شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f394/)
-   -   تبكيك أوراق الخريف (4) *مميزة ومكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !! (https://www.rewity.com/forum/t297057.html)

Im Mahmoud 04-06-14 03:37 PM

https://www.google.ps/search?hl=ar&s...2F%3B261%3B203

سودوكو 04-06-14 03:37 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me (المشاركة 9284374)
بالنسبة لأمان .................................................. ..... لا تعليق :)
لأ في تعليق في الحقيقة .... شخصية أمان مقتبسة من فكرة رواية كانت في بالي منذ فترة طويلة ولم تكتب أبدا
كنت قد رسمت أبعاد الشخصية في الماضي كما هي ... حتى شخصيات والديها ... حتى تفاصيل غرفتها التي تمثل قفص عصفور ذهبي لا روح فيه ... إلا أنني لم أفكر قط في الكتابة عنها .. ثم استعملتها عندما خطرت في بالي رواية ( تبكيك أوراق الخريف )
وقد كان الأمر أشبه بمدخل نحو رواية خاصة مستقلة قد أفكر في يوم من الأيام بكتابتها .. إذ أن التحدث عن قصتها ضمن هذه الرواية سيكون ظالما لها ..
الخاتمة ستكون مرضية بإذن الله ... لذلك أقول بأنها ربما تستحيل إلى فصل أخير آخر لو وجدت نفسي أسهب في الكتابة
وأتمنى أن تكون النهاية عند حسن ظنكم جميعا :)

والله يا بلو وانا بقرأ الرواية كنت بفكر ان امان عايزلها رواية خاصة
ياريت تكون الرواية القادمة بطلتها امان لاني احببت جدا شخصيتها وتعاطفت معاها
ويارب يوفقك ويسعدك زي ما أسعدتينا برواياتك الجميلة
وما تطوليش علينا يابلو ياريت بعد رمضان تعيدينا برواية جديدة

najla1982 04-06-14 03:39 PM

larmes aux yeux ....superbe....merciiiiiiiiiiiii

كاردينيا الغوازي 04-06-14 03:42 PM

الفصل الثامن والعشرون و... الاخير .........

مواجهة المشاعر اخيرا بين جواد وهديل
هديل التي تعودت على كثرة العطاء دون ان تحصل على شيء في المقابل الا الرضا في احسن الاحوال !
لكن عاطفة ؟؟ لا ... للاسف ... حتى عاطفة والديها كانت شحيحة وهي ظلت لفترة طويلة تتشبث بذكرياتها معهما وكأنها سعادتها الوحيدة !
الان من حقها ان تشعر بالرعب من كل هذه المشاعر الفياضة التي يغدقها عليها رجل كجواد ودون حساب
والافدح ان يقول لها انا ارضى بالقليل .. بالفتات منك !!
من حقها الشعور بكل هذا الاهتزاز في داخلها ....

واخيرا ... حصلا على منطقة تجمعهما كزوجين .... واتمنى ان يكونا محظوظين لينسيا الماضي ...


عصام الذي اصبح يبحث عن يارا ويارا تهرب منه
ترى هل تتعمد يارا لدفعه حتى يخرج نفسه عنوة من ركن اليأس الذي يعيشه داخليا نحو حياته الشخصية ؟؟
ماذا يحصل مع امان ؟؟
اظل اتساءل عن معنى مخاوف عصام وعدم اطمئنانه
هل فعلا فسره بشكل صحيح انه يرفض اي شيء ايجابي من ناحية والده ؟
هل الامران متعلقان معا ؟؟
اقصد شعور الحماية لأخته امان
وشعور مسامحة الاب على الماضي

اعتقد بالنسبة للمسامحة سيحتاج لوقت
الامر ليس مسامحة مباشرة مع الاب
ما حدث .. او ما تخيل انه حدث بسبب فعلة والده مع والدته بني على اساسها الكثير وحصل الكثير الكثير في حياة عصام
صعب جدا ببساطة ان يعترف بأن ما حصل لم يكن خطأ والده بشكل فعلي
المآسي الكثيرة التي عاشها عصام وجهها بكليتها لما فعله هذا الاب
وعاش في مراحل متخبطة عديدة حتى وصل لما وصل عليه اليوم
وكله وهو يكره والده او لنقل يحمله بشاعة كل ما جرى لحياته

