01-12-15, 05:17 PM | #1581 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
01-12-15, 06:11 PM | #1583 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
تابعيني في القادم و نوريني دائما بردودك القيمة | |||||||
01-12-15, 06:15 PM | #1584 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
تحياتي و قبلاتي | |||||||
01-12-15, 06:23 PM | #1585 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
01-12-15, 08:13 PM | #1586 | ||||||||
نجم روايتي ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة متألقه في القسم الادبي وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| انا جييييت وحشتونى والله كتير ممممم شايفة كله قلب علي مجاهد لو فهمنا الراجل هو في دماغه خطة وهو من زمان يحقد علي داغر طيب فمبالكم لما يحس أن داغر معجب باخته بالتأكيد حقده عليه هيزيد وطالما قدامه خطة مضمونة يبقى ايه المشكلة انه يشرك اخته طالما هتجبله داغر في المكان اللي هو عاوزه دي مش اسمها انه بيستخدمها أو بيضحي بشرفه بالعكس بالنسبة ليه هي بتقوم بعمل شريف هيخلص الناس من شرور داغر مممممم داغر كمان غامض جدا أعتقد أنه عاوز سعاد تسامحه عشان يتجوزها ههههه في انتظار الفصل الجديد نودا | ||||||||
01-12-15, 08:39 PM | #1587 | |||||||||
نجم روايتي ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة متألقه في القسم الادبي وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| اقتباس:
ربنا يديم المودة بينا ياقلبي دايما موووووووووواه | |||||||||
01-12-15, 09:36 PM | #1588 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| شيء من الندم....... الفصل الواحد و الثلاثون شيء من الندم الفصل الواحد و الثلاثون............. هزت رأسها غير مصدقة و قالت باستنكار: "اصبحت لا استوعبك يا مجاهد......... مستعد ان تضحي بأي شيء امامك للوصول الى هدفك و ان كانت اختك التي من المفترض ان تحميها بكل ما لديك" اقترب و ربت على كتفها و قال باصرار: "انت مخطئة ........ لن اضحي بك بذلك ابدا و انما انقذك و انقذ مئات امثالك من هذا اللعين الكافر....... لا تظني انني اريد ان ارخصك او ادعه يمس شعرة منك لا....... لا يا سعاد........ مجرد خطة صغيرة من قبلك لتوصلينه الى المكان المطلوب و بعدها تنتهي مهمتك" .................................................. ......................... بقيت طيلة فترة الظهيرة جالسة في غرفتها حتى انها لم تتناول اي شيء و تمنت ان يحدث اي امرا يمنعها من الذهاب اليوم لمقابلة داغر وخداعه..... الخداع؟........ كم كرهت ذلك لن تحتمل فكرة الخداع و الكذب كم كرهت ان تتسبب بالحاق الاذى بأي شخص بحياتها. عضت على اناملها بتوتر و انفعال........ ما بك يا سعاد؟...... اليس داغر هو ذاك الذي شهرت السكين بوجهه لتقتلينه و كم تألمت و حزنت لأنك فشلت في قتله بيديك.......... اليس هو من ضغطت الزناد لترمينه بالرصاص و لولا حذره لكنت اسقطته ميتا امامك؟............ غيرت رأيك؟............ اليوم عندما سنحت لك الفرصة للثار لنفسك و لاهلك و لكرامتك المهدورة تراجعت؟.......... لا تريدين مناصرة اخوك ضد عدوه؟ ليس لك الخيار يا سعاد انت مجبرة اليوم على الخضوع لرغبة مجاهد انك محاصرة و لو تراجعت او رفضت سيكون حسابك عسيرا و عندما تظهر الفضيحة عليك سيكون حسابك مرعبا. التفتت بسرعة و ابعدت شعرها عن وجهها الساخن المحتقن عندما دخلت امينة عليها و بيدها فستان غامق . تفحصتها امينة و قالت باهتمام: "لماذا فزعت هكذا من دخولي؟....... ما بك يا ابنتي؟" ابعدت بصرها و احاطت ذراعيها و هي تشعر بقشعريرة برد تسري باوصالها و لم تجيب امينة. اقتربت امينة و قدمت لها الثوب قائلة بنبرة منخفضة: "هاك هذا الثوب الفضفاض...... اعتقد انه يناسبك بهذه الفترة اختطته لك اليوم اذ ان الحمل بدأ يظهر عليك......... اخفي امرك يا سعاد قبل ان يشك احدا بك..... و تزوجي قبل فوات الاوان...... اعلم ان داغر يريدك لنفسه و انه سيمنع زواجك باي وسيلة لكن لنسارع بالامر بتكتم....... اعلم انك تخشين على فوزي من بطش داغر لكن ليس امامك خيار........ تحركي يا سعاد.... لا تبقي هكذا منتظرة ان ينزل الله عليك معجزة لينقذك....... ذلك لم يحصل لديك عقل و انت الوحيدة القادرة على تدارك الامر" وضعت يديها على اذنيها لا تريد ان تسمع شيئا لقد ضاقت ذرعا بكل من حولها....... قالت بانهيار: "اتركيني بحالي............. اتركوني........ بالذات انت اتركيني....... لقد فعلت كل شيء لاجلكم و سأفعل الكثير ايضا........... انا متعبة....... متعبة" خفضت امينة بصرها و تركتها و خرجت بخطوات محبطة و ضعيفة. قبل الغروب كانت تذرع الغرفة ذهابا و ايابا و تعيش لحظات صراع جعلتها تشعر بالصداع و تمسك رأسها بقوة حتى التفتت و شهقت عندما دخل مجاهد و قال بسرعة: "هيا يا سعاد" هزت رأسها ببطء و قبل ان تقول شيء اقترب و امسك ذراعها قائلا بحزم: "داغر سيخرج بعد قليل الى مزرعة عمه جاسر لأنه مدعو من قبلهم على العشاء............. انت ستكونين في طريقك الى بيت عمي ناصر و بذلك ستلتقينه" ابتلعت ريقها و قالت بضعف: "اعفيني من ذلك يا اخي" قال بصوت مرتفع و بغضب: "سعاد؟" تحركت اهدابها بسرعة و ابعدت بصرها ثم اومأت مرغمة و هي تشعر ان من الغريب لمجاهد ان ترفض مساعدته و سيعاقبها على ذلك و يحاربها. .................................................. ............................... كانت تنظر الى كل تلك المساحات الكبيرة من الاراضي بحزن و شعرت انها تضيق بها و تخنقها........ وضعت يدها على عنقها و سارت ببطء و هي تحاول ان تشحن مشاعرها ضد داغر و تتذكر مواقفه السيئة و حقارته معها و مع عائلتها لكنها تعود و تلين كلما تذكرت وجهه و عينيه و كلامه........... انها تحب داغر................ هذه هي الحقيقة لكن عليها ان تحارب ذلك بكل مشاعرها و بتنفيذ كلام مجاهد خطوة كبيرة للقضاء على ذلك الحب. بعد ان سارت مسافة اغمضت عينيها عندما سمعت وقع حوافر الخيول خلفها , مالت بسيرها عن الشارع الى جهة الاشجار لتبتعد عن طريقه بدون ارادة منها كأنها تريد الهرب و التراجع لكنها ترددت و ابطأت خطاها و وقفت بجانب الطريق و تطلعت الى حيث هو و رجاله. ابتلعت ريقها و شبكت يديها بحركة عصبية عندما شعرت بجواده يقترب و يبطىء. تطلعت به و نظر اليها و توقف...... امرهم بأن يتوقفوا و نزل من على ظهر الجواد البني و اتجه نحوها بخطوات بطيئة جدا حتى قال باستغراب و هو يكاد يلتهمها بنظراته: "سعاد؟....... ماذا تفعلين هنا؟......... و بمفردك!....... الوقت غير مناسب و الطريق هنا غير آمن" تطلعت بعينيه و ارادت ان تقول شيئا لكن الكلمات خانتها و تلاشت من بين شفتيها و بقيت متسمرة بوجهه للحظات حتى انه رفع حاجبه و قال بتأمل: "ما بك؟......... لم تتوقعي ان تريني؟..... أ هكذا بدأ وجودي يفزعك؟" تحركت اهدابها ببطء و قالت بضياع: "كنت.......... كنت ذاهبة الى بيت عمي......... بالطبع بمفردي ما دمتم منعتم اخي من الخروج من البيت" اقترب اكثر و قال بتحديق: "لم اتوقع ان اراك اليوم.......... لو كنت اعلم انني سأرى هذا الوجه القمري ل" قالت مقاطعة: "لم تتوقع؟......... لماذا؟........ لم تعد تضع من يراقبني؟.......... كأنك.......... كأنك............. سئمت و لم تعد تهتم لأمري" تغيرت ملامحه و بقي يتطلع بها بعمق......... تطلعت هي الى رجاله و فركت يديها و هي غير قادرة على المواصلة فهي تخشى منه ربما يستغرب هذا الانقلاب فهو ليس معتاد عليها تتحدث بهكذا نبرة. التفت الى رجاله ثم اعاد بصره اليها قائلا باهتمام بالغ: "ا يزعجك وجودهم بالقرب؟" ثم اشار اليهم ليتراجعوا لمسافة........ قالت بصعوبة: "اشعر بالحرج انهم يتطلعون بي و اخشى من الكلام عني" قال بتفحص: "سعاد؟.......... ما بك؟........ انت متغيرة......... أ محتاجة الى شيء؟....... المال مثلا؟....... أ تودين ان اعيد ابوك الى العمل؟............ اطلبي ما تشائين فطلباتك اوامر على داغر يا ابنة الفلاح" قالت و هي تتأمل بمعالم وجهه الجذاب: "بغض النظر عن كل شيء.......... تمنيت ان اقابلك يا داغر حتى.......... حتى اشكرك على ما فعلته معنا........... انقذت مجاهد و............. و اوصلتني الى البيت اثناء المجابهة......... لن انسى لك ذلك" ابتسم و ابعد طرف عباءته السوداء و اقترب خطوة و قال بصوت منخفض: "كل هذا الانفعال و التشتت الذي اراه بعينيك ........لأنك تنازلت لي و شكرتني؟........ يصعب على لسانك ان يقول لي كلمة لينة؟" خفضت بصرها و عضت على شفتها عندما قال بشيء من الجدية: "انا احبك يا سعاد........ لا تستغربي ان افعل اي شيء تطلبينه مني و لو كان عسيرا........... كنت أ امل لحظة الرضا هذه....... انا اسف يا سعاد على لحظات الجنون التي مررت بها لا اعرف ماذا حصل لي وقتها و لا تعرفي كم خجلت من نفسي عندما اتيت الي بقدميك و عرضت علي نفسك........ في البداية ظننت انك جئت لتسمعيني بعض الشتائم كعادتك او اي شيء اخر لكن فوجئت بك اتيت لتخبريني انك مستسلمة لرغبتي...... في ذلك الوقت فقط ادركت مدى قبح ما اجبرتك عليه....... لوهلة تخيلت ان استغلك و احصل على مبتغاي لكنني بهتت و شعرت انني لا اقدر........ عندما وضعت نفسك امامي شعرت بعجزي.......... شعرت بصعوبة الامر الذي اوصلتك اليه" قاومت الدموع بقوة و تلاحقت انفاسها عندما قال بأسف: "يؤسفني اني صدمتك و جعلت بحياتك كابوسا......... اسمه داغر كلامه هذا صعب الامر عليها و شعرت باحتراق قلبها و شبكت يديها المرتجفتين ........ قرب يده محاولا ان يلمس يدها الا انه تراجع و قال بنبرة جذابة: "ما فعلت ذلك الا لأثبت لك انني عشقتك" رفعت بصرها و قالت بجفاف: "مهما اعترفت لي بمشاعرك ذلك لن يغير شيئا يا داغر.............. اشكرك على موقفك الاخير و اتمنى ان لا نلتقي بعد اليوم" و سارت لتبتعد لكنه قال برجاء: " لا اقدر.......... انا اريد لقائك" التفتت و قالت بعيون ثاقبة: "تتزوجني؟" | ||||||
01-12-15, 09:48 PM | #1589 | ||||||||
نجم روايتي
| جبتي مالآخر يا سعاد ....وريني حتقول ايه و تعمل ايه يا داغر ...اخر فرصة ليك ..لو وافقت سيحل جزء كبييير من مشاكل سعاد فلا يبقى الا اقناع مجاهد و ان رفضت و ترفعت فنهايتك قريبة و تأنيب الضمير سينتهي عند سعاد ... اول مرة تعترف صراحة بحبها لداغر ....اعتراف في الوقت الضائع و قد قربت تصفيرة الحكم النهائية... | ||||||||
01-12-15, 09:50 PM | #1590 | ||||
بطلة اتقابلنا فين ؟
| فصل رااااااااااااااااااااائع .........سعاد اضطرت للاستجابة لطلب مجاهد تحت الضفط..........ليحدث حوار رائع بينهما وضد وجذب بين مشاعرهما وتعترف انها تحبه وهو ايضا يعلن ندمه الكامل وخوفه عليها واستعداده لارضائها باي طريقة وفي النهاية لا يقول فقط انه احبها بل عشقها فعلا حوار رائع .............ثم يأتي طلبها المفاجئ له بان يتزوجها ............ترى ماذا سيكون رده ؟............هل وقوفه معها سيمكن رفاق مجاهد من ايذائه ننتظر بكل لهفة وشوق وشكرا يا قمر على المجهود | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|