بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم / مساءكم عطر من كل زهرة من زهرات الأرض، اليوم أتشرف بأن أقدم لكم رواية جديدة لكاتبة رائعة ورغم تواجدها للمرة الأولى ببيتنا الكبير روايتي إلا إنها ساطعة منذ زمن في سماء الكتابة والآن أتت لتنير سماء قلوب أحلام بسحر كلامها وقوة سردها.
إنها الكاتبة المتألقة أميرة الهواري صاحبة القلم المميز والحروف المتألقة ولكن ليس هذا بجديد عليها، إنما الجديد هو هذه الرواية الرائعة (مـــــــــــاتـــــــــيـ ـــــــــلــــــدا) حيث نكاد نلمس الصراع القائم بقلب امرأة سُميت الرواية على اسمها.
نعدكم برواية أكثر من رائعة تفوقت فيها الكاتبة على نفسها وكسرت بها حواجز الزمان والمكان وكل ما هو يقيدنا.
سعيدة للغاية بتواجدكِ معنا غاليتي وإن شاء الله عساها تكون الأولى لكن ليست الأخيرة وطبعاً مش محتاجة أقولك بيتك ومطرحك ههههههههههه
القمراية أميرة الهواري قررت ان تكون الرواية حصرية لنا
وسوف نوالي اعادة التصميم ..
أترككم أعزائي مع كلمة الكاتبة
مساء الخيييييييييير يا قمرات
سعيدة جدا انى انضميت اخيرا لاسرة منتداكم و معاكم بروايتى التانية ماتيلدا
هى قصة بنت شدتنى عشان اكتب حكايتها يمكن عشان مهنتها الغريبة و حياتها اللى مليانة صراعات و تناقضات و كفاح و صدمات و اكيد كتيرررررر من المشااااااااااااااااااااا عر
الرواية فيها اكتر من نموذج لاشخاص من مهن و طبقات و بلاد مختلفة و اكيد وراء قصة كل واحد بحث عن حب او استقرار او تحقيق ذات
ان شاء الله تعجبكم و اكيد هستنى منكم الدعم و التشجيع و التعليقات الكتييييييييير اللى بتخلى الكاتب عاوز يخرج كل اللى جواه لارضاءكم اولا و اخيرا
لازم اشكر حبيبتى ايمان على دعمها و تشجعها و تسهيلاتها الكتير سعيدة اوى انة اتعرفت بيكى تسلميلى يا قمر
و بشكر صديقتى الغالية احلام سعد على الدعم و التشجيع من اول كلمة كتبتها بالرواية
كل الشكر للمبدعة بحر الندى على التصاميم الخلابة والساحرة
كتابة: أميرة الهواري
تصميم خارجي وداخلي وفواصل: بحر الندى
انتظرونا يوم الاثنين القادم التاسعة بتوقيت السعودية الثامنة بتوقيت مصر
رابط تحميل الرواية
على الميديافاير مباشر
المحتوى المخفي لايقتبس
هدايا الرواية
شرف لي ان اكون اول من اودع خاطرة علها تناسب ابداعها
تسلم ايد هبة الله المبدعة الرائعة
يلا يا بنات عايزين أحلى وأجدع ترحيب لكاتبتنا الجميلة وتذكروا أعزائي
أنتم شركاء الكاتب ووقود إبداعه وحماسته فأقل تعليق يكفيه ولذا لا تبخلوا عليه