13-03-16, 06:30 PM | #11132 | ||||||||
نجم روايتي
| مساااء الخير عليكم ،، الفصل يعور القلب ب إنهيار أدم ووصفه ل للتعذيب وطريقتهم ب إستجوابه وحبسه ب زنزانه صغيره وإرغامه على التغيير وتنظيف نفسه أمام عيونهم في حمام قذر ،، ومن بعدها إجباره على مشاهدتهم وهم يعذبون أصدقائه بالزنزانه الطبيب ب تحطيم أصابع والطالب الجامعي ب غسيل المخ والكهرباء والمراهق ب قتله ل نفسه من بعد التعذيب والمهانه (( يعتقد أدم أنهم أكسرووه ،، أدم حبيب نوّار لن ينكسر ،، كلامه قاسي على نوّار وانه بسبب طمعها وجشعها سافر ل هذه البلاد ، مايبي يكون أقل من فراس الحولي ،، ب نظر نوٌار ،، وهي ماتبي غيره ،، << سامحني لأني خذلتك ولم أكن قوية كفاية >> ؛؛ ~ أدم قااوم وارجع أحسن من أدم القديم ..،،.. فراس ومواجهته مع أمه وابوه وزعل نازلي لأنه أخفىٰ عنها زواجه ل خمس سنين ،، أمان قررت تتركه وتهرب من المزرعه يوم السبت وهو يرجوها انها تجي معاه للحفله وانها مهمه له ،، تبي تهرب وهو محتاجها وجدته تموت ،، أمان ما تستحق حبه ل فراس ،، الله يعينه عليهاااا | ||||||||
13-03-16, 06:30 PM | #11133 | ||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... مساء الخير غاليتي... ماذا أقول عن هذا الفصل الرائع والجميل جدا...سلمت يداك وأناملك حبيبتي على ماخطته وتألقت...دمتي مبدعة دوماً...وفقك الله وسدد خطاك عزيزتي الغالية...الفصل مليء بالأحاسيس وأكثرها الحزن والألم بداخل كل قلب من قلوبهم الرقيقة...فما الذي سيحدث معهم؟؟؟ .... ونأتي الآن للفصل: :- وأنت وعدتني بأن أمتلك أنا وحدي خيار الرحيل ... وأنا لا أريد الرحيل يا آدم ... لم أرغب به عندما تركتني وحدي لأشهر .. ولن أرغب به الآن .. وأنت تظن بأنني أفضل بدو .... قاطعها صارخا .. مجفلا إياها وهو يستدير نحوها :- أنت لا تفهمين ... لا تفهمين ... آدم ذاك الذي قدم لك كل تلك العهود قد راح .. انتهى .. مات .. ما عاد له وجود .. لقد قتلوه هناك .. دمروه .. دمروا كل ما امتلك وأحببته فيه يوما .. ما ترينه الآن مجرد قشرة خاوية بدون قرار ... اتفاقنا لاغي .. لأن أحد أطرافها ما عاد موجودا ... آدم أمين الذي تزوجت به ما عاد موجودا .. تدفقت الدموع من عينيها وهي تقول شاهقة :- أنت مخطيء .. مخطيء .. أمسك رأسه بيديه .. وضغط عليه بقوة بينما يغمض عينيه وكأنه يحجب صورا بشعة عن القفز أمام عينيه .. ثم قال أخيرا وهو يلهث :- أنت لم تسأليني مرة أخرى عما فعلوه بي ... شهقت وهي تهمس :- لأنني أعرف .. إذ أنني رأيت الآثار .. أعرف بأنهم قد عذبوك ... بأنهم قد أذوك .. بأنهم قد ... قاطعها بقهر :- الآثار ... الآثار من جديد .. ماذا عن الآثار الباقية هنا .. ضرب صدره بقبضته :- ماذا عن الآثار الموشومة بالدم .. داخل صدري .. فوق روحي .. هي آثار لا تزول .. لا تزول أبدا يا نوار .. إلا أنها عرفت بأنه كان يحتاج لأن يخرج من صدره كل القهر الذي كبته داخله .. ذلك الألم الذي كان يتآكله حيا .. لقد كان بحاجة لأن يخرجه .. لأن يحرقه .. لأن يتخلص منه ... وهي كانت مستعدة لمنحه هذا الخلاص الذي يحتاج .. حتى لو عنى هذا أن تخسره ... إذ كان هذا هو الاستسلام الذي حدثها عنه عصام ... ذاك الذي انتظرته طويلا .. وها هي تحصل عليه .. ولكن بأي ثمن .. بأي ثمن .. قلبي متألم من أجلكما أعزائي ..