27-03-16, 04:57 PM | #12341 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| و اخيرااااااااا يا امان بليتي ريق الراجل الغلبان و رفعتي ايدك و حاوطتي وسطة كمان و سلمتي و عرفتي بحبك له و انه هو نبع الحنان الله علي السجع و القافية حاجة فخيمة | ||||||||
27-03-16, 05:00 PM | #12342 | ||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... مساء الفرحة والسرور غاليتي... ماذا أقول عن هذا الفصل الرائع والمتميز والذي كان بقمة الإبداع...."ما شاء الله تبارك الله"...ابدعتي حبيبتي كان الفصل مليء بالمشاعر والأحاسيس الجياشة....سلمت يداك وأناملك على ما خطته وابدعت وتألقت...دمتي مبدعة...وفقك الله وسدد خطاك ..وإلى الأمام دوماً... ..... ونأتي الآن للفصل: فراس سيكون لها ... يوما ما سيكون لها .. وتلك الفتاة ستخرج من حياته إلى الأبد قريبا جدا ... مالذي قلته لها استر يارب كلاماتها واثقة للغاية... ..... كانت أمان تحدق فيها جامدة .. تكاد لا تسمع الضحكة الواهية للفتاة .. أو ترى ابتسامتها الحرجة .. لقد أحست وكأن قلبها قد استحال إلى قطعة من الحجر بين أضلعها .. وهي تسمع الفتاة تقول :- أرجو ألا تمسكي ما حدث ذلك المساء ضدي .. بما أنني أعمل معه .. وبما أنك زوجته الحالية .. من الأفضل أن نكون صديقتين .. ثم غمزت وهي تتحرك نحو الباب قائلة :- من الافضل أن تواظبي على التمسك به كزوج كما فعلت لخمس سنوات .. إذ فور أن يختفي عائق زواجه ... ستجدينني أنا والعشرات ممن لا تمتلكن حتى روحي الرياضية العالية نركض في إثره مجددا .. الحالية .... زوجته الحالية ... لم تفكر قط أمان بالأمر بهذه الطريقة .. حتى وهي تتوعده بأنها ستخرجه من حياتها في أسرع وقت ممكن .. هي لم تفكر قط بنفسها على أنها زوجته الحالية .. وأن هناك من يمكن أن تصبح في يوم من الأيام .. زوجته القادمة ... حديثها صدمني قبل ان يصدم أمان ماهذا جيرين ألا ترين أن فراس يعشق زوجته ويحبها وهي بالمقابل تحبه ولكنها لا تريد ان تعترف بذلك ابدا ...مالذي ستفعلينه أمان بعد سماعك لحديثها؟؟؟اتمنى ان لا تهربي .... ربما رغب بأن يحتفظ بالأمر سرا لفترة أطول .... ربما حتى يجد المرأة المناسبة لاحتلال منصب الزوجة القادمة ... المرأة الجديرة .. المرأة التي تشكل الخامة الأفضل كزوجة وأم لأطفاله ... كما كانت نوار الشاعر بالضبط .. وكما لا تستطيع هي أبدا أن تكون ... يا إلهي ما هذا الاستنتاج العبقري من رأسك اود ضربه ليعود للعمل بشكل صحيح ...فكري بروية أمان ولا تخسري فراس انتبهي عزيزتي أرجوك فكري بروية وأعلم انك تتألمين وانت تؤلمين فراس معك ألم يحن وقت صلاحكما من بعض ومداواة جراحكما؟؟ .... للخروج من شقته في مرحلة ما خلال لليل ... ستجد الفرصة لأن تخرج من حياته... فتتخلص من هذا الألم القاتل الذي كان وجوده حولها يسببه لها ... الليلة ... أمان سترحل من حياة فراس الحولي إلى الأبد ... لااااااا أرجووووك انت تحللين كلماته بعقلك دون معرفة مايقصد من ذلك ...ارجوك لا تتهوري وتهربي أخاف ان تندمي بعد فوات الأوان لذالك.... .... لقد قاتل همام لأجلها طويلا ... أولا محاربا إياها ... ثم محاربا للحصول عليها .. ثم لأجلها ... لأجلها فقط .. ويستحق منها أن تحارب لأجله لمرة ... وكما يستحق تماما ليلى يجب أن تذهب إليه ... وتخبره أخيرا بأنها تحبه .. وأنها تريده في حياتها ... بالشروط التي يريد .. ولكن .. هل تمتلك الشجاعة الكافية كي تقوم بتنازل كبير كهذا .. عندما ذهبت ليلى إلى سريرها حاول أن تجد طريقا إلى النوم .... كان السؤال المصيري ما يزال معلقا في سماء الغرفة نعم عزيزتي اذهبي إليه واعترفي له لن يردك خائبة ...