|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: روايتي الجديدة بعد انتهاء بريّة انتِ | |||
تفضلون المقدمة قبل رمضان واستئناف الفصول بعد العيد | 262 | 35.94% | |
تفضلون الانتظار تماما لما بعد العيد | 467 | 64.06% | |
المصوتون: 729. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-05-14, 08:39 AM | #7803 | ||||
نجم روايتي
| اللهم أني وكلتك أمري . .فكن ليَ خير وكيل ودبر لي أمري ..فإني لا أحسن التدبير صباح الورد والجمآل والسعادة ..~ كل جمعه وانتن إلى الله أقرب .. خليل وهو يصرخ بيأس انه لايملك رجوله تُرضي أشجان او غيرها من النساء وأيضا مقارنة ذُل أشجان وتمرغها بأقدام حذيفه لتبقى فقط بجانبه مع والدته وفواز لاتُبشر بخير بمستقبل ذلك الشاب.. فأما يشُب كارها للنساء حاقداً منتقماً أو نافراً منهن قاسي وجلف عند حدودهن والتعامل معهن.. تذكرت رجل قرات عنه فيما مضى به من خليل ملامح طفل امام عينيه انتحرت اخته .. بعد ان اجبروها بالزواج من شاب غير حبيبها ; كبر هذا الطفل و كدس حياته و ادبه و شعره لنصرة المرأه فكان نزار قباني !!! لاول مره احقد على محسن من بداية السلسله (أنظم للقائمه السوداء ) صدقا محسن تحتاج لبرمجة بعض أفكارك والاكيد برمجه كُليه للسانك سلييييييييط وجارح هو يندم لكن بعد أن يُفرغ كل مايجول بعقله وقلبه من أفكار ومشاعر سلبيه للشخص ... .. انا قلت رحاب بتعاااني ولاأحد يعلم .. أشجان انا أعلم ان الانسان لايتغير بفعل فاعل إلا ماندر ورحمه الله ان يتوب الانسان ويخلع عنه ثوب المعاصي أن يبتدأ هو بنفسه يشقه من على جسده كما أرتداه بنفسه لو أستقامت أشجان وتطهرت من الداخل لنفسها ستبدأ بالبحث عن فرصه اخرى تناسب بقاياها فتاه دمرت نفسها منذ البدايه وهي تضع لكل خطآ عذر وتتحجج بأن الناس من لوثوها ومن ثم بصقوها هي من سلمت نفسها لخطيبها في البدايه ومن ثم ظنا منها تنتقم منه لطخت جسدها اكثر وأكثر بوحل الخطيئه لدرجه تنتقم من شاب مراهق أحبها لكسر أخر تحبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ماذا هل هي وحدها من تملك قلب ؟؟؟ لم تفكر فقط بان تنبذ خليل بل الأدهى تجُر أقدامه للأدمان والمخدرات .. ان ترميه بعد فتره كما فعل خطيبها فيها ... لا أمل منها .. أشفقت عليها مع ان منظرها وهي تضرب رجآء سبب لي قشعريره وتقززت منها .. وهي تجرد تلك الفتاه من حجابها امام ثُله من الرجال وتُكيل لها الصفعات والشتائم وكانها حيوان بري يهجم على فريسته بلا رحمه .. هي لاتستحق الاهتمام او التفكير بها فقط التجاهل ومسحها من ذاكرة ذلك الشاب .. حذيفه وخلود ... كان عندي سؤال هي البنت سعاااد فييييييييييييييييين (: كاردينيآ أنتقاء رااائع كعادتك أحببت تدرجك في الوصف في مشهد المطبخ من أنتزاع المصفاه من يد الحاجه سعاد إلى أرتقاء سعاد الصغيره احد الخزائن لمساعدة خلود .. والحوار بين خليل وحذيفه من زمااان عن هذه اللحظات الخاصه بأشخاص لاوطن لهم إلا بصنع قلمك كآردينيا .. غاليتي انتِ أسطوره لن تتكرر .. لروحك بآقآت من الجوري .. أستغفرُكَّ رَبي وَ أتُوبُ إليك سُبحآنكَّ لاَ إله إلا أنت إنِي كُنتُ مِنَ الظآلمِيّن ~ | ||||
