09-03-16, 06:08 PM | #10761 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
| ||||||||||
09-03-16, 06:09 PM | #10762 | ||||
| اليم الفصل خصوصاً نوار المظلومه بدايه حياتها مع فراس الحولي وظلمه لها انتهاءً بوضع آدام فراس اكرهه هالشخص كره اليم والسبب زواجه لنوار ماذنبها انها تزوجت من قلبه ليس معه؟؟ومكمل حياته معها بعد لو ماكسفته بالصوره ممكن بيوم تزين علاقته مع امان ويتركها....ظلم اليم وعظيم جدا لها كمرأه من ام ومن كل شيء بحياتها هي وليلى اكثر شخصين مظلومين بوجهه نظري | ||||
09-03-16, 06:10 PM | #10763 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
الجواب هو لا أحد بغض النظر عن كلام بيسو الجميل | ||||||||||
09-03-16, 06:19 PM | #10764 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
حنشوف لو أمان بقيت في دعمها لفراس خلال الأزمة ولا لأ ... | ||||||||||
09-03-16, 06:20 PM | #10765 | ||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... مسائك الجوري والورد حبيبتي... الفصل جدا مبهر ورائع كروعتك حبيبتي ومليء بالمشاعر والأحاسيس لقد شعرت بها جميعها وتألمت لألمهم وحزنهم وخوفهم وجميع ما شعروا به في هذا الفصل ...ابدعتي "ماشاء الله تبارك الله" .. اسعدك الله وسدد خطاك...دمتي متألقة... ....... ونأتي الآن للفصل: أطلقت شهقة قصيرة وهي تحاول من جديد التملص منه ... من خان ثقتها ؟؟؟ الكل .. الكل فعل .. والدها عندما خان والدتها وأنجب ابنة رباها بعيدا دون أن يعرف أحدهم عنها شيئا ... شقيقها همام عندما رحل متخليا عن العائلة كلها ... متخليا عنها ... وقد كانت في أمس الحاجة إليه آنذاك .. هاربا إلى آخر العالم .. أسرار عندما تباعدت ... وانتقمت من والدها لتزويجه إياها من رجل لا تريده بأن جعلت من نفسها غريبة في حياة عائلتها ... ثم نوار ... عندما باعت كل شيء .. وتخلت عن كل شيء ... لأجل رجل غريب لا يعرف أي منهم أي شيء عنه .. إلا أنها ما تزال مصرة على منحه ولائها حتى وقد أثبت أنه لم يكن يستحقها ... من خان ثقتها ؟؟؟ أسماء عندما أدركت هزار بأنها لم تعرفها قط .. يوم رأتها بأم عينها وهي تنهال ضربا على فتاة بريئة لا ذنب لها سوى أنها حاولت فعل الصواب ألم كبير جدا ومشاعر مبعثرة هنا وهناك من جميع الأطراف ...ولكنها وثقت بعزيز بكثير من المواقف مثلما قالت ورايت بجميع مواقفهم ...عزيز اعجبني حديثك معها وحنانك اللامحدود ومبارك لكما الزواج مقدماً.. ...... رمشت بعينيها وهي تنظر إليه باضطراب ... تفهم المعنى الذي كان يقصده .. فهمست :- إلهذا طرقت بابي هذا المساء ... لأن حاستك السادسة أخبرتك بأنني أتألم .. قال بدون تردد :– أنا لم أتوقف عن التفكير بك منذ الصباح .. لقد كان علي أن أراك بأي طريقة كانت ... إن لم تكن هذه حاسة خاصة مرتبطة بك أنت بالذات .. فأنا لا أعرف ماذا أسميها ... كان قادرا على رؤية الصراع في عينيها الجميلتين ... وكأنها تتقبل ما يعرضه عليها ... دون أن تعرف إن كان ما تفعله صائبا أم خاطئا ... تبا ... هو نفسه يعرف بطريقة ما بأن ما يحدث الآن ينهما كان خطئا سيدفع وحده ثمنه كاملا في النهاية ... آه قلبي الصغير لا يحتمل ...جميل انت مثل اسمك جميل بكل صفاتك...