18-01-16, 08:11 PM
| #11 | |||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء  
|  اقتباس:
 | |||||||||||
|  |
|
18-01-16, 08:12 PM
| #12 | |||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
 | |||||||||||
|
| |
|
18-01-16, 08:13 PM
| #13 | ||||
| نجم روايتي  
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ألف ألف مبرررررررررررروك يا قمر ان شاء الله أنا أ متابعيها هاااااااااا الملخص يخطف الانفاس موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . | ||||
|
| |
|
18-01-16, 08:15 PM
| #15 | |||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
نورتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت يني مودي والله يبارك فيكي حبيبتي وليكي مقعد في الصف الامامي مجوووووووز من دلوئتي ااااه امال ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | |||||||||||
|
| |
|
18-01-16, 08:17 PM
| #16 | |||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||||||
|
| |
|
18-01-16, 08:23 PM
| #17 | ||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| المقدمة تحمل تلك الرسالة بيديها بينما تنظر حولها بملامح شاردة... هاربة من لحظات الم وقهر اصبحت تالفها هاربة لماض قريب كانت تملك به بسمات لا تحصى وسعادة بلا حدود واحلام لا سماء لها لتبقى وحيدة مع رسالة اختها التي تجاهلتها بغباء وعناد وكلماتها لا تزال تتردد في ذاكرتها كأنها تسمع صوت شقيقتها الجميل الشبيه بتغريدة عصفور وهي تلقي على اسماعها بتلك الكلمات ترى جسدها الجميل يوارى تحت التراب ترى زوجها الذي لم يسبق ان راته يوما يقف بكل جبروته يوليهن ظهره يهيل التراب عليها وهو .....وهو ..... (( حبيبتي ...... اعلم بانك ربما سترمين رسالتي ...... ستمزقينها اوصالا قبل ان تقرأيها حتى لانني ودونا عن الجميع اعرف قسوتك التي تتوارى خلف طيبتك اعرف عجزك عن المسامحة منذ ان كنا صغارا لا اقصد ان اسيء اليك فذاك هو ما استحقه بعد الذي فعلته بنا جميعا ولكن شعوري بالنقص بان سعادتي تحتاج اليك لتكتمل هو ما دفعني لان اكتب لك فلا اجرؤ على الاتصال ولا المجيء سعادة أتصدقين ندى؟؟؟ انا سعيدة جدا بل اكاد اطير فرحا ليس بسبب تلك الاشياء السطحية التي ذهبت لاجلها ليس بسبب القصور ولا السيارات ليس بسبب الاموال والرفاهية ولكن بسبب العشق عشق لم اعرفه ولم اتصوره في حياتي ...ليس كحب نبيل ذاك الحب الذي توهمته ليس ذاك الشعور الرقيق الهادئ الذي يسرق نبضات من القلب ولكنه شعور جارف حارق يسرق القلب يقتلعه اقتلاعا ....شعور يجعلني اشعر بانني اتلاشى اضمحل لتعيدني لمسة منه نظرة حارقة مليئة بالمشاعر من عينيه كنت غبية عندما ظننتني احب نبيل وحرمت نفسي لشهور من قربه لانني وللحق ندمت ندمت وانا ارفض التسليم له اتحجج بحجج لا تنتهي لان كلماتك ظلت تتردد في سمعي لانني كنت ساخون الجميع عهودنا معا ..... وصايا والدي ...... حب نبيل بينما حبيبي وسلطان قلبي يتسامح وينتظرني بصبر لاقع اسيرة لعشقه القاتل وحبه المهلك بدون جهد او تعب فقط بتملكه بدم السلطان الذي جذبني اليه بذاك السحر الذي يجذب حتى الفراش والطيور والزهور نعم انه هو حبيبي السلطان اخبرك لان غصة تحتكمني كلما تذكرت ما فعلته بكن !!!!! اعتذري من نبيل اخبريه بان يسعد لاجلي وان لا يقبل سوى بشعور كهذا الذي في قلبي فهو