آخر 10 مشاركات
بين الماضي والحب *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : lossil - )           »          جنتي هي .. صحراءُ قلبِكَ القاحلة (1) * مميزة ومكتملة* .. سلسلة حكايات النشامى (الكاتـب : lolla sweety - )           »          أنتَ جحيمي (82) للكاتبة المُبدعة: Just Faith *مميزة & مكتملة رابط معدل* (الكاتـب : Andalus - )           »          عواقب إنتقامه (144) للكاتبة Jennie Lucas .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          في أروقة القلب، إلى أين تسيرين؟ (الكاتـب : أغاني الشتاء.. - )           »          رواية ناسينها ... خلينا نساعدكم [ أستفساراتكم وطلباتكم ] (الكاتـب : × غرور × - )           »          همسات حروف من ينبوع القلب الرقراق..(سجال أدبي)... (الكاتـب : فاطمة الزهراء أوقيتي - )           »          كُنّ ملاذي...! (92) للكاتبة: ميشيل ريد *كــــاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          زهرة .. في غابة الأرواح (3) * مميزة ومكتملة * .. سلسلة للعشق فصول !! (الكاتـب : blue me - )           »          ثمن الخطيئة (149) للكاتبة: Dani Collins *كاملة+روابط* (الكاتـب : Gege86 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > القصص القصيرة (وحي الاعضاء)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-08-15, 03:40 AM   #1

omnia saeed
 
الصورة الرمزية omnia saeed

? العضوٌ??? » 342002
?  التسِجيلٌ » Apr 2015
? مشَارَ?اتْي » 541
?  نُقآطِيْ » omnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond repute
Rewitysmile9 سأنساك غدا!


سأنساك غدا!
غروب
وقفت اراقبه وهو يلاعب تؤامه بحماس لا يقل عن حماسهم فلا يعرف الناظر اليهم ايهم اكثر سعادة هو ام طفليه وان كانت الاراء تنحاز للطفل الاكبر .
انفرجت شفتاى عن ابتسامة, ابتسامته, خاصته, ابتسامه لا سلطان لى عليها فلست انا من يرسل الاشارات لشفتي برسمها,انما هى ابتسامة غازية تستقبل اشاراتها العصبية من محياه.
ابتسامة طبعها الغالب الحنان ,حنان يتجاوزانوثتى ليرتشف من امومتى, ابتسامة فى اعماقها حنين واحتياج ونداء غير مسموع من رجولته.
استمريت فى تامله فى اشباع شوقى اليه,اخذت اقارن بين هيئته اليوم والامس فها انا اراه اليوم رجلا فى الرابعة والثلاثين من عمره,مهندسا ناجحا ,زوجا لغيرى,ابا لغير اولادى.
اما الامس فكان زميل الدراسة ورفيق الدرب, ابن العشرين ربيعا وبطل احلامى.
اذا هل اختلف كثيرا عن الامس؟امس! ولكن اى امس؟اهو امس الزمن ؟ذاك الامس الطويل الذى ابتلع ما يزيد عن عشر سنوات؟فان كان ذاك الامس هو المعنى فنعم اختلف كثيرا. ام ان يكون المعنى بالامر امسى انا؟,خاصتى؟ ,الامس الذى يبدا بسهادى بطيفه وينتهى بحلمى بكيانه, فلا لم يختلف البته.
فامس كنت ابحر فى لقائه واليوم اغرق فى ذكراه والغد ساسبح ضد التيار ,فهل من مفر؟
احببته فى غفلة منى لا اعلم متى وكيف ؟لا اتذكرالا اننى ادركت حبى له فى لحظة تائهه وسط الالاف,فاصبحت لحظاتى كلها تدور له وحوله.
لم يعلم بامرى قط فهل انا من اجاد فن الاخفاء ام هو من احترف فن الاستبعاد؟
كنت اظنه ذكرا مبصرا لجنس الاناث باكمله واعمى تجاهى قبل ان اكتشف انه آدما الذى تعامى عن الجميع وابصرها هى فقط, حوائه.
كان وكانه ينظرللجميع من نظارة سوداء ليستبدلها معها بالوردية.

