|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: روايتي الجديدة بعد انتهاء بريّة انتِ | |||
تفضلون المقدمة قبل رمضان واستئناف الفصول بعد العيد | 262 | 35.94% | |
تفضلون الانتظار تماما لما بعد العيد | 467 | 64.06% | |
المصوتون: 729. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
25-02-14, 05:12 PM | #987 | ||||
| بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر | ||||
25-02-14, 05:16 PM | #988 | |||||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وأخيراً أتيح لي المجال للدخول من اللاب .. معذرة على تأخري الذي طال .. وقد لا يسعفني الوقت للتعبير عن من يخلجني من مشاعر وأنا أقرا كلماتكِ النديّة من جديدة كاردي .. ولكنكِ - فعلاً - قد أخذتِ حيّزاً كبيراً من وقتِ فراغي وحزني .. دوماً ما كانت كلماتكِ تؤنس وحشتي ليلاً ونهاراً ... فمن بين جميع الروايات .. أجدُ رواياتكِ تحمل شجناً يرسم البسمة ! رغم تناقض المعاني ولكنها حقيقة .. ألامس روحانيّة الدين وجماليّته بروايتكِ .. وهذا قلمّا أجده بالروايات .. تصفين ما يختلج الشخصيات من مشاعر .. بأسلوب يحاكي [ الواقع ] بشفافيّة صادقة ! فلم أجد سوى أن أقرأ كلّ روايةٍ تخصّكِ ... وألقيها - بحبور - على مسامع صديقاتي اللاتي يسألنني عن سبب اختفائي لساعات. لا أعرف كيفَ أرتب كلمات الشكر لقلمكِ الذي أزهر بقلبي ... ولا أجد سوى أن أشكر روح هذا القلم وروحكِ. \ عن الرواية الحاليّة ... فهناااك الكثييير والكثييييييير من الكلام الذي اودّ قوله .. سيبتعد بشدّة عن الرسميّة وعن المواربة ! بل سيظهر كلام عن كلّ شخصية جانباً وحشيّاً مني حتى هههههههههههههههههههه قد لامست قوارير العطّار قلبي كثيراً .. بالقارورة الأولى .. أحببت رضا ونقاء رضا وذكائه وطيبته بالتصرّف الصحيح والذكيّ مع مشاكل حياته .. وكيف حصل على آسيا وكيف استطاع السيطرة على جموحه وغضبه لدى عودة حذيفة .. لهذا سأدع احداث القارورة الأولى وأنغمس مع القارورة الثانية بكلّ أحداثها .. [ بــــريّة أنتِ ] عنوانٌ يليق تماماً بالقارورة حبيبة ... شخصيّة حبيبة قد لامست مشاعري كثيراً .. كونها تملك ذات الجموح والعناد الذي أملكه أنا بالواقع .. ونظرتها الجافة للحب .. وتصرّفها بعقلانيّة مع حياتها .. ولكن هذا لا يمنى أنها أنثى .. رغم تأثير أباها عليها بالماضي وزرع روح المغامرة والجموح في قلبها , ناشجاً أن يجعل منها الإبن الذي لم يحضى به .. فقد انغمرت حبيبة - بصورةٍ مبالغ فيها - مع إرادة أبيها .. وقد طمرت جانبها الانثوي تحت ركام حزن الماضي .. وافتقارٌ لشيءٍ ما .. أجدها تبحث عن شيءٍ يكمّلها ويشعرها بانوثتها .. لتعود حبيبة كما عهدها الجميع! وهذا لن يحصل سوى على يد ... يحيى :d لم أحب مهند إطلاقاً .. ولن أحبّه أبداً !! فنظرته للحبّ شهوانيّة بعنجهيّة استملاكيّة بحته ! لا تمت للنقاء الذي بقلب حبيبة بصلة !! ولو أحبّته .. فسيختفي نقائها وستتلوث بشهوانيّته لها !! لم أحبّ تفكيره بها .. كجسدٍ مغرٍ لابدّ له والحصول عليه !! هذا تفكيرٌ رجعيّ بحت !! لم اتقبله منه .. بينما يحيى .. استشعر منه انجذابه لذاتها .. لروحها .. لقلبها .. لجموحِ نظراتها ولهيب عينيها !! أستشعر منه حبّاً نقيّاً يليق بحبيبة ! وآمل أن لا يخيب شعوري وإحساسي .... \ حذيفة .. كنت أتوّقع عودته للعائلة .. ولكنني ما لم اتوقعه - بالبدء - هوَ تغيّره ! فطرته الأبوية قد اخذت من قلبه السواد .. ومن روحه عتمة الغيرة الهوجاء .. لربما هناك بعضاً من خيوط الغيرة تجاه رضا .. ولكنني استبشر خيراً أنّه في طريق الانصلاح التام .. وهذا الانصلاح لن يأتي قبل أن تسامحه آسيا .. فلربما المغفرة التي تأتي من الضحيّة .. قد تحمل تأثيراً طيّباً على روحٍ لم تعرف سوى الشقاء .. خصوصاً في سنون حياته في الغربة. لا أملك التعليق الطويل على حذيفة كوني لم أرى ملامح شخصيته بالكامل - حالياً - .. ولكنني أتوقع أنني سأبحر في شخصيته قريباً جداً ... متحيّنة قدوم الفصل الجديد بفارغ الصبر ... سأحرص على تواجدي بتلكَ اللحظة والتعقي سريعاً على الأحداث ... طابت يمناكِ يا غالية .. بحفظ الرحمن. | |||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنتِ, العطّار, بريّة, سلسلة, قوارير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|