مساء الخير ان شاء الله متابعه معاكي |
تسجييييل دخووووووول رواااااية جديدة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
قبل التعليق و التوقعات .لاني باهذر فوق راسك لين اقول بس .. لكن بالاول .. الحين الفصل الاول .. كل ذي كوارث الفصل الاول و القفلة اجل وش بيكون الباقي مبدعه بلومي ..مبدعة شكران و البلطجي .. كارثة هزار ..هاذي لحالها كارثة تمشي علي رجلين .. عزيز ..كارثة امان ..عاد هاذي مغنطيس جاذب للشر و الكوارث فراس ..قنبلة متحركة نوار ..عاد هاذي ام النكد و امه ..كافي سواياها في في قلب الشاعر رووووووووووووووووووووووعة |
مسا الورد لعيون الحلوين .... أيوة كدا يا معلم و أحنا منك نتعلم .... الفصل طويل يرد الروح فيه شخصيات كتير و تفاصيل كتيرة محتاجة لقدراتي الفذة على التحليل ... أبدأ القول ان أكثر شخصية تعلقت بها هي شخصية عزيز .... آه حبيته جدا ... طبعا الراجل لسا معملش حاجة عشان أحبه ... بس هوا كدا ... حبيت مشاعره الداخلية جدا في تلك الحالة المتناقضة التي يعيشها بعد موت ليان ... شابة في مثل جمالها و حيويتها التي بدأت تفقدها تدريجيا أمام عينيه و تفقد معها ارتباطها به ... كان هو يرفض الإعتراف بهذا التباعد ... الى أن جائت صدمة موتها فجأة ... و دي كانت الصدمة التي لجأ الى الإختباء في حزنها عوضا على الإعتراف بأن الفقد كان قد سبق موتها بكثير و الآن هو يعيش على حالة الرغبة في تحميل أي أحد ذنب فقدانه لها .... و من أفضل من هازار لتلك المهمة ... ....................................... هازار ما تعيشه ليس هينا أبدا ... فما فائدة أنها لم تغتصب بينما مرت بالحالة النفسية للإغتصاب .... الإنتهاك .... كان فيه فيلم لليلى علوي .... أن مجموعة من المجرمين اختطفوها الا أنهم لم ينجحوا في اغتصابها و على ذلك كان يقوم الدفاع في محاولة تبرئتهم .... لمجرد أنهم لم ينجحوا في اغتصابها ( أنا شتت عن القصة ..... ) بس حبيت عبارة الإنتهاك الروحي .... خاصة أن ما عاشته هازار لم يكن على يد مجموعة من المجرمين المجهولين .... بل كانو من أقرب الناس اليها يوما .................................... فراس .... اوباااااا أوباااااااااا ... و يفوز معانا هنا بلقب المز الثاني ... أنا حبيت جدا جدا دواخله .... حبيت أوى التغيير اللي حصل له بعد أن كان شخص ( خالد ) في عالم الخالدين .... و بعدين اكتشف فجأة أنه أضعف مما يظن .... أكثر هشاشة .... أنه يمتلك السراب ..... ذلك الإكتشاف الرائع الذي يصل اليه الإنسان مؤخرا بعد سلسلة من الصدمات .... و يقلل من القيمة الوهمية التي كان يمنحها الى نفسه ... ................................. آدم .... آدم زعلتني منك جدا أيها المز الوسيم .... الفارس المغوار .... أعلم ما عاشه جيدا في زواجه بنوار ... الا أن تركه لها كل هذه الفترة كان قاسي جدا .... خاصة بعد ما عاشته قبل ان تتزوجه ..... يا عمي اكسر رقبتها بس خليك معاها ..... البعد بيولد الجفا ... و طالما قلنا فعل يولد ... و الاسم توليد ... يبقى نيجي للمفعول وهو وليد ... أوعا وشك .... مز آخر ... الصديق الحنون ... الذي صار صديق الزوجة المهجورة ( يادي المصايب اللي ورا بعضها ... استر على ولايانا يا رب ) .................................................. .... عصام المسكين و حادث و منتظرين نتيجة الأشعة ... استر ياللي بتستر هوا كله ضرب كدا مفيش شتيمة ... ........................ بلو تسلم ايدك الف مرة ... فصل متفجر الأحداث و النفسيات أيضا ... أمتى الأربع بقا ؟؟؟ .... مش دا اللي كان بكرا ؟!!! ... خدناها كدا في الكي جي ... |
اقتباس:
وشو اللي فرق بين فراس وأمان يعني حطالع روحكن الأول قبل ما تعرفوا :279433465: |
هزار وعزيز ... صراع ابتدأ وسيستمر ... حتى متى؟؟!!! كلاهما يرغب بالتكفير عن احساس خائب ... وشعور بالذنب بحق ليان ... هو ... شعور تقصير نحو حبيبة ... وهي ...شعور اهمال نحو صديقة ... وكلاهما يغشاهما الوهم ... وترافقهما الكوابيس .. طبعا .. هما عدوان ... لدودان ... لن يكون بينهما حوار او اي نوع من التفاهم ... لذلك سيبرع كل منهما بكيل الاتهامات نحو الاخر ... وسيستميتان لإخراج أحدهما من عائلة ليان ... كيف سيكون اللقاء بينهما .. وكيف سينتهي الصراع الدموي .... هل سيكون عزيز ... متنفس هزار عندما تنفجر تلك الفقاعة التي تغلفها ... والتي على ما يبدو .. تقترب نحو الانفجار... مرة اخرى !!! |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم |
اقتباس:
ممكن يكون الأمر نابع عن غرور الشباب لا أكثر كاري عندما يكون المجد في أوجه ... عندما تكون الحياة في مقتبلها .. نتوهم دائما القدرة على تحقيق كل شيء ربما لا نتوهم الخلود في حد ذاته .. إلا أنني نتوهم قطعا أننا منيعين ضد أي من ضربات القدر طبعا فراس ( لو كان المقصود من المقدمة :smi65: ) لم يتوقع أن يكون بهذه الهشاشة مقابل شيء بسيط كالحب |
الساعة الآن 01:02 AM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.