آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هي القصه التي اثارت الاهتمام | |||
| ساره _رامي |     | 397 | 50.25% |
| شمس _مراد |    | 157 | 19.87% |
| رقيه_يحي |    | 338 | 42.78% |
| رنيم _كريم |    | 95 | 12.03% |
| إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 790. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-01-15, 08:19 PM
| #1402 | ||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام  
|  الفصل الثامن عشر  فراشه تحلق في السحاب بفستانها الأسود بطبقاته الشيفون التي تتطاير معها وتلك الحمالتين الرفيعتين اللاتي تزينان كتفيها بإثاره خجله ... جمالها مختلف تماما عن أي شيء حولها .... تتعامل وكأن العالم كله مثالي .... كل ما تفعله نابع من قلبها .... حتي ثيابها الجريئه كل ذلك لم تأخذه يوما في الاعتبار .... وجهها دائري بشكل مميز ..كل شيء فيه كأنه لم يكن... كل شيء صغير بدءا من أنفها الذي يأبي الظهور ..وتلك الشفتين الكرزيتين اللتين ترسم ابتسامتهما حكاية اشتياق .... لولا العينين الخضراوتين الواسعتين كنت لتقول أنه وجه طفولي بإثارة أنثي بريئه ..... كان يخطو علي أرضيه قاعة الاحتفال بأنفاس هادره ... يلتقط أنفاسه بصعوبه كيف يعلمها أنها كبيره ..وليست فتاه صغيره في السادسه عشر من عمرها كي تفعل ذلك .... كيف يخبرها أنه رأي النظرات تلتهمها ...؟؟... كيف يخبرها أنه يحترق من الداخل حتي أصبح رماد استحال لونه الي جميع الألوان ..... كيف يخبرها وهي تحلق بهذا الشكل ...... اقتربت خطواته وهو يراها تبطيء من رقصها وتضحك مع رنيم علي شيء كل ما يعتمل في قلبه الآن هو أن يأخذها من هذا المكان ويبعدها عن كل الأعين ولكن هل ستصدقه ...؟؟.. هل ستعترف مره أخري بعد أن خذلها .... هل ستعود وتخبره بصفائها ذلك أنها معجبه به .... "ملك .....!" كان صوته رخيم قوي يخبرها بأن الآتي لن يكون في صالحها .... ارتجفت وهي تنظر الي وجهه الذي أصبح بلا ألوان ..... "نعم ...." كان صوتها هامس ... رقيق ..يلهث من كثرة الرقص وهي تضع يدها علي صدرها بصوره تلقائيه حتي تهدأ من أنفاسها .... ابتسمت رنيم وهي تري نظرات رؤوف التي تتبع كل حركه من ملك " أحتاجك في أمر في الخارج ..." كان يرفع صوته حتي تستطيع أن تسمعه وسط هذا الصخب من الرقص فقد كانت ساره ورقيه وشمس ترقصن باندماج شديد ... أومأت برأسها بنيه صافيه وهي تحبس أنفاسها من شكله الوسيم الذي يجعلها تعلق نظرها به وكأنه فارسها المهاب .... هزت رأسها تحاول الاستيقاظ من أحلامها الورديه وهي تهمس لنفسها بقلة صبر "ألن تكبري أبدا يا ملك ...." ولكن قلبها مازال لا ينصت لعقلها وهو في حالة تحالف مع نظراتها العاشقه التي تخشي بقوه أن يكتشفها من مجرد نظره منها .... نظره واحده فقط وتجعلها مجرده من كل دفاعاتها ..... نظره واحده ...! سارت وراءه في ذلك الممر الطولي الذي يخرج الجميع من القاعه للخارج في الهواء وهي تجد نظرات تلتهمها من بعض الناس ... لماذا لم تجد يوما