05-03-15, 02:35 PM
| #891 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة بقلوب أحلام و قسم قصص من وحي الأعضاء 
|  مرغماً بروحه الساخرة ابتسم من الثلاثة ازواج من العيون المحدقة به... عيون داكنة تكرهه... لو تعلم يا زياد! عيون أفتح تحدق به ببرود و تعالي... المحامي الرائع النظيف! أما الزوج الأخير فهو متوجس قلق... لقد كان يعلم أن زياد لا يطيقه... و............ "مرحباً..." خرج صوته هادئا بشكل أغضبهم... فقط زياد تقدم خطوتين... لم يحاول أن يتواصل مع جانبه المتحضر و هو يتحدث بخشونة... "ما الذي تفعله هنا سيد مهاب؟؟" خفق قلب دعد إن فعلها و أخبره أنه قادم ليهنئه أو يطمئن على لين... لقد تحدثت معه بعفوية بالبدء، لكنها الآن فهمت عواقب عفويتها الحمقاء! "جئت لرؤية صديقي الطبيب مدير فسم الجراحة... بالإضافة لبعض الأمور الأخرى." استطاعت أن تطلق نفسها المخنوق، قبل أن تتساءل بعفويتها الحمقاء... "لم أكن أعرف ذلك!" "و لم يجب أن تعرفيه؟؟" رد زياد و هو يستدير بحواجب معقودة... كان قد علم عن شجارهما... لم تخبره بالتفاصيل لأنه سيعرف لعبتهما الاثنان ليخربا ارتباط أمها و أبيه... هي ليست بحاجة لتتخيل ردة فعله، فأسقطت هذه التفاصيل، و أخبرته أن علاقتهما فترت بعدما وجدته ليس الأخ الذي توقعته... و هو الآخر لم يحاول أن يسأل لأن ذلك سيمنح هذا الآفة حجماً أكبر مما هو يمتلك... "لأنها بمثابة أختي سيد زياد..." تحدث مهاب بهدوء و هو يكره تنمر الرجل على دعد... حتى و إن أصبحت كخطيبة له، حتى و هي كذلك لا يحق له أن يستقوي عليها... "في الحقيقة شركتنا تستورد الأجهزة الطبية للمشفى... لذلك آتي هنا كثيراً... علاقتي بالمدير جيدة جداً" مُلئ المكان بصمت ثقيل و دعد تشيح بوجهها للبعيد... للأمانة هي كرهت تنمر زياد عليها... و من ناحية أخرى هي تكره خدعة الأخوة تلك! "إذن يمكنك أن تفيدني ببعض الأمور سيد مهاب..." خرجت بصوت هادئ من المحامي النظيف... لم يستطع أن ينقي نظراته من الكراهية... كان يكره هذا الرجل... يكرهه بطريقة حارقة... إلا أن التحضر دفعه لأن يسأل ببرود... "كيف يمكنني أن أخدمك؟؟" "فقط معلومات بسيطة..." اكمل علاء و هو يجذب الرجل من كتفه ليستدير معه دون أن يمنحه فرصة الرفض... "أريد أن تتدخل بعلاقاتك هنا لتمنحها لي..." و سار الاثنان للمصعد... أما هي فكانت تضم شفتيها بضيق من طريقته في التحدث معها أمام الآخرين... صامتة مشيحة بوجهها للجانب سمعت زياد يتحدث معها باتهام... "ألم نرتح من هذه الحشرة!" شدت أكثر على أسنانها بينما شفتيهما مضمومة بغضب مكبوت... "و حتى عندما تمرض أختي أجد هذا الـ...." "يكفي زياد!" عقد حاجبيه و هو يلتفت إليها ببطء، بينما اكملت بصوت خافت و كأنها تذكرت أنهم في المشفى... "يكفي زياد... يجب أن تعلم أن مهاب أصبح رغماً عني أو برضاي فرد من أسرتي... أبوه زوج أمي... ثق بهذا الشيء... و ثق أن رضاك أو رفضك لن يغيره... لذلك كلما تقبلت ذلك أسرع كلما كان ذلك أفضل لنا." كرهت صوتها الذي تهدج بعض الشيء و هي تحاول أن تحافظ على نبرتها غاضبة... "و أريدك أن تعلم من الآن أنني مساوية لك في كل شيء... لا يحق لك أن تتحدث معي بهذه الطريقة أمام الجميع... و حتى خلفهم! لا تظن أن مشاعري سوف تجعلني أرضى بأن أكون أقل