|
الفصل رهيب يا تيمو عارفة انا بكيت على تيماء وهى بتتذكر الماضى وكمان لم قاصى كلم اختها مسك بكيت معها هى طول عمرها حاسة ان مسك افضل واحسن منها كمان تتزواج قاصى وهو لم يفعل شىء يوقف هذا الزواج وكمان مسك مستسلمة احساس رهيب بس واضح انه كان متصل يسال عنها ويطمن عليها ويوصى مسك عليها مبروووووووووك يا سوار انتى وسليم لسة بعد خمس سنين عايزة تحبى سليم حرام عليكى سليم دة نوارت العائلة البلسم الشافى ليث يا خرابى معقول انت تتزواج هذه الساحرة ميسرة واضح انها شريرة وهتاذى سوار تسلم الايادى يا تيمو فى شوق لمعرفة القادم |
يا حبيبي على العسل الذائب بموت أنا في العسل يا عسل إنتي يا تيمو والله فصلك يللي حلو زي العسل فصل ولا أحلى عملتيلنا نوسطالجيا و رجعتينا للزمن الجميل بين تيماء و قاصي و الذكريات الحلوة و المرة و الله لم أشعر بنفسي إلا و دموعي بتنزل في البارت دي ""الصغيرة ؟؟!! ..... ) نظرت اليه بعينيها الغارقتين في بركتين من الإحمرار مختلطا بخضرة عينيها .... فقالت بخفوت بائس ( لم يتذكر أحد يوم مولدي ....... و رغبت أن تكون هذه الليلة مميزة ... ) شتم قاصي بصوتٍ هامس و هو يبعد عينيه عنها .... لو يستطيع لدار على بيوت أصدقائها واحدا تلو الآخر و لسحقهم ضربا على عدم اهتمامهم بالحضور الى حفلها الذي أعدت له ..... نظر اليها مجددا حين همست بصوتٍ ضائع ( كل عام كنت أنتظر أن يتذكر أبي .... أو مسك .... أو أمي ..... ) صمتت قليلا و هي تشعر باختناق مريع ... قبل أن ترفع عينيها الى عينيه لتهمس ( أو حتى أنت ......... ) تراجع وجهه قليلا و ازداد انعقاد حاجبيه بشدة .... قبل أن يقول بخفوت شديد ( هل تلومينني الآن ؟!! ......... ) أغمضت عينيها يأسا و ي تهز رأسها قائلة ( لا ...... لا ..... لا ألومك ..... انا فقط ........... ) صمتت حين أعجزها الكلام .... فهمست محنية رأسها بالقرب من عنقه ( أنت قاسي معي جدا يا قاصي ...... جدا .... ) ....."" أنا أصبحت حساسة و بتأثر بسرعة معاك يا تيمو أنا حتا مكنتش ببكي ولا بتأثر لما بتفرج على الأفلام و المسلسلات الرومانسة دنا حتا كنت بتريأ على اللي بيتأثرو بيهم بس معاك يا تيمو إحنا بنعيش في عالم تاني أنا عن نفسي بتأثر بكل حرف و كلمة بقرأهالك سواء حزينة ولا سعيدة إنت عالم لوحدك يا تيمو مشفتش في إبداعك ربنا يحفظك و يديم عليك ابداعك يا حبيبتي LOVE uuuuu :amwa7::amwa7::amwa7::29-1-rewity::29-1-rewity: |
يلا بقا ياتيموووووووووووووززززززز زز |
https://https://www.youtube.com/watch?v=hlSbSKNk9f0 "Strangers In The Night" Strangers in the night exchanging glances Wond'ring in the night what were the chances We'd be sharing love before the night was through Something in your eyes was so inviting Something in you smile was so exciting Something in my heart told me I must have you Strangers in the night Two lonely people, we were strangers in the night Up to the moment when we said our first hello little did we know Love was just a glance away, a warm embracing dance away and Ever since that night we've been together Lovers at first sight, in love forever It turned out so right for strangers in the night [instrumental-first three lines of chorus] Love was just a glance away, a warm embracing dance away Ever since that night we've been together Lovers at first sight, in love forever It turned out so right for strangers in the night وجدت نفسها تميل على صدره .... ... يدها على قلبه , و ذراعه تلفها ...... أنفاسه تلامس جبهتها ..... بسخونةٍ مهلكة ...... وجهه منحني اليها و عيناه شبه مغمضتين .... كفه تحرق ظهرها ... و هي لا تمانع .... و الأغنية المنبعثة لا تساعدها على استجماع استيعابها " غرباء في الليل ...... " الكلمات و اللحن كانا يذهبان بعقلها ... بينما قلبها يصرخ غير مصدقا لما يحدث ... هل هي هنا بالفعل و قاصي يراقصها ؟!! ..... هل استسلم و اعترف ؟!!! .... لكنه لم يعترف بعد !! ..... أم أنه فعل ؟!! ....... لا تزال تتذكر أول عبارة نطق بها .... بصوتٍ عميق جدا كبحرٍ قاتم ... هادىء هدوء الليل ( تعرفين أن كل شيء سيتغير من اليوم .... أليس كذلك ؟؟...... ) هل كان يريد اخافتها ؟!! .... لكن كيف تخاف منه ؟!! ..... أغمضت عينيها و تنهدت و هي تهمس رقة ( أعرف ........ أصمت الآن ....... ) يضمها الى صدره .... و يقول بخفوت في أذنها ( لا أقبل بأقل من الملكية الحصرية ......... ) ابتسمت دون أن تفتح عينيها .... و همست برقة تريد سماع اللحن .... ( أعرف ..... اصمت الآن ....... ) و ضمها اليه أكثر وهو يدور بها .... قبل أن يقول بخفوت مثير للرجفة ( من أين ظهرتِ لي ؟!! ...... ليس وقتك و لست أنا أهلا لكِ ..... ) ابتسمت أكثر باستياء حنون هذه المرة قبل أن تهمس بخفوت ( بل أنا أرضك و أهلك .... هشششششش لا مزيد من الكلمات الآن , فقط راقصني ....) كان ضربا من الجنون .... لم تدركه يومها .... و لم يدركه هو أيضا .... كانت ليلة مجنونة .... لم تظن أن تسلم له قلبها لفظيا بكل هذه السهولة .... و لم تظن أن يتقبله بسهولةٍ أكبر منها و كأنه كان متلهفا لها ...... بعد سنة كاملة مضنية من النظرات المختلسة .... الاهتمام المقيد .... اللهفة المتداعية شوقا ..... كانا و كأنهما انتظرا هذا اليوم منذ سنواتٍ طويلة دون حتى أن يدركا ...... .................................................. البارت دا رائع بكل المقاييس أبدعت كالعادة تيمو chapeau:371094338::371094338::elk: |
يعطيكي الف عافية الفصل كله رائع واكثر شي شي حبيته جزئية الذكريات كيف بدأت علاقتهم الين الاعتراف بالحب كان مرررررة شي :Ts_012::Ts_012::Ts_012::Ts_012: سليم وسوار ..حلوين مرة:amwa7::amwa7: زوجة ليث الله يستر منها شكلها رح تعمل مصايب عجبني امجد باسلوب تعامله مع مسك:31-1-rewity: اتمنى نعرف اكثر عن وهدة الهلالي:eh_s(7): |
فصل رائع كل الابطال حاسين بالام وان اختلفت الاسباب نبدا بالمرتاحين سليم و سوار الوحيدين اللي لقوا السلام في العلاقه ما بينهم معامله سليم لسوار خلاها تديه حقوقه احترامه ليها خلاها تتقبل وجوده سليم بشخصيته المتدينه والمتفهمه امجد عصبني جدا في تصرفه مع مسك هو عمره ما اتعامل مع مسك انتقدها لمجرد انها اخدت المنصب ومفكرش في كفائتها السن مش مبرر عشان الكفاءه امجد اتعامل معاها بتكبر من مجرد الكلام اللي سمعه قاصي وتيماء ايه اللي حصل خلاهم يبعدوا فجاءه هل بسبب معرفه والد تيماء بتطور علاقه قاصي وتيماء تيماء اللي بتتصرف اكبر من سنها من ساعه ما كانت صغيره قاصي اللي فاهم صعوبه العيش من غير عائل وصعوبه الحصول على المال فهم تيماء بالنعمه اللي عندها وانها كانت اكثر حظا منه مسك الغريبه البعيده والغير مباليه هل انفصالها عن خطيبها وارتباطه بصديقتها كان السبب في تغيير شخصيه مسك المرحه والوصول الشخصيه ذات الكبرياء المتباعده بمشاعرها ميسره ايه الكائن الطفيلي ده ليث المسكين ملقاش يتجوز غير واحده بتاعه سحر طالما منفعش معاها انها تتادب يطلقها واهو يتقي شرها شكلها ناويه على شر ناحيه سوار واضح انه مش طائف واحد في الرحله دول كلهم بيطوفوا معاه في الرحله فصل رائع جداً بانتظار الفصل الجاي |