أرجوك اذهبي بسرعة إليه وستكون يداه وقلبه مرحبان بك دوما.. .... - لقد حدث وانتهى الأمر .. وما من عودة إلى الوراء الآن .. مما يجعل حوارنا هذا عقيما .... إذ أنك قد تزوجت ابنتي بالفعل ... انتفضت أمان وهي تسمع والدها يؤكد ما شكت به بالفعل ... هو كان يعرف .. منذ البداية كان يعرف بأنها تتزوج فراس .. لقد اتفقا على الأمر سويا ... لقد اتفقا معا تمكنت بصعوبة وسط ضجيج قلبها الذي كان يخفق بعنف بين أضلعها من سماع فراس يقول من بين أسنانه :- لقد فعلت .. تحت إلحاحك .. كما سبق وقلت لك .. أنت لم تترك لي خيارا آخر .. هل تدرك ما أشعر به الآن ؟؟ بأنني عالق في مصيدة لا منفذ منها .. كيف تفترض مني أن أذهب إليها الآن فأنظر إلى عينيها متظاهرا بأن كل شيء طبيعي بيننا .. أحست أمان بالدماء تنسحب من وجهها .. وبساقيها تخذلانها مما اضطرها للاستناد إلى الجدار إلى جانبها كي لا تقع أرضا ... هو عالق معها ... يشعر أنه عالق معها .. وبها ... لماذا ؟؟ لقد ظنت بأنه يحبها ... لقد ظنت بأنه يريدها .. لقد أخبرها .. لطالما أخبرها بأنه يحبها . سمعت والدها يقول ببرود :- أتقول بأنك نادم ؟ .. بأنك ترغب بمخرج من هذا الزواج ؟؟ يا الله ... فقط لو يتوقف الألم ... قليلا بعد .. فقط حتى تتمكن من الاستماع إلى نهاية هذه المحادثة .. قال فراس بنزق :- بالتأكيد لا .. هي ليست لعبة أطفال بالنسبة إلي .. أنا أقدمت على الزواج من أمان وأنا أتحمل مسؤولية ما فعلت .. رغم كل شيء .. الأسباب التي قام عليه ما زالت قائمة .. أم تراك نسيت أخاها المتربص في الوطن .. لااااااا قلبي الصغير لا يحتمل ...والحديث الذي سمعته أمان لقد فهمته بشكل خاطيء ان فراس لم يحب الطريقة التي جرت فيها الأمور وهو يعلم مدى كراهيتك لوالدك التي طبعا تصرين عليها.... ..... و كتفاه ينحنيان وكأنه قد كبر أعواما ... وكأن شيئا داخله قد مات .. وهو يرفع رأسه لينظر إليها مباشرة .. عيناه الخضراوان تبدوان كبركتين واسعتين من الذهول .. لحظة واحدة كانت كل ما منحته إياه ... قبل أن تتحرك من مكانها .. وتختفي عن ناظريه إلى الأبد ... لااااا الكلب الوفي قد توفي ...ونظرات فراس المليئة بالصدمة لماحدث لكلبه والألم لسماع أمان لحديثهما دون إفهامها الذي قالاه ولما ايضا ...انا اعتقد ان أمان انها فهمت كل حديثهما بشكل خاطيء تماما عن الذي يدور في رأسها الصغير... ..... قال لها دون أن ينتظر عثورها على إجابة :- لم أتوقع بقائك هنا حتى الآن ... من المفترض أن تكوني قد وجدت طريقك خروجا في وقت سابق .. ما الأمر ؟؟ هل أخذك النوم على حين غرة مؤخرا إياك ؟؟ شحب وجهها وهي تدرك ما يقوله ... لقد كان يتوقع أن تحاول الهرب .. لقد كان ينتظر محاولتها الرحيل .. كيف ؟؟ لقد علم بمخطط هروبها منه لهذا السبب كانت نظرة الألم التي نظرها لها في الحفل ...اتمنى ان لا تهرب ... .... انفاسها :- وماذا لو أنني لم أفعلها ؟؟ :- هذا هو السؤال يا أمان ؟؟ لماذا لم تفعليها وقد كنت موشكة على هذا ؟؟ لماذا ؟؟ لأنها سمعت صوت شيء يتهشم .. لأنها سمعت صوته بعيدا ومتألما ... لأنها ... لأنها لم تستطع تركه و القلق يتآكلها نحوه ...لأنها رغم كل شيء .. رغم كل كراهيتها المزعومة له .. رغم حقدها الذي لا ينتهي عليه .. رغم كل شيء .. هي لم تستطع أن ترحل .. لم تستطع .. تدفقت الدموع من عينيها بينما كان يقترب منها أكثر فأكثر .. لم تدرك أنها كانت ترتعش حتى سقط معطفها على الأرض حول قدميها .. بينما ظل رأسها مرفوعا نحوه .. ملامحها مرآة صادقة لمشاعرها .. لأحاسيسها المتخبطة .. لتعاستها .. لقهرها .. لخسارتها .. لشوقها الذي لا ينتهي ... أبدا لا ينتهي .. منذ خمس سنوات وحتى الآن .. نعم هذه هي مشاعرك الحقيقية أمان واتمنى بعد هذا الحوار ان تعودا لبعضكما البعض لقد تألمتما لما فيه الكفاية ..ألست محقة حان وقت مداواة جروحكما... ..... أنها كانت تبادله العاطفة بمثلها حتى رفع رأسه لاهث الأنفاس وهو يقول :- إنها الإجابة التي أنشد يا أمان ... إنها الإجابة الصحيحة هذه المرة ... والوحيدة التي أريد الحمدلله الآن أرتاح قلبي ...اتمنى لكما السعادة احبائي... اتمنى ان لا تغيري رايك أمان بعد الذي حصل... .... وانتهى الفصل الأكثر من رائع...متشوقة لمعرفة ماسيحدث من أحداث... كيف حال آدم بعد ذهاب نوار عنه؟؟؟وكيف حال همام ونوار ايضا ولن انسى عزيز وهزار... في انتظارك بشوق ولهفة كبيرين حبيبتي... تحياتي وقبلاتي لك... | ||||||
27-03-16, 05:11 PM | #12346 | ||||
نجم روايتي
| تسلم إيدك يا بلو مي فعلا فصل حاسم ليلى اختارت همام وعائلته والمطلوب خطه لتتغلب على مخاوفها وتعود اليه بدون شروط جيرين تلك شريره فاسده كيف لم يلاحظ خلدون اختلاف اهدافهم فهو يريد حماية أمان وهي تريد اذيتها والتخلص منها وكلامها اللطيف الملئ بالسموم اكبر دليل هذه الليله صعبه على فراس وتذكره بأخيه لذالك هو يعاني ويتألم اللوحة التي استوقفت أمان بالتأكيد هي التي ابدت إعجابها بها قبل خمس سنوات تسلمي دائما | ||||
27-03-16, 05:12 PM | #12347 | ||||
نجم روايتي وفراشة الروايات المنقولة
| ابدعت يابلومي البارت اكتر من رهيب نحكي اول الامر عن ليلى واعترافها لنفسها بحب همام واهتمامه وقسوته وحنانه وكل شى فيه وبالرغم انها حاسه انه ابتعد عنها وابعدها عن حياته وهذا الشى هو اساس مشكلتها خوفها من ابتعاد همام عنها ونبذها وهذا تاثير الماضي ولكنها فهمت انه يريدها ان تاتي اليه بارادتها وان تكون مشاعرها صادقه غير متاثره باي شى فهو يريده ان تاتي من اجل الحب فقط اعتقد ان ليلى اخيرا ستستطيع اتخاذ القرار المناسب وخاصه انها شعرت بخساره همام وعائلتها الوحيده وهي غير قادره على العيش بوحده وبعيده عن من تحبهم \\\\\\امان وجيرين الحقيره المتلبسه بثوب الصداقه الي بثت سمها بامان واوهمتها بحب وفخر فراس بنوار وانها لاتشكل قيمه بحياه فراس وخاصه انه كان يخفي زواجه عن الكل وانها مجرد امراه كغيرها لها وقت معه وسيبدلها عند وجود بديل عنها زعزعت ثقتها بنفسها وبفراس وخاصه انها تعتقد بسبب الكلام الذي سمعته منه قبل خمسه سنوات انه ارتبط بها لهدف ارضاء والدها وابعادها عن عصام الذي باعتقاده يشكل خطر عليها يعني بظنها فراس لم يحبها بل ارتباطه بها مجرد عمل وهون اساس المشكله هي ظنت ان فراس خدعها ومثل عليها الحب بالوقت الي فراس كان متالم لانه اخفى عنها علاقته بوالدها وعلم والدها بزواجه فهو كان يريد