آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-08-15, 12:52 AM
| #1 | |||||||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  فِي مُنتَصَفِ االلَيل.. / للكاتبة روميو ، فصحى غربية
التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 13-08-15 الساعة 06:00 PM | |||||||||||||
|
|
03-08-15, 12:53 AM
| #2 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| اسم الرواية : في منتصف الليل English : In the middle of the night النوع : غموض , اكشن عدد البارتات : غير محدد موعد البارتات : غير محدد حالة الرواية : قيد الكتابة ،  التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 13-08-15 الساعة 05:59 PM | ||||
|
|
|
03-08-15, 12:55 AM
| #3 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
|  حياتي كئيبة .. حياتي تعيسة .. حياتي مؤلمة .. حياتي عبارة عن كومة من الأحزان تتسائلون أي ظروف امر بها ؟ اتنقل من مشفى لآخر لأتلقى العلاج نفسة .. الإبتسامة المزيفة نفسها .. و المجاملات المقززة نفسها الآن انا قررت التوقف عن السير في هذا الخطا المظلم لإنني و بإختصار فقدت الأمل في حياتي سموني كما تشائون .. مجنونة او مريضة نفسية لم اعد اهتم الآن او لا اريد الإهتمام الآن فالجروح في قلبي اقوى من ان تنهزل لهذه الكلمات و في هذه الظروف قد تتعاطفون معي الآن ! ولكن انا متأكدة بإنكم تكرهونني حينما تعرفون قصتي كل شيء بدأ منذ عشر سنوات و تحديداً عندما كنت في الثالثة عشر من عمري هه هل تتخيلون ذالك ؟ عشر سنوات من العذاب عشر سنوات من الألم عشر سنوات تمضي و يدي ملوثة بدماء الجريمة .. حاولت الإنتحار .. ولكن صورة والدتي العزيزة تمنعني دائماً ! لإضيف بإن هذه الصورة ! تذكرني بالجريمة التي ارتكبتها و حذائي الملوث بالدم الأحمر الفضول يقتلكم لمعرفة الماضي صحيح ؟ حسناً الأطباء لذين عالجوني كانو مثلكم تماماً يحترقون فضولاً لمعرفة ما جرى لي .. ولما تلك الدموع دائماً تغطي وجهي ؟ حسناً دعوني اعرفكم عن نفسي ! وقصتي ! وما جرى لي مع الماضي انا ايمي البالغة من العمر 23 سنة كانت لي هواية محببة وهي الغناة و قد سبق و ان كان حلمي ان اصبح مغنية مشهورة و بقول قد سبق ! يعني الماضي .. وتحديداً قبل ان ارتكب تلك الجريمةة I'm crazy . I'm stupid . I do not deserve life. I want only death . | ||||
|
|
|
03-08-15, 12:56 AM
| #4 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| part’’1’’ Memories with rain . ( ذكريـآت مع المطر ) __________________________ في احدى شوارع سيول .. حيث كان المطر الغزير يتساقط بشدة لتتفتح تلك المضلات الملونه في الأرجاء .. ويحتمي الناس اسفلها .. و البعض الآخر يركض ليصل لمنزلة و ينزع عنه تلك الملابس المبللة .. ماعدى شابة واحدة .. تتمشي في الشوارع بدون وجهة محدةة .. او تعابير محدةة .. فقط البرود و تعبيسة مؤلمة تمشي بكل هدوء وسكينه .. بينما الماء يغطيها بالكامل توقفت عند إحدى الحدائق العامة و التي كانت خالية بسبب سوء الجو تقدمت بينما تنظر لكل جزء من تلك الحديقة .. تماماً .. فكل جزء يعني ذكرى في قلبها .. مؤلمة كانت او سعيدة , اقتربت من الأرجوحة الصغيرة وجلست فوقها بينما تنظر للسماء الحزينة التي كانت تذرف الدموع .. ليذكرها هذا بذكرى اخرى *Back to the past* نزلت من تلك السيارة بينما تركض لتلك الحديقة تجر معها شخص آخر حيث كانت ملامح الفرح تعتلي وجهها و السعادة تملأ قلبها تركض مثل طفلة ترى المطر لإول مرة في حياتها ! بينما ضحكها قد ملأ المكان بالكامل ليغرق الآخر معها في الضحك ايضاً : ايمي هيا لنعد ! لا اريدك ان تصابي بالمرض ! ضربت ايمي الأرض بقدمها تعبر عن رفضها : لا اريد انا احب المطر .. و ايضاً احب الغناء اسفل المطر , ما رأيك ان اغني لك اغنية ؟ الشخص الواقف بجانبها : اغنية ؟ ايمي : اجل ! سأغنيها من اجلك ! اغمضت عينيها للدخول الى اجواء الأغنية لينطلق صوتها الشجي في ارجاء المكاء .. بينما المطر كان كأجمل المعزوفات في ذالك الوقت * Back to the present * عندما تذكرت ايمي تلك الذكرى إبتسمت إبتسامة جانبية بينما تنهض و تتجول تحت المطر و تغني الأغنية نفسها .. ولكن بإحساس مختلف اغلقت عينيها تماماً مثل ذالك الوقت Grew up in a small town نشأت في بلدة صغيرة And when the rain would fall down وعندما المطر يسقط I'd just stare out my window احدق خارج نافذتي Dreaming of what could be الحلم بما يكون And if I'd end up happy وإذا كنت في النهاية سعيدة I would pray اريد ان اصلي Trying hard to reach out احاول جاهدة بلوغ البعيد But when I tried to speak out لكن عندما أحاول التحدث Felt like no one could hear me احس بأن لااحد يسمعني Wanted to belong here تريد ان تعود الى هنا But something felt so wrong here لكن ثمة شيء خاطىء هنا So I'd pray لذا أنا أصلي I could break away انا يمكن ان انفصل I'll spread my wings and I'll learn how to fly. سأنشر أجنحتي واتعلم كيف أطير I'll do what it takes till I touch the sky. وسأفعل كل مافي وسعي حتى ألمس السماء Make a wish أصنع أمنية take a chance, آخذ فرصة Make a change, أحدث