04-01-16, 07:19 AM | #4913 | ||||
نجم روايتي
| يسعد صباحك بلومي ، شكرا على الفصلين الحلوين كثيرا استمتعت بيهم ، محد حاس بهزار للاسف حتى اهلها ما كادرين يحسون بيها وباللي هي تعانيه والمشكلة انه هي كثير تعتبر نفسها مسوؤلة على اللي حصل حق ليان وبيان تستغل هذا الشي كثير لصالحها لدرجة انها رسلتها للتهلكة في اخر الفصل وعزيز بدأ شوية يخس بيها بس لسه عنده وسواسه وياريت فرح تفضفض حق عزيز شوية عن ليان عشان يعرفها على حقيقتها لانه في بعض الاشخاص يحتاجون إلى ناس اخرين عشان يفتحون لهم عيونهم ، ملاك واه ومن ملاك والتشوه ما بس في عيونها التشوه في نفسها وياريت جميل يقدر يساعدها ويفك اسرها من نفسها ، ليلى تحتاج ضرب بالخيزران العماني وهمام اللي سوى فيها هي تستاهله بكل جدارة بس خلاص عاد ايش هذه العقد ، آمان وفراس شكله المشوار طويل يا بلومي معهم لانه لسه ما واضح ايش صار معهم قبل خمس سنوات ، سبق وقلت لك انا حبيت رائد وزين وافكار وكمال الدين شكلهم بيتحولون إلى قيس وليلى عن قريب . شكرا جزيلا عزيزتي وفي انتظارك للفصل القادم مع تحياتي | ||||
04-01-16, 09:30 AM | #4915 | ||||
نجم روايتي
| بيان ... نفس اختها ليان ما زادتش صفه ولا قلت خلق ..هيا هياها ... شيء غريب ان بنات يكبروا على الحقد والغيره كده شيء غريب ان الفقر يحول الناس لاشباه بيان شيء عجيب بجد لان كتير فقرا عمرهم ما انحرفوا عن الخط المستقيم ..كتير فقرا تعبوا وكدوا ووقفوا على رجليهم وربنا كرمهم لده اما ليان وبيان شيء مقرف حقيقي وبيحفروا الطريق ال بيمشوا فيه وال في الاخر بيدفنوا فيه .. الرضى والكرامه وعزة النفس اساس اي انسان لو قل منهم اي شيء او راح ضاع كل حاجه .. بيان انتي شيء مقرف . | ||||
04-01-16, 10:19 AM | #4916 | ||||
نجم روايتي
| مرتعشة ... وشاحبة .. خطت نحو فرح بشجاعة .. تشعر بأن قلبها يبكي خسارة صداقة كانت في حاجة ماسة إليها في الوقت الراهن .. صداقة لم تجد الفرصة حتى لتبدأ قبل أن تنتهي .. هزار كانت بحاجة لهذه الصداقة لأن بها اثبات أنها طبيعبة و أنها قادرة على جذب الصالحين لأن الطيور على أشكالها تقع، و خاصة أن فرح هي من سعت للصداقة و ليس هزار، فبعد خيبتها بأسماء و ليان و تعلق كريم المرضي بها، أن تأتي فرح إليها بارادتها يعزز لديها أنها قادرة على كسب صداقات سوية يبدو ان صفة الحمائية متوارثة في هذه العائلة ربما بسبب قوتهم و صلابتهم دائماً القوي يجد الرغبة في حماية من هو اضعف منه، و فرح حمائية تجاه اخيها من كل من يريد استغلاله أن يطاردها همام ... أن يرغبها .. أن يسعى إليها .. حتى أن يحاول استغلالها كما في الماضي .. كان شيء .. وذهابها هي إليه بقدميها كان شيئا آخر تماما ... لا .... هي حتما لم تكن شجاعة إلى هذا الحد ... عندما يصبح كبرياؤنا قيداً يكبلنا، و يمنعنا من السعادة ليلى الآن تذكرني بموقف قائد بعد خيانة مروان له، من الصعب أن نغير طباعنا و سلوكنا فحتى جسدنا تأقلم عليها و أصبحت له ذاكرة لا إرادية تتصرف دون وعي منا شقراء .. جميلة .. رشيقة .. تمتلك أناقة الغرب المميزة .. واثقة من نفسها .. وواقعة حتى الصميم في حب همام .. وراغبة به حتى آخر نفس في صدرها .. يالله أكرهها أكرههاااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااا و بس ذكرها يجيب ضيقة الصدر و الخلق ما الذي قالته هذه الصفراء أو حاولته مع همام حتى