30-05-16, 08:47 PM
| #172 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء  
|  بثينة منتهي الانانيه من جهه ابنها و من جهه احمج اللي ساعدها و وقف معاها بكل خطوة و هي بتجرحه بكل تصرفتها علي عرف اواي يوصل لاول الكريق و اعتقد انه قريب جدا هيقدر يوصلها الأحداث هادية لكن تمهيد للقاء عاصف في الطريق | ||||||||
|  |
|
01-06-16, 04:08 PM
| #176 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة 
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مريوم حبيبتي روايتك بدون منازع من اجمل ما قرأت وأنا احبها وانتظر تنزيل الفصول دائما لأنني أعشق هذا النوع من المواضيع (مخابرات ,,شرطة ,,, وكل الاشياء العسكرية) بالنسبة للفصل , رغم ان الجميع رأى بأن بثينة أنانية فأنا لا اظن ذلك طيعا لأنها لا تستطيع الاستمرار في حياتها كأن شيئا لم يحصل هي فقدت والدها و وخالها وشرفها فكيف يمكن ان تحب طفلا هو ثمرة اغتصاب كلما تنظر اليه ستتذكر ما فعله الحقير السافل علي بها وستكبر لديها الرغبة في الانتقام أما عن احمد فهو من اختار هذه الحياة بثينة لم تطلب منه شيئا لذا ليس من حقه التذمر اي نهاية ستضعينها سأقتنع بها الا أن تقع بثينة في حب ذلك المغتصب فهذا لن يقنعني ههههههههههه سأكره علي للأبد | |||||||||
|
| |
|
04-06-16, 02:52 PM
| #177 | |||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
| استيقظت بثينة على طرق عنيف في الباب ،كانت بثينة قد قضت ليلتها بين الكوابيس ،لذا كانت متعبة عندما استيقظت ،بدا نضال بالبكاء ،اسرعت بثينة اليه لا شعوريا ،تلقائيا حملته وبدات تلاطفه ،عندما راها نضال توقف تدريجيا عن البكاء ،ارتاحت وهي تضعه في سريره ،قالت "انك ولد مهذب ستكون رجلا مثاليا " ،كان الطارق لا يزال يحاول بطرقه تحطيم الباب ،تنهدت واسرعت اغتسلت ووضعت العدسات والشعر المستعار ،لكنها لم تجد وقتا للتبرج ،لذا اكتفت بالشعر المستعار والعدسات واسرعت لفتح الباب ،تسمرت امام نظرات غضب تعكس كراهية شديدة ،كانت الزائرة الغير متوقعة والدة احمد ،دخلت دون ان تنتظر دعوة الى الشقة ،ووقفت في قلب غرفة المعيشة بانتظار بثينة ،التى تحركت اغلقت الباب ولحقت بحماتها ،وجدتها واقفة كتمثال جامد ،حدقت في بثينة مطولا ،ثم قالت "تبدين مختلفة ،وجهك يبدو مالوفا بطريقة غريبة " ،اكتفت بثينة بقولها "صباح الخير "،ردت حسينة قائلة "يبدو انك امضيت ليلة جيدة ،تبدين بخير تماما ،لا هالات سوداء تحت العينين ،لا تورم في العينين لا شحوب في الوجه "لم ترد عليها بثينة فتابعت حسينة قائلة "هل تعلمين مثلا ان ابني امضى ليلة بائسة في منزلي ،هل تعلمين انه يكاد يفقد عقله تماما ،لعلك بالتاكيد تعلمين السبب " سكتت واضافت رافعة صوتها "لانك انت السبب ،كان احمد رجلا اجتماعيا لطيفا متزنا لكنك حولته الى ما يشبه الشبح نحوله يزداد وتعاسته تزداد "،كانت بثينة تعلم كل هذا لذا ظلت صامتة ،لانها لم تكن تملك ردا فكل ما