آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: من من الشخصيات اجدت ابرازها اكثر ؟ | |||
| أميرة |     | 56 | 57.14% |
| أرسلان |    | 30 | 30.61% |
| أروى |    | 11 | 11.22% |
| ياسر |    | 14 | 14.29% |
| ليلى |    | 12 | 12.24% |
| آدم |    | 8 | 8.16% |
| إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 98. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-07-15, 01:33 PM
| #303 | ||||||
| مشرف منتدى الديكور وعضو مميز في القسم النفسي وبطل اتقابلنا فين ؟وقلم مميز بالقسم الأدبي 
|  واصلي مينة كما انت و حمرينا وجوهنا انت رائعة و كتاباتك في تقدم واضح لي عودة هنا *************************** موفقه  ************************ تقبلي مودتي الدائمة | ||||||
|  |
|
17-07-15, 08:33 PM
| #305 | ||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات  
| اهلا حبايبي عارفة تاخرت عليكم كتيير بس النت زفتتتتتتت عيد مبارك كل عام وانتم بخير اشتقتلكم كتيير بعد هالغياب اترككم مع الفصل . الفصل السابع: قال أرسلان:" أنت قريبة أميرة" ابتسمت بتوتر و قالت ببشاشة ظاهرية :" نعم أنا ابنة عمتها ، من حضرتك ؟'' نظر إليها بعمق:" أنا زوجها أرسلان " رأى امتعاضها و غضبها فسارع بالقول :" مهلا لا تتسرعي ، أنا احتاج إلى مساعدتك" اتسعت عيناها بصدمة و قالت بفظاظة:" بما انك مديري لا أريد أن أتصرف معك تصرفا لا يليق" أشارت إلى الباب و هي تقول ببرود:" تفضل ، لدي عمل انهيه" هتف بنفاذ صبر :" يا آنسة أنا أحبها حقا و أريدها أن تسامحني" رفعت رأسها إلى عينيه فرأت الصدق و العشق الخالص ، لكن مع ذلك قالت بجفاء :" حقا أنت تحبها ! لما خنتها إذا ؟ جعلتها تعاني، حتى أنها حاولت الانتحار لو لم تجدها الخادمة لكنت الآن اذكر اسمها منسوبا بالمرحومة ! كانت كل ليلة تتلوى في فراشها و تبكي في صمت و أنت ماذا كنت تفعل ؟ أكيد كنت...." صمتت و قد أدركت متأخرة أنها قالت ما لا يتوجب قوله من ملامح ارسلان ، أسبل أهدابه بطريقة مستها هي شخصيا ، نهض ثم أغلق الباب ورائه بهدوء. ********************** اندمجت بعد فترة في العمل و عقلها يقول( لا يجب عليك أن تساعديه فهو سيؤلمها أكثر) أما قلبها يذكرها ببكاء أميرة كل ليلة ، زفرت أروى بيأس و شردت بعيدا ، طرق في الباب اجفلها ، دخل ياسر ليقاطع انفعالاتها ، نظرة عينيه كانت كفيلة بأن تلجمها ، قال بغضب:" انتم النساء لا تفقهون شيئا ، تريدون فقط أن تلفوا الرجال حول أصابعكم النحيلة ، الرجل ليس كائن معدوم من الخطأ .." قاطعته أروى بهدوء متحكمة بمشاعرها لكي لا تفضح أمام هذا الهمجي :" و أنا لم اقل العكس لكنكم تأخذون ما هو من حقكم بطريقة خاطئة" رفع حاجبه و تجاهل كلامها بل قال:" انتم تفضلون الخنوع و الحرية أليس صحيحا" تاهت عيناها و شعرت انه لا يتكلم عن أميرة و هل يعرفها ليحكم عليها بهذا الشكل ، تأمل عيناها تنظران إليه تائهتين لما يشعر أنها تستعمل براءتها و عينيها لتسولي على القلوب إنها جنية شريرة ! أدار