|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-11-08, 07:18 PM | #1 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| على الباغى تدور الدوائر ( حياة شعبة ظلم سابقاً ) "مكتملة" ... (حياة..شعبة ظلم) اصعب احساس فى الدنيا لما تحس بظلم وقهر وانت يا عينى وحيييييد فى الدنيا مالكش حد 00مالكش ضهر ويوم ما تيجى تتكلم ماحدش يسمعك ويوم ما تنوى تتقدم تلاقى كله بيرجعك ويوم ما تلاقى حبيب ترتاحله هو اول واحد00هو اول واحد هو اول واحد يخدعك هذه مشاركتى الاولى بينكم 0000 واتمنى ان تكون مشاركة مثمرة وان تستمعوا معى فى الجولات التى سأصحبكم فيها بين ارجاء روايتى التى اعدكم فيها بكل جديد ومثير وممتع اتمنى ان تكون الرواية عند حسن ظنكم وان تنال اعجابكم وانتظر مشاركاتكم وتعليقاتكم المشجعة فى روايتى000 اتحدث عن قضايا عديدة ابرزها الظلم الذى يتعرض له الانسان بيد غيره او بيد نفسه اتحدث حينما يظلم الانسان نفسه بيده او حين يظلم هو بيد اقرب الناس اليه هيا بنا لنبدأ رحلتنا سويا التعديل الأخير تم بواسطة هبة ; 30-01-13 الساعة 09:03 PM | ||||
23-11-08, 07:51 PM | #2 | ||||
كاتب في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| حسنا أعجبتنى البداية الشعرية . أهى من مختارات الأسطورة "أحمد فؤاد نجم " ؟؟؟ ام إنى اتخيل ؟؟ ... وأنا ساكون اول المتابعين ... سؤال : هو ينفع نطلب حاجه من الكانتين وإحنا قاعدين كده بالصلاه على النبى اصلى بجوع بسرعه :Eat_003: ربنا يوفقك jenhoud ونستمتع جميعا بالرواية | ||||
23-11-08, 07:52 PM | #3 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| الفصل الاول دموع كانت منال جالسة على العشب الاخضر ترقب ابنتها الصغيرة غادة ذات الوجه الطفولى البرىء والشعر الكستنائى الطويل الذى يطير ورائها وهى تجرى ضاحكة هربا من اباها المبتسم الذى استطاع ان يمسك بها ويرفعها عاليا ويدور بها فى دوائر واسعة تقهقه وتصرخ بضحك: -توقف يا ابى توقف. توقف حسن وانزلها ارضا وهو يشاور بيديه قائلا: -ما رأيك يا غادة ان نذهب لشراء غزل البنات من ذلك الرجل . برقت عينا غادة الخضراوان وهى تبتسم بتلذذ: -نعم يا ابى غزل البنات اننى احب غزل البنات. ابتسم الاب وهو يحمل غادة بين يديه ليجلسها على العشب بجوار والدتها وهو يقول: -حسنا اجلسى هنا ريثما اذهب لاحضاره يا حبيبتى. صفقت غادة بيديها فى جذل وهى تقول بصوتها الطفولى : اسرع يا ابى اسرع. لوح الاب لها وهو يسير بخطوات سريعة ويعبر الطريق الذى يفصل بين الحديقة وبائع غزل البنات الذى اعطاه غزل بنات وردية كبيرة خطفت ابصار غادة فقامت مسرعة نحو اباها الذى اتسعت عيناه فى ذعر وهو يلمح تلك المقطورة القادمة من بعيد فاسرع نحو ابنته وهو يصرخ: -ابتعدى يا غادة ابتعدى منال الحقى بغادة ابتعدى يا غادة قامت منال مسرعة تحاول اللحاق بغادة الا انها لم تلحق بغادة التى كانت تعبر الطريق فاندفع حسن وحمل غادة وقذف بها الى يدى منال التى تلقفتها ووقعت بها ارضا ورفعت نظرها بسرعة لترى زوجها حسن وقد اطاحت به المقطورة امتارا بعيدة الى الامام وتناثرت دماؤه على الطريق فصرخت منال صرخة ملتهبة جرحت عنقها من شدتها بينما صاحت غادة فى ذعر من وسط دموعها: -ابى ابى ابى ابىىىىىىىىىىى -اهدئى يا غادة اهدئى. قالتها منال وهى تناولها كوبا من الماء وتعدل من وضعها على الفراش الا ان غادة ارتمت فى احضانها وصرخت من بين دموعها: -انا السبب انا السبب -اهدئى يا حبيبتى لقد قلت لكى مرارا هذا قدر وعمر اباكى انتهى عند هذه اللحظة لا تحملى نفسك لكثر من طاقتها. فى هذه اللحظة ظهر رجل قبيح الشكل تدلت بطنه امامه من فرط سمنته وقال بضيق وهو يلوك السيجارة فى فمه: -اهو هذا الكابوس ثانية؟ الن ننتهى منه ابدا!؟ نظرت اليه غادة باشمئزاز وضيق بينما اضاف: -نتيجة الثانوية العامة الخاصة بكى ظهرت لقد احضرتها لكى من الانتلانيت. التفتت اليه منال وهى تقول بلهفة : -حقا!! وما هو مجموعها؟ -97% نتيجة ممتازة لا اعلم لماذا لم تدخلى القسم العلمى ؟! جففت غادة دموعها وهى تقول : -لدى حلم اريد تحقيقه. -لا تقولى كلية الاعلام لن تدخلى سوى جامعة الاسكندرية. -ليس لك الحق ان تقرر اى كلية التحق بها اننى سالتحق بكلية الاعلام. -غادة صونى لسانك لا يصح ان تتحدثى بهذه الطريقة مع عمك جلال انه يريد مصلحتك ولا يريدك ان تتغلابى عنا. -سامكث لدى عمى سعيد بالقاهرة ومنها فرصة اؤنس ابنة عمى مى واتونس بها. ثم اقتربت من امها وهى تقول بهمس حانق: -لا تقولى عمى ثانية انا لى عم واحد فقط ثم نظرت البه بقرف وهى تضيف: -ودعيه يلبس ملابسه لا يصح ان يقف امامى هكذا بملابسه الداخلية قالت منال فى همس هى الاخرى: -اصمتى حتى لا يسمعك ويسمعك مالا ترغبينه ثم اضافت بصوت مرتفع وهى تغادر الفراش: -مبروك يا حبيبتى ونامى الان يا غادة. وخلرجت منال فلحقت بها غادة مسرعة خوفا من وجودها وحدها فى غرفة واحدة معا الا انها عندما جاءت تعبر من الباب التصق بها فابعدته عنها فى عنف وهى تقول بضيق واشمئزاز: -ابتعد عنى ولم يفتها ان تلحظ نظرانه البذيئة لها وقالت بهمس وهى تبتعد: -يارب خلصنى منه على خير يارب يااااااارب ******************************************** فتح حارس الامن باب مبنى الشركة لتخرج منه شابة جميلة تعقص شعرها وتخفى اكثر ملامح وجهه الجميلة خلف نظارة شمسية. اسرع حارس امن الشركة بحمل الحقيبة ليأخذها منه سائق سيارتهت الذى فتح لها بابها فاستقرت داخل السيارة بسرعة وعصبية لم تغب عن عينى السائق الذى قال لها وهو يضبط المرآة الامامية وينظر اليها من خلالها: -ماذا بكى يا انسة دنيا؟ قالت دنيا بعصبية: -ماذا بى؟!!! -تبدين عصبية ومتوتلرة يا انسة دنيا. خففت دنيا من حدتها عندما لاحظت خفوت صوته وحرجه: -لاشىء يا محمود فقط المجهود والعمل الكثير انت تعلم اننى المسئولة عن الشركة بعد وفاة المرحوم ابى وكل العمل على عاتقى وهذا هو وقت تسليم الطلبيات للعملاء. قال لها محمود بطيبة قلب: -ربنا يعينك يا انسة دنيا فتاة رقيقة مثلك تتحمل كل هذا العمل!! ربنا يكون فى عونك. -اشكرك يا محمود ثم قالت بتعجب عندما دخلت السيارة فيلتها واحاطتها الاشجار من كل جانب: -هل وصلنا بهذه السرعة؟! -اليوم اجازة يا انسة دنيا والطرق خالية لا ادرى ما جاء بكى الشركة اليوم؟! لم تجب على سؤاله وهى تقترب بخطوات سريعة من باب الفيلا الذى اغلقته خلفها بسرعة وهى تستند عليه ويعلو قلبها ويهبط من شدة الانفعال ثم تمالكت اعصابها وصاحت بصوت عالى: -دادة شريفة دادة شريفة انتصار انتصار ظهرت سيدة سمراء يبدو عليها كبر السن وطيبة القلب وتبعتها شابة قالت بسرعة: -هل تأمرين بشىء يا انسة دنيا؟ -كوب قهوة وبسرعة يا انتصار اسرعت انتصار لتجيب مطلبها فى حين بدا على دادة شريفة الامتعاض وهى تردد: -قهوة! قهوة يا دنيا ! الن تتغدى يا ابنتى؟ -ليس لى رغبة يا دادة واطلبى من انتصار ان تحضر لى القهوة فى غرفتى ثم صعدت السلالم وهى تخلع حذائها وتطوح به واسرعت بدخول غرفتها التى ما ان اغلقت بابها عليها حتى ارتمت على فراشها وهى تبكى بغزارة وحرقة لكنها اسرعت بمسح دموعها عندما سمعت طرقات على باب الغرفة يليه صوت انتصار: -القهوة يا انسة دنيا فتحت لها دنيا الباب واخذت منها القهوة واغلقت الباب ثانية ثم جلست على الفراش واطفأت انوار الغرفة واضاءت المصباح(الاباجورة) وانصتت الى موسيقى حزينة فاخذت تبكى ثانية وهى تعود بذاكرتها الى الوراء الى.................... الى اول مرة رأته.... كان كل شىء تمنته فى فتى احلامها خطفها من اول نظرة خطف قلبها وعقلها وتركها مجردة من كل شىء الا تلك الاحاسيس التى لا توصف عندما كانت عيناها تلتقى بعيناه او يحدث بينهما تلامس سريع. كادت ان ترمى نفسها بين لحضانه عندما صرح لها بحبه واسرعت بتعيينه فى وظيفة اعلى ومركز افضل رغم اعتراض ابيها الا انه اثبت انه يستحق هذا المركز خصوصا عندما وقف بجوارها عند وفاة ابيها فلولاه لكانت انهارت غير منها الكثير .. جعلهل انسانة منفتحة على الحياة محبة لها . كانت تعشق كل شىء فيه جعلها تحب نفسها لكثرة اشعاره التى تغزلت فيها . اسكرها بكلماته المعسولة ووعوده الجميلة وفجأة............... تحطم كل هذا على صخرة الحقيقة المرة0 جاءت الامواج وسحبت احلامها وامالها جميعها واغرقتها هى نفسها فى دوامة الندم والحسرة والخداع لقد خدعها وتلاعب بها وكل هذا ليصل الى اموالها 0كرهت يومها ثرائها الذى جعلها مطمع للعديدين وحطم احلى شىء فى حياتها سمعته بالصدفة البحتة اذ كانت قد غادرت مقر الشركة لكنها عادت اليه عندما تذكرت اوراق هامة كان يجب ان تأخذها معها 0 كادت تدخل حجرة مكتب سكرتيرتها عندما سمعت صوته الحالم العاشق وهو يبث السكرتيرة غرامه ويقنعها بالانتظار حتى تنجح لعبته وتقع هى فريسة فى شباكه فيتزوجه ويستولى على اموالها ثم يتركها بلا شىء ليعود لحبيبته السكرتيرة من اغنى الاغنياء ليبدؤا حياة سعيدة معا0 يومه لم تعرف كيف عادت الى منزلها . منذ يومين كانت فى قمة سعادتها عندما طلب يدها للزواج والبارحة كانت كأنها دفنت اباها توا طردته من شركتها دون اعطاء اسباب او حتى مقابلته.... لابد انه تلقى الخبر مترنحا لا يدرى ماذا حدث؟!!!!!!! حاولت اقناع نفسها انها قد القت ذكراه من قلبها وعادت للعمل حتى فى يوم العطلة لكنها لم تتحمل رؤية ذكرياتهما فى مكان العمل لكنها ستنساه ستنسى هذا الوغد الحقير الذى لعب بمشاعرها وانوثتها لاغراض دنيئة ستنساه وارتفع صوتها وهى تقول فى حرقة: -سأنساك يا وائل فى نفس الوقت الذى وقع فيه المصباح على الارض بلمسة سريعة عصبية من يد دنيا لتنطفىء الانوار فى الغرفة وتغرق فى ظلام حالك مشابه لظلام حياتها الاكثر حلكة والذى لا تدرى كيف ستخرج منه؟؟؟؟!!!!!!! *********************** رفعت ناهد سماعة الهاتف لتسمع صوت غاضب متوتر يقول بسرعة: -انجدينى يا امى انجدينى امسكت السماعة بكلتا يديها وهى تقول فى قلق: -ماذا حدث يا ادهم؟ جاءها صوته الباكى: -لقد ضعنا ضعنا -ماذا تعنى؟ ماذا هناك يا ادهم ؟ واين انت؟!!!!!!!! -انا فى المستشفى ابى فى العناية المركزة تعالى حالا ما ان اخذت ناهد العنوان من ادهم حتى اسرعت الى المستشفى التى وصلتها بعد عشر دقائق بسيارتها الصغيرة واسرعت نحو العناية المركزة فوجدت ادهم منهارا فاخذته فى احضانها فى لهفة وقلق وهى تقول بلوعة: -ادهم ماذا هناك يا حبيبى انطق يا ادهم -لقد ضعنا يا امى لقد ضعنا -ماذا تعنى بالله عليك؟ -ابى خسر كل شىء فى الميسر(القمار) كل شىء اتسعت عينا ناهد رعبا وهى تقول ببطء: -فسر لى ببطء ما هذا الذى تقوله؟؟؟!!!!!!! قال ادهم من وسط دموعه: -انتى تعلمين كم خسر فى القمار من قبل؟ وقد وعدنى انه سيتوقف خصوصا بعد خسارته الاخيرة الكبيرة الا انه ذهب اليوم لصالة القمار ولعب على الفيلا وسيارتنا حتى المصنع لم يسلم منه وخسر كل شىء كل شىء وعندما ايقن هذا باغتته ازمة قلبية نقل على اثرها المستشفىلكن000000 قطع ادهم حديثه عندما خرج الطبيب من غرفة العناية المركزة منكس الرأس وتعلثم فى حديث لادهم: -البقاء لله لقد فعلنا ما استطعناو0000 قطعت كلماته صرخة ناهد التى جذبت انتباه جميع من بالمكان وهى تحاول مسح دموعها التى انهمرت وصرخاتها وكلماتها المتقطعة المتألمة: -لا رياض لا لا يمكن ثم قالت بعيون حمراء ممتلئة بالالم: -لا لن اعود للفقر ثانية..... رياض ايها المغفل ايها الوغد الغبى الساعى وراء نزواتك ا00 امسك ادهم ناهد وهو يحاول تهدئتها : -اهدئى اهدئى -اهدىء كيف اهدىء وقد ضيع كل شىء كل شىء 000ونحن فى الغربة من سينجدنا؟! -امى ليس هذا وقته اننا حتى لم ندفنه اهذا هو ما تبكين عليه! الا تبكين عليه هو؟ ! لقد مات الا تفهمين؟ ماااااات وتحشرج صوته وانهمرت دموعه الجريحة ************************************************** ********** نظر سعيد فى ساعته بقلق قائلا: -لماذا تأخرت غادة هكذا ؟!! اجابته مى التى كانت تضع الطعام على المائدة: -انت تعلم القطارات يا ابى 000 زمانها على وصول فى هذه اللحظة سمعوا طرقات على الباب فقام سعيد مسرعا من مقعده الا ان محمد سبقه الى الباب وما ان فتح حتى هلل: -غادة وصلت غادة وصلت ضحكت غادة لهذا الاستقبال والترحيب وقالت : -خذ منى الحقائب بدلا من تهليلك هذا اندفعت مى لتأخذ غادة فى احضانها قائلة: -لقد اوحشتينى كثيرا يا غادة لقد فرحت جدا عندما علمت بنجاحك وانكى ستقيمين معنا اثناء دراستك جذب سعيد غادة الى حضنه وهو يقول: -وان شاء الله نحن الذين سنوصلها الى بيت عريسها ابتسمت غادة وهى تقول بخجل: -لقد كنت قلقة ان اكون ضيفة ثقيلة عليكم قال سعيد بحزن وعتاب: -لا تقولى هذا يا غادة انتى ابنتى يا غادة وذكرى من المرحوم حسن قالت غادة ومى ومحمد فى صوت واحد: -الله يرحمه اضاف سعيد : -ويحسن اليه 0000 هيا لنتناول طعام الغداء حماتك تحبك يا غادة ابتسمت غادة وقد شعرت بالسعادة تغمرها والحنان الابوى يروى عطشها واحست انها ستنال اخيرا نصيب من السعادة والحب اللذان طالما تمنتهما ورغم حزنها لفراق والدتها الا انها سعيدة بالخلاص من زوج امها 0000شعرت بحب بالغ تجاه عمها الذى كان يضحك فى وجهها ويطعمها فى فمها ودمعت عيناها لشعورها بانها اصبحت جزءا من جو اسرى طالما تمنته ************************************************** ********** **** ترجل ادهم من السيارة وسارع بفتح الباب لناهد المتدثرة بالسواد التى نزلت واسرعت بالدخول الى الفندق وصعدت الى غرفتها وورائها ادهم الذى حاول ان يهدىء من انفعالاتها بقوله: -اهدئى يا امى استحلفك بالله ان تهدئى صاحت فيه: -اهدئى! كيف؟ لم يترك اباك ذكرى واحدة حلوة نتذكره بها بل تركنا ناقمين عليه غاضبين منه لتشريدنا بهذه الصورة المهينة فى الغربة فى بلد غير بلدنا وكل هذا لماذا ومن اجل ماذا؟ من اجل نزواته الحقيرة -يا امى ارجوكى ان ابى كان مريض بهذا الداء اللعين 00كل هذا لم يكن من تصرفاته لقد سيطر عليه هذا المرض البغيض -نعم حتى افلسنا وشردنا وجعلنى اعود للفقر الذى هربت من مصر لاجله 00سأعود لمصر ثانية وانا فقيرة 000كما خرجت كما اعود -سنعود الى مصر!! لماذا؟ -لماذا! هل تسأل لماذا؟ ولماذا نجلس هنا ؟ ماذا لنا هنا؟ -وماذا لنا فى مصر؟ -لى ابنة اخ ثرية سنقيم معها -ابنه اخ! انتى لم تحدثينى ابدا عنها! -لان هناك مشاكل بينى وبين اخى00لم نحدث بعضنا من سنين طويلة -لماذا؟! -لان00لان00لانه كان معترض على زواجى من ابيك -لماذا؟! قالت ناهد فى عصبية: -لا ادرى00 هل هو تحقيق؟! قال ادهم فى حيرة: -اذن كيف سنذهب اليه ؟ -بعد الشر علينا 00اخى قد مات 00اننا سنذهب لابنته وهى لا تعرف شيئا عن خلافاتنا وبالتأكيد سترحب بنا -وهل تعرفك؟ - نعم لقد كانت تحادثنى دائما لاننى انا الوحيدة المتبقية من اقربائها 00وهى التى ابلغتنى نبأ موته ودعتنى ان اعيش معها لكننى كنت فى عزى وثرائى فلم ارضى لكننى الان فى اشد الحاجة اليها 00لكننا لن نذهب كضيوف لديها -اذن بأى صفة سنذهب؟ قالت ناهد فجأة بحماس: -ادهم 00 هل تريد ان تحيا فى الثراء ام فى الفقر؟ -وهل هذا سؤال؟ -هل ستوافقنى اذن فيما سأطلبه منك والذى يضمن لنا الثراء مرة ثانية ؟ -بالتأكيد -حسنا استمع الى جيدا00000000 ************************************** يـــــــتــــــبـــــع | ||||
23-11-08, 07:58 PM | #4 | ||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء وأميرة الخيال وشاعرة متألقة بالقسم الأدبي
| ياهلا فيكjenhoud بداية موفقة راجعة بعد ما اتفحص هذة الدموع ويا هلافيك ويكفيك تشريف كاتبنا المبدع دراك (عميد كتابنا ) | ||||||||||
23-11-08, 08:59 PM | #5 | |||||
كاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| اقتباس:
وبانتظار رأيك اختك جين | |||||
23-11-08, 09:03 PM | #6 | |||||
كاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| اقتباس:
ترحيب حار اشكرك عليه واكيد تشجيع الاخ دراك وسام على صدرى | |||||
24-11-08, 05:53 AM | #7 | ||||
كاتب في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| أسف للبس اللى حصل أصل الكالمات كانت قريبة جداا من رائعة فؤاد نجم " جيفارا مات " ... والمشكله إنى مش بسمع إلا أم كلثوم وفيروز .. فعشان كده حصل اللبس ده .. المهم إن البداية كانت موفقه .. الخيوط الأولية للقصه أعجيتنى .. لذا لن أطالبك بالمفاجأت .. فقط أرجو أن تقللى من العامية لمراعاة الإخوه الخليجين .. ولتكن اللغة الفصحى هى المحرك الأساسى ... إنتقالك من مشهد للأخر جذاب ... وأرجو أن تزيدى خط الدراما تعقيدا .. أرجو ألا تكون طلباتى أزعجتك ... وعمتا مرحبا بك كاتبه معنا .... | ||||
24-11-08, 07:03 AM | #9 | ||||
| اس اس السلام عليكم ،اهلاً بك في المنتدى اولاً احييك على الأسلوب الجميل في افكاره . ثانيا اعتقد انك قريبا ستجمعين بين كل الشخصيات السابقه بروابط مختلفه و ا حداث مثيره فالبدايه تنبئ عن مشاكل متعدده لكل شخصيه ثالثا ارجو ألا تطيلي علينا وعلى فكره إن هذا ليس من قوانين المنتدى ولكن من امنيات القُرّاء:60: | ||||
24-11-08, 11:18 AM | #10 | |||||
كاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| اقتباس:
ومرحبا باصحاب المنتدى تحياتى وخالص شكرى جين | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|