آخر 10 مشاركات
زهر جبينها المكلل- قلوب أحلام غربية (118) [حصريا] للكاتبة Hya Ssin *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : Hya ssin - )           »          المز الغامض بسلامته - قلوب أحلام زائرة - للكاتبة Nor BLack *كاملة&الروابط* (الكاتـب : Nor BLack - )           »          مابين الحب والعقاب (6)للرائعة: مورا أسامة *إعادة تنزيل من المقدمة إلى ف5* (الكاتـب : قلوب أحلام - )           »          واثق الخطى ملكاً فى قلبي *مميزة و مكتملة * (الكاتـب : حياتى هى خواتى - )           »          مذكرات مقاتلة شرسة -[فصحى ] الكاتبة //إيمان حسن-مكتملة* (الكاتـب : Just Faith - )           »          رغبات حائرة (168) للكاتبة Heidi Rice .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          دموع زهرة الأوركيديا للكاتبة raja tortorici(( حصرية لروايتي فقط )) مميزة ... مكتملة (الكاتـب : أميرة الحب - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          أسيـ الغرام ـاد -ج2 من سلسلة أسياد الغرام- لفاتنة الرومانسية: عبير قائــد *مكتملة* (الكاتـب : noor1984 - )           »          قطار الحنين لن يأتي *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : رُقيّة - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

Like Tree1456Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-05-16, 10:55 PM   #3381

ريناد السيد
 
الصورة الرمزية ريناد السيد

? العضوٌ??? » 302634
?  التسِجيلٌ » Aug 2013
? مشَارَ?اتْي » 837
?  مُ?إني » ميلانو
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » ريناد السيد is on a distinguished road
¬» مشروبك   fanta
¬» قناتك action
?? ??? ~
الحياه كذبه كبيره
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 55 ( الأعضاء 39 والزوار 16)
‏ريناد السيد, ‏دعاء23, ‏amatoallah, ‏طفول, ‏حياتى هى خواتى, ‏رياح النصر, ‏yawaw, ‏GAZALH, ‏meryamaaa, ‏ghdzo, ‏sareta jwad, ‏دندنه 2008, ‏HYUNAEXOGIRLL, ‏z.j, ‏maimickey, ‏موجة هادئة, ‏رقاوي, ‏منيتي رضاك, ‏sasad, ‏Aya youo, ‏rashid07, ‏نهيل نونا, ‏hnoo .s, ‏روح هاربة, ‏مسره الجوريه, ‏نور المعز, ‏kakouza, ‏asinona, ‏rontii, ‏nada alaa, ‏صفااا منصور, ‏sas, ‏deegoo, ‏صبا., ‏انجوانا, ‏sweet123, ‏جعلنى عاشقه, ‏najla1982, ‏حور الجنان


ريناد السيد غير متواجد حالياً  
التوقيع
RENAD
رد مع اقتباس
قديم 25-05-16, 10:56 PM   #3382

