آخر 10 مشاركات
بعينيكِ وعد*مميزة و مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          موريس لبلان ، آرسين لوبين..المفتش تيك (الكاتـب : بلا عنوان - )           »          203 - حب من اول نظرة - سالي وينت ورث - ع.ق (مكتبة مدبولي) (الكاتـب : Gege86 - )           »          لاجئ في سمائها... (الكاتـب : ألحان الربيع - )           »          25 - أصابع القمر - آن ميثر - ع.ق ( نسخه اصلية بتصوير جديد) (الكاتـب : angel08 - )           »          249- عذاب الحب -بيني جوردان -مكتبة مدبولي (الكاتـب : Just Faith - )           »          واهتز عرش قلبي (1) .. سلسلة الهاربات (الكاتـب : ملك جاسم - )           »          الــــسَــــلام (الكاتـب : دانتِلا - )           »          93 - قمر في الرماد - جين دونيللي (الكاتـب : فرح - )           »          و أمسى الحب خالدا *مكتملة* (الكاتـب : ملك علي - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء )

Like Tree176Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-06-20, 05:28 AM   #7581

روين فهد

? العضوٌ??? » 355771
?  التسِجيلٌ » Oct 2015
? مشَارَ?اتْي » 118
?  نُقآطِيْ » روين فهد is on a distinguished road
افتراضي


روايه ممتعه
بوركت الحهود


روين فهد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-20, 05:59 AM   #7582

XRX

? العضوٌ??? » 449061
?  التسِجيلٌ » Jul 2019
? مشَارَ?اتْي » 127
?  نُقآطِيْ » XRX is on a distinguished road
افتراضي

سبان الله والحمد الله واستغفر الله💜💜💜💜

XRX غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-20, 09:09 AM   #7583

حياتي بأمل

? العضوٌ??? » 472666
?  التسِجيلٌ » May 2020
? مشَارَ?اتْي » 21
?  نُقآطِيْ » حياتي بأمل is on a distinguished road
افتراضي

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله

حياتي بأمل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-20, 10:01 AM   #7584

Bieshoo

? العضوٌ??? » 447843
?  التسِجيلٌ » Jun 2019
? مشَارَ?اتْي » 121
?  نُقآطِيْ » Bieshoo is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكككم صبااااااح الخيررررر

Bieshoo غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-20, 05:36 PM   #7585

اسماء ناصر

? العضوٌ??? » 421399
?  التسِجيلٌ » Mar 2018
? مشَارَ?اتْي » 290
?  نُقآطِيْ » اسماء ناصر is on a distinguished road
افتراضي

شكرا على الرواية

اسماء ناصر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-20, 05:48 PM   #7586

مروه شرف

? العضوٌ??? » 471034
?  التسِجيلٌ » May 2020
? مشَارَ?اتْي » 170
?  نُقآطِيْ » مروه شرف is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند صابر مشاهدة المشاركة
شيء من الندم

الفصل الثالث........

المحتوى المخفي لايقتبس
قصة احداثها مثيرة بالتوفيق يا قمررر


مروه شرف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-20, 06:56 PM   #7587

Fay~

? العضوٌ??? » 312648
?  التسِجيلٌ » Feb 2014
? مشَارَ?اتْي » 558
?  نُقآطِيْ » Fay~ is on a distinguished road
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

Fay~ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-06-20, 09:37 AM   #7588

السكاكر

? العضوٌ??? » 389409
?  التسِجيلٌ » Dec 2016
? مشَارَ?اتْي » 662
?  نُقآطِيْ » السكاكر is on a distinguished road
افتراضي

لا إله الا الله محمد رسول الله

السكاكر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-06-20, 04:52 PM   #7589

melazma

? العضوٌ??? » 434653
?  التسِجيلٌ » Nov 2018
? مشَارَ?اتْي » 89
?  نُقآطِيْ » melazma is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند صابر مشاهدة المشاركة







هذه الرواية حصرية فقط بمنتدى روايتي ولا احلل نقلها ابدا لأي موقع او منتدى اخر




تحية حب و اعتزاز اوجهها الى اعضاء المنتدى الجميل عامة و الى الصديقات المتابعات لكتاباتي و المترقبات جديدي خاصة.

