آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: تفضيلكم لروايتي القادمة ؟ | |||
| فكره جديده تماما |     | 500 | 38.79% |
| جزء ثاني بثنائيات جديدة ومتصل بالثنائيات القديمة |    | 789 | 61.21% |
| المصوتون: 1289. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-08-16, 10:55 AM
| #5442 | |||||||
| مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات  
|  اقتباس:
لاتهتمي هدورة كان الله بعونك...سلامته لايرى مكروه حفظه الله لك ومن تحبين... في انتظارك بشوق غاليتي.... تحياتي وقبلاتي لك...  | |||||||
|  |
|
04-08-16, 12:23 PM
| #5443 | |||||||||||
|  اقتباس:
وبانتطارك في اي وقت مو مشكلة خدي راحتك | |||||||||||
|
| |
|
04-08-16, 05:01 PM
| #5447 | ||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام 
| مساء الورد سأنزل الآن جزء صغير من الفصل ... أتمني تعذروني مره أخري ولو قدر حد يعلن عنها علي الفيس وهنا اكون شاكره ليه جداة جزء من الفصل الواحد والثلاثين في مرآب بيت الحاج رضوان قالت مياس بضيق " هيا يا فتاه ... أريد أن أعطي تلك اﻷشياء لنوران قبل ذهابي وبسبب تلكعك هذا سنتأخر ..." تذمرت هديل وهي تساير خطوات شقيقتها " مياس يا حبيبتي لن يحدث شيء لو تركت تلك اﻷشياء وأنا أعطيتها لها غدا .." هزت مياس رأسها بإصرار وأردفت " لا أنا أريد رؤيتها أيضا ... لقد أهملتها الفتره الماضيه واحتمال أن تكون غاضبه مني .." أومأت هديل وقالت " بالنسبه للأشياء التي أحضرتها . .. لم أرها بوضوح ... اممم .. كم عددها .. أقصد لم يكن هناك داعي لها .." ضحكت مياس بمرح ثم قالت بمشاكسه " يمكنك إعطاءها لجيهان .. طالما أنت ترفضين بشده هكذا ..." انتفضت هديل بينما يقتربان من بيت الخاله أم نوران وقالت " من قال أنني أرفض ثم أن جيهان محتشمه أكثر مني ولن ترتديها .." هزت مياس كتفها ببساطه وأردفت " يمكنها ارتداءها في المنزل ..." " مياااس لا تغيظيني ...." اقتربت مياس منها وهمست " إذن قولي شكرا ... شكر الغير والاعتذار للغير لا يقل من الشخص .. تذكري هذا جيدا ..." وعلي غير توقعها ابتسمت هديل ببساطه وأومأت ........ دخلت نوران بصينية الشاي وابتسامه لطيفه تلون وجهها البهي الهاديء " اشتقت لك يا مياس ... حمد لله علي سلامتك ..." احمرت مياس خجلا وقالت بمحبه " أنا آسفه نوران ... لقد انشغلت عنك الفتره الماضيه بأشياء كثيره ولم نتحدث منذ فتره طويله .." ما زالت الابتسامه اللطيفه علي وجه نوران وأردفت بهدوء " لا عليك مياس ... أنا أعلم أنك مشغوله ..خاصة في زواجك . أتمه عليك بالسعاده ..." شعرت هديل بشيء من التحفظ لدي نوران فاستقامت قائله بمرحها اللطيف " سأذهب لخالتي ... أشاكسها قليلا قبل ذهابنا ...." أومأت لها مياس مشجعه .. فقد كانت تريد الاختلاء بنوران قليلا حتي تطمئن عليها فقد بدت كتومه هادئه متحفظه للغايه اقتربت منها مياس قائله برقه " نوران حبيبتي .... ماذا بك ..؟؟.." ابتلعت نوران ريقها ثم قالت بهدوء مرتعش " لا شيء مياس ... حقيقة لا شيء جديد ... كل ما في اﻷمر أنني توصلت لقناعه خاصه بي .." قطبت مياس جبينها قائله بحيره " وما هي هذه القناعه...." نظرت نوران بعيدا .. لذلك الضوء المتسرب من نافذتها بخجل وهمست بشرود " هناك أشياء مهما تحدثنا عنها .. لن تتغير أبدا .. ستنفذ قوتنا في الحديث فقط ..." رفعت مياس حاجبيها بعجب الا أنها جابهتها بإصرار " وأحيانا الحديث يريح النفس يا نوران ... نرمي ثقل صدورنا حتي نستطيع المتابعه ...