ظهره لها و كاد أن يخرج ، تراءت لها صور أمها و والدها الخانع و والدتها المتسلطة ، تجاهلت كلامه و حملت الملفات المترجمة لتعطيها له ، همست باسمه ،شعرت بالدوار لكنها تحاملت على نفسها ، تجمعت الدموع في عينيها فأطلق ضحكة خشنة و هو يقول:" كفى دراما" ، شعرت أن الملفات كأنها صخور و المسافة الفاصلة بين المكتب الباب طويلة جدا ، أخيرا وصلت إليه فور أن اخذ الملفات بدأ كل شيء يدور حولها و صورته مشوشة ، سقط مغشيا عليها أحاطت يديه الصلبتين خصرها و شتيمة أطلقها ياسر كانت في غيبوبة همست بدون وعي :" أبي لا تتركني " لتلصق نفسها بصدر ياسر مغمضة عينيها بإرهاق. ************************************************** ************************* رشت قليل من المياه على وجه سهيلا و هي تشعر بالذعر ، أخيرا فتحت عينيها ببطء ثم رمشت لتستوعب ماذا حصل ، سرعان ما نزلت الدموع من عينيها و هي تتشبث بيدها تتوسلها :" أرجوك يا ليلى أنكري ما حصل معك ، اخبريني أن ما حصل معك مجرد مزحة" بكت ليلى بهستيرية و نزعت يديها من بين يدي والدتها و هي تتلمس نفسها بقرف و أتتها رغبة في الاستحمام ، أخذت تنتفض و تلمس جسدها بعنف تود لو تمزقه و هي تردد:" أنا قذرة ......و عفنة لم...... أقاومه بشراسة...... اكبر ، لقد اغتصبني....اغتصبني....أتمنى...? ?و مت ....و لم يحدث..... لي هذا...." مع كل كلمة كانت شهقاتها تزداد ، فتح الباب بقوة مما جعلها تجفل هي و أمها و تنتصب واقفة ، قابلت عيون والدها التي تقدح شررا و هو يوق بنبرة مملؤة بالخزي:" أمنيتك في محلها....." قطع المسافة الفاصلة بينهما ليجذبها من شعرها و مسح بها الارض لتمسك به أمها و هي تقول بتوسل باكي:" اتركها يا فؤاد...أرجوك تعقل..ليست هي السبب فيما حصل...." أبعدها بعنف و هو يقول بوحشية:" إنها السبب لو لم تتعرف عليه لما حدث كل هذا..." كانت تصرخ و تتوسل إليه أن يسامحها و أن الأمر لم يكن خطأها و هي تردد:" أبي...... أنا أرجوك ....سامحني...أتوسل إليك اقتلني و لا تفعل معي هذا " أكمل جرها من شعرها بقسوة بالغة حتى تخدرت من الألم و ما عادت تشعر بشيء سوى ذلك المنبع الداخلي، منبع مليء بالدماء و هي تائهة تبحث عن اثر الجرح ! كان يوجه لها الشتائم و يوجه لها الضربات في كل ركن من جسدها و عويل أمها سهيلا يصلها ، محاولاتها لإبعاده كلها باتت بالفشل زجرها بصوته لكي تتوقف عن توسله :" اصمتي أيتها ال.......لقد غرست وجهي في التراب و تربية أمك ضاعت هباء ؟ و مع من ؟ مع ابن تلك الأجنبية لن تدخلي هذا البيت أبدا" أكمل جرها عبر السلالم ، توقف بكاءها و سكنت حركاتها العشوائية و نظراته توحي أنها حشرة يداس عليها ،رماها في البهو فتكورت على نفسها تقابل عيون سهيلا الباكية فتح الباب ثم ركلها بقدمه تأوهت بصمت و وقعت عند حذاء اسود لامع و صوت رجولي هتف بغضب :" اتركها "رفعت رأسها بتعب و همست و كأنها تتقيأ :" أيها الحقير ارحل.." أحاط بها الظلام ناقلا إياها إلى غمامات بيضاء و ذلك السلام المؤقت احتضنها