تغيير and break away. وانفصل Out of the darkness and into the sun. من خارج الظلام إلى الشمس But I won't forget all the ones that I love. لكنني لن أنسى كل اللذين أحبهم I'll take a risk, اتحمل المخاطر take a chance, آخذ فرصة Make a change, أحدث تغيير and break away وأنفصل Wanna feel the warm breeze أريد أن أحس بالنسيم الدافىء Sleep under a palm tree وأنام تحت شجرة النخيل Feel the rush of the ocean وأشعر كأنني في زحمة المحيط Get onboard a fast train أركب على متن قطار سريع Travel on a jetplane اسافر في طائرة نفاثة Far away بعيدا جدا And break away وانفصل Buildings with a hundred floors لكنني لن أنسى المكان اللذي اتيت منه I gotta take a risk, اتحمل المخاطر take a chance, آخذ فرصة Make a change, أحدث تغيير and break away وانفصل Breakaway انفصل Break away انفصل فتحت عينيها ببطئ .. لتتلاشى إبتسامتها العذبة تلك ويكتسي الحزن الجزء الأكبر من وجهها اعادت رفع عينيها للسماء بينما تنزل دموعها و تختلط بماء المطر ولكن كومة غامقة حجبت عنها منظر السماء الباكية في ذالك الوقت إستدارت خلفها لـ ترى شاب ينظر لها بهدوء بينما يمد لها مضلته قائلاً لها بنبرة موبخة : لما فتاة مثلك تتمشى اسفل هذا المطر ؟ يجب عليك العودة قبل ان تصابي بالمرض نفت برأسها : لا حاجة لي بها .. شكراً لك إبتسم الشاب : خذيها .. فقد تبللت انا ايضاً , وارى بإنك بحاجة اليها اكثر مني امسكتها ايمي بتردد بينما تنظر للشاب وهو يغادر تنهدت بيأس بينما تعود ادراجها .. دخلت الى تلك الشقة المهترئة و الهزيلة و وضعت تلك المضلة بعناية بجانب السريرة .. خلعت معطفها و رمته جانباً .. بينما تحدد خطاها قاصدة اخد استحمام منعش لعلة يصفي ذهنها قليلاً خرجت بعد فترة طويلة و ساعات اطول تضع منشفة فوق شعرها و الأخرى تلفها حول جسمها الرشيق اتجهت نحو المرآة بينما تنظر لـ نفسها بشحوب بشرة بيضاء مثل بياض الثلج .. و شعر اشقر حريري طويل عينان خضراوتان كالياقوت ورموش مصطفة بدقة وكثافة .. شفاه صغيرة منتفخة وردية اللون جسد رشيق مليء بالكدمات و الجروح و ساقان طويلتان جذابتان للغاية رفعت شعرها الناعم للأعلى ببكلة حمراء بينما غرتها تسقط على جبينها بخفة اخرجت شفرة حادة .. واخذت تجرح في كتفها .. لعل هذا يهون عليها ما حدث في حياتها .. # في مكان آخر و تحديداً أحد المكاتب الكبيرة الفخمة لإحدى الشركات الترفيهيه المشهورة # حدث حوار جاد بين احد المغنين المشهورين و رئيسة في العمل المغني الشاب : ثق بي ! سسوف تكون نخبة رائعة لـ شركتنا إتكأ الآخر على يدة بينما يفكر مطولاً : لا يجب علينا التسرع جاك الشاب المسمى بـ جاك ضرب المكتب امامه بحماس بينما يقف بطوله : صدقني لقد كان ال... قاطعة رئيسة : سمعت ذالك منك عدة مرآت .. اجلس جلس جاك بينما يضع قدماً فوق الأخرى و يكتف يداه بعبوس فوق وجهه تنهد رئيسة قبل ان يعطي الآخر موافقة : سوف نجعلها تحت المراقبة , فقط ركز انت بعملك نهض جاك بسرعة فـ ضربت قدمة في طرف الطاولة امامة ليمسكها بألم و يقفز في ارجاء المكتب على قدم واحدة استند الرئيس على الكرسي الفآخر جيداً بينما يتمتم : فقط اتمنى بإن لا تنجرف بعيداً جاك ** تسللت أشعة الشمس الحارة الى داخل تلك الشقة تتبعها زقزقة العصافير و صياح ذالك المنبة تقلبت ايمي بإزعاج في السرير قبل ان توجه ضربه الى المنبه بقسوة : اصمت ايها اللعين رفعت الغطاء عنها و إتجهت لـدورة المياة.. ولكنها قد خطت فوق تلك الشفرة الحادة و تجرح قدمها عميقاً فـ اخذت تشتم بينما تكمل خطاها لـ دورة الميآة فتحت صنبور المياة لـ تتفاجأ بإنقطاعة .. لتعود للشم مرة اخرى اخرجت لها ملابس سريعة و ارتدتها بسرعة وقد كانت عبارة عن قميص ذهبي خفيف و تنورة سوداء تصل الى فوق الركبة اكتفت بـ رشة بسيطة من العطر بينما ترتدي الحذاء ذو الكعب المرتفع سارت الى خارج شقتها لـ تتفاجأ بالشاب نفسة الذي رأته يوم الأمس يقف امام الباب .. تنفست بسلاسة قبل ان تسألة : من انت ؟ و لما أنت هنا ؟ إرتبك الشآب و اصبح يفتش في جيوبة حتى اخرج بطاقة ومدها الي ايمي : آوه آسف لم اعرفك على نفسي اخذت ايمي البطاقة و قرأت الأسم : جاك أوكتافيا رفعت نظرها اليه : إذا ً ؟ جاك بتوتر : جئت لكي أعرض عليك شيئاً ايمي : شيء مهم ؟ جاك بحماس : اجل و ربما يغير مستقبلك رفعت ايمي احد حاجبيها بينما تغلق الباب خلفها و تقفلة جاك : لنذهب لـ احد المقاهي لا اظن بإن الحديث هنا جيد ابتسمت ايمي قليلاً لكن سرعان ما محت تلك الإبتسامة : اعرف مقهى جيد هنا الحقني اخذت تركض بسرعة وجاك يلحق بها بينما علامات التعجب تملأ وجهه توقفت امام احد المقاهي و دخلته بسعادة غامرة .. ومجدداً .. عادت لها اقطاف من الذكريات جلست على إحدى الطاولات بينما تؤشر له بالمجيء وهي تسمع الهمسات : اوليس ذالك المغني المشهور جاك ؟ جلس جاك بإبتسامة بينما يقول : ......................... | ||||
|
|
|
03-08-15, 12:56 AM