ليس الحديث دوما بلا أهميه .. " أعطت نوران لمياس الشاي وقالت بعقلانيه " يعني لو تحدثت عما يفعله والدي ..هل سيتغير شيء .. لا أبدا ،. هو لن يتغير ولن يغير طريقته ولا أفكاره ،،، لدرجة أن معظم الناس تخافه ... تخاف الاحتكاك به من لسانه اللاذع وطريقته ... مياس ... معظم الجيران لا يتحدثوا معنا خوفا من أذيته حتي أنا قاربت علي الثلاثين ولا يتقدم أحد لي خوفا منه أيضا ... صدقيني مياس تلك اﻷشياء لن تتغير ... حتي لو اختفي والدي من حياتنا فالثوابت ستظل كما هي ومعتقدات الناس ستظل كما هي عنا ..." تعلم مياس جيدا أن معها حق .. ولكن مهما كانت اﻷشياء سيئه فالحديث عنها ربما يخفف الوجع قليلا وأيضا لولا أن والدتها تعرف الخاله أم نوران جيدا لكانت مدت يدها للكيس اﻷنيق بجوارها وأعطته لنوران قائله بابتسامه ناعمه " " هذا شيء بسيط حبيبتي أتمني أن يعجبك ..." تغضنت ملامح نوران بألم خفي الا أنها قالت بهدوء " لا أستطيع قبولها مياس ... دون أن تغضبي أرجوكي .. أتمني أن تفهميني .." تنهدت مياس من رأسها الصلب وأردفت " أنت مثل شقيقتاي نوران ... وقد أحضرت لكل واحده هديه .. أما إن لم تكوني تعتبريني هكذا فهذا شيء آخر ..." وضعت نوران في مأزق بلطف شديد وجعلتها تقبل هديتها بابتسامه مرتجفه تأثرا ....... " حقا يا خالتي لا أفهمك ... من أين تشتكين من عم ظلام ومن أين تصنعين له الغداء ...؟؟.." شهقت الخاله أم نوران بعفويه وقالت بينما تقطع حبات البامياء " يا مصيبتي ... أتريدينه يفضحنا في الشارع ونحزن الفتاه المسكينه لسبب تافه وكأنه يلتقط اﻷسباب حتي ينكد علينا جميعا ..." تبرمت هديل وهي تلاعب قدميها في جلستها علي الطاوله البسيطه رفعت حاجبها بغيظ وأردفت أقسم يا خالتي .. هذا الرجل يحتاج لعين حمراء حتي يرتدع عما يفعله .. لابد لك من وقفه قويه في وجهه ... فيكفي ما فعله بعائلتك من تشتت ..." غامت عينا أم نوران بالحزن وقلة الحيله وقالت بهدوء يائس " ماذا سأفعل يا ابنتي ... لقد وقفت أمامه مره من أجل أولادي فأقسم ألا أبيت فيها وأنا والدي ووالدتي متوفيان وأخوتي ..كل ملهي بحياته ومشاكله حتي لا أحد يسأل علي الآخر الا بصعوبه وعندما اتصلت بأخي أشكو له قال لي بكل بساطه أن أراضي زوجي ولا أغضبه فهو الرجل .... حتؤ أن نوران اضطرت لتخبأتي في غرفة السطوح ونمت ليلتي فيها وبعدها لم أعدها أبدا ... وتقولين لي أن أقف أمامه ... يا ابنتي من تخذله عائلته لا ينتظر شيء من أي أحد..." ظات هديل تنظر للمرأه للحظات وغصه حارقه تحكم حلقها بل وتصل لقلبها أيضا أي بؤس هذا وأي وجع ...! وفي داخلها تدعو لوالدها ... ذلك الرجل الذي يدعمهم للآن ... يسعي لراحتهم واكتفائهم