آخر 10 مشاركات
18- الدوامة - شارلوت لامب (الكاتـب : فرح - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          220 - همسات - جيسيكا ستيل (الكاتـب : monaaa - )           »          416 - عصفورة النار - هيلين بروكـس (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          347 - ثم عاد الأمس - هيلين بروكس ( تصوير جديد ) (الكاتـب : Dalyia - )           »          عمل غير منتهي (85) للكاتبة : Amy J. Fetzer .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          أكتبُ تاريخي .. أنا انثى ! (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          تسألينني عن المذاق ! (4) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          ليلة مع زوجها المنسي (166) للكاتبة : Annie West .. كاملة (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          جئت إلى قلبك لاجئة *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : آمال يسري - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > مكتبات روايتي > منتدى الـروايــات الـعـربـيـة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-10-14, 08:49 PM   #1

هاني يسار

? العضوٌ??? » 301586
?  التسِجيلٌ » Jul 2013
? مشَارَ?اتْي » 4
?  نُقآطِيْ » هاني يسار is on a distinguished road
افتراضي لتحميل رواية مقصلة الحالم لجلال برجس


لتحميل رواية مقصلة الحالم لشاعر والروائي الأردني جلال برجس
https://www.4shared.com/folder/4h1updEC/_online.html



مقاطع من رواية مقصلة الحالم
الفائزة بجائزة رفقة دودين للإبداع 2014




لا بد من ربيع عربي آخر يكون فاتحة لزمن جديد. فلا يمكننا أن نبدل حال البلاد مادمنا بكل هذه الرجعية في العشق. فقد صار لزاماً علينا أن نتعلم كيف نحب؛ حتى ننجز ثورة حقيقية"



***



أنت تحب بكل حواسك البدوية، كأنك على رأس جبل تضع كف يدك على حافة حاجبيك، وتمنح كل بصرك للبعيد الذي ربما لن يؤتي شيئاً. وحين تفقد الأمل، تهبط طريقك، وأنت تحس بزيغ البصر.



***



" جنحة عاطفية أن نلوذ بآخر حتى ننسى وجع الحب. جنحة عاطفية يجب أن تدرج في دساتير المحاكم الشرعية حتى يتسنى لرجل أن يقاضي امرأة بتهمة استخدامه للنسيان، وتقاضي امرأة رجلاً على كل هذا الوجع"



***



"وأنت توغل في الحبّ تذكر أيّ الأبواب عبرتْ. تذكّر



جيداً, أو توقف, ثم التفت, وامنح ذاكرتك فرصة أن تتشبع



بتفاصيل المشهد الطريّ. أفعل كل هذه الأشياء, ربما وأنت تتعمق في



طريقك تفاجَأ بنهاية مسدودة. حينها يتوجب عليك العودة سريعاً



كي لا تقع رهينة للتيه. لذلك تذكر أي الأبواب عبرت."



***



الإنتظار مشي بلا حذاء، على حافة سكين حادة.



***



الغياب التعسفي في الحب؛ رصاصة من ذلك النوع الحارق، الخارق، المتفجر. التي ما إن تخترق سطح القلب، حتى تتشظى من ذاتها في عقره، محدثة خراباً كارثياً يصعب علاج نتائجه.



***



القلب؟



هو الوطن الوحيد الذي ليس لدولة المسافة فيه سفارة أو قنصلية.



***



أكثر البشر خسارة؛ هم ضحايا التناقضات. ليس فقط تناقضاتهم الداخلية؛ إنما تناقضات الذين يعيشون معهم تلك اللحظات التي يحلمون عبرها بالحياة.



***



كنت أحتاجها، كحاجة يدٍ في طقسٍ باردٍ لجيبٍ تخلد فيه . فلم تكن في حياتي مجرد امرأة تمرّ مروراً عابراً، أبقى بعده أقتات على ذكريات بدت قصيرة الأجل منذ البدء. بل أغلقتُ عليها جفنيّ القلب كحياة أبدية، لا يمكنني التنازل عنها بسهولة كما يفعل الرجل الشرقي حين تدير امرأة ظهر قلبها له، مقابل حبه الجارف.



