|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: روايتي الجديدة بعد انتهاء بريّة انتِ | |||
تفضلون المقدمة قبل رمضان واستئناف الفصول بعد العيد | 262 | 35.94% | |
تفضلون الانتظار تماما لما بعد العيد | 467 | 64.06% | |
المصوتون: 729. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-05-14, 08:05 PM | #7921 | ||||||||||
نجم روايتي وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام
| اقتباس:
انا معاكي تماما خذي راحتك يا كادي بس خلصيها قبل رمضان عشان قلوبنا نش حمل انتظار شهر كامل احنا اسبوع ويادوب نقدرق نتحمله | ||||||||||
11-05-14, 08:09 PM | #7922 | ||||||||||
نجم روايتي وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام
| اقتباس:
انا معاكي تماما خذي راحتك يا كادي بس خلصيها قبل رمضان عشان قلوبنا مش حمل انتظار شهر كامل احنا اسبوع ويادوب نقدرق نتحمله فا ارجوكي خذي كلامنا بعين الاعتبار وننتظر البارت الحذيفي على احر من الجمر انا لسى تحت تاثير البارت السابق مش قادره افكر غير في طرزان وحبيبته وبحاول اكتب ليهم عده سيناروهات في عقلى بس ماقدرت اتوقع ايش راخ يصير بالظبط الا ياكادي ياحلوة انتي هو ماينفعش ينزل البارت بكرة بدل الثلاثاء هو يوم بس يعني مش فارقه صح | ||||||||||
11-05-14, 08:18 PM | #7923 | ||||
| الفصل القادم حذيفى بحت! طيب ياكارى بس الفصلين الأخيريين كان حذيفة هو اللى واكل الجو كله بصى بقى أنا حاسة ان حبيبة مظلومة معاكى البنت من أول الجزء الأول من السلسلة وهى ضايعة ومشتتة ولما دخلت المستشفى حضورها فى الرواية بقى باهت جدا اسمحيلى بالنقد دا ياجميلة أنا عارفها صدرك رحب ولغاية دلوقتى أنا كقارئة مش حاسة انها وصلت لبر الأمان وانتى بتقولى الرواية فيها فصلين باقيين منهم اللى هيبقى وجود حذيفة هو الطاغى فيه يعنى شخصية حبيبة المميزة جدا دى نصيبها معانا النكد ويوم ماتفكيها عليها ياكارى قبل مانلحق نستمتع بيها تقفلى الرواية! رفقا بقلوبنا ياكارى ومتعينا بحبيبة ويحيى شوية أرجوووووووووووكى موفقة دايما يارب وعلى فكرة بكل صدق والله أجمل ما فى الرواية دى فعلا هو التزامك المميز جدا جدا معانا بيحسسنى اد ايه بتحترمى قرائك مشكورة ويارب يسعدك زى مابتسعدينا ويمتعك زى مابتمتعينا | ||||
11-05-14, 08:24 PM | #7924 | ||||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
كارى حبيبتى بما إنه فصل حذيفى وانهيتيه خلاص ماترأفى بالمساكين اللى انا منهم وتنزليه ينوبك فينا ثواب لانك كدة حمستينا وكمان مفيش اى تغشيشة نعمل ايه احنا بقى فى الانتظار الصعب ده مين موافقنى ؟؟؟ | ||||||||||||
11-05-14, 10:04 PM | #7926 | |||||
نجمة روايتي
