|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هي الرواية الجديدة التي تفضلونها | |||
فكرة جديدة تماما | 2,053 | 56.54% | |
جزء ثاني لرواية بأمر الحب | 665 | 18.31% | |
جزء ثاني لواية لعنتي جنون عشقك | 913 | 25.14% | |
المصوتون: 3631. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-12-14, 03:30 PM | #7831 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| يا رائعات يا مذهلات مساكم سكر و عسل مصفي تعرفو والله عيوني دمعو من تعليقاتكم .. ما أجمل أن يكون فيه ناس تنتظرك و تخاف عليك دون أي مصلحة والله اشتقتلكم قلوب قلوب و نجوم نجوم ... طيب معلش حنكد عليكم شوية ... عشان ما يحصل لبس و تيجي ناس تنتظر يوم السبت من جديد دون فصل لو نزلته قبلها لذا الفصل حيكون في موعده يوم السبت ليلا ... و نتجمع على خير باذن الله ... معلش اتحملتوني كتير .. كملو جميلكم شوية عايزة أقولكم أنو الرواية بعدها مطولة ... و ان شاء الله بكملها مهما كانت الظروف لكن عندي رجاء ... أنا حبقى أؤكد موعد تنزيل كل فصل قبلها يعني لا تنتظروا الا لما تروا مني التأكيد على موعد الفصل و هذا ليس لسبب سوى احتراما ليكم عشان ما نتنظروا و أكون ما لحقت أخلص و تأكدوا اني افعل ما بوسعي ... لكن للأسف امكانياتي محدودة ... من حيث الوقت و المجهود و بعض الظروف لكن أجمل ما في هذه الظروف انها أظهرت أرق و أجمل و أروع أخوات ربي ما يحرمني منكن | |||||||||
10-12-14, 03:41 PM | #7832 | ||||||||
نجم روايتي
| صدقاً توتة لا تهم الفصول بقدر رجعتك .. واهم حاجة تكوني راجعة مبسوطة ونفسيتك مرتاحة خذي راحتك .. نحن هُنا دائماً منتظرينك وقتما شئتي هذه الليلة .. لا أستطيع تهدئة الإرتجافة .. تغتالني حرارة صيفية وصقيع شتوي .. حينما سُيمسك بيديّ ، يشهر بملكيته .. لا أستطيع كبح جماح القلب الخائن ربآه كيف تعدى خفقه الحد .. هذه الليلة سيُطلق ليل شعري كما يُحب ينثر نجماته عليه كما يُحب .. تلك الليلة .. وعدني بتعليمي أبجديات العشق .. هذه الليلة سيصله وعدي بتعليمه أبجدية النعومة .. في حاجات هتتعلم في الفصل الجاي ، يا ريت تكون بلا اختناق وبتاع ماشي يا توتة أصلا أشك انك هتمرري الزفاف مرور الكرام -_- | ||||||||
10-12-14, 04:10 PM | #7833 | |||||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
♥♥♥♥♥♥♥ انتِ فقط مبدعة | |||||||
10-12-14, 04:15 PM | #7834 | |||||||
| اقتباس:
وبالنسبه للفصل الجديد انا عندى اقتراح ماتنزلى نصه دلوقتى وتخلى نصه التانى للسبت واهو بكده يبقى خل وسط ولا حلول سيف | |||||||
10-12-14, 04:21 PM | #7835 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
منتظرينك على نار و في اي وقت يلائمك ففي النهاية لكل واحد من البشر مشاغل و ظروف ربي يوفقك و ما يحرمنا منك ابدا ابدا و لكن لي طلب و اتمنى منك الا ترديني و اظن انه مطلب لكل القارئات و هو مقطع صغييير يرحم اعصابنا التالفة من التفكير بالاحداث ووعد و سيف و الفستان و خاصة الفستان على حد قول ام سوسو هههههههههه رغم كل شيئ نحن طماعون اليس كذلك ههههههههههههه:2 79433465: | |||||||||||
10-12-14, 04:29 PM | #7836 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| حنزلكم مقطع يا بنات ... | |||||||||