نوار أرجوك عندما يقول لك ما حدث له لا تتركيه أرجوك...أعلم أنه يتألم وبشدة ولكن بعد استماعك له وإصرارك على البقاء معه سوف لنقل يبعث في قلبه القليل والقليل من الأمل ...أتمنى ذلك من أعماق قلبِ... .... هتفت بقهر :- لن تنجح يا آدم .. أنا لن أتخلى عنك ... أتسمعني ... أنا لن أتخلى عنك مهما كان ما تخبرني به .. نعم كوني قوية من أجله ومن أجلك أرجوك.... .... رفع رأسه أخيرا كي ينظر إلى نوار .... كي يسمح لها بأن يرى الحقيقة في عينيه وهو يقولها :- وقد نجح يا نوار .. لقد انتصر هو علي .. وكسرني ... لقد كسرني تماما .. لاااااااااا اي ألم قد تلقيته يا آدم أي ألم قد جعلوك تنكسر واعتقد عندما رأوك ارتبطت معهم بصداقة قوية ولكن كسروك بهم أليس كذلك؟؟؟كم أولائك وحوش ليس لديهم رحمة ولا رأفة في قلوبهم القاسية والمتحجرة ...استر يارب ماهي تكملة حكايته؟؟ ..... ربما هي ستعود بالفعل إلى الولايات المتحدة خاسرة وبدون همام ... إلا أنها لن تكون شيرين لو سمحت بأن تكون الخاسرة الوحيدة .. رفعت الهاتف إلى أذنها بعد أن ضغطت زر الإجابة .. وقالت بصوت موسيقي :- هاتف همام الشاعر ... من يريده ؟؟ الحمدلله على سلامتك همام...جيد انك قلت لها ان تبتعد ولكن الآن هنالك مصيبة قادمة منها استر يارب ...مالذي ستقولة لليلى وتكذب عليها؟؟؟ .... بينما وقف قاسم الحولي وهو يزأر فعليا أثناء قوله :- فراس ... لا ... هذا غير ممكن .. قال فراس بهدوء :- أمي ... أمان ليست مجرد ضيفة لدي ... هي زوجتي .. ومنذ خمس سنوات ... ثم رفع عينيه إلى أبيه وهو يقول :- ونعم يا أبي ... أمان ظلت زوجتي طوال تلك السنوات ... أنا لم أطلقها قط .. يا إلهي ماهي ردة فعل والده و والدته... والده ووالدتة الاستنكار والغضب الشديد ... ..... تقف على ساقيها المرتعشتين .. هتفت به :- حفاظا على كرامتي ؟؟ تبا لك يا آدم ... تبا لك .. لا تتبجح أمامي بكرم لا تمتلكه .. وشجاعة لم تحظى بها قط .. أنت كنت جبانا منذ البداية .. منذ تخليت عني مسافرا .. تاركا إياي وحدي أواجه المجتمع .. أواجه عائلتي .. أواجه أصدقائنا .. لقد كنت جبانا عندما رفضت الاتصال بي .. والاعتراف بأنك تشتاق إلي .. بأنك قد أخطأت بتركي للذئاب كي تنهشني .. كما أنت جبان الآن وانت ترمي الكرة في ملعبي .... أنت ضعيف .. وخانع ... ولا تمتلك حتى القوة على أن تقذف الطلاق في وجهي .... بيد مهزوزة .. مسحت دموعها وهي تقول :- أنت .. ستنتظر طلبي هذا للطلاق طويلا ... لأنني لن أفعل .. أنا لن أطلبه منك .. سأنتظر أن تكون رجلا بما يكفي فتحدد بنفسك ما تريده من هذا الزواج ... وحتى ذلك الحين .. أنا لن أبقى هنا لأراقبك تدمر نفسك .. وتدمرني معك .. لم يستدر نحوها ... لم يصدر أي ردة فعل .. صمته كان يقتلها .. كان يدمرها .. هتفت به أخيرا :- لقد ظننت بأنني أمتلك القوة عنا معا لخوض هذه الحرب مع أشباحك يا آدم .. إلا أنني كنت مخطئة .. أنا لست قوية كفاية .. أتذكر عندما كنت تطلب مني أن أكون قوية ؟؟ لاحظت ظهره يتشنج ... فتابعت هامسة :- آسفة لأنني قد فشلت يا آدم ... آسفة لأنني قد خذلتك .. ربما أنت محق بعد كل شيء .. ربما أنا لم أكن قط المرأة المناسبة لك ... ثم بدون أي كلمة إضافية ... تحركت مغادرة الغرفة ... بعد دقائق ... سمع آدم صوت الباب الخارجي للشقة يغلق بهدوء ... وبعد دقائق أخرى .. ظل على إثرها واقفا مكانه ... وكأنه ينتظر أن يكتشف بأنها لم تغادر حقا .. ينتظر أن تضع يدها على كتفه .. مؤكدة له له أنها لن تتخلى عنه أبدا .. أنها أبدا لن تفقد الأمل يه .. انتظاره كان عقيما ... لأنها لم تعد أبدا .. لأنها قد غادرت حياته .. غادرت أخيرا .. كما كان يريد .. كما كان يخشى ... كما كان ... صوت العظام تتقرقع تسلل إلى دماغه قبل الألم الشديد في قبضته التي ضربت الحائط فجأة بكل قوتها .. لقد خسر كل شيء الآن لقد انتصروا عليه .. وكسروه تماما .. للمرة الثانية والاخيرة ... لاااااا قلبي الصغير لا يحتمل ...نوار أرجوك عودي اتمنى انك خرجتي من المنزل لتفكري بحل لمشكلة آدم...وكم تمنى آدم ان تكوني معه بعد كل ماقاله لك ليرى هل ستستطيعين الصمود أم لا؟؟ ولكن أرجوك ان تعودي إليه فهو بحاجتك وبشدة...ارجو ان تتحسن علاقتكما ... .... لحظة واحدة فقط كل ما تطلب منها كي تدفع كل إحساس بالذنب عن عقلها وهي تتذكر كلماته التي سمعته يقولها في مكتبه لوالديه ... رفعت رأسها .. وقالت بحزم :- سأفعل ... سأذهب معك إلى الحفل يا فراس لااااااااااا أرجوك أمان تعقلي فكري قليلا ...فكري لماذا طلب منك ان تذهبي معه بعد رجاء منه ؟؟هنالك شيء يريد ان يفعله من أجلك هناك...اعتقد ذلك ...استر يارب من أفكارك يا أمان حاولي ان تتأني قبل ان تقدمي على فعلتك أرجوووك.:a555:.. ...... وانتهى الفصل الأكثر من رائع والذي كان بقمة الإبداع...وفي الانتظااار لمعرفة ماسيحدث معهم وبالأخص مع أمان وفراس ونوار وآدم والجميع أيضا لن أنساهم ...وكيف حال عزيز وهزار؟؟... في انتظارك بشوق ولهفة كبيرين غاليتي... تحياتي الحارة وودي وقبلاتي لك... | ||||||
13-03-16, 06:47 PM | #11135 | ||||||||
نجم روايتي
| مساء النور بلو ....شكرا على المفرقعات ...الصدمات...المواجهات... مواجهة داااامية بين نوار و آدم ...انفجار الوضع و كشف المستور و نبش المواجع و تبادل التهم ينهما ...السيناريو متوقع مع المرجل الذي يغلي داخل آدم و مع الصبر و الاحتمال الذي نضب من نوار...هل ستعود نوار لمنزل عائلتها؟ أم ستلجأ لعصام و الأصدقاء؟ صدمة معرفة عائلة فراس و ما سمعته أمان أكيد سيؤدي لتوقف عمل العقل عندها الذي هو أصلا دائما في راحة في كل ما يخص فراس ...ستحاول الهرب و أكيد مصائب جديدة لفراس ... المصيبة المتنقلة و القادمة من أمريكيا شرين و القادمة خصيصا لإفساد العلاقة بين همام و ليلى و التي هي أصلا متنيلة بستمائة نيلة هههه سلمت يداك على فصل الكوارث و في انتظار الانفراج | ||||||||
13-03-16, 07:10 PM | #11137 | |||||||||||
| صراحة فصل غير شكل مبدع بياخد العقل مميز الف حمد لله عسلامتك يا همام وان شاء الله ما تنخرب فوق راسك وبظن تكون ليلى حامل بهالقرب ...اما عن شيرين فصراحة هيدي ما بتستاهل التعليق انسانة بلا كرامة وحقودة وبلا اخلاق يعني شو حا اتوقع منا غير هيك تصرف بس انا خايفة من ردة فعل ليلى لانا عم تتلمس عشق همام بالعتمة شوي شوي عم تقربو منا منا عارفة انو مغرم فيا وبهواها.. اما امان فكتير منكون حا يلوما بس اي وحدة محلا وتسمع هيدا الحكي صراحة حا تترك وممكن تسبب مشكلة كانت بس كبرياء منعا تعمل شي وخلاها تحافظ عالمتبقى منا ..