30-12-15, 08:55 PM | #3431 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 57 ( الأعضاء 35 والزوار 22) قمر الليالى44, Nor sy, rontii+, hindwael51, زالاتان, shoter1, الدرة المكنونة, الفراشه السودااء, braa, hammam, hidaya 2+, saramerdi, modyblue, ebti, flower90, -سمو-, سمواحساس, عراقيــه, sareta jwad, ناروسا, زهرة الحنى, Reeoo, marwaadel, toulal, دودي الخليفي, دوسة 93, maimickey, tntn2020, كلي جنون, sheila, اسوم حمد, Alzeer78, ابيار | |||||||||||
30-12-15, 08:58 PM | #3433 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
30-12-15, 09:00 PM | #3434 | ||||
بطلة اتقابلنا فين ؟
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 65 ( الأعضاء 39 والزوار 26) فاطمه توتي, الدرة المكنونة, samome, ام معتوق, مسره الجوريه+, Nor sy, رودينة محمد, rontii, hindwael51, زالاتان, shoter1, الفراشه السودااء, braa, hammam, hidaya 2, saramerdi, modyblue, ebti, flower90, -سمو-, سمواحساس, عراقيــه, sareta jwad, ناروسا, زهرة الحنى, Reeoo, marwaadel, toulal, دودي الخليفي, دوسة 93, maimickey, tntn2020, كلي جنون, sheila, اسوم حمد, Alzeer..................اهلا بكم جميعا وحشتوني هههههههههههه الواجد بجد فاسل من امتحانات العيال ............با رب المود يتعدل | ||||
30-12-15, 09:04 PM | #3437 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 66 ( الأعضاء 39 والزوار 27) قمر الليالى44, فاطمه توتي, نادية 25, الدرة المكنونة, Nor sy, tntn2020, Sanamero, سوما+, hindwael51, amal chaine, mona mohamed+, زالاتان, haeinjoan, مسره الجوريه, رودينة محمد, rontii+, shoter1, الفراشه السودااء, braa, hammam, hidaya 2+, saramerdi, modyblue, ebti, flower90, -سمو-, سمواحساس, عراقيــه, sareta jwad, ناروسا, زهرة الحنى, Reeoo, marwaadel, toulal, دودي الخليفي, دوسة 93, maimickey | |||||||||||
30-12-15, 09:15 PM | #3438 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| شيء من الندم...... الفصل الواحد و الخمسون ج2 شيء من الندم الفصل الواحد و الخمسون ج2............... ثم استغربت لانها رأت جميلة تجمع باغراضها و تجهز نفسها و قالت بسرعة: "اين ستذهب جميلة؟" امينة و بجمود: "تعود الى بيت زوجها........ هذا افضل لنا و لها و الا سيضيع مستقبلها هي الاخرى..... خاصة بعد ان شعرت بنواياك" اتجهت بسرعة الى الغرفة و راقبت جميلة و هي تضع حقيبتها على السرير و تطلعت بسعاد من الاسفل الى الاعلى باستياء ثم اغلقت الحقيبة بتوتر. شبكت سعاد يديها قائلة بحيرة: "ستعودين اليه يا جميلة؟........ هذا القرار نابع من ارادتك؟....... انت مقتنعة بهكذا خطوة؟" رفعت بصرها اليها و سرى بريق عزم بعينيها الفاتحتي الخضرة و قالت بنبرة واثقة: "نعم..... مات ابي و مجاهد لا اثر له و ربما سيبقى في سجون ال مالك حتى يتعفن و يموت هناك...... و امي لا حول لها... و اختي اختارت ان توهب نفسها لابن مالك و تكون من نسائه.... امرأته في الحرام.......... علي ان اتدارك نفسي قبل ان نتلطخ بالعار من كل جانب و يطلقني يحيى و بعدها لا احد سيتطلع بوجهنا لا انا و لا انت...... نفلس من كل شيء و لا نجد رجل له كرامة و شرف سيرضى ان يرتبط بنا" كانت سعاد تنظر اليها بحزن و احباط و قهر و قالت بدموعها المترقرقة: "ما زلت انا السبب بتدمير حياتك..... انا السبب وراء كل قراراتك...... جميلة...... انا ذهبت الى داغر مستسلمة كما فعلت سابقا لكنه ردني و لم يلمسني ابدا" جميلة و بغضب: " ومن يدري؟......