بشوق. ************************************************** ************************* دخلت إليها السكرتيرة و قالت بتهذيب:"آنسة أميرة هناك شخص ما يود مقابلتك" أومأت لها بالإيجاب و انتظرت لحظات ليسبق عطره دخوله ، رفعت رأسها إليه ببرود و قالت له بنبرة عملية:" تفضل بالجلوس" همست داخلها( تجلس فوق الشوك إن شاء الله) رفع حاجبه باندهاش و قال بصوته الرجولي الخشن :" هل ستسمعينني ؟" أومأت له بنفس العملية ، جلس قبالتها يتأمل وجهها بصمت تبدو و كأنها كبرت عشرة أعوام إضافية منذ آخر مرة رآها فيها ، وجهها يدل على أنها مرهقة كثيرا، أخيرا تكلم بصوت مزيج بين الهدوء و العشق الخالص مع الصدق:" أميرة أنت حبيبتي و جزء من روحي ، لا استطيع السماح لك بالابتعاد أكثر و لن أيأس على أمل أن تسامحيني يوما ما " نظرت إليه طويلا تتأمل تقاسيم وجهه الوسيمة ، أومأت له ، فانصدم من ردة فعلها ، لم يجد سببا آخر للبقاء هناك ، حمل نفسه و أمله تبخر مع إيماءتها اليتيمة ، إلا أن جزءا منه أمره بأن يحاول لاسيما بعد أن علم ما كنت تعانيه بسببه ، همس و هو يستدير إليها ببطء :" إلى اللقاء أميرتي" مست تلك الكلمة أحاسيسها فور أن أغلق الباب خلفه أخذت أميرة تبكي ، لا تعلم لما... ! سوى أن لديها رغبة بالبكاء. ************************************************** ************************* رفعت وجهها الشاحب ثم شكرته بخفوت ، فور أن وقعت بين يديه جرى بها إلى طبيبة الشركة و قد قالت له أنها متعبة نفسيا و جسديا و عليها الراحة ، قليل من الذنب تسلل إليه رغما عنه إلا انه كان واقف له بالمرصاد، رغم أن صديقه كان يبدو عليه بعض الحزن الذي أخفاه خلف قناع البرود و الصرامة إلا أن رغبة لديه دفينة في إيذائها ، حين سمع كلامها ثار و أتته رغبة في أن يفرغ كل ما به فيها ، كانت صامتة طوال الوقت و حين همست باسمه بذلك الصوت الضعيف ارتعش شيء ما بداخله ، حين استدار إليها هاله منظر عيونها الدامعة فأراد أن يتغلب على مشاعره بتلك السخرية ، لينتهي الامر بوقوعها بين ذراعيه و همسها الذي اثار حيرته ...أبي.. !، كم هي مستفزة ! حتى بشكرها الخافت، تحت أنظاره رتبت نفسها تجاوزته ببساطة عائدة إلى المكتب بتعب واضح و عيونه تحرق ظهرها حرقا و قد علم أن هذه الفتاة بدأت تخرجه عن طوره المعتاد....! ************************************************** ************************* استيقظت ليلى و هي تجد غرفتها فارغة، شعور من البرود و الوحدة لفها ، لا احد في غرفتها يساندها ، نبذت كوباء قاتل ، فجأة تذكرت أنها فقدت وعيها حين وصل ذلك ال***، أرادت أن تعلم ما حدث بالأسفل ، نهضت من على السرير بترنح و نزلت السلالم ، اقتربت من باب مكتبها فوصلتها أصوات غاضبة ، زادت من اقترابها لتفهم ما يدور هناك سمعت صوت والدها يهدر :" لي هناك خيار آخر أمامكم ستتزوجها فقط حدد التاريخ و ستتم الأمور على خير و ....." لم تسمع باقي الكلام و هي تتراجع و كأن ذلك الباب أفعى ستلدغها في أية لحظة، مستحيل...... ! لن تتزوج ذلك القذر، موجة غثيان ضربتها لتصعد