توقف عن اللعب ثم حمل طفليه واتجه بهما الى شجرة حيث تجلس امراته ,زوجته , حبيبته الازلية.
"ضلعه الاعوج" هكذا بدا كلامه معى عنها لم يقل حبيبتى او اى اسم تدليل ولكنه قال ضلعى نصفى قدرى,فتهشم ضلعى واظلم قدرى.
"ابنة عمى", تابع حديثه, "موعودة لى من الصغر وكانى منتظر وعدهم ,فماهو الا تقرير للمحتوم,
لاتصغرنى بالكثير فيوم ميلادها الثامن كنت اطرق ابواب مراهقتى بحياء واقتحم ابواب عشقها بعنفوان لا يليق باعمارنا ولكن هاانا ذائب فيها وبها"
انهى اعترافه بتنهيدة عميقة اوجعت قلبى بحرقتها فلم ياتى بنبض
واحرقت لسانى بحرارتها فلم ياتى برد
لمعت عيناه عشقا ,وعتمت مقلتىَ الما
انفرجت شفتاه فرحا,وانكمش ثغرى قهرا
انتهى من اعترافه وبدات فى احتضارى,احتضار لا يعقبه موت فهاانا انزف حتى الان لا اجد للنضوب سبيلا.
باعترافه هذا ,بدات نهايتى .........نهايتى المفتوحة
نهاية لا تنتهى برحيل البطل, بزواجه من اخرى ,من انجابه لاولادها ,ولكنها نهاية تبدا بقرارى "سانساك غدا"وتنتهى باستغاثتى" اين انت ايها الغد؟"
افقت من شرودى على رنين هاتفى فاخرجته لاجيب اختى
- نعم سارة.
- اين انتى سلمى ؟لماذا تاخرتى؟
- اسفة سارة لقد وصلت الى النادى ولكنى شردت قليلا فيما حولى ,اين انتم؟
- نحن بالمطعم ننتظرك لنطلب الطعام.
- حسنا سارة انا فى طريقى اليكم.
- اغلقت الهاتف واعادته لحقيبتى
وعدت بنظرى اليه مرة اخرى لاودعه من جديد ,وما اكثر وداعاتى له.
تنهدت وهمست بغصة : سانساك غدا.
تركته و توجهت للمطعم لملاقاة اختى التى تصغرنى بالقليل مع صغيرتها.
دلفت الى المطعم فى هدوء اجلت بصرى فى المكان حتى عثرت على ضالتى.
تقدمت اليها بابتسامة هادئة
- مرحبا سارة كيف حالك؟
- بخير حال وماذا عنك سلمى؟ لما اراكى اكثر شحوبا اليوم؟
- انا بخير لا تقلقى على لقد كنت اعمل لساعة متاخرة بالامس فلم انم جيدا.
- مرة اخرى سلمى ماذا ستستفادين بارهاق نفسك بعذا الشكل؟
- لن نتحدث فى هذا الموضوع مرة اخرى سارة.
- كيف هذا سلم.........قاطعتها عن مواصلة الحديث
- اين ريما ؟
- ذهبت لتبتاع الحلوى من هناك
- ساذهب اليها.
اتجهت الى المكان الذى اشارت اليه
بحثت عن ريما وسط الاولاد فوجدها منزوية بعيدا عنهم لصغر حجمها مقارنة بهم
ذهبت اليها وقبلتها بصوت عالى مضحك
- لما الجميل يبدو حزينا هكذا
- لا استطيع الوصول للبائع الجميع اطول منى
- امممممم انها حقا مشكلة كبيرة فماذا سنفعل؟
ادعيت امامها التفكير ثم فرقعت باصباعى اشارة على عثورى على الحل
- وجدتها مارايك لو اصبحتى اطول؟