اما بالنسبة للمسطول كورتومولوش فعنجد بدل ما يصلحا عوجا حدا بيحكي هيك حكي وهوي بيعشق مرة تانية المفروض قراراتك تكون اخدا من قبل ما تتزوج نوار يعني المفروض امان هية لي تكون انسب ام لولادك وانسب مراة الك ولي مبين انو حتى امك كان بدا ياها الك دليل خطأك باختيارك نوار لان الرجل مرآة شفافة ادام امو ...اما بالنسبة لشحوبك لما شفتا لامان فبظن انك كنت عم تقنع نفسك في وخاصة لما ردت عليك وقالتلك مش شي مجهول كانت متوقعتو بس كانت عم تكذب لانا توقعت كل سي منك الا انا تسمع هالكلام الجارح بحقا ...ورغم كل يلي ضدا بالفرار انا معا هليا تعطي درس الا والو درس يعرف هوي اديش بحبا وما بيقدر يعيش بلاها ... انا مع هربك امان ...اطلق العصفور حرا ... طائرا محلقا في الفضا ... فان اشتاقني يوما ... عاد وحن الي مسرعا ..من فرط شوقه.... بجي لمسك الختام وانا تركتا للاخر لان وجعا ما حدا بيتحمل متلو ... نوارة انتي .... وردة بين كل الورود ..شذاها يعبق بالبرايا .... ايا حلوتي اردتك دوما ... كنتي لي حلما لطالنا تمنيت احتضانه ...شغفا اعطيتك... وعشقا فاق الابداية ... حبيبتي سامحي مجنونا بالهوى يتبعثر قلبه اسفا لاجلك .... لانني مارست هواية الجلاد ...في هتك الضحية ... سامحيني واغفري ...فالموت راحة ..امام جراح لا تزال حية ... قد اكون جسدا يعيش في حنايا اضلعك .... ولكن روحي اجتثت مني ... وواروا خلفها ...رجلا محطما ... رجلا ليس الرجل الذي تحبينه.. رجلا اخر ... ظالم انا ...اي قاس انا حين ازلتك من حياتي... . نوارتي لا تبك... محبوبتي ...فالدمع من مقليتيك ...نيران تشتعل بي .... ولا ادري ما الدواء ولا اين الكبرياء ولا الكرامة ... انتي انثى خسرتها... يا لطيشي ...اي احمق انا ...فابالله عليك سامحيني... #خواطر_ريتاج يمكن هيك قدرت عبر عن الوجع يلي هية حاسة في انا بعرف انو ادم عم يتوجع وخسر انسانيتو لي كان ينادي فيا والامل والحياة ...بس ما بيعني هيدا الشي انو يدفن خالو منيح راخت نوار لان هون وساعتا هلأ حا بطلب الدعم والعلاج ليرجعا الو ... انا سبق وقلتلك انو انا بعشق قلمك الساحر وخبرتك كمانا انو هيدي رغم اني اريت كل رواياتك من ابدع واجمل وارقى ما كتبتي فتحية لك من القلب لانك تسعدين قلوبنا الظمأ لفنك الراقي | |||||||||||
13-03-16, 07:14 PM | #11138 | ||||
| الفصل مدمرررررررررررر اما اعرف شنو احس بيه حالياً .. صدمة .. ربما .. لا اعلم .. أمان .. يعني صح حقهة المواجهة بينهة و بين عائلة فراس .. اكيد مو مثل ما كانت تتامل لكن .. صح كلام فراس و المحاورة يلي سمعتهة صعبة .. تألم .. لكن .. هية تحبة .. و هو جاء و تصرفة اشبه ب اعتذار .. و قصدة من الحفلة اعلان الزواج بشكل رسمي .. و توسلهة حتة تجي .. كل هذا و هي تعتقد ان تصرفاته بدون حب ..!! و تفكر تهرب ..!! زين إذا نفترض انها تعرف انه يحبها .. ليش .. ليش تاذي نفسهة و تأذي اله .. ليش تختار الخيار الصعب .. ليش تختار كرامتهة يلي هي حتة باستسلامهة ل فراس ما راح تفقدهة لأنه زوجها ..!! استسلامها له ما يقلل من كرامتها .. إلا بنظرهة يلي انا متاكدة عندها ضعف و