احبتي عدت اليكم من جديد و برواية شرقية هذه المرة امتثالا لرغبة و مطالبة الكثير من المتابعين لرواياتي الغربية لسلسة قلوب منكسرة .........
اخوض التجربة معكم مع روايتي الشرقية الاولى
(شيء من الندم)

ارجو ان تنال استحسانكم فأدعوكم جميعا للمتابعة و لكم كل الشكر و الامتنان و التقدير.











(شيء من الندم )

المقدمة

وضعت سعاد يديها على اذنيها و هي مصدومة مما يحدث امامها و اجهشت جميلة بالبكاء و هم يهشمون الزجاج و يرمون بالكراسي و ادوات المطبخ............... خفض شعلان بصره و امينة احاطت كتفي ابنتها المفزوعة قائلة: "لا تخافي"

و تعالت اصوات الصراخ و البكاء في الشارع من افعال اولئك المرتزقة بمنازلهم الذي لايملكون سواها و الكل يطلب الرحمة و العفو...

تساقطت دموع سعاد و هي تنظر الى الاشياء المتناثرة امامهم و قد حطموا كل الاجهزة البسيطة التي لديهم و زجاج كل النوافذ.

ربت شعلان على كتفها قائلا بضعف: "لا بأس المهم ان يذهبوا دون ان يتعرضوا لنا"

بعد حوالي ساعة من احداث الفوضى العارمة و صل المحرض على كل هذا الاعتداء و سمعوا انه ذهب لزيارة اولئك الناس اصحاب المنازل المحطمة و عندما وصل الى بيتهم و اراد الدخول امر شعلان امينة ان تذهب ببناتها الى الحجرة و تسترهن.

سمعوا صوت ذلك الشاب الذي يدعى داغر و هو يقول لشعلان بنبرة تحقيق: "اين مجاهد؟"

اجاب شعلان بمنتهى الاذعان: "يا سيدي انه في المدينة الان"

داغر و بحدة: "في المدينة؟........... لا بأس....... و ما هذا الذي بيدك ايها العجوز؟"

شعلان و بسرعة: "انه خدش بسيط حدث لي اثناء العمل"

سعاد و بهمس: "لماذا اخفى امر الاصابة؟....... عليه ان يعلم ما يحدث للناس بسبب اعمالهم و شغبهم"
امينة و بشحوب: "اسكتي.......... اسكتي"

داغر و باستجواب: "وحدك هنا؟"

شعلان و بتردد: "زوجتي و ابنتي في الحجرة الاخرى"

اختبأتا خلف والدتهما عندما ركل الباب و دخل.......... اول مرة ترى داغر ذلك الشاب الذي يتحدث الجميع عنه و عن شره و همجيته.......... كان مظهره يؤكد كل كلمة تقال عنه...... ذا قامة طويلة و عضلات مفتولة و عينين سوداوين حادتي البصر يرتدي ثياب فاخرة و له تقاسيم جذابة للغاية.

جال ببصره بالحجرة المحطمة الاثاث و بنظرة عابرة لمحهن ثم امعن النظر بجميلة و هو يمضغ العلكة و عندما استقر بصره على سعاد استدار وخرج بسرعة قائلا: "لك نساء جميلات ايها المسخ!"



اتمنى لكم متابعة شيقة مع

سعاد
و
داغر

في


شيء من الندم






الفصل الاول ..............

اصوات العيارات النارية قد انزلت الرعب في قلوب جموع الناس المنتشرين قبل الغروب على اراضي تلك المزارع الواسعة و اصبحوا يركضون كلا الى داره و تعالت اصوات الاطفال و هم مفزوعين و يبكون............. نظرت سعاد من نافذة الحجرة الى السماء التي كانت تبعث وميضا احمرا متراميا من الجانبين و تطلعت الى مجموعة من الشبان يركضون بسرعة ........... اغلقت النافذة و عندما خرجت من الغرفة اصطدمت بأمها التي قالت بانفعال و فزع: "مجاهد و ابوك في الخارج كل الناس عادوا............... اخشى ان تعرضا لمكروه"

خرجت جميلة من المطبخ الصغير قائلة: "رأيت مجاهد لتوي يراقب ما يحدث"

امينة و بامتعاض: "و ماذا تراه يحدث بالله عليكم؟......... مناورة كالعادة بين القبيلتين.......... هذا القتال لا ينتهي متى الله يخلصنا من ذلك العداء الدموي و نعيش بسلام"

جميلة و بعينين خضراوين ذات اهداب شقراء: " وكلاهما ليس على حق"

سعاد و بعدم اكتراث: "صراع ازلي من اجل مصالح شخصية و العوام يقعون ضحايا همجيتهم لقد طفح الكيل كم مرة طلبت من ابي ان نرحل من هذه المنطقة اللعينة لا ادري لماذا متشبث بتلك الارض البائسة"


سمعوا موجة عارمة من الاصوات و وقع الاقدام و اسرعوا لفتح الباب و اذ به والدها قد اصيب باحدى الرصاصات الطائشة بذراعه و عدد من الرجال الطيبين جائوا به لمساعدته و الدماء تسيل لتملأ ثيابه.