واحساسك بألم ملاك جعلني أرى حبها يتسلل داخلك دون استاذان ... ألم ملاك كبير جدا من ناحية جدتها الغالية عدم مقدرتها على الذهاب إليها ومن ناحية طفلها الصغير الذي لم يجدوه إلى الآن...مامصير صداقتكما هذه ؟هل ستتحول لتصبح شيء آخر؟؟؟... ..... لأول مرة تشعر أمان بفداحة تخليها عن قرب عائلتها ... عن انتزاعهم من قلبها .. وعقلها .. وعالمها ... لاول مرة تدرك امان بأنها قد حكمت على نفسها بأن تعيش يتيمة رغم وجود والديها قريبا منها ... كيف أنكرت على نفسها حاجتها إليهم ... في حين تنظر الآن مباشرة إلى رجل قوي ومستقل وصلب كفراس .. لا يتورع خلال لحظة عن خلع رداء القوة كله .. خاضعا على الفور لسلطة وحب والديه ... جيد يا أمان واخيرا عرفتي فداحة ماكنتِ تقومين به بسبب مشاهدتك لفراس كيف يقوم بإحتضان والده وتقبيل أمه...ليس هنالك أجمل من شعورك بحنان الوالدين شعور رائع يضيف إليك الحماية والحنان والمحبة من قبلهم ...ولن ننسى فراس الذي باستطاعته إدخال جميع تلك المشاعر لقلبك الملكوم والمتألم...ارفقي بفراس يا أمان وافتحي قلبك له ألم يحن الوقت بذلك ؟؟؟.. .... عادت تنظر عبر النافذة حيث اختفى كل من فراس ووالديه داخل المنزل وهي تتمتم :- مضطربة وخائفة ... خائفة جدا ... هل انت خائفة من عدم محبتهم وتقبلهم لك ؟؟ام خائفة من محادثة فراس لك ؟؟؟..ام خائفة من شيء آخر؟؟ ..... عندما تكلم .. كان صوته مرتجفا ... مظلما .. ونهائيا وهو يقول :- أنا ... أنا أريدك أن ترحلي يا نوار ... غادري بيتي ... وحياتي إلى الأبد ... ياإلهي لااااااااااااااااااا قلبي الصغير لايحتمل....ماذا اقول الآن عن مشاعر نوار ألم انكسار خذلان حزن كبير وجرح اكبر في قلبها بعد كلامته الذي قالها وهو بأشد حالاته ضعفا ويأسا... آدم ألامك كبيرة وجرح غائر في قلبك لن تستطيع نسيانه او تتناساه ...انا اعلم انك تتألم ولكن انظر لكل الأشخاص الذين يحبونك وأولهم زوجتك ورفيقة دربك نوار فلا تخذلهم... ماهي ردة نوار بعد سماعها لكلماته ؟؟؟هل سوف تذهب ام تبقى معه للنهاية؟؟؟ انا عن نفسي اعتقد انها سوف تبقى لتريه مدى تمسكها وحبها الكبير له وتريه ان كل ماحدث معه لا يهم بل الأهم انه عاد سالما إليها....اتمنى ذلك من كل قلبي وان لا تستسلم نوار... ... مدفوعة بغضبها الأعمى ... لم تفكر وهي تمد يديها فتدفع يده الممسكة بالمقود ... مفقدة إياه السيطرة على السيارة ... ليجد نفسه متجها وبأقصى سرعة نحو سيارة كانت تحاول تجاوزه ... ليعم الظلام حوله مرة واحدة ... لاااااا ماهذه الصدمات المتتالية:a555: معرفة همام بأن ليلى لم تأتي له إلا بسبب كلام شيرين معها اغضبه وجعله يفكر بأنها لاتحبه وهي عرفت مشاعرها اتجاهه وخائفة من فقدانه وبشده...وفعل شيرين المتهور عندما ادارت المقود بكل غضب ...مالذي سيحدث معه ياترى؟؟وماهي ردة فعل ليلى عندما تعلم انه ذهب لمساعدة شيرين وادى ذلك إلى التصادم ؟؟؟ استر يااارب... .... وانتهى الفصل الأكثر من رائع والمتميز جدا....متشوقة جدا لمعرفة ماسيحدث مع آدم ونوار وهمام وليلى والجميع... وفي انتظارك غاليتي بحماس كبير جدا... تحياتي الحارة وودي وقبلاتي لك... | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|