الفصل جمييييل.. استمتعنا بقراءته وعرفنا البداية في علاقة تيماء وقاصي تيماء وضعت خطة لكشف مشاعر قاصي واستدرجته حتى اعترف وسلم الراية ..كانت شجاعة في الدفاع عن حبها فماذا حدث ليوصلها لحالتها الآن؟ ربما جدها فرض عليهم في الماضي الافتراق لأسباب نجهلها لكن ذلك الزمن ولّى ..فما يمنعها من التمسك بقاصي كما يفعل هو ؟ لم لا تدافع عن حبها وتبادر بالهجوم مرة أخرى؟ علاقة قاصي ومسك غريبة ..كأنهما أخوين مقربين ..كيف حدث ذلك بالرغم من الكره المتبادل بين قاصي ووالد مسك مسك وأمجد لم يتقابلا بعد رسميا والشرارات بدأت ..فماذا سيحدث عند اللقاء ؟ ومن يكون أخ أمجد وما قصته؟ ليث إذن هو متزوج... ومن ساحرة شريرة أيضا... وسبق أن طلب سوار لكن جدها رفض عجيبة هي العلاقة بينه وبين سليم... كيف يمكن لصداقتهم أن تكون بهذه القوة رغم ماضيهما المعقد أتمنى ألا تجرح سوار بتصرف ما سليم... هو لا يستحق منها إلا الخير مقابل طيبته وصبره يسلمو تيمو في انتظارك |
صباح الورد الجوري... فصل رووووووعة تسلم اناملك الياقوتية الحمراء عليه مشكورة على تعبك معنا والتزامك... منذ 10 سنوات تيماء صحيح انها انضج من عمرها ولكن هناك حقائق في الحياة هي لا تعلم عنهم شيء، هي تفكر ان والدتها فرطت في كرامتها عندما قبلت وضعها الحالي وقبولها المال من الرجل الذي تزوجها لنزوة في حياته وتركها بعدها مع طفلتهم، السيدة ثريا قبلت ان تفرط في كرامتها على ان ترفض المال وتخرج للعمل وفي رقبتها طفلة وتخدم خدمة هي شريفة ولكن ضعفاء النفوس يشويهنها وخاصة ان ثريا كانت مطلقة وتعتبر لقمة سائغة لمثل هذه النوعية من البشر هي اختارت ان تبقى في البيت وتقوم بابنتها على ان ترفض الدعم وتخرج للعمل وممكن تخسر شرفها او في احسن الاحوال يطالها الكلام الكاذب حول شرفها ويؤثر ذلك على ابنتها حاضراً ومستقبلاً، القبول بخسارة الكرامة لوالد ابنتها و المسؤول عنهم افضل من ان تصبح موضع كذب وافتراء من ناس لا تحترم احد او تخسر شرفها في اعتداء عليها ، هي اختارت تمس الكرامة وان لا يمس شرفها (( حال افضل من حال))، تيماء كذلك ترأ ان أمها كانت سلبية وانا ارأ ان والدها ايضاً كان سلبي ولم يكن افضل من امها وبالعكس كان عليها وضع اغلب اللوم عليه لانه رجل وقادر على اتخاذ القرار ، هي من حقها وضع اللوم على امها لانها اختارت ان تكون زوجة ثانية وان ترضى برجل متزوج ولا تلومها عن اي امر آخر ، تيماء كانت في فترة مراهقة وكانت تحتاج الى ان تكون الام قوية حتى تتفهم ما تمر به ابنتها وتنتبه البها و انها تمر بفترة حرجة و مهما وصلت للنضج مبكر لابد وان تمر بفترة تتمرد على حالها ومع شخصية كشخصيتها كان متوقع ذلك المرور ، ولكنها وجدت السند الذي حاولت ان تجده عند والدها قاصي كان ذلك السند والذي كان يمدها بالنصائح ويحميها من نفسها قبل نفسه ومع انهم كانا يتنافران ولكن كونا علاقة عقدها لا ينفصم و بالنهاية هي من ترضخ لانها تعلم انه يهتم لأمرها وان كل ما يقوم به او يقوله هو لمصلحتها ، تيماء ايضاً كانت تريد قاصي لها وحدها وكانت تغار من علاقته بي مسك وارادت ان تكون علاقته بها فقط وحصلت اكثر من تلك العلاقة بعد 3 سنوات لقد فهمت انه ليس مهتماً اهتمام عادي فقط بل هو متيم ولا يجد سبيلاً لعشقه حصلت على رابط بينها وبين قاصي اوثق من علاقة قاصي بي مسك، هي لو انتظرت قاصي ان يعترف ما كان قاصي وجد الشجاعة لي يعترف لها بحبه، اعترافها كان يمثل شخصيتها... صعب على شخص بالغ ان يقع في حب طفلة مراهقة وان تلك الطفلة يعتبرها امانة يجب ان يحافظ عليها، والاصعب ان يسيطر على تلك المشاعر خوفاً عليها لانها طفلة لا تعي من الحياة شيء، كان سيبقي ذلك الحب داخله ولم يكن ليحرره ابداً لولا اعتراف تيماء وطلب حبه الذي كان يخفيه داخله، هل كتب قاصي {( أنتِ أرض أينعت جمالا .... فأهلكت الأعين بسحرها ) }على القلادة الفضية بعد قوله تلك الجملة لها او بعد ثاني لقاء بينهم عندما اعادها لبيتها؟!! انا اعتقد انه كتبها بعد لقاءهم الثاني لانه لم ينسى لا نظرتها او لمستها ، الان هناك اعتقادان ان تيماء قد ذهبت لوالدها تخبره انها تحب قصي وتريد ان تتزوجه او والدها اكتشف قصتهم وعاقبها واخذ منهم ذلك الوعد هو او جدها مع اني استبعد ان يكون الجد من اخد الوعد... هذا الجزء الاول من التعليق لان الفصل كان فصلان بالتالي يحتاج تعليقان لذلك ان شاءالله غداً او بعده اكتب التعليق الثاني ... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... |
رووووووووووووووعه يا تيمو والقفله شريره ليه كدا |
مبروك الروايه الجديده |
تتيمو ياشريرة اول مرة حمد الله على سلامتك وانشالله انبسطتي ثانيا ليش هيج ياشريرة صارلي 3اسابيع منتظرة ظهور قاصي طلعتي فلاش باك يعني شسوي بيج بس رحلت الذكريات جانت رائئئئئئئئعة كلش كلش بس لحد الان مندري ليش تيماء اجتي لعائلة ابوهة وليش افترقو هية ويا شنو اللي صار بزيارتهة السابقة وقاصي شراح يسوي بخطوبتة ليث انقهرت على حالة اعوذ بالله من زوجتة شيطان مصور بصورة بشر سحر اسود اعوذ بالله تسلمين حبي على الفصل |
صباح الخييير .فصل طويل جميل جدا ... ذكريات قاصي وتيماء وضحت لنا كيف تطورت علاقتهما مع بعضهما ..تيماء رغم قوه شخصيه وعدم خوفها فيها حزء يحتاج الى الحنان والامن والحب الذي فقدته من والدها ...والدتها تعاني معها ...مسك مغروره جدا وامجد مستفز لها ...سوار وسليم بدات سعيده كم ستستمر ياترى ...ليث ومسيره ساحره كيف صبر عليها مع افعالها ماذا تنوي ان تفعل شكرا مبدعه بانتظار القادم |