ربما انا اصدقك و امي ستصدقك لكن الناس........ الناس يا سعاد لم ترحمك" قالت ببهوت و نبرة مستضعفة: "اتمنى لك السعادة مع يحيى و أأمل الا تندمي على عودتك" تنهدت جميلة و اقتربت منها و قالت بجدية: "انا لا اكره يحيى بالعكس...... انا احبه لكن افعاله و مواقفه ابعدتني عنه............ سا حاول ان ابدأ معه من جديد لعله يتغير بعد كل ما حصل بيننا من فراق و فقدان جنين........ كل املي ان اعيش بهدوء و سلام....... انا تعبت و لم اشأ ان ابقى ضحية لاخطاء غيري .......... سأجاهد حتى احظى بقلب يحيى و احتويه و لن اسمح له ان يبقى على طباعه و ابتعاده ....عليه ان يتغير من اجلي و من اجل انجاح زواجنا و يتعلم ان يحبني........ كان هنا قبل عودتك و وعدني بالتغيير و لمست به رغبة كبيرة بعودتي...... كان مصرا و اظهر لي ندمه و امهلني ساعة فقط افكر فيها و اتخذ قراري........... ربما كان يحيى محقا ....انا ايضا كنت مضطربة معه و منكمشة منه...... عندما تزوجته كنت مصدومة و متألمة و مجروحة الفؤاد و كانت مشاعري اتجاه فوزي لم تخمد بعد.... حتى عندما سلمت له اعطيته جسدا فقط بلا مشاعر و لا تجاوب و لا احاسيس اظهرتها له... كره تلك العلاقة بيننا و كانت هناك حواجز كبيرة لم نستطيع تخطيها حتى..... حتى انتهى بنا الامر ان ننام بسرير منفصل.......... رغم كل ظروفي و مشاكلي حياتي افضل بكثير من حياتك يا اختي على الاقل انا امامي طريق واحد و هو العودة الى زوجي اما انت...... قلبي يتمزق على حالك ضيعك داغر و قطع عليك كل السبل...... انه يضع يده عليك و يحتجزك ........ لا هو يريحك و لا يعطيك فرصة مع غيره" اغمضت عينيها و هي تشعر بضعف قلبها كلما سمعت اسمه و فتحتهما ببطء قائلة: "ليته يريحني من كل هذا العذاب............... ليته يتزوجني يا جميلة......... تلك امنية بقلبي منذ فترة طويلة و " قاطعتهما امينة قائلة بهمس: "يحيى وصل...... لم اخبره بقرارك....... افضل ان تواجهينه بنفسك بذلك" تغيرت تعابير يحيى عندما ظهرت له جميلة و هي تمسك حقيبتها. شعرت سعاد ان الفرحة تتراقص بعينيه و هو يقول بابتسامة باهتة: "اخيرا يا جميلة.......... اخيرا؟" اومأت جميلة قائلة: "فكرت كثيرا و اخترت........ اخترتك... انت محق علينا ان نعطي فرصة اخرى لزواجنا" ابتسمت امينة و اومأت براسها موافقة و راضية ......... اسرع يحيى و انحنى ليأخذ حقيبتها و اثناء ذلك رفع بصره و تتطلع بسعاد بنظرة خالية من التعابير ثم ابعد بصره بسرعة و امسك يد جميلة و قبلها قائلا: "احسنت الاختيار يا ابنة عمي....... كنت واثقا من حبك و من عودتك الي" تنفست سعاد بعمق و هي تتطلع اليهما و هما يخرجان معا.......... انها بداية خير لهما ............. كأنهما سيتفقان هذه المرة. اغلقت امينة الباب خلفها و عادت قائلة بارتياح: "الحمد لله........ الحمد لله" قضت كل الليل مغمضة العينين لكنها ساهرة و تفكر.......تفكر بعودة جميلة الى بيت زوجها خالية اليدين و خاسرة لجنينها..... هكذا ستعود المياه لمجاريها بين يحيى و جميلة و بعد ان خسرا طفلهما؟ لماذا كل سعادة تفرض علينا فقدان عزيز ما كقربان و ثمن لها؟ تفكر بداغر و بما حصل و دار بينهما و بالتحديد عندما جذب ثوبها و رده على جسدها كانت لحظة مميزة جدا فقد امتلكها لكن بطريقة اخرى.......... تلك المشاعر استفحلت بداخلها و غزت كل احاسيسها.......... ثم فكرت بنفسها و بتصرفها الاخير معه لماذا منحته الفرصة و تركت الامر لضميره؟....أ هي مقتنعة انه يملك الضمير؟.....ام انها تشم رائحة حبا بقلبه و ميولا اليها؟.... ام انها تتمنى و تحلم بذلك؟ اما آن لك ان تتزوجني يا ابن علام؟........ شيء من الامل بداخلها.......... شيء يخبرها انه سيتخذ خطوة ايجابية اتجاهها........ بريق بعينيه اشعرها انه يريدها له بقوة لكن ليس بالحرام.... معقول احساسها يخدعها و ان كل ما تفكر به مجرد اوهام ؟ .................................................. ................................. بعد مرور اسبوع.......... جفلت امينة و خرجت سعاد من المطبخ بسرعة عندما سمعتا طرقا قويا على الباب. امينة و بقلق و هي تضع يدها على صدرها: "خيرا ان شاء الله" سعاد و بسرعة: "انتظري........ انا سافتح الباب" اسرعت و فتحت الباب لتتغير ملامحها عندما رأت داغر و اقفا و الشرر يتطاير من عينيه و قبل ان تنطق بكلمة واحدة فاجئها بصفعة! شهقت و امسكت خدها قائلة بذهول و صدمة: "ل.. لماذا؟" دفعها الى الداخل و قال باتقاد و صراخ: "اين مجاهد؟........ اين مجاهد؟" وضعت امينة يديها على وجهها و فزعت هي من غضبه و تراجعت لتقترب من امها قائلة بضعف: "لا لا ادري" قال باشتعال و اتهام: "اخبروني اين هو؟.............. انت فعلتها يا سعاد...... انت قابلت بثينة دائما انت تخذليني ..... دائما تطعنيني بظهري دائما تخدعينني" كان ثائرا و صوته مرتفعا و غضبه شديد حتى ان امينة امسكت سعاد كرد فعل منها لتحميها منه. خفضت سعاد بصرها و هو يقول بغيظ: "مجاهد هرب........ هرب مع اختي........... ابنة الشيخ علام لطختنا بالعار و وقفت ضدي و ناصرت اخوك و اخرجته من السجن لتهرب معه ........... مرة انت تناصريه علي و مرة اختي............... ذلك النذل الايعلم ماذا استطيع ان افعله بكم؟..... الا يعلم ما الذي نستطيع فعله باخواته؟" رفعت بصرها اليه و ابتلعت ريقها قائلة: "لا اعرف اي شيء" قال بانفعال: "كاذبة........... كاذبة كعادتك........ لا احد يجرؤ و يفعلها غيرك.......... شهدت عليك الخادمة...... انت قابلت بثينة ايتها الكاذبة" عضت على شفتها و ابعدت بصرها.................لماذا تظهر دائما هكذا امامه؟........... لماذا؟ التفت الى امينة و قال بهياج: "ان لم يرجع ابنك اختي خلال يوم واحد ساهد البيت عليكم و اشردكم و اخذ بناتك............. سنأخذ اخوات مجاهد رهينة عندنا....... و اسود وجهه كما فعل بنا و لو امسكته بيدي ساقطعه اربا هذه المرة " اغمضت سعاد عينيها بقوة و هي تسمع تهديداته القاسية...... دائما متجبر و انتقامي يا داغر. قالت امينة بسرعة و بنبرة مغرضة: "مجاهد ليس بهذا الفسق و الفجور حتى يأخذ اختك بالحرام يا ابن مالك............ كما انها من ذهبت اليه و هربت معه بارادتها و ليس اغتصابا و تهديدا" قطب جبينه و تطلع بسعاد قائلا و هو يكتم غضبه: "ماذا تقصد امك؟...... الى ماذا ترمي هذه العجوز؟" سعاد و ببهوت و تردد: "مجاهد........... كان متزوجا من بثينة" تغيرت ملامحه و ضاقت عينيه و قال بهمس و صدمة: "تزوجها؟" ثم اومأ قائلا: "مجاهد تزوج بثينة ابنة مالك؟...... كيف فعلت ذلك قليلة الادب و التربية....... رمت بكل شيء عرض الجدار" ثم اقترب من سعاد و قال بغضب و بعينين متقدتين: "لم اتعض من اخطائي و غبائي لذلك استحق نتيجة كهذه.......... مجاهد