|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: بعد انتهاء الرواية تحبوا اكتب رواية جديدة ولا لأ وبدون اي مجاملات محتاجة اعرف رأيكم | |||
نعم | 43 | 97.73% | |
لا | 1 | 2.27% | |
المصوتون: 44. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-04-24, 04:00 PM | #4972 | ||||
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mona mohamed الى آل روايتي الأعزاء لقد قررت ان اكرر تجربة الكتابة واعود برواية جديدة فكرتها كانت في رأسي منذ اكثر من عام وحتى الان أحاول ان انقل افكاري المتزاحمة في رأسي لأكتب فصول هذه الرواية التى اتمنى من كل قلبي ان استطيع ان انقلها لكم كما تخيلتها وكما راودتني في خيالي والتي أتمنى ان تعجبكم وان تكون افضل من سابقتها التي كانت مجرد تجربة ... بعض شخصيات الرواية اشخاص حقيقيين اعرفهم وان كانت معرفة بعيدة لكن قصتهم اثرت في والبعض مجرد خيال ... الرواية مزدحمة الشخصيات لكن أتمنى ان يسع صدركم لكل شخصية فيهم تصاميم مهداة للروايه اترككم مع المقدمة المقدمة " حبيبتي ارجوك استيقظي ... انت تعذبيني وتحطمي قلبي ... اعلم انك تسمعيني جيدا لقد اخبرني الأطباء بأنك افقت من الغيبوبة وانك تحدثت اليهم اذا لماذا تتجاهليني ؟... انا اسف اصرخى في وجهي اضربيني لكن افتحي عينيك " كم رغبت أن تسد اذنيها في هذه اللحظة كي لا تستمع الى صوته ... لقد أصبحت تكرهه من كل قلبها ... أصبحت نادمة على زواجها من هذا الشخص الكريه قاسي القلب ... لا تدري كيف تحول الى ذلك الوحش العديم الإنسانية بعد أن كان يعشقها ويخاف عليها ... لقد حطم قلبها قبل ان يحطم عظامها ... لقد طعنها في شرفها وهي التى تربت على يديه منذ نعومة أظافرها ... انها تود بشدة لو تقوم وتمسك برقبته بين يديها لتعتصرها وتزهق روحه التى فعلت كل شيء لتؤذيها وبذلك تكون ابنة أبيها على حق ... قاتلة ابنة قاتل . خرج من الغرفة بعد ان يأس في حثها على الكلام فوجد امه جالسة على احد المقاعد تنتظره ... هبت واقفة لتسرع الخطى ناحيته وتسأله " هل استيقظت الهانم ام لا تزال تأبى ان تتكرم علينا برؤية وجهها ؟ " شعر بالاختناق من كلام والدته فطلب منها ان تخفض صوتها الذى تعمدت ان تجعله عاليا لتسمعه زوجة ابنها ... سحبها من يدها ليجلس بها على المقعد وقال لها أخيرا بهدوء يخفي ورائه عواصف من الغضب " أمي ان ماسة مجروحة للغاية وانا لا ألومها لقد آذيناها كثيرا واعتقد انها بحاجة الى القليل من الوقت لكي تتخطى صدمتها بعد ما فعلته بها " ردت عليه بحنق " وما الذى فعلته لقد كنت تهذبها لقلة أدبها فهي شئت ام ابيت ابنة قاتل فكيف ستكون اخلاقها لقد كان خطأي الأكبر ان تصورت انها مختلفة ووافقت على زواجك منها تنفيذا لرغباتك بعد ما رأيته في عينيك من عشق لها وهي لا تستحق " نظر الى أمه بيأس وقلة حيلة وقال بألم " بل انها تستحق كل خير وتستحق زوجا افضل مني ... أنا لم اعاملها كإمرأة محترمة بل كنت دائما أشك في تصرفاتها واراقبها ان ذهبت الى أي مكان وكأن الامر تحول الى هاجس يلاحقني كلما رأيتها أمامي وتذكرت ما حدث في الماضي لأصب عليها غضبي وحنقي وكأن لها ذنب فيما حدث قبل خمسة عشر عاما " أمسكت أمه بكتفيه وطلبت منه ان ينظر في عينيها فاستجاب لها لتقول له بصدق " يامن يا حبيب أمك انا لم ارغب ان يحدث كل هذا لكن انت محق لا شيء يمكنه ان يمحو الماضي وماسة سيظل ماضيها يلاحقها أينما ذهبت وسيظل عارها أكبر من ان يمكن احتماله ... انا أخطأت في حقك عندما ادخلتها الى منزلنا كان علي ان اتركها في احدى دور الرعاية لتكبر بعيدا عنك ... كان على ان ازوجك ممن تستحقك ... كان على ان .... " قاطعها " أمي ماسة هي حبيبتي وما حدث كان قدرنا معا وعلينا ان نواجه العالم سويا لكن أولا على ان اعيد اليها بسمتها مرة أخرى " لم ينتظر جواب أمه وغادر المشفى وفي قلبه أمل في ان تعود اليه حبيبته يوما ما . ************************************************** ******************** سأحاول تنزيل فصل كل اثنين ان شاء الله المقدمة .. اعلاه الفصل الاول الفصل الحادي عشر ج2الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر ج1 الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر ج1 الفصل الثامن عشر ج2 الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الفصل الواحد و العشرون الكاتبة : mona mohamed تصميم الغلافين الرسمي والاهداء : انثى الهوى تصميم قالب الصفحات الداخلية : حلا تصميم الفواصل ووسام التفاعل المميز : كاردينيا73 تصميم البنر الاعلاني : غزل رابط تحميل الرواية كاملة ككتاب الكتروني المحتوى المخفي لايقتبس | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|