| #5 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| part’’2’’ Stand on stage ( الوقوف على خشبة المسرح ) __________________________ جلست على إحدى الطاولات بينما تؤشر له بالمجيء وهي تسمع الهمسات : اوليس ذالك المغني المشهور جاك ؟ جلس جاك بإبتسامة بينما يقول : لقد سمعت غناؤك ليلة امس حثته ايمي على الحديث بتساؤل : و ؟؟ جاك بإبتسامة اوسع : لقد كان غناؤك ساحراً للغاية , لذا .. انا اقترح ان تنضمي لـ تجربة الأداء .. انا متأكد بإنهم سيقبلونك بكل تأكيد تنهدت ايمي بهدوء : ارفـ ـ ـض توسعت اعين جاك : هاااااه !! لما ؟ فرصة كـ هذه لا ترفض ايمي : اجل .. وانا ارفضها ! جاك : حسناً ! فكري في الموضوع قليلاً ! تحدثت ايمي بينما تنفخ على اظافرها : فكرت كثيراً و إنتهيت ! وقف جاك قائلاً قبل ان يخرج من المقهى : حسناً .. أنتِ تملكين رقمي صحيح ؟ إن قمتِ بتغيير رأيك إتصلي بي .. سأكون بإنتظارك امسكت ايمي الكرت الصغير بيديها بينما تبتسم بسخرية : غبية .. لقد ضيعت فرصة لا تعوض اخذت نظرة خاطفة لـ ساعة معصمها النحيف و اسرعت بالنهوض حتى لا تتأخر عن عملها هي تمتلك مدير قاسٍٍ للغاية .. و زملاء عمل اغبياء ذالك متعب بالفعل تنهدت بيأس .. بينما يجول في فكرها حديث جاك *أنتِ تملكين رقمي صحيح ؟ إن قمتِ بتغيير رأيك إتصلي بي .. سأكون بإنتظارك * و من دون ان تشعر هي بالفعل قد قامت بالإتصال على جاك لتتلقى الرد بسرعة .. جاك : مرحباً ؟ من معي ترددت ايمي قبل ان تجيبه : انا .. انا ايمي هل تذكرني ؟ توسعت إبتسامة جاك : اووهه ايمي .. مرحباً بك للتو كنت معك , هل غيرتي قرارك ؟ زاد توتر ايمي و اصبحت تنظر للفراغ : اج...جل .. ه..هل استطيع ان انظم لـ تجربة الأداء ؟ ضحك جاك بسعادة و اجاب بسرعة : اجل .. اجل بكل تأكيد إبتسمت ايمي براحة : إذاً ؟ متى سيكون الموعد ؟ و أين جاك : هل تعرفين شركة الـ SM الترفيهية ؟ ايمي : في الواقع .. لا شهق جاك بصدمة : هاه ! ك.كيف ؟ اوه حسناً لا عليك تستطيعين الذهاب للمقهى الذي قد التقينيا به صباح اليوم ؟ و سآتي لإصطحابك تنفست ايمي بسرعة : آسفة تسائل جاك : على ماذا ؟ ايمي بصوت مهتز : لإنني اتعبك جاك : لا .. لا عليك أنا من اصر عليك بالتقديم ايمي : متى سيكون عرض الأداء ؟ جاك : سيبدأ منذ الغد .. حظاً موفقاً ايمي : حسناً .. شكراً لك.. احادثك لاحقاً وداعاً جاك : وداعاً حالما اغلق جاك الخط قفز فوق مدير اعمالة بسعادة : لقد وافقت .. لقد وافقت مدير اعمالة * تاو * : تششه .. كف عن التصرف بغباء و اسرع بتبديل ملابسك للعرض القادم نفخ جاك خداه بتذمر : حطمت فرحتي تاو : لما انت مصر على هذه الفتاه ؟ إبتسم جاك : صوتها كان ملائكي .. يصل الى داخل شفاف القلب ويلامس جدار الإحساس رفع تاو احد حاجبيه : حقاً ؟ اتوق شوقاً لسماع صوتها بعد كل هذا الإطراء بالفعل جاك : قريباً فقط بالفعل .. قد مر الوقت سريعاً و مضت ثلاثة ايام برمشة عين حان الوقت لـ تتقدم ايمي لعرض الأداء .. وهي تماماً الآن تقف خلف المسرح تقوم بكامل الإستعدادات , بينما جاك يجلس بين مقاعد المشاهدين و بجانبه تاو قامت ايمي بمراجعة نصوصها جيداً و تتأكد من سلامة حفظها للكلمات و سلاسة اللحن و تداخل الصوت حتى اعلن ان دورها قد حان وقفت بثقة مهزوزه و دخلت للمسرح بينما تتمنى الحظ لنفسها حشود من الناس امام ناظرها .. والكثير من المشاهير هناك .. الأطفال ايضاً و كبار السن إمتدت يدها للمايك بصعوبة بينما تأخذ انفاسها التي تسارعت بدرجة جنونية فتحت فمها لـ تبدأ بالغناء .. ولكن .. بالفعل لا شيء قد خرج توترها يمنعها من اصداء اي صوت أنتشرت المسيقى في ارجاء المكان بينما ايمي تكافح لإخراج صوتها تعالت الهمسات و الهمهات و ملامح التعجب و التساؤل فهل ستكون هذه هي نهاية البداية لإيمي ؟ | ||||
|
|
|
03-08-15, 05:32 PM
| #6 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| part’’3’’ Kokous- ja ISHTIAQ ( لقاء و إشتياق ) _______________________________ تعالت الهمسات و الهمهات و ملامح التعجب و التساؤل أنتشرت المسيقى في ارجاء المكان و ايمي ما زالت تكافح لإخراج صوتهـآ .. الذكريات اصبحت تداهمها ذنب .. دماء .. صراخ .. بكاء .. جريمةة .. موت .. اهتزت بؤبؤة عينها بينما تمتلأ بالدموع ولكن بصرها قد استقر على مقعد جاك الفارغ لتقطب حاجبيها بإستغراب . . احست بيد توضع على كتفها و صوت ملائكي حاد ينطلق ليرضي الجمهور صوت مبهر قد ادهش الجميع فيما بينهم ايمي لتجد نفسها تغلق عينيها و تتخذ ما يرميه اليها قلبها .. استمعت الى ذالك الصوت الصادر من جاك ’ و اصبحت تغني معه من دون ان تشعر .. تشعر بالراحة .. هذا الشعور .. هذا الشعور .. تتمنى لو تستطيع إبقاءه فقط . صوت تصفيق عالٍ ملأ المكان و إبتسامات تملأ ثغر الآخرين فتحت ايمي عينيها ببطئ شديد لـ تتأمل في ذلك المنظر الرائع الكثيرون يهتفون بسعادة , و يصفقون تعبيراً عن إعجابهم إبتسمت برضا بينما تنظر لجاك بإمتنان الذي بدوره رد لها الإبتسامة تحدث احد العاملون بعد خرجا جاك وايمي من المسرح : حسناً .. لا اعرف كيف اشرح هذا ولكن .. صوتكِ كان معجزة إلاهية إبتسمت ايمي بخجل : شكراً لك جاك : هل تم قبولها ؟ ظهر تاو من العدم : اجلللل ! الم ترى كيف ان صوتها قد حجب صوتك ؟ ضحك جاك : هل اشبع هذا فضولك ؟ تآو : ما زالت أذناي تتوق شوقاً لسماع المزيد  اتطلع بالفعل لسماع اغانيكِ الجديدة ايمي مد تاو يده ليصافح ايمي مدت ايمي يدها بينما علامات التساؤل تملؤها تاو : انا تاو .. مدير اعمال جاك سررت بلقائك ابتسمت ايمي بعذوبة : انا ايمي سررت بلقائك ايضاً نظر تاو للساعة في معصمة : اوه .. اعتذر ولكن يجب علينا الرحيل الآن جاك : حفلة اخرى ؟ ضحك تاو : هيا لا تتكاسل عن العمل .. حرك ساقاك بسرعة تذمر جاك : حسناً حسناً , ايمي سأراسلك بالتفاصيل لاحقاً ايمي : سأكون بإنتظارك أدارت ايمي ظهرها لـ تمشي الى خارج الشركـة بسعادة غامرة تعتليها ولكن سرعان ما ان اختفت تلك السعادة .. حينما رأت ذالك الشخص و تلك المرأة .. توسعت عينيها بسرعة بينما استدارت لـ تمشي مبتعدة و لكن ذلك الصوت الغليظ اوقفها : أيمي !!!؟ شعرت ايمي كما لو أن ماءً بارداً قد سكب عليها تجمدت ايمي عندما سمعت صوت الخطوات تقترب منها تلك الدقات فوق الأرضية الحادة والتي يصدع صوتها مسبباً ضجيجاً آخر في المكان قد عجزت ايمي الحراك بسببها يد كبيرة قد طوقت معصمها و قد ادارتها لـ تقابل ذلك الشخص الذي طالما تمنت ان لا يراها ’ رمشت بعينيها عدة مرات قبل ان تدفع بالشخص الآخر و تمضي مسرعة .. بينما الآخر يحاول اللحاق بها توقفت في إحدى الحدائق العامة تلتقط انفاسها بصعوبة بينما تسخر من نفسها و تلعن حظها و قدرها الرديء ** في المكان الآخر ** وقف الرجل يلتقط انفاسة بصعوبة بالغة لـ يصادفة صوت إنثوي : يا إلاهي لما تستمر بالهرب ؟ الرجل صاحب اللحية : مازالت تعتقد بإنها السبب الصوت الآخر : علينا توضيح سوء الفهم بسرعة ! تنهد الرجل قبل ان يمشي مبتعداً معها : أعتقد بإن الصعوبات ستبدأ منذ الآن // دخلت ايمي شقتها الصغيرة بينما تتنهد في الدقيقةِ ألف مرة و مرة جلست على الأريكة بهدوء بينما تثبت نظرها على السجادة اسفلها بينما تحادث نفسها بمعاتبه و ضمير و تلوم كيف انها قد اصبحت الآن Amy POV ** خرجت من المسرح بعد أن تلقيت الموافقة على أدائي و غنائي لإراهما واقفان امام البوابة إستدرت للهروب و لكنه كان اسرع بنطقه لإسمي .. لا أعلم لما لم اهرب .. ربما سماع صوته اعاد لي الذكريات .. و اعاد لي مشاعر الإشتياق مجدداً امسك برسغي و ادارني لأقابل وجهه .. هل نمت له لحية ؟ ام هل ظهرت له بضع تجاعيد ؟ هل كسا الشعر الأبيض عليه ؟ و هل هذه العيون البنية شاحبة ؟ لما كل هذا .. وهل اعماني التفكير عن نبرته الذابلة ؟ تمالكت نفسي , وسحبت يدي بينما ادفعه مبتعدة توقفت على بعد عدة شوارع في إحدى الحدائق العامة راجيتاً بإن اكون قد ضللته عن طريقي تنهدت عدة مرات قبل ان اعود بـ وجهتي الى شقتي الكئيبة و اغرق في دوامات من التفكير مجدداً : متعبة ؟ أجل متعبة و اريد التوقف عن الهروب رأسي مثقل بالكثير من الأشياء منهكة الى حد سقوطي ولاكنني لا اسقط اشعر بالحنين ؟ أجل اعلم ان خلف كبريائي هذا شعور قاتل .. شعور مؤلم .. شعور محمول بآلشوق لإشخاص لا يشتاقون لي هكذا هي الوحدة كم انها تعشق الرجوع الى الماضي !! . | ||||
|
|
|
14-08-15, 07:27 PM
| #7 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| part’’4’’ Meeting Coincidence ( لقاء .. صدفة ) ____________________________________ جاك : ازرق ايمي : وردي لونا : بنفسجي تاو : اخضر شخصيات فرعية : برتقالي صراخ متذمر عالٍ ملأ أرجاء الساحة الخارجية لإحدى المدارس الفارهه :: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآهه تبـآً لكك تااااااااااااااااااو !! حسناً كيف جرى الحال معه ليقع في هذه الورطة ؟ لنعد قليلاً للوراء ؟ جاك : اين ؟ الى عصر القراصنة ؟ - : يااااهه ! تششهه لما كتبت انك شخصية غبية هاه ؟ جاك : إنه خطأكِ بعد كل شيء تسسسكك * صوت تكسر العظام يتبعة صوت صراخ عالٍ *؟ -: لا عليكم منه .. لنكمل ما بدأناه فقط 1 2 3 FLASH BACK :: في صباح اليوم التآلي .. و تحديداً في شركة الـ SM الترفيهية صراخ عالي صدر من داخل ذلك المكتب : مسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس سستحيل !!؟ تاو : أشش اخفض صوتك ايها الغبي ! اردف جاك بينما يرفع أحد حاجبية : هل تمزح معي الآن ؟ تاو بغضب : وهل ترى بإن هذا هو الوقت المناسب للمزاح يا غبي ؟ انا جاد ايمي وجاك بصدمة : حفلتنا القادمة ستكون في مدرسةٍ ثااانويةة !!!! تحمحم المدير بينما يسند ضهره مقابلاً للأريكة : حسناً اغلب محبين الأيدول شباب بعمرِ الزهور لذا إصطحاب وضع حفلة لكما في إحدى المدارس الثانوية ستكون ورقة رابحة لنا جاك : آآهه بجدية !! ايمي : و في أي مدرسة سيقام الحفل ؟ تاو بفخر : في ثانوية الثبات .. الأولى على مستوى كوريا الجنوبية جاك بسخرية : وهل سيكون علينا إرتداء ملابس مدرسية أيضاً إبتسسم تاو : على الأغلب .. نععم صرخ جاك : انت تمززززززحح !! END FLASH BACK ** Amy POV** هكذا إنتهى الأمر بنا في ثانوية الثبات .. نرتدي الزي الرسمي للمدرسة بينما نبدوا كطلاب ثانويون اشعر بالغباء من كل هذا .. و لكن يجب عليّ التحمل بعد كل شيء لم يتوقف جاك عن التذمر .. يشتم و يلعن تاو بينما تعبيسة بسيطة تملأ وجهه .. قررت أن أأخذ جولة حول هذه المدرسة بدلاً من الجلوس و التذمر هنا .. إستقمت بهدوء .. واخذت اعبر بين الصفوف ولكن كان هنالك صف مزعج قام بلفت إنتباهي له دخلت له وعلامات الفضول تملأ وجهي .. أوه شجارٌ إذاً ؟ سمعت تلك الفتاة تصرخ بينما الدموع تنحذر نحو خديها : لا استطيع التصديق بإنك بهذه القدارة جون .. اكرهك نطق ذلك المسمى بجون : إنتظري لونا دعيني اشرح لك لونا : لا .. فالننفصل نطقت بها لتسرع و تخرج خارج الفصل .. ولكنها سرعان ما إن عادت للدخول بينما ترفع رأسها بتكبر قائلة : كيف كنت ؟ رائعة صحيح ؟! لتتصادم الأصوات -رائعة -ممثلة بارعة -احسنتِ حبست انفاسي و خرجت من الفصل .. بينما تعود لي ذكريات حادثة قديمة أصبت بها .. FLASH BACK الطلقة الأولى : كنت سعيدة للغاية .. اليوم هو اليوم الأول لي في مدرستي الثانوية إشتقت لصديقاتي الغبيات و يا ترى هل سأكسب صديقات جدد ؟ ولربما ايضاً احصل على عشيق تشك تشك تشك حسناً امزح امزح دخلت تلك المدرسة الواسعة بينما اتجه لـ صفي ولكنني إصطدمت بك عن طريق الخطأ لأسقط على تلك الأرضية الباردة إمتدت يدك لتساعدني بينما صوتك الرجولي إنحدر لمسامعي : هل أنتِ بخير ؟ رفعت نظري لك .. لأندهش بالكامل .. ملامح وجهك الحادة و خط فكك النحيف شفتاك الكرزيتان و شعرك الأشقر الرائع كل شيء كان مثالياً .. و يدعوني للإعجاب بك الطلقة الثانية :: لقد قررت .. اليوم انا سأعترف لك بحبي و سأسألك مواعدتي ’ وضعت عطري المحبب برائحة التوت البري .. بينما اسرح شعري الطويل الناعم نظرت نظرة اخيرة لنفسي في المرأة بينما صديقاتي يكملن وضع بعض مساحيق التجميل لي و يتمنون لي حظاً جيداً اخبرتك بإنني ارغب بلقائك في غرفة الفنون .. ولم البث اصل الى الغرفة حتى سمعت صوت خطواتك خلفي *نبض* قلبي ينبض بقوة .. أنا خائفة ومتوترة للغاية هل سترفضني ؟ نظرت لي بعينيك العسليتان الحادة بينما تنتشر رائحة عطرك الرجولية *نبض* تسللت الرائحة لأنفي .. ياإلاهي أكاد اجن *نبض*نبض*نبض* ياه توقف عن النبض بسرعة كهذا تكاد تقتلني تحدثت بعد فترة من الصمت : اوبا .. في الواقعع حثتني نظراتك على إكمال حديثي لا اعلم لما ولكنني صرخت بها : في الواقع انا معجبة بك للغاية هل تستطيع مواعدتي ؟.. .. ... .... لحضات من الصمت رفعت عيناي لك لأراك تبتسم بهدوء لأعلم بإنني حصلت على موافقتك الطلقة الثالثة :: خرجنا في مواعيد عدة .. و اصبحت الجزء الأهم في حياتي ..حتى عندما إنظمت لمجموعتنا صديقة جديدة بالفعل وثقت بها و اصبحنا نتنزه معاً كثيراً .. ولكن اشعر بشيء غريب .. لا اعلم ماهو .. حسناًً لا يهم لن ادع هذه الشكوك تؤثر فيّ الطلقة الرابعة :: انت مؤخراً بدأت بالأبتعاد تدريجياً و تحاول التهرب مني بشتى الطرق لما ؟ هل فعلت شيئاً خاطئاً ؟ محادثاتنا قلت .. و لقائاتنا أصبحت شبه معدومة انا بالفعل ميزت نظراتك المعجبة لتلك الفتاة حتى انك اصببحت تجلبها في مواعيدنا .. و تنشغل معها كما لو انها حبيبتك و تنسى احياناً وجودي معكم .. الطلقة الخامسة :: اخبرتني بإنك تريد لقائي بعد المدرسة .. كنت قلقة فـ نبرة صوتك كانت جدية .. اسرعت بالذهاب لك بينما ابتسم بتوتر لـ تصدمني بمقولتك _ للننفصل END FLASH BACK لم اشعر بسقوط دموعي لكنني شعرت بمنديل ناعم يمسحها .. رفعت رأسي لأرى تلك الفتاة سابقاً آهه ما كان إسمها ؟ أجل نونا .. كلا ليس هو آه لونا شعرها ذو لون الكراميل منسدل على جانبيها بنعومة نطقت بصوتها الناعم : مالذي يجعل هذه العين الجميلة تذرف الدموع إبتسمت لها : ذكرياتٌ سيئة وقفت بينما تصفق بيديها : إذا فالتمحيها إيمي بتعجب : ماذا ؟ لونا : الذكريات السيئة .. إرمها بعيداً إعتلت ملامح الحزن وجه ايمي : لا استطيع قاطعتها لونا بصراخ : بل تستطيعين رفعت ايمي نظرها : كيف ؟ امسكت لونا يد ايمي بينما تجرها معها و إبتسامه خفيفة تملأ ثغرها : سأخبركِ الآن ايمي : السسسطح !!؟ سألت بتعجب فور وصولنا الى المكان المطلوب لونا: كنت دوماً ما اتعرض للتنمر و المضايقات لذا اصبحت آتي إلى هنا و اصرخ بصوتٍ عالٍ حتى افرغ مافي قلبي من حزن و غضب ايمي : لن يفيد......؟ لونا : جربي .. فعلها هنا له شعور آخر ايمي : اغلقي أذنيك لونا : لا بأس فأنا م................ قاطعها صراخ ايمي : أعـــــــــــــــــــــــ ـــــــــدكك بإنـنــــــــــــــــــــ ـــــــــي سـأنتــــــــــــقممم إستمر صراخها حتى أحست وكأن حبالها الصوتيه ستتقطع جلست بتعب بجانب ايميليا لونا : واااهه صوتك عالٍ ! ايمي بينما تلهث : اخبرتكِ بذلك مدت لونا يدها : انا لونا في المرحلة الأولى من الثانوية مدت ايمي يدها : وانا ايمي سررت بلقائك لونا : يااااااهه إبتعدي عن هذه الرسميات نحن الآن صديقات كانت ايمي سترد ولكن صوت رنين هاتف لونا قاطعها لونا : اجل لونا : نحن في السطح لونا : هههههه كلا لم اواعد من خلفكن , معي صديقة جديدة لونا : اجل اجل اسرعن يجب عليكن التعرف عليها لونا : آه حقاً ولكـ.... قاطعها صوت فتح الباب بقوة . . كما لو انه كسر ليظهر من خلفة شاب قصير وخلفه فتاة لحضة واحدة .. هل من المعقول بإن !! مسسستحيل !! نظرت لهما مطولاً .. بينما ملامح الدهشة تملأ كلٍ منا ! مالذي سيحدث .. بعد هذا اللقاء ؟ | ||||
|
|
|
18-08-15, 12:17 PM