تقوله حماتها صحيح ،تابعت حسينة هجومها "انك افسدت حياته ،لذا افضل ما يمكنك فعله الان هو الانفصال عنه ليعود ابني الى سابق عهده "،راقبت حسينة رد فعل بثينة فلما لم تنبس ببت شفة اقتنعت انها لا تحب ابنها ،انها تريد الطلاق ،فقالت "اسمعي يا امينة ،انا لا اطلب انفصالك عن ابني لاني اكرهك ،انا امرك بهذا لاني احب ابني ،انك ام يمكنك فهم الامر ،لا اعلم مشاعرك تجاه ابني ،ربما انت لا تحبينه الحب الذي يلزم لاستمرار الحياة الزوجية ،ان حبك له لا يكفي لذلك يسبب العذاب لاحمد "فكرت حسينة ،ان امينة لا ترفض الطلاق لما هذه الخطبة ،لقد جهزت ما ستقوله تماما كل كلمة كل حرف لتقنع امينة بالطلاق ،لم تتوقع هذا القبول السهل ،تنهدت وقالت وهي تسترخي ،ارتخى معها حاجبيها الذين كانا معقودين من لحظة دخولها الشقة "في اي حال انت موافقة اليس كذلك ؟" ،شعرت بثينة بعظيم الالم بسبب البؤس الذي سببته لاحمد ،وقالت بعد مدة "انا موافقة لكن احمد "ردت حسينة "سيوافق ان اصريت عليه " ،تنهدت بثينة فحسينة لا تعرف شيءا عن حقيقة زواجها هذا ،انها حتى لن تحتاج الى الاصرار ،اشفقت على هذه الام التى تحارب من اجل تخليص ابنها من تعاسته ،فقالت "عليك ان تعرفي انه حتى وان انفصلت عن احمد وابتعد عنه سبب تعاسته ،فان هذه لا يعني انه سيكون سعيدا "ردت حسينة "ابتعدي عنه وانا ساتكفل بالباقي "،ردت بثينة "حسن ماذا عن نضال ما وضعه ؟" ردت حسينة "ان اردت ابقاءه معك فاني لن ارفض احمد لا يحسن الاعتناء بالرضع "قالت بثينة "لا يمكنني الاحتفاظ به في هذه الفترة لدي مشاريع " صدمت حسينة كانت تعتقد ان العقبة الاكبر ستكون نضال وحضانته ،فقالت بعد صمت "انت لا تريدين ابنك ؟" ردت بثينة " كلا ليس هذا " وسكتت لم تدر ما تقول فهي لا تريده ،خفق قلبها كدوي مدفع ،هل هي حقا لا تريده ،تخيلت وجه نضال ، بدت لنفسها في هذه اللحظة ضائعة بين ما تريد وما لا تريد انها لا تعرف تماما الاتجاهات التى تاخذها اليها مشاعرها المتناقضة المختلطة ،اين هو موقع نضال في كل هذا ؟،فكرت لقد قرات مرة جملة تقول "أحيانا قد لا نعرف ماذا نريد.. ولكن يجب علينا دائما أن نعرف ما لا نريد" انها الان اسوء حالا فهي لا تعرف ما تريد وما لا تريد في ما يخص نضال ،فكرت انها رغم ذلك تعلم ان الخطوة الأولى للذهاب إلى مكان ما، هي أن تقرر عدم البقاء حيث هي الآن ،انها ترغب في التحرك والتحرر ،انها لا تريد ان تكون لها جدور تربطها وتاسرها ،اغمضت عينيها وهي تفكر الامومة سجن كبير ،لا تتحرر منها الام حتى تموت ،فتحت عينيها ،ان اكبر دليل يقف اماما وتنظر اليه الان ،الى هذه الام القوية الصلبة الطيبة القلب التى تحولت الى وحش لاجل ابنها ،ان الاولاد هم نقاط ضعف ،فكرت بالرغم من كل شيء هي لا تريد ان يصيب ابنها اي اذى ،وفي طريقها سيتعرض للاذى ،وقد يكون مصيره اسوء ،قالت لحسينة "بالرغم من كل ما تفكرين فيه الان ،الا اني ام ولذلك ساتركه لك ولاحمد واثق انه سيكون بخير معكما " بطريقة ما