09-05-14, 09:33 AM | #7806 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| صباح الورد لعيون الحلوين أخيرا جيت بعد أن تسللت لنفسي قليلا من الحكومة و الشغل و العيال ( أنا بمثل دور أم مصرية أصيلة حاليا ) فيس فخور بمسؤولياته احم احم طيب نبدأ التعليق و طبعا ألف عذر على التأخير .. هانت على فترة البيات الصيفي الي أنا فيها دي ........... الفصل الخامس عشر مهند أكاد أضع يدي تماما على خطوط تلك الشخصية انها شخصية حادة الرغبات ... لها كبر خيلاء ظاهريا شخصية تجد أن من أبسط حقوقها . هو الحصول على كل ما تتمناه دون استثناء والا فان العاقبة تكون وخيمة لأنه في حالة عدم اشباع تلك الرغبة ( و لست أقصد هنا رغبة جسدية ... بل أقصد اشباع الرغبة في تحقيق تملك معين يسيطر عليه آنيا ) في حالة عدم اشباعها يظهر مارد داخلي.... يأخذ في التأجج و الاشتعال سريعا فيختفي من أمام ناظريه كل شيء ماعدا الرغبة التي استبدلت بأخرى في احراق الأخضر و اليابس كالطفل الذي ان لم يحصل على لعبة يقوم بكسرها على الا يلعب بها باقي الأطفال فمابالك ان كانت تلك اللعبة حية تدب بها روحه هو ... و مع ذلك فقد قدرته على السيطرة و ظهر مارده المجنون الذي يسكنه منذ الطفولة فقرر هدم المعبد عليه و على أعداءه ... و بعد و بعد أن يتحقق ما أراده ... و تندلع النيران في كل من وقف بوجهه يقف عاجزا و يبدأ المارد في التراجع سريعا متخليا عن مهند بنذالة تاركا اياه لمصيره و هو يحدق فيما فعله بيديه لتكون اولى ردات فعله هي الهرب سريعا و الإلتجاء الى أحد الأركان المظلمة مهند كان يحتاج الى مساعدة منذ الطفولة , لأنه نموذج من كثير من الاطفال ليسو مختلين و لكن عندهم بعض الميول العدوانية و درجة عالية من النرجسية لو كان قد تم احتوائها بالمساعة و تعديل مسار التربية لكان أختلف حاله الآن لكن للأسف حاله كحال من استمر في ظلامه الداخلي الذي ازداد مع تزايد نرجسيته فما عليه الا أن يقوم نفسه كبيرا و ما أشقاها من عملية لقد وصل مهند الى النقطة الأخيرة حيث قتل حبيبته بيديه على الا ينالها غيره و أولما فعله هو الهرب الى احد أركانه المظلمة مجددا يختبيء من فعلته و كأن الإختباء منها سيجعلها ذات يوم تحولت الى كابوس ليفيق منه .................................................. ........... أشجان قد أبتعد قليلا عن الموضوع لأعود اليه فأجد أنني كثيرا ما كنت أطيل التفكير في حياة فتيات الليل أو عذرا على أيا كان المسمى و الغريب أنني أتعجب من نفسي لاحساسي بالشفقة تجاههن دون أن أببر عملهن تلك الفتاة التي تعمل على بيع جسدها لا تكن مستمتعة بالأمر و كأنها وظيفة الغنج و الدلال و الحصول على الشهوات بل هي أبعد ما يكون من ذلك تكاد تتقيء كل ما بأحشائها ما أن يفرغ منها أحدهم فالرجل المضطر للدفع ليحصل على امرأءة هو بالتأكيد رجل مكبوت معاق جنسيا به العديد من القذارات النفسية و الجسدية و مع ذلك لا تستطيع أن تتوقف و كأنها سلمت من المرة الأولى بأنها السلعة الوحيدة التي تجيد بيعها عجيب جدا و أنه بعد المرة الأولى ينكسر بها شيء يجعلها تفقد الأمل حتى في التوبة و كأنها بعد أن سلمت بأنها هالكة لا محالة فلما لا تربح اذن بعض القروش الإضافية ثمن هلاكها دنيا و آخرة !! و دائما أكرر أنه دائما ما تكون المرة الأولى لها بناء على ظلم ( اغتصاب ) أو منتهى الغباء ( استدرجها أحدهم و أغواها بحلم الإرتباط ) لكن لا فتاة ليل تكون عذراء في بداية عملها أي أن البداية تكون قاسية و سريعة الإنزلاق دون سبق اصرار لكن وبعد المرة الأولى ينكسر ذلك الشيء و تصبح دمية بلاستيكية خارجيا وروح تتقيأ داخليا أعود لأشجان و أتعجب من أن عيني دمعت لما فعله حذيفة بها أولا لأنه كشف طبيعة مهنتها لخليل ثانيا لتخليه عنها ارتباط اشجان أو رغبتها في الارتباط بحذيفة جسديا هو أمر طبيعي جدا بالنسبة لحالتها فاذا كانت هناك ضحية تتعاطف مع خاطفها أفليس من المنطقي أن ترتبط بجنون بمنقذها ؟؟!! لكن للأسف عادت لفكرة ثابتة .. و هي أنها لا تملك سوى سلعة واحدة تقربها لحذيفة حتى صدقت نفسها