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




القيد الثالث عشر


لا تنتظر منى مالا أجده فيك


أبو زهير






جلست بظهر مستقيم بمنزل أخى اليوم سيغادر أبن أخى ومعه أبنتى ولكن هذا أفضل الحلول التى توصلت لها ففياض لن يتراجع بقراره أبدآ .... دخل فياض المجلس وسلم على أعمامه وأبنائهم أبتسم بشحوب وقال " أريد أن أخبر الجميع أن بهذا المكان يبقى فياض الأحصادى فخورآ ... صلبآ ... و عاشقآ ... أنا أهيم بهذا المكان و مضطر حقآ للذهاب و بأقرب مكان للأحصاديين سأبقى لم أطمع بمنطقه راقيه أو شئ من هذا القبيل أنا فقط مجبر على ترككم وتمنوا لى التوفيق " أبتسمت لقد أحسنت الأختيار لأبنتى هذا الفياض عاشقآ لها حتى النخاع رغم غضبى من قراره ومن خداعه لنا بيوم الزفاف إلا أنه لم يكن ليتحملها سواه ... رفعت كوب الشاى الصغير ورشفت منه وأنا أنظر بتعالى لكل شئ ... مزاح الشباب وثرثرتهم التى تجعلهم كالنساء ولكن هم مراهقين العائله بينما جماعة المتزوجون بجوار بعض صامتين جادين أهذا ما يفعله الزواج و أنا وأشقائى الأقوياء نجلس بينما يجلس بيننا فياض وهذا مكانه دائمآ بين كبار العائله نظرت إليه بحده وقلت " لن نخسرك صحيح " ربت على فخذى وقال " أنت تعلم لا اقدر على فراقك ياشيخ " ألتوى فمى بخشونه وقلت بخبث " من لا تقدر على فراقهم تحت جناحك " شرد للحظه قبل أن يرفع رأسه بتلكؤ وقال بصراحه " حسنآ .. أنت محق ولكن لا تنسى الخير والبركه " نظرت لأخى رشوان الذى تململ بجلسته بملامحه المتجهمه فهو غير راض على مفارقة حفيداته بنات أبنته المتوفيه أخفيت أبتسامه ساخره بمهاره انا من أخترت أبنته لفياض لأثبت لتمارا أن ما فرضت هى به بأرادتها فضلته عليها أعز صديقاتها وقد رمت صداقتهم خلف ظهرها .. يبدو أن أبنة أخيه كانت عاقله كفايه لتعلم أى رجل رفضت صديقتها و مرت السنوات وكل عام أقابل به فياض لأسئله إن كان سيحرر تمارا مكتفى بثناء ولكن كان أكفهرار وجهه وقتها خير دليل وهو يسأل بجمود " كيف حالها .. لا ارى لها ظلآ حتى " وكنت أكرر سؤالى لأعلم ان كان جمال ثناء الملون أنساه حبيبته الجامحه وبالسنوات الأخيره كان يستجعل الخطوه التاليه وقد طال أنتظاره ... نظرت لوجهه الشارد " لا تنتظر أكثر مما فعلت ... إن حدث لك شئ قبل أن تحصل عليها سأقتلها بيدى " لم يسمع كلامى غيره وهذه ميزة المجالس الواسعه نظر لى بطرف عينه وقال " هل أبدو لك مثيرآ للشفقه يا شيخ ... صدقنى أنا أكتفى بها أمامى ... ولن أخسر أحترامها حتى لو أنتظرت لسنوات " زفرت بيأس أه من النساء وعشق النساء مر القليل من الوقت وفياض يتحدث مع أبناء أعمامه عن العمل و عن خططه المستقبليه لفتح صيدليه هنا بدلآ من الصعوبه بالحصول على الأدويه وأنتظار من ينزل الحى للحصول على الدواء هذا الحى الذى سيسكن به فياض هو ما نشترى منه مستلزماتنا من زمن لأنه الأقرب ومتوفر به كل مانحتاج ... دخلت أبنة فياض المجلس بخطوات كلها كبرياء وغرور ثم ارتمت جالسه فوق ساق فياض الذى تحسس ساقيها بحنان وهو يكمل كلامه حديثه للرجال ولكن أبتسامه حنونه أقتحمت شفتيه نظرت إليها وقلت بصوت مخيف " كيف حالك يا صغيره " نظرت لى نظرتها العميقه الكارهه وردت " تحدثنى !! " عقدت جبينى بقوه وبخشونه وصوت عالى وغضب " وهل هنا صغيره سواك " لم تنكمش حتى بل أستفزتنى أكثر بنظرتها المتحديه الصامته فنكزها فياض وقال " تارا أعتذرى لجدك " قالت ببرود بعد أن لوت شفتيها " ليس جدى لى أثنان فقط وأنت تعرفهم " رفعت حاجباى وقلت بغضب وصوت زلزل المكان " أنا جد الجميع هنا ولا رأس تعلو فوق رأسى وهيا غادرى هذا المكان لأنه ليس للأطفال " زمت شفتيها ووقفت عن ساق فياض الذى دفعها وهو يهمس لها بكلام ولكنها كشرت أكثر بوجهها وقالت بدفاع " ماذا به هذا أنا لم أفعل شئ بالتأكيد أن أبنته هى من سلطته على " نهرها فياض بشده فضغطت أسنانى وأنا أراها تغادر المجلس بخطوات صغيره قلت بحده " أنا أحجز هذه الفتاه لأكبر أحفادى من الآن أعطنى ردك يا فياض " شحب وجه فياض ورفعه بذهول ولكن أول من تحدث هو رشوان " هل جننت يا أخى " نظرت له بحده شديده " أنت بالذات لا تتحدث يا صاحب القبله على الخد لقد فضحت رجال العائله وأنتهى الأمر" ضحك والد فياض فهو من يعلم بالامر ولكن فياض كان مازال غير مستوعب لشئ كررت بحده