انا جيت الساعه 5:00 صباحا اذن صباح السكر يا سكر ^_^ الفصل حلو اوي يا تيمو فصل وضح حاجات كتير حصلت زمان وكانت سايبه علامه استفهام بالنسبه ليا بدايه من تيماء الطفله المصممه انها تسافر لوالدها واختها ... رغم انها اترفضت مرة بصريح العباره وكل حاجه بتدل على عدم رغبه ابوها في رؤيتها والاعتراف بيها حصلت قدامها وسمعتها من الكل ... الا انها عنيده وفاكرة انها لما تحطه قدام الامر الواقع ويشوفها وجه لوجه هتخليه يغير رأيه والدم يحن ... بس ده للي عنده دم بقى قاصي كان موجود ليها عشان يمعنها زي المرة السابقه اتقابل معاها مرة فقط الا انه قدر يحفظها ويعرف دماغها الصغيره بتمشي ازاي قدر يعرف طريقها ويوصلها قبل ما تتهور وتسافر وتاخد خطوة هتلقي بنتائجها السيئه على الكل يمكن من البدايه وتيماء واضح انها كبيرة وفي حتت نضج وفهم للي حواليها بشكل كبير الا ان تفكيرها ان امها سلبيه وانها بتبعثر كرامتها وهي بتطلب مال من والدها وانها مش حره نفسها عشان تعيش وتقدر تصرف على بنتها الوحيده اولا هي بتاخد حقها من ابوكي ... حقها في انها كانت زوجته في السر ومحدش يعرف عنها ولا عنك حاجه ... حقها في ان ابوكي سابك وهجرك وميعرفش عنك اي حاجه واكتفي ان صلته بيكم تكون عبر ارسال المال وتعيين رجل يكون معاكم من بعيد لبعيد امك مش محتاجه لوم او عتاب ... هي ببساطه امراه وحيده ببنتها ... يمكن مقدرتش تتأقلم انها تعيش وحيده وتتحمل مسئوليه اكبر منها يمكن اعتمدت عليكي رغم صغر سنك الا انها شافت فيكي السند والايد اللي بتستند عليها مش محتاجه لوم وعتاب وهي بتطلع كل اللي جواها في الحفاظ على شكلها وهيئتها ومنظرها حتى لو قدام نفسها ونفسك كانها بتحاول تعوض احساس النبذ والنقص اللي عندها وتثبت لنفسها قبل الكل انها لسه في القدره على العيش وانها مش سيئه ولا عار عشان واحد زي سالم الرافعي يتخلى عنها ... هو حمار مش ذنبك الا ان تيماء عارفه ان امها لا تستغنى عنها ... عارفه انها بتحبها بس بطريقتها هي ... حتى لو معبرتش عن ده بالكلام كفايه الافعال اللي بتدل على خوفها عليها ومن فقدانها سواء ذهابها لابوها او لاي سبب اخر واهي عبرت عنه عن طريق بكاءها وسحبها لاحضانه اول لما اطمنت عليها وشافتها قدام عيونها ... الصفعه اللي خدتها يمكن مكنتش مقصوده ... ممكن تكون رد فعل تلقائي عن الساعات اللي عشيتها وهي فاكرة ان بنتها ضاعت قاصي اللي دوره بقى اساسي في الفتره دي ... ودور فاعل على فكرة بدايه من رؤيته ليها وهي بتتعرض للتحرش من واحد حقير ... وانفجاره في الزباله ده وضربه على العلن ثم تأديبه ليها على كل التصرفات الطائشه اللي بتعملها من دماغها مش هينفع انها تلجأ للسفر لوحدها كل فتره ... مهما ظهر ليها من نضوج وفهم الا ان ده مؤقت في المرحله العمريه اللي بتمر بيها مش كل الناس هتقدر تفهمها وتعرف نواياهم ناحيتها هتكون ايه مش كل اللي هتقابلهم زي قاصي وقاصدين خير في معاملتهم معاها قرصه الودن اللي خدتها منه وتعريضه ليها للخطر والرعب خلاها تعرف جزء من اللي تصرفاتها هتقودها ليه في يوما ما خلاها تقدر اهميه وجودها مع امها واهميه كل اللي هي فيه وملتزمه بيها في حياتها الوحيده مع امها رؤيته ليها وهي بتبكي وبتطالب انها تعيش عشان امها وعشان الحاجات البسيطه في عيونها وقتها خلاها يقرب منها ويحس انه قريب منها اكتر من اول لحظات الشجاعه والصلابه في المواجهه اللي بتنتابها من وقت للتاني بتزيده اعجاب بيها رؤيته ليها ومرافقتها بعد كده طول السنين دي خليته يقرب منها وتكون الوحيده اللي يسمح ليها انه تكون قريبه منها ويسمح لنفسه انه يكون قريب منها ويحاول يعيش على انه قاصي اللي قلبه بيدق لاول مرة واهو دق وهو بيشوف تيماءه المهلكه بتحلو وبتزداد جمال وانوثه يوم ورا يوم ... قلبه دق من رؤيته ليها وهي متعلقه بيها وبتبدي اهتمام خاص بيه هو فقط ... قلبه دق من غيرتها الطفوليه من مسك ومن مكانتها عنده ورغبتها في انها تكون ليها حيز خاص بيها قلبه دق وهو بيشوف غيرتها وكلامها العفوي عن حياته وعن تطرقها لجوانب من نظرته هو لسه صغيره عليها الا ان كل ده اتغير باعترافها بالحب لاول مرة وهي صاحبه السابعه عشر هديته ليها ولا الكلام اللي عليها ( خذي هذا السلسال هدية لكِ ......لم أخلعه منذ سنوات, أريدك أن تضعيه حول عنقك دائما ... و لا تخلعيه أبدا ..... ) و همست بصدق يراه الأعمى ... و يسمعه الأصم .... ( أحبك ....... أنا أحبك يا قاصي ......... ) فعلى وجه السبيكة الآخر .... كانت هناك عبارة أخرى محفورة بخطٍ زغرفي لم يخدعها قلبها ...... و لم يضل دليلها " تيمائي المهلكة ...أرض أينعت جمالا .... فأهلكت الأعين بسحرها " :yaaaa::yaaaa::yaaaa: اعتراف مذهل صدمه وفاجئه الا انه شكله كان منتظر الكلمه دي عشان يعبر عن كل اللي جواه واللي مكنش لاقي طريقه يعبر بيها عن شعوره او الادق مكنش عارف هو جواه ناحيتها ايه بالظبط بس ايه اللي حصل بعد الليله دي ؟!! ايه اللي اتغير بالظبط ؟؟ اعتقد ان تيماء سفرت وانقطع اخبارها مع قاصي بعد الليله دي ياترى فين الااحداث اللي هتكون في البلده وتيماء تتعرف على ابوها لاول مرة وجه لوجه ومش بس ده دي كمان هتتعرض لموت وهيتم انقاذها على يد الجد كل ده لسه مجاش وقته باين بس عوده للوقت الحالي تيماء هتتصرف ازاي مع كل اللي حصل ؟؟ لو كرهت اختها تبقى عبيطه ... لانها مالهاش اي ذنب في اللي حصل لو ركنت غيرتها الشديده على جنب هتعرف نوع العلاقه اللي بتربط بينها وبين قاصي .. من الواضح جدا ان العلاقه اخويه وكلها اهتمام نتيجه تعود وعشره بين الاتنين يظهر ان الاتنين كانوا قريبين من بعض ... وكانوا مع بعض في فترات صعبه بيمر بيها الاتنين مكالمه قاصي لمسك وامام تيماء كانت مؤلمه ليها جدا بس هي اللي جابته على دماغها حاله النفور والرفض والكره اللي بتقدمه لقاصي طبيعي تخليه كده ما انتي متقوليش اخيه وعيني فيه ... مادام مش عايزة اي علاقه تربط بينك وبينه ... يبقى انسي انك تطلبي منه يعمل ايه وميعملش ايه انتي جايه ومصممه انك تتزوجي وتكملي حياتك ... يبقى هو كمان يعمل زيك ويكمل حياتك النظام هيكون ايه ؟!! مين اللي هيتصرف ؟؟ قاصي ؟؟ تيماء ؟؟ مسك ؟؟ ولا الجد ؟!! ياترى الجد وعزلته اللي جت فجاه دي هيطلع بيها بقرار جديد ياترى هيقدر يقلب الموازين من تاني ولا هيسيب الظروف هي اللي تحرك الاحداث مسك وبدايه ضرب النار مع امجد امه كفيفه ... ياترى هي كده ولا حاجه حصلت وادت الي فقدان بصرها وهل ياترى ابنها الصغير ليه علاقه بمرضها ده ؟! وهو يطلع مين اصلا ... امجد رافض حتى الكلام عنه او الاتيان بسيرته اذن الموضوع كبير جدا ... اذن انا تشوقت جداااا احب اقول لامجد انت غلطت لما عاملت مسك بالبرود وقله الادب دي انت مشفتش منها حاجه عشان تتعامل معاها بالاسلوب .. لو كنت عرفت انها الفتاه اللي زحلقتك قدام الاسانسير كنت قولت ماشي :279433465: بس انت مشفتش منها اي حاجه تثبت كلام الموظفين اللي حشوا في دماغك اديك ظلمتها ووالدتك اكدت ده اذن اللي هيحصلك منها تحمله وانت ساكت :22-1-rewity: البت صديقه مسك الواطيه دي اسمها ايه معلش ؟!! تغريد ؟؟؟ غاده ؟؟ هي حاجه في حرف " غ " اعتقد هذا يعني ... اصلي لو روحت وجبت اسمها هجيب الفصل من اوله لاخره ومش هتشوفيني يا تيمو غير اخر الاسبوع وعليكي خير عمتا البت الجزمه ليه مصممه تلاحق امجد هي مش متزوجه ؟!! وبعدين كلام اللي عايزة تقوله .... هي عايزة تبان الصديقه الواطيه ولا عايزة تبان بدور المظلومه عشان تكسب حليف عمتا التجاهل والبرود هو اللي ينفع معاها .... عشان هي غلطانه وحراميه رجاله واللي عملته مش سهل ومش هيعدي بالساهل سليم وسوار وبدايه جديده اذن بالفعل تم الزواج واصبحت زوجه سليم بعد خمس سنين من الزواج الحلو ان لا سوار ولا سليم ندمانيين على اللي حصل الحياه بين الاتنين دول عجيبه ... فيها صبر وتفاهم من نوع خاص الاتنين حاسين مع بعض بالامان والراحه ... امان خلى سوار زوجته لمده خمس سنين من غير ما تحس بالاجبار ولا بتأنيب الضمير ولا بأي حاجه من دي قرار سوار انها تخلي حياتها تاخد منحنى تاني وتبدأ تفكر في المستقبل وحياتها مع سليم بعد كده ... خمس سنين مده كبيره جدا انهم يفضلوا عايشين اكلين نايمين مع بعض وفوق كل ده زي الاخوات من ناحيه سوار حبيت تهدي زوجها هديه خاصه جدا ... خاصه انها مشفتش منه غير كل اللي كانت محتاجه الفتره اللي فاتت كلها ... كفايه انها مخيبش ظنها ولا خذلها لما اختارته كزوج ليها ... رضى ووافق بيها وكان ليها نعم الزوج والصديق والملجأ وقت الشده ومن ناحيه تانيه سوار بتفكر في نفسها وامكانيه انها تصبح ام وتكون مسئوله عن اسره وعائله الحياه بينهم اتغيرت في كل حاجه ... الراحه والرضا اصبح على وجوههم بس على فكرة من البدايه وعرفنا ان سليم هيموت :tears::tears: بس كل لما الوقت يطول والايام بينهم تكتر وياخدوا على بعض وعلى وجودهم مع بعض ... كل ما سوار هتتألم على رحليه وفقدانه مش قصدي طبعا انه يموت الفصل الجاي :( سليم شخص رائع ويستحق السعاده والحب ... الا اني مش عايزة اي صدمات ومفاجات شريره عشان قلبي لا يتحمل كده وربنا :30-1-rewity: ليث طلع متزوج يا جدعان :el7qoni: ومن مين ؟؟؟ من ساحره ؟؟ :sm17::sm17: https://www.jeux.7rcat.com/files/imag...ying_Witch.jpg ميسره ؟!! ده اسم ده بذمه شكلك يا وليه انتي اسم سخيف ... بتفكريني بمسلسل فاطمه بالوليه العقربه زوجه اخوها يالهوي عليها كانت وليه حيزبون وحقيره ... زيك يعني ياترى ايه ظروف زواجهم ؟!! وكانت كده قبل الزواج ولا هي عملت كل الشعوذه دي بعد زواجها من ليث لا اعتقد ان ليث هيرضى يتزوج بواحده زي دي اكيد كل طلع بعد ما بقيت زوجته وفي عصمته اذن هي على داريه بحب ليث لسوار ... ودماغها التعبانه صورتلها ان سوار بتسحر لزوجها معلش عبيطه حاجه مش هقبل بيها ابداااااااا الوليه دي متكنش السبب في اللي هيحصل لسليم لو سمحت :icon28: تعمله عمل كده ... ولا ترميله حجاب كده ... مش هقبل ابداااااااااا الراجل حلو وطيب وبيشع نور ونقاء ... حرام انه يحصله حاجه بسبب الوليه الجزمه دي وقصدها ايه بالحوار اللي هتجريه في غرفتها ؟؟ هو مش ليث سايبها وهاجرها ؟؟ ايه هتحاول تغريه وترجعه ليها من تاني ؟؟؟ ولا هتكمل خناق ؟؟ ولا اللهم ما احفظنا هتحضر ارواح وعفاريت :sm5: يهدك يا بعيده :slm::slm: صحيح يا تيمو هو انا في السليم ولا هيحصلي حاجه من الوليه المشعوذه دي ؟!! لا بقولك ايه انا بخاف من خيالي يعني كلامي وتهزيقي ليها ده بينا وبين بعضينا محدش يوصلها حاجه لاحسن انا بخااااااااف :woow: ياترى ليث هيتحمل الموقف اللي شافه ده ؟ اعتقد دي اول مقابله بينه وبين سوار من سنين مش متخيله اللي هيحصل بينهم الصراحه الفصل روعه جدا يا تيمو ... بجانب انه ضخم جدا بجد تسلم ايديكي يا كل الرقه في انتظار الفصل القادم بشووووق :amwa7::amwa7: |
|
صباح الخير اليوم أكملت بقية الفصل أمس نمت مقدرت اكمل قراءة . ليث طلع متزوج على ميسرة أمراء السحر الأسود أعوذ باالله من شرها جسمي قشعر وانا اقراء عنها ..الله يحفظ سوار منها هذي أهل زوجها مسلموا من شرها مبالك سوار وهي عارفه عشق زوجها لها.إلا هي مين راحت تكلمه بالغرفة العفاريت تبعها يعني. ليث راح يقابل سوار منتظره لقاءهم ابغى اعرف ايش راح يصير. مسك وتحديها لا أمجد ايش راح ينتج عنه.أحس بين مسك وقاصي علاقة اخوه كثير قوية وهي تعرف عن عشقه لميثاء واتصال قاصي للاطمئنان عن وضع ميثاء. أمجد بار بوالدته مازوت انا على الأشخاص اللي كذا الرجل اللي بار بوالديه كونوا على ثقة مراح يظلم المراء سوء زوجه او أخت.حبيت لما سكر بوجها تستاهل . قاصي مدري ايش راح يسوي وهو غائب شكله كثير متالم، كأني سامعه مسك تقول له أبكي يا عمري عليه. ميثاء الله يعينها وضعها لإيجاد عليه مسكينه اللي هي فيه مو هين حلم حياتها تأخذه اختها صعب تكثير واللي يؤلم تسمع محادثتهم لبعض ومدى التناغم بينهم.عرفني ايش صار بينهم حبيت غيرته عليها ..ومنع أمها من ظربها مشهد يجننن. لازال سليم حي يرزق وحصل على سوار اخيرن ..المخلوق هذا مافيه مثله ابد اذا حصلوا أرسلوا لي واحد طلب خاص. تحياتي عزيزتي شكرا على الفصلين الروعة باانتظار السبت من اليوم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 70 ( الأعضاء 57 والزوار 13)tamima nabil, روح هاربة, musk, nashwa magdy+, ام ياسر., افاق, tokal hakeam, اسية232, enashady, زهرة برية, Alaaawawda, what.ever, نجله على, رحيق الحياه, aa_ksa, 11Sozan, عشقي لديار الخير, غياهيب الليل, Gemini Rose, سهام هاني, روعة محمد, afnan saleh+, شاكرةلله, rare heart, omboody, gigi hussein, Lama9, حلاتي بأخلاقي, انجوانا, شموخ2014, عيون1, ثمرو, ليش ؟, أنا لك علي طول, hnoo .s, basmat amal, huzayma, ام عبدالله الصافي, الحب الموجع, لين محمد, همس الجياد, ايا صوفيا, منى عزي, غيدائي, صمت الزوايا, فاطمه توتي, thanaa ebrahim, Mareimyehia, مزوووووون, Dona ashraf, "lara", عاشقة الحرف, هرجوان, ala7lam, كبرياء امراة, baby صباح الورد لعيونكم الحليون |
ابدااااااااااع...وقدره .....وتمكن |
كيف ظنت أنها قد قصته عن حياتها ... و هل يقصى قاصي ؟!!!! لقد كان الجزء الأكبر و الأكثر ثباتا من حياتها ..... قاصي كان دوما مرساها .. |
( لم أتعرض لموقف مماثل من قبل فلم أظنه مخيفا ...... لا أرى أنني جميلة كي يتحرش بي أحد !! ... أمي هي التي تنال كل الغزل و نحن معا في الطريق .... أما أنا فمهمتي تقتصر على شتم كل من يغازلها .... ) أغمض قاصي عينيه بيأس و هو يسمع تلك الكارثة البشرية تتكلم .... ثم فتح عينيه محاولا التكلم بهدوء قائلا ( اسمعيني جيدا .... سأعلمك شيئا .... المتحرش لا يرى الجمال أبدا .... لا يهمه شكل ملامحك و لن يتذكر لون عينيكِ ..... ) صمت قليلا وهو يتأمل لون عينيها الذي بدا أقرب الى الأزرق الداكن في الظلام ... قبل أن يهز رأسه قليلا متابعا بخشونة و قسوة ( المتحرش يتعرف على ضحيته من حركاتها ... ارتباكها ... وجهها المنخفض ... براءة ملامحها .... عدم ادراكها لما يدور حولها ..... حين يجد تلك المواصفات تحثه حواسه على الاقتراب ببطىء و التمهل .... متفحصا إن كانت على علم ووعي بمن هم حولها أم لا .... يدرس ان كانت تستطيع الدفاع عن نفسها أم لا ...... هل تفهمين ما أقوله ؟!! .... ) |
[QUOTE=tamima nabil;11013156][size=5][color=darkred].................................................. .................................................. ............ " تيمائي المهلكة ...أرض أينعت جمالا .... فأهلكت الأعين بسحرها " |
