رسائل من سراب (6) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !!

[نيو ستار]

سورى التاب عندى بيلبس الكلام بس هو كان سؤال صغير يا ترى أمان و فراس موجودين البارت الجاى و يا ترى ملاك ايه هيكون موقفها مش هروح العزاو لا ايه

[zozo!!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me

رائعة أسوفة ... بجد انت بتفهميني دائما وتقرأي ما بين السطور ... طبعا كل حدث لابد أن يكون من ورائه مغزى ... ومن بعده هدف أسمى ... ومن ضمن نتائجه مؤثرات مهمة في الرواية ...
صح انت توقعت يكون في علاقة بين نااااصر وكريم ... بس ما حدش جاب سيرة أشرف
بنات في نقطة مهمة كلكم نسيتوها من خلال استعجالكم النهاية ... انتو نسيتو إن عزيز أيضا رغم حبه وارتباطه مع هزار ... ما يزال جزء منه عالق مع ليان ؟؟؟
يعني هي ضمن الشخصيات التي يجب أن نضع لها خاتمة في الرواية ... صح ؟
زي ما قلت .. جيرين صار الموضوع عندها يتخطى حصولها على فراس الحولي ... لقد بات انتقاما لنفسها .. ورغبة في الفوز ولو لمرة واحدة ...
أما عن توقع خلدون ...وحركات المحقق كونان ... ههههه .. ممكن ..
حنشوف على كل
نورتيني يا قلبي وشكرا ليك على حضورك المنعش

😱
انت بتقصدي بوضع خاتمة ل ليان و جزء عزيز
المتعلق بها .. أنك راح تكشفي ل عزيز حقيقة
ليان .. و علاقتها بكريم قبل وفاتها و برغبتها
الكاملة .. عن طريق أشرف .. و هو هذا
المقصود ب كلامك أن يلي حيصير مع أشرف
هو تحدي لعزيز ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بلووووووووووووووووووووووو وو
عقلك من وين جايبته 😲😵😱
فعلاً شيء غير متوقع ..
يعني أنا كنت أضن أن أسماء
صديقة هزار و ليان هي يلي راح تكشف الغطاء
عن علاقة ليان بكريم .. خصوصاً أنها
أيظاً كانت ضمن يلي خدر كريم عقلهم ..
و أكيد بتعرف علاقته ب ليان ..

[miss baio2]

[QUOTE=Fatima hfz;11139494]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me

الفصل الواحد والأربعون

. لحظة واحدة فقط ... كانت كل ما منحها إياه فراس قبل أن يعود ليقبلها من جديد ... لحظة واحدة .. إنما كانت كافية لأي قرار بالرفض كانت تستطيع رميه في وجهه ... لحظة واحدة ... إلا أنها لم تحسن استغلالها .. إذ أن عقلها الذي كان ضبابيا بكل المشاعر التي بثتها قبلته داخلها .. كان قد توقف تماما عن العمل .. مخضعا إياها للارتباك .. للذهول .. للشوق .. وللحاجة الضارية لأن تشعر به .. بلمساته .. بقوة جسده .. بحرارة قبلاته .. برائتها وانعدام خبرتها التام ... منعاها من ترجمة ما كانت تشعر به في تلك اللحظة المصيرية .. وهو يمنحها خيارا لم تدركه ... لقد كانت معمية بصدمتها عندما لم تستطع العثور على سبب حقيقي لعدم رحيلها ... لقد كانت غائبة في ماضي مؤلم ... في لحظة فراق لم تعتقها منذ خمس سنوات حتى الآن .. في حب ظنت لوهلة أنها قد انتزعته من قلبها .. لتدرك فجأة وهي تراه يتألم ... بأن كل الألم الذي كانت تشعر به وهي تنظر إليه .. ما كان إلا انعكاسا لألمه ذاك ..
رفع رأسه وهو يقول بحرقة :- أريدك .. أريدك يا أمان .. لو تعلمين كم أحبك .. وكم أريدك ..
انتفض جسدها وكلماته تقلب معدتها رأسها على عقب .. تدمر دفاعاتها واحدا واحدا .. تعميها تماما عن أي منطق .. أطلقت شهقة عنيفة عندما قبضت أصابعه على شعرها تجذبه كي مرغمة إياها على رفع رأسها إليه كي تنظر إلى عينيه القاتمتين بالرغبة ... بالغضب ... بالوحشية وهو يقول مزمجرا :- ما كنت لأسامحك قط لو أنك خنت ثقتي ورحلت يا أمان .. ليس مجددا .. لو أنك كنت خطوت عبر ذلك الباب .. كانت لتكون النهاية .. وما كنت أبدا لأسامحك على هذا ..
تلاحقت أنفاسها .. وعنفه .. قسوته .. حرارة عواطفه .. تشعرها لأول مرة في حياتها بأنها مرغوبة .. بأنها محبوبة .. بأنه يريدها .. يريد فعل ما لم يستطع أي شخص آخر أن يفعله .. أن يترك بصمته عليها .. أن يوشم جسدها وروحها بحبه فلا تستطيع منه فكاكا .. ولذهولها .. هي أرادت أن توشمه أيضا بها .. أن يعرفها .. يتذوقها .. فلا يجد لغيرها من النساء طعما من بعدها ..
لم تفكر ويدها تتحرك فوق صدره .. نحو قلبه بالضبط .. لتستقر هناك .. فتحرق جلده .. وعضلاته القاسية من تحتها .. ثم قلبه .. فتضخ الرغبة العمياء سائلة .. حارة .. عبره بدلا من الدماء .. فتنتزع عنه كل حكمته .. كل تحكمه .. كل ثباته .. وكل سيطرته .. محولة إياه إلى ذلك الذئب القرمي الذي كان فيردي يصفه به ضاحكا .. مؤكدا لها بألا يخدعها لباس المدنية الذي كان يحجبه عن أعين الآخرين ... إلا أنها كانت تراه .. للمرة الأولى كانت تراه وهو يتنزع عنها خياراتها مجددا عندما عاد يقبلها .. عابرا معها بدون تردد ذلك الطريق حيث لا رجعة منه ... وحيث لا سبيل من خلاله إلا نحو الندم وحده ...



