غلاف إهداء من المشرفة كاردينيا 73 جزاها الله الف خير
كلمه و حرف
انتهت محطتُنا لمولودتي الأولى
( شهم الطبايع يا بشر هذا هو الفهد )
ورست السفينة عِند الشَاطئ , لتُسدل أَشرعتها البَيضاء الصَافية , و تتوقف الدَفة عن الحراك ,
وتَهبط المِرسَاة لتُغرَسْ بعُمق رِمَال البَحر .
زخات المطر والعَواصف و الأعاصير التي واجهتنا بهذه الرحلة المُثيرة .
كانت رحله شيقة استمتعت بها كثيراً قرأتُ حروفكم كلمه كلمه
حرفاً حرفاً لتُدخل السعادة لقلبي الصغير , وقد أُعيد قراءتي لحروفكم من سعادتي بكم .
وأشكُر كُل شخص قَد سطر حرفاً من أَجلي ,
شُكراً لكُم لمحبتكُم ودعواتكُم لي بحجم هذه السماء السرمدية الزرقاء ,
شُكراً لِكُل من جاء إلى هُنا من أجلي .
كانت مُجرد تجرُبه لتدريب قلمي ( كيبوردي )
لم أُحبها من بدايتها لقد تهورت عِندما بدأتُ بالكتابة ولم
أكُن مُخطِطه لها ولم أَضع لها هدفاً , ولكن شَيئاً فَشيء
أتقنتُ الكتابة ورتبتُ أَفكاري ونسجتُها وقد لاحظتُ
ذلك على نفسي كما لاحظه بعض المُتابعين
الذين لن أنسى تواجدهُم معي في سفينتي ليصعدوا
معي على متن هذه السفينة الجَديدة ,
و تخللتها الأخطاء الكثيرة ولكن أتمنى أن تخلو أختها من هذه الأخطاء .
والسفينة التي ستمتلئ مُجدداً بإذن الله بمولودتي الثانية ,
وكُلي أمل أن تُشاركوني رحلتي الثانية التي ستكون مُختلفة عن أُختها .
لن أذكر أي اسماء خشيه أن يسهو عني أسم ما !!
ولكن جزيل الشكر لكن من كان سبباً في سعادتي ولو بأحرُف
قصيرة , او اهداء يعني لي الكثير
ملاحظة مهمه
القصتين الرئيسيتن في المُقدمة ادناه
مقتبسه عن مسلسلين من تُركيا
مع بعض من بهاراتي واختلاف واضح ان البقية من القصة هي من تأليفي
وباقي القصص المعروضة لباقي الأبطال هي من خيالي
ولكن من الممكن ان تحدث بالواقع
تنويه هام
هذه الرواية حصرية فقط بمنتدى روايتي
ولن انشرها في اي منتدى اخر وتحت اي مسمى
إلا عندما نضع نقطه النهاية
كما اني لا أُحلل كل من ينقل الرواية
لأي مكان آخر بدون اذني
18-11-20, 06:29 AM
80Likes
العرض العادي
