آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: أكثر شخصية أحببتموها واستمتعتم بقراءة جزئياتها ؟؟ (متعدد الخيارا) | |||
| جلال |     | 38 | 36.54% |
| حياة |    | 35 | 33.65% |
| نادين |    | 13 | 12.50% |
| حمزة |    | 39 | 37.50% |
| مصطفى |    | 15 | 14.42% |
| ناريمان |    | 9 | 8.65% |
| فرح | | 11 | 10.58% |
| شخصيات أخرى | | 8 | 7.69% |
| إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 104. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-11-14, 06:04 PM
| #111 | ||||||||
| نجم ر وايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
|  اقتباس:
اتمنى لك متابعة ممتعة وبشوق كبير لمعرفة رايك بالفصل الاول | ||||||||
|  |
|
16-11-14, 06:17 PM
| #112 | ||||||||
| نجم ر وايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
.gif "Eh S(7)")  | ||||||||
|
| |
|
16-11-14, 06:35 PM
| #113 | |||||||
| نجم ر وايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الورد على البنات العسولات احتمال ينزل الفصل التاني اليوم او بكرة او يتاجل ليوم الخميس شو بتحبوا ؟؟؟ | |||||||
|
| |
|
16-11-14, 06:42 PM
| #114 | |||||||||||
| نجم روايتي  
|  اقتباس:
الوقت اللى يناسبك حبيبتى بس انا نفسى لو وقتك يسمح بتثبيت وقت تنزيل الفصول بحيث نقدر نتابعك بإنتظام.....  | |||||||||||
|
| |
|
16-11-14, 06:55 PM
| #115 | ||||||||
| نجم ر وايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
انا شبه مثبتة وقت تنزيل الفصل على يوم الاحد .... يعني المفروض انه في فصل اليوم ولو حصل عندي ظرف بنزل بكرة الصبح على ابعد تقدير ..."متل ما حدث معي الاسبوع الماضي" ولكن للاسف الفصل المكتوب حتى الان يساوي نصف حجم الفصل الماضي تقريبا بحاول اكمل كتابته حاليا وانزله الليلة ان شاء الله بس حابة اعرف رايكم سوما انا خايفة منك تحديدا على العملة اللي عملتها بالفصل اعطيني الامان من هلا لحتى اكمله براحتي | ||||||||
|
| |
|
16-11-14, 07:25 PM
| #116 | |||||||||||
| نجم روايتي
| اقتباس:
ههههههه لا اكتبى براحتك حبيبتى متخفيش انا من النوع المستأنس وانا مع حرية الإبداع و الفكر والإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية بس يعنى متسوقيش فيها ماشى يعنى خليكى حُنينة على الجنس اللطيف وإدى الجنس الخشن فوق نفوخة  إحم ... إحم كنا بنقول إيه أه تسلمى على الفصل الرائع و فى انتظار المزيد من ابداعاتك | |||||||||||
|
| |
|
16-11-14, 07:39 PM
| #117 | ||||||||
| نجم ر وايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
صبرك علي شوي ورح اشفيلك غليلك منهم واحد واحد | ||||||||
|
| |
|
17-11-14, 12:03 AM
| #119 | |||||||