السلالم ركضا و أفرغت كل ما في جوفها، اغتسلت بعدها ارتمت في أحضان سريرها تسد شهقاتها بوسادتها، لن تسمح له بالاقتراب منها أبدا لن تستطيع أبدا تحمله.... ! دخلت إلى الحمام بعد أن استحمت ارتدت ثوب نومها الحريري المناسب لهذا الجو و في نيتها النوم لكن والدها فتح الباب و قال بقرف و خزي :" ستتزوجين به الأسبوع القادم ، و إن أثرت أي شكوك ، تكونين قد وضعت نهايتك بنفسك.." أغلق الباب خلفه ببساطة.....ببساطة.. ! قرر في مكانها و هاهي تساق كالنعجة المستعدة للذبح دون حتى إن يسمح لها بالاعتراض. ************************************************** ************************* ركبت أميرة سيارتها بسرعة ، لمحت ارسلان ينظر إليها عبر زجاج سيارته مبتسم بحب ، فور أن التقت عيناهما خفق قلبها حبا و عشقا به ، لقد استطاعت الاعتراف لنفسها بأنها ما زالت تحبه لكن الخيانة ليست بالشيء الهين عليها و لاسيما امرأة مثلها معتزة بنفسها و بكبريائها...أخفضت أهدابها هي تستطيع أن تسامحه لكنها لا تستطيع أن تعانقه ، انطلقت بسيارتها إلى البيت و لم تمر سوى نصف ساعة و قد وصلت إلى البيت ، لقد اشتاقت إلى ليلى كثيرا و لديها فضول يأكلها لمعرفة ماذا يدور الآن بينها و بين السيد رحال فلقد أتى إليها و طلب منها العنوان ، فكرت باستمتاع إنهما يليقان ببعضهما كثيرا ، وجدت أروى جالسة في الصالة مندهشة فور أن رأتها هتفت بذهول :" ليلى ستتزوج بعد أسبوع" ضحكت أميرة من تسرعه لتقول بعدها بخبث:" حسنا لقد كنت أعلم" ضربتها أروى بالوسائد و قالت بحنق:" يا لكما من شريرات .. ! لما لم تخبراني ؟" رفعت أميرة يديها باستسلام و هي تقول ببراءة:" حقيقة أنا علمت صباحا و قد أعطيته عنوان بيتها" ضحكت أروى و بدأتا بالتكلم بأمور عادية بعد العشاء اعتذرت أميرة من أروى و صعدت إلى غرفتها أما هي بقيت قليلا تفكر لتلتحق بعدها بأميرة أثناء مرورها بغرفتها سمعت نشيج مكتوم ، دخلت إلى غرفتها غيرت ملابسها ، اندست داخل فراشها لم يبقى لها سوى هذا الحل لكي تسعد أميرة طبعت رقمه ثم أرسلت له رسالة:" حسنا سأساعدك". ************************************************** ************************ بعد أسبوع: تألقت ليلى بفستان زفاف خلاب ، ملتصق بجسدها كجلد ثاني لها قصير من الأمام أما من الخلف فهو طويل ..طويل جدا يتسحب معها في مشيتها، سرحت شعرها بتسريحة بسيطة و زينة خفية ينسدل على وجهها خمار من الشيفون الناعم، تأملت وجهها طويلا هل عليها أن تهرب الآن لكن أحلامها بالهروب تبخرت حين تأبطت ذراع والدها يقودها إلى عريس اللقطة عفوا إنها تقصد عريس القذارة ، غطت شعرها بخمار و امسك بيدها فتشنجت و كادت أن تتقيأ إلا أنها أمسكت نفسها بقوة، سألها المأذون هل تقبل أن يكون زوجا لها صرخة لم تتجاوز حدود حلقها( لا ...لا أريد) إلا أنها همست بانكسار:" نعم...