10-12-14, 04:30 PM | #7837 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| وقفت واجمة تنظر الي نفسها في المرآة بطولها ...... كانت !!! ... ملوكية المظهر .... هيئة لم تعتدها و لم ترى نفسها فيها من قبل .... في حجرة القياس الضيقة لمحل فساتين زفاف راقٍ للغاية حتى بدا و كأنه يلمع من شدة نظافته و اللون الأبيض الغالب على أجزائه ... بخلاف ماسات الفساتين التي زادته بريقا .... في المعتاد تطلب العروس تصميما معينا ثم يستغرق فترة شهرين أو أكثر من أجل تفصيله بكل دقة .... لكن في حالتها .... عروس و زفافها بعد يومين ... و بما أن العريس لم يظهر اي اهتمام بالأمر من قبل ... فلقد اعتقدت أنه نسي الأمر أو ببساطة لم يهتم اطلاقا ... أو لم يظن أنها تستحق رفاهية ارتداء فستان زفاف ... لذا فإنها ذهلت حين دخلت مرتبكة من خلفه الى ذلك المكان الفخم لتجده يقلب المكان رأسا على عقب ,و يخبر الجميع مهتما أنها حالة طارئة .... حين أخبرها بأنه سيأخذها لإنتقاء ثوب زفاف ... لم تخبره بأنها تقوم بتفصيل فستان زفاف كي لا تجرح مشاعره !! ... بل قررت أن تذهب معه بدافع الفضول و الرغبة في النظر الي فساتين الزفاف الراقية علها تحصل منها على أفكار تفيدها ... ثم تدعي أن أيا منهم لم يناسبها .... لكن الآن !! ..... و هي تقف أمام المرآة بكآبة ..... تنظر الى الفستان الذي يبدو و كأنه قد فصل خصيصا لها ... دون خطأ واحد ... و بمنتهى الروعة و كأنه مثال الكمال ... و بدلا من أن تشعر بالسعادة و الفخر , انتابها احساس غريب بالقنوط ... و هي ترى بعينيها مدى الهوة الكبيرة بينها بين العالم المقبلة عليه .... الفارق الضخم بين الفستان البسيط الذي انكبت أيام على تفصيله .... و بين تلك الغيمة الفخمة المتلألئة المحيطة بقدها تمنحها قيمة لم تعرفها قبلا .... كيف ستجد به عيبا ’ الآن ؟؟؟ .... ربما العيب بها هي ..... .................................................. .................................................. .......... تحرك بهدوء يسير خطوة هنا و خطوة هناك .... يناظر الفساتين دون اهتمام حقيقي ... بل أن كل اهتمامه كان موجها لتلك الغرفة الضيقة البعيدة في ذاك الركن .... حيث توجد بداخلها شابة هزيلة , كادت أن تفقده عقله في الأيام السابقة ... و بخاصة في الليالي الطويلة ... تنهد سيف بكبت وهو يشرد في الباب المغلق ..... متخيلا ذلك القوام الهزيل و هو يلتف داخل كومة من التل المستفز و الحرير الأبيض ... لقد كبت نفسه بمجهود جبار في الأيام الماضية ... لكن الأكثر قلقا له هو ما بعد !! .... حين لا يصبح هناك مجالا آخر لأي عذر ..... هل يترك نفسه لسجيته معها ؟!! .... ان مشاعره تجاهها عنيفة بشكلٍ هو نفسه لم يعرفه من قبلها ..... وهو يخشى عليها من ذلك العنف الذي يداهمه تجاهها .... فكيف سيتحكم بنفسه حين تصبح له ... حقا له ! .... أفاق من أفكاره على صوت الباب يفتح .... .......... تسمر سيف بمكانه ..... و توقفت أنفاسه لعدة لحظات .... يراها تخرج تسبقها كومات و كومات من التل .... الى أن وقفت أمامه .... مطرقة الوجه .... عيناه طالعتا صدر الفستان المحكم بشدة و المكشوف بلا أكتاف أو أكمام ... و المرصع بمزيج رائع من الماسات البيضاء و الوردية و العسلية .... حتى أصبح في تلألؤه يشبه لوحة رقيقة