أأنساك !! (1) *مميزه و مكتملة*.. سلسلة على عتبات الوجع

[زهرة الليلك4891]

متشوقة لقراءة الرواية

[ارجوندي]

الروايه تحفه بالتوفيق

[زيتونة خضراء]

رسالة إلى المتابعين بصمت :
أرى ذات الأسماء تتكرر بعد نزول كل فصل
تقرؤون ثم تسارعون بالفرار دون أن يهمس أحدكم ولو بكلمة
من حقي أن أرى تفاعلكم مع ما أكتبه وتقرؤونه
لم أكن أنوي أن أتكلم وأعاتبكم
إلا أن الموضوع زاد عن حده
وبت لا أجد سوا تعليقين او ثلاثة بعد كل فصل
فبأي حماسة تظنوني أتابع كتابة الرواية !!

محتوى مخفي

يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي

[زيتونة خضراء]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 5 والزوار 2)
‏زيتونة خضراء*, ‏انووومه, ‏um soso, ‏flower90

[ROSES LEAVES]

قفلة شريرة زيتونة>_> هل يبدو لي جلال مختلفا أم ماذا؟ أم هل الضعف كان تجاه حمزة و كل ما يمت بصلة إلى حياة( نقطة ضعفه)؟
هل لقرب رحيل طيف حياة من الغرفة التي كانت لها في ماضى أثر عليه جعله أكثر تنبها و إدراكا لواقعه؟
لو أن مصطفى سارع بإخباره قبلا لو أن حمزة عجل بتحذير مصطفى لو أن شبكة الاتصال انقطعت قبل أن يرد الاتصال الواشي لجلال أنا الآن خائفة على فرح خاصة بعد أن بدأ الرضا يكللها و عمليتها باتت قاب قوسين أو أدنى
كان يمكن لمصطفى أن يكسب عددا أكثر من المؤيدين لو تصرف بحكمة أكثر، لكن موقفه صعب ومن موقعه لا يدري ما هو التصرف الأنسب بعد أن بات مسؤولا عن عائلة
مدهش كيف لصغيرة مثل فرح أن تتحلى بتلك الكمية من المنطق والتفكير السليم! هل ربما لكونها كانت مهمشة أو همشت نفسها كي لاتشعر بنفسها ثقيلة على أحد واكتفت بدور المراقب المحلل بصمت؟!
موسى ليس بأفضل حالا من مصطفى بل عليه أن يواجه عددا لا بأس به من العراقيل ويهدم الجدر التي تحول بينه و بين الوصول إلى دينة، فليكن الله بعونه!
سامي الأخ الذي قرر حمزة تجاهله فيما مضى لكنه وكأخ أكبر لم يصمد ضميره طويلا وقرر أن يضمه تحت جناحه، للحقيقة لولا الجدين محراكا الشر لكانت عائلة جميلة هادئة، فإخوته طيبون ووالده غارق في حبه وحب أمه و زوجة أبيه سيدة الظلال تكتفي بطرقات خجولة كل صباح

بانتظار ردة فعل جلال على زواج مصطفى
يعطيك العافية صديقتي :*

[meryamaaa]

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[قمر الليالى44]

فصل رائع يا زيتونة
الله يستر من القادم
جلال ماذا ستكون ردة فعله لما يعرف بزواج مصطفى من ناريمان
وهل سيقف بجانبه ؟
حمزة معه حق فعلا
فمصطفى تورط واخطا لانه لم يخبر ابوه جلال
موسي يريد الزواج من دينة
فهل سيوافق جلال ؟
حمزة وبداية تصالح مع اخوه الاصغر الذى تجاهله حمزة
يعطيكى العافية يا زيتونة
وبانتظار الفصل القادم
تحياتى

[نبيله محمد]