- كيف؟
- هكذا.
حملتها على ذراعى فهللت الصغيرة فرحا وقالت بصوت طفولى متحمس ويدها تشير الى ارض المعركة
- هيا بنا.
ضحكت عليها وتوجهنا الى منصة البائع
انتهينا من شراءنا وخرجنا من جمهرة الاطفال
ولم اكد اخطو خطوة اخرى حتى فوجئت
بطفل يصطدم بى وطفل اخر يجرى خلفه فى صخب يتبعهما رجلا متاففا يحاول اللحاق بهم
ما ان اقترب منى الرجل وتبينت ملامحه حتى انقبض قلبى وعمت البرودة اطرافى وتجمدت فى موضعى.
وصل الى معتذرا وهو مشغول بمساعدة ابنه الذى وقع ارضا
- المعذرة مدام, لم استطع ايقافه قبل اصطدامه بك.
لم تلتقط اذنى منه سوى همهمات لم تفسرها وتاهت الحروف عن لسانى فلم ياتى برد اصبحت كالصنم فى حضرته.
امتلات مقلاتى بصورته فاعلنت حالة الطوارئ بكيانى
تدفق الادرينالين فى شراينى
تسابقت ضربات قلبى
اختلط شهيقى بزفيرى
ضاق قفصى الصدرى برئتى
هل ستسحب روحى من جسدى الان و فى حضوره؟
هل ستكون صورته اخر من يسكن مقلتاى؟
الن تستمع اذنى لصوتا من بعده؟
الن تشتاق له روحى بعد الان؟
اذن مرحبا بالموت!
تابعت حركات عينيه وكانى انظر بشباكيته
لاحقت انفاسه فيشهق هو وازفر انا
تاملت خطوط جسده لارسمها على صفحة قلبى
كم اشتقت لوجودى فى محيط ذبذباتك
اذوب فى ظلمات عينيك
اغرق فى غموض عطرك
اضيع فى دهاليز روحك
وانا الاسيرة لها حتى الان, فحررنى اتوسل اليك فالطير اذا اُسر مات. فمابالك بطير مصاب بعينيه يرى شباكك عنان السماء!
عندما استاخر ردى رفع بصره الى ثم مالبث ان انتصب جزعه امامى واخذ يتامل وجهى بحيرة وانعقد حاجبيه فى تركيز وكانه يحاول التذكر اين رانى من قبل.
- المعذرة ولكن هل تقابل............
قطع جملته واتسعت عينيه ثم هتف فى دهشة:
- سلمى ....انت سلمى اليس كذلك؟
هل تغيرت كثيرا حتى لايعرفنى؟ ام انه لايتذكر ملامحى من الاساس؟
ترفق بى قليلا سيدى اليس لوجعك من نهاية.
نحوت شفقتى على حالى جانبا
وردت بتسامح لااعرف موجه لمن له ام لقلبى الملتاع
- مرحبا احمد,كيف حالك؟
رد بمرحه الذى قلما فارقه
- الحمد لله بخير حال وانت كيف حالك؟ ارى انك لم تنسينى بعد.
تنسينى؟! هل هو يقف امامى ويحدثنى عن نسيانه بهذه البساطة حقا؟!
الا تعرف سيدى ان النسيان عندما يقترن بك يصبح كالسراب فى جوف الصحراء.
كيف تحدثنى عن نسيانك وكانه خيار متاح ؟!الا تعلم انه ترف لا احظ به.
احترت كيف ارد عليه فتخذت من المزاح وسيلة لاخفى مايعتمر فى نفسى من بؤس
- لا تغتربنفسك كثيرا فانا عرفتك من نظارتك فانا لم انسها حتى الان.
ضحك باابتهاج لا يفقده الا نادرا
- لم تتهاونى يوما عن احجامى فى موضعى.
ابتسمت بمشاكسة
- هذا جيد لك حتى لاتنتفخ كالبلون.
لم يتمالك نفسه فاطلق ضحكة جذابة ككل شئ فيه
- لكم افتقدت مشاكستك لى يا سلمى ولكن اخبرينى كيف احوالك؟
فكرت بسخرية من الذات انه من الجيد انه افتقد شئ بى
اجبته بهدوء
- انا كما ترانى الان, بخير حال وماذا عنك؟ ارى انك لم تكف عن احداث الجلبة اينما ذهبت.
ضحك بمرح
- انتى الان تظلميننى فانا الان من يقوم بدور المصلح ,كما اعتدتى ان تفعلى معى.
ضحكت بمرح نسيته منذ زمن
- اذا جاء من ياخذ بحقى منك.
نظر الى طفليه بطرف عينه ورد بنبرة ساخطة:
- صدقينى انا بجانبهم ملاك.
ضحكت باستمتاع على حنقه الطفولى
ولكنه سرعان ما انحسرت ضحكتى وضاق صدرى بكلماته التالية وكانه مصرعلى تثبيتى بواقعى حتى لا اشرد عنه كثيرا , فنكست راسى حتى لايقرا بعينى مايموج فى صدرى.
- ارى انك انجبت فاتنة ستغزو القلوب قريبا. ثم وجه حديثه لريما