Something in your eyes was so inviting Something in you smile was so exciting Something in my heart told me I must have you ************************* غرباء فى الليل |
فصل رائع جدا ..ثرى جدا..ممتع جدا..لغتك العربية تجذبنى بشدة ووصفك للمشاعر مبدع ما شاء الله ..أمتعتنى للغاية و فى إنتظار القادم |
فصل رائع وكبير ودسم جدا وممتع سلمت اناملك وديما كوفقه بأذن الله |
رائعة تيمو لم ولن أمل منه ابداعك صراحة مشبعتش ممكن سؤال فيه فصل خلال الاسبوع😉 |
الفصل لا يوصف بديع، ساعتان من المتعة الخاصة و أنا اقرأه، راح اعتذر منك اني ما راح اعلق تعليق وافي عليه، اولاً لأنه يعجزني ابداعك عن الكلام ، الشيئ الثاني مزحومة هذا الأسبوع بمهام و صعب اني اقرأ هذا الفصل المشبع المتخم الدسم مرة ثانية و اكتب تعليق مفصل، مع انه في مقاطع تستحق ان ينكتب فيها مقال، اقتبست المقاطع الي اثرت فيني كثيييييييييييييييييييييير ، و على فكرة فصل اليوم خلص رصيدي من Oh my god بكل معانيها من الفرحة و الاستغراب الى الغضب و الاشمئزاز و يبقى وحيدا مع لحنٍ عاصف يشكل حاجزا أقوى بينه و بين الخارج .... يبقى مع أمه ..... يسمع صوتها .... يشتم رائحة ثوبها الأسود القديم .... هسيس أنفاسها المتسارعة و هي تسرع به ... ممسكة بكفه الصغير ... من قطارٍ الى آخر .... لا يرى منها سوى عينيها الظاهرتين من غطاء وجهها .... بهما الخوف ... و التصميم في آن واحد ... التصميم على الهرب ..... لا يزال يتذكر تلك الرائحة الجميلة .... رائحة الأرض العالقة بثوبها .... ممتزجة بالقمح و المسك .... كانت سيدة بسيطة جدا ... بسيطة العقل و التفكير ... لا يذكر أنها نطقت يوما بشيء ذو أهمية ..... لكنها كانت من القوة بحيث حمته و هربت به طويلا ..... هرب لم ينتهى منذ حملها به .... و حتى مولده ... و بعدها بسنواتٍ ليست بكثيرة .... سنوات طفولته إن كان من العدل ان تسمى طفولة .... سنوات ما كانت سوى رحلة للهرب .. من مدينة لأخرى ... من قطارٍ لآخر ... وهو يجري خلفها منذ تعلمت قدماه الصغيرتان المشي ... فأجبرته على الركض ممسكة بكفه ... تحمل فوق رأسها كل ما تملكه من أمتعة ... ملتفة بشرشف أبيض متهالك معقود .... لا يقع من فوق رأسها بمهارة مهما أسرعت الخطى .... أحب أم قاصي من جد احبها، الصورة الي راسمتنها الها رائعة، حسيت اني دخلت الى روح قاصي و هو يتذكرها ( لا أريد أن أموت .... لا أريد أن أموت ..... لدي اختبار رياضيات بعد غد ..... سأرسب ان لم أحضره ... و مسابقة اللغة العربية يوم الأحد المقبل ....... ) :882125687::882125687::882125687:مت ضحك عليها، طبعاً في سنها كنت مثلها اخاف اموت و يفوتي حفلة او حلقة من مسلسل ( هبل ما حصلش ) لم تكن يدك لتصل الى وجههي قبل أن أكسرها لكِ .... لكن لماذا لم تحاولي ؟!!! ..... و لماذا لم تصفعي ذلك الرجل الذي وضع يده عليكِ هناك في المحطة ؟!! ...... ) :image001::image001::image001: ( لم أتعرض لموقف مماثل من قبل فلم أظنه مخيفا ...... لا أرى أنني جميلة كي يتحرش بي أحد !! ... أمي هي التي تنال كل الغزل و نحن معا في الطريق .... أما أنا فمهمتي تقتصر على شتم كل من يغازلها .... ) :882125687::882125687::882125687::882125687::88212 5687: المتحرش يتعرف على ضحيته من حركاتها ... ارتباكها ... وجهها المنخفض ... براءة ملامحها .... عدم ادراكها لما يدور حولها ..... حين يجد تلك المواصفات تحثه حواسه على الاقتراب ببطىء و التمهل .... متفحصا إن كانت على علم ووعي بمن هم حولها أم لا .... يدرس ان كانت تستطيع الدفاع عن نفسها أم لا ...... هل تفهمين ما أقوله ؟!! .... ) يستحق مقال تربوي، اختصرتيه يا تميمو في اسطر همست تيماء بلهفة مسكينة مترددة ( اليس مميزا .... يترك في النفس أثرا لا ينسى ؟؟ .... مثلك ؟؟ ..... ) آيييييييييييييييييييييييي يييييييييييييه، كل فتاة بأبيها معجبة ( و يا ليته يستاهل )، قاصي بدأ علاقته بها كأقرب صورة للأب و هذا ما يزيد تميزها، دائم الأب يحضر في نفس الطفل بصورة القدرة المطلقة أمي لن تنهار قلقا علي ..... ربما ستنهار قلقا على نفسها .... فأنا أمها و ليس العكس ويش اقول، خلني ساكتة احسن للحظات تشتت تفكيره بملمس هاتين الكفين الصغيرتين اللتين استقرتا على جانبي خصره .... دفئهما انتقل الى جذعه الصلب .. عبر قماش قميصه الأسود ... تخبره أنها تحتمي به ... خلفه و رأسها تطل قليلا كي تراقب أمها بقلق .... كيف له أن يخذل كفين صغيرتين دافئتين !!! .... تبا لذلك .... Oh my god عاقبيها لكن لا تصفعيها ...... ليس وجهها ........ مقال آخر راح تسمحيني اني ما كتبته، صحيح تيمو انت طيبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كانت قوية مثل مسك ... الا أنها تمتلك شخصية مختلفة على نحو يميزها .. أساسها التمرد ... بينما قوة مسك يميزها الكبرياء ..... و الكبرياء يكسر و التمرد يروض، لكن جميل ان حتى القوة تكون مميزة و ليست واحدة في البشر لكنه يصر على البقاء متباعدا ... فظا .... رسميا دون مشاعر .... فالإندماج معهمها أسهل مما يحب .... اكثر لذة مما يرغب .... يبقى كيتيم ينظر من نافذة شفافة الى داخل منزل عائلة تنعم بالدفء و الحب شعرها المجعد يتألق لونه يوما بعد يوم .... و قد هذبته ليبدو و كأنه من صنع مصفف متخصص في التجعيد ... بينما تلك الأقراط اللعينة التي بدأت في وضعها بأذنها تتراقص مع تمايلها ... وحده الخف البيتي على شكل بطتين هو الرابط الوحيد بينها و بين الطفولة المنظر بديع :1aa::1aa::1aa: و اظنك بت تعلم أنني لن أكف عن محاربتك يا قاصي .... فأنا لا أخضع لتسلط و لا أقبل بسجانٍ من حولي احببت هذه الجملة عنفوان و قوة، و هذا ما يحتاجه قاصي حب يزيده قوة و حياة و يشعر بقوة حبيبته تعويضاً عن قوة امه التي فقدها بسبب القهر و بساطة حالها كيف يشرح لها ؟!! ..... و الأصعب كيف يشرح لنفسه أمرا غريبا لم يكن بحسابه قبلا ..... كيف يخبرها أنها صارت تحتل مكانة بحياته لم تحتلها امرأة أخرى سوى ..... امه !! ..... كيف يخبرها أنه خلال عامين ... ترك لنفسه حرية الإنسياق خلف الإنجذاب لها ... لتمردها .... لكيانها المستقل .... لشخصيتها الفريدة .... لابتسامة ثغرها التي تقتنصها عيناه .... لغمازتي وجنتيها و التي لم يرى أكثر منهما حلاوة من قبل !! ..... كان يترك لنفسه حرية الاستمتاع بكل تفاصيل روحها الشقية التي تحاصره في كل مكان ..... لكن ما لم يحسب له حسابا ... هو أن يكون لرغباته الذكورية حساباتٍ أخرى مؤخرا !! ..... Oh my god تقدمت منه باصرار و هي تقول بتحدي و جرأة ( انتهينا من الانتقال الى أبي .... هيا لديها أبي .... لذا من العدل أن أحصل أنا عليك .... ) الغيرة و الأنانية في امتلاك الحبيب قالت تيماء بعناد ( لكن أنا أريدك أن تلعب معي ....... ) ياللهي !! ..... اشفقت على المسكين قاصي و حسيت ان فكه ضرب في الأرض:882125687::882125687::882125687:Oh my god إما