| #8 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| part’’5’’ try to run away ( محاولة الهروب ) ____________________ نظرت لهما مطولاً .. بينما ملامح الدهشة تملأ كلٍ منا ! مالذي سيحدث .. بعد هذا اللقاء ؟ كنت سأقف ولكن قدماي قد خارت قواها .. تلك الفتاة تقترب .. بينما انا ازحف للخلف .. حتى إلتصقت بالجدار خلفي رفعت نظري لها لأراها تقف امامي .. ثم إنحنت حتى تصل الى مستواي إقتربت بهدوء .. و احاطتني بذراعيها لأبقى في احضانها ثانية ثانيتان ثلاث اربع دفعتها عني بصعوبة بينما تتسارع انفاسي .. فتحت فمي بتردد : من أنتِ ؟ كذبت ؟ أجل كذبت .. انا اعرفها تماماً بل واحفظ ملامح وجهها غيباً .. اكرهها ؟ لا بكل تأكيد لا انا فقط .. خائفة نعم نعم خائفة من العودة للماضي رفعت رأسها لأرى عينيها الدامعة بينما تردف بصوت مهتز : انا ؟ هه هل نسيتني بهذه السرعة ؟ .. انا ايميليا تحدثت بتوتر : ايميليا ؟ هه لا اعرف شخصاً بهذا الإسم تحدثت لونا بعد رؤيتها لـ توتري : ما خطبك ايميلي ؟ انتي تخيفينها أبتعدت عني بينما تنظر لي بإنكسار , كرهت ؟ اجل كرهت نفسي و كرهت كذبتي تلك . رؤية الإنكسار في عينيها شيء لم أرد ان اراه ما حييت إستقمت من جلوسي و اخذت انفض الغبار الوهمي عن ملابسي بينما ابتسم بتصنع : أراكم في ما بعد اطلقت العنان لـ دموعي عندما خرجت من السطح انا خائفة ؟ أجل خائفة من عودة الماضي لي خائفة من رؤيتهم مرة أخرة خائفة من ردة فعلهم بعد لقائي وقفت في المكان الذي إفترقت فيه عن جاك ولكن انا لا أراه الآن ! أين هو ؟ شدني صراخ قريب مني , إقتربت لأرى شابين و فتاة يتشاجرون لحضة واحدة أوليس ذلك جاك ؟ مالذي يفعله ؟ كنت سأقترب لأوقف غباءه ولكن شدني ما قاله :: أخبرتك أيمي لم تكن السبب ! تحدث الطرف الآخر : مازلت تصدق تلك العاهرة ؟ جاك فالتعي ما حولك هل سحرتك انت الآخر ؟ جاك بسخرية : انت الغبي الوحيد الذي لازال غارق بأوهامه :: جاك عزيزي ! هي من ............ لنتوسع الى نطاق آخر و تحديداً الى لندن هناك عبارة تقول إذا أنت مللت من لندن فأنت فعلاً قد مللت من الحياة لما فيها من إبهار للزائرين والتي تتميّز هذه المدينة بكل الطرق والأشياء الجميلة فهل الجميع يتفق مع هذه العبارة ؟ في إحدى القصور الضخمة العملاقة للغاية و تماماً حيث تلك الغرفة الواسعة التي يتوسطها سرير أبيض و عجوز مستلقٍ فوقه بتعب يتجمع حوله الأبناء تحدث المستلقي على ذلك السرير : جدوها لي اريد ان اراها قبل ان افارق الحياة تحدث احدهم : ولكن جدي انت تعرف بإن كوريا بلدة ضخمة من المستحيل ان نستطيع إيجادها في هذا الوقت القصير الجد : تستطيعون , اثق بك و بإخوتك لويس طرف آخر يهمس لمن بجانبه : تششهه دائماً المديح لـ لويس و إخوته كين و جون الجد : فيما تعترض كازوما ؟ كازوما : لا شيء جدي لويس : سنحاول جميعنا جدي ولكن لا أثق بإننا سـن... قاطعه جون : انا أعترض جدي الجد : فيما تعترض سيد جون ! جون : انت تعلم ما فعلته تلك الحثاله ايمي صرخ الجد : لم تكن لها يد في ذلك ! همس كين لـ جون : لا تتعب جدك فقط نفذ الأوامر جون بغضب : لا يعجبني ذلك ثم إن ..... قاطعه لويس بصراخ : كفى جون ! انزل جون رأسه : آسف خرج الجميع من تلك الغرفة لـ يتحدث لويس : سنبدأ منذ الغد فاليستعد الجميع ما علاقتهم بإيمي ؟ وهل سيستطيعون لقائها ؟ الشخصيات الجديدة :: لونا ايميليا لويس كازوما جون كيم لونا :شعرها طويل وحريريّْ بحريّْ اللون كما عينيها كذلك طويله القامة و نحيفة البنية تحب المزاح و صنع المقالب و تحب المغامرة ولا تدع شيء يعكر صفو جوها ولكن ! فالتجرب أن تثير غضبهـآ ! سأقسم لك بأنك ميت لا محالة يظن اغلبية الطلاب قبل التعرف عليها بإنها فتاة متكاملة و ذات مجتمع راقي ! ولكن للأسف ! هي معنى للطالبة المشاغبة فهي دائماً ما تهرب من الحصص و تسخر من المعلمين ! تتنمر عليهم وتصنع المقالب لهم .. و درجاتها في الحضيض على الرغم من ان عائلتها ثرية و معروفة إجتماعياً ذات ستةَ عشر ربيعاً وهي في الصف الثاني من المرحلة العليـآ . ايميليا : شعرها اسود اللون شبه قصير وعينيها زرقاوتان , فتاة هادئة و غريبة الأطوار .. .. فقدت والديها في ظروف غامضة في الصف الأول من المرحلة العليا لويس : شعره اسود طويل قليلاً وعيناه رمادية اللون جيد الطول و صاحب بنية رياضية ذو شخصية حادة و قيادية , بارد دائماً و اقرب للجفاء ذكي للغاية و يترأس إحدى الشركات رغم سنه الصغير كازوما : شعره قرمزي اللون و عيناه كذلك توارث هذا اللون من والدته الأجنبيه قصير القامة وضعيف البنية يحب إفتعال المشاكل و إثارة الضجة ..دائماً ما يتنمر على الطلاب ذو 17 عاماً في المرحلة الثانية من المدرسة العليا كيم : ذو شعر رمادي اللون و عينان ورديتان هو توأم جون و شقيق لويس الأصغر هو هادئ للغاية و كما انه ورث البرودة من اخيه لويس يحب قراءة الكتب ويحلم أن يصبح كاتباً مشهوراً ولكن لمن نقول ذلك إن هذا مستحيل مع عائلته الثرية المتكبرة ذو 18 عاماً في المرحلة الثالثة من المدرسة العليا جون : ذو شعر اشقر و عينان خضراوتان بعكس توأمه فهو مزعج للغاية و سريع الغضب كثير التذمر و يعيش في فوضى .. يكره عائلته لحد الموت و يرفض إعتنائهم به لذا يتولى لويس امر العناية به هو و كيم , ذو 18 عاماً في المرحلة الثالثة من المدرسة العليا | ||||
|
|
|
10-09-15, 11:00 PM