ان تكون حياتهم بلا خداع ووهو حس انه خدعها عندما اخفى حقيقته فحبه لها اكبر مما تظن وهو كان يريد زواجها بالطريقه المزبوطه اي ان يعلنه امام الكل ولكنها فهمت حكيه بطريقه مغايره للحقيقه ولم تسمح له ان يشرح ماسمعته فهي عنيده وشكاكه وعقدتها من ابوها ورفضها ان يكون له دور في اختيارها جعلها رافضه لفراس وخاصه انها ظنت ان فراس سينقم عليها لانها سبب موت صديقه الوحيد زيوس فاختارت الهرب من كل شى دون اعطائه اي مجال للتوضيح وظنت ان حبهم من طرفها فقط \\\\امان قررت ان تبتعد عن حياته نهائيا فهي لن تتحمل ان يستغنى فراس عنها ويبدلها باخرى ووجودها ببيته شجعها على الهرب الذي تعودت عليه ولكن حصل ماجعلها تقف فسماعها لالم فراس وتكسيره للفازه حسسها بانه متالم ويعاني وخاصه ان اليوم هو موت اخوه فلم تستطع تركه يمكن لانها لاول مره بعلاقتهم تركت مشاعرها تتحكم بها ولم تقيضها وتمنعها من مساعده من تحب فوقفت امام لوحه اعتقد انها تمثل شى بماضيهم ووجدها فراس الذي كان يعرف انها ستهرب وكان مستعد لو فعلتها ان يغيدها لوالدها ويقفل صفحتها ولكنها بقيت وسمحت لنفسها ان تشاركه لاول مره بقبلته وبمشاعره وهذا الشى الي كان منتظره فراس ليسلعده على اتخاذ قراره بالمحاربه لكسب امان وحبها واتمنى ان يتم زواجهم وعلاقتهم المتوقفه من خمس سنوات كان فصل رهيب بكل حرف فيه | ||||
27-03-16, 05:21 PM | #12348 | ||||||||
عضو ذهبي
| الفصل راااااااااااااااااااااااا اااااااائع و القفلة شرييييييييييييييييييييييي ييييييييييرة جدا للصراحة ما توقعت ابدا سير الامور يكون هيك اتوضحت امور كثيرة بالفصل لكن للان لم يتوضح اهم شيء و هو حديث فراس مع غالي الاب منذ خمس سنوات تفاجات حقا بمحتوى حديثهم لحد اليوم و لحد اللحظة كنت اظن امان ظالمة فراس بتفكيرها و لكن الحديث الذي سمعته امان حتى و ان كان من المنتصف منصف جدا في حقها و حق نبذها لمشاعرها ناحية فراس حتى ان كقارئة جرحني كلام فراس عن زواجه من امان يعني و لا كلمة بالحديث تنصف امان او تبين حبه لها كنت اظن ان امان هربت من فراس منذ خمس سنوات بسبب اكتشافها معرفته بابوها و لكن ظهر ان ما اكتشفته امان تلك الليلة اسوا بكثير ..... يعني حبا بالله مع علمي بانه الحديث مازال ناقص و انه امان وصلت بوقت غير مناسب و ايضا تاخرت عن سماع الحديث منذ بدايته و يمكن يكون فراس قال ببداية الحديث اشياء ايجابية لكن نهاية الحديث صراحة (زفت) انا فهمت كلام فراس مثل ما فهمته امان تماما كانه فراس كان مجبر على الزواج بها بمخطط من ابوها و كشهامة و نبل منه اتجاه ابوها او كانه صفقة لا غير ....... لم اتلمس اي جانب عاطفي في حديث فراس و هذا ما فاجاني يعني لو كان اعترف انه نادم على زواجه منها بهذا الشكل حبا فبها و رغبة منه ان يتزوجها بطريقة صحيحة ( فستان زفاف - خطبة- رضا الاهل - مغازلة على اعين الناس - اظهار حبهم للجميع ) لكن فراس لم يوصل هذا ابدا لامان بحديثه بل كان و كانه يقر ملكيته لها على اساس شراءه لها من ابوها و تحت ضغط من هذا الاخير امان معذورة للحقيقة بالعكس امان ظهرت على انها ليست سطحية بتاتا او تلتفت للمظاهر الخداعة او شخص واهي بتفكيره لا انا اعترض و بشدة امان فهمت ان فراس لا يحبها بتاتا و هذا كان سبب هروبها و ليس لانها اكتشفت اسمه او اسم عيلته او ثراءه او حتى علاقته بابوها