آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: رأيك بروايه الشلالات المظلمه | |||
| رائعه جدا ومميزه |     | 176 | 68.48% |
| جيــــــــــــــــــــده |    | 28 | 10.89% |
| احب هذا النوع من الروايات |    | 36 | 14.01% |
| لايعجبني هذا النوع من الروايات |    | 17 | 6.61% |
| المصوتون: 257. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-02-15, 10:31 PM
| #172 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية  
|  أنا لا أفهم الم يكن قاتل عائلة الفتى هو خاله كارل؟؟ كيف ينقلب الأمر الى كون الماركيز هو القاتل و لما آواه لمدة عام هل يفكر في تدريبه و جعله مقاتل محترف مثلا؟؟ المهم أن هناك أمر ما رواء هذا الاحسان أودين يا لك من شجاع لم أظن أنك ستفعل ذلك، منتهى الشجاعة تيقنت أن يحبها و أظن أنني سأحسد ماري، أما أندري فلا أعرف كيف أسقط تلك الدمعة هل كان تمثيلا أم أنه يحبها حقا لكن كونه زير نساء لا يستطيع البقاء بدونهن و لو كان قلبه محجوز و ما قصته مع أزبيلا ان هذا محير حقا يعطيك ـألف عافية في انتظار الفصل القادم يا عسل | |||||||||
|
|
15-02-15, 10:50 PM
| #173 | ||||||||||||
| عضو ذهبي  
| اقتباس:
| ||||||||||||
|
|
|
15-02-15, 11:26 PM
| #174 | |||||||||||||
| عضو ذهبي
| اقتباس:
أزفها لكِ على ترقيتـــــــــــــك للاشراف وعقبال تترقي للاعلى ياجميلتي تمناياتي لك بالتوفيق والرقي الدائم نأتي على تعليقك الاتعلمين عزيزتي الجميله كم أنا احب تعليقك فهي رائعه وجميله قداخبرتكهذا سلفا وساخبرك كثيرا أنكمن ضمن مجموعه هنا أحب تعليقاتهم سأرد على حيرتك القاتل هو كارل خال الاركيدو وهذا لاغبار عليه فهو أحد القتله لو رجعت في البارت السابق ستجدين ان الذين شاركو بقتل عائله الاركيدو مجموعه تدعى بالقبضات المدمره وهم عشره اشخاص وهذا اقتباس جزئيه بسيطه من البارت الذي سبق هذا اقتباس:
لا اعلم هل قرأتي هذه الجزئيه فهي ترد على حيرتك وهذا الرابط للعوده لهذا البارت عزيزتي https://www.rewity.com/forum/t315476-15.html#post9990148 أما عن أودين هههههههههه فلتحسد ماري على هذا الرجل فأنا ايضا احسدها عليه  اما اندريه سوف نعرف حقيقته فيما بعد فمازال الوقت مبكرا على ذلك عزيزتي تهانينا لك مره احرى على لقب المشرفه وعقبال الاعلى يارب لك كل التقدير والاحترام  | |||||||||||||
|
|
|
17-02-15, 10:58 PM
| #175 | |||||||||||
| عضو ذهبي
| لا اعلم حقا لقد احترت هل أضع البارت الجديد ام لا فتره غيابي في يومين وعودتي مره اخرى كنت أفكر ان أضع الفصل الجديد لكم اليوم او غدا لكن الامر شعرني بالاحباط قليلا من فتور شديد في هذا البارت جعلني أفكر مره اخرى هل يستحقون ان أضع لهم فصل جديد ام لا ؟ هل انظر فقط الى التعليقين الذي راق لي ومن أجلهما أسارع في وضع فصل جديد وانا لم أخذ حقي الكافي من التعليقات كا كاتبه لكن هناك شيء يتهادى في عقلي قد جعلته مثلي عندما بدأت اكتب هذه الروايه وهو (الطريق لألف ميل تبدأ بخطوه ) فأنا مازلت في بدأيه طريقي لي أشق طريقي نحو المجد وانافس كتاب عالمين ليس هنا فقط بل كتاّب وصلوا بالشهرة الى الافاق وهم ربما عانوا الكثير حتى أصبحوا في المكانه التي هم فيها الان. ولهذا السبب قررت أغمض عيني ولا انظر للخلف أبداً بل نحو الأمل الذي رسمته مع خطوات كتابتي وان اثق فيما اكتبه فيكفيني ان هناك مايقارب 3,880 يتابعون روايتي هنا ربما سوف يأتي يوم اجد هنا إقبال عظيم على روايتي لم احلم به أبدا | |||||||||||
|
|
|
18-02-15, 01:47 AM
| #176 | |||||||||||
| عضو ذهبي