ومحبتهم لبعضهن ... دوما يقول أنا رجل محظوظ ... بيتي يمتلأ بالزهرات الرائعات ..! ابتلعت غثتها وقالت بشيطنه " ما رأيك يا خالتي ندس له في ثيابه بعض الممنوعات ونبلغ الشرطه عنه .. وبذلك يبتعد عنكم لسنوات .." لم تتمالك الخاله أم نوران نفسها من الضحك وهي تقول " إن شاء الله حتي يرسل من يعلقنا من رؤسنا إذا علم ..." رفعت هديل يدها لرأسها ببديهيه ثم قالت برفعة حاجب " إذا ماذا سنفعل ... يجب أن يكون هناك حل ..." تمتمت الخاله أم نوران بطيبه " العمل عمل الله يا ابنتي هو القادر علي كل شيء وله حكمه في كل شيء يصيب الإنسان ..." ثم تابعت بنبره أموميه حنونه " فقط ما كنت أريده أن يدع نوران تخرج ... تري الناس .. عل أحدهم يراها وتتزوج وتبتعد عن هنا بكل ما فيه وأطمئن عليها .." قالت هديل بحمائيه " لماذا تتحدثين عن نور وكأنها سيئه أو معيبه خالتي .. المفترض هي من تختار ..." لم تجبها الخاله بشيء بل ابتسمت ابتسامه باهته ساخره وهل هناك من يعرف قيمة ابنتها أكثر منها ..؟؟.. الا أنها الحياه من ترفع هامات وتحني هامات فتتعذب الروح في صمت ..! ................ بعد دقائق كانت مياس وهديل عائدتان لبيت العائله وهديل تتبرم غضبا مما عرفته وتبدي حزنها لحال خالتها أم نوران وابنتها ومياس تشاركها الرأي الي أن قالت مياس " يبدو أنني سأترك هدايا خالتك الي أن تأتي لأن ياسين سيمر علي ليلا .." ابتسمت هديل بخبث وقالت " يبدو أنك أحببت بيتك الجديد يا ميوس ..." ردت مياس بتردد " لا أعلم هو لطيف وأنا لم أمض به سوي ليله .. ولكن إذا أتيت لي دوما سأعتاد عليه أكثر ..." رفعت هديل يدها بتحيه عسكريه مرحه وقالت " لك هذا .." ثم تابعت بتردد " أنا يمكنني أخذ الهدايا وإعطاءها لحازم ..." صمتت مياس لحظات ثم رمقت شقيقتها وأردفت " دوما أثق بحسك وعقلك هديل ... لم تخذليني يوم .. وتمني ألا تفعلي ... لن أتحدث معك الآن في شيء .. ولكن سأطلب منك طلب تريثي في كل شيء .. لا تتسرعي أبدا ..." رغم حرجها من ملاحظة مياس الا أنها أومأت بتأكيد علي ما تقوله شقيقتها .................................... تابع اختفاءها بعينين جامدتين وكأنها سقطت أمامه فجأه وهربت كسراب وكأنه لم يكن وسؤال غريب يحيط عقله " لماذا أحضرها هنا ...؟؟.. لماذا أخبرها عن ذلك المكان .....؟؟.. وكأنها ... وكأنها ..." زفره عميقه من صدره الصلب وبعدها همسه ساخره من داخله اﻷسود العميق " وكأنها ماذا ...؟؟... تلك السخافات ليس مكانها هنا ... أنت بحر أسود ليس له قرار .... هي أو غيرها ... لا شيء .. ولا أحد ... أنت وفقط ..." الا أن رفه غريبه في عينيه خانته مجددا وفكره سوداء كداخله تماما تطرق أبوابه الصلبه وبعدها وكأن شيء لم يكن وضع خوزته فوق شعره الطويل وشغل دراجته وابتعد...! ............. ابتسمت نورا بتشفي كلما تذكرت ما فعلته اليوم ... ابتسامه خبيثه ملتويه تشع فرح وكأنها فرحة انتصار زاهيه إن كان ياسين الصواف رفضها وقذفها من حياته سابقا كشيء عديم الأهميه بعد فتره قصيره للغايه من زواج سري .. فها هي تفسد حياته الزوجيه التي يتبجح بسعادتها حتي بنظراته ... ! كم تحسد زوجته تلك من كل قلبها ... لقد حظيت بما كانت تتمني به ياسين الصواف رجل تتمناه كل النساء وهي ليست استثناء ... لقد كان حلم والحلم هرب .. إذا لن تتركه لغيرها أبدا ..! أفكارها كانت تضج في عقلها ... أفكار وأفكار ... بعضها متداخل وبعضها منتشي وبعضها خبيث للغايه .. الا أن عينيها اتسعتا بفزع للحظات وهي تري الخيال القاتم في منزلها ... كادت تصرخ بقوه الا أن التفاته من قامته المظلمه التي اتضحت في الضوء الشاحب جعلتها تهتف بقوه " ماجد ....!!! ... ماذا تفعل هنا ...؟؟.. كيف دخلت بيتي ..؟.." والاجابه بارده للغايه وكأنه في بيته الخاص " أحببت رؤية منزلك ... الا أنه لم يعجبني ..." قذفت نورا حقيبتها بقوه ويداها تشتدان وجهها يحمر غضبا وصوتها يلذع بجنون " هل تمزح ...؟؟.. هل أتيت هنا كي تمزح يا هذا ... كيف جرؤت علي دخول منزلي في غير وجودي... ستري ما سيحدث لك من كمال أيها الوضيع ..." انتفضت عضله في وجهه الصلب ... صلب وشديد وأسود كليل غميق الا أنه أسبل أهدابه لبرهه وقال ببساطه واثقه وحروف مشدده بمعانيها " لا ..أحد..يستطيع فعل شيء لي ... لا أنت .. ولا كمال .. هل فهمتي ...؟؟..." للحظه شعرت نورا بالخوف منه ... من ظلمته التي تقطر منه ... خشيت أن يفعل لها شيء ... أو يؤذيها ... خاصة وهو لا يأبه لأحد ... لا أحد علي اﻹطلاق ....! الا أن الشيء الذي يمسك به جعلها تهتف بفزع وغضب أهوج " ما الذي تمسك به ..؟؟ .. كيف تفتش في أشيائي بهذه الوقاحه ..."؟؟؟؟؟؟؟ مالت شفتاه بابتسامه غامضه وأسند جسده بإهمال مغيظ خلفه وقال بالتواء " أخطأت ... في الحقيقه ليست ( أشيائك ) ... بل ( أشيائي )... وأنا هنا لأستعيدها تعلمين أنت صغيره وبريئه علي تلك اﻷشياء ..." رفعت نورا حاجبها باستهزاء ورفعت يدها تحل شعرها ببساطه قائله " أتساءل حقا ... رجل مثلك .. وسيم للغايه .. يشع رجوله حتي بنظراته .. مع أنثي كشاهيناز ... ما الذي يجعله يخفق هكذا ..." " إذن أنت رأيت الفيديو المصور ... وأنا من ظننت أنك مؤدبه .." قالها بسخريه لاذعه .... ونظره لكل شيء فيها دون اهتمام .. فقالت بصراحه وهي تخلع حذاءها وكأنها وحدها في منزلها وتريد الراحه " لقد كان طلبي واضح من كمال .. فيديو كامل دون فقدان وعي .. علاقه واضحه .. لا بضعة صور ملتصقه ببعضها توحي فقط باﻷمر .. " وأكملت وهي تهز كتفها برعونه " لقد خيبت أملي حقا .." ضحكه صاخبه صدرت منه لم تكن تتوقعها فعبدت حاجبيها وهي تري وسامته الظاهره في ضحته ... وسامه مظلمه .. جاذبه صوته أتي بطيء بمرح ساخر مزيف " إذن لهذا احتفظت بنسخه حتي تستخدميها وقت اللزوم ضد ياسين الصواف الرجل الذي نبذك دون النظر لك حتي ... رغم شباكك التي تضعينها ببطيء حول كمال وأيضا رغم علمك بعمله المشبوه في كل شيء .... حقا .. أنت امرأه ملتويه متاحه من يريد فليأخذ دون سؤال ..." كزت نورا علي أسنانها وسارت بخطوات واسعه كي تصل له ... خارجها يشع غضب وعيناها حمراوتان بغيظ من هذا الوقح الذي اقتحم بيتها وسرق أشياءها بل ويعرف الكثير عنها وعن نواياها الا أن قبل وصول يديها ليده كان يتخلص من إثبات ما فعله بسهوله ... تخلص نافذ حتي لنفسه ... حتي ما يعد هناك حتي ذكري أمسك ذراعها بقوه وجهه مقابل وجهها ... عيناه خطيرتان تطلقان نحوها الكثير الكثير من النيران اللاهبه وصوته منخفض خطير " لا تلعبي مع من يفوقك نورا ... فقط اختاري لعبتك الصغيره علي قدر حجمك ..