أو أضعف... " على الرغم منها شعرت بفخر من نفسها؛ أنها من البدء أرادت أن تضع النقاط على الحروف على العكس من زياد الذي أراد أن يكسر لها رأسها... ظل الاثنان على صمتهما، و قد بدأ أول يوم لهما مرتبطان بشجار من النوع الممتاز، و كلاهما ينظر للزاوية الأخرى... أخيراً تغيرت حركة زياد فظنت أنه سيسترضيها، لتجد أنه يلتفت لعلاء، الذي جلس بضيق على الكرسي جوار زياد قائلاً بزفرة ملتهبة... "هذا الرجل مدعي كبير!" طفح الكيل! "عن اذنكما!" خرجت من دعد التي هبت واقفة بضيق لا تعرف له سبب... كون مهاب قريبها أو خلافه لا يهم... لكن التحدث دون احترام لها، فعلاً أثار بها ضيق حقيقي... و بدون أن تعير نظرات علاء المستغربة و زياد المشتعلة استدارت خارجة بمزاج عكس الذي دخلت به... "هل قلت شيئا ضايقها؟؟" التفت مرغماً لعلاء، و هو يجمد نفسه أن يخرج خلفها... هو لن يضع فلتر على لسانه كلما رأى تلك الآفة... كان مهاب يحفر بئر كراهية زياد له بكل قوته... كلما رآه كلما تجددت تلك الكراهية... و حتى بعدما اختلافه مع دعد، وجد ان كراهيته ناحيته فرض واجب... مثل ما يجب علينا كراهية آرئيل شارون يجب أن نكره هذا الرجل! "لا شيء..." خرجت مع تنهيدة ضيق..."دعك مني و منها، و قل ما الذي أردته من هذه الحشرة..." ابتسم ابتسامة باهتة و هو يجد من يتفق معه أن هذا الرجل حشرة... "إنه مدعي كبير... أردت أن اعرف من الذي أحضر لين للمشفى هنا، على عكس المعتاد حيث يذهب الجميع للمشافي الحكومية... المهم، لم يستطع ان يفيدني بشيء..." "كيف راح هذا عن ذهني؟؟" تساءل زياد و هو يخبط جبينه بقوة... ثم عاد يسأل بغباء... "من الذي احضرها؟؟" تنهد علاء بقلة حيلة و هو يحاول ألا يخبره يا غبي ماذا أقول من الصبح... "قلت لك... لم أعرف... و حاولت ان استفيد من صلاحيات تلك الحشرة المدعية... لكنه لم يقل شيء... و لم يفدني بأي شيء!" ظل الاثنان صامتان و شعور غريب بأن أكبر قطعة في الصورة فارغة! *** لم تكن الممحاة تضرب سطح المكتب بهدوء... بل كانت ضربات سريعة غاضبة... هي غاضبة... و لا تعلم لم؟؟ تعيد بذهنها الموقف مرة بعد الأخرى لتجد أنها كبرته بصورة حمقاء.. "من يغضب من لا شيء يرضى من لا شيء!" مقولة معروفة... و هي تكره المقولات المعروفة! المهم، أنها ستجد زياد يراضيها في أشد أحلامها جموحا... بتوتر نهضت من مكتبها و هي تتجه ناحية النافذة... أخذت تحدق بالخارج و هي تلوم نفسها على الموقف السخيف... لكن انفعالها انسكب مرة واحدة... و الآن لا تراجع... تنهدت بضيق قبل أن تعود للمكتب... مادام مزاجها عكر فهذا أنسب وقت لتخبر أمها بآخر الأخبار... تمنت فقط لو كان السيد حاتم معها ليقف جوارها... بعد السلام الحذر، و البارد قررت أن تلقي قنبلتها... "بالأمس خطبني زياد و أنا وافقت..." كانت تتوقع انفجار... ثورة... لكن الصمت هو من كان ينتظرها... صمت طويل لا نهاية له... حتى النفس لم يعد له صوت... "ألن تباركي لي؟؟" تساءلت أخيراً بسخرية و هي تقطع الصمت... لكن ما خرجت به أمها كان بارداً قاتلاً... "و لم أبارك لك دعد... هل تظنين حقاً أنك ستلجين للجنة بقتلك لنفسك؟!" احتد نفسها بقوة بينما المرأة تكمل بذات البرود... "أنت تعلمين أنني لست موافقة على هذا الارتباط... إذن لم تخبرينني؟؟" أغلقت عينيها