آخر 10 مشاركات
جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          إمرأتي و البحر (1) "مميزة و مكتملة " .. سلسلة إلياذة العاشقين (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          عروس راميريز(34)للكاتبة:Emma Darcy(الجزء الأول من سلسلة عرائس راميريز)*كاملة+روابط* (الكاتـب : Gege86 - )           »          سلاسل الروايات لكاردينيا73 (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          اللوحة الغامضة (48) للكاتبة: كارول مورتيمور .. كاملة .. (الكاتـب : cutebabi - )           »          نقطة، و سطر قديم!! (1) *مميزه و مكتملة*.. سلسلة حكايات في سطور (الكاتـب : eman nassar - )           »          رواية واجتاحت ثنايا القلب (1) .. سلسلة ما بين خفقة وإخفاقة (الكاتـب : أسماء رجائي - )           »          عشقكَِ عاصمةُ ضباب * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : نورهان عبدالحميد - )           »          125 - الضوء الهارب - جينيث موراي (الكاتـب : حبة رمان - )           »          عندما يعشقون صغاراً (2) *مميزة و مكتملة *.. سلسلة مغتربون في الحب (الكاتـب : bambolina - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء )

Like Tree551Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-11-20, 11:31 PM   #9391

user66

? العضوٌ??? » 412889
?  التسِجيلٌ » Nov 2017
? مشَارَ?اتْي » 43
?  نُقآطِيْ » user66 is on a distinguished road
افتراضي


أهلاً أهلاً
حبيت المقدمة جداً
كثير متحمسة لتكملة الرواية
شكراً يا مبدعة على هذا الابداع


user66 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-12-20, 05:05 PM   #9392

Warda Sira

? العضوٌ??? » 460948
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 36
?  نُقآطِيْ » Warda Sira is on a distinguished road
افتراضي

رواية جميلة جددددددااااا تسلم ايدك

Warda Sira غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-12-20, 02:49 AM   #9393

لينا الصالح

? العضوٌ??? » 413943
?  التسِجيلٌ » Dec 2017
? مشَارَ?اتْي » 63
?  نُقآطِيْ » لينا الصالح is on a distinguished road
افتراضي

الروايه روعه وجميله
تسلم يديك
بيدت بالقراءه
باذن الله ممتعه


لينا الصالح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-12-20, 07:08 PM   #9394

تائبة لربها

? العضوٌ??? » 357647
?  التسِجيلٌ » Nov 2015
? مشَارَ?اتْي » 19
?  نُقآطِيْ » تائبة لربها is on a distinguished road
Rewitysmile21 روايه جميله جدا جدا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iraqia مشاهدة المشاركة
المقدمة
الساعة قد تعدت منتصف الليل بقليل ومازلت أنا في انهماكي العميق لاعادة ترتيب الخزانة العلوية ، محاولةً استغلال وقت نوم الغالي زياد قبل أن يصحو وصراخٌ يصم الاذأن يبدأ بالدوي في ارجاء البيت فلا أتمكن من اسكاته إلا عندما يستحوذ عليَّ بالكامل ، وها أنا الأن اسابق الزمن لأنتهي من مهمتي قبل أن يفتح ملاكي الصغير عينيه .
ملائكة الرحمن .. لا اعلم من هو المجنون الذي اطلق هكذا لقب على الاطفال لكن الذي اعرفه لا بل ومتاكدة منه انه لم يرزق باطفال ابدا !
سقط من الرف العلوي كتاب على راسي فصرخت :ـ أه !
صرخة ألم صغيرة أطلقتها قبل أن انحني لألتقط الدفتر وقشعريرة بدأت تدب في جسدي واحساس بالضياع والألم والتخبط عاد ليسكن روحي فينقبظ قلبي وتختنق انفاسي وأنا اتذكر احداث مرت بي غيرت تاريخي باكمله ، وكلمات بدأت ترن في اذني اعادتني الى الوراء سنين عديدة .
ـ اكتبي مذكراتك !
ـ أنا ؟
ـ نعم . وهل في الغرفه غيرك ؟!
ـ ماذا سأكتب ؟ وهل في حياتي مايستحق أن يكتب ؟
ـ اكتبي كل شي ، كل ذكرى ، كل حديث وكل احساس مررت به .
ـ حياتي أنا كلعبة السلم والثعبأن ، فما أن اتوقع اني وصلت الى النهايه حتى يلتقطني الثعبأن لينزل بي درجات ودرجات فهل هذا يستحق الكتابة ؟!
ـ وما الذي يستحق الكتابه اكثر من هذا ؟؟
ـ لكن .. ولكن من اين سأبدأ ؟
ـ من البداية .
قلّبت صفحات الدفتر وكلمات الطبيبة النفسية التي كانت تتابع حالتي حينها تقرع طبول الذكريات ..
سرت نحو الشرفه بخطوات هادئه تناقض كل اختلاجات نفسي لأتناول اقرب كرسي فألقي بجسدي المرتعش عليه . ضوء القمر المكتمل كأن يتغلغل الى روحي ليوسع لي مجرى تنفسي الذي ضاق فبدأت اكلمه كما كنت افعل سابقا :
ـ حتى انت ياقمري مصرٌ على تذكيري بما نسيته !
وفتحت الصفحه الاولى لأقرأ قصة حياتي كما كتبتها أنا في لحظات ضعفي وقوتي ، يأسي وأملى ، عنادي وخضوعي
وابتسامه ماكره تلوح بين شفتي وأنا أتذكر كيف قلّبتني الدنيا يمينا وشمالا كما أقلّب أنا اللحم في المشواة لينضج .. فنضجت سنوات وسنوات لأكبر وأنضج حتى غدوت اكبر من عمري .