| نجم ر وايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| أأنساك ؟؟ ... أجيبيني فإن البعد والحرمانَ شيءٌ فوق إدراكي .... فإن البعد والحرمان فوق إدراكي ... "منقول" الفصل الثانيدوامات مظلمة، ثقوب سوداء تبتلع كل شيء، أشجار تصفر أوراقها ثم تذوي وتموت، أزهار ذابلة، ريح عاتية تأتي على روضة غناء فتستحيل إلى صحراء قاحلة، طفل وحيد يبكي في الزاوية الأشد ظلمة، يراقب أسداً يلتهم فريسته الجديدة بينما تتناثر دماؤها في كل مكان .... قفز من نومه مذعوراً، هارباً من كوابيس نجحت في إفساد غفوته بعد أن حولتها إلى جحيم لا يطاق، يلهث ويتعرق بغزارة، نهض من سريره، توضأ وصلى ركعتي الضحى، بدل ملابسه واستعد للخروج بعد أن شرب قهوته، همّ بالمغادرة لكن هاجساً خفياً دفعه للاتصال بها والاطمئنان عليها، كادت الراحة تسكن قلبه حين وصله صوتها المحبب، لكن سرعان ما طردها الذعر ليستبيح مكانها فور سماعه صوت اصطدام مرعب ..... جرى كل شيء بعدها بلمح البصر، اتصاله بوالده، قفزه إلى سيارته وقيادته المجنونة، عبوره طرقاً مختصرة لم يسلكها قبلاً، وصوله إليها ليجدها بحال تمنى الموت قبل أن يجدها عليه، فتجمدت حواسه وتصلبت أطرافه، كف حانية مواسية حطت على كتفه بثت في نفسه الصبر والثبات، إنه الشعور بوالده يقف في ظهره مسانداً سمح للاطمئنان بالتسلل إلى قلبه من جديد، واسعافه السريع لوالدته أسعف روحه من الانهيار.... تدافعت الصور في ذاكرته حتى أوصلته إلى هنا .... إلى حيث يقف الآن أمام الباب المغلق ينتظر، ولا يعلم ما الذي ينتظره، أهي بشرى تبعد شبح الفراق من أمام ناظريه، أم تراها مواساة باردة تغرز أنيابها المسمومة في أعماق روحه .... على الجانب الآخر من الباب المغلق كان ذلك الشبح من الماضي أو ربما مارد مستقبل مجهول، يراقب ما يجري بصمت بينما تعاني روحه من قسوة الكلمات التي تقتنصها أذناه من بين كلمات الأطباء المتطايرة في أجواء الغرفة بعجلة، وكم مزقه إدراك حقيقة تسعى لوأد الأمل الوليد بوصل قريب، بصمت شاهد السرير المتحرك يغادر الغرفة حاملاً على ظهره ثقل المسجاة عليه، مثخنة بجروح الجسد والروح، بذات صمته تبعها، بعيون لا ترى سواها، استوقفه أحد الأطباء هامساً : دكتور جلال، أنت تعرف وضع المريضة، إنها تعيش آخر لحظاتها ... طأطأ الطبيب رأسه بأسف بينما يتابع : نجاتها مستحيلة، فحبذا لو يدخل ابنها لرؤيتها .... فربما كان الوداع ... أومأ إيجاباً بينما تتجه نظراته إلى ذلك الذي يقف وسط الممر كطفل تائه، ضاع من أمه بين الجموع، لكن نظراته الباردة والواجمة تنبؤ عن حقيقة الضياع الذي تعيشه روحه في هذه اللحظات .... اقترب جلال من ابنه بخطى ثابتة، ناداه بهمس المتألم المَوْجُوعْ : بُنَي ... دخان أسود يحيط به ويحجب عنه رؤية ما يدور من حوله، يقيده بسلاسل من فولاذ، يعرض أمامه صوراً لأسوأ مخاوفه ...... رحيل اللاعودة، سفر باتجاه واحد، أنين مجروح تسلل إلى أسماعه، همس خفيض بعيد لقلب معذب التقطته أذناه بدد الدخان من حوله ليبصر عينين تشعان دفئاً وألماً في آن واحد، فرد بنبرة فضحت خشية قلبه من وداع يطرق الأبواب بحثاً عن الحبيبة : أبي ... تلك النبرة أتت على قلب جلال فنحرته، لكنه أدرك أن حمزة يحتاجه الآن أكثر من اي وقت مضى، ربت على كتفه بمواسية حانية بينما يقول بعطف يتخلله شيء من شفقة خفية : ألا تريد رؤية والدتك والاطمئنان عليها ؟؟ رأى اللهفة تقفز من عينيه لرؤية المحبوبة الأغلى فتابع : اتبعني إذاً ... ** ولج إلى حيث أرشده أبوه، فرآها وليته لم يراها، طريحة فراش مرض لا دواء له، تغطيها الضمادات البيضاء، تحيط بها أسلاك رفيعة كأفاع خبيثة تربطها بأجهزة طبية دقيقة، اقترب منها بخطوات مترددة ومتضطربة، قبّل جبينها، ثم همس قرب أذنها بأنين موجوع : أحبك أمي ... كاد يتابع كلامه لولا ملاحظته لحركة شفتيها بتمتمة صامتة، واهتزاز سبابتها اليمنى، فجحظت عيناه رعباً وقد تحول أشد كوابيسه بشاعة إلى حقيقة ملموسة، زاد طنين الأجهزة من فظاعة كابوس لحظاته ... تتابع دخول الأطباء المسرعين إلى الغرفة، يراقبهم بنظرات خاوية وقد أدرك أن لا مفر من المحتوم، شاهدهم يغطون وجهها بغطاء السرير الأبيض، اختل توازنه لبرهة فشعر بمن يسانده من خلفه، يشحن عزيمته بالصبر اللازم لتجاوز المحنة، وأية محنة !!! ** تعاونت أمها وشقيقتها كفاح على تغسيلها الغسل الأخير –كما أوصت-، سُترت بالكفن الأبيض، حملت على الأكتاف إلى مسجد الحي، صلوا عليها صلاة الجنازة، عادت ترفع على الأكتاف لتساق إلى مثواها الأخير .... ** اتخذ من الصبر غذاء يتقوى به عل فراق من اخذها الموت بغتة، أنزلها إلى تلك الحفرة المظلمة بينما لسانه لا يفتر عن الابتهال إلى الله بجعل هذه الحفرة الضيقة روضاً من رياض الجنة، حثى عليها التراب، راقب الجموع تغادر لكنه لم يقوى على الرحيل، روحه مكلومة بالفراق، اما قلبع فقد أدماه الفقد .... شعر بالكف الحانية تعود إلى كتفه من جديد، التفت إليه، ينظر في عينيه ليقرأ عن جرح أدمى فؤاداً أضنته قسوة البين، تشكي العيون بما عجزت عن نطقه الشفاه، مشيا جنباً إلى جنب، يستند كل منهما على رفيقه الجديد في رحلة معاناة قد لا تنتهي .... ** يستقبل التعزية والمواساة بقلب راض بقضاء الله، يواري دمعاته بإسبال جفنيه من حين لآخر، يتصبر بذكر الله على فقد ابنته الأقرب إلى قلبه، فتغلف السكينة قلبه، عيناه الحزينتان تتبعان حفيده اليتيم، ذلك الذي خطف منه الموت أمّاً كانت له كل حياته، انتقلت عيناه تلقائياً إلى النسخة الأكبر سنّاً ... جلال، ضحية فراق مر، تحلى بصبر طويل طمعاً بوصل قريب، لكن بعد أطول من سابقه كان في انتظاره ... ** يوم طويل جداً يوازي بطوله طول سنة ضوئية، انتهى أخيراً ولكن بعد أن أخذ معه الأم والحبيبة والزوجة والابنة والشقيقة، فأي يوم سيأتي بعده من دونها ..... أطلقت كفاح لدموعها العنان، علها تغسل شيئاً من الهموم المتراكمة في قلبها، حضور الموت ورحيل جديد، وهذه المرة خطف الموت شقيقتها الصغرى وصديقتها المقربة، امتدت أناملها بتلقائية اعتادتها كل ليلة إلى دفتر مذكراتها المستريح على المنضدة الصغيرة بجانب سريرها، أخرجت صورته من بين الصفحات، تنظر إليه، إلى عينيه، إلى ابتسامته، فيشتعل في قلبها الحنين إلى سنين قد مضت، انهمرت دموعها من جديد بينما تردد من بين شهقاتها الحزينة : لما على تلك المركبات المعدنية أن تخطف منا أحبابنا بمثل هذه السهولة ؟! ... عادت بها الذاكرة إلى يوم تتمنى لو يُمحى من ذاكرتها بلا عودة، يوم وداعهما الأخير، غادرها بابتسامة مشرقة، ليعود إليها جثة مضرجة بالدماء، ضحية لحادث شنيع أودى بحياته وحياتها من بعده، فقد أضحت حياتها من بعده باردة قاسية، وتعرفت لمعنى الكفاح الحقيقي بعد رحيله، تكافح لتستمر وتبني حياة آمنة ومستقرة لابنتيهما، تكافح