يا حلااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااوة

هرمنا من اجل هذه اللحظة

انا حوقف قراءه هنا مش ضامنة مستنيني ايه من مصايب لما انزل

خخخخخخخخخخخخخخخخ لا لا لا اشتقنا للمزاج الرايق و الغومنسيااااااااااااااااا اااااااااااااات

تسلم ايديكي يا زرقاء

يعني كلام في سرك انزل اكمل فصل و لا لأ ؟؟؟ مش عاوزة المزاج يطير خخخخخ

في حل اخر افضل و هو اني اعيد قراءة هذا الجزء الغومنسي عدة مرات حتى اتشبع سكريات و لا

اتاثر بما ينتظرني من مصايب بعدين ايواااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا

قلبي مش مطمني اني بلو مي مش مستخدمة فيسها الشرير اليوم

اتكلنا على الله

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مولان روج88

حقيقي لساني يعجز عن التعبير من روعة وجمال الفصل،،،
اخيرااااااااااا أمان استسلمت لمشاعرها في اعتقادي كانت هتبقي ليلة فاصلة لولا وفاه هوليا جده فراس لان امان للاسف اصبحت في نهاية اليوم وحيدة مع افكارها المجنونة ربنا يستر،،،
فراس جواه كمية حزن رهيبة واعتقد انه محتاج لوجود امان جنبه ياتري يا امان مخبية ايه من مفاجأت،،،،
فيردي وجان توقعت وجود شئ ما بينهم استطاع فيردي ان يخبئه بتظاهره بالنفور والكره لها لكن ما مدي ما كان بينهم؟؟؟؟
هزار بجد تعبتلك فكرتيني بأمان فمجدها استاذة الوقوع في المشاكل ربنا يستر من اشرف يا شكله زي كريم واكتر عالاقل كريم كان بيحبها بجنون لكن يا عاوز يمتلك ما لا يملكه فينك يا عزيز من كل دا، وكله بسبب بيان الزفتة كنا ارتحنا منها بقالنا كتير يارب نرتاح منها بقي،،
احلي حاجة التغيير اللي لاحظه وليد علي ملامح هزار وان عزيز السبب فكدا مهم اوي ان هزار تدرك اهمية عزيز في حياتها وانه سبب في تغيرها وتحولها للأفضل.
شوقتيني للفصل القادم من دلوقتي للاسف لسه 3 ايام بحالهم ربنا يهونها بقي.... وبجد تسلم ايدك وافكارك فصل اكثر من مميز ووصف رائع لما بين امان وفراس ولمشاعرهم ولمشاعر فراس وقت وفاه جدته حقيقي انتي اكثر من رائعة .
دمتي بكل خير.