***



الصورة الفوتوغرافية لا تفي بالغرض. نحن يا حبيبتي نتجمل في الصورة كثيراً. ندعها تمر على مفاصل البرامج الإلكترونية التي خبرتها مؤخراً، ونبدل فيها بعض الملامح، ونضيف لها بعض التفاصيل. نختار لقطات معينة نحب أن نبدو فيها كما نتمنى، فنلوي عنق الصورة، عبر عالم البرامج التي يترع بها الفضاء الافتراضي.



نراقب لوحة "دافنشي" الشهيرة "الموناليزا"، والتي كان وراءها (فرانسيسكو دي بارتولوميو دي زانوبي ديل جيوكوندو)، هي لوحة شخصية لزوجته الثالثة " ليزا (دي أنطونيو ماريا دي نولدو جيرارديني)، تلك اللوحة التي أمضى دافنشي أربع سنوات في العمل عليها، تحتوي على لقطة واحدة، من ضمن ملايين اللقطات من حياة (ليزا) المرأة العشرينية لفرانسيسكو. نحن يا حبيبتي عشقنا شخصية تلك المرأة عبر لقطة أنفق رسامها وقتاً طويلاً لإنجازها. لكننا لم نفكر باللقطات الأخرى التي يمكن أن تأخذنا إلى شخصية غير التي أهداها لنا "دافنشي" عبر حلم كان يرافقه في أثناء الرسم. أخاف كثيراً لأنني عولت عليك أكثر مما ينبغي



***



المعتقل ليس تلك القضبان، التي عادة ما تكون مطلية بلون يثير فيك إحساساً غريباً يشبه الخوف، ولا الجدران التي تبدو مهمتها منحصرة بحجب بصرك فلا تتركه يرتفع عالياً لتحلم بالمدى الشاسع. ولا الأبواب التي عندما توصد تئن أنيناً جنائزياً بارداً كالصقيع، فتتيقن أن نصيبك من الأوكسجين قد انتهى. بل هو ذلك الصديد الذي يسح من جبين روحك، بعد جرح غير قابل لكل محاولات المضادات الحيوية أن يشفى



***



"كي أحتفظ برائحتكِ، بقيت على غير عادتي بعد تلك الليلة لأيام دونما استحمام. إنه احتفاء بزمن أجمل مافيه أنه زمن مسروق من عالم يفتقد للشرعية في كل شيء. هل تتذكرين كم مرة سرقنا من جعبة الوقت زمناً قصيراً راح يساوي عمراً بأكمله"



***



" ليس هنالك تفسيرٌ واضحٌ حول سبب حب رجل لأمرأة، وامرأة لرجل. ليست الأرواح هي التي تلتقي فقط. ثمة مسارات أثيرية تمنح كيمياء الجسد أيضاً حق اللقاء "



***




" حين تتيقن المرأة من انكسار قلبها؛ تكسر في داخلها قارورةً ادّخرت فيها ذلك الماء السريّ الذي يجعل للأشياء معنى حقيقياً يفضي دائماً للصدق"



***



النسيان في الحب، نضال القلب ضد محتل مهمته تعميم ثقافة الوجع. إذ يسقط المحتل، وتعتلي رايات المناضل هامة الساعة.




هاني يسار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-09-20, 11:37 PM   #2

Mayybfnaa

? العضوٌ??? » 463813
?  التسِجيلٌ » Apr 2020
? مشَارَ?اتْي » 107
?  نُقآطِيْ » Mayybfnaa is on a distinguished road
Elk هههههه والله اي شيء في الأرض إلا

هههههه والله العظيم هلئ من قبل لا تنام ولا

Mayybfnaa غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:23 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.