قادتها عاطفة الامومة ،انها العاطفة التى مكنتها من معرفة الطريق ،ادركت الان انها تتخلى عن ابنها لانها ام ،ان حبها هو الذى جعلها تترك رضيعها لاحمد وليس ما اعتقدته دوما ان كرهه هو ما يدفعها لتركه ،ابتسمت وهي تتذكر كلمات قراتها لمصطفى محمود لقد قال "البواطن التى نجاهد في اخفائها هي حقائقنا وليس ما نلبس من ثياب وما ندلي به من تصريحات ،انظر في باطنك وتفكر وتامل وتعرف ما تخفيه ،تعلم اين مكانك في الدنيا واين مكانك في الاخرة " ،ابتسمت كم كان محقا ،انها الان تشعر براحة كبيرة لطالما كان كرهها لابنها يشكل عبءا ،تساءلت كثيرا ان كانت قد فقدت انسانيتها ،قطعت حسينة حبل افكارها وقالت "هل انت واثقة انك لن تعودي لتطالبي به "،فكرت بثينة "كم هي عملية حماتها " وقالت " لا ،اثق انكم ستمنحونه حبا ورعاية ،وابني عندما يكبر سيفهم تماما ان سبب ما فعلته له هو حبي له " لم تكن حسينة واثقة من هذه الكلمات لكنها قالت وهي ترفع كتفيها "حسن جدا اتفقنا "وقالت وهي تغادر غرفة المعيشة "ساغادر الان ،انتهى ما جئت لاجله "كان قد انتهى فعلا وقد حصلت بسهولة ويسر على ما ارادته ،فتحت الباب وهي تفكر "لم تكن بحاجة لقرعه بكل ذلك العنف " وغادرت ،عندما اقفلت بثينة الباب شعرت وكان جبلا قد انزاح عن كتفيها ،وقصدت المطبخ لتعد لنفسها ولنضال الفطور ... كان علي في شقته يغير ثيابه ،فكر عليه ان يؤجل فتح الحاسوب ،عليه الذهاب لامه ،واعادتها الى منزلها اولا ،تمنى وهو يقفل باب الشقة ان ترد عليه الصحفية سريعا ،عندما وصل الى منزل خالته فوجا باحمد يجلس على طاولة الافطار ،كانت والدته قد اكتفت برد تحية الصباح عندما فتحت له الباب ،قال علي وهو يتصنع عدم الاهتمام "انا لم اتناول افطاري بعد ،اليس رائعا ان تناوله معا احمد "،فكر علي كان نادرا في غابر ايامه ما يلتقي باحمد ،لذا بدا غريبا هذا التحول في علاقته باحمد ،رد احمد متصنعا بهجة هي ابعد ما تكون اليه " يسعدني ذلك علي "،جلبت والدة علي الافطار لابنها ،سال علي وهو ياخذ اول قضمة "لا ارى خالتي اين هي ؟" ردت دليلة " لا اعلم عندما استيقظت لم اجدها "،فكر علي لا شيء يبدو طبيعيا في هذا المنزل ،واتم طعامه بصمت لم يقاطعه لا احمد ولا والدته ،فقط كانت تسمع اصوات الفناجين ،لم يكن احد يرغب في قطع رهبة الصمت ،لم يكن احد يرغب ان يبدا حوارا يحتاج فيه لدفعة قوية ليحصل على الاهتمام من بقية الاطراف ،كان جليا ان كل واحد كان غارقا في بحر من الهموم والتساؤلات ،وقف اخيرا علي وقال لامه "هل نغادر ام تفضلين انتظار اختك ؟" ردت عليه "ساغادر معك لاحضار ثيابي ،قررت ان اقيم عند اختي بعض الوقت "دهش علي وقال "حسن جدا ،لكن هل كل شيء بخير ؟" ردت "طبعا كل شيء بخير " رد علي "طبعا " وتابع لنفسه لا شيء ابدا يبدو بخير ،وقال لاحمد "هل ستغادر لعملك ام تبقى ؟" رد احمد "سانتظر امي لست مرتاحا لمغادرتها المبكرة دون اعلامنا " رد علي "انت محق لابدا ان الامر مستعجل سنعود بعد قليل " ، في