30-01-16, 04:24 PM | #7161 | ||||
| فصلين ولا اروع ،،، انكشفت حقائق وضاعت حقيقاااات ،،،، عودت أدم وجهل ما تعرض له في الآسر ،،، رغم اننا نتخيل ما قد عاناه هناك لكن العقل يأبا التصدق به لأن ما يحدث في المعتقلات يطييير العقل ويؤدي إلى الجنون ،،، شخصاً غير آدم احتمال كبير لا يستطيع الصمود فقط هو ومن تربى على الشدائد كعصام ورواد جمعية المهدي قد يصمدوا لأنهم رأوْا الوجه الآخر للعيش ،،،، اما أمان أتمنى ان تخرج من الشرنقة التي حبست نفسها داخلها ،،، و تخرج من دائرة البكاء على الذات ،،،،، حينها ستتضح أمامها الرؤيا فتستطيع رؤية حب فرأس و الدها بوضوح ،،،، ليلى ليتها تثق أكثر في نفسها فترى أن لا أحد غيرها يتربع على قلب همام ولا نعاكس لغيرها في عينه ،،،، هزار وما إداراك بهزار موضوع خطبتها من عزيز أنعش الفصل و بدأ الأكشن ،،، و ننتظر أيهما الغالب والمغلوب ،،، اعتقد كلاهما يستحق اللقب ،،، ،،،،،شكراً يا مبدعة ،،😘 | ||||
30-01-16, 05:12 PM | #7162 | ||||
| انتهى الفصل ،، وما زالت هناك استفهامات كثيرة ،،، ؟؟؟؟؟ آدم ونوع التعذيب الذي تعرض له في الأسر ،،،،،؟ عزيز ونواياه وسبب خطبته لهزار ،،،؟ ظهور قُصي من جديد امام منزل رَيَّا ،،،،،؟ ،،،،،،،؟؟؟؟. ننتظرك بشووووووق | ||||
30-01-16, 07:30 PM | #7165 | ||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
آدم يبدو ان سيكون وجع هذا الجزء شكراً للكلام اللطيف، اعتز به صادراً منك الفصل الجاي يحتاج استعداد نفسي و استقرار عشان نعطيه حقه و ما انطير في عواصفه الهادرة انتظره على نار هانت كنّا نعد بالايام الحين بالساعات تقريباً في حدود 18 او 20 ساعة اقتباس:
هي ادمان بالنسبة لي، نسيت عدد المرات الي قراتها فبها و كل مرة اشتاق لقراءتها من جديد لازم أنسق الوقت عشان اقرأها متواصل ما اقدر أقطعها كل شخصياتها مميزة و العلاقة بين الثنائيات معقدة و جميلة سلمت يدك و يا ليت نشوفهم و نطمن عليهم ( نشئر عليهم ) التعديل الأخير تم بواسطة musk ; 30-01-16 الساعة 07:50 PM | ||||||
30-01-16, 08:22 PM | #7167 | ||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... مساء الورد جميعا.... تسجيل حضور مبكر منذ الآن... في انتظارك غاليتي بشووق كبييير جدا.. تحياتي وقبلاتي لك... | ||||||
30-01-16, 09:19 PM | #7169 | ||||
نجم روايتي
| مقتطفات من الجزء السابق ( في قلب الشاعر ) الفصل الرابع أول لقاء لنوار مع آدم إلا أن هذا الرجل الواقف أمامها كان مختلفا تماما عنه .. لقد كانت وسامة برية ... وسامة غير مروضة .. تلك الحرة من القيود لتعلن بصخب وثورة عن رجولتها ... الفصل الخامس قال صالح بضحكة عفوية :- طاولة ومدفأة ... هل من طلبات أخرى يا صاحب السعادة ؟؟؟أنت لا تتغير أبدا .. مازلت ملك كل مكان تدخل إليه .. قال آدم على الفور كمن خاض هذا الحوار كثيرا :- أنا ملك بالفعل ... ومملكتي لا حدود لها ... فلتعد لنا فنجانين من القهوة أيضا ... إلا إن كنت ترغبين بشيء آخر الفصل الأخير .. آدم ... بوسامته البرية التي تذكرها دائما بقط بري لا يمكن ترويضه آدم أنا إن عشت لست أعدم قوتاً و إذا مت لست أعدم قبرا همتي هـمة الملوك و نفــسي نفس حر ترى المذلة كفرا بالرغم من كل شيئ و كل الألم أظن أن آدم سيرجع و ربما أفضل، تماماً مثل الذهب و الفولاذ، يحتاجان إلى النار حتى يخرج لمعانهما و اصلهما بانتظارك غداً | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|