امينة و بجزع: "يا ويلنا كنت متوقعة ذلك"

ادخلوه و هو يقول بانفاس متلاحقة و بنبرة راجية: "لا داعي للجلبة لئلا ينتفض مجاهد تعرفونه شاب متعصب"

بهذه الاثناء ركل الباب و دخل مجاهد و مجموعة من الشباب خلفه و هو يقول بغيظ: "اصيب ابي هذه المرة........ تبا لهم لن اسكت بعد اليوم على هذا العبث"

ازالت سعاد جلابية والدها عن مكان الجرح و بسرعة انشغلت جميلة بتجفيف الدم و هي تلعن اولئك الطغاة و اقبل جارهم الطبيب فوزي و قام بتضميد جرحه و الرجال متحفظون من الكلام بهذا الموضوع لئلا يسمعهم احد الحمقى و يوصل كلامهم الى احدى العائلتين و تحل النقمة عليهم.

غضبت سعاد جدا و دخلت الى حجرتهم الصغيرة حزينة على ما اصاب والدها شعلان من اذى بسبب تلك المعارك الدامية و رأته كيف يداري بالكلام و يخفي و يكتم الامه خشية من الفتنة.............. ماذا تراها ستفعل لو قتل بدلا من ان يجرح؟........ و من الذي سيأبه لموت رجلا عجوز ضعيف لا حيله له؟
وذلك الغضب الذي رأته بعينين مجاهد كان محدقا فهي تخشى ان يصطدم مع احد رجال القبيلتين و يكون مصيره الهلاك.

هدأ اطلاق الرصاص و خفتت المواجهة تدريجيا بحلول الظلام و كان شعلان مصابا بالسخونة العالية و يأن من الالم و هم ساهرين عليه.
و مما خفف وطأة القلق ان مجاهد كان موجود و هادئ الشكل لكن كلامه و صوته ينمان عن استياء و ضيق و هو يقول: "ابي جرح جرحا لم يؤدي بحياته لكن ماذا عن الطفل الذي اصيب اليوم برأسه و امرأة ايضا ماتت و الجناة غير مبالين بالناس......... بالطبع فلم يجدوا من يوقفهم عند حدهم"

شعلان و بضعف: "يا بني اسكت لا علينا....... هذا قدرنا و الكل مسلم ان بين قبيلة بني حجير و قبيلة بني مالك عداء قديم و مستمر و لن يتوقفوا حتى تنتصر احداهما"

مجاهد و بغضب: "لقد سفكت دماء كثيرة هذا العام يا ابي......اليس في هذا البلد قانون!"
امينة و بجزع و قلق: "و من يجرؤ قول لي الان؟......... من يجرؤ ابلاغ السلطات عن اولئك المتجبرين؟........ و الله سيتتبعون المخبر حتى اخر جحر في هذه الارياف"

ضرب مجاهد على فخذه و قال بغيض: "يحملون السلاح و يحرمون الناس العزل من حمله انا اكاد انفجر من اولئك الرجال.......... ا نسيت يا ابي كيف دفعك ذلك الوغد داغر قبل اشهرا عندما اعترضت طريقه و اخرت سيره؟........ ما زال ذلك المنظر يحز بنفسي عندما اسقطك ارضا امام الملأ......... حتما لن اسكت بعد اليوم"

و نهض و خرج.

