الأقصر بلدنا ( متجدّد )

[العبادي]

صورتان لمدخل معبد الكرنك بالأقصر

الفرق بينهما مِئة سنة

[العبادي]

الأقصر رأي العين

تمتّع بمشاهدة معبد الأقصر وأنت في بيتك

[العبادي]

الأقصر بلدنا

[العبادي]

الأقصر بلدنا

بيتنا في الريف


يابيتنا البين الشجر ..
ياحكاية بيوت الحجر ..
بتوعى الشمس ع سطيحتك .. و ع المصطبة بيغفى القمر .
لمسة حجارك حرير ..
ريحة ترابك عبير ..
شتويتك حِلوة كتير .. صيفيتك ليل وسهر .

[العبادي]

الأقصر مدينة الملوك والقصور والمعابد ..

إنها عاصمة مصر الفرعونية

[العبادي]

الأقصر بلدنا بلد سوّاح .. فيها الأجانب تتفسّح

وكل عام وقت المرواح .. بتبقى موش عايزة تروّح

وتسيب بلدنا

[العبادي]

دفُ الشّتاء في الأقصر :
..
مَنْ حدّثكَ أنَّ بلدا من بلاد الله غير ( الأقصر ) يتمتَّعُ على أبوابِ ديسمبر بدفءٍ يستجيش العَرَقَ والبهر ..
وضوءٍ يغمرُ القلبَ والنّظر ..
وصحو ٍ يدومُ النهارَ والليل ..
فهو لا ريب لَمْ يَرَ الأقصر !!
وأيُّ منظر ٍ تألّقتْ فيه قُدرةُ اللهِ ..
وتأنّقتْ فيه يدُ الطبيعةِ كمنظر الغروبِ في الأقصر !
فشمسُ الأقصر ِ تغربُ في جَلال ٍ وراء الجبل ..
وأشعّتُها الفاترة قد تجمّعت حولها من سهول الوادي فلم يبقَ منها إلاّ غرر تلمعُ في أجنحةِ الطير .. وسعفِ النّخل .. ورؤوس الهضابِ ..
وإلا شفقٌ وهّاجٌ قد شَبَّ في أطرافِ الأفق ِ حريقا بارد اللهبِ إيذانا بالمغيب ..
والمُشتون - الذين يقضون الشتاء في الأقصر - من أثرياءِ أوربا يُطالعون من شُرُفاتِ فنادقهم أجملَ ماخطَّته يدُ الباري المصوِّر في صفحةِ الوجود !
وأنا أسيرُ الهُوَينى على الشاطيء الضاحكِ ..
يشيعُ في دمي مجد هذا الماضي ..
وفي روحي عظمة هذا الوادي ..
وفي وجداني صراحة هذا الجو ..
وفي مشاعري جمال هذه الطبيعة ..

العبّادي

[العبادي]

الأقصر

من المدينة إلى ريفها

[العبادي]

بين الماضي والحاضر :

هذا النقش للمحراث الخشبي على جدران المعابد كما كان في مصر القديمة



وهذا هو المحراث ذاته يستعمل في ريف الأقصر - ولو على نطاق ضيّق

[العبادي]

من ريف الأقصر

زرب من البوص على النيل .. قصور الدنيا قبالته مش قصور