بألم قبل أن ترد بهدوء هو ردة فعل معتادة لحديثها مع امها... "لأنني أحبه أمي..." كلمات مباشرة بسيطة خرجت منها... كلمات أعادت سيادة الصمت بينهما... لكن هذه المرة تخلل هذا الصمت أنفاس متوترة... أنفاس غاضبة... لقد فعلتها يا ابن الصانع... بكل جدارة كسبت كل الحرب... هناك أغلقت المرأة عينيها بكراهية لما ستقوله... لكنها بحاجة لمطهر دوماً لمداواة الجروح... "دعد أنا لا أحب أن أكثر من الكلام..." توقف نبضها مع اللهجة الحاسمة... توقعت الكارثة التي ستسكبها أمها على مسامعها..."لذلك لو فعلتها... لو ارتبطت بزياد الصانع، فانسي أن لك ام!" و بذات البرود أقفلت السماعة! *** تنام... تستيقظ... تغيب عن الوعي... تتألم... همسات الممرضات تصلها في حالة الوعي و اللا وعي... "عشيقها أحضرها للمشفى و أخبر المدير ألا يفشي الأمر..." احداهما تهمس بما بدا لها كدوي المدافع... "كما أنه أجبر تهاني فتاة الاستقبال أن تنظر لأخوها و صاحبه المحامي بغباء و تخبره أن الفتاة جاءت مع منقذ مجهول، لم يسجل اسمه و بياناته... فقط دفع و خرج دون أن يعود." لا تحتاج لتفتح عينيها اللتان تغطيتا بجفنين أثقل من جبال الألب لترى نظراتهما المحتقرة ناحيتها... "هذا بالإضافة لإدمانها للحبوب... الدكتور منذر كاد أن يقتلها أمس... حمداً لله أن طبيب التخدير كان واعي أكثر منه و اكتشف عدم استجابتها للتخدير... و بفحص سريع لدمها عرف الأمر... " يا رب متى سينتهين هاتان الحقيرتان من تشريحها و هي على قيد الحياة... "لكنه أخبر د. منذر انه زوجها..." أصدرت الأخرى صوتاً مستهزئ... "و هل صدقت هذه الكذبة... اقسم لك أنني رايته حينما تحدث مع أخوها... كانا كأغراب لا يطيقان بعضهما البعض..." "لقد أخبر الطبيب أنه على خلاف معه..." حمدت ربها أن الصوت قد بدأ يخفت... إما هن في طريقهما للخروج... أو أن المخدر الخاص لحالتها، قد بدء مفعوله... "و هل تصدقين... على العموم لا ألومها على أن تكون عشيقة له..." تنهدت بشكل درامي و هي تقول بلهجة شامية تحاكي المسلسلات التركية المدبلجة... "فهو وسيم... و سيم... آه يا قلب... نظرة واحدة و المرأة تسلم له كل مفاتيحها..." أخيراً حمدت ربها انها لا تستمع لهن... و بما أنها مازالت متيقظة هذا يعني أنهن خرجن من غرفتها... ظلت على تلك الحالة العجيبة من سكون الحواس و قوة الإدراك... كلمات الطبيب تعاد في ذهنها... تفكر بكل حرف قاله... وعيها سبح للبعيد... لامرأة خسرت كل شيء و لكنها تدرك أنها بصبرها لا تخسر... بل هي كاسبة... كسبت لقاءهم في وقت آخر.. هل فات الأوان... على الرغم من حالتها شعرت بدموع تتسرب لمقلتيها... علمت من حديث الممرضات أنهم سيعالجونها بما يلائم حالتها... لكنها تعلم كم هو مريع الانسحاب... و المريع الأكثر هو أن تواجه العالم بكل يقظتها... تخاف من المواجهة... بالأمس عادت طفلة صغيرة تلتجئ لأخوها الكبير... كان كبير... جداً كبير... كانت تشعر بوجوده بالأمان... بأنها محفوظة و كأنها جوهرة... لا شيء يستطيع أن يصل إليها... تذكرت بدون وعي منها زواجها بصهيب... كان اختيار زياد لذلك وافقت عليه... دمعة شديدة الحرقة تسربت من عينيها و هي تتذكر حياتها مع صهيب.. الجانب الخفي ... الحقير المدمن للخمر... و حينما يغيب عن وعيه... قشعريرة مرت