الألوان تعطي أطيافا مموجة ..... سرحت عيناه على عظام كتفها الأبيض الغض .... لتتوقفان عند عظمتي الترقوة النافرتين تزيدانها جمالا و جاذبية ... بينما ناسبهما ارتفاع وجنتيها الكلاسيكي ... خاصة مع شعرها المرفوع بعفوية مسقطا بعض خصلاته ... و مع ذلك الفرق الوسطي في شعرها و الذي منح وجهها شكل القلب ببراعة .... و النظارة !!! ..... من يصدق أن هذا المزيج سيزداد اثارة بنظارة مثلثة ذات إطارٍ أسود !!! .... اقترب منها دون أن يدرك أنه يقترب بالفعل .... الى أن وقف أمامها مباشرة ... ثم تذكر حينها أن يتنفس نفسا سريعا ... قبل أن يمد يده يرفع ذقنها اليه ... ثم قال بخفوت أجش ( هل لديكِ أي فكرة عن مظهرك ؟!! .......) لم ترد على الفور ... بل أنه قد لمح حزنا محبطا في عينيها , ثم همست بيأس عله يقتنع ( أنه .......... لا يناسبني .....) ترك سيف ذقنها .... ليخفض أصابعه يمررها فوق عظمة الترقوة التي فتنته ... فارتعشت وعد بشدة و هي تنسى كل ما كانت تنتوي قوله .... بينما بدا هو شاردا للغاية .... على ما يبدو أنه نسي أنها مجرد تجربة قياس ........ وهو يمر بأصابعه الى كتفها الغض ببطء و منه الى طول ذراعها ... لامسا قشعريرتها الظاهرة تحت أصابعه , ثم قال بعد فترةٍ لم تعرف عن يقين إن كانت نبضات قلبها قد تسارعت أم توقفت .... ( طبعا لا يناسبك ..... انه ....... ) رفعت عينين واسعتين اليه تنتظر الكلمة التي شردت و تاهت على حافة لسانه ... الى أن نطق أخيرا بجفاء خافت ( انه مكشوف للغاية ......... ) احمر وجهها و هي تترجم عبارته الفظة الى الكلمة صاحبة المركز الأول في الغزل من كل الكلمات التي تلقتها من قبل .... و كل هذا بفضل نظرة عينيه فقط لا غير ... كانت تود لو أخفضت عينيها لكنها لم تستطع .... الى أن اندفع صوت دخيل بدا كبوق عربة الإسعاف من خلفهما يقول بانبهار ( رااااااااااااااائع .... راااااااااااااااائع .... ) انتفضت وعد مكانها و كأنها قد ضبطت بجرمٍ مشهود .... و هي تنظر الى السيدة الأنيقة العاملة في المكان المبهر و هي تندفع من خلف سيف لتتابق بلباقة منتعشة ( لقد صمم من أجلك خصيصا .... هل تمكنتِ من غلقه بمفردك ؟ ) قالت وعد بتوتر ( لقد أغلقت نصف السحاب فقط ....... ) طالت عينا سيف تلقائيا من فوق كتفها بعبث ....ثم قال بصوت رخيم ( و لما لم تطلبي المساعدة ؟!! ..... ) الا أنها حدجته بنظرة نار و هي تبتعد خطوة .. محدثة السيدة ناظرة الى سيف بنظرة تحذير غاضبة .. " المراهق !! " ( آممم ..... إنه رائع بالفعل , لكن نحن آسفان جدا .... فهو لا يناسب ذوق .... زوج ...احم ... خطيبي ... زوجي ..... إنه عقد قران ) أغمضت عينيها بيأس من مدى غباء ثرثرتها ... بينما التوت شفتي سيف بابتسامةٍ متسلية وقحة ... هو السبب في غبائها .... هو و نظراته التي تبدو و كأنها نظرات فوق البنفسجية .... قالت السيدة بلهفة ( مما يشكو ؟!! ..... كل شيء قابل للتعديل ....) قالت وعد بسرعة متمنية غلق هذا الموضوع ( للأسف ............) الا أن سيف قال في نفس اللحظة , مخاطبا السيدة , متجاهلا وعد تماما ؛( أنه مكشوف أكثر مما اقبل به ..... فهل يمكن تعديله , لأنه .......) عاد ينظر الى وعد و يترك تلك ال " إنه .." معلقة بينهما مجددا ..... فهمست بداخلها " ياللهي .... ما خطبه .... أنه يماثلها حماقة