يكون أول تصرف له هو اللجوء إلى ليلى و محاولة تحذيرها كأنه يستبق الأحداث و يحاول أن يتقدم بخطوة لا أفهم لماذا تخبرني بهذا ... إذ لا علاقة لي إطلاقا بما يحدث داخل شركة الشاعر منذ توقفت عن العمل فيها .. الحين أني الي ابغى اضرب ليلى، يالله تحركي مرة واحدة بدل جمودك أفلت يدها وهو يقول بقهر :- ربما أفعل .. صدقا يا ليلى .. ربما أفعلها في النهاية وأخلصك تماما من جودي الغير مرغوب به في حياتك ... وغيرتها هذه .. أم خوفها الكبير من أن يفعلها همام فعلا فيرحل عنها إلى الأبد هذه المرة أن تفكر بهذا الاحتمال شيئ و أن يقوله هو شيئ آخر، فيتمثل أمامها و هو يغادر تجرب نبذة عن هذا الألم عينة صغيرة لما سوف تحسه فيما بعد ملاك، تمثل مخاوفي كأم أن أفشل في زرع الثقة في ابنتي و أن تكون مكتفية بذاتها و لا تبالي بأحد، في مشهد ملاك مع أمها بعد العشاء الذي اقامته، لم افهم تماماً سبب ورطتها مع نائل، دائم اعتقدت أن الحب العائلي و حب الزوجين لبعضهما كفيل بأن يمنح حصانة للطفل فلا يتهور و لا يتنازل عن طموحاته، و خاصة أنه كان واضح دعم عائلتها و مساندتها لها، لكن الآن اكتشفت أنك مهما حاولت البناء إذا كان مجتمعك يهدم فإن بناءك يكون ضعيفاً أو أقلها غير منيع من جهة معينة و هذا كان نقطة ضعف ملاك، الحب الذي عاشته و رأته من والديها، كان أمنية عصية عليها و ربما لم تتصور ابد أن يتحقق و بظهور نائل لم تصدق أنها سوف تجربه و البائس عرف كيف يسيطر عليها و يدخل لها من جانبها الضعيف (متى يطيح في يد فراس و يطلع روحه ) ظنناهم قلوباً تحتوينا باحساسٍ يخفف ما نقاسي سألنا الله يدنيهم فلما دنوا منا... اذاقونا المآسي ما يحتاج اتكلم عن عائلته و قرفي منها و استعدادي أني احرقهم بغاز إذ أنني لن أكون موجودا في كل مرة يقع فيها أحد تمارينك الصعبة في مأزق .. من يتصور أن الجدار الجامد له حس فكاهة لطيف ربما هو ما يزال رافضا لوجودها حول عائلته وعائلة ليان ... إلا أنه ما عاد يراها كعدو على الأقل وهو يتذكر كلمات والدته .. هزار الشاعر فتاة مكلومة .. بموت والدها أولا .. بموت صديقتها ثانيا .. ثم بسرقة برائتها منها على يد شاب مجنون اجتاحه غضب عارم وهو يتمنى لو أن الفتى لم يمت .. لو أنه ما يزال حيا كي يتمكن عزيز من قتله بنفسه .. انتقاما منه على ما فعله بكل من ليان ..... وهزار أيضا .. ما الذي سيفعله عزيز عندما يعلم أن هزار من قتلت كريم؟ و الأمر الآخر على قد ما أني متفائلة أن بدأ يغير نظرته، على قد ما أبغي اعرف ويش نوع التناحة الي راكبتنه، و مخليتنه حيط ما يتحرك ما الذي تفعله كي تتمكن من وضع كل من السيدة هدية وإيمان تحت سحرها ؟؟؟ مثل ما أنت مسحور و معمي بليان إلا أن تخيله كان سهلا .. بقليل من الذاكرة .. يستطيع تحديد موقع كل واحدة ....... أول بادرة رومانسية تطلع منه، يمكن فيه أمل من الرجال إلا أنها أبدا لن ترقى لتكون أهلا لأي أفكار جامحة تجتاحه .. ويش تقصد يعني صاحبة الفضائل ( ليان ) هي من ترقى ؟ أو – وهو ما أثار دهشته – أن تتهم هزار بأنها قد أساءت التصرف بأي طريقة .. أخلاق الفرسان لا تغادره و كذلك حمائيته، فيرفض أن يُتهم أحدهم ظلم و لكن الأحمق لا يمانع أن يقوم هو بعملية الاتهام سيارات الأجرة مرتبطة لدي بذكر المرحومة خالتك .. والحادث الذي تعرضت إليه قبل سنوات أول من ذكر هذه الحادثة كان عزيز، و ذكر أن أحدهم سمح لها أن تركب السيارة، هل هو من سمح بذلك، لذلك يشعر بالذنب و يرغب بالتعويض تجاه أي أنثى ضعيفة لقد كان شيئا بشعا ... وهي ترى نفسها تكاد تخسر شيئا اعتبرته لها منذ فترة طويلة .. قبل حتى أن تموت شقيقتها التي ظنت أحقيتها فيه .. لقد انتظرت بيان طويلا كي تحظى به بين يديها .. وما كانت لتسمح لأحد .. أي أحد .. وحتى هزار الشاعر بأن تأخذه منها .. أيمكن أن بيان لاحظت أيضاً تلاعب ليان بعزيز و تتوقع انهاء العلاقة بينهما حتى قبل موتها، لذا كانت تعد نفسها كي تأخذه و تحقق انتصار على اختها؟ بيان و ليان مالذي يرونه في عزيز حتى يجدون ان من السهل السيطرة عليه و اعتباره ملك لهما يحق لهم التصرف فيه كما يشاؤون أفكار ، ما فيه اسم ثاني يليق بها و يظهر جمالها، هالبنت تذكرني بالشكولا يالفلفل الحار طعمها لا يوصف لكنك تدمنه أفكار لولم تكن متأثره بتاريخها العائلي لكنت تمنيت أن بالفعل أن لا تتزوج، أرى أن الزواج لا يناسب كل الفتيات و جميل ان تعيش الفتاة و هي ترى نفسها لا تحتاج رجل ليكملها و قادرة على العيش و الازدهار دون رجل مكتفية بنفسها مقطع افكار جداً بديع ابدعت فيه، الكوميديا فيه اصيلة و ليست مفتعلة و هذا سر جماله، انها شيئ حياتي المصطع كانل يستحق الاقتباس لكن ضيق الوقت يحكم فالمعذرة عزيزتي لا تبخلين علينا بوقتك و طاقتك لكن نحن دائم اول عذرنا الوقت التعديل الأخير تم بواسطة musk ; 04-01-16 الساعة 11:01 AM | ||||
04-01-16, 10:28 AM | #4917 | ||||
نجم روايتي
| تعليقي ع الفصل الاول تسلم الايادي بلو الصراحه فصل فيه شخصيا كثيرة تحتاج لوقفه كبيرة مع اني ما اعرف اعلق بس بحاول ليلى وهمام ليلى مقدرين كل الظروف اللي مرت فيه وشفنا اعتذار همام ليها وتقديرة لكل مشاعرها بس احس انها زودتها بزيادة يابنت امشي مع الدنيا لا تمشي عكس التيار احنا ما نقدر نصلح الدنيا بس نحاول نمشي مع مجرياتها بما يناسبها وهمام جاج يقولج انه المتعوسه شرين تريد ترجع ليه وانت تقوليها انا ما ماسكتنك ياغبية قوليله انا متثبته فيك برجلي وبايدي ههههههه تعليق عجايز ملك وجارتها اميرة ونعم الجارة عجبتني تدور ليها معرس ذكرتني بنفسي يوم ادور حق جارتي الارمله معرس ههههههههههه فيس يضحك بقوة افكار بس نفسي اعرف من وين حصلتي هالشخصية العجيبة وحوار فعلا رائع بينها هي وزين واخيراً عزيز وهزار ونظرة الشر من بيان الله يستر تسلمي بلو | ||||
04-01-16, 10:51 AM | #4918 | |||||||||
نجم روايتي
| الفصل الثالث عشر فصل خراففففففففففففي السجال بين افكار وزين روووووووعة والنهاية الاكثر من رائعة زرعة البسمة على وجهي خلتني ﻻزم اعلق على الفصل قبل ﻻ ابدي بالثاني ششششششششكرا حبي | |||||||||
04-01-16, 10:57 AM | #4919 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
ربما هي تتمسك بنموذج أب لم تعرفه أبدا .... إلا أنه تملك مرضي ... وهي تجد هزار تهديدا لوجوده في حياتها .. تسلميلي يا قلبي شكرا على التعليق | ||||||||||
04-01-16, 11:01 AM | #4920 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
كل عام وانت بخير ولو كانت بعد شهر ... آدم راجع .... قريبا جدا جدا وأمان أدركت أن الشخص الذي وجدت نفسها في ضيافته مختلف عن الرجل الذي عرفته وأحبته قبل سنوات هذا يعني أنها لا تستطيع توقع ردود أفعاله ... مما يدفعها لتوخي الحذر معه | ||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|