الفصل الاول
رن جرس المدرسه معلنا انتهاء الدوام في ثانوية النخبة وخرجت البنات من المدرسة . بعضهن مسرعات والبعض الاخر كنَّ يتمايلن ببطء ودلال .
أنا كنت من أوائل من خرجن لأني سرقت دفتر مذكرات شيماء انتقاما منها بعدما هزأت بي امام الفصل بأكمله الأسبوع الماضي وجعلت الفتيات يضحكن عليّ ، فأنا الأصغر سنا بينهن ومع هذا فقد كنت اكثرهن ذكاءً وتفوقا . كنت انظر لعلاقة الفتاة بالشاب على انها شيء تافه لا يستحق إضاعة الوقت به مثلما كنَّ اغلبيتهن يفعلن .
أخذت كلماتها ترن في أذني فتثير في نفسي موجة من الغثيان والتقزز وهي تشمر بيدها وتهتف امام البنات بصوتها العالي المزعج :
ـ زينة لن تتزوج أبدا ليس لأنها لا تؤمن بالزواج كما تدّعي بل لأنه لا يوجد مخبول واحد يفكر بالتقرب لها ولو عرضا بإلقاء رقم هاتفه مثلا .
لم أشعر بالغيظ في حياتي كما احسست ساعتها ، فرددت عليها اليوم بسرقة دفتر مذكراتها واخذت أقرأ امام جميع الطالبات مقتطفات من قصه عشقها لابن عمها حسين ، بنفس أسلوب الاستهزاء الذي تكلمت به عني في الأسبوع الماضي فجن جنونها واخذت تطاردني وأنا اركض فرحه مستمتعة بانتقامي وفي يدي كنز شيماء وكل اسرارها ولن يهدأ لي بال حتى افضح كل كلمة كتبتها امام الجميع !
ـ لن تفلتي مني يا صعلوكة ! سأمسك بك وانتف لك شعرك !
التفت نحوها وأخرجت لها لساني لا غاضتها اكثر ، وبدأت أردد ما كنت قد قرأته سابقا في الصف بصوت عالٍ وأنا في الشارع :
ـ فارتجفت يدي ودقّ قلبي بجنون عندما لامست يداه كأس الماء الذي احمله ..
وفجاه وفي غمره انشغالي بالقراءة والالتفاف الى
الوراء ، اصطدمت بشاب فتبعثرت اغراضه وكتبه ارضا . رمقني بضجر ولكني لم أعِرهُ اهتماماً وواصلت الركض وأنا أضحك دون خجل وكأن الدنيا ملك لي وحدي فها هو يوم الانتقام ! بعد اليوم لن يجرؤ احد ابدا على العبث معي
ـ قولي اسفه على الأقل !
صاح الشاب بعصبيه وهو يلملم أوراقه وكتبه التي تناثرت في كل حدب وصوب .
ـ آسفة .
قلتها لمجرد انه طلبها وليس لأني احسست بالذنب تجاهه . توقفت شيماء عن اللحاق بي فجاءه وأخذت تساعد الشاب ، فتعجبت منها واخذت ألوِّح لها بالدفتر وكأنني أقول لها
" أن رقبتك في يدي "
ـ دفتر مذكراتك معي !
لم تلقِ شيماء لي بالاً واستمرت تساعد الشاب ووجنتاها قد تلونت بلون الخجل الأحمر بعد أن وشوش لها الشاب بشيء وضحك الاثنان على اثره ، فعدتُ ادراجي وقد فقدت متعة إغاظة شيماء والفضول يتملّكني لمعرفة سبب ضحكاتهم .
ـ شيماء ، ما بك هل غضبتي ؟
وهنا وبسرعه انقضت شيماء على شعري واخذت تسحبه بعنف وأنا اصرخ متوسلة :
ـ اتركيني ! خذي الدفتر واتركيني !
ـ أخبرتك أن هذه الطريقه افضل من الركض خلفها طوال اليوم !
قهقه الشاب وهو يرى شيماء تشد شعري وأنا أتألم .
نظرت نحوه بحقد وعيوني تشع غضبا وكرهاً :
ـ أيها الكريه ، اعلم انها فكرتك .
اخذ يضحك وهو يلوح لي قبل أن يركب سيارته ويبتعد وأنا اتوسل شيماء تاره واحاول مساومتها تاره أخرى حتى اعطيتها الدفتر فتركتني وحدي أدلّك فروة رأسي المتألمة .