في عيني رؤوف نظره مثل هذه .... لماذا لم تجد في عينيه سوي نظرة حمايه وكأنها صغيره تحتاج لمن يصنع لها رضعه كي تشبع ..... عند تلك النقطه ثارت الدماء في عروقها واختفت وداعتها وتنفست الصعداء حتي لا تفقد رباطتها مره أخري.. خطواتها أصبحت ثقيله وهي تراه يأخذها لمكان خارج القاعه ولكنه هادئ موجود في القاعه من الخلف .... ابتلعت ريقها وهي تجلي حنجرتها حتي تستطيع الكلام ثم همست بتوجس "الي أين تأخذني ...؟؟..." لم يجبها ولم ينظر اليها حتي كل ما فعله أنه مد يده وأمسك بيدها الصغيره ويا له من تلامس .... شعورها بأناملها الصغيره تسكن بين راحته الكبيره أربكها ... مجرد تلامس بريء أربكها ... فما بالها اذا احتضنها وأخبرها أنه متيم بها .... فما بالها اذا ألقي علي سمعها كلمات غزل وعشق تتوق لسمعها ...أتراها ستصمد..؟ لا تظن .... نهرت نفسها وهي تنظر الي جانب وجهه الوسيم المتشنج ...ماذا به ..؟؟ ملامحه صارمه تكاد تنطق بالغضب ... ارتعشت وهي تسير بجانبه ... لماذا تلك المشاعر تنتابها بجانبه ...؟؟... هل هي ساذجه لتلك الدرجه ...؟؟؟ شعرت بتوقفه فنظرت حولها بريبه ... المكان هادئ ..وصوت الصخب الآتي من الداخل خف كثيرا .... نظرت له بحنق من بين أهدابها الشقراء وهي تهتف .. " لماذا اتيت بي الي هنا ...؟؟.." ظل يقترب منها وهو يلصقها بالحائط دون أن يلمسها اطلاقا .... سوي صدي الأنفاس المسموع .... لا تعلم هل هو صوت أنفاسها أم صوت أنفاسه .... "ما الذي تريدين اثباته بتلك التصرفات الحمقاء ..؟؟..." كان يتكلم بغضب هادر وهو ينظر لها بعينين كالصقر ..لم تكن تعلم أنه يمتلك مثل هاتين العينين وتلك النظره .... اختلف تماما عن ذلك الرجل الهادئ ..الذي يحسب كلماته جيدا قبل أن يخرجها ... يجعل من أمامه مركز بدقه في كل حرف يخرج منه .... رجل ناضج يهتم بعمله ... يهتم بمن حوله ..يعشق أخته ويحميها دوما ..أحيانا كانت تشعر بالغيره من مكالمتهم التي تكون أمامها ... أو عندما تحضر أخته للعمل .......عيناه ..!! آه من عيناه ..!عيناه دخانيه بنظرات لاهبه تحرقها وتعشقها ..!! توسعت عيناها العشبيه وهي ترمقه بنظرات حارقه ...حمقاء ...!!..هي حمقاء ..؟ التهب حلقها وهي تهتف غاضبه بحنق " وماذا يهمك أنت بتصرفاتي الحمقاء ...؟.." أجفل وهو يري توهجها وعصبيتها الناريه في مواجهته ... هل هي نفس الفتاه التي اعترفت أمامه من قبل ...؟؟... كان توهجها مختلف تماما عن هذا ... اقترب أكثر منها في غفله ... وهو يهمس بخفوت خطير " تصرفاتك الحمقاء لا تعود عليك فقط ..بل تعود لعائلتك التي تأتمنك..." ثم نظر نظره مستنكره لفستانها من أعلي لأسفل ...نظرات ضايقتها فأقل ما يقال عنها أنها احتقار ....ثم هتف باستنكار " ما هي اللعبه التي تلعبيها بذلك الفستان الفاضح ....؟" تجمعت الدموع في عينيها الخضراء الواسعه وغصه خنقت حلقها وهي تسمع كلماته دموع لم تسقط بعد بل ظلت تنظر له بنظرة عتاب قاتله جعلته يتأوه بصمت ولم تتفوه بكلمه للحظات .... ثم هتفت بحنق طفولي "فستاني ليس فاضح ..