امان اكتشفت انها تساق من جديد لعلاقة لا حب فيها اتشفت من حديث فراس انه كان يمثل عليها حتى الحب سبب هروب امان منذ خمس سنوات هو يقينها بان فراس لا يحبها .......... اسفي فعلا على سوء ظني بها لا استطيع ابدا الان تفهم جانب فراس حتى لو كان للحديث بينه و بين غالي بقية لم تسمعها امان لانه فعلا غلطة الشاطر بالف و حديثه الاخير اكبر دليل موت زيوس كان القشة التي قسمت ظهر البعير و اكاد اجزم ان امان تعتبر نفسها مسؤولة و نحس على كل من يقترب منها و هذا دليل انكماشها في السنوات اللاحقة و انطواءها على حالها و منه ايضا موت صديقتها بدار عصام بسببها يعني و كانها كانت تعاقب نفسها طوال سنواتها الخمس بعد زواجها بفراس و ما الوم فراس به ايضا على الرغم من حنكته هو حكمه المسبق و الباهت على عصام اخوها على الرغم من جانبه الانساني ووعيه يعني كيف صدق فقط جانب غالي من القصة و امان نفسها حكت له شو يعنيلها عصام فراس فعلا تهور و اساء في حديثه عن اخوها تقريبا ضرب اعترافاتها عرض الحائط و اكتفى فقط بنسخة ابوها عن القصة و كانه يقول لامان انك فعلا فتاة ساذجة تخدع بسهولة و كلامك و اعترافاتك و رؤيتك للامور كلها خاطئة ووالديك لهما كل الحق في تسييرك و التحكم بك و بحياتك حتى غالي الاب لم اتوقع منه تصرف مثل هذا كيف يفضل تفريقه ابنته عن اخوها على الرغم من بحثه عليه ؟؟؟؟ لم افهم غايته ؟؟؟ هل لخوفه من كره عصام له و خوفه من تحريض ابنه عصام امان ضده ؟؟؟ ام رغبة منه في عدم اختلاط امان بمستواه و مشاكله ؟؟ فعلا فصل اليوم قنبلة متفجرة و لكن ما انا متاكدة منه و بشدة ان امان لها كل العذر في هروبها و اشمئزازها من فراس و غالي ابوها و تصرفها كان هين جدا مقارنة بالصدمة التي عاشتها يوم زفافها بشخص كان يعنيلها الحياة نفسها .......... حتى استسلامها له اليوم و عدم هروبها يعتبر صنيع منها لفراس الان فهمت سبب تحمل فراس كره امان له و ازدراءها و كانه يكفر عن ذنبه اتجاهها و كانه يقول لها انا اخطات بحقك و جرحتك و استحق تعذيبك لي و تخليك عني مدة 5 سنوات و كانه بابتعاده عنها و تركه لها مدة خمس سنوات تعيش مثل ما ترغب كان يعاقب نفسه اعتقد ان احضار فراس لامان عصام اخوها بتركيا المرة الماضية اكبر دليل على تكفيره عن ذنوبه رغبة منه ايضا في بدء الامور معها بشكل صحيح و من جهة اخرى رسالة غير مباشرة لها ان ما سمعته بشقة ابوها كان غلطة فادحة منه بحقها الامور فعلا متشابكة جدا بعلاقتهم بالماضي القفلة شرييييييييييييييييييييرة يا خوفي انه امان تهرب من بعد استسلامها لفراس لا اعتقد مطلقا ان الامور بينهما ستنصلح بمثل هذه السهولة الله يستر على الرغم من فرحتي بالقفلة و كيف انتهت بينهم الامور لهذه الليلة حتى و لو سقطت اقنعتهم للحظة الا اني غير متاكدة اذا امان ستستسلم له ام لا .... كلام كثير يجب ان يوضح بين فراس و امان | ||||||||
27-03-16, 05:28 PM | #12349 | ||||
| ووووووووووووووووووااااااا ااااااااااااووووووووووووو ... فصل رائع ,,,,, والنهاية ارووووووووووووووع... اخيرا يا امان ستذيبي جليدكِ.... اما ليلى فعلى الطريق الصحيح ... ومشتاقة للبقية بالخص ...هزار و عزيز .. شكرا بلومي على الفصل الروعة ونحن في الانتضار ... لولو العراقية ترسل لكم اجمل التحيات ... | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|