***********
دخلتُ مكتبة العم توفيق بسرعه وأنا اهرب من عماد بعد أن كدتُ احطم نافذة سيارته عندما رميته بحجر عندما اخذ يعاكسني .
ـ لن تكوني لغيري يا مهرتي الجامحه !
عماد يزعجني بإصراره على انتظاري بعد انتهاء مدرستي للحاق بي حتى باب بيتي ، فأجبته وأنا احمل بيدي حجر
كبير :
ـ ابتعد عني قبل أن احطم رأسك !
من حس الحظ أني أخطأت التصويب فأصاب الحجر الشجره القريبه من الشارع ولم يصب سيارته .
عماد كأن شاباً محترماً وهو على وشك التخرج من كلية العلوم وذو سمعه طيبه بين سكان حيّنا ولم تكن تنقصه الوسامه ، ولكني كنت اكره أن يتبعني كظلي كلما خرجت من مدرستي لأسير عائده لبيتي القريب من مدرستي .
ـ كادت تحطم سيارتي يا عم توفيق !
ـ عماد يا ولدي لم أعهدك بالشاب العابث فلمَ تلحق بزينة ؟!
ـ أنت تعلم ما نيّتي .
ـ اعلم يا ولدي ولكن الوقت مازال مبكرا جدا .
ـ اجل .
استمعت لعماد بينما كنت اسير لداخل المكتبه والفضول يدفعني لمشاهدة الشخص الذي كأن يجلس القرفصاء وهو يبحث في الرف الأول وعماد مازال يكلم العم توفيق وقد توردت وجنتاه وهو ينظر أرضا من شدة خجله .
ـ زينة ، هل حاولت الصاق تهمة سرقة سيارة به ؟
جفلَت عندما صرخ العم توفيق بصوته الخشن وعدتُ بسرعة الى حيث كأن يقف لأواجهه وقد تلون وجهي بكل الوان الطيف الشمسي حرجا وخجلا ، ولسان حالي يلعن حظي العاثر !!
ـ هل ستصدّقه الأن يا عمي وأنا التي جئت اطلب حمايتك ؟
ـ تكلمي هل حدث فعلا أن قمت بتشغيل جهاز انذار حماية السيارة لتنطلق الصافرة وتتهمي بها عماد ؟
صوت قهقهات عالية داعبت اذني لأكتشف بأن ذاك المولي لنا ظهره هنالك لم يكن مستمعا للحديث فقط لا وبل مستمتعا به أيضا ، فقررت أن أتكلم لأدافع عن نفسي أولاً ولأثير غضب صديق والدي ضد عماد ثانياً . عليَّ أن أنجو هذه المرة فأفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم ، وبعدها لن اسمح لعماد باستفزازي أبداً !
ـ عم توفيق ، لسانه طويل وهو يتحرش بي !
ـ زينة كفى صبيانيه ! سوف اشكوك الى زياد .
ـ لا تفعل يا عمي ارجوك !
ـ إذن تأدبي ، وانت يا ولدي كفّ لسانك عنها !
تكلم عماد وهو ينظر لي بطرف عين وابتسامه ماكره تتراقص بين شفتيه استفزني لأرميه بحجر اخر على رأسه هذه المرة !
ـ تعجبني بشراستها هذه !
ـ عماد يا ولد !!!
صرخ العم توفيق ونظر إليه بغضب .
ـ آسف .
فرصتي أنا الأن وعليَّ استغلالها ! تكلمت وشعور بنشوة الانتصار يطغي على كل ملامحي الفتيه :
ـ أرأيت يا عمي ؟ لسانه طويل ! خذ هذه العصا واضربه .
ـ زينة !!!
خرج عماد غاضبا بعد أن صرفه العم توفيق من المكتبه وأنا اضحك بمرح مزهوة بنفسي وبانتصاري فاقترب عم توفيق وقرص اذني بقوة :
ـ متى ستكبرين ؟؟
ـ اخ ، اخ ! اتركني .. أنا لا احبك !