أمن عقابنا فاستفحل و تجرأ......... كل ذلك من اجلك.......... فعلت كل ذلك بنفسي من اجلك ايتها الماكرة.......... داغر ارجوك..... اناشد الانسان الذي بداخلك لا تقتل اخي.......... سمعا و طاعة يا بنة الفلاح و اذهب و اصطدم مع الشيخ علام و ادخل معه في توتر كبير حتى اخلص مجاهد من الموت المحقق رغم قباحة ما فعله....... و بالاخر تخططان معا للاطاحة بي و قتلي........... جزاء المعروف الذي اسديته لكم اطعن بصدري و بظهري و بقلبي و اسقط على فراش الموت بالكاد التقط انفاسي.................. داغر ارجوك لا تقتل اخي انه احمق و متهور و غبي و مذنب ارجوك انه مجرد مجنون تجاهله و تغاضى عنه و اتركه................. سمعا و طاعة يا ابنة الفلاح............ بالاخر ماذا حصل؟..... هرب مع اختي فعلت كل ذلك من اجلك و بالتالي تخططين لتهريبه ومع اختي............. لقد ضقت ذرعا بك و لم اعد اطيقك لقد طفح كيلي من كذبك و كيدك............ كم مرة مجاهد النذل الحقود وقف بوجهنا و قل ادبه و اثار الناس و حرضهم ضدنا و تواقح و تجاوز و انا اتغاظى عنه و الجم غضب الشيخ علام و اخوتي و اتذرع بمختلف الحجج الواهية امامهم و اخبرهم انني ساتولى امره بنفسي و ساعاقبه لاحقا....... انت لا تعرفين ماذا كنت افعل لدرء الخطر عنكم....... مجاهد اخوك المتمرد مرارا ارادوا نصب كمين له و قتله كالحشرة و ارادوا اقتلاع لسانه و عينيه و ابادتكم جميعا ....... احبطت كل المحاولات ليس لشيء سوى رغبتي بمودتك ....... لم اشأ ان اؤذيه كي لا تكرهينني ........... هذه المرة كيف احميكم و بأي حجة بعد فعلة مجاهد ....... اخبريني كيف احميكم؟....... لماذا تفعلين بي ذلك يا سعاد؟" كانت امينة تراقبه و تراقب شدة عصبيته و انفاسه المضطربة المتلاحقة و ارتجاف يديه اثناء كلامه مع سعاد و كأنها مستغربة موقفه و هو هكذا يظهر ضعفه و زعزعته امام ابنتها و يبرر و يشتكي و هو في غنى عن كل ذلك! سعاد كانت خافضة بصرها و لم تستطيع النظر بعينيه و مواجهته...... انها فعلا اعلمت بثينة بسجنه و حرضتها على انجاده ...... انها تنصر اخوها دائما عليه........ بينما بثينة فعلت العكس..... ماذا فعلت بثينة؟.... انها آزرت مجاهد على اخوها و عادت كل قبيلتها من اجله..... غريب!......... لوهلة تذكرت كلام بثينة السابق الذي سخرت منه و ظنته عبثا...... قالت بثينة انها ستقف بوجههم جميعا و تثبت لهم حبها لابن الفلاح و تخيرهم بينه و بين حياتها......... شجاعة تلك الفتاة........ اكثر شجاعة من اخوها الذي لا يجرؤ ان يتحدى احدا ليتزوجها حتى الطفل الذي هو ابنه من دمه اخفاه عنهم و اختار ان يؤتمر باوامرهم......... جبان انت يا داغر رغم كل القوة و الشراسة البادية على هيئتك. تطلعت به و قالت بنظرة حزن و صوت باهت: "لا يمكنك ان تفعل شيئا لهما يا داغر....... بينهما طفل...... بثينة حامل... و ان كنت تود حمايتنا كما تدعي ..........اتركهما هاربين" .................................................. ............................. | ||||||
30-12-15, 09:18 PM | #3439 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| انتظروني احبتي و الفصل ما قبل الاخير...................................... ......... اتمنى ان تروقكم النهايات .......... فيس ينظر يمين و شمال بحرج و تهرب ههههههههههههههه | ||||||
30-12-15, 09:26 PM | #3440 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|