و وثقت بأنها لا تريد سوى أن يشبعها جسديا عله يبين لها الفارق في العلاقة بين منقذها و بين من اشتروها من قبل و في سبيل ذلك .. وصلت للدرك الأسفل حتى باعت نفسها مرتين !! شعورها بالنفور كان جليا لأنها ذاقت طعم النظافة لفترة الا أن ذلك النفور لم يكن كافيا ليجعلها تتخلص من استسلامها كسلعة تخطط لنيل ما تريده ما فعلته أشجان كان متوقعا من انسانة منتهكهة مثلها و بإرادتها و حذيفة لو يملك الوقت و الطاقة لكان ادرك ذلك و عمل على تطويع كل المتوقعات منها في سبيل تنقية تلك الشخصية و اخراج انسانة نظيفة منها لكن للأسف ليست تلك هي وظيفة حذيفة ... بالإضافة الى أنه مسؤول عن غيرها الأمر يحتاج الى طريق طويل من التأهيل لا يتحقق بمجرد ايجاد وظيفة جديدة لها .................................................. .......................... خليل في لحظة انكشاف اشجان له وجد فيها بعضا من أمه !! و ما اقسى من أن يقارن ولد أمه بفتاة ليل لكنه وجد أمه في عيني أشجان ... المتسولتين ... المثيرتين للشفقة و النفور حين تتجرد المرأة من أنوثتها و أمومتها .. و حتى انسانيتها و كيانها و تصبح عبدة لبعض الشهوات التي تظن فيها احياء أما للشباب الذاهب ( كأمه ) و اما لبعض الآدمية ( كأشجان) من الطبيعي حينها أن يكره النساء جميعا في تلك اللحظة الفارقة من مراهقته و سيكون ذلك حماية له من الإنزلاق في خطر الرغبات المعلبة في صورةٍ زائفة للحب و فقا لنظرته العاطفية المتعطشة للمشاعر بين الجنسين كحال أي مراهق في سنه .................................................. . خلود خلود و سرعتها في التأقلم في كل ما حولها .... ليس لأنها انسانة سلسة ..مرنة بل على العكس رأيت في خلود تعطش رهيب لذلك البيت الذي وجدت نفسها فيه بقدرة قادر وهو البيت الذي حرمت منه طوال حياتها سواء مع أمها .. أو مع زوجها السابق تلك العائلة المترابطة ... تلك الجدران القديمة الأطفال اللذين يلهون من حولها في العصاري أثناء شرب الشاي بأمان دون أن يخشون من متلصص أو متحرش حتى البامية و طماطماتها ( كاري انتى مصرية و بتضحكي علينا على فكرة ) و هي تندفع بقوتها و اندفاعها الذي يشبه اندفاع فرس قوية لأتخذ من حماتها بعض الممتلكات التي كانت تتمناها طويلا .... طويلا جدا حتى أمومتها لسعاد أعادت لها بعضا من كبريائها أنوثتها المنسحق تحت الأقدام أشفقت عليها في استماتتها في الحصول على بعضا مما تمنته حتى عصبيتها و تهور لسانها بدآ في التراجع مع كل حلم سرقة عنوة من حماتها ومن كل نجاح تحققه مع سعاد و مع كل نظرة اعجاب رجولية تجدها من حذيفة و مع كل شهامة منه تأسرها لتجعلها تتشبث بتلك الجدران بكل ما أوتيت من قوة .................................. هذا تعليق الخامس عشر أي خدمة عايزة السادس عشر و لا تعبتي ؟؟؟ تسلم ايدك 500 مرة ال500 الفاضلين حيكونو على السادس عشر | |||||||||
09-05-14, 10:39 AM | #7810 | |||||||||||||
نجم روايتي ومصممة في منتدى قصص من وحي الاعضاءوفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقة ومركز اول بمسابقة ملخصات
| اقتباس:
غير انتحر ههههههههههههه... اصلا يحيى ماخذ حقه بذكاااءه وحتى لو كان ظهوره قليل اله سحر وتألق بكل صراحة اقولها بصراحة كاردينيا جدا ذكية لانها خلتنا بين اكثر من متاهه واتوقع هذه الرواية جدا اتعبتها لان صراع بين اكثر من بطل الله يعطيك الف عافية حبيبتي كاري ع المجهود الي تبذليه | |||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنتِ, العطّار, بريّة, سلسلة, قوارير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|