استكماتزم و بعد و يمكن حتة تلف ب العصاب سوري بس والله عصبتني نجي ل همام الحمد لله يمكن هذا الشي الوحيد المريح بالفصل ان همام ما صارلة شي غير جروح سطحية و شيرين الافعى يا ربي آل الشاعر من مصيبة للثانيه اتمنى ليلى ما تظلم همام مثل امان و تنتظر يشرحلها الموضوع بعدين تطلق القرارات .. بس صراحه انا معها إذا تغلت عليه شوي .. لأن انا اشوف روحة همام ل شيرين خطأ .. كان ممكن يكدر يدز اي احد من موضفيه الموثوقين إذا كان يهتم ل شيرين فعلاً بدافع الوفاء ل ابوها .. بس بلووو رجاءاً رجاءاً لا تعذبي هواي .. هو بس رؤيته لعذاب اخواته .. بس بعدة و اشتياقة ل أهلة كل هذي السنوات .. بس شك و ابتعاد و كبرياء ليلى الفصل السابق يلي ما الومهة عليه .. كافي يعني هو تعب .. و احنة تعبنة هم من حظ آل الشاعر متى تخلص السبع سنوات حظ نحس يلي اجتهم من كسر احدهم ل مرآة .. أما بالنسبة ل آدم و نوار صراحة ما اعرف اقف مع مين ضد مين هم الاثنين تعبانين .. مشتاقين .. حتى آدم يلي ينكر هو إذا ما يماثل نوار شوقاً لها فهو يزيدها و يتخطاها .. بس فعلاً ما مر به مؤلم .. مؤلم جداً .. أنا بكل تصوراتي و تخيلاتي .. و ب المحدود يلي شايفته عن السجون ما تخيلت بشاعة لهدرجة .. و نذاله و ضلم .. و نفوس مريضة مثل هيج نفوس .. الاساليب يلي استخدموهة بالتعذيب تتعب بس فعلاً لا شيء يكسر ك رؤية من تهتم ل أمرهم يتألمون ولو من جرح .. فما بالك من تعذيب ب هذه الطرائق اللا انسانية ابداً و يلي مسويها مو انسان .. بس مجرد جسم انسان و عقل وحش مجرد نفوس مريضة .. الله يبعدنا عنها .. يعني تكسير ادين الطبيب و تدمير عقل الطالب و تعذيب طفل .. طفل لم يعرف من الحياة شيء غير احلامه .. و تطلعاته ان يكبر دون ما يعلم ماذا يصاحب الكبر من هموم و آلام .. لدرجة تخلي ينتحر طفل باحلامة الوردية ينتحر .. يعني شنو هذا الالم يلي حسسوه بيه و راووهيا .. الصورة وحدها مؤلمة مؤلمة جداً جداً .. ما اعرف اعبر عنها باي طريقة الله يساعدك و انتي تكتبين هالفصل .. هو بس قراءته تتعب فعلاً و تستهلك الطاقة .. و تحسس ب الاحباط .. نرجع ل آدم .. انا من وجهة نظري .. آدم فعلاً محتاج يبقة وحدة لفترة .. يعيد ترتيب عقله .. تفكيره .. و مشاعره .. يطلع من البيت يلي حاجز نفسه بيه .. عله يرى ان الحياة مستمرة ولا تتوقف على احد .. انه ان سجن نفسه و أماتها قهرا فالحياة تسير و إن تصالح مع نفسه .. و حاول معالجتها و تطييب جراحها فالحياة تسير ايظاً .. عله يرى اناس يعانون ايظاً فيرى ان هذه سنة الحياة .. و كل واحد يختار ان اراد ان يحاول ان ينسى و يعيش ب هدوء ام يبقى يدمر نفسه و يذكرها بكل شيء سيء حدث له و ينسا الجزء المملوء من القدح .. ان يفكر ان نوار تركته و تخلت عنه و فقدت الامل منه دون ان يفكر انها اعطته الخيار .. في رجوعهما و استمرارهما معاً .. او الفراق و الطلاق .. و تدمير نفسه فعلا. و تخليه ب ملئ ارادته عن شعلة الامل في حياته اسفة ربما تكلمت هواي بس الفصل يحمل الكثير من المشاعر كم هااائل من فراس و احباطه و توسله و تخليه عن ادرعته و تعبه يلي وضح عليه و ما عاد يتحمله فوق اكتافه .. ل آدم و ما عاشه و رآه في السجن .. ل شر الحية شيرين و سمها يلي يسمم الفصل دائما بس بوجودها فيه .. و طبعاً شككرررررررررررررررررررررر راااً لمجهودك و تعبك الفصل تحفة .. و ما ينتج إلا عن تحفة ذات عقل خلاق و خيال خصب .. حتى صاحب الخيال ما يتخيلة (فهمتو شي ) المهم شكراً شكراً على تعبك يلي شما سوينه ما نوفيه .. هو بس هذا الفصل المتعب يحتاجله دعم الكل ل تجاوزه و تخطيه و اتمنى تكون النهاية بقدر ما بهاذا الفصل من ضلمة و قهر و هم و تعب يكون فيها حب و سعادة و امل و أمان ..♥ | ||||