مع تلك ال "إنه" الغبية " قالت السيدة تقتل لحظة الغباء المؤقت بينهما و قد انتفخت أوداجها بفخر ( طبعا يمكن ... طبقتين من التل الثقيل عكس بعضهما و سيبدو أجمل دون أن يظهر من جسدها شبرا واحدا ) انحنى حاجبا وعد كرقم ثمانية بطفولية .... و هي تجد نفسها محاصرة بذلك الفستان الذي التصق بها .... بينما قلبها تعلق بآخر بسيط يقبع عند ماكينتها الخاصة منذ فترة ... منتظرا الظهور للنور .... و لو أخبرت سيف به الآن فعلى الأرجح سيسخر منها كما فعل سابقا ... و هي لا تريد أن تتألم اليوم ... أطرقت بوجهها باستسلام .... بينما كان سيف قد ابتعد , مخرجا بطاقة المصرف كي ينهي اجراءات حجز الثوب .... لكن عيناه كانتا عليها ..... تتأملان حزنها الخفي و هي تقف مطرقة الرأس ... و كفيها يقبضان على كومة التل الضخمة .... رفعت وجهها اليه فجأة .... فأجفلت من تحديقه بها , فابتسمت له بتردد .... تطلب منه العون ... على الأرجح أنها الآن تعيد حساباتها في اللحظة الاخيرة ..... لكنه والله لن يسمح لها .... استدار بعيدا عنها يلتفت الى السيدة واضعا بطاقته أمامها بكل حزم .... مبعدا عينيه المشتاقتين بكل قوةٍ عن تلك المخلوقة الغريبة القابعة خلفه .... و التي تريد أن تأكل من يده في لحظة ... لتفر هاربة في التالية ... | |||||||||
10-12-14, 04:32 PM | #7838 | ||||||||
نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| مسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس سساء الورد احلى مساء اللي تكون فيه تمومتي العسل موجودة الحمد لله على عودتك الأماكن كلها مشتاقه لك والعيون اللي انرسم فيها خيالك والحنين سرى بروحي وجالك ماهو انا بس حبيبي الأماكن كلها مشتاقه لك كل شي حولي يذكرني بشي حتى صوتي وضحكتي لك فيها شي لو تغيب الدنيا عمرك ماتغيب شوف حالي من تطري علي المشاعر في غيابك ذاب فيها الف صوت والليالي من عذابك عذبت فيني السكوت وصرت خايف لاتجيني لحظه يذبل فيها قلبي وكل اوراقي تموت آآه لو تدري حبيبي كيف ايامي بدونك تسرق العمر وتفوت الأمان وين الأمان وانا قلبي من رحلت ماعرف طعم الأمان وليه كل ماجيت اسأل هالمكان اسمع الماضي يقول ماهو بس انا حبيبي الاماكن كلها مشتاقه لك الاماكن اللي مريت انت فيها عايشه بروحي وابيها بس لكن مالقيت جيت قبل العطر يبرد قبل حتى يذوب في صمتي الكلام واحتريتك كنت اظن الريح جابت عطرك يسلم علي كنت اظن الشوق جابك تجلس بجنبي شوي كنت وكنت اظن وخاب ظني مابقي بالعمر شي واحتريتك الاماكن كلها مشتاقه لك الاماكن كلها مشتاقه لك والعيون اللي انرسم فيها خيالك والحنين سرى بروحي وجالك ماهو بس اناحبيبي ((محمد عبدة)) | ||||||||
10-12-14, 04:37 PM | #7839 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| اقتباس:
اقتباس:
فعلا مبدعات ..... حقا .. قولا ... فعلا .... مبدعات و دخلتو قلبي بواقع كلماتكن .... ماااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااا أروعها | |||||||||||
10-12-14, 04:39 PM | #7840 | ||||||||
نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياقلبي على ابني سيفو البنت زميلة حنين في المهنة راح تجيب له جلطة لو سكتة قلبية لاسامح الله اهلا بعودتك ياتيمو ا | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|