ـ أف ، كم انت شقية ! كأن من المفروض أن تكوني صبياً بشقاوتك هذه ! لقد تجاوزت كثيرا هذه المره يا زينة عندما تعمدت اطلاق جهاز الإنذار لسيارة متوقفه على الرصيف فقط كي تتهمي عماد بسرقتها .
قهقهت ضاحكه وأنا أتذكر ارتباك عماد وهو يحاول أن يشرح للرجلين الذين خرجا يركضان ما حدث .
استفزت ضحكاتي العم توفيق فسحب اذني بقوة اكبر ولكنه ابعد يده بعد أن كنت على وشك البكاء متألمه وقال :
ـ تعالي ، سأوصلك للبيت حتى اشكوك لوالدك . هو السبب في كل شقاوتك هذه .
التفتَ الى داخل الدكان الصغير المليء بالكتب الثمنية والنادرة وقال :
ـ خذ وقتك يا ولدي فلن أتأخر .
ـ شكرا لك .
اجاب صوت خشن من الداخل .
أوصلني العم توفيق لبيتي القريب ووعد أن يعود في المساء ليخبر والدي بما فعلت .
ـ ارجوك عمي لا تخبره بما فعلت !
توسلته أن لا يفعل وكل املي أن يشغله ذاك الرجل الباحث بين كتبه عني .
ـ وهل تهتمين ! هذا غلط زياد . لقد افسدك بدلاله المفرط
لك .
وبخني والدي بعد أن خرج العم توفيق من بيتنا مساءا ولكنه توقف ما أن شاهد الدموع تترقق في عيوني .
ابي جنتي في الدنيا واغلى ما املك فأنا قادره على احتمال التوبيج من جميع سكان الأرض عداه هو ، رجل احلامي الوحيد .
ـ ابنتي ، سياتي يوم لن استطيع حمايتك فيه .
كانت كلماته حزينة يائسه هذه المرة ولكني لم اكن بالنضج الكافي ساعتها حتى الاحظ المقصد الخفي بين طياتها.
احتضنت ابي بكل قوتي :
ـ انت أروع رجل في العالم يا ابي وستكون دوما الى جانبي واعدك باني سأكون الأولى .
وستكونين فتاه مؤدبة أيضا ولا تزعجين أحدا بتصرفاتك الطائشه .
ـ أعدك يا ابي الوسيم .
ضحك ابي وقبل خدي بينما تقدمت والدتي وهي غاضبه مما سمعته عني من العم توفيق .
ـ هكذا ضحكت عليك يا زياد بدمعتين وقبلة ؟!
ـ امي ، انت تغارين لأن ابي يحبني اكثر منك .
قهقه ابي بمرح وهو يغمز لي بعينه عندما بدأت والدتي تشتاط غضبا وتهددني بالضرب كما تفعل عادة بوجوده . اما في غيابه فقد كنت الاقي منها العقاب القاسي ولأصدق القول فقد استحققته في اغلب المرات .
ـ سأضربك !!
ـ اتركيها يا وداد فلتعش عمرها فهي مازالت صغيرة .
ـ إنها في السادسة عشر و بنات عمها الأصغر منها تزوجوا واصبحوا أمهات !
ـ لا تقارني زينة يا وداد ببنات طه فحياه الريف تختلف .
ـ أنا لن اتزوج !
قاطعتهم بسرعة لأصحح معلومة الزواج التي أصبحت اسمعها في كل مكان فأنا لن اتزوج ابدا !
ـ لغرفتك بسرعة وهذه المرة أنا من سيضربك إذا اسأتِ الأدب ولن يشفع لك والدك .
ركضت لغرفتي وأنا فخوره بدفاع والدي عني في كل مره ، فلربما الفتيات في مدرستي كانت لهنّ قصة عشق خاصة بهنّ ولكن بالنسبه لي ، فقد كانت علاقتي بوالدي قصة عشقي التي لا تنتهي أبدا .