13-03-16, 07:15 PM | #11139 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| مساء الورد الجوري... تسلم اناملك الياقوتية الزرقاء على روووعة الفصل... تفاجأت ان فراس لم يخبر والدته عن زواجه او والده عن انه لم يطلق آمان وهذا زاد من نقاط فراس السلبية عند آمان وزاد الطين بلة بكلامه مع اهله فكيف سيحل كل هذه التعقيدات الجديدة وهو تعقيدات الماضي لم يستطع حلها الى الان ، ما اهمية هذه الحفلة كي يترجاها من اجلها هل لانها حفل تعريف آمان باصدقاءه ومحيطه وفيها درس جديد لها او لها علاقة بما حدث في ماضيهم اي ممكن سبب انفصالهم الرئيسي قد تحضر الحفلة... آمان من البداية تخوفت من اللقاء وظهر ان معها حق وتفاجأ اهله بزواجهم مع ان والدته كان كل غضبها على ابنها وليس على آمان ولكن تصرفها اثر بها، آمان ستبقى دائماً تضع نوار وتقارن نفسها بها واكيد ستقف تلك المقارنة في وقت ما عندما تنزل حصونها وتؤمن بنفسها وبحب فراس لها ، هل ستنفذ ما فكرت به وتهرب منه في الحفلة اما ان الجدة تموت تلك الليلة... اخيراً آدم اخرج كل ما مر به واعتقد ان هذا التصرف قد يجعله يبرد داخله قليلاً خاصة انه اول مرة يتحدث عن ماحصل معه في المعتقل وكان سبب حديثه ان يبعد نوار عنه عندما تعلم ما جرى معه ولكنه لم يصل لمبتغاه فغير من تكتيكه واخبرها انه يؤمن انها السبب فيما حصل معه وما آل اليه حاله ، هو فعلاً ما كان قادر على طلاقها ليس لانه اتفق معها ان تكون هي من تطلب الطلاق فهو قبلها بثواني اخبرها ان اتفاقاتهم السابقة الغيت لان آدم ذاك اختفى بل هو لا يريد ان يخسرها هو يريد فقط ابتعادها خوفاً عليها من نفسه وتصرفاته الجنونية التي بدأت تخرج منه في بعض الاحيان ولا يسيطر عليها ، مشهدهم كان رائع وتشبث نوار به الى اخر لحظة كان رسالة له ولكنه جرحها وفتح جروح ماضية ،و اعتقد انها لن تذهب لاهلها بل كما اقترحت um soso ذهبت للبقاء في جمعية المهدي لكن قبل ذهابها لم تنسى ان تواجه آدم وتخبره انه جبان ولكن كان عليها ان تضيف انه جبان ولم يعترف لنفسه انه يحتاج لمساعد لتجاوز ما مر به... ملاحظة اسم آمان تكرر مرة بدل اسم ملاك ومرة بدل اسم نوار... موفقة بإذن الله تعالى ... في حفظ الله ورعايته... | ||||
13-03-16, 07:16 PM | #11140 | |||||||||
| معاناة ادم صعبة جدا جدا محاولة كسر الانسان من الداخل اصعب من كسره خارجيا يا الله السجون وما تحمله داخله من معاناة للابرياء لاذنب لهم من طبيب الذى يداوى الجروح الى مراهق يحاول يعبر عن رأيه ومهندس لاذنب له سوى التواجد فى المكان الخاطىْ والزمن الخاطىْ وزوجة تحاول كسر اشباح زوجها والعبور معه الى بر الامان. فراس وامان طريقك مسدود مسدود مسدود. | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|