ليه الشر ده زيتونه حرام جيتى على مصطفى

الا انا شايفه جلال جديد خالص الفصل ده اتمنى يظل

على وضعه الجديد بس مش يفقد عقله هههههههههه

فرح سابقه سنها يمكن من الحياه اللى عاشتها عندها ادراك ووعى عالى

بالرغم من طفولتها

حمزه واتخذ خطوه اتجاه سامى وبدا يدخل فى المعمعه هههههههه

اكتر شئ بيعجبنى اخوات حمزه بالرغم من بعدهم الا انهم بيحاولوا يقربوا منه

وحمزه كمان بيحاول

موسى وخطب دينه ياترى الشرير سائد وخوله عيعملوا ايه

زيتونه الفصل ده اجمل مافيه عدم ظهور خوله محراك الشر وسائد السنيد هههههههه

تسلم ايدك على الفصل

[khouloudxx]

Bon travail merciii 😊😊😊

[زيتونة خضراء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ROSES LEAVES

قفلة شريرة زيتونة>_> هل يبدو لي جلال مختلفا أم ماذا؟ أم هل الضعف كان تجاه حمزة و كل ما يمت بصلة إلى حياة( نقطة ضعفه)؟
هل لقرب رحيل طيف حياة من الغرفة التي كانت لها في ماضى أثر عليه جعله أكثر تنبها و إدراكا لواقعه؟
شخصية جلال الحقيقية هي التي ظهرت في هذا الفصل، وقد سبق وظهرت بشكل طفيف في الفصول الاولى، لكن ما اظهره من ضعف وشعور بالذنب يختص بحياة وحمزة لانهما نقطة ضعفه الوحيدة وربما لتقصيره في حل مشكلته معهما
لو أن مصطفى سارع بإخباره قبلا لو أن حمزة عجل بتحذير مصطفى لو أن شبكة الاتصال انقطعت قبل أن يرد الاتصال الواشي لجلال أنا الآن خائفة على فرح خاصة بعد أن بدأ الرضا يكللها و عمليتها باتت قاب قوسين أو أدنى
لو تفتح عمل الشيطان
ما تقلقي عليها لكن ما تنسيها من دعائك
كان يمكن لمصطفى أن يكسب عددا أكثر من المؤيدين لو تصرف بحكمة أكثر، لكن موقفه صعب ومن موقعه لا يدري ما هو التصرف الأنسب بعد أن بات مسؤولا عن عائلة
تماماً ... خاصة وانه لم يملك الوقت الكافي لمجرد المحاولة
مدهش كيف لصغيرة مثل فرح أن تتحلى بتلك الكمية من المنطق والتفكير السليم! هل ربما لكونها كانت مهمشة أو همشت نفسها كي لاتشعر بنفسها ثقيلة على أحد واكتفت بدور المراقب المحلل بصمت؟!
الحياة القاسية التي عاشتها كفيلة باكسابها سنينا فوق سنين عمرها الفتية
هي لا تهمش نفسها بقدر ما تتخذ لنفسها زاوية قصية لتراقب الاحداث من حولها وتعمل على فهمها وتحليلها بروية
موسى ليس بأفضل حالا من مصطفى بل عليه أن يواجه عددا لا بأس به من العراقيل ويهدم الجدر التي تحول بينه و بين الوصول إلى دينة، فليكن الله بعونه!
احم احم لا تعليق
سامي الأخ الذي قرر حمزة تجاهله فيما مضى لكنه وكأخ أكبر لم يصمد ضميره طويلا وقرر أن يضمه تحت جناحه، للحقيقة لولا الجدين محراكا الشر لكانت عائلة جميلة هادئة، فإخوته طيبون ووالده غارق في حبه وحب أمه و زوجة أبيه سيدة الظلال تكتفي بطرقات خجولة كل صباح
هذا يعيدنا الى نقطة البداية
هل كانت حياة لترضى العيش مع ضرة ؟؟!!

بانتظار ردة فعل جلال على زواج مصطفى
يعطيك العافية صديقتي :*

رد فعل جلال .... "جنت على نفسها براقش"
الله يعافيك
شكرا لمرورك
وشكرا على تعليقك الجميل الذي استمتعت بقراءته والرد عليه