بل هو من آخر الصيحات وأنا لا يهمني إن كنت تفهم في الموضه أو لا ..! ..." اشتعل الغضب بداخله وهو يضع يده أعلي رأسها في حصار رجولي صارم بنظرات جليديه " تصرفاتك ليست حمقاء بل غبيه ومتهوره تظهر مدي وضوح الطفله المتهوره التي بداخلك ...." ارتعشت منه وهي تلتصق بالجدار أكثر وتحاول حصر دموعها الخائنه التي تهددها في كل لحظه .... خرج صوتها متهدج متألم وهي تنظر لعينيه القاسيه بقوه حاولت أن تصنعها .... "طفله ...!!.... لا أنا لست طفله بل أنا امرأه التفت رؤوس الرجال حولها عندما كانت في الحفل ....." احترق بداخله من كلمتها فقد أتت في الصميم لرجولته ....ألهذا كانت تتمايل طوال الحفل ...؟؟.. ألهذا ارتدت ذلك الفستان اللعين الذ يود تمزيقه بيده ...؟؟.. اقترب أكثر منها وعروقه تنبض بغضب كاسح ..أنفاسه أصبحت تلفح وجهها الرقيق ببشرته الشاحبه وعطره بات يغلف المكان بأكمله حتي استنشقته بدلا من الهواء وفكرت أنها لو في موقف آخر كانت ظلت تستنشقه بتمعن حتي لا تنساه ...... أجفلت علي صوته الهامس العابث وهو يقول بتلكأ متعمد " وهل تعرفي كيف تُعامل النساء يا طفلتي ...؟؟..أم أنك مدعيه فقط ..؟؟" أغمضت عينيها وهي تدعو الله في سرها أن يخلصها من ذلك الموقف ... هي أبدا لم تخطط لشيء ...ولا ترتدي شيء من أجل أحد ..سوي سذاجتها التي تجعلها تفعل تلك الأشياء .... " ألا يوجد عندك رد ...؟؟..." فتحت عينيها الخضراء برهبه التاع قلبه لها ....كم يعشق خضارهما الصافي زمرده يريد أن يملكها .... عواطفه اشتدت وغضبه زاد منها وهو يتذكر نظرات الرجال لها وهي سعيده بذلك ..... أجابته بصوت خافت مرتجف "مـ..ماذا ....؟ " اشتد فكه أكثر وهو يلفح وجهها بأنفاسه ويقول بصوت مبحوح "حسنا سأريك أنا كيف تُعامل المرأه الحقيقيه ..؟؟..." وقبل أن تفهم ما يقصده كان انقض عليها بعناق أجفلها وجعلها تشهق ... أنفاسها ثارت وهو يلف يده حول خصرها يقربها له أكثر بتملك ... جسدها أصبح هش بدرجه الانهاك .... تشبثت بيد بالحائط خلفها دونه..ويد أخري تحاول ابعاده ولكن دون جدوي ودموعها تحرق وجنتيها...... شعر بشيء مالح يتذوقه مع طعم شفتيها الشهي الذي لم يتذوق مثله من قبل ... رفع وجهه وصدم بمعرفته ماذا كان يفعل لتوه ...؟؟... ماذا دهاه ....؟؟... أين صبره وتحكمه في الأمور ..؟؟.. تلك الشقراء سلبته قلبه وعقله ... التاع قلبه وهو يري دموعها تنهمر علي وجنتيها وتشهق بصوت مخنوق تكلم برجاء هامس وهو يقرب يده من وجنتها "ملك أنا ...." ابتعدت بنفور وهي تهتف بعتاب صارم "لا تلمسني ........" رفع يده ومررها بقوه بين شعيراته السوداء وصدره يعلو ويهبط بلهاث حارق ثم تكلم بهدوء ورقه تختلف تماما عن ما يشعر به "ملك ..." رفعت وجهها له في نظره غريبه لم يرها من قبل .... ولم يأمل يوما أن يري تلك النظره ...كل آماله أن يري تلك النظره الأولي التي رآها بها .... ولكنه أفسد كل شيء الآن بغباؤه وتسرعه ولكن صوتها كان صارما أوجعه بشده " لن أسامحك أبدا ....