بقي شعلان يتأمل الباب قائلا: "راقبيه و احرصي ان لا يبتعد عن عينيك ......... الا يفهم ذلك الطائش ان لدينا ما نخشى عليه؟............... لو حدث و اغضب احدهم ستكون نهايتي...... لم اربيه على ذلك التهور و الاندفاع"
ثم التفت و نظر الى ابنتيه بحزن قائلا: "بالله عليكم هدئوا من روعه........ انا اخشى عليكما"

جميلة و بنبرة خوف: "علينا؟........... و ماذا فعلنا لهم حتى يفكروا بايذائنا؟"

سعاد و بعينين عسليتين جميلتين: "لا تبالغ بالقلق يا ابي مجاهد يعلم ان قدرته محدودة"


بعد منتصف الليل تقلبت جميلة بسريرها قائلة: "أ مازلت مستيقظة؟"

سعاد و بهمس: "نعم......... اخفضي صوتك لئلا توقظي مجاهد"

اعتدلت جميلة قائلة: "مجاهد؟.............. مجاهد خرج قبل ساعة"

اعتدلت سعاد و ابعدت خصلات شعرها الطويلة الشقراء و تطلعت الى سريره الفارغ قائلة: "رباه!............ ماذا تتوقعين منه؟"

جميلة و بتفكير: "لا اعلم كان اليوم غاضبا جدا لكني اشك انه سيفعل امرا خطيرا............... مجاهد لا يستطيع مجابهة احد رجالهم"


انتبهوا في الصباح على ضوضاء كبيرة جدا و كان رجال بني مالك يملأون الطرقات مسلحين و يغلقون المنافذ و يمنعون التجوال.

اسرعت امينة الى الشارع و استفسرت من احد المارة عما يحدث من امر حتى يحصل كل هذا الارباك في المزارع؟
قال لها: "احد المشاغبين المشعوذين قد اضرم النار باحدى مزارع ال مالك"
ارتعب شعلان و خرج يتطلع من الباب قائلا: "يا للكارثة التي ستحل بالمذنب........... اتوقع حدوث مشكلة كبيرة"

تأمل مجاهد الشارع و هو يتناول قطعة رغيفا و ضاقت عينيه الخضراوين و ابتسم قائلا: "اي شهم فعل ذلك؟"

تطلعتا من النافذة و سمعتا لغط الناس و الشائعات التي تدور حول حادثة الحريق...... لقد اتلفت مزروعات باهظة القيمة و بعض المواشي.

جميلة و بارتياح: "ليعاقبهم الله على الضوضاء التي يحدثونها كل ساعة"


انشغلت العائلة بامورهم الخاصة طيلة فترة النهار و كان منزلهم متواضع جدا و صغير المساحة في حجرتين فقط و مطبخ يسع شخصين ليس اكثر و صالة ضيقة و طويلة و حمام بائس و قطع اثاث ليس لها شأن........... بالكاد يقدرون على كسب رزقهم فأمينة تعمل بمهنة الخياطة و بنفسها تذهب الى فيلا ال مالك من اجل نسائهم و توصل الطلبات و يجعلونها تدخل من باب الخدم و فورا الى غرفة السيدة الكبيرة و امينة متكتمة على كل ما تراه هناك خشية الفتنة و الاقاويل........ ان السيدة الكبيرة ذات خلق حسن و كرم لكن ذلك لا يغفر لها مصائب عائلتها اتجاه الناس لقد اعيوا المساكين و استبدوا طوال السنين اذ ان السيد الكبير المدعو علام رجل عنصري متغطرس فاحش الثراء و اولاده على شاكلته هذا ما يقال من الناس عنهم خاصة و ان شعلان يعاني من قسوة ابنهم داغر اذ هو مسئول عن قاطع الاراضي الذي يعمل بها شعلان و لم يسلم رجلا من بطشه اذ يعامل الفلاحين اسوء معاملة و هذا ما يجعل موجة عارمة من الحقد و الكراهية نحوه من قبل الناس.

بعد ان خيم الظلام على تلك المزارع الشاسعة و اوت سعاد الى فراشها قالت بقلق: "جميلة................ الاتسمعي اصوات ما؟"

جميلة و بنعاس: "نامي و ماذا يعني ربما"

و اعتدلت بسرعة عندما سمعتا اصوات تهشيم الزجاج بالخارج........ اسرعتا الى الغرفة الاخرى ليجدا شعلان يتطلع من النافذة قائلا: "عفوك يا الله هؤلاء رجال بنو مالك قد اغاروا على البيوت هنا"

فزعت سعاد قائلة: "لماذا؟"

و اسرعت تنظر لتجد رجال يقومون بالتخريب بالعصي على الزجاج......... عضت على شفتها و هرعت الى والدتها و كذلك جميلة عندما سمعوا ركلا على باب بيتهم و صرخن عندما اقتحموا المكان في هذا الليل و هم يحملون العصي و قال احدهم بنبرة كريهة: "هيه انت ايها الرهط يقال ان الذين قاموا باعمال الشغب شباب من هذه القرية بالتحديد هذه البيوت........ بيتك و جاريك........... اين ابنك؟"

و نظر الى بناته نظرة وقحة ثم ضرب بالعصا على التلفاز فاوقعه ارضا.