| #9 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| part’’6’’ nightmare ( كابوس ) __________________________ ايمي شخصيات مجهولة جاك تاو كازوما لويس جون كيم يراودها الكابوس ذاته .. الذي يؤلمها تغطي ملامحها العبوس العرق لا يكاد يتوقف .. و أنينها المكبوت اعلى من جميع الأصوات في الماضي وقع رجل نبيل في حب سيدة راقية ليعيشوا قصة حب لطيفة لا تحدث إلا بالقصص الخيالية ولكن في منتصف الليل من سنتهم الرابعة معاً في الثانية عشر و عشر دقائق حيث انجمت الغيوم و انعدمت السماء ’ تدرج الوقت و تدمر العالم إنتهت قصة الحب بـ إن الحبيبين أنجبا خطيئة طفلة صغيرة لا تعي ما يحدث ليقع مصيرها في دار الأيتام و لتحدث تحت سقفة تلك الذنوب بعد مرور 18 عاماً في صباح إبريل .. في الرابعة و اربعة و اربعون دقيقة تماماً ماءٌ بارد هطل فوق تلك الفتاة الراقدة بسلآم فوق الفراش المهترئ لتستيقظ بفزع كادت تشتم لولا رؤيتها لذاك العجوز الحقير اصدرت عيناها شرارات وهمية خفية بينما ترد وهي تصحك على اسنانها : ماذا؟َ! إبتسم بخبث : الم تيأسي بعد من محاولة العصيان ؟ أجابته بحقد : لا تحلم بإن اخضع لك إختفت إبتسامته تدريجياً : ستفعلين و إلا ........ رفعت أحد حاجبيها : و إلا ماذا ؟ هه وهل تجرؤ على فعل شيء ؟ نظر لها بحدة : كل شيء .. كل شيء استطيع فعله , ومالا تتوقعين نهضت بتثاقل بينما تتمتم : اكرهك . غبي . كريه . انفاس نتنه . كرش سمين جرها بقوة من شعرها الطويل : لا تتجرأي على شتمي .. و امامي ! اسقطها ارضاً لتقع بين قدميه وقال : قبليها ردت بعناد : لا ركل العجوز معدتها بقوة : أسرعي اعادت الجواب بنفس العناد بينما تصرخ بألم : لا . لا . لا دعس رأسها أسفل قدمه : إفعلي أيتها الغبية رفعت رأسها بصعوبة : سأفعل إقتربت منه بينما ترتسم في وجه الآخر إبتسامه مستهزئة ولكن سرعان ما أن اختفت حالما بصقت فوق حذائه الثمين بدأت بالعد بداخلها بتوتر : 1.2.3.4.5.6؟؟؟؟ّ فتحت عينيها بعدم تصديق ... هم لم يضربها و يهشم عظامها بل وخرج بهدوء القت بجسدها فوق الأرضية براحة .. بينما قلبها ينغزها بألم .. .. أحست بشيء غريب ليصدق إحساسها في وقت آخر .. و تحدث الكارثة فتحت ايمي عينيها بتعب لترى البياض يغطي كل أنش من الغرفة . جلست بصعوبة بينما تحاول تذكر ما حدث لها التفتت ل جاك عندما تحدث : إستيقظتي ؟ آهه تذكرت FLASH BACK :: جاك : أخبرتك أيمي لم تكن السبب ! تحدث الطرف الآخر : مازلت تصدق تلك العاهرة ؟ جاك فالتعي ما حولك هل سحرتك انت الآخر ؟ جاك بسخرية : انت الغبي الوحيد الذي لازال غارق بأوهامه :: جاك ! هي من .. آآه لما احادثك انت ؟ عنيد كوالدتك جاك : تششه غبي تحدثت تلك الفتاة : هل تعلم تلك الحثالة بإنك اخيها ؟ جاك بقليل من الغضب : لا تشتميها .. وايضاً :: و أيضاً ؟ جاك بنبرة منخفضة : أنا .. انا .. :: بدأت بالوقوع لها صحيح ؟ تخلص من هذه المشاعر جاك انت لا تحتاجها شهقت بصدمة ! ولأعلم بعدها بإنهم قد إلتفتو لي وعلمو بوجودي لحظت توتر جاك وثقة من معه اخذت اجري بسرعة بينما احاول إمساك دموعي ولكن هيهات . تبقى الدموع كائنات متطفله تعشق الخروج و رؤية ما يحدث إصطدمت بشخص ما .. إنحنيت و اعتذرت جاهله بكونه تاو ! الذي امسكني بقوة وجرني اليه : إيمي ؟ مالأمر ؟ حاولت إمساك دموعي : ل .. لاشيء نظر لي بتفحص وليكرر السؤال : لما هذه الدموع ؟ هل آذآك جاك ؟ عادت تلك الدموع اللعينه السقوط : جاك ؟ كلا لم يفعل اطلقت كذبتي و لأجري بسرعة لم اكن اعلم بما كان امامي بركة غزيرة !؟ وانا لا اجيد السباحة ؟ موقف سيء سقطت فيها لأشهق لشدة برودة الماء بينما احاول الخروج .. شعرت بشيء يجرني للأسفل و الماء يدخل الى رئتاي بسرعة شديدة و بتدفق بطيء كان منظر جاك المصدوم و قفزه بعدي آخر ما إستطعت رؤيته ليغطي بعدها السواد كامل عيناي END FLASH BACK في لندن كانت تلك العائلة الشهيرة تقف في المطار بإنتظار الطائرة لقد تقرر من قبل لويس بإن الجميع سيذهب ليقللو من وقت البحث تذمر كازوما : إلى متى سنبقى بالإنتظار ؟ اعطاه لويس نظرة خاطفة : إلى أن تأتي الطائرة تذمر جون هو الآخر : تشششهه الجو حار نظر كيم لساعة معصمه : لا تكن طفلاً ’ ستصل الطائرة بعد قليل كازوما بتملل : انت تكرر هذا منذ ساعة من الآن نظر له كيم بصرامة : أ تعرف كيف تصمت ؟ كازوما : أ تستطيع تعليمي ؟ صرخ لويس : أطبق فمك فحسب كازوما جون : لويس كيف سنبحث عن تلك الساحرة ؟ هل تملك صورة لها لويس : حسن الفاضك , اجل املك . و.... قاطعه كازوما بصراخ : أ هي جميله ؟ اكمل لويس : لا تقاطعني , اسمها ايمي وهي في الـ 20 من عمرها قاطعه كيم : اوليست في 23 ؟ لويس : كلا . لقد زورت عمرها الحقيقي كيم : لما ؟ لويس : لم اعلم بعد كازوما : سنبحث في دور الأيتام صحيح ؟ جون : يا غبي . لقد الم تسمعه يقول زورت عمرها لـ 23 كازوما : و إذاً ؟ جون : أي إنها خرجت من دور الأيتام منذ خمس سنوات دور الأيتام في كوريا يختلف عن دور الأيتام في لندن عندما تدخل الـ 18 تكون قد دخلت السن القانوني وعليها تحمل نفقة نفسها كازوما : آآآآهه هذا يعقد الموضوع اكثر أين سنجدها الآن ؟ السائق : سيدي لويس بتعجب : مالأمر ؟ السائق : هل وبالصدفة انت تبحث عن ايمي روبرت ؟ | ||||
|
|
|
10-09-15, 11:01 PM
| #10 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| part’’7’’ ____________________________ لطالما كنت القدوة التي أتخذها في تصرفاتي . لطالما كنت الحب الأول في حياتي . لطالما كانت كلمتك تعلو كلماتي . لطالما كانت قراراتك فوق قراراتي . حتى .. خذلتني .. إبنتك التي تخليت عنها : إيمي السائق : سيدي لويس بتعجب : مالأمر ؟ السائق : هل وبالصدفة انت تبحث عن ايمي روبرت ؟ رفع لويس احد حاجبيه : وما معرفتك انت بها ؟ السآئق : بمثابة العلاقة التي تربطك بها جون : اممم , عائلة ؟؟ السآئق : والدها صرخ الأربعة بصدمة : واااااااااالدها !!؟ كازوما : ومالذي تريده الآن بعد التخلي عنها ؟! السائق : إيجادها .... و إعادتها مرة اخرى كيم : إنتظر إنتظر أنا لا افهم ’ إذا كنت والدها إذاً انت عمي ؟!! السآئق : كلا . انا والدها بالتبني لويس بسخرية : وهل تفتخر بقولك والدها بعد ان قمت بالتخلي عنها !!! تششه ياللعجب السآئق : لم اتخلى عنها إنما .. قاطعه لويس : إنما إتهمتها بقضية إنتحار زوجتك و قمت برمييها في أحد دور الأيتام الفاسقة اكمل كازوما بإنفعال : بحق الآله ! ما أنت من البشر ؟ تخليت عنها بكل سهوله و ترميها في دار للحثاله امثالك ؟ يعذبونها و يسلبونها و يذلونها بكل بساطة ! هذا لا يغتفر جون : هذا لا يغتفر السائق : هذا ما نشره الإعلام و لكن الواقع مختلف FLASH BACK :: بعد مضي أيام الجنازة إجتمع الأب مع ابناءه طفلته المدللـه المتبناه إيمي و الشاب الوسيم جاك و شبيهة الدمى المتبخترة إيميليا جاك : لما جمعتنا هنا أبتاه ؟ الأب بجديه : لأوضح لكم شيئاً إيميليا بينما تنفث على أظافرها المطليه بالأحمر : مهماً ؟؟! الأب : للغاية إيمي ببعض الخوف : يتعلق بماذا ؟ الأب : زواج مدبر إيميليا بشهقه : هاااهه لمن ؟ الأب : الوصية تنص على .. زواج إيمي بالسيد قاطعته إيمي بصراخ : أنا !! انا أبي أنا !! .. أنا صغيرهه !!؟ جاك : أبي مالذي تقوله ! الأب بتوتر : أعلم بإنه جنون ! ولكن هذه وصية امك ايمي نفذيها رجاءً إيمي بصراخ : أتقتل طفولتي ؟ انا لا أعي مسؤولية الزواج ! الأب بحده : لقد إنتهى النقاش إيمي , فالتكوني مستعدة .سيأتي خطيبك بعد يومين لخطبتك رسمياً و الزواج مباشرةً جاك : وهل هي رخيصة هكذا ! زواج مفاجئ و بعد يومين وبدون معرفة العريس ؟ الأب : رجل في الأربعينيات من عمره يدير داراً لـ الأيتام شعرت إيمي بتجمد اطرافها .. رجل أربعينيَّ ؟ يكبرها بـ ما يفوق العشرين سنة , ايقضها صوت صفعة الباب .. كما إنه صفعها للواقع المر مرت تلك اليومين بسرعة , عاشت فيهما ايمي طعم العذاب الحقيقي تجمعت الهالات السوداء تحت عينيها الواسعتين . و الدموع لا تجف و لا تتوقف عن النزول , أ ذنب الصغار هو ؟ أم قضية غفل عنها المجتمع قضية خطيرة تحت مسمى الزواج القاصر . دخلت إحدى الخادمات غرفة إيمي و علقت الفستان الأبيض القصير و الناعم فوق الخزانة , ثم نظرت لإيمي : والدكِ أَخبرني ان أساعدك آنستي صرخت ايمي عالياً بينما تضع يديها فوق أذنيها : أخرجي انتي لا اريد ان اتزوج انا صغيرة انا طفله ! وقفت تلك الخادمة بلا حيلة . كم ترغب بالتقدم و إحتضان تلك البريئة امامها , ولكن أية خادمة ستتجرأ و تفعل ذلك ؟ بـ مريلة متسخة و رائحة العرق تملأها و يديها خشنة أخفضت رأسها بينما تردد بتوتر : آنستي الصغيرة . لربما خيراً لك ايمي بسخرية : تششه أي خير هذا ؟ دخل الأب بإبتسامة عريضة و أمسك بيد ايمي : هيا هيا صغيرتي اليوم أصبحت عروسة قهقه بسعادة ليخرج و يترك دموع إيمي تعاود النزول تم إجبارها على إرتداء الفستان الأبيض ذو النقوش الذهبية البسيطة و الذيل الخلفي الطويل , بينما شعرها الناعم مرفوع بطريقة ماهره وبعض الخصل تتمرد و تسقط فوق أكتافها , أحمر شفاه و الآيلاينر كانت لها نصيب من الإستعمال .. و انتهى بطلاء احمر يزيد أظافرها الطويلة وبعد الإكسسورات المتكلفة بعض الشيء أيجب وصفها بالقمر ؟ أم بملكة الجمال ؟ أم يجب وصفها بهذا وذاك ؟ العبوس الذي يملأ وجهها زادها جمالاً و جديتها كذلك نزلت الدرج الطويل بخطوات متهجمة وصوت كعبها العالي يتصدع في أرجاء المكان خرجت لأبيها لترى بجانبه رجل ذو ملامح حادة , و عينين ثاقبتين و شعره مليء بالشيب الأبيض لم يزده إلا هيبة أكثر قلبت أنظارها حول الحديقة المزينة جيداً ثم جلست بجانب والدها ليبدأ القس بتقاليد الزفاف - الإجباري - حتى أصبحت إيمي روبرتسون , إيمي جونميون الفتاة المتزوجة .. END FLASH BACK :: السائق : هذا آخر لقاء كان بيننا جون بصدمة : ألم تسأل عن إبنتك ؟ السائق : لم أعلم مكان إنتقالهما ’ وبما أنه زوجها فلم تكن لي حيلة صوت كف عالِ تتليها صرخة لويس الغاضبة : زوجتها لعجوز هرم إيها المختل ؟! اخفض السائق بصره واكتفى بإن يقبض يديه بندم __ أوتذكرون إيمي التي سقطت في بركة الماء ؟ مالذي حدث لها ؟ __ صفع جاك خد ايمي بخفه : هوي إيمي إيمي ضلت إيمي تسعل عالياً و تخرج الماء من فمها لفتره طويله حتى إستسلمت للتعب , و أخذها الإرهاق لعالم الأحلام كان حلمها أحد أجزاء ذكرياتها المقطوعة , ولسبب ما هي لا تتذكر طفولتها بوضوح فقط تتذكر آخر اللحظات , عن طريق الأحلام فأي ذكرى حملت هذه المرة ؟ ( Dreams world) عالم الأحلام كانت إيمي تجلس أمام أحد الأطباء .. بينما تشكي له مما تعاني و تذرف الدموع بخوف , تتلفت في كل ثانية حولها تتأكد من زوال الخطر لتعود بالحديث لذلك الطبيب الصبور إيمي ببكاء : كان ذلك مخيفاً ! مخيفاً للغاية ! آخر ما شهدته عيناي كانت تلك الدماء و ذاك الحريق المخيف ! ____________________ | ||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