أبدا ...." وهرولت من أمامه في صوره مترنحه وهي تضع يدها علي شفتيها تكتم شهقاتها المتتاليه ........... .................................................. .................................... وصلت لحمام السيدات وشهقاتها تتوالي ..... وجهها ممتقع بحمره غضب ...أو .. خجل ...كل شيء ...أصبحت الآن تشعر بكل شيء يتوالي عليها الآن .كل المشاعر أصبحت تجتاحها بلا خجل ...بلا هواده .... غاضبه منه ومن نفسها ... ومن كل شيء .... هل هي غاضبه لأنه قبلها بذلك الشكل الأهوج ؟.... قبلها بعنف لم تعرفه من قبل .... اقتحم عذرية شفتيها بقوه ..... اجتاحها بقوه لم تسمح لأحد يوما أن يفعل ذلك .... ولن تفعل لأحد يوما ....غيره ..... كيف يمتلك احساسها بتلك القوه أم غاضبه من نفسها لأنها لم تقاومه من أول لحظه ....بل بدت مستمتعه بها للحظه قبل أن تدرك فداحة ما يحدث .... قبل أن يأتي ذلك الجزء المتبقي من عقلها كي ينبهها ماذا تفعل ....فانتفضت ..تبعده عنها بقوه ..... رباااه..!!!! حتي كلمة الكره لم تستطع أن تخرجها من فمها ..... كل ما استطاعت أن تتفوه به ....أنها لن تسامحه .....أتراها قادره علي مسامحة نفسها قبلا ...!! أتراها قادرة أن تغفر لقلبها الساذج الذي وقع في حبه بلا شروط أو قيود ...!! فتحت المياه وهي محدقه بها ببلاهه شديده ...ثم أخذت ترش وجهها بعصبيه ونفور .... هل الماء دوما يطهر ...؟؟... وهل يستطيع الماء يوما أن يطهر القلب إذا وقع في ذلاته ....؟؟... هل يستطيع..! أخذ بكاؤها يزداد أكثر وهي تغسل وجهها بالماء ...علّ الماء يصل لقلبها حتي يطهره .... هل هو يراها طفله ساذجه تحاول أن تظهر نفسها بأفعال هوجاء ....؟؟... ولكن غباؤه لم يجعله يدرك أنها كانت تفعل ذلك من أجله ....من أجل أن يراها امرأه بحق.... تستحق أن تتحرك مشاعره من أجلها ...... هل هي فعلا طفله ....؟؟...... أفكارها تصارعها بصمت حتي كادت تخترق كل شيء حولها ....ثم أخذت نفس طويل وخطت خارج المكان ..... .................................................. ....................................... رنيم كانت تلهث بابتسامه مشرقه من كثرة الحركه... شعرها النحاسي الطويل كان يتمايل منذ قليل مع تناغم الموسيقي ..... ابتسامتها تنير المكان بأكمله جمالها بري ... بملامح بريئه ... جمال لا يخضع لقوانين ولا أوامر ... عيناها الزيتونيه تبرق ..تخطف عين كل من يراها وكأنها لم تكن في حاله نفسيه سيئه منذ أيام .... قويه بعاصفه مبتسمه .... ضحكتها... قوتها .... شراستها عندما تريد .... طفولتها عندما تعاند ..... كل شيء فيها لوحه فنيه تجعلك تبتسم وأنت مقطوع الأنفاس ..... يعرف ذلك ....ربما يكون هو أكثر شخص يعرف تلك الأشياء ويلمسها.... حتي وهي تتجاهل وجوده بهذا الشكل .... حتي وهي تعتصم بين صديقاتها بهذا الشكل بعيدا عن يديه ..... ابتسم ابتسامه عابثه قويه وهو يتقدم نحو مراد بخطوات متمهله بحلته الأنيقه ....فهو لم يرتد بذله الا في المناسبات القويه علي عكس رامي رجل الأعمال الصارم بملابسه الجاده دوما ..... "مبارك رؤوف ..." ابتسم رؤوف وهو يصافحه مصافحه رجوليه قويه ويرد عليه ويتكلم معه والثاني يتكلم وعينه علي فاتنته .... جميله ...