لتسير مع عجلة الحياة، وتكافح لمحاربة الشفقة في عيون الآخرين، وكفاح من نوع خاص للحفاظ على مكانته في أسرته الصغيرة، تردد كلماته وتستذكر أفعاله وكأنه موجود بينهم، أو لكأنه غائب في سفرة عمل قصيرة سيعود منها بعد أيام قليلة .... طرقات ناعمة على باب غرفتها الموصد أخرجتها من عزلتها المسائية المعتادة، مسحت دموعها، عادت تخفي الصورة الغالية بين صفحات الذكريات القديمة، ذكريات لا تضم سواه بين جنباتها .... اختفت ملامحها الحزينة الملتاعة اشتياقاً وحنيناً خلف قناع قوة وصلابة برعت في صناعتهما عبر أيام طويلة من الالم، فقالت بصوت تغلب عليه النبرة الطبيعية : تفضل ... أطل من خلف الباب وجه ابنتها رولا وقد اكتست ملامحه بحزن أعاد إليها شيئاً من اطياف الماضي، ابتسامة حزينة اعتلت ثغرها بينما تقول بصوت مبحوح من آثار بكاء طويل : ألن تتناولي العشاء أمي ؟؟ .... نحن ننتظرك منذ زمن ... نهضت كفاح من جلستها المائلة على سريرها، تنفض عنها رداء الضعف والتخاذل متسلحة بالصبر وشيئاً من قوة الإرادة لتتجاوز بمن حولها هذه المحنة، وهذا المصاب الجلل ... ** يجلس وحيداً في غرفة والدته القديمة في منزل جده بعد أن حالوا بينه وبين العودة إلى شقته ووالدته في الطابق العلوي، نهض ليدور في أرجائها بحثاً عن طيفها، بحثاً عن بقايا رائحتها، بحثاً عن آخر آثار حزنها القديم، ضاقت به الغرفة واطبقت جدرانها على صدره تمنعه من التنفس، خرج من الغرفة هارباً من ذكرى وداعها وغياب أثرها، التقى بجدته القادمة للاطمئنان عليه عند باب الغرفة، وبصوتها الدافئ العطوف الذي يذكره بتلك الراحلة، قالت بشفقة الجدة الحنون : تعال وتناول العشاء مع جدك يا بني ... همّ بالاعتراض فقاطعته قائلة بعينين مغرقتين بالدموع : لم تأكل شيئاً طوال اليوم .. ثم تابعت بصوت تخنقه حشرجة البكاء : أتريد أن نفقدك أنت أيضاً !! تبعها إلى المطبخ بصمت، إلا أنه شعر بالدوار فجأة، أطرافه تكاد تتجمد برداً بينما رأسه يكاد يغلي من شدة الحرارة، ضباب أسود غشى عينيه، حفرة مظلمة تسحبه إليها، فقد توازنه ثم انهار ارضاً فاقداً للوعي وسط صرخات الجدة المصدومة المستنجدة .... | |||||||
|
| |
|
17-11-14, 12:21 AM
| #120 | |||||||
| نجم ر وايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| انتهى الفصل يا حلوين بعتذر على التأخير لكني والله اتاخرت مضطرة ولست متعمدة على كل اهم شي انه الفصل نزل اخيرا وبطول قريب من طول الفصل الاول قراءة ممتعة اتمناها لكم جميعاً ما تنسوني من اللايكات والتقييمات واهم شي التعليقات المميزة اللي بترفع المعنويات هي الانشودة اهداء مني لحمزة ..... خاصة انها كانت ملهمتي لجزء كبير من الفصل صاحبة افضل تعليق على الفصل ...."يتناول جميع تفاصيل الفصل" جائزتها جزئية من الفصل الثالث ترسل إليها على الخاص ...."جزئية حصرية" المهم ما تنسوا حدا من جلال وحمزة لعمو ابو حياة وخالتو ام حياة وكفاح مواعيد الفصول ثابتة كل احد ان شاء الله وبس بكفي حكي | |||||||
|
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أنساك ؟؟ |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
29Likes
.png)
العرض العادي