على جسدها الساكن، و هي تتذكر ما يحدث لها حينما يغيب عن وعيه... و كل مرة كانت تسكت... تسكت لأنها تعلم مصاب زياد و لا تريد أن تزيد ثقل آلامه بحالها... تعلم أن أخبارها كانت تصله من علاء... علاء الوحيد القادر على التواصل معه... و هي صبرت و لم تخبره بما يحدث معها... و ما صبرها أكثر هو وعود ذاك الحقير بالتوبة ما أن يستيقظ من غفوة الخمر، و فقدان الوعي... تجده عندها رجلاً آخر... رجلا محتاج لها بكل قوته في حياته... لا تدري لم شعرت أنه مدمن لها كما خمره... و بشعور أمومي بحت صبرت عليه... صبرت على ضربه... صبرت على جنونه... صبرت على إهانته المتتالية... صبرت على تعديه على كرامتها بطريقة حارقة... صبرت كثيراً! لكن كل ذلك راح مع آخر فعل له... لِم تعود هذه الذكرى؟؟... تريد حبة لتنسيها كل شيء... أي مخدر هذا الذي يدع تلك الذكريات تعاود النهوض من غفوتها... تنفض كل غطاءات النسيان... تظهر بقوة... تخبرها أنها فقدت... فقدت الكثير... تخبرها، أن العودة لا شيء... لأن ما ذهب لن يعود! *** لم هو هنا؟؟ لا يدري... آخر مكان يريد أن يكون فيه هو هنا... لقد أقسم على نفسه بالأمس أن يطلقها... أن وجود هذا الكائن حاملاً اسمه هو اهانة لكل ما يؤمن به... إذن لم جنونه اشتعل عندما دعد تحدثت بعفوية تخبره أن علاء مع زياد... هو من يجب أن يكون بالداخل... هذا النظيف هو آخر من ينبغي له أن يقف هنا! لذلك جاء... لذلك حضر للقائهم... يسخر منهم، و من كل ما يمثلوه... ما أوقفه هو دعد... عيناه رأت تضرع لا تدركه من أن يفسد كل شيء... مرغماً عادت مشاعر الأخوة التي لا يصدقها أحد بالظهور... لذلك أرغم فاه أن يسكب تبريرا آخر... و أخيرا ذاك النظيف الذي أراد أن يستغل معرفته ليصل إليه... كم أراد أن يسخر منه.. كم أراد ذلك... لكنه لن يفعل و الفتاة لا حول لها و لا قوة... بل سيصعقهم في وقت آخر... سيستمتع و هو يخبرهم بالحقيقة... هنا فقط سيرى وحل الصدمة يلطخ ذاك النظيف... هذا ما كان يفكر به و هو يرمق الفتاة من خلف الزجاج... لم يشأ أن يدخل للغرفة... الأخ و صاحبة ذهبا إلى الإدارة ليسألا عنه... علم ذلك من منذر... و الآن هو وحده معها... يتلصص كعشيق محروم من لذة رؤية حبيبته... يحدق من خلف الزجاج و لا يريد أن يلج ليتنفس هوائها العفن... يحدق بالدموع التي تسيل من مقلتيها... لين الصلدة تبكي.. بكل تأكيد ستفعل و قد بات تخديرها على قدر حاجتها الجسدية لا حاجتها النفسية... كانت الدموع تسيل دون حركة أخرى بجسدها... كم كره نفسه لأن شيئاً يدعوه لأن يدخل... يحتضنها... يواسيها... يتحدث معها... يفهم لم... لم فعلت ذلك... لم لجأت لهذا الطريق؟؟ ما الذي أرادت أن تفر منه بهذه الطريقة... أسند جبينه على الزجاج البارد مغمضا عينيه... كانت واقفة بثبات... تنتظر هلاكها... جبانة كعادتها تبحث عن الهروب الأسرع من العالم... تخاف المواجهة... أكان قد ضغط عليها كثيراً لتجد أنه لا مفر من حصاره، إلا بترك الدنيا كلها له... لم لين... لم وصلت لهذا الدرك؟؟ لم تحقرين من نفسك و كأنك بذلك تثأرين لها من كل ما أصابك... شعر بحركة جواره لكنه كان متأخرا... لأن عينيه التصقت بعيني النظيف الجامدة! *** نهاية الفصل. | |||||||||
|  |
|
05-03-15, 02:37 PM