| عبر القراءة الصامتة رحت أستعرض في ذاكرتي شخوص هذه الرواية لأجدني أمام ثلاثة أنواع من الإنسان التي وقعت في زلات البشر حذيفة ،يحيى ومهند . كلهم وقعوا على درب الخطيئة ...وكان لكلٍ منهم ظروفه . يحيى رجل طيب المنشأ عسكري النشأة تمردت رجولته على القيود انحرف سلوكه وفسدت تصرفاته ولكن مع أول ضربة حقيقية من القدر كان قادرا على العودة إلى مساره الصحيح ترده مبادؤه الأصيلة ليبدأ تصالحاً مميزا مع نفسه ليروضها في إطارٍ بناء يرسي قواعد حياته ضمن أسسٍ واضحة . حذيفة رجل تربى في بيت متزن أو هو بيت خرّج أكثر من رجل وأفرزهم بسهولة بمعنى أن تربية الرجال كانت تربية تلقائية فيها يسر وذلك يرجع لأصالة البيت الملتزم بمعاني الرجولة بشكل فطري . لماذا انحرف المسار بحذيفة ؟! هي تلك الجينات المتمردة التي تعافر من أجل الاطلال برأسها في شخصِ ابنٍ دون الآخر ؛ وحذيفة أثار تمرده شخصُ رضا ؛الابن الأكثر رجولة والأكثر اتزانا ،الابن الذي نال الرضا من أبويه واستأثرته فتاة الحارة المميزة بالاهتمام .دفعته غيرة عمياء لانتقامٍ غير مبرر وكأنه أراد نيل شيء _بالغصب _مما ناله رضا _بالرضا _ .حذيفة عوقب بأشد ما يكون العقاب لرجل عاش نوعا من الاستهتار في حياته في إطار عائلة عرِفت بالاستقامة . لم يكن الرجل فاسداً بطبعه وإلا لرأيناه متكبرا لا يترك غضبُ أبيه عليه طعما مريرا في حلْق أيامه ....حذيفة عاد لأنه اشتاق حضن العائلة ولأنه رجل عرف قيمة العائلة بعد عقاب النفي ...هو رجل تربي ضمن قيم تقدر معنى العائلة لذا هذه القيمة أرجعته موقناً بأن هذه القيمة هي من أقوى ما يمكن أن يحمي أعز ما لديه ..هو عاد وقد تعلم بالطريقة الصعبةأ ن لا خطأ بلا عقاب وأنه كما تدين تدان ...لا يدرك هذه الحقيقة إلا عاصٍ في قلبه الخير مختبئ ..في قلبه فطرة سليمة تبقيه _كما تبقي حذيفة الآن _ في وضع جلد الذات . حذيفة مدرك لبشاعة ما ارتكب في الماضي وهو مدرك لفداحة ما فاته وهو رضا أبيه ...نفسه متباعدة لا تفتأ تعاقبه وتستكثر عليه السلام مع دواخله ...قطرة الندى الوحيدة هي سعاد الصغيرة ..هي من أوشك القدر أن يوغل في معاقبته بها ولكن رحمة الله كانت به أوسع وربما رضا أمه المتلهفة عليه كان له سندا في الغياب . بشكلٍ عام لم يخطئ أبواه في تربيته لذا كانت الأسس سليمة بحيث صار جلده لذاته متوقعا . مهند رجل غاص وما يزال في الرذيلة ..هو الولد _الوحيد _ من بين أخواته ...ربما نالت أخواته من التربية ما جعلهن أقوى منه بكثير و أكثر قدرة على مواجهة الحياة والنفس . بينما هو كان هناك خطوط عريضة في تنشئه لا يمكن تجاوزها ..التدليل المفرط ..التغاضي عن الخطأ والتماس العذر له دون نيل العقاب اللازم وجود الدرع الحامي له دوما ليتلقى عنه أي نوع من الألم لينشأ رجلا أنانياً رغباته أوامر ضعيفا لا يملك مواجهة أخطائه بل ويجد الهروب من شنيع تصرفاته أول وأسهل الخيارات بل وأكثرها بديهية ..الأعذار الواهية هي أسهل ما يمكن أن يتوارى خلفه كمبرر لذنوبه ...لا يملك القوة الكافية ليقف وقفة حازمة أمام نفسه ليقول لها كُفي عن الخطأ ،لا يملك أن يكون رجلا ليقرّع نفسه ،يجد المبرارت أمتع وأسهل لأنها أبدا لا تحرمه مما يمده بالمتعة أيا كانت ...مهند أول أولوياته هو _مهند _ حتى أمه تأتي في مرتبةٍ لاحقة . (أمه) التي هي أولى أبجديات الحب بل هي صانعة الحب في حياةأولادها . هذه أمه ما بال المرأة التي تأتي بعدها ...ولنرى كيف يحب مهند حبيبة ...أولا هي فتاة مميزة في شخصها بجموحها وتمرد شخصيتها ...وهذا ما يجعلها ملفتة _بقوى ذاتية_ بالنسبة لمهند هي فتاة كانت بدعوة + ممنوع الاقتراب ..