| فصـــل الخامس بعنوان (الضيــــــــــــــاع)  تنهد مايكل لقد قرأت لكن دون جدوى لم اتوصل الى شيء ليخرجنا من المأزق ولم استطع مساعدتك ايضا ابتسم فرانك بل استطع مايكل لقد تحررت قدماي مايكل :حقا فرانك : نعم انظر وهو يقفز امامه احتظنه مايكل اني مسرور لذلك هناك شخص اخر في الغرفه يبحث عن شيء بلع فرانك ريقه بخوف :انه شبح يا مايكل اليس صحيحا ؟ مايكل : نعم اهدئ مالذي يبحث عنه حتى اني لاستطيع رؤيه وجهه ثم اخذ ينظر بدهشه ماهذا لا اصدق ذلك كيف يحدث هذا الامر فرانك :ماذا بك مايكل نظر اليه : لاتهتم ليس امرا مهما فرانك : كيف ليس مهما ووجهك تغير فجئه! مايكل : قلت ليس مهما تذكرت شيئا طلبته مني والدتي ولم انفذه نظر فرانك اليه بتفحص :حقا مايكل ! مايكل : اجل فرانك وهو يحاول ان ينهي الحديث معه عن تلك المسأله دعنا نبحث عن مخرج اخذ مايكل يفكر بوجووم لم يعد تفكيره يعمل تنهد مايكل :كيف يحدث ذلك لماذاااااا انا والشبح ظهر ظلالنا على الجدار الغرفه بينما فرانك لم يظهر ظله وكأنه لاوجود له لماااااااااااااااذا؟! امسك رأسه من شده الالم الذي يشعر به . ::::::::::::::::: هناك على بعد الالاف الاميال حيث الرمال الذهبيه التي تتراقص مع نسمات الهواء وفي تلك البقعه الصغيره تلتف الشجيرات حول نفسها بتناسق بديع تتوسطها تلك البحيره جلست تتحدثان بانسجام وقد نستى نفسيهما بذلك الحديث الذي كانتا مستمتعتان به بعد لحظات مدت يدها لكي تبعد تلك الفراشه التي وقفت على شعر الاخرى يبدو ان تلك الفراشه انزعجت وحلقت بعيدا عنهما شيهانه :اخبريني مالمضحك بحديثي معك ليلى ؟! ليلى : لم اكن اعلم انك ستقولين لغسان ذلك شيهانه : اجل قلت ذلك له ومافي ذلك ليلى : ان اخي يتباهى بنفسه كثيرا وانت حطمتي ذلك شيهانه : يستحق ذلك لقد تركني يوم زفافي كان علي الا ادعه يدخل حتى يعتذر على مافعله ليلى : ماذا تقولين الرجال هنا لايعتذرون ابدا لماذا هذه الثقه هل تظنين انه كان سيعتذر؟ شيهانه : اجل ليلى : لماذا؟! شيهانه : قلت لك من قبل اني سيدته وضعت يدها على فمها تريد كتم تلك الضحكه :عزيزتي شيهانه انتي لك مده تقولين انتي سيدته مالامر معك ؟ شيهانه : انا محقه اشعر اني سيدته ليلى : أوه عزيزتي شيهانه لايمكنك فعل ذلك بغسان انتي لاتعرفينه عندما يغضب انه لطيف الان معك فلماذا لاتستغلي ذلك شيهانه : ماذا تقولي لطيف كم انتي ساذجه ليلى من قال ان اخاك لطيف انه شخص غريب ولا اعرف بما يفكر ارجعت ليلى ظفيرت شعرها وهي تقول : ومالغريب باأخي غسان؟! شيهانه :حقا لاتري شيئا غريبا به ليلى : اجل شيهانه: كاذبه ليلى اعرف انك تشعرين بذلك قطعت حديثها ليلى لاعليك عزيزتي شيهانه سيكون كل شيء على مايرام شيهانه: محقه اتمنى ذلك ليلى : لكن والدي نظرت شيهانه اليها بخوف : ماذا به هل هو مريض ؟ هزت رأسها علامه النفي شيهانه : لقد اخفتيني ماذا هناك ؟ ليلى : انه متضاائق بعض الشيء من غسان شيهانه : لماذا هل حدث بينهم سوء فهم ليلى: لست اعلم لكن الذي فهمته من الحديث الذي دار بينهم ان امر سفره المفاجىء يوم زفافكم تنهدت شيهانه بالم وهي تميل بجسدها نحو تلك الصخره لاداعي ان تذكريني بذلك اليوم فقد كان يوما بائس لا انسى عندما اتى والدك وخطبني من والدي لااخيك لقد بكيت كثيرا لاني اصبحت مقيده منذ ذلك الحين لااخيك رفعت ليلى ذقن شيهانه : لاعليك عزيزتي سترجع الامور كما كانت وافضل ابتسمت شيهانه وهي تقول : تعرفي ليلى اني متماااسكه لانك بجانبي لو لم تكوني بجانبي لا اعلم ماذا سيحل بي ليلى : شيهانه الم تخبريني اول مره التقينا بها اننا سنكون مثل الاختين شيهانه : محقه ونحن كذلك الان ليلى: ممممم اريد اسئلك اعرف انه وقت غير مناسب الان شيهانه : اسئلي كلي اذان صاغيه لك ليلى بحرج : شيهانه هل تحبين غسان رفعت بصرها نحو ليلى تتاملها لحظات من الصمت وهي تفكر هل هي تحب غسان ام لا لاتعرف حتى الان قامت وهي تنفض ذلك الغبار الذي تعلق على ثيابها وحملت تلك السله التى كان بها بعض الملابس ووضعتها على رأسها والتفتت الى ليلى شيهانه: من الافضل لك ليلى ان توجهي هذا السؤال الى اخيك ربما لديه الجواب وتركتها توقفت تنظر الى المكان الذي تركتها به شيهانه لحظات تريد ان تستوعب هل غضبت مني حقا يتــــــــــــــــبع | |||||||||||
|
|
|
18-02-15, 02:17 AM
| #177 | |||||||||||
| عضو ذهبي