أوافق.." نظرت إلى أميرة و أروى اللتين غضبتا منها لأنها قبلت بعد أن حكت لهما ذلك السر احم عارها ، لم يلوماها كأمها سهيلا بل ساندوها و اخبروها إن كانت لا تريد ستحاربان معها ، لكنها كانت اجبن من أن تفعل هذا... ! تعالت الزغاريد من حولهما و شفتيه اقتربتا من جبينها تراجعت للخلف إلا انه جذبها رغما عنها و قبلها ببرود جعلها تشمئز من نفسها و زجاج مبلل بقطرات الندى زين عيونها و هو يقودها إلى كرسي العروس. ************************************************** ************************* كانت عيون ياسر مسلطة على أروى ، ارتدت ثوب ازرق طويل بفتحة كبيرة أظهرت سلاسة و نعومة ظهرها ، شعرها تركته على جانب واحد و غرتها تزيدها فتنة حتى زينتها لم تبالغ بها اقتصرت فقط على الكحل ، همس في سره ( إنها فاتنة حقا) ابعد نظراته عنها بصعوبة ينتظر صديقه أرسلان لعله يلهيه عن تلك القابعة في الزاوية. ************************************************** ************************* بدت كنجمة الحفل بثوبها الفضي المشع القصير ، احمر شفاه فاقع ، و شعر مموج بإغراء ينسدل خلفها بحرية و كأن العاب نارية تفرقعت داخله غير قابل للترويض، كانت تعلم أنها جذبت الأنظار كعادتها ، لكنها بقيت منطوية على نفسها و حزينة في ركن ما ، لما كانت تكذب حين كانت تقول أن وجوده في كل أوقاتها يزعجها بل كانت سعيدة و ها هو قد اختفى منذ 5 أيام اشتاقت له كثيرا ، أسبلت أهدابها و كادت أن تبكي ، و كأن لديها الإحساس السادس فقد شعرت بوجوده رفعت رأسها بقوة بحثت بعينيها عنه ، فور أن لمحته سقطت تلك الدمعة الحبيسة مختلطة بكحلها لقد ذبحها مرة ثانية ....؟ آسفة اذا كانت في اخطاء املائية صار لي مشكل في الوورد بدي تعلييقات حلوة على الفصل ما بسامح حدا يدخل يقرا بصمت على الاقل تكون عيديتي كل الايام هههههههههههههههههههههه عارفة اني طماعة قراءة طيبة امووووووووووووه. | ||||||
|
| |
|
17-07-15, 08:38 PM
| #306 | |||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
نورت الرواية اخ رسيم تسلملي يا رب منتظراتك ودي لك  | |||||||
|
| |
|
17-07-15, 09:26 PM
| #307 | |||||||||||
| نجم روايتي 
| كل سنة و انتى طيبة مينا و عيدك مبارك إن شاء الله الفصل اجتمعت فيه مشاعر و احاسيس مختلفة من القهر للغدر للظلم و الحقيقة اكتر واحدة مشفقة عليها ليلى ايه ذنبها انها اغتصبت و والدها يعاملها بالوحشية دى و للاسف مجتمعنا الشرقى بيحاسب البنت كأنها كانت موافقة على الاغتصاب و الرجل الشرقى مش حيتغير سواء عايش فى الوطن العربى أو فى بلاد الغربة التقاليد موجودة و مدفونة جواه و النظرة السطحية عن المرأة بتظهر وقت اللزوم . يا ترى اتفاق اروى مع ارسلان كان السبب فى بكاء اميرة فى نهاية الفصل ؟. التواقيع جميلة جداً و انا بعتذر لو بهنيكى متأخر . كل سنة و انتى طيبة يا مينا | |||||||||||
|
| |
|
17-07-15, 09:28 PM
| #308 | |||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
 | |||||||
|
| |
|
17-07-15, 09:32 PM
| #310 | |||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
| |||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
7Likes
.png)
.png)
العرض العادي
