22-03-16, 05:33 PM
| #11981 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام 
|  اقتباس:
هههههههههههه لأ و لهالدرجة ... ممكن نقول الأبعاد النفسية لما حدث .... وتأثيره على آدم واللي خلاه يطلب من نوار تمشي ولا .... مش حقلك عالفصول  | ||||||||||
|  |
|
22-03-16, 05:35 PM
| #11982 | |||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
اقتباس:
 رائعة الاقتباسات حبيبتي | |||||||||||
|
| |
|
22-03-16, 05:37 PM
| #11983 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
بس إننا ما عرفنا التفاصيل اللي حطنت آدم تماما ... | ||||||||||
|
| |
|
22-03-16, 05:38 PM
| #11984 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
كل شي معقول  | ||||||||||
|
| |
|
22-03-16, 09:19 PM
| #11985 | ||||
| نجم روايتي
| لقد كانت تعرف يا نازلي .. أنا اخبرتها .. أخبرتها عن وضعك .. أول ما خطر في بالي أن فيردي كان يكذب من أجل شقيقته، كي يخفف من احساسها بالذنب ( كثير ما نكذب من أجل من نحب كي نجنبهم الألم و الحسرة )، لكن فيما بعد وجدت أن الموقف لا يتحمل ذلك و فيردي في النهاية يكون ابن كورتومولوش و خال فراس اي أنه ليس خاضع لسلطته و ليس عليه تنفيذ أوامر فراس فيما يجده خطأ يخجله أن يعترف بأنه في البداية كان يأتي إلى المزرعة مستخدما إياها كحجة فقط كي يأتي .. ثم مع الوقت .. كانت علاقته مع والدته تتوطد شيئا فشيئا ... حتى غابت عن وعيها في الأيام الأخيرة .. لقد فعلت وهي تمسك بيده .. وتطلب منه بأن يسامحها لأنها لم تنصفه قط كما يستحق .. وتؤكد له بأنها لم تتوقف لحظة عن حبه ... مرض الموت على ألمه و وجع مراقبة من نحب يتلاشون هو فرصة لنا لحل الأمور العالقة و قول ما كنا نحبسه داخلنا طوال الوقت خوفاً أو ألماً أو قهراً هذا المشهد ذكرني بفيلم ماغنوليا  و كيف أن زوجة الأب وفت له و احبته اثناء مرضه، و ابنه عندما زاره في لحظاته الأخيرة و اخذ يعترف له و بعدها بدأ بالبكاء، اتصور ان هذا سيكون مصير أمان إذا استمرت على عنادها و بعدها عن والديها بعد لحظات من الصمت قال لها :- لا تقسي على فراس كثيرا يا نازلي .. دائماً من يكون بعيداً له القدرة على الرؤية الشمولية و رؤية الصورة الكاملة بكل ابعادها، ابتعاد فيردي عن العائلة و هجره لها و اعتماده على ذاته اعطاه بصيرة مختلفة عنهم و ميزان مختلف للأمور، رفض والده له عندما قرر اخذ طريق الفن و الرسم علمه أن في عالمهم إذا لم يكن لك فائدة فأنت عبء و ان استمرارك بالتواجد يحتم عليك لعب الدور المطلوب منك مهما كانت رغباتك و امكانياتك وازداد رغبة في العزلة بعيدا عن كل شيء ... وعنها هي بالذات ... فيردي تزوج و هو يظن أنها تحبه ليكتشف العكس بعد ذلك و يصدم بعدها بفكرة الحب و الزواج، فهل جان من ماضيه قبل الزواج او بعد الزواج او انها مجرد امرأة يظن انها لن تكون له عصية عليه ذكر نفسه بصبر بأنها لا تريد رجلا مجنونا يطاردها كما طاردها ذلك الفتى ... هي لا تريد من يعترف لها بحب لا يموت .. هي تحتاج لمن يرغمها على فتح قلبها له .. لمن يفرض حبه عليها ... لمن يؤكد لها بأنها لا تمتلك أي إرادة في وجوده في حياتها ... عزيز بحمائيته تجاه هزار ادرك ما تحتاجه و ابداه على رغباته هو، فكانت حمائيته ايجابية في علاقتهما بدل ان تكون سلبية و طوق خانق حول عنق هزار يقتلها ببطء رباه ... هل تريد أصلا أن تغادر في هذا الوقت بالذات .. أهي ناكرة للجميل بحيث تتخلى عن المرأة التي كانت لها أقرب إلى الجدة التي لم تعرفها خلال الأشهر التي قضتها معها ؟؟ الإجابة هي نعم ... لأن منطقية كل تلك الأفكار السابقة .. كانت لا تساوي شيئا مقابل الغضب الأسود الذي كانت تحمله بين جنباتها اتجاه فراس ... والحاجة الحارقة لأن تسبب له الألم ... أي نوع من الألم  أمان بالضبط كالطاعن نفسه كي يقتل رديفه إذا تذكري مسلسل حكايات عالمية، المشهد الي الولد فيه يرمي كل الأطباق عشان ينقذ طبق واحد هذي هي أمان ( ممكن أخنقها ) لم تستطع تمالك نفسها وهي تكتشف فجأة بعد ثلاث وعشرين عاما أنها يمكن أن تصنف كامرأة جميلة .. أهذا ما تفعله الملابس الجميلة في النساء .. ألهذا السبب .. تقضي والدتها ساعات تتسوق فيها لشراء الملابس .. لم تكن يوما من محبي التبرج أو التكلف ... بل كانت تزدري الأموال التي كانت تنفقها والدتها في شراء كماليات لا حاجة لها أمان كما ابعدت والدها و فرضته نموذج سيئ، كذلك فعلت مع أمها و سخفتها و فرضتها مثال سيئ لكل ما تمثله، لذا ابعدت نفسها عن أي شيئ قد تشترك فيه معهما أمان ( الهبلة ) بسبب انها لا تريد اي شبه لها بوالدتها رفضت حتى ان تمارس أنوثتها بحجج باهتة و لا أساس لها، أن ترتدي فستان جميل و تضعي قليل من الزينة لا يغير أي شيئ فيك، هو رغبة داخلية في كل بنت تولد معها ابنتي عندما تلعب مع اخوتها تكون عن عشرة صبيان لدرجة اخوتها يسموها ذياب و لما يجي وقت اي مناسبة هي من تختار ملابسها و تسريحة شعرها و الاكسسورارت مع العلم أني لم اربي اي من اولادي على مبدأ هذا للبنت أو للولد و اخليهم يجربوا و يكتشفوا على راحتهم عزيز و هو يدرس العائلة و مع واقعيته الشديدة بمستواهم المادي و الاجتماعي استطاع ان يتجاوز ذلك و يرى ما هو ابعد أن يرى الجانب الانساني فيهم فاستطاع الاندماج معهم و هم كذلك كونهم لم يروا فيه النظرة المادية للأمور و رهبتها لا تسيطر عليه، و لا اعني هنا مسألة الطمع بل كيف يسطر الخوف من الفارق المادي على البعض فيشلهم عن التصرف بطبيعية هزار لن تشعر معه قط بأنها ملوثة .. وبأنها خاطئة .. بل بأنها محبوبة .. محمية .. مدللة ومرغوبة .. ستشعر باحترامه قبل حبه .. بحمايته قبل غزوه .. ستشعر ... عزيز مرة ثانية يؤكد لنفسه ان هزار هي اولويته و ليس رغباته و حاجاته ثم قال مجيبا عن سؤالها :- فراس اضطر للذهاب إلى المكتب الرئيسي وقد حدث طاريء في العمل .. لقد طلب مني أن أوصلك بنفسي إلى الحفل حيث سيراك هناك .. بليييييييييييييييز بلو، خلي هذا الاتصال عشان رامي بلييييييييييييييز و فراس ما حب يقلقهم او يرفع امالهم فقال انه من العمل خفق قلبها بشدة وهي تتساءل إن كانت ستجد فرصتها للهرب أبكر مما توقعت .. ربما هي لن تضطر لمواجهة تقييم فراس بعد كل شيء .. من المفترض بهذا أن يسعدها .. إلا أنه لم يفعل .. إذ زحف الذعر على طول ظهرها وهي تفكر بهستيريا ( أنا لست مستعدة ... أنا لست مستعدة للرحيل بعد ) .. هنا فيه احتمالين إما تنجح في الهرب و قلبي المسكين لن يتحمل خيبة ألم فراس و حزنه، أو أنها تنجح و فيه اغنية لسلين اتوقع راح تناسب امان في هذا الموقف فمحتارة أي احتمال اشجع تألق التصميم فوق وجهه وهو يقول مكررا بحزم :- أنا أيضا لي شروطي يا هزار .. في كل مرة تغيبين فيها في عالمك الغامض ذاك .. حيث تحتجزك ذكرياتك البشعة بعيدا عني قبلتك ... أتسمعينني ؟؟ كلما ابتعدت عني ... أعدتك إلي بقبلاتي ... كلما خرج شبحه من القبر .. وحاصرك .. استعدتك منه أيضا بقبلاتي .. اعتبريه تحذيرا مني ... كي لا تتهميني لاحقا بأنني قد أخذتك على حين غرة .. ما فيه اي احتمالية لصلة قرابة بين فراس و عزيز او حتى انهم كانوا اصحاب في الحضانة، نفس التكنيك الي استخدمه فراس عشان يخضع أمان أول مرة لما قبلها | ||||
|
| |
|
22-03-16, 09:26 PM
| #11986 | ||||
| نجم روايتي
| عـــــــــــزيز مــــــــــلاك تذكرت ملاك بهالصورة، و بما أن الواطي مات، فاتمنى لو أن عائلته بعد ما يرجع رامي يفردوا عضلاتهم و يطالبوا بحضانة رامي على اساس انهم احق به بكونهم اهل الوالد، عشان فراس يمديه يطلع عليهم كل قهره و قهر اخته و العذاب و الخوف الي شافه رامي بالغربة و اليتم هـــــــــمام | ||||
|
| |
|
22-03-16, 10:03 PM
| #11988 | |||||
| نجم روايتي
| اقتباس:
 امرنا لله نقوي قلبنا و نوقف وقفة رجالة  | |||||
|
| |
|
22-03-16, 10:09 PM
| #11989 | ||||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير 
| اقتباس:
 مسا الخيرات ياكبيرة كويس إنها وصلت  ههههههه | ||||||||||||
|
| |
|
22-03-16, 10:20 PM
| #11990 | ||||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| اقتباس:
  | ||||||||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1214Likes
.png)
العرض العادي