أنها مدركة لما تقول حد الوقاحة ... و إما أنها لا تزال حمقاء كطفلةٍ في الخامسة من عمرها ..... لكن بالنسبة له كلتا الحالتين لا تفيدان في تهدئة النيران التي أشعلتها بداخله .... :image001::image001::image001: لديه في حياته ما هو أهم ... حياته نفسها عبارة عن مأساة سوداء مرة الطعم كالعلقم ولم يظن أن تحليها طفلة !! https://www.rewity.com/forum/picture....436367&thumb=1 ( تعرف بأنني لا أحب معنى اسمي .... فلماذا تزيد من كرهي له .!! ... ) حينها استدار اليها .... ينظر الى عينيها مباشرة وهو يقول بكلماتٍ لم تنساها يوما ( أنتِ أرض أينعت جمالا .... فأهلكت الأعين بسحرها .... ) Oh my god ( أنا لا أرتدي تلك الملابس أمام رجلٍ سواك ...... ) اجربت نفسها على متابعة سيرها ... الا أن صوته قصف بصرامةٍ من خلفها و بقوة سمرتها ( أنا قبل الجميع يا تيماء .... ) Oh my god به شيء يجعله أكثر مرارة مع الأيام .... يفقد الطفولة بداخله شيئا فشيئا عن أول يوم رأته به ... أو ربما .... بداخله لا يزال يقبع طفل منطوي يتقوقع بعيدا عن الجميع ... Oh my god ( حسنا ...... هذا مريح , كدتِ أن تنالين صفعة على وقاحتك .... لكنك أنقذتِ نفسك ..... ) بالصراحة نسيت ليش اخترت هذا المقطع ( بلييييييييييييييييييييييي ييييييييز سامحيني ) بس اكيد حبيته و اثر فيي في وقته رأت عيناه تضيقان قليلا قبل أن يقول بنفس الهدوء المتباعد و الذي بدا ..... حزينا ( إنه حفلك ........ اذهبي و امرحي ..... .... كوني أميرة الليلة ..... ) لن أكون أميرة لسواك !! Oh my god ( لكنني أخاف البهرجة و الإحتفالات ...... أنا أحتاجك ...... ) Oh my god عيناه صديقتيها , حليفتيها ....تخونانه و تتآمران عليه معها ....... فتفضحان سره Oh my god ( سيدة !!! ........ تيمائي يا تيمائي ....... لم تغادري مقاعد الدراسة المدرسية بعد .... ) " تيمائي يا تيمائي !!...... " هل ياء الملكية تمنحه هذا الحق الحصري ؟!! ...... Oh my god وهو يحني شفتيه بالقرب من أذنها ( أنا قاسي معك يا تيماء ؟!! ..... لم أعرف الرفق الا في تعاملي معك ...... ) Oh my god فهتفت بصوتٍ خافت حارق ( الى أين وصلت حدود علاقتك بهن ؟!! ........ ) اتسعت عيناه بذعر وهو يهتف بذهول ( رباه ............ ) :image001::image001::image001: همست تيماء مجددا بضعف ( لماذا لم تحضر لي هدية يوما ؟!! ....... أرفض تصديق أنك بخيل الى هذا الحد ..... ) توترت ملامحه ألما .... لكنه قال بصوتٍ ساخر أوجعها ( أنا لا اتقاضى من والدك أجرا كي أنفقه في شراء الهدايا لكِ ........ ) هذه المرة قالتها همسا و الدموع تنساب من عينيها الرائعتين فتزيد من جمالهما ( كاذب ...... كاذب يا قاصي ..... سأظل أرددها ولو لمئة عام ........ ) Oh my god ( لا ..... لم ينتهي , لا زلت هنا معك ......لا حاجة بكِ للآخرين ... ) Oh my god وقفها على قدميها ... و يقودها الى مكان مخصص للرقص ..... لم تعترض ... و على ما يبدو أنه كان أضعف من أن يمتلك المزيد من السيطرة ..... وجدت نفسها تميل على صدره .... ... يدها على قلبه , و ذراعه تلفها ...... أنفاسه تلامس جبهتها ..... بسخونةٍ مهلكة ...... وجهه منحني اليها و عيناه شبه مغمضتين .... كفه تحرق ظهرها ... و هي لا تمانع .... و الأغنية المنبعثة لا تساعدها على استجماع استيعابها " غرباء في الليل ...... " Oh my god احب فرانك سناترا https://www.youtube.com/watch?v=nHuko5BCFzA لا تزال تتذكر أول عبارة نطق بها .... بصوتٍ عميق جدا كبحرٍ قاتم ... هادىء هدوء الليل ( تعرفين أن كل شيء سيتغير من اليوم .... أليس كذلك ؟؟...... ) Oh my god أغمضت عينيها و تنهدت و هي تهمس رقة ( أعرف ........ أصمت الآن ....... ) يضمها الى صدره .... و يقول بخفوت في أذنها ( لا أقبل بأقل من الملكية الحصرية ......... ) ابتسمت دون أن تفتح عينيها .... و همست برقة تريد سماع اللحن .... ( أعرف ..... اصمت الآن ....... ) Oh my god هيئتها توحي بالتمرد ..... بدئا من قامتها المتحفزة دائما ... و شعرها الذي لا يخضع للسيطرة مثلها ... لكن عيناها كانتا قصة أخرى .... كانتا ضعيفتين بفعل كلام مسك .... وحادتي الغيرة .... و عاشقتين !!! ...... Oh my god انحنى أمجد ليرفع قدمي والدته برفق فوق الأريكة ... بينما بدأ يدلكهما لها ببطىء مبتسما .... يستمد الراحة من ابتسامتها الحانية له .... و كأنها تراه ..... بينما عينيها جامدتين .... و رغم ثبوت حدقتيها , الا أنهما كانا بالنسبة له نبع الحنان كله .... Oh my god هل يمكن ان احب امجد اكثر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ابتسم امجد وهو يربت على ظاهر كفها قائلا بحنان ( الا تكفيكِ قبيلة الجياع و جيوش التتار أطفال مهجة ؟!!! ...... ظننتك اكتفيتِ !! .... ) :882125687::882125687::882125687::882125687::88212 5687::882125687::882125687: " أمجد .... أحتاج أن أشرح لك ..... أحتاج الى الكلام معك جدا ..... لا تكن قاسيا في حكمك علي , ليس هذا من طبعك .... " اتوقع من الثعبان غدير قاصي .... قاصيها هي .... هي من عليها أن تكون بجواره .... هي من كانت تمتص غضبه و عنفه دائما .... هي كانت حضنه الدافىء كلما احتدت مشاعره و قسوة ما يحسه ..... Oh my god يا لهوووووووووووووووووووي على الحب و سنينه، قطع ( سنحلها ..... سنحلها ...... اهتم فقط بنفسك الآن ..... حسنا هي تحت انظاري لا تخف ..... ) فيه امل من مسك، و لازلت عند رأيي ان علاقتها بقاصي مثل أخ كبير حامي، و ترسخت علاقتهما بعد انفصالها عن اشرف ربما لأنه من حضر انهيارها و هو من خفف عنها و سندها ( لا أصدقك ........... الغضب الأسود مرتسم على ملامحك , يقتل بكِ أي جمال .... بالله عليكِ كنت تسحرين لأختى الوحيدة .... و أشقائي ... حتى والدتي كنت تسحرين لها ...... كيف يمكن وصفك بالإنسانة المثقفة ؟!! ..... كيف يمكن تبرير جهلك ؟!! ...... ) Oh my god انا اشمئزيت، كيف ليث طاح في هالمقرودة ربنا يسخطها ( فعلت انك كنت انت ..... سليم ...... النعمه التي اهداني بها القدر لتربت على احزاني .... و تحميني ) اتسعت ابتسامة سليم .... قبل ان يتركها متجها الى دولابه ... و اخرج منه احد عبائاته الرجالية .... و عمة و شال خاصين به ..... وضعهما على السرير ... ليقول بمكر ( اذن ارتدي هذه الملابس .... و اسرعي قبل ان تكتظ الأرض بمزارعيها .... ) Oh my god، تميمة لازم تقتليه مافيه حل وسط يرضي كافة الأطراف، في بعض المواقف و الشخصيات اتقبل الحلول المعجزية، عادي جداً اتنازل عن المنطق ما فيها مشكلة الفصل راااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااائ ع تميمة و اعتذر عن كتابة تعليق يليق به، ما ابالغ لو قلت كنت راح احتاج اسبوع كامل للتحلليل و التوقعات :amwa7::amwa7::amwa7::amwa7: مشاهد تيماء و قاصي دخلتيني جوهم و حسيت بهم ابدعت في صياغتها |