يلا بسيطة غمضي عين فتحي عين
الفرق بين هزار وأمان إن أمان بتوقع نفسها في المصايب بتهورها .... بينما هزار لا تتعمد هذا أبدا
حنشوف شو حيصير بين فراس وأمان ... وشو حيكون حديث فيردي وجان

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rontii

انتي مسمعتيش الحجة ام فيريدي و هي بتقولو ﻻزم الراجل يكون حمش مع الست بتاعته يصبحها بعلقة و يمسيها بعلقة

كله اﻻ نديم و بعدين صله قرابة اية و بطيخ اية بس هنقف عند الشكليات دي برضو

و بعدين مالو بقي ساري كان عسل معقد و نفخ البت اسما بس كان عسل
و عارفة انك قاصدة نديم مش مالك جوز هديل و علي العموم

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه توتي

خلاص خلاص يا رورو ابدي الندم
الاخ نديم دا عال عال
انا هابعت لا بومريم الرواية واعبر له عن عشقك للشخصية اهو احتمال يحقق امنية حياتك وتتلبسه الشخصية

ربنا يقدرنا على فعل الخير

هههههههه .... لا حرام بلاش ....
ولا أقلك ... بعد فيفتي شايدز أوف جراي تغيرت النظرة العامة اتجاه الحزام
ده بقة نوع من أنواع الغزل

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه توتي

هو في التعليقان اللي كتبتهم كل مرة بانسى اقول النقطة دي رغم انها في بالي
فراس حتى وهو مستغرق في النوم كان متمسك بامان
حتى عندما حاولت تخليص نفسها لم يسمح لها رغم كونه لم يستيقظ
وبعدها حتى عندما اراد الامساك بالهاتف لم يتركها
واضح قوي المعاناة حتى وصوله لهذه النقطة


شئ اخر فراس كان قال لملاك على لحيته انها من اجل ان يتغير حظه
هل عودته لمظهره الاول سيتضمن ايضا تغير للحظ وفي اي اتجاه؟

مممممم
جميل منك تذكرك للنقطة دي ....
يا ترى حيأثر اختفاء اللحية بحظه ؟؟؟

[فاطمه توتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me

هههههههه .... لا حرام بلاش ....
ولا أقلك ... بعد فيفتي شايدز أوف جراي تغيرت النظرة العامة اتجاه الحزام
ده بقة نوع من أنواع الغزل

يا لهوي ياني بمناسبة الفيفتي شايذر انا كنت مزبهلة بعد اما قرأت فيها شوية ام سوسو كانت بتسألني عن السبب وما رضتش اقولها الاسم علشان البراءة ما انت عارفة بقى
بس دا اكيد مش غزل لاااااااااااااااااا دا على كده نديم ده ملااااااااااااااك

[منى سعد]

بلو خليتيني اكوبس ب هزار من خوفي عليها من الى ممكن يعمله ناصر ورفيقه الكلب اشرف خليتني احط ايدي على قلبي ترقبا للاحداث الجاي
وليد حاسه انه رح يبقاله دور بحياة بيان ما بتعرفي من وين اجتني ها الاحساس هههههه
اخيرا سقط اول حصون امان بس هل فراس ربح معركته مع قلبها منتظره شو رح يسير بعد بلفصول الجاي وياخوفي من تهور امان وحسن وجيرين بنتظروها خلف ابواب فراس الى حاميتها
فردي بستحق قلبه يلاقي السعاده بعد كل سنين الى عاشها محروم من الاهتمام والحب لانه خيب امال والده بانه يكون وريث عائلة كورتومليش القادم فكان جزائه النبذ
فصل اليوم مليان بلمخاوف من الى جاي والى بدعي ربي فيه انه ما يكون نسبة الشر عندك عاليه وتكوني طيوبه بس مو كتير كتير هههه شكراا بلو

[قمر الليالى44]

مساء الفل
فصل بيجنن يا بلوووووووووووووووو
بعد خمس سنوات استسلما فراس وامان لمشاعرهما الجارفة
واخيرا اعترف بانه يحبهااااااااا
حزنت جدا لموت الجدة هوليا
جيرين الزفتة طلبت مقابلة حسن
على اشو ناوية مع حسن ؟
هزار احببتها لما رات ناصر واشرف
وادركت انها لن تتخلى عن بيان كما تخلت عن اختها ليان
الله يستر منهما
شكلهما سيتوصلون لها بواسطة بيان الغبية
فيردى وقرب مواجهته مع جان فى القفلة ؟
وبدء تصفيه الامور بينهما
يسلمووووووووو على الفصل الراااااااائع
وبانتظار القادم
وتقبلى مرورى المتاخر