معادلة صعبة تتحدى فيه متعته المادية بحيث تستنفرها وتضع قدراته الماجنة على حافة معركة _النيل من الفتاة _ لتدخل في الصورة مسألة المشاعر ربما توازان المشهد وتلطف من مجون الهدف الذي رُسِم في الأساس ...ولكن ما بين الرغبة والمشاعر كان مهند يتأرجح ....رغبته قوية ..قوية جدا ومندفعة لأنها ما عرفت يوما معنى _الكبح_ ما عرفت معنى الترويض وما وضعها مهند يوما في قفص (النفس اللوامة ) ...بل تركها تنال كل ما يتاح لها حتى أنه ما تورع عن الاقتراب من حبيبة في لحظات ضعفها ...هو حتى لم تفلح قوة مشاعره من كبح جماح رغبته وظل ينهل وبجوع لا يعرف الشبع من ماعون الرغبة التي تترك صاحبها الخاضع لها دوما في حالة لهاث مستمر نحوها .مهند له نفس طفل أفسده الدلال في جسد رجل تأجج رغبة ومشاعر مبعثرة تخرج بعشوائية وتعجز عن التعبير عن نفسها لأنها في حالة صراع مع المادية المغرِقة التي غمس نفسه فيها ... مهند بحاجة إلى امرأة قوية ..أقوى منه ..امرأة تحبه ربما أكثر مما يحبها ...حتى تكون قادرة على التعامل مع زلاته وربما مداواته ...هو يحتاج ليد قوية تشده وتعينه على الفطام . الرجال الثلاثة تعرضوا لضربات من القدر يحيى كان قادر على الوقوف أمام نفسه ليواجهها ويقاومها ويعدل المسار .حذيفة رجل صلب قاس مع نفسه وهو مازال يحاسبها .أما مهند فهو ضعيفٌ متخاذلةٌ قواه عنه وهو بالضرورة بحاجة ليد خارجية تعينه على ضعفِه . مممم بالعودة إلى حذيفة ..أعتقد أن القدر يكافئه بخلود ....هو رجل أثخنته الغربة بمرارة التجربة وزادت من إيمانه بأنه رجل يستحق العقاب ..لـتأتيه مشعثةٌ مجنونة تستفز فيه مشاكسَةً مشروعة ليناغش وجعَها ويراقب كيف تحتمل سخريته برضا ..لديها طريقة فريدة في المعافرة وفي تحدي الحياة ...تتحداها مجبرة لكن روحها معانِدة ...تدوس وجعها في سبيل من تحب ولا تبالي ...تؤمن بحذيفة إلى حد مواجهةأخيه ذي الواجهة الباردة التي قد تثير روح التراجع في نفس امرأة أخرى .حذيفة بحاجة إلى هذه العاصفة الأنثوية ...امرأة تجمع البساطة في نشأتها ،الصلابة في وجه مشكلاتها ،المرونة مع أقرب من يحب _هو_رغم نفورهم منها والشراسة العمياء للدفاع عنه كأهم ما تملك كأنه طفلها الأثير قبل أن يكون طرزانها الضخم ،العفوية في التعبير عن نفسها ،وأخيرا مستواها كامرأة متعلمة تدرك بالضرورة أن التعامل مع الصغيرة سعاد يجب أن يكون في اطار تربوي حقيقي من أجل الصغيرة أولا . يحيى الرجل الأكثر قدرة على السيطرة هو أقوى سند لحبيبة المشتتة ...رجل يمسك بناصية نفسه جيدا لهو قادر على الخروج بحبيبة إلى بر الأمان لكن مؤكد هو لن يقبل بأقل من الحب منها ...ببساطة هو لن يحتمل . في حديث خاص مع سنيوريتا أخبرتها بأنني حين أقرأ لكاردينيا أشعر وكأني ألمس المخمل ...احم هذه ليست رشوة لقبول الاعتذار ولكن هي تعبير عفوي تلقائي خرج من واقع احساسي بما أقرأ .والآن أرجو قبول اعتذاري عن سرقة المتعة دون كتابة تعليق _قلبك أبيض _. تحياتي | |||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنتِ, العطّار, بريّة, سلسلة, قوارير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|