سيارته سال علي "ما الخبر ؟" ردت دليلة "احمد امضى ليلته عند والدته " قال علي "هل تشاجر مع زوجته ؟" قالت دليلة "هذا ما يبدو ،ان حسينة تريد من احمد ان يطلقها " فكر علي وقالت "اذن اختك ذهبت لرؤية كنتها " ،كان هذا جليا لعلي كما كان جليا لاحمد ودليلة من قبل ،ردت دليلة "لذلك اريد المكوث عند اختي انا احب تلك المراة انها لطيفة فقط اختي لا تفهمها "رد علي "اتمنى لو اعرفها اعتقد اني الوحيد في العائلة الذي لم يحظى بهذا الشرف " ابتسمت والدته وقالت "انها لطيفة وجميلة ،ليتك تجد واحدة مثلها " ،لم يرد علي واوقف السيارة بعد وقت عند باب المنزل وقال "اسرعي لدي اشغال " ردت دليلة "لن اتاخر "،تطلب من دليلة الامر نصف ساعة ،لتعود لابنها الذي كان قد بدا يتوتر ،قال لوالدته لحظة دخولها السيارة "انك لم تتاخري " ضحكت دليلة وقالت "بني كان علي التاكد من الغاز والكهرباء والنوافذ والثلاجة و.... "قاطعها وهو ينطلق "لذلك قلت انك لم تتاخري " كانت دليلة تعرف ان ابنها يتهكم لذا ابتسمت له وقالت "انك لاتتغير "،بعد نصف ساعة كان يوقف سيارته امام منزل خالته ،اراد ان يعلم ما حصل مع خالته وكنتها ،كان متاكدا ان خالته قد عادت ،لكنه امسك بلجام فضوله اخيرا ،فقد كان ينتظره الاهم ،لكنه لم يكن قلقا وهو يودع امه بابتسامة فستخبره كل ما جرى لاحقا .... كان الجدال على اشده بين احمد ووالدته عندما دخلت دليلة حاملة حقيبة في يدها ،كان احمد قد غفل عن اخبار والدته بان خالته ستقضي عندها ايام ،لذا فوجات حسينة بدخول دليلة وفهمت انها فقط تريد التدخل لمنع ما سيحصل ،نظرت الى اختها وقالت "اهلا لكن عودتك لا مبرر لها لن يتغير شيء "وضعت دليلة الحقيبة على الارض وقالت "ماذا تقصدين ؟"ردت حسينة "انت تريدين منع الطلاق اليس كذلك ،تعتقدين انه بوسعك ذلك فقط بمكوثك في منزلي اعلم انك تحبينها ومتعلقة بها لا ادري لذلك سبب ،لكن اسمعي جيدا ما ساقول " والتفتت لابنها وقالت "الكلام موجه لك ايضا احمد لقد وافقت بكل سرور على الطلاق "قالت دليلة "لا يمكن " لم يفاجا احمد ،كان منزعجا من والدته لتدخلها لانها فقط بهذا التدخل استعجلت وسرعت في الطلاق كان يعتقد انه ببعض الوقت قد يغير شيء ،لكن والدته حرمته من الوقت ،فكر بالم والدته فقط حرمته من الوقت ،لان كل شيء كان واضحا له من البداية ،قالت حسينة لاختها "هل صدمتك ؟ ما رايك اذن لو قلت لك انها تركت حضانة نضال لنا "كانت دهشة دليلة بالغة لدرجة لم تستطع الكلام ،قالت حسينة وهي تجلس "حسن اختي انه مرحب بك دوما هنا هل ما زلت ترغبين في المكوث معي ؟"