| تــــــــــــابع الفصـــل الخامس بعنوان (الضيـــــــــــــــــاع ) واسرعت نحوها ليلى : شيهانه شيهانه انتظريني ماذا بك هل أنتي غاضبه من سؤالي يالي من حمقاء شيهانه : لم اغضب منك دعينا نذهب من هنا حالا حتى لاتغرب الشمس ليلى : هل حدث شيء شيهانه : اصمتي الان عندما نصل سأخبرك قفط اغلقي فمكِ ليلى : حسنا سأغلق فمي لكن عندما نصل كما وعدتيني سوف تخبريني اخذتا تمشيان متقااربتان بخطوات سريعه حتى ظهرت تلك الخيام متنااثره في انحاء المكان توقفتا وهما تلاحقا انفاسهما " هه هه هه هه هه ليلى: هيا اخبريني مالذي حدث لك فجأه وتركتيني شيهانه: كان هناك اربع فرسان يحدقون النظر الينا ليلى : !!!!!!!!!!!!!!! شيهانه : الم تريهم ليلى : لا لم اشعر بهم شيهانه : لقد رايتهم كان ينظرون الينا لم ارتح لتلك النظرات ليلى : ربما كنا نشبه احد ما ولهذا كان ينظرون الينا شيهانه : مالذي تقولينه ليلى اي شبه تتحدثين عنه ليلى : حسنا لماذا لانخبر غسان عنهم شيهانه: من الافضل لك ان تغلقي فمك فنحن لانعرف شيئا ليلى : اوه لقد اتى غسان ب صيده يبدو انه جائع لذلك اتى باكرا على غير العاده شيهانه وهي ترجع فمها بشكل مائل : لم يتناول الغداء لقد ذهب بدون ان يخبرني لا اعرف لماذا يحب هذا النوع الطعام ابتسمت ليلى : حسنا علي الذهاب ايضا وانتي اذهبي الى زوجك امسكتها شيهانه :الى اين ستاتين معي وتناولين العشاء بصحبتنا ليلى : ارجوك شيهانه لاداعي لذلك سوف اتناول طعامي مع والدي شيهانه : سوف اغضب منك اذا لم تاتي معي . ليلى: لكن غسان سوف يتضايق من وجودي في هذا الوقت انه محرج شيهانه: مالذي تقولينه انك اخته في اي وقت تستطيعن ان تاتي الى هنا ليلى : اوه اجل اخته فعلا انا اخته شيهانه : ماذا بك هيا دخلات بهدوء نظر اليهم ثم توجهه نظره الى شيهانه وكانه فهم مقصدها من حظور ليلى في هذا الوقت . غسان : من الغريب حظروكما مبكرا هل حدث شيء ليلى : اجل اخي حدث شيء شيهانه : لا لم يحدث شيئاً اليس هذا صحيح ليلى وارسلت لها نظرات توعد ليلى وهي تعض طرف فمها سفليه : اجل شيهانه : وانت مالذي احظرك مبكرا غسان هذا ليس من عادتك غسان :لا تتغابى معي مالذي حدث وصرخ بهما خافت ليلى وبلعت ريقها ونطقت : كان هناك اربعه رجال يراقبوننا شيهانه : ليلى غسان : اصمتي انتي اكملي ليلى ليلى : لا اعرف البقيه دع شيهانه تخبرك هي من اخبرتني نظر غسان الى شيهانه بنظرات تفحص الى من كانوا ينظرون شيهانه : لا اعلم تنهد غسان وهو يحااول مسك اعصابه حتى النهايه دع العناد الان واخبيريني شيهانه : قلت لك لا اعلم غسان : حسنا والتفت الى ليلى غسان : ليلى هيا اذهبي الا ترين انك اطلت الجلوس هنا والداي يريدانك شعرت ليلى بالحرج وقاامت اسرعت نحوها شيهانه وامسكتها شيهانه : ليلى ابقي معي لاتذهبي لاتهتمي به انتي ضيفتي نظرت ليلى الى شيهانه تم نقلت نظراتها الى غسان غسان : دعيها شيهانه تذهب ليلى سحبت يدها من شيهانه وخرجت مسرعه بعد ان قالت اعتذر لاني سببت لكم الازعاج نظرت اليه شيهانه بغضب من انت حتى تفعل ذلك لقد سببت لي الاحراج امام اختك نظر اليها بسخريه : حقا سببت لك الازعاج كان من الافضل الا تحظريها الى هنا شيهانه : سوف اذهب اريد ان انام فقد صحوت مبكره ومشت من امامه لكن يد غسان كانت ا اسرع وقبضت على ذراعها شيهانه : اييي انك تألمني غسان : لا تتهربي ساعيد نفس السؤال ماقصت الرجال الاربعه يا ... ثم اخذ نفس واكمل يا شيهانه شيهانه : دعني لاداعي ان تعرف ليس مهما غسان : بل ستخبريني والان شيهانه : ليس من حقك ان تعرف من انت وهل تظن نفسك زوج مثالي لي انك لاشيء ابدا انا اكرهك تعرف ماذا اكرهك غسان تلك الكلمات التي نطقتها شيهانه جعلت الدماء تتوقف في عروق غسان فلم يتمالك نفسه وصفعها على وجهها لكن هذا ليس غريبا بل الغريب ان شيهانه مدت يدها وصفعت غسان في المقابل نظر اليها بدهشه كيف لفتاه ان تجرؤ وتصفع رجل انها بمنتهى الوقاحه والجرئه كانت تضغط على اسنانها بغضب قلت لك الف مره : اياك ان تلمس اصبع من اصابعي فقد اخبرتك من قبل انا سيدتك ولست انت سيدي وتركته وحيدا كان ينظر الى الفراغ ماذا تقول سيدتي هذه الطفله يبدو انها لاتريد ان تمر الايام معها بسلام حسنا سيدتي سوف نرا غدا من السيد هنا . تظاهرت بالنوم وبدات تفكر