يستحق ..... قبلي امي عني احتضني الرقيقة امل برقة كرقتها اما صغيرتنا المنطلقة فستحمينها انت بالتأكيد رغم انها ليست اكثر جنونا منك فانت كنت ولا تزالين اكثرنا جنونا ندى أتذكرين اخر عيد قضيناه مع والدنا عندما جلسنا في الحديقة قرب تعريشة الورود ونحن نفترش ارض الحديقة كالعادة وامي تقدم لنا الشاي والكعك اللذيذ الذي تعده اتذكرين حديث والدي ذاك انا لا استطيع نسيانه اتذكره كلما اشتقت اليكن اي في كل لحظة }(( امان )) هذه الكلمة ستجمعكن للابد ستعشن معها حبيباتي فهي انتن فراشاتي ياسميناتي ... اسما ... ندى ...امل ...ومرام الالف لاسما لانها بكري اكثركن ذكاءا وقوة والنون لندى قطرة الندى المنطلقة التي تحب بتطرف وتدافع بتطرف والميم لمرام التي قيدتها في الوسط لتكبلنها كلكن والالف لامل حبيبتي الرقيقة ياسمينتي الناعمة انكن مرتبطات الى الابد وان فقدتن بعضكن البعض فستفقدن الامان { تلك كلماته رحمه الله وانا اريدكن معي اريد الامان ذاك بقربكن مني حبيبتي انا سعيدة سعيدة سعيدة واليوم بالذات انا الاسعد فقد علمت بانني احمل سلطانا صغيرا في داخلي وانت اول من يعلم فلم اخبر حبيبي حتى .... اريدك ان تلتقيه ان تعترفي به وتحبيه ليس بقدري بالطبع ولكن ان تقبلته انت فالجميع سيفعل حبيبتي ادعو الله ان يهديك حبا كما كنت تحلمين تماما كعشق شوبان الذي تحبين او عشقا كعشقي .... عشق السلاطين )) عادت لواقعها لتنظر من حولها تحاول التماسك لتدعم الجميع ........بعيدا عن تلك الاصوات التي تدور حولها تجعلها تكاد تنهار ولكن لا لن تنهار ليس الان ولا ابدا تضم بين ذراعيها الصغيرين شقيقتيها ووالدتها المنهارة تاخذ دورها الذي اعتادته وهي تدعم الكل تحبس المها في قلبها تقفل عليه لياخذ مكانه الى جانب كل مشاعرها الحبيسة الاخرى الغضب القهر قلة الحيلة ورغبة حارقة في تهشيم وجه ذاك الذي يقف امامها بخيلاءه وغروره دون ان ينظر اليهن حتى ..... انها المرة الاولى التي تراه فيها وهو يهيل التراب على جسد شقيقتها الجميلة حسناء المدينة ليس جسدها فقط ولكنه يدفن احلامها امانيها روحها المنطلقة حرف الالف في مربع حياتهن (( امان )) تركت العزاء دون ان يشعر بها احد فامانة اختها تنتظرها تلك الوصية الاخيرة التي ترن باذنها وعيونها المتالمة المتوسلة لا تزال تمثل امامها غادرت تاركة والدتها برفقة اختها التي اومات لها بتفاهم لطالما كان موجودا بينهما وانطلقت عائدة للبيت ها قد فقد الحرف الاول فهل سيبقى الحال على ما هو عليه .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ....................... ماتت !!!!!!!!!!!! ماتت قبل ان يستطيع القصاص منها ماتت قبل ان يزهق روحها بيديه غضب عارم نار حارقة تجيش بداخله تجعله لا يكاد يرى شيئا امامه رغم كل شيء فموتها قد انقذها وانقذه من مغبة غضبه من عواقب ما كان سيفعله بها ..... كل اتزانه وتعقله الذي يشهد به الجميع كل ذاك التحكم الذي جعله يحكم العائلة الكبيرة منذ عمر السابعة عشر كل تلك القوة والهدوء ذاك الذي يستفز به اعداءه ومناوئيه كله طار بسبب هذه التي يقف الان لياخذ عزاءها ولكن رغم كل شيء فها هي قد نالت جزاءها اما ذاك جلبة وصوت مكابح السيارة التي توقفت بسرعة لينزل ذاك الذي جعل ملامحه تكفهر وتظهر على وجهه ملامح الاجرام وهو ينهض من مكانه ويقف متحفزا وكل ذرة في جسده تجعله يعرف من هو ذاك الذي دخل عزاء زوجته بتلك الثقة يقترب من