- مرحبا ياصغيرة مااسمك؟
فردت عليه ريما بفخر من يعرف اسمه كاملا:
- ريما صلاح الهاشمى.
حول نظره الى بلفتة حادة وسالنى باندهاش:
- هل تقصد صلاح الهاشمى رجل الاعمال المعروف؟ هل انتى متزوجة منه؟
ردت ريما تسبقنى بالاجابة
- نعم انه ابى
نظر الى بخبث وانا مازلت معقودة اللسان
- اوه ماشعورك وقد اصبحت من اصحاب النفوذ والثراء؟
واخذ يضحك بفكاهة ثم قال بصدق :
- انى سعيد من اجلك سلمى.
بلعت ريقى بصعوبة وتنحنحت لاوضح له سوء الفهم الحادث
- احم احمد لقد فهمت خطا,فانا لم اتز........
قاطعنى صوت انثوى ناعم انضم الينا
- احمد ماذا حدث ؟ لما تاخرتم هكذا؟ التفت اليها احمد بابتسامة حنونة
- اسف حبيبتى لقد قابلت صديقة قديمة لى.
- حبيبتى هذه سلمى كانت زميلة لى بالجامعة وهذه ابنتها ريما,
سلمى هذه زوجتى هند.
زوجتى هند, وكانى بحاجتك لتعرفنى عليها فهى غريمتى منذ خلق الله الكون, غريمتى التى فازت بك.
التفتت الىَ هند بابتسامة متوجسة وعيون متفحصة وكانها تتاكد اننى لم احظى باكثر من دور الكومبرس فى ماضيه.
حيتنا بصوت رقيق
- مرحبا سلمى مرحبا ريما سعدت بلقائكم.
انسابت نظراتى عليها بلا رادع لعلى ارى الشئ الذى يميزها فهذه اول مرة اراها عن قرب.
تاملتها فلم اجد سوى انثى تخفى شعرها خلف حجاب ,وجه مستدير,ملامح باهتة, وجسد لايغرى رجلا بالتخلى عن عذوبيته.
بالطبع كل هذا هراء, فهى وان كانت تفوق فينوس انوثة واغراء فلن اراها باكثر من انثى تصلح للاخصاب والانجاب.
رحبت بها بلهجة باهتة
- مرحبا هند سعدت بلقائك اخيرا, فطالما حدثنى احمد عنك ايام الجامعة
ضحك احمد وقال:
- مازلت تذكرين حديثى عنها, ثم نظر الى زوجته وغمز بشقاوة
- ارايت حبيبتى الكل يعرف بعشقى لك منذ الازل.
على وجها حمرة خفيفة ونهرته على قوله, فابتسم لها بحب.
كفى رجاءا ,صرخت باعماقى, انا مازلت هنا جسدا متجمدا وروحا تنازع, الا يترفق بى القدر,
هل يتلذذ بعذابى؟
يالهى مالذى يحدث معى؟
وماهذه المتاهة ؟! كلما سلكت طريقا اجده يفضى اليه.
لماذا لا استطيع الهروب من مداره,
والسقوط من مجال جاذبيته؟
كانه هو الكون والكون هو.
اعنى يالله!
- سلمى
افقت من جحيمى على صوته ينادينى
- مابالك؟ فيما شردت؟
اجبته بارتباك
- انا اسفة احمد ولكنى تذكرت موعدا هاما على اللحاق به.
- لا عليكى نلتقى مرة اخرى ويكون معك زوجك ان شاء الله , انا مازلت ببيت العائلة الا زال رقم الهاتق معاكى؟
- نعم مازلت احتفظ بارقامى القديمة.
- جيد سانتظر اتصالك.
- باذن الله ,سعدت بلقائك
مدام هند.
- الشرف لى.
- الى اللقاء.
انصرفت سريعا فلم يعد لى طاقة على الاحتمال
اسرعت فى وضع المسافات بيننا
اخذت فى جمع روحى التى تبعثرت امامه وهو لايرى
حاولت اطفاء الحريق الذى اشتعل بكيانى باكمله
انهمكت فى تهدئت ضربات قلبى المتراكضة
حاولت تذكر الية التنفس شهيق زفير
صارعت لكبح دموعى التى تزاحمت فى مقلتى
اخذ لسانى يلهج بالدعاء
رحماك يالله!
سالتنى ريما
- خالتى من هذا الرجل
اجبتها بعين دامعة:
- انه قدرى.
ردت ببراءة
- اسمه قدرى؟
ابتسمت ودمعة قد استطاعت ان تسبق اخواتها الى وجنتى
- لا ياصغيرتى انه عقاب الله لى.
نظرت الى بخوف
- لماذا يعاقبك الله هل كذبت على امك؟
- لا لم اكذب على امى ولكن الله يعاقبنى لتعلق قلبى بغيره.
مطت شفتيها وقالت بحنق:
- خالتى انا لا افهم شيئا.
- غدا ستفهمين ياصغيرة, ولا تتعجلى فاحيانا يراوغنا الغد ولا نعرف متى يأتى.