حسنا ...؟؟..." ومع( حسنا ) كان يربت علي خدها بقوه فقالت بشرر " أتساءل حقا ... ما الذي يجعل كمال يتحمل شخص وقح بغيض مثلم يعمل لديه .." اقترب للغايه من وجهها .. أنفه يلامس أنفها ببساطه وشفتاه تهمسان بقوه " لأن رقبته في يدي ولأنني لا أعمل لدي أحد ..يا .. نورا ..." ثم ببساطه كما أتي ... خرج أمام عينيها الذاهلتين الا أن قبل وصوله للباب قال بصوت خشن " ولكي أجيب فضولك الشديد ... أنا لا أقرب امرأه متردده بين يدي .. امرأه بعد ذوابنها تنظر بتردد وكأن شيء لاح في مخيلتها ...المرأه أمامي تكون راغبه طيعه .. أما فقدان الوعي .. فيكفي أن ما أرته حصلت عليه .. وتلاعبك هذا .. لا يكون معي يا .. طيعه .." كزت نورا علي أسناها بقوه ... وبطول يدها كانت تضرب الكرستاله اﻷنيقه لتصبخ فتات أنيق يغطي اﻷرض ..! ....................... التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 07-08-16 الساعة 07:09 PM | ||||||
|
| |
|
04-08-16, 05:48 PM
| #5448 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء  
| ماجد خطير اووووي نفعنتش الصورة بتاعه ياسين م2يرها ايه جلوقتي مين الشخص ابو خوذه هل هو ماجد و ﻻ حد غيره نوران صعبت عليا مع اب ظالم و مسود عيشتها ياتري فيه امل تعيش بعدين مرتاحة تسلمي علي التصبيرة و الف سلامة علي ابنك و ترجعي بالسلامة يارب | ||||||||
|
| |
|
04-08-16, 06:31 PM
| #5449 | ||||||
| مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.... مساء السعادة عزيزتي هدورة... سلمت يداك غاليتي على هذه التصبيرة الرااائعة جدا ...دمتي مبدعة...حفظك الله ومن تحبين من كل مكروه وسلامة طفلك لا يرى مكروه ابدا... .... ونأتي الآن للتصبيرة: " دوما أثق بحسك وعقلك هديل ... لم تخذليني يوم .. وتمني ألا تفعلي ... لن أتحدث معك الآن في شيء .. ولكن سأطلب منك طلب تريثي في كل شيء .. لا تتسرعي أبدا ..." رغم حرجها من ملاحظة مياس الا أنها أومأت بتأكيد علي ما تقوله شقيقتها اذا مياس تعلم بمشاعر هديل اتجاهه... ونصيحتها بعدم التسرع هل ستفي بالغرض؟؟اتمنى... ..... تألمت كثيرا من أجل نوران حياة مليئة بالإهانة... كم حزنت عليها ولكنني اتمنى ان تلتقي بمن يقدرها ويبعدها عن والدها القاسي... .... نورا فسدت لعبتها الحمدلله ولكن السؤال هنا من هو كمال ومن هو ماجد؟؟؟ ماجد هنالك سواد داخل قلبه ولكن اعتقد ان هنالك أمل من فقدان ذلك السواد والظلام داخله بما انه تخلص من ذلك الدليل..هل ياترى فعله من أجل شاهيناز لانه رق قلبه ام لنفسه... انني متشوقة لمعرفة المزيد عنه... ... في انتظار الفصل القادم بشووق... تحياتي وودي وقبلاتي لك...  | ||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
855Likes
.png)
.png)
العرض العادي
