|
فصل رائع متميز شكرا |
مصدوووووووووووووووووووووو وووووووومه عصام رغم ان انا كان عندى فضول عايزه اعرف حكايته بالتفصيل ايه بس لما عرفتها قلت يارتنى ماعرفت طفوله بائسه لابعد درجه اصلا لم يكن هناك طفوله لاقول عليها بائسه ام لاتستحق لقب ام عصام وانفجاره مع يارا بدايه جديده له ليعيش حياته هو وليساعد نفسه ايضا بجانب مساعده للاخرين يارا ومواجهتا لعصام وكلامها له عوده لشخصيتها القويه اللى طهرت قبل كده مع مواجهتا لهانى زوجها السابق فراق يارا وعصام حل مثالى للموقف الموجودين فيه يارا كان اهتمامها على اطفالها وخوفها عليهم فقط اهتمت بامومتها فقط اما عصام ورغم حبه لها فكان فى قمته الرجوله لادراكه انه الان وفى هذا الوقت بالذات بقايا انسان يحتاج ان يستعيد نفسه اولا قبل ان يدخل فى حيات اشخاص اخرين ويربكها هديل وجواد اخيرا جواد قالها لهديل صراحه وبدون روتوش وهديا بدايه ثقه بينهم لما طلبت منه ان يظل معها الى ان تنام طارق ويارا تفكير مشتت وكل منهم تائه فى حياته لم يعرفوا بعد ماذا يريدون وحشتنا امل وطارق وياترى طارق تعامل مع امل ازاى بعد ماعرفت بوفاه دنيا تسلم ايدك ومنتظره القادم |
وَلَيسَ كُلَ شَخصٍ يُجيدُ النِسيانْ فَبَعضُهُمْ عُقولَهُمْ مُستَودَعْ جُثثْ لِذِكرَياتْ تأبى الرَحيلْ عصام بئر اسرار يتجرع الماضى وجرعات هذه المرة اقوى تمزقه يالها من طفولة بائسة لطفل شجاع جيد انه حى يرزق!هذا يدل على شىء انه قوى وانسان للابعد الحدود ومقاتل مع هول ما رأه من ظلم واجحاف حياة غير متزنة وقلب كبير ووواسع وضمير مستيقظ وكأن حادثة دنيا شرعت ابواب كانت مقفلة ليخرج عصام انفعالته ويبوح عن أشياء تخص سلوك فتى القت ظلال طفولته على تصرفاته وبعد بلغوه لمرحلة النضج واتزان استفاق من الظلمة واخذ يراعى الضعفاء ويكفر على ماضى كان تصرفه منفس لطفولة بائسة ام انانية تبحث عن مشاعر واب ظالم يخاف من نزوة عابرةولينتهى بمقتلها ويظن انه معطوب وغير صالح للحب ويكون عاشق نبيل لن يجرح محبوبتهبتصرف لا يليق بسمو مشاعرهما يطلب منهاان تجد السعادة مع غيره فهو لا يملك ان يمنحها لها وحين تنام حبيبتي , أصحوا لكي أحرس الحلم مما تراه هديل ....تأن تحت وطئت البعد عن الاهل تلتمس الغفران والصفح للاهل حكمو عليها دون ان يفهمو تحن الى بيت اهلها روح بريئة وتتعذب من ذكريات وحادثة دنيا أثرت فيها جعلتها تقارب قصتها بقصة دنيا وتضع نفسها مذنبة للمشاعر استسلمت لها مجهول جميل لم تعرفه عند اهلها ولا زوجها السابق خائفة حائرة تناضل من اجل استرداد الثقة التى تمزقت تحتاج الامان الوقت جروحها عميقة جواد قد يكون تسرع فى بوح بحبه لكنه هو اخر يعانى امور لما يألفها ما اصعب الوقوف تحت الرمال المتحركة شىءجديد ومجهول جميل يتعذب ويتلذذ به هو راضى بأقل شىء تمنحه له يارا مع حبها الكبير داست على قلبها ومشاعرها من اجل ابنتيها تتعذب منذ الان من بعد رفرفت السعادة واضحت حلم صعب المنال لتتماسك وتنفجر فى احضان اخيها امها تحتاج ضربة بمقلاة اااعا بنتك منهارة وليست على طبيعتها وانتى متمسكة بواجهة الطبقة المخملية اااعااااا الكل يتألم ويتعذب..... وسيف الماضى مسلط على القلوب....اطيافه تحوم حولهم تبسط قبضتها....وحب يتسلل رغما" عنهم...مأسورين وضائعين..... دموع تتساقط واعترافات تتساقط كأوراق الخريف... لتهب رياح الماضى تبعثرها .. وتخنق نشوة الحب ابدعتى يا بلو بهذا الفصل الملحمى....... |
عبارة اعجبتنى وصف لعصام گم هۆ مؤلُم .....عنْدِمآ تٌستٌطُيَع آنْ تٌدِآۆيَ گلُ آلُجٍرۆحٍ لُغيَرگ بْيَنْمآ ﻻ تٌستٌطُيَع أنْ تٌدِآۆيَ آقلُ جٍرحٍ لُدِيَگ |
شئ ما بداخلى فى منأى عن العواصف والبرد والأمطار عن الزلازل والبراكين عن كل خلل الطبيعة هو حبي لك. يظلّ مختبئاً بداخلى يرفض الانصياع لنبرة التغيير والتجديد يستلهم القوة من عبق ذاكرة الماضى . جواد مجنونة أنتِ تضعى قلبك بين فكىّ ذئب وتطلبى الرحمة .! بربك.. ارحلى وجدى السعادة مع غيرى انا روح تائهة ....اخاف عليك.. من شيطاينى ارحلى واتركينى ألعق جراحى وندوبى عصام اسير الماضى |
السلام عليكم تحيه عطره غاليتي بلو تشوقت جدا للحوار بين يارا وعصام احسنتي جدا ادرتي الحوار بكل موضوعيه , وانكشاف واضح لنفسية عصام وكل ما دار في حياته , اعتقد ان ما حصل اوصله لنقطة استسلام في كشف كل حاقائق ماضيه الذي خلق له تصور انه اشبه بالرجل الذي ينال التقدير بالمخادعه , فكل ما حصل في الماضي ترك انعكاس سلبي ينظر له أنه وصمة عار في جبينه , ومقتل دينا حطم له كل اماله في نفسه وفي سير حياته الجديده ,أما والأن هو يطلع يارا على كل هذا وكأنها نقطة اللا عوده مع يارا هو ليس يبعدها فقط بل ويرفض ما يتشوق أليه من حب حقيقي وحياة حقيقيه , يخشى على يارا من ماضيه أم من واقع صعب , لم اعتقد للحظه أن عصام سيفكر بصورة الواقع والفروقات الاجتماعيه , لكن حقيقة انه يملك كل هذه المشاعر الصادقه ل يارا وهي تبادله بعطاء غير محدود ممن دون مقابل , يخشى ان يتراكم شعورة بالذنب لصورة اعمق , لما لا يفكر انه القدر الذي يمنحه فرصه رائعه في وجدود يارا بحياته وكما قالت له يارا " أنت بذلت كل ما تستطيعه لأجل حمايتهن إلا أنك لا تستطيع الوقوف في وجه القدر " الماضي شكل جانب مظلم ومعقد من عصام ..... هديل وذاك الحلم البشع , اتى حادث دينا يعزز مخاوفها فبعد كل ما جرى الان هي ستصبح ام امر يحملها للشعور بالخوف والقلق والحاجه الشديده للحمايه , هي مازالت لعى بعد خطوه فقط من جواد فالاخير لم يظهر قصور في حمايتها او الاهتمام بها , وهي تضع كا هذا في أعتبار خوفه وقلقه حماية للطفل , والوتقع هي اختارت ان تصدق هذا , لانه لمح لها بانه يريد كلاهما وليس الطفل فقط ,بأنه مستعد لاعطاءها الحمايه وكل ماتحتاجه , اما والان هو يعترف لها بحبه وهي تترك هذا الاعتراف معلقاً , هل انها لم تتوقع هذا منه ام لانها تخشى ان تنطلق اساريرها بالمخفي وتظهر حاجتها لحبه ولحمايته , ويبدو ان ذلك لم يستغرق وقتاً طويلاً , هي تحتاجه بكله وهو يعطيها فقط لتتقبله في حياتها ... والدة يارا ونظرة الفوقيه التي تطالع بها الجميع لا تأتي بالخير لها أبدا , لو فقط تحاول أستيعاب الحاجه الحقيقيه لأبناءها , حاجه لفهتم وتفهم كل ما يمرون به كل ما هم بحاجه لتجاوزه , اجدها على ىالعكس تعود لتذكرهم دائماً أخطاءهم او مصاعب حياتهم , وكانها تريد ان تحوطهم بمباديء فوقيه لا تساعدهم لان يتناسو ييعشو ببساطه بعيداً عن التكلف . .. طارق يبدو انه مرهق , من انهيار أمل أو ربما عودتها لتتقوقع على نفسها يبدو ان كل شيء يعيدها لتجربتها المريره شكراً من قلبي عزيزتي الفصل الممتع جميل جدا انكشافات واعترافات جياشه بالعواطف اترقب القادم |
متالقة دوما في كلماتك ساحرة دوما في اسلوبك اعود للرواية : عرين الاسد و ما ادراك ما عرين الاسد في البداية كان مرعب و في المنتصف رررررائع و احلى عرين اسد كمان و في النهاية مممممممممم اظنها بداية جواد و هديل انتصار كاسح لجواد رجل باتم معنى الكلمة هههههههههههه اين طارق و امل هل ابتلعتهما مشاعرهما هههه رااااااااااائعة كالعادة و تحذير شديد اللهجة لبلو مي اياك ان تتاخري علينا دمت بود |
العزيزة بلو ..فصل يحبس الأنفاس فعلا ..مشحون بانفعالات ابطالنا.. أبدعت فى وصف مشاعرهم..ما شاء الله وكأن مشاهدك مصورة وليست مكتوبة ..اتصورك تستطيعين كتابة سيناريو وحوار لعمل مرئى بشكل راااائع.. عصام يحمل فوق ظهره تركه مثقلة فعلا ما بين اب أنانى وأم ضعيفة اختارت طريق الرذيلة لتعوض فشل الحب لينشأ عصام وهو يحمل روح انتقامية من كل أنثى حتى وجد طريق الصواب..أجد عصام كما وجدته يارا يستحق التقدير والاحترام فكم شخص قد يمر بهكذا ظروف ثم يستطيع أن يتغلب على شيطان نفسه ويعود للطريق المستقيم بل وان يهب حياته لأعمال الخير وحماية النساء الضعيفات..المشكلة أن عصام يحمل نظرة سرية دونية لنفسه.. عصام اليوم عرى روحه أمام يارا التى اكتشفت فى لحظة صدق مع الذات أنها تحب عصام بكل ما فيه ..الماضى الذى خلق لها هذا الحاضر ولكن المشكلة عصام نفسه الذى يبدو مستسلما لواقع أن طريقهما لن يلتقى ابدا..هل ستستطيع يارا أن تفى بوعدها وتبعد عنه؟ وهل سيتحمل هو ذلك طويلا..يارا ترى أنها لا تستطيع أن تحارب عن كلاهما وخاصة وهى تحمل مسئولية بناتها..ما الشئ الذى يمكن أن يجعل عصام يخرج من دائرة الضعف واليأس التى يعيش فيها..منتظرين مفاجآتك بلو... هديل تعيش جحيمها الخاص الذى يتجلى فى أحلامها المفزعة..هديل روح مستنزفة فعلا وتحتاج بشدة للاحتواء..تصويرك لاجواء الكابوس الذى يتكرر غاية فى الروعة ..هديل محاصرة فى الواقع بمأساتها وفى النوم بكوابيسها.. جواد ..أخيرا اعترف لها انه يحبها..هديل بدت مرتبكة جدا من اعترافه ..لكن عودتها مرة أخرى وطلبها منه البقاء معها حتى تنام أظنه مؤشر جيد على الاقل فقد بدأت تعلن عن احتياجها له.. لولو فصل اكثر ما يقال عنه رائع لا يدل إلا على كاتبة ما شاء الله غاية فى الاحتراف..فى انتظارك دابما.. |
الصراحه اتفاجات جدا من عصام و اتفاجت اكتر برد فعل يارا معقوله كان بينتقم من امه ف البنات مش قادره اتخيل و رد فعل يارا كان عجيب دورت له ع الاعذار هكذا هو الخب كما وصفه طارق هو مشاعر لم نعرفها من قبل مشاعر تجعلها نتصرف بتصرفات غير منطقيه احيانا نقتنع بقناعات لا اصل قوي لها فقط لنتلمس كل الاعذار للطرف الاخر هديل و جواد كل منهما له عالمه الخاص ماضيه الموجع مع عائلتهم فهل يجد كل منهما ف الاخر السلوي هل يجد كل منهما ف الاخر عائله جديده لماذا ترفض هديل تثديق حب جواد لها هل فقدت كل الثقه به و بنفسها فلا تري حبه فجواد العظيم يتنازل و يتقرب لها يصنع لها الطعام يحميها حتي من نفسه و من طوفانه العاطفي اعذريني بلو مي بعلق من الموبيل |
|
| الساعة الآن 10:30 AM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.