امل ... هذه الفتاة التي تريد الكثير دوما من طارق تحديدا
تريده ان يفعل ويفعل ويفعل .. وكله لاجله
تريده مجنونا بها .. يتلوع بحبها
هذا ما كانت تريده لتعود لكنف عائلة احتاجتها من اعماقها ...
لكنها ابت الرضوخ وعاندت وكابرت وقست عليهم جميعا لانها ارادت طارق ان يأتيها زاحفا متوسلا كما اجزم انها حلمت وهي مراهقة صغيرة ...
اتوقعها حلمت عشرات المرات بتصريحات حب مشتعلة من طارق ....

يا شريرة القفلة منيلة بنيلة ... ربنا يستر ....

عاشت الايادي على الرواية الرائعة باحداثها وسردها ..
ننتظر الخاتمة يا صاحبة الشر الاجمل

sabrounaa 04-06-14 03:44 PM

عزيزتى إنى لا أجد الكلمات المناسبة تفيكى لتعبير عن إبداعك ..
الفصل غاية فى الروعة..
هديل و جواد..يا إلاهى ما هذا الكم الهائل من العشق ..
أمل (بالفعل طفلة ) ..ماذا ينتظرك منها يا طارق هههههههههههه :p ..
اما بنسبة لعصام و يارا فأنا من البداية أعجز عن فهم دواخله فلا اتوقع شيء من النهاية..
انا فى الإنظار من الأن لمعرفة تكملة هذه الرائعة ..
وفى إنتظار جديدك الذى أوقن بجودته .. كما أرجو أن تكون رواية إجتماعية تنقل لنا الواقع ...

كاردينيا الغوازي 04-06-14 03:46 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me (المشاركة 9284237)
هذا كان الفصل الأخير على الأرجح
تليه بإذن الله خاتمة طويلة سيتم تنزيلها غالبا يوم الأحد ...
طبعا إن تمكنت من إنهائها في يوم سابق فأنا لن أتأخر في تنزيلها ..
شكرا لكم جميعا على المتابعة ...
وأقدم امتناني الخالص لأسماء بعينيها تابعتني وبذلت جهدا أقدره في كتابة تعليقات .. لن أذكرها طبعا إذ أنني أخشى نسيان أحدها
وطبعا شاكرة لكل من مر .. وقرأ .. وقدر بصمت ..
هذه الرواية كانت تقريبا من النوع الاجتماعي
أتساءل عن النوع الذي تفضلونه في روايتي القادمة
سواء كانت غربية أم شرقية ...
إن كنتم تفضلون النوع الاجتماعي ... أم الحركي ( غموض وخلافه ) ... أم الرومانسي


والله يا بلو السؤال صعب عن روايتك القادمة
انا ظليت مسهمة لفترة طويلة امام استطلاعك في شرفة الاعضاء
وكنت كل يوم ادخل واخرج وكأني داخلة امتحان :(

لااعرف الرد بصراحة .. رغم اني اخيرا اخترت خيارين رواية شرقية ورواية غربية

لكن اعتقد شوفي مزاجك اين ياخذك اكثر :mazpoot:

شمس 1 04-06-14 03:48 PM

فصل رائع .......... شكراااااااااااا لك ......... بانتظار الخاتمة

غيداء هلال 04-06-14 03:48 PM

لالالالا بتهزروا اكيييد في فصل تاني وده قبل الاخير :(

Yuuki Hala 04-06-14 04:01 PM

مساء الخير، لازلت في بداية الرواية، ولكنني أحببت العنوان كثيرا و لذا فهي رائعة بالتأكيد، أتمنى أن أتمكن من اللحاق بالباقين في المتابعة و دخول النقاش قبل النهاية.
بالتوفيق .