| #892 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة بقلوب أحلام و قسم قصص من وحي الأعضاء
| تم الفصل... كيف الفصل معاكم؟؟ حلو ما؟؟ بعرف رأيكم بمن ردودِكم... تقييماتكم... لايكاتكم... ناطرة رأيكم أحلى صبايا بالعالم.... | |||||||||
|
| |
|
05-03-15, 05:23 PM
| #894 | ||||||||
| نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة  
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخيرات والسرور والسعادة ياامونة وكل من مر وسيمر ويترك عطر مروره بلايك وتقييم وتعليق بدء الفأر يلعب بعب الاخ علاء سرعاء ماسيكتشف الحقيقة ولكنها ستكون موجعة جدا لعلاء ولزياد زياد اول خطوات الحب هو السماح واعطاء الغفران لمن تحب ولكن ياترى ماذا فعلوا حتى يقول زياد هكذا مهاب هل هو حقا كان يريد ان يفضح لين عند اخيها وعلاء اذا انت لاتختلف عن صهيب جميعكم نفس الطينة القذرة لين وسماعها لكلام الممرضات عنها وعن ادمانها وعن عشيقها الذي دفع تكاليف المشفى اعتقد انه يجب ان يسحبها من حالة الضياع التي تعيشها سبحان الله من صداقة عميقة بينها وبين زياد الى حالة كره وانتقام ياترى النظيف كما يسميه مهاب اكتشف السر؟ ياخوفي من الفصل القادم ياامونة لان الفصول الهادية عندك تتبعها فصول انفجارية سلمت يمينك ياقمر | ||||||||
|
| |
|
05-03-15, 06:47 PM
| #896 | ||||||
 
| ايمان الفصل السابع صادم بكل ما فيه ^_^ بداية من بدايته الحماسية والتي شعرت بحماسك انت فيه حتي نهايته الاكثر من صادمه ------------- الكثير والكثير من الجمل والعبارات كانت رائعة جدا جدا وكم كانت كثيره هذا الفصل وللاسف لم استطع اقتباسها لي عوده مع التحليل مرة اخري حبيببتي | ||||||
|
| |
|
05-03-15, 07:52 PM
| #899 | ||||
| نجم روايتي وقاصة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الأعضاء وعضو متألق ونشيط بالقسم الأدبي 
| مساء الخير شكراً على الفصل لا اعرف اصبحت الامور متشابكة كثيرا مهاب يريدها ويتقزز منها وزعلاء سيتركها عندما يعرف الحقيقة دعد القلب اصبح يقود العقل | ||||
|
| |
|
05-03-15, 07:55 PM
| #900 | ||||||
| اتعلمين بالرغم من ضيقي لاني اكتب من الموبايل الا اني لم استطع منع نفسي من الرد علي الفصل ال... لااعرف اي وصغف يليق ..صادم نعم رائع بالطبع قلب الامور راسا علي عقب منذ نهاية الفصل الفائت وانا اشعر بحماسك لكتابة الفصل بل اكاد اجزم انكِ كنت قد تخيلتي عدة مواقف للفصل الجديد ولم تجدي عناءً يذكر في ايجاد اسم للفصل "مباراة تنس" هل بالفعل مباراه محورية في حياةمعظمهم ان لم يكن اجمعهم فلين علمت بطلب غلاء وبنفس اليوم تعرفت علي المتحذلق المغرور بينما الثنائي الاخري كلاهما تعري بمشاعره قليلا امام الاخر سواء رغما عنهم ام بارادتهم لين كم تثيرين الشفقة لدي بحق شفقة الي حد يثير التنافر منك لانهم يقولون ان الصدمات تقوي وانت لست اول من ظُلمت في حياتها قد يكون ظلم شديد وكنتِ انت ف مقتبل عمرك وحيوية الشباب تغمرك ولكن اظن ان هذا ال مصعب او ال صهيب غمرك بسواد الدنيا الحالك واذاقكِ من كاسها اللاذع تريدين الانتقام من اخيكِ فقط لانه وجد دربه بعدما فقده ولكنكِ انتِ تريدين ان توقفي كل شئ جولك ولكن يؤسفني عزيزتي ان اخبرك ان الدنيا متقلبه دائره في ملكوتها لاتتوقف علي شخص بل حياة الاشخاص هي من تتوقف عليها حسنا بنقطه القوة والضعف في الصديفين سوف تستغلينها اسوء استغلال ولكن اعلمي يافاتنة ان لذة الانتقام لاتدوم فقط تشعرين بسعادةناقصة ف وقتها فقط وبالطبع سيسقط ضخايا جراء فعلتك الشنيعة تلك ولكنكِ بالطبع مترفغة اليس كذلك؟ ولكن لذلك الخمول لابد من انفجار يوماماوسانتظره حتي لو طال انتظاري واعلم انه سيطول او يقصر لااعلم...!! بينما انت يا ثقيل الظل ايها المتتحذلق لااعلم باي وصف قد يشينك؟ لاني اظن اني قد اسئ الي اللفظ لااعرف لماتثير سخطي وغيظي .......!!!!!!! اظنك بالفعل بحاجة الي المبيد الحشري الخاص بك زياد ^_^ ..ايمان لم استطع من نفسي من الضحك وبصوت عالي علي هذا الموقف بحق كانت طرفه رااائعه منكِ بينما انت زياد .... اظنك قد لاقيت الكثير اثناء ترحالك وبعد هجرك لموطنك وكل ماله صلة بك ولفتت انتباهي شخيتك غامضة نعم ولكن اكثر مالفت انتباهي انك لا تستطيع التعبير عما يجبش بداخلك وتجد الاعتذار بالشئ الخطئ ولكن اظني انك لم تجد الاهتمام الصحيح بالروح والشخصيه فقك وجدت الاهتمام بالعائله ولكن اظنك تكره صنف النساء بالرغم من كونك لعوب .... ولكني اجدك قد ذقت مرارة خيانتهن ولا اعرف كيف سيكون رده فعله وانت تعلم بان دعد هي الاخري تخونك ولكن بطريقه تلك المره بل وتخون نفسها ايضا اتعلمين استطيع ان التمس تلك البسمه الحانيه علي وجهك وقت الشجار ووقت ما اوقفها ليعتذر ولكنه لم يفعل اشعر كنت كنت شدديه التركيز فيه ...دعد.... انثي ضعيفه تريد بر ترسو عليه فلقد استنزفت قواها في البخث عن المرسي الصحيح لها الامن المحتوي لها .... انثي لكي لا تظهر ضعفها تظهر المزيد من القوة والكثير من الحزم واللامبالاه احيانا والتفكر والتعمق باخري ايمان ليست دعد وحدها من وجدت غصة في حلقها عن تذكر احبابها وليس زياد وحده كان متذكرا لاحبابه بل انكِ كنت اول من لاحقته الذكريات وتدفقت علي ذاكرته الصور والذكريات لذلك اردت التركيز قي الفصل لكي لاتسبحين في ابار الالام والماضي اليس كذلك؟ بالرغم من وصفك الطبيعي للنجوم الا انه جذبني وبشده لا اعرف لم ولكني اظنه لشئ ايضا خاص بذكرياتلك فاثر في كتابتك فظهر الاحساس مع القراءة ابيها واخيها كلاهما فقدت وكم كانت هي مفقة علي ذلك الاب الحنون والزوج المحب المتفاني .... وفقط وجدت ام علاقتها هشه تستمد من تلك المراة القوة والضعف اشفقت علي ابيها منكونه محبا خالصا دون ان يجد حبا بالمقابل فقط نظرة امتنان ....هي لاتريد ذلك ولكن عزيزتي الحب واحد ولكن التجارب مختلفه والاشخاص بالطبع مختلفة ف التعبير عن حبها وطريقتها في الحب فلا تقارنين في مجال لايقبل مقارنه ....بل تجربة!! علاء....بدائرة لااعلم مدي قطرها الي الان واع انت ولم تعلم باي شرك قد وقعت *زياد: واثق في نفسه لديه طموح عالي وثقة اكبر مع بعض الخوف من المستقبل ولكنه يامل الافضل *دعد:واثقه في نفسك وقدراتك خائفه مما انتِ مقدمة عليه ومع ذلك مازلت تتقدمين وذلك الدين ...وذاك الحب *لين:لا تريدين المواجهة وتريجين انتنقمي منالجميع وتتهمين الجميع بان لهم طرف في النيل منك لذلك تريدين الانتقام ولكن نهايته ليست بجيده الب اللقاء مع فصل جديد. ~~. | ||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
114Likes
العرض العادي