تحركت دليلة لتجلس بدون ان تتفوه بكلمة ،فهي لم تعد تعرف حقا بما تفكر ،هل هناك ام تتخلى عن رضيعها وهو في اشهره الاولى بهذه البساطة ،وتساءلت كيف تفكر امينة ،بينما قال احمد "ما كان عليك التدخل امي" ردت عليه "بالرغم من المك ستكون بخير لديك ابنك وستجد امراة اخرى افضل "قال احمد بغضب "انك لاتفهمين شيءا "قال هذا وغادر المنزل مسرعا ،نظرت دليلة الى اختها وقالت "اني ما عدت افهم شيءا "قالت حسينة "لانك لا تعرفين امينة ،انا اعرفها جيدا انه باردة تماما كما قلت لك ليس لديها مشاعر ،تصوري ماذا قالت لي قالت ان ابنها عندما يكبر سيفهم سبب تركها له هل تصدقين؟... انها مجنونة " لم ترد دليلة وقالت "لا اعتقد انه سيسامحها " ردت حسينة "انا لن اسمح ان يسمع عن والدته شيءا في اللحظة التي تتركه هنا سيمحى من العائلة اسم امينة لذا لن يتالم ابدا فقط سيكون يتيما انها ميتة افهمت "اومات دليلة فهي الاخرى لا تريد لنضال ان يكبر بعقدة ان امه تركته ،اخيرا نهضت حسينة وقالت "ضعي اغراضك في غرفتك " نهضت دليلة وحملت حقيبتها وصعدت لغرفتها وهي تفكر ستطول قترة اقامتها عند اختها ،ليس لاجل اختها بل لاجل نضال . عندما وصل علي الى منزله فتح جهاز الحاسوب ،وبقي منتظرا ،الى ان جاءه الرد بكلمة "انا مواقفة "،ضحك علي وضحك كان سعيدا ،ورد سريعا "اخيرا ....رغم التاخر شكرا لهذه الثقة" ،بعد مدة جاءه الرد "ارجو ان لا تخونها " قال لها "سترين انك لن تندمي ابدا ....ماهو الموضوع الذي تردين الكتابة فيه في مقالك التالي ؟" ردت "انك سريع .." قال لها "اريد ان اثبت لك انك قمت بالعمل الصائب " قالت "حسن اريد الكتابة عن فساد جهاز المخابرات " تسمر علي امام الرسالة ،وهو يفكر جهاز المخابرات انها قفزة نوعية وقال "هذا الجهاز الاقتراب منه فيه خطر "ردت "انه ما اريد الكتابة عنه "سالها "كيف تاكدت من الفساد ؟" ردت "تجربة شخصية ولن اغير الموضوع ....هل انت خائف ؟" رد "كلا ..فانت من سيقع عليها الضرر انت من يجب ان تكون خائفة ...الست خائفة ؟" ردت "لست خائقة فليس هناك ما اخسره بعد ،فلا املك الا حياتي " سالها بالم كبير "الا تهمك حياتك انها اثمن ما يملك الانسان "ردت "كلا ...." سال "اليس هناك من سيخسرك ؟" ردت "سبق وخسرتهم "،فهم علي انها لا تزال مدمرة داخليا لاتزال تتالم ،والاسوء ليس لديها دافع للحياة ،انها بطريق مظلم طريق الانتقام ،علم من دون ان تقول شيءا انها ان وجدته فستدمره كليا ،فقال "حسن اذن ساوافيك بعد يومين بمعلومات ووثائق عن فساد الجهاز ،ماهو الموضوع التالي ؟" ردت "انك متحمس جدا انهي اولا هذا الموضوع وسنرى لاحقا " رد "حسن اذن علي البد الان الى اللقاء " ردت "الى اللقاء "،افقل علي حاسوبه وغادر شقته انه يعلم تماما وجهته ،باعتباره عميلا سابقا في جهاز المخابرات فموضوع المقال لن يجد فيه اي صعوبة تذكر ،عدما اقفلت بثينة جهازها بعد ارسالها رسالة الى رئيس التحرير ،سمعت الباب يفتح ،تنهدت انه احمد ..... . التعديل الأخير تم بواسطة rontii ; 18-06-16 الساعة 03:46 PM | |||||||||
|
| |
|
05-06-16, 01:11 AM
| #180 | ||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
كل سنة وانت طيبة ورمضان مبارك بالنسبة لباقي اافصول فساتابع بشكل عادي التتزيل في رمضان | ||||||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
59Likes
.png)
العرض العادي