روايه جميله جدا جدا


تائبة لربها غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-12-20, 03:12 AM   #9395

مرمرة زو

? العضوٌ??? » 480828
?  التسِجيلٌ » Nov 2020
? مشَارَ?اتْي » 67
?  نُقآطِيْ » مرمرة زو is on a distinguished road
افتراضي

9موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

مرمرة زو غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-12-20, 05:43 PM   #9396

التوووت

? العضوٌ??? » 481608
?  التسِجيلٌ » Dec 2020
? مشَارَ?اتْي » 23
?  نُقآطِيْ » التوووت is on a distinguished road
افتراضي

مساء الخير جميعا
الرواية حماس شكلي بخلصها بيومين 😂😂


التوووت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-12-20, 05:55 PM   #9397

afrah1414

? العضوٌ??? » 413138
?  التسِجيلٌ » Dec 2017
? مشَارَ?اتْي » 396
?  نُقآطِيْ » afrah1414 is on a distinguished road
افتراضي

شكراااااااااااا

afrah1414 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-12-20, 01:17 AM   #9398

مروه ابراهيم علي

? العضوٌ??? » 481626
?  التسِجيلٌ » Dec 2020
? مشَارَ?اتْي » 5
?  نُقآطِيْ » مروه ابراهيم علي is on a distinguished road
افتراضي

بعد اذنكم ممكن حد يقولي ليه فصول الروايه مخفيه

مروه ابراهيم علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-12-20, 01:56 AM   #9399

مروه ابراهيم علي

? العضوٌ??? » 481626
?  التسِجيلٌ » Dec 2020
? مشَارَ?اتْي » 5
?  نُقآطِيْ » مروه ابراهيم علي is on a distinguished road
افتراضي

يا جماعه عايزه حد يفهمني ازاي افتح فصول الروايه وليه بتكون مخفيه

مروه ابراهيم علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-12-20, 02:03 AM   #9400

مروه ابراهيم علي

? العضوٌ??? » 481626
?  التسِجيلٌ » Dec 2020
? مشَارَ?اتْي » 5
?  نُقآطِيْ » مروه ابراهيم علي is on a distinguished road
افتراضي

تسلمي جميله جدا

مروه ابراهيم علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:44 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.