فصل تحفة رااااائع تسلم ايديكي |
صباح الخير وعودا حميدا كما يقال الفصل كشف جزء كبير من تطور علاقة قاصي وتيماء في الماضي العلاقة بينهما متفردة غير معتادة متألقة ومتدرجة لتتحول في مرحلة ما الى عاصفة .......حوارتهما مفاجئة ابداعية من الدرجة الاولى قاصي اصبح فرد ثالث في اسرتهما ليشعر للمرة الاولى بكونه اصبح جزءا من عائلة رحلةمشاعره وتطورها في البداية غير مفسرة لتطفة على السطح مشاعر غيرة عميقة ثم لحظة ادراك جمعتهما سويا تلتها اوقات من الشد والجذب لتقرر تيماء يوم ميلادها السابع عشر ان تبادر وتلمح له ووسط حالة انفجار صاخبة واشفاق على الذات وربما يأس كان البوح بما تم كتمانه ليبدأ بعدها عهد جديد قاصي يرسم بنوده ويضع شروطه وهي تريد الاستغراق في اللحظة وعيشها على الوجه الاكمل دون مقاطعة .......هل تلى ذلك اعلان عن المشاعر ورغبة في الاقتران كانت دافع لسالم الرفاعي لمحاولة ايذائها فيغلق صفحة ابوتها له الى الابد وتتعرف على جدها ام كان هناك اشياء اخرى سابقة ؟.................تيماء ومسك غيرة عنيفة من تيماء زاد من وقعها لا مبالاة مسك ثم كان الاتصال الهاتفي ..............اشعر من طريقة الكلام بين مسك وقاصي ان هناك شئ عميق بينهما ولكنه ليس حب كما انهما على ادراك اهما قادران على ايقاف المهزلة ..............واضح ايضا ان مسك تعلم قصة تيماء وقاصي....................امجد الابن البار بامه والتي تريد ان تزوجه رغم ان ما بينهما كان مجرد اتصال هاتفي الا انه رسم خطوطا عريضة حول اتجاه سير علاقتهما لقد وجدت مسك ندا لها ..............اضحكني تعبيرها على اغلاقه الهاتف في وجهها كما كان مفرح اصراره على مناداتها باسمها دون القاب وهاهو امجد قد علم ان مسك هي ابنةسالم الرفاعي ...............صباحية مباركة بعد خمس سنوات وسعادة تخيم على سليم وسوار (كنتي تسيبيه يمسكها يا فوزية ) سليم الرائع الذي يحقق لها احلامها التي تبدو بسيطة لكن تفرحها ........سوار تعلمت ركوب الخيل على يد سليم واطلاق النار على يد ليث يعجبني هذا النموذج الذي لا تقيده تقاليه مادام لا يفعل شئ خاطئ ولقاء بالخيول وتعرف ليث عليها .................ليث الرائع الذي رفضه الجد والواضح انه تزوج من ابنة عم له عرفت بما حدث واظن انها نموذج مثير للغثيان تتعامل بالسحر الاسود مع كل من حولها صدق ليث وهو يصف ما يحدث بالكفر ......العجيب انه يعلم كل هذا وهو هاجر لفراشها لماذا يبقي عليها ؟ ربما هناك ابناءفي المنتصف او تقاليد تمنعه عن الطلاق ؟.......الجد الذي الغى العشاء الجماعي هل هو مريض او ربما مصدوم بما حدث .........................شكرا يا قمر على التعب وحمدا لله على السلامة وان شاء الله العام المقبل نذهب الى المعرض لمشاركة تميمة حفل اطلاق روايتها ...........سلام |
الفصل أتى على شوقة رووووعة قليلة علية والله روووووعة الفلاش باك تبع ماضى تيماء وقاصى كان من وراء العقل وكنت أتمنى أن نصل بة للمعضلة اللى وضعتهم بموقف مذل من سنوات ومازلنا بالإنتظار قاصى ومسك وحوار تليفونى يحرق الدم حبيبى وكلام ناعم على مسمع من المسكينة اللى متلقحة جنبك لأة وبتطمنية أن عينك عليها لغاية ماتطمنى إنك جبتى أجلها بحنيتك المفرطة لاحول ولا قوة إلا بالله مكالمة مسك مع سيادة المدير كان لها مذاق لاذع ومنعش ستبدأ الحرب دقو الطبول ليث من أين وقعت على تلك الحرباء أنا جسمى أشعر خوفا منها دى ماخلتش طايحة بك وبعائلتك كلها سحر أسود إية الرعب دة رحلة الخيل بين سوار وسلمان سو رومانتك أوعى تقلبيها دراما وترجع سوار وحدها أجلى الشر شوية بليز الرواية مولعة خلقة فصلك روووعة بتفاصيلة تسلم يا قمر |
هذه خاطرة من وحي الفصل الثالث ليث خانتني عيناي وانا اغرق في عسل عينيها خانتني نبضات قلبي وهي ترقص جذلا وفرحا برؤيتها خانتني سنوات عمري التي مضت وهي تنتحر وتنتحب على ابواب جمال ضحكتها ذبحتني ظنوني واحلام كانت فيها المحبوبة هي البطلة يداي تلمس حرير النحر والكتفين والمبسم شفتاي تجتاح وتحتل شفتيها كغزو المغول والتتار وترفض الانسحاب من ارض طالما داعبت احلام امتلاكها عيناي قبل ان أطبق الفكرة واصابعي ترسم على جسدها خارطة وطن هي فيه الشعب والارض والحاكم فكيف بالله عليكم من يترك الوطن ؟أيكون خائنا للوطن ؟؟ أيستحق الموت اعداما بالشنق او بالرصاص او الغرق ؟؟؟ قد حكمو قاضيا جلادا بلا رحمه ونطق الحكم وبلا رجعة عقوبة الخائن للوطن ان تسمل عيناه كل يوم برؤيتها وهي مقترنة بغيره أن تحرق يداه بنار الكي يوميا بدون ان يلمسها ان يكون ضجيج افكاره عاليا بدون توقف وهو يصور له احلاما له معها ولكن بدون ان يكون فيها البطل حكمت ياقاضي الظلم بأن تنازع روحي دون ان تخرج حكمت ان أمزق فوق شوك الارض دون أن اجزع وتطالبني بالاستغفار من ذنبي !!! اليك اليك ردي ياقاضي الظلم لن أترك بيوم حبها او عشقها يبارح صدري او ان اترك حلم ان تكون لي في هذه الدنيا فما اضيق العيش لولا فسحة الامل |
صباح الخير شكرا تيمو على الفصل الطووووووويل المفعم بالماضي وفك اﻻسرار التي كنا نجهلها تيماء تتخبط بين مشاعرها وكبريائها وغيرتها من مسك ارادت الهروب من قاصي في المكان وليس اﻻحساس .. كيف ظنت ان البعد هو بعد المكان احيانا حتى الهروب ﻻقصى اﻻرض ﻻيحررنا من مشاعر استباحت القلب والعقل اعذريني تيمو على الرد القصير لكن ضغطي منخفض منذ يوم امس وعاندت نفسي وقرأت الفصل اليوم |
رووووعه المقدمة والله ليعجز القلم بماذا اكتب فكل الكلمات قليله بحقك يا مبدعه مقدمه جميله جدا وتشد الشخص لاستكمالها عاشت اناملك يا مبدعه |
صباح الخير على الجميع فصل خرافي يا تميمة |
فصل رائع و طوبل يشفي الغليل بعد طول الغياب....الرجوع للبدايات بين تيماء و قاصي جميل و يكشف الكثير من شخصياتهم و مشاعرهم كيف بدأت ...كيف نمت ...كيف استفحلت ...السؤال كيف انتهت؟ ...لما كان البعاد؟؟؟ ...لما كان الجفاء؟ ما تعانبه من اضطراب في مشاعرها مع اختها و معه يوجع القلب عليها... مسك و أمجد و بداية العلاقة الغريب هههه من الاصنصير للهاتف كيف سيكون اللقاء القادم ؟؟؟ علاقته بأمه رااااائعة و يا رب يرزقنا بر أولادنا مثل ما نشوفهم ... ليث متزوج من ساحرة !!! و هذه المرة لا نقصد بساحرة جميلة و فاتنة و انما ساحرة بأتم ما للكلمة من معنى ...من هي ميسرة ؟و كيف تزوجها؟ و لماذا؟ رغم انه الأقدار بيد الله وحده إلا انه مصيبة سليم و سوار القادمة ستكون بسببها أكيد ....الله يجيرنا من هيك ناس ...يا لطيف... سلمت يداك تيمو على الفصل ابو فصلين و ان شاء الله دوم هيك ... |
ابدعتي الفصل اقل مايقال عليه رائع حمانسي رومانسي ذو طابع حزين يمس الروح قريتهه مرتين وراح اعيدهه كالعادة الاسبوع الجاي قبل ماتنزلي الفصل الرابع ولن اشعر بالاكتفاء ابد من كتاباتك دمتي بخير ودوام الموفقية |