شعلان و بنبرة راجية بعد ان امر نسائه بتغطية شعورهن : "لا يا ابني هذا ليس صحيحا ان اولادنا يعرفون الاصول و التطاول على المزارع امر خادش للذوق و التربية"

صرخ الرجل قائلا: "الا تجيب على السؤال ام تريد ان نرغمك؟"

شعلان و بضعف شديد: "من اخبركم اننا مسؤولون عما حدث؟"

الرجل و هو يسير في البيت بحرية: "هناك رجال يعملون لصالحنا ابلغونا ان كم شابا ابلها شنو حملة على مزرعة ال مالك الشخصية و اضرموا النار هناك و هربوا كالفئران"

شحبت سعاد بشدة و كانت جميلة ترتجف من اولئك الرجال الذين لديهم هيئة المجرمين و القتلة انهم مرتزقة يعملون عند ال مالك و ليس لديهم ذرة من الانسانية لقد حطموا بيوت الفقراء على رؤوسهم لمجرد اتهام ليس له صحة مؤكدة.

الرجل و بتعالي: "هذه الخربة سأهدها عليك و على نسائك الحسناوت بأمر من السيد داغر.......... السيد امرنا ان نحطم بيوت الناس الذين يشتبه ان يكونوا لهم شباب متمردين"

امينة و بتوسل: "ايها الشاب الا ترانا عائلة صغيرة و قد كنا نيام و ابني الان مع اصحابه نزلوا المدينة.......... اذهب و اخبر السيد اننا اناس لا شأن لنا بالحادث"

اشار الرجل الى البقية قائلا: "اهدموا البيت القذر هذا............... هيا"






تصميم الغلاف الرسمي : كاردينيا73


تصميم قالب الصفحات الداخلية : حلا
تصميم الفواصل ووسام التفاعل المميز : كاردينيا73
تصميم البنر الاعلاني : omima hisham






روابط الفصول


الفصل العشرون



الفصل الواحد و العشرون



الفصل الثاني و العشرون



الفصل الثالث و العشرون



الفصل الرابع و العشرون



الفصل الخامس و العشرون ج1



الفصل الخامس و العشرون ج2



الفصل السادس و العشرون



الفصل السابع و العشرون ج1



الفصل السابع و العشرون ج2



الفصل الثامن و العشرون



الفصل التاسع و العشرون



الفصل الثلاثون



الفصل الواحد و الثلاثون



الفصل الثاني و الثلاثون



الفصل الثالث و الثلاثون



الفصل الرابع و الثلاثون



الفصل السادس و الثلاثون


الفصل السابع و الثلاثون


الفصل الثامن و الثلاثون


الفصل التاسع و الثلاثون


الفصل الاربعون

الفصل الثالث و الاربعون


الفصل الرابع و الاربعون


الفصل الخامس و الاربعون


الفصل السادس و الاربعون

الفصل الثامن و الاربعون
الفصل التاسع و الاربعون ج1

الفصل التاسع و الاربعون ج2

الفصل الخمسون ج1

الفصل الخمسون ج2
الفصل الواحد و الخمسون ج1

الفصل الواحد و الخمسون ج2

الفصل الثاني و الخمسون

الفصل الثالث و الخمسون ج1 و الاخير

الفصل الثالث و الخمسون ج2 و الاخير





رابط لتحميل الرواية كاملة ككتاب الكتروني
المحتوى المخفي لايقتبس



شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


melazma غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-06-20, 11:39 AM   #7590

هبة الله العواد

? العضوٌ??? » 455283
?  التسِجيلٌ » Sep 2019
? مشَارَ?اتْي » 86
?  نُقآطِيْ » هبة الله العواد is on a distinguished road
افتراضي شئ من الندم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند صابر مشاهدة المشاركة
شيء من الندم

الفصل الثالث........

المحتوى المخفي لايقتبس
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


هبة الله العواد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:41 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.