هذه الكلمه قليله عليها بذلك الثوب الملائكي المصنوع من أجلها خصيصا ..... امتلكته بنظرة عينيها ...بقوتها .... بعنادها ومسؤوليتها .... يخبرها دوما أنها مسؤوليته ولكنه في الحقيقه يخبر نفسه سرا أنه يريد أن يكون هو مسؤوليتها .... حبيبته ...زرقاؤه ..... يتخيل كل يوم وهي تحتضنه وتبثه مشاعرها وحنانها المتدفق الذي يعلم يقينا أنها تملكه بقوه ..... ملكته أصبحت له ..... أخذ كريم وهو يتقدم لساحة الرقص ويشير للفرقه أن تغير الأغنيه ويصدع صوت فضل شاكر ويارا ..... يارا "أخذني معك بالجو الحلو ..... خليني معك ..اسرح يا حلو " فيردعليها فضل ".....جمالِك جمال مش عادي.....كلامك كلام مش عادي ...شو بدك دلال ...علي صوت الدلال غفيني....شو بدك غرام ...ليل الغرام هنيني...... خيالك خيال مش عادي " يارا "جايني بزمان مش عادي...بتوعدني بأمان ...تلاقيني بمكان...لننسي الزمان ونغني.." وتقدم منها وهو يمد يده ويقول بصوت مبحوح أسرها بكل ما فيه "فاتنتي....." مدت يدها كالمسحوره .....منومه بتلك النظره التي تشملها وتشمل كل شيء فيها نظره احتوء....حنان ...تشعرها أنها الأولي والأخيره في الكون .... تخبر نفسها دوما أنها قد تكون تسليه حتي لا تنهار إذا خرجت من ذلك الحلم ولكن في تلك اللحظه ...تريد أن تحلم .....تريد أن تعيش .... اقترب منها وهو يمسكها من خصرها المحكم ويرقص معها ....ارتعشت قليلا وهو يقربها أكثر .... ولكنه احتواها بكيانه وهو يسمعها أحلي كلمات حلمت يوما أن تسمعها ..... يتبع | ||||||
|  |
|
05-01-15, 08:39 PM
| #1406 | ||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام
|  فين باقي الناس لذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 19 ( الأعضاء 16 والزوار 3) hadeer mansour, socomisso, khouloudxx, الحب الأول, ريمودانه, غير عن كل البشر, nada alaa, سفيره راك, سمواحساس, صمت الهجير, مرمر1, فتكات هانم, sara alaa, سوما, مريم1396, حبوبة حبيبى | ||||||
|
| |
|
05-01-15, 08:43 PM
| #1407 | ||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام
| انتهي الفصل بحمد الله وبشكر كل الناس اللي علقوا علي الفصل اللي فات وعجبهم ولكن ده ميمنعش ان اللي مش عيعلق تعليق تفصيلي هيلاقيني ناطه في الشاشه بتاعته ههه احم ... بتعرفوني رقيقه ....  وتذكروا ان الشتيمه حرام ههههه | ||||||
|
| |
|
05-01-15, 09:51 PM
| #1410 | ||||
| نجم روايتي 
| تسلم الايادي عزيزتي ع الفصل الرائع والخاتمه الرهيبه منوه عماد اول مره اسمع فيه الا رقيه الصراحه هذه الانسانه يكفيها اللي فيها اي سي عماد ويخرب علاقتها مع الاخ يحي والله يرزقج اللي تتمنينه عزيزتي | ||||
|
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| نوح القلوب |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
303Likes.png)
.png)
العرض العادي