احترت بين انساك واتنساك
فشتان بين هذا وذاك
احترت ولم اعلم ان الطريق الى "هذا" ليس هناك
اما "ذاك" فهو ضرب من الخيال
فالهروب منك هو المحال.

غروب


omnia saeed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-08-15, 09:08 AM   #2

um soso

مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية um soso

? العضوٌ??? » 90020
?  التسِجيلٌ » May 2009
? مشَارَ?اتْي » 33,769
?  مُ?إني » العراق
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
?  نُقآطِيْ » um soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond repute
افتراضي

قصه جميله واسلوب سلس
رغم اعتراضي على سلمى ,, فهي اضاعت حياتها هباء ... اعجبت برجل يعشق غيرها ولم ينتبه لها اصلا .. اذا لماذا هذا الاستسلام .. اعتقد انها اهدرت عمرها وكرامتها على الاقل امام نفسها .. لاتقولي لي حب .. هذا ليس حب .. حب دون انتباه من الاخر .. أي شيء دون مقابل مع الايام يبهت ويضمحل .. لكن هي من تحب ان ترتدي ثوب الضحيه المسكينه


um soso غير متواجد حالياً  
التوقيع
روايتي الاولى وبياض ثوبك يشهدُ

https://www.rewity.com/forum/t406572.html#post13143524

روايتي الثانيه والروح اذا جرحت
https://www.rewity.com/forum/t450008.html





رد مع اقتباس
قديم 20-08-15, 01:40 AM   #3

omnia saeed
 
الصورة الرمزية omnia saeed

? العضوٌ??? » 342002
?  التسِجيلٌ » Apr 2015
? مشَارَ?اتْي » 541
?  نُقآطِيْ » omnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond reputeomnia saeed has a reputation beyond repute
افتراضي

هى اصلا حبيته من قبل ماتعرف انه بيحب واجدة تانية.وماعرفتش تشوف حد غيره من بعده .وبعدين ربك رب قلوب ساعات الواحد بيتعلق بحاجة حتى لو شايف انها مش خير ليه.ويمكن لما هى اتعاملت معاها فى الجامعة لقيت فى روحها حتى لو روحه مش ليها. شكرا لرد وانا اعتز بيه كفاية انه اول راى لحد عالقصة

omnia saeed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:04 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.