يا أهلاً يا أهلاً بتمتوووووووومه شفتي انا طول عمري ما بحبش الزحمة بس اني مخنوووقه منها واكتشفت هالشي كمان في المنتديات فعشان كده ما كنتش موجوده مبارح مع اني كتييييير متحمسه أكمل قرآءة بس انهي اليوم بعينيك وعد صارلي اسبوع أقرأ فيها حتى بالأخير بعد ما تحسنت حاله الأبطال صرت أمشي عشان أخلص بس اول ما اخلصها أمشي معك ان شاء الله هنا صرت واصله الفصل 57 |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 71 ( الأعضاء 49 والزوار 22) Nora28, Doaa Rasheed, intissar2, starmoon, رؤى الرؤى, المحب لله, mar mar, Dedi89, رازبيري, علا طلال, Miraal, samah soliman, toka saltah, bila korn, رندا5, sweethoney, أنا لك علي طول, ندى يونس, رقاوي, sosoangle, deegoo, monica g, last hope, ريهام عبد الحفيظ, هيا علي, riritta, تفاحة ذهبية, amira 70, جودي الحب, طاوووسه, mo'aa, fadoom, وسيره, Rivan mohammad, هدوء الدوشة, shery4, نوراي, neno 90, Whispers, just dreem, غيدائي, lolo ahmed, أم مسلم, هبه الطيب, khouloudxx, البيضاء, hagerjendoubi, شوشو العالم |
ايه الفصل الرائع ده عجبني جدا المشاعر الجميلة بين قاصي و تيماء حسيت بوجع قلب تيماء ساعة لما كانت مسك بتكلم قاصي سليم وسوار سليم رجل نقي طاهر مشاعره تجاه مسك جميلة والعلاقة بينهم جميلة جدا ليث وحبه ل سوار بس ايه سر جوازه من ميسره مدام ما عرفش يتجوز سوار ليه اتجوز ميسرة مدام هو عارف كل الشر بتاعها كالعادة مبدعة ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الفصل بحجم الفصلين رائع مشبع له ماذقه الخاص بعد غياب اسبوعين عننا احييك تيمو :amwa7::amwa7::amwa7: نيجي بقي للفصل واختزان العقل لتيماء وهي بتفتكر ماضيها مع قاصي لحد اعترافها بحبها عجبني احتوائه ليها وخوفه عليها كان لازم تحبه لانها مش لاقت اي رجل في حياتها فكان لازم تتمسك بيه و صاح عاليا مبتسما بنشوى ( استمتعي بالتهور يا تيماء ............ ) الجملة دي حسستي بالم قاصي وانه نفسه بيحب يخرج نفسه من الظلم اللي عايش فيه ( الا ترين أنكِ متحاملة على والدتك قليلا ؟ ..... ليس بالضرورة أن تكون بمثل هذا السوء لأن شخصيتها لا تشبه شخصيتك .... ) :sss4::sss4: ضحك قاصي بنبرةٍ أعلى لكن دون مرح ... قبل أن يقول بسخرية جدية ( أتشاهدين أفلاما عربية كثيرا ؟!! ....... أي عمل هذا لامرأة و صبية و كلاكما لا تحملان شهادة ... بينما الآلاف من خريجي الجامعات عاطلين لا يجدون العمل ....) صمت قليلا وهو يتنفس بغضب ناظرا اليها قبل أن يهتف بقسوة ( تطلبين منها العمل دون المستوى ؟!! .... أنت صغيرة ... لا تعرفين الحياة و ما قد تحمله لكما دون رعاية والدك ..... ) :sss4::sss4::sss4: ( أنتِ أنانية .... تريدين الذهاب الى والدك لأنه الأقوى .... تعجبك قوته و شخصيته التي لا تقهر ... و تظنين انه هو الأجدر بالحصول على ابنة مثلك ... و ليست امك الضعيفة الشخصية كما تدعين .... ) ضيق عينيه وهو ينظر الى عينيها قائلا بصوت خافت شرس متابعا ... ( لا تعلمين صعوبة تربية طفل بالنسبة لامرأة وحيدة ...... لا تعرفين ما قد تقابله في هذه الأعمال المتدنية من حثالة البشر ..... ) الجمل دي من قاصي حسيته بيتكلم عن امه ...... وصلتي ان كان بيحب امه قوي وحاسس بمعانتها معاه انا مش عارفة ان كان عارف ساعتها انه بن عمران الرافعي ولا لأ بس انا اتأثرت بيها جدا تكلم بخفوت قائلا بصوت غريب ( خذي هذا السلسال هدية لكِ ......لم أخلعه منذ سنوات, أريدك أن تضعيه حول عنقك دائما ... و لا تخلعيه أبدا ..... ) كانت تنظر اليه بصمت و هو يمد لها بالسلسال البراق .... لكنها كانت صامتة ... فاغرة الشفتين قليلا ... قوة غريبة جعلتها تمد كلتا يديها .... لا لأن تأخذ منه السلسال .... بل لتمسك قبضته برفق و رقة .... و امام عينيه المستعرتين .... وجدها تفتح أصابعه بنعومةٍ أثارت به الرجفة ... لتمسك بسبيكته الفضية .... و تنظر اليها بذهول قبل أن ترفعها و تضمها الى صدرها ... تراقب عينيه ... ملامح وجهه ....... فماتت الكلمات .... و ذابت كل الشكوك من ذهنها المشتت ...... و لم تصدر عنها سوى تنهيدة مبتسمة بعد تعبٍ مضني ...... قبل أن ترفع وجهها اليه ... عيناها مختلفتان .... ترسمان للنجوم دروبا ..... و همست بصدق يراه الأعمى ... و يسمعه الأصم .... ( أحبك ....... أنا أحبك يا قاصي ......... ) فعلى وجه السبيكة الآخر .... كانت هناك عبارة أخرى محفورة بخطٍ زغرفي لم يخدعها قلبها ...... و لم يضل دليلها " تيمائي المهلكة ...أرض أينعت جمالا .... فأهلكت الأعين بسحرها " :amwa7::amwa7::amwa7::amwa7::amwa7::amwa7::amwa7:: amwa7::amwa7::amwa7::amwa7::amwa7::amwa7::amwa7::a mwa7::amwa7::amwa7::amwa7::amwa7::Ts_012::Ts_012:: Ts_012::Ts_012::Ts_012::Ts_012::Ts_012::Ts_012::Ts _012::29-1-rewity::29-1-rewity::29-1-rewity::29-1-rewity::29-1-rewity::29-1-rewity::29-1-rewity::29-1-rewity: ابداع المشهد ده ................................ اشفقت علي تيماء وحوارها مع مسك اما تحسي اني حب عمرك ممكن يضيع منك صعبة جدا الحوالر بينهم كان شيق جدا قالت مسك تقاطع أفكارها بخفوت حنون ( لا حبيبي ...... أنت لست بخير ......... ) شهقت تيماء بقوة الا أن يدها ارتفعت الى فمها تمنع شهقتها من الخروج لتشق هذا الظلام الصامت ... بينما اتسعت عيناها حد الذهول و الصدمة ... رفعت كفها الأخرى أيضا كي تكتم شهقتها تماما ..... بينما اندفعت الدموع الغزيرة من عينيها بعنف و هي تستمع الى مسك تقول بلهجة عفوية بسيطة .... ( ابق وحدك ...... و لا تخشى من اظهار مشاعرك يا قاصي , ليس هناك ما يعيبك ..... و تذكر أنك اليوم قد انتصرت ...... ) همست مسك بصوت اكثر خفوتا ( اذهب الآن ..... سأكون مستيقظة طوال الليل لو احتجت ان تهاتفني ..... ) ابكتيني في الموقف ده انتي كنتي قاصدة تشعللي الغيرة ولا ايه .............. مشهد مسك وامجد لا تعليق امجد هيطلع عينها هي مغرورة ومتكبرة وهو بيحب يستفزها :amwa7::amwa7::amwa7::amwa7: ميسرة مش ارتحت ليها بتعمل اعمال يا نهار ابيض انا تخيلت ان ليث مش متزوج انما اتضح انه تزوج وانه طلب ايديها كمان من جدها والرفض كان مصيره احكام الجد صعبة الصراحة :amwa7::amwa7::amwa7::amwa7: سوار وسالم قبل أن يرفع رأسه قائلا ببشاشة ( صباحية مباركة يا عروس ........ ) ابتسمت له سوار بملامح محمرة خجلا ..... قبل أن تقول بصوتها القوي الناعم ( صباحية مباركة يا أغلى الناس ........ ) ايه ده يا تيمو الابداع والحلاوة :amwa7::amwa7::amwa7::amwa7::amwa7: الا ان نظرة واحدة لعيني الشاب المتلفح بالوشاح المخفي لوجهه ..... جعلته يتسمر مكانه ..... عينان لن تخفيها ملابس رجال العالم .... عينان بلون العسل الذائب ...... قفلة شريرة منك والله بانتظار الفصل القادم بفارغ الصبر |
|
| الساعة الآن 11:20 PM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.