بحياتها مع غسان لا تعرف الى اين ستصل ف علاقتهم متوتره قام فقط على الشد والمعاانده من قبل الطرفين كل واحد منهم لايريد ان يتنازل للاخر لا تعرف كيف اتتها الجرئه عندما صفعته انه امر فضيع هنا لكن كان عليه الايصفها كرامتها لاتسمح ان يمد يده عليها مهما كان الشخص ستكسر يده ان فعلها مره اخرى لانها في قرارت نفسها انها سيدته وعليه ان يحترمها هذا ماكانت تفكر فيه تلك الفتاه ذات اربعه عشر ربيعا لقد اشتاااقت الى اقاربها هناك الى والديها الحبيبان وابنت عمها أسماء و راكان آه راكان اني افتقدك كثيرا ربما لو تزوجت بك لكانت حياتنا افضل بكثير لكن لن اسامحك ابدا لانك لم تطالب بزواجك مني عند ابي لقد سكت وجعلت غسان يحظى بي وانت تعرف ان قلبي كان لك فقط لقد تركتني ولم تصنع شيئا انا انـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ااا لن اسامحك ومسحت تلك الدمعه التي تعلقت بعينها شعرت بوجود شخص يقترب معها اغمضت عينها كان غسان يبدو انه سيخلد للنوم ياله من رجل غريب كثير الصمت لاتعرف بما يفكر اجزم ان ورائه شيء يخفيه عني لكن ماهو لا اعرف لماذا ذهب الى هناك عده مرات عند تلك البلاد النصرانيه مالذي يفعله هناك سأتي يوم ما واعرف مالذي تخبئه ياغسان حينها ستعرف من هي شيهانه . هناك على بعد يومين من ذلك المكان الذي تعيش فيه شيهانه كان يتحدثان حديث اخوي هادئ راكان : مالذي تقولينه يا أسماء هل يعقل انك تقولين هذا لابنت عمك أسماء : لقد قلت ذلك من شده المي عليك اخي انظر الى نفسك انا محقه انها انانيه راكان : أسماء كفي عن قول ذلك شيهانه تزوجت انها لاتريد ان تغضب والدها بما انه بارك لهذا الزواج وانتهى الامر أسماء : لا لم ينتهي الامر شيهانه لك انت وليست لغسان رفع يده الى جبهتها ينظر هل هي محمومه أسماء : ماذا بك لما تفعل ذلك راكان : انظر هل انتي على مايرام أسماء : وهل ترني غير ذلك انا محقه شيهانه لك راكان : اجل انت لست على مايرام كيف لي أسماء : اجل انها لك عليك ان تجعلهما ينفصلان راكان : ماذاااااااااااااااااااااا ااا!!!!!!!!!!!!! هل جننتي أسماء كيف تجرؤي على قول ذلك انك ب الفعل مجنونه أسماء : هل تقول ذلك لي وانا اريدك ان تعيش سعيد راكان : اي سعاده تتحدثين عنها ان ادمر حياتها الزوجيه لكي احظى بها هذا لايعقل وساظلمها أسماء : انكما تحبان بعضكما انت هكذا ستجعلها تعيسه راكان : لا لن افعل ذلك ربما اصبحت مشاعرها نحو غسان أسماء : انها لاتحبه انا اعرف ذلك انها تحبك انت راكان : يوما ما ستحبه اكثر من حبها لي وستنسى اسم راكان ويصبح غسان روحها وقلبها وكيانها أسماء : مستحيل راكان : الايااام ستشهد لك بصدق كلامي الذي اريده ان تعيش ابنت عمي شيهانه سعيده ولن اسمح الى اي شخص ان يخرب شيء من حيااتها تنهدت بحزن ونزلت دمعه من عينها وقالت أسماء : تلك الغبيه اشتقت لها كثيرا اني افتقدها يا راكان افتقد شيهانه راكان : كلنا نفتقدها أسماء: وانت ماذا ستفعل هل ستبقى هكذا طواال عمرك راكان : من قال اني سابقى هكذا طواال حياتي اني افكر ان اتزوج وقد وجدت الفتاه التي اريدها نظرت اليه بدهشه أسماء : ماااااذاااا تقول لااصدق الذي اسمعه هل سوف تتزوج ابتسم ابتساامه حلوه راكان : قلت لك نعم اريد ان اتزوج وقد وجدتها أسماء : من هي سعيده الحظ التي سوف تاخذ اخي العزيز راكان : انها ....................ليلى اخت غسان الصغرى أسماء :ماذا اخت غسان وشيهانه الم تفكر انك ستجرحها بزواجك من اخت زوجها مالذي تفكر به ياراكان راكان : اوه عدنا الى شيهانه انا لم افكر بذلك ابدا اقسم لك شيهانه قد تزوجت فما علاقتها ب امر زواجي من ليلى أسماء : اذا لماذا اخترتها من بين كل الفتياات راكان :كل مافي الامر اني رايتها عندما سافرت الى هناك واعجبتني اما عن شيهانه فستبقى شيهانه ابنت عمي المميزه العزيزه على قلبي نظرت اليه وابتسمت بخبث قول هذا الان عرفت سفرك المتكرر الى هناك كنت اضنك من اجل شيهانه لكن الامر يبدو غير ذلك انه من اجل ليلى واخيرا جات الفتاه التي لعبت بعقل اخي ابتسم راكان كانت قلقه فخطواتها وحركاتها الذاهبه والعائده تشعر ان هذه السيده يعتريها القلق الشيخ لافي : ماذا اصابك لقد جعلتيني اقلق ايضا والده شيهانه : لا اعلم ماذابي اشعر اني قلقه جدا على شيهانه الشيخ لافي : كوني هادئه ابنتك ستكون بخير والده شيهانه : كيف اكون مطمئنه وهي بعيده عن احضاني لقد تسرعنا بزواجها من ذااك المدعو غسان الشيخ لافي : ماهذا الذي تتحدثين عنه ان شيهانه اصبحت في سن الزواج ومن حقها ان تتزوج والده شيهانه :لا مازالت طفله في الرابعه عشره من عمرها انها لاتعرف الحياه بعد يا لافي الشيخ لافي : قلت لك لاتقلقي على شيهانه انها فتاه قويه كوني واثقه بذلك والده شيهانه : اجل انها كذلك الشيخ لافي : ادعو الله ان يحفظ ابنتنا شيهانه ويبعدها عن كل شر والده شيهانه : آميــــــــــــــــــــــ ـــــن الشيخ لافي: اني قلق جدا من اليوم الذي تعرف شيهانه الحقيقه المخبئه عنها منذ اربعه عشره عاما نظرت اليه والده شيهانه بخوف : لاتذكرني بذلك اشعر ان قلبي سينخلع من مكانه الشيخ لافي : انه من حقها ان تعرف شئنا او ابينا والده شيهانه ودموعها بعينها : توقف ارجوك لا اريد ان تذكرني بذلك اليوم آه حبيبتي شيهانه كيف سوف ستكون ردت فعلك لو علمتي بالحقيقه الشيخ لافي : كوني واثقه ان كل شيء سيكون على مايرام لكن علينا حماية شيهانه مهما كلفنا الامر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كان يناقش ابنه بصوت مسموع وهو يقول بغضب الان اخبرني لماذا اخترت تلك الفتاه التي تصبح اخت غسان زوج شيهانه اليس هناك غيرها ام انك تتقرب بها حتى تصل الى شيهانه علي اخبارك لو انك نسيت ان شيهانه اصبحت زوجت غسان وعليك الابتعاد عنهما والا لي تصرف اخر معك راكان اتفهم ما اعنيه تلك الفتاه مستحيل ان تتزوجها لا اريد ان تبكي شيهانه مره اخرى بسببك انت ركان : ابي ارجوك استمع الي انا لم اقصد بذلك جرح مشاعر شيهانه ولم اقصد التقرب اليها بتلك الطريقه اقسم لك ياوالدي العزيز ان بالفعل احببت تلك الفتاه بصدق ولاعلاقه لشيهانه بذلك الامر بتاتا ارجوك ابي وافق ودعنا نخطبها لا اريدها ان ترحل مثل شيهانه ارجوك نظر اليه الشيخ فزاع : اذهب الى عمك لافي واذا وافق فليكن الذي تريده اما اذا رفض فلا ياراكان اتفهم ذلك رغم اني لااريدها لك ابتسم راكان وقبل يدي ابيه حسنا ابي سوف اذهب الى عمي واخبره بذلك لم يعترض الشيخ لافي ابدا ان يخطب ابن اخيه اخت غسان زوج حبيبته السابقه شيهانه كانت الفرحه ظاهره في وجهه راكان الذي سوف يرحل مع واالده وعمه بعد يوم لخطبة ليلى من والدها هناك في ذلك المكان البعيد كانت تقوم بمساعدت عمتها ام زوجها في بعض الامور التي تحتاج للمساعده ام غسان : حبيبتي شيهانه عليك الذهاب الى زوجك يبدو انه يريدك ان تصنعي له الطعام وانا سأكمل الباقي عزيزتي اشاحت شيهانه بوجهها وقالت :لاداعي ان اذهب اليه انه لايريدني ياعمتي لقد تناول طعامه سيخرج كالعاده لصيد تنهدت والده غسان شيهانه : ماذا هناك عمتي نظرت اليها ام زوجها بنظرات عميقه : شيهانه هل بينك وبين غسان مشكله ما رفعت شيهانه بصرها .بنظرت تساؤل لماذا تقولي ذلك ؟! ام غسان : اشعر انك لست سعيده معه وانك تكتمين معاناه كبيره دااخل قلبك عزيزتي شيهانه لوهناك امر اخبريني انا بمقام والدتك وانتي مثل ابنتي ليلى شيهانه امسكت يد عمتها :لاتقلقي عمتي انا سعيده مع غسان ولم يحدث اي مشكله (لكن الحقيقه غير ذلك فحياتها غير مستقره معه ) قطع حديثهم دخول ليلى ليلى : اوه شيهانه مع والدتي يتحدثان عن ماذا تتحدثان في غيابي والده غسان : وماشائنك ايتها الفضوليه نظرت اليها ليلى : ارجوك امي اخبريني والده غسان : الم اقل لك انك فضوليه انه امور لاتخص الفتيات امثالك هيا قومي وجهزي الطعام لوالدك ليلى :اوه حسنا سياتي يوم واتزوج واعرف حديثكم ضحكت شيهانه ليلى :وانتي لماذا لاتذهبي الى زوجك انه يريدك ان تقومي ب اعدااد الطعام له شيهانه :هل تظنين اني كسوله مثلك لقد تناول طعامه قبل ساعه والده غسان :دعي الحديث ليلى سياتي والدك جائع اذهبي واعدي الطعام نظرت ليلى الى شيهانه بنظرات تقصد بها ان تقوم وتساعدها ام غسان : لا شيهانه لن تقوم بمساعدتك انها متعبه واذهبي انتي واعديه قامت ليلى بتكاسل :حسنا واكملا حديثكما رحلت ليلى من ذلك المكان وبقيت فقط ام غسان وشيهانه ام غسان : شيهانه انتي تقولين ليس هناك مشاكل بينك وبين غسان وانك سعيده معه شيهانه : اجل عمتي ام غسان :اذا لماذا لاتكملى هذه السعاده شيهانه : ...... ام غسان :وتفرحونا بطفل احمرت وجنتي شيهانه :ماذااا انا وغسان يكون بيننا طفل مستحيل لا استطيع تخيل ذلك ابد ام غسان :انك زوجته وهو امر طبيعي ولكم مده وانتم متزوجان واريد ان ارى اطفالكم قبل ان ارحل عن هذه الدنيا قطع حديثهما دخول غسان المفاجئ غسان : مرحبا امي ام غسان : مرحبا غسان لماذا انت واقف هنا ادخل ابتسم غسان :لا استطيع الان شيهانه تعالي اريدك وذهب ابتسمت ام غسان في وجهه شيهانه هيا ماذا تنظرين زوجك يريدك قامت شيهانه وهي محرجه كانت تمشي مسرعه الخطوات شيهانه :ياالهي انه محرج لقد فهمت عمتي الامر بشكل خاطئ ليلى : هيا بسرعه اذهبي اليه انه يريدك وهي تغمز لها شيهانه : اللعنه لك اصمتي هذا الذي ينقصني اخرجت ليلى لسانها لتغيظ شيهانه شيهانه :غبيه ليلى :ههههههههه دخلت شيهانه على غسان كان سارحا بفكره ولم ينتبه الى دخولها الى عندما جلست بجانبه شيهانه : ماذا هناك غسان غسان : سأ سافر اليوم الى قاطعته شيهانه :بلد النصارى اليس هذا صحيح غسان :محقه في ذلك شيهانه : لماذا تخبرني اذا اذهب لقد ذهبت من قبل دون اخباري لماذا اليوم،تخبرني غسان:لانك زوجتي شيهانه : حقا كنت اظن اني غير،ذلك هذا جيد انك تشعر اني مازلت زوجتك وقامت من ذلك المجلس غسان : شيهانه الى اين شيهانه : اريد اعدااد اشيائك حتى لاتتاخر عن اولئك النصارى ربما غضبو منك كانت ملامح شيهانه متضائقه وهي تعد ملابس،السفر لغسان غسان : لن امكث هناك كثير،لاتقلقي نظرت اليه شيهانه بسخريه :لن اقلق عليك ابدا وسفرك الى هناك ايضا لايهمني غسان قبض غسان على يديه يريد، ضربها انها تغيضه كثيرا هذه الطفله لكن عليه ان يكون متماسكا حتى يحصل على الذي يريده ! شيهانه : لقد انتهيت خذ غسان :حسنا شكر ا لك شيهانه : هل هناك شيء تريده غسان :لا شيهانه : حسنا ساذهب الى ليلى وتركته بدون ان تسمع موافقته غسان بغضب :اللعنه ذهبت دون ان تسمع ردي تلك الطفله متمرده علي ترويضها يوم ما انتظري وسوف ترين ياابتسم بسخريه ياشيهانه ركب فرسه الاسود ورحل بعيدا دخلت شيهانه على عمها شيهانه :مرحبا عمي وجلست قريبه منه ابتسم الشيخ مالك : مرحبا ياشيهانه كيف حالك اليوم ؟ ابتسمت شيهانه : انا بخير وانت الشيخ مالك : وانا بخير شيهانه: هذا جيد انا سعيده لانك بخير،عمي الشيخ مالك : وكيف غسان لم اره اليوم؟ نظرت شيهانه اليه بتعجب :انه بخير الم يودعك لقد سافر اليوم الشيخ مالك :ماذا سافر الى اين !؟ شيهانه : ....... الشيخ مالك : لقد عرفت الى بلد النصارى بدون ان تخبريني شيهانه : انت محق عمي لقد رحل الى هناك الشيخ مالك : اريد ان اعرف ماذا يريد منهم كل الذي حدث ومازال يذهب الى هناك ذلك الولد يريدان يقودني للجنون شيهانه : ماذا هناك هل هناك شيء لا اعرفه الشيخ مالك ابتسم :لاتهتمي ابنتي الذي اقصده انهم نصارى لايحبون العرب وجميعنا يعرف ذلك لماذا يذهب اليهم شيهانه : محق عمي من بعيد ظهر ان هناك اشخاص مقبلين الى خيمه الشيخ مالك الشيخ مالك : ادخلي الى خيمه النساء يا شيهانه يبدو انهم سياتون هنا واعدوا الطعام شيهانه : حسنا عمي ودخلت الى المكان المخصص لنساء اوقفوا خيولهم ونزلو وربطوها جيدا عندما راهم الشيخ مالك عرف منهم ابتسم دخلو وجلسو في المجلس الشيخ مالك : مرحبا انها مفاجئه كان عليكم ان تخبرونا بحظوركم حتى نستقبلكم استقبال يليق بكم الشيخ لافي :لاداعي الى هذا الشيخ مالك : ماذا تقول ياشيخ لافي والد زوجه ابني هنا ولا نعلم بحضوره الا الان علي ان اخبرهم حتى يعدو الطعام الشيخ فزاع : لاداعي الى لذلك نحن مرتبطون ب امور اخرى وعلينا العوده لكن اتينا لامر ونتمنى ان توافق عليه وسوف نرحل بعدها الشيخ مالك :ماهو الامر الشيخ فزاع :نريد ابنتك ليلى لابني راكان ابتسم الشيخ مالك :وانا لامشكله لدي راكان :لكن عليك ان تسئلها اريد موافقتها هي ابتسم الشيخ مالك :لاتقلق سوف اسئلها قام.الشيخ فزاع الشيخ مالك :الى اين الطعام لقد اعدوه لكم الشيخ فزاع : اسفون لانستطيع البقاء هنا علينا الذهاب قامو جميعم وخرجو وكل واحد منهم ركب فرسه وقف الشيخ مالك يودعهم الشيخ مالك :الا تريد ان ترى ابنتك شيهانه الشيخ لافي : اتمنى ان ارها لكن في المره المقبله لااريدها ان تبكي وخاصه اني لاستطيع الجلوس معها وقت طويل الشيخ مالك :محق في ذلك شيهانه حتما ستبكي انها متعلقه بكم كثيرا الشيخ لافي : شيخ مالك اعتني ب ابنتي شيهانه انها مازلت صغيره واعطني عهدا انك ستحميها الشيخ مالك :ابنتك مثل ابنتي ليلى لاتخف عليها الشيخ لافي:حسنا الوداع رحلو بصمت كما كان حظورهم هادئ وصامت الشيخ مالك :يا ليلى يا ليلى ليلى : نعم ماذا تريد ابي الشيخ مالك :تعالي هنا اريدك ليلى :حسنا ابي انا قااادمه دخلت على والدها وجلست :ماذا هناك ابي ابتسم الشيخ مالك : لقد اتى شاب رائع وخطبك وانا وافقت عليه انه شاب جيد سوف يجعلك سعيده انه شاب يعتمد عليه كانت صامته تسمع والدها الشيخ مالك وهو مبتسم في وجهه ابنته ماذا بك لم تساليني منه ليلى : من هو ابي انه راكان ابن عم شيهانه ماذا قلتي ليلى اريد ان اسمع رايك بذلك شعرت ب الاحراج عندما سئلها عن رايها وقامت سريعا دون ان تعطي لوالدها ردا ابتسم والدها فلايحتاج الى ان يسمع ردها لانه عرف ماهو دخلت وهي تهف بيدها على وجهها تشعر بالحرج والارتباك شيهانه :ماذا بك ليلى ليلى امسكت بيد شيهانه :لقد اتى ابيك وعمك اليوم شيهانه :ماذا اتو اين هم ؟ وقامت تريد الذهاب الى هناك امسكتها ليلى :انتظري شيهانه : لماذا الم تقولي والدي هنا ليلى : لا لقد رحل شيهانه :ماذا رحل بدون ان يسلم علي ويراني ليلى : ابي قال انهم كان مرتبطون ب امور اخرى ولهذا لم يستطيعو البقاء، تنهدت شيهانه بحزن لكن لماذا حظرو ابتسمت ليلى وبدات تلعب بضفيرتها نظرت اليها شيهانه : اراك سعيده جدا هل هناك امر لا اعرفه اومئت ليلى براسها :نعم هناك ابتسمت شيهانه :وماهو تحدثت ليلى ب احراج :لقد اتى والدك وعمك من اجل ان يخطبوني شيهانه :حقا انا سعيده لذلك لاصدق وقامت وظمتها واخير ا ستصبحي زوجه اخي فارس نظرت اليها ليلى :لكن ليس اخاك فارس هو الذي خطبني قطبت شيهانه بحواجبها :من اذن ؟!!! ليلى :انه راكان ابن عمك شيهانه :ماذا قلتي ليلى اعيدي ثانيه يبدو اني لم اسمع الاسم جيدا ! ليلى :قلت لك انه راكان ابن عمك شيهانه :راكان ليلى :نعم راكان كانت تنظر الى ليلى بنظرات غريبه وهي تشير اليها :راكان خطبك انتي ليلى :ماذابك شيهانه نعم خطبني انا شيهانه :هكذا اذن تهانينا عزيزتي ليلى وخرجت مسرعه من المكان فهي تشعر بضيق ولاتستطيع ان تتحمل اكثر من ذلك ليلى :ماذابك شيهانه هل تبكي شيهانه وهي تمسح دموعها : نعم ابكي هل هناك شيء ليلى : لماذاتبكي شيهانه هل قلت شيء يغضبك عزيزتي شيهانه :وماشئنك انتي بي ارجوك ليلى دعيني وحدي ليلى :شيهانه انتي غااضبه مني اليس كذلك ؟مالذي فعلته لك وسوف اصلحه! شيهانه : اوه ليلى ليس لك علاقه اني ابكي من اجل ابي لقد اشتقت اليه ولم اره هل ارتحتي ارجوكي ليلى دعيني اريد ان ابقى وحدي لاتزعجيني نظرت اليها ليلى بحزن:حسنا شيهانه كنت اتمنى ان اجلس معكي لكن يبدو الامر ليس وقت مناسب للجلوس معك وذهبت مر على غياب شيهانه فتره وهي تجلس هناك وحيده كانت تبكي بحرقه والم ليلى ياراكان تخطبها لماذا ياراكان فعلت ذلك ؟!.. يا ليلى ياليلى ليلى :مرحبا ابي ماذا هناك الشيخ مالك :اين كنتي ليلى :كنت قريبه من هنا ابي الشيخ مالك : واين زوجه اخيك ؟ ليلى :هناك ابي هل تريد ان اناديها لك الشيخ مالك : نعم اذهبي وناديها حتى تتناول العشاء معنا ليلى : حسنا سوف اذهب لكي اخبارها الشيخ مالك :لا تتاخري ذهبت مسرعه لم يكن المكان بعيد جدا تستطيع الوصول اليه في غضون اقل من دقيقتين توقفت ليلى وهي تنظر الى المكان كان خالي ولم تكن شيهانه هناك اخذت تبحث عنها وتنادي ب اسمها لكن شيهانه لم.تكن موجوده ليلى :ربما رجعت ولم ارها سوف اعود دخلت الخيمه وهي تلاحق انفاسها ليلى :لقد تعبت الشيخ مالك : اين هي ليلى بتعجب : من ؟ الشيخ مالك : زوجه اخيك شيهانه ؟ ليلى : الم تاتي الى هنا الشيخ مالك :لا لم ارها ليلى : ربما عند والدتي سوف ارى ذلك لم تراها هناك اسرعت الى خيمه اخيها ربما شيهانه هناك لكن لم تجد احد اصبح الخوف يعتريها دخلت على والدها وهي تبكي ليلى :ابي شيهانه ليست موجوده لااستطيع ان اجدها قام الشيخ مالك بخوف :كيف لم تجديها ليلى :أهئ اهئ اهئ لقد بحثت عنها لكن لم ارها اهئ اهئ اتت ام غسان :مالذي يحدث ركب الشيخ مالك حصانه : سوف اذهب للبحث عتها وساطلب من رجال هنا البحث عنها ام غسان :مالذي،يحدث وانتي ماذا بك لماذا تبكي ليلى : اهئ شيهانه اختفت اهئ اهئ ضربت ام غسان على صدرها بخوف :واين اختفت الم تكوني معها ليلى :نعم كنت معها لكني تركتها ام غسان : لماذا تركتيها وحدها ياغبيه اخاف ان حدث شيء سيئ لها ياالهي رحمتك مر يومين وهم يبحثون عنها لكن لاجدوى من ذلك الانتظار مخيف ومقلق تشعر ان دقاات قلبك سوف تتوقف عندما تسمع خبرا سئ دخل الشيخ مالك متعب وهو يضرب يد بيد ويقول : ماذا اقول لوالدها يالهي رحمتك اين هي الان احمها يارب ؟! لقد اختفت شيهانه وكأنه لم يكن لها وجوود في هذا العالم ابدا ...!! عام 1660م سان فرانسيسكو قصــــــــــــــــــــر اللورد كانت ازبيلا واقفه بجانب اللورد تنظر اليه بقلق اما جاك فكان متضايق لجلوسه هنا استيقظ اللورد وجلس على السرير وهو يمسك راسه سقطت تلك القطعه المبلله من راسه نظر بدهشه عندما راى ازبيلا وجاك اللورد : ايتها الصغيره أزبيلا ماذا تفعلين هنا في غرفتي ونظر لجاك من أنت ؟!!! وماذا تفعلون في قصري !!!!!!!!!!!!! نظرت ازبيلا وجاك الى بعضهما فهم لم يستوعبا بعد اقترب جاك من ازبيلا وهمس جاك : مالذي يحدث هنا ياازبيلا ازبيلا : لا اعلم مالذي يحدث همس جاك في اذنها :أزبيلا اخبريني مانوع الدواء الذي جلبتيه للورد حتى يصبح هكذا نظرت أزبيلا الى جاك بحمق : هــــــــــــــــــــــــ ــــــــا!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!! قرع اللورد الجرس الذي يصل الى غرفه الخدم لم تكن اي أجابه نهض من السرير واخذ ينادي على آنا وجون اقبلا مسرعين وانحنيا امامه نحن في خدمتك سيدي اللورد نظر اليهم اللورد : اريد تفسيرا لما يحدث واشار الى ازبيلا وجاك :من سمح لهم بدخول قصري !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!! هنــــــــــــــا أكتفي ويتبـــــــــــــــــــــ ــــع في البارت القادم بأذن المولى اتمنى تعليقات تليق بالبارت اذا أنتم ترون ان لكم الحق في تنزيل البارت لقرآئته اليس ايضا انا بالمقابل لي حق في تعليقات عظيمه وحظور يسعدني منكم كما فعلت لكم اليوم ووضعت فصل جديد تعلقين فقط منكم ولم التفت لقلتها فكما اني اليوم اسعدتكم بالمقابل أريد منكم إسعادي ؟! لكم كل المتعه في القرآءه هنا كانت Quέέn яosalinda Madrdi ............... | |||||||||||
|
|
|
19-02-15, 12:07 AM
| #179 | ||||||||
| نجم روايتي وعضو ألتراس قلوب أحلام  
| لقد اخذتنى حكايه شيهانه جدااااااااا وياترى اختفت فيييييييين امورها هى وزوجها مريب اتمنى ان اكتشف اكثر واكثر الاسرار .....ولكن ياترى ايه اللى حدث للورد ؟؟؟؟ شكرااااا كوين على البارت ....فى انتظار البارت القادم ....تحياااااااااااتى | ||||||||
|
|
|
19-02-15, 02:00 AM
| #180 | |||||||||||
| نجم روايتي  
| اقتباس:
لاحظت ان هناك ايزابيلتين ههههههههههههههههههههههههه ههه ايزابيلا شقيقة مارسيل وماري وايزابيلا ابنة لمارغريت فاي منهما تكون ايزابيلا العاشقة الولهانة للورد والى اين سيودي بها هذا الحب من طرف واحد جاك ههههههههههههههههههههههههه هههههههه مجنون حقا يجعلني اموت من الضحك بتصرفاته وكلامه وماقصة الماركيز وماتلك اللعنة التي تحذثت عنها المارغريت | |||||||||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
6Likes
.png)
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