عائلتها يتلقف شقيقاتها بين يديه يحتضن والدتها بذاك الحنو وتلك الهمهمات التي تنادي بالاسم المحرم باسم .... نبيل .................................................. .................................................. .................................................. ......................... دخلت المنزل الخالي ذاك الذي تشعر بكل ركن من اركانه يبكي يبكي على كل من فقدهم يبكي على والدها الذي شيده بيديه على شقيقتها التي لا زال هذا المنزل يحمل عبق رائحتها وصوت ضحكاتها احلامها وامانيها وطموحها الذي اوصلها لهذا تقدمت للغرفة الصغيرة وهي تتلقف ذاك الصغير الناعم الذي لا يقوى على فتح عينيه حتى تتشممه برقة فتراه عبقا بأريج اختها شهقت للبكاء وبدات بالنشيج بصوت خافت يقطع القلب تفرغ ذاك القهر الذي تشعر به وتخفيه عن الجميع وهي تستذكر عامها هذا المليء بالاخفاقات والمآسي بكت وبكت وهي تحمل ذاك الصغير وكلمات والدته المرتعشة كلماتها التي ترن وترن وترن دون توقف (( لا تتركيه ندى انه امانة لديك انت واخواتي لا تتركنه له ابدا انه يكرهه ويكرهني )) اخر ما سمعنه من اختهن الحبيبة شهقت بقوة وهي تشعر بانها ستموت كمدا وقهرا لم تشعر الا باختيها وهما تحتضانها كلا من جهة يمسكن الصغير باهتمام بالغ يشاركنها حزنها الذي ارادت ان تخفيه عن الجميع ولكن كالعادة فكل شيء لا بد ان يقسم على اربعة ... بل ثلاثة ذكرت نفسها فالالف رحل رحل الى غير رجعة انتفضن كلهن على صوت تلك الطرقات الحادة للباب لتنطلق مرام وقد تملكها الغضب من هذا الذي كاد ان يحطم الباب بتلك الطرقات لتقف مبهوتة وهي ترى من يدعى بزوج شقيقتها واقفا امامها وحوله رجال متشحين بالسواد اوما اليهم لكي يبتعدوا وبقي هو تسمرت واقفة تنظر اليه مأخوذة بسحره الطاغي وتلك القوة والهيبة التي تشع من كل حنايا جسده المشرف عليها تراجعت بتلقائية ليقول بصوته الواثق الرخيم ذاك :- نادي امك يا صغيرة اخبريها بان فارس السلطان هنا :- وما الذي يريده ابن السلطان منا بعد ؟؟؟؟؟ التفت بكليته لمصدر ذلك الصوت ليتسمر لدقائق وهو ينظر لتلك التي اقبلت اليه بخطى واثقة كأنها تخطو على الريح ساحرة هذا ما خطر في باله فورا وهو يراها بتلك العيون الغريبة التي لم ير كلونها في هذه الانحاء وذاك الحرير المتطاير خلفها تماشيا مع مشيتها الحازمة شفتيها المتورمتين والمنفرجتين اللتين يدلان على انها كانت مستغرقة في البكاء وجهها المضيء كفلقة قمر والملابس السوداء تزيد من بهائها اشاح ببصره عنها متجاهلا تلك الرجفة التي اصابته والتي كان قد اقسم بانه لن يسمح لاي امرأة كانت بان تتجاوز ذاك الحد الذي رسمه بكل صرامة حد تموت النساء قبل ان يصلنه اشاح ببصره عنها موجها حديثه لمرام :- اذهبي يا صغيرة اذهبي لتنادي والدتك فلا يحلو لي الحديث مع المتطفلين !!!!!!!!!!!!!! لم تتحرك مرام من مكانها ونظرت نحو ندى تسالها بعينيها لتومئ لها بان تدخل وتقف هي بمواجهته وهي تقول :- امي نائمة الان ولن نوقظها لاجل ايا كان امها ؟؟؟ ما هذا الهراء ؟؟؟؟؟؟ اخت اسما ؟؟؟ كيف لم يرها سابقا ؟؟؟ التفت اليها بكليته وهو ينظر اليها بنظرة متفحصة ليقول اخيرا بنبرة قوية مسيطرة لطالما جعلت اوصال الرجال ترتجف :- لا وقت لدي لتبادل التحايا اريد ابني هيا احضريه لي فورا فقالت دون ان تهتز بها شعرة لنبرته المتسلطة :- تقصد ابن اختي ؟؟؟؟ شعر بدمه كله يغلي يريد ان يمحو تلك الصلة تلك التي جعلته يرتبط بها الى الابد تلك ال ........... تخلى عن الشتيمة فهي الان بين يدي خالقها ليقول وعيناه تتوحشان بالغضب :- بل ابني ابني انا وحدي اذهبي واحضريه بسرعة ردت عليه بنفس الحدة وعيون تقدح شررا وصوتها الذي خرج متحشرجا ببقايا البكاء :- بل هو ابن اختي ابن اسما والذكرى الباقية منها وهو لن يغادر هذا البيت ابدا لانها وصيتها الاخيرة ضحك بقوة وبشدة ضحكة قاسية متحجرة وهو ينظر اليها تلك الصغيرة التي تقف امامه بكل وقاحة تذكره بفشله الوحيد في هذه الدنيا وتتحداه هو فارس السلطان ليقول اخيرا ببواقي الضحك وعيناه تبرقان بالقسوة والغضب الذي عندما يتلبسه لا يكاد يرى امامه اي شيء :- حقا ؟؟؟؟ لانني ساخذه الان ورغما عن انفك يا ... يا اخت سما اقتربت منه وبحركة متهورة رفعت نفسها لتنظر في عمق عينيه بعيونها الساحرة وتلك النظرة التي تبرق بالاصرار بالقوة بشجاعة لا نظير لها :- على جثتي عليك بقتلي ايها السلطان لكي تخطو خطوة اخرى داخل هذا البيت :- وقتلي انا ايضا :- وانا ايضا وهكذا اصبح واقفا امام الفتيات الثلاث اللواتي يتحدينه في هذا الوقت الذي لا ينبغي لاي احد ذو عقل ان يتحداه :- ما الذي يحصل هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟ التفت لمصدر الصوت والشياطين اصبحت تتراقص امام عينيه وهو يراه انه انه نبيل اقتربت منه تلك الفتاة المستفزة ليتناول كفها بين يديه بحركة مواسية حانية وداعمة اشعلت نيران الواقف امامهما والذي بدأ عقله الحاضر دوما بتحليل مايراه لتبرق عيناه فورا بذاك المكر والدهاء الذي لطالما امتلكه وهو يرى نظرته اليها تلك النظرة المتملكة النظرة التي يعرف ليقول فورا :- لا شيء لا شيء ابدا سوى انني اتيت للاطمئنان على ابني وقد اطمئننت عليه فهو على ما يبدو بايد امينة .....قال العبارة الاخيرة وهو ينظر اليها نظرة ذات مغزى وتحرك مبتعدا وابتسامة مليئة بالخبث بالشر ووعد بالانتقام سيتحقق قريبا ودخل في السيارة السوداء التي كانت تنتظره لينطلق بسرعة ورعونة مثيرا خلفه غبارا اغشى عيون الواقفين خلفه بحيرة وتوجس وخوف خوف من القادم الذي لن يكون سهلا على الاطلاق | ||||||||||
|
| |
|
18-01-16, 08:25 PM
| #18 | ||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| خلصت المقدمة يا حلوين بانتظار التوقعات التكهنات والتعليقات الرائعة التي اشتقت اليها وموعد تنزيل الفصول يوم الاثنين مساءا ان شاء الله | ||||||||||
|
| |
|
18-01-16, 08:29 PM
| #19 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء 
| يعني من الصبح و انا عاملة زي البوابين قاعده اهش و انش علي باب المنتدي مش ﻻقية اي جديد  اقوم احمي العيال و اصلي ارجع الاقي احتلال سلطاني رفيع المستوي لوحي الاعضاء كده عيني عينك اقول ايه بس بعد ما كنت اول تعليق باول رواية بقت رقم 17 تقريبا بروايتك التانيه بس مش مهم المهم السلاطين نورو المنتدي و من حلاوتهم مش عارفة اعاكس مين و اتحرش بمين مبروووووووووك يا لولتي و بانتظار فصلك الاول علي نار  | ||||||||
|
| |
|
18-01-16, 08:38 PM
| #20 | |||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
انتة الاول في القلب يا جميل  المقدمة نزلت يا حلوة روحي اقريها وعاكسي وتوقعي زاي ما نتي عايزة  | |||||||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
410Likes
.png)
.png)
العرض العادي