Asma- 04-06-14 04:02 PM

تحيه عطره بلو

ولا حتى بأجمل احلامه لن يلقى ما يلقاة الان
فيبدو ان هديل تحدت نفسها وكل وساوسها الان
لتنطلق نحو جواد ، وكل دقيقه تمر بها كل تفصيله
تخصه او تخصهما اصبحت تؤكد لها واقع لا حياد عنه
انها امرأة جواد الشاطر وان جواد من سيعوضها فقدان
كل ما كان حقها في هذه الحياة
ثقته بعودتها تسربت له من عمق حبه لها وايمانه بقدرته
على ان يقنعها بان تكون له وتعود له يقنعها بأنهم العائله
التي ستحتويها ، لوهلة شعرت بخوف جواد من اسباب عودت
هديل اليه ،بكل هذا التقبل، وخوف يتسرب اليه من انها قد تأذت
لكن هديل وجدت نفسها تقف امامه تحدثه دون عوائق بانطلاقيه
تامه تخبره بكل ما يجول بخاطرها

قالت بدون تفكير :- أنت أقوى من أن تستسلم لضعف مماثل ... أنت ما كنت لتيأس من الحصول على شيء تريده ..
وكأن كل اسئلته لها تأخذ منحى اخر تخرج فيه مكنونات قلبها

قال غير مصدق :- وهل منحتك قط أي سبب للخوف مني ؟؟
:- نعم .... عندما أوقعتني في حبك .. رفض عائلتي كان مؤلما ... أما احتمال خسارتك ... عندما ظننت للحظة بأنني قد خسرتك ... الأمر كان مدمرا ..

نظرت إليه حائرة وهي تردد هامسة :- أنا أحبك

لن تكون هديل بحاجه للخوف مجدداً وهي تعترف له قد تكون
صدمة بأعترافاتها وهو يجعلها بكل اريحيه تنطلق وتعيشامان
وانتماء ، وبالفعل هي اصبحت في مكانها الصحيح
، وعادت الى مكانها لرجل يشتريها بروحه

قد يكون جواد كان يامل القليل ويتقبله منها
وهو يعترف بكل مساؤه ،لكنه يكفي انه صادق معها وصادق
مع نفسه هذا يخلق حوله هاله حقيقيه لرجل معِطاء ، وهذا تخشاة
هديل ، لانها ان تعلقت فيه وفقدته فقدته شعورها بالانتماء مجدداً

،،،،،،،،،،،،،،،،
اسعدني جداً ان تكون امان اختارت
اللجوء الى دعم عائلتها بدلاً من رفضه ، هي تحتاج لهذا
الانتماء وان كانت ترفض حقيقة ما يحيطه لاكن هذا واقعها لتتقبله
وجدت ان عصام اضبح له نقطه مشتركه مع والده وهي شقيقته امان
وخوف كليهما على حياتها قد تقود لاشياء اعمق بينهما

،،،،،
يارا لا زالت تكافح وتجاهد ان تضع نفسها بعيداً
عن الاوهام وهي من حقها بعد ان تلقت رفض عصام لها مرتين
لن تكون سعيده وهو يرفضها مرة اخرى امرٌ فوق الاحتمال لذا هي
تميل لتفسير الامور بواقعيه ومنطقيه بعيداً عن المبالغه او ما يجعلها
تتأمل في فضاء خالي
ً،،،،،،ً،
امل ومصارحتها لنفسها شيء من حقيقتها الغير معلنه
لتطرح سؤال قد يكون عصام كان للتو يطرحه على نفسه وبالتالي
دخولهم في هذا الحادث ، نقطه فاصله امام تحدي الذات وكسر حاجز
الخوف الذي كسرته هديل لكن ليس كامل في وقت متأخر
اتصاله ب طارق بدلاً من الاسعاف إلا انها شعرت انها نهايتها ام
انها دائماً ما تفزع له وتحتاجه لعمق المشاعر التي تربطها به
اعترافها له ،، توقعت ان يكون ما تمنته ذاكل اليوم هو ان يكون طارق لها
وتنمتي اليه ، ما صدمني انها بعد ان تحدت الجميع لتجد ذاتها عادت
لتقارن نفسها بجودي ، لربما لانها ذات المرأه التي ارتبط بها طارق يوما
حين كانت طفله وخلق لديها عقدت النفجقص امامها فقط لانها اعتقدت ان
طارق يريد من تشبه جودي ،او يريد جودي نفسها
،، لا ارداياً طارق كان يعترف بحبه ، لا ارادياً كان الجميع يدركون

يا بلو شكراً لابداعك الرائع


الساعة الآن 12:49 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.