزيد ان شاء الله وشكرا عالوسام ما اعرفت كيف الرد عليه هناك | |||||||
09-04-14, 11:44 PM | #5097 | ||||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| اقتباس:
ربنا ما يحرمناش منكى | ||||||||||||
10-04-14, 12:44 AM | #5099 | |||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| مساء الخير الشعور بالذنب مهما كان عظمه بيكون في حالة تذبذب دائم داخل الانسان حذيفة من عودته من الغربة اعتقد احساسه بالذنب وصل لذروته وهو بشوف بعينه فعلته مجددا عن طريق عواقبها بنفور عبدالرحمن منه وبحالة رضا وزوجته وحالة امه المريضة التي لاتتفهم الوضع وحتى محسن بحالته المستنفرة دائما منذ عودته بالسابق لم يرضخ حذيفة للحاج عقيل وهو والده لا عجب ان يتطاير الشرر من عينيه وهو يوضع بمأزق بسبب "المجنونة" وكذبتها , من بداية ظهوره وهو مستمر بسلسلة من مساعدة الضائعين ,خليل بالنسبة له حالة خاصة ربما يرى به عبدالرحمن وربما يرى به حذيفة الصغير المندفع بلا قيد ولا حد ولم يجد من يفهمه فعلا ليوجهه للصواب خلود حالتها النفسية بها عدم اتزان واضح جدا بردود افعالها ,شجاعتها تلاشت ما ان رأت الشر بعيني حذيفة لكن الامر خرج من بين يديها وانتهى في مثلث الحب ثلاث اقطاب اساسية: -الألفة/المودة : الشعور بالتقارب و روابط عاطفية قوية -الشغف/الشهوة: قوة الرغبات الجنسية تجاه الاخر -الالتزام: القرار بالبقاء في العلاقة في الشدة والرخاء مهند حبه مبني على ضلع واحد عشان كده علاقته مع حبيبة واقفة على الهبشة وتنهار صفعته لهويدا لم تهمني بقدر كلامها الذي وجهته له حبيبة واجهت مرآتها مع يحيى والان هو واجه مرآته مع هويدا اتمنى مايضيع هذه الفرصة الفاضحة لقباحة افعاله وحياته ويعيد التفكير بشكل صحيح ,لينا صحيح خطفت منه لكن حبيبة هو من ضيعها باستهتاره بالعلاقة السليمة وضوابطها لانه لا يفهم الا الحب اللامشروط كحب امه له اما الحب كحب ابيه له فهو يهرب منه لانه لايعرف المواجهة . مهند صحيح فهم حبيبة لكنه فهم جزء واحد منه وهو انوثتها بسبب معرفته الطويلة بالجنس الناعم وحاول يضغط عليها عاطفيا لترضخ كأغلب البنات المتعطشات عاطفيا وتغاضى عن اي جوانب اخرى بها لم يردها ان تعرف اكثر عن حياته ولم يحاول هو الدخول بشكل اعمق لحياتها مابعرف من وين جاته الثقة العمياء ان حبيبة ستكون له وهو فعليا بلا خطط جدية لمستقبلهما معا وبدون اي استعداد جدي للتغير من اجل ارضائها بالرغم من انه غير غافل عن بشاعة افعاله والا ماكان اخفاها عنها . الان البساط انسحب من تحت قدميه وحنشوف تصرفه القادم يا اما يستمر بافعاله الطفولية وحينها حيكون انتهى تمااااما او ...... حبيبة بدت اليوم شبيه جدا بارنب مرتجف بين صيادين احدهما طريقته كالحيوانات الضارية تنهك الضحية حتى تفترسها والاخر كالعنكبوت يغزل شباكه بنعومة وسلاسة وهو متأكد من وقوع الضحية بشباكه الحب على الطريقة المهندية الشهوانية اصلا متعب لشخص يعشق التفاصيل والانغماس بدواخل الامور بدل السطحيات كحبيبة فكيف اذا اقترن بخيانة واستغفال والاكبر من ذلك شعور من احتقار لذاتها التي وضعت نفسها بموقف مهين فقط لان قلبها خفق لشخص لايستحق ,بانتظار محادثتها مع اسيا لنعرف اكثر عن تخبطها معقولة في حد يفوق مهدي الغازي بصبره ! انا لسه فاكراه والبت سلسبيل مرمية وهو بيسالها لو حبت حد تاني ووشه بيوحي ان ياويلك وسواد ليلك لو قلتي ايوه يحيى لديه من الصبر والجلد الكثيييير وضعف حبيبة يضطره للتشبث بهما لانه ان انهار حتما ستقع معه لحد الان كان مجرد دعم وسند لها يساعدها للتخلص من سموم تجربة مهند بداخلها لتصفى دواخلها وتتقبله بالشكل الذي يتمناه ويستحقه لكن اعتقد ان عرف بما حصل سابقا من تهجم مهند عليها حياخد الامور كلها بيده برضاها او بدونه رضا صاحب المثلث المكتمل الاضلاع , حامي الحمى مفروض نطلبه بالانتربول حيا او ميتا عجبني الحوار بينه وبين يحيى قمة الصراحة والمواجهة وقمة الغموض الحقيقة يحيى حتى لو ماكان غامض ماكان حكى موضوع حبيبة لاي كان لانه نوعا ما بيشوه صورتها , هو فاهمها وعاجنها لكن غيره ممكن يحكم عليها بسطحية معقوله يحيى يرجع تاني للحفلة لمزيد من التحقيقات ؟!! وتحية كبيرة للراجل اللي واقف ورا يحيى حتى الغرب عندهم بعد نظر.... "زوجتك" تسلم ايديكي ياحلوة على الفصل وبانتظار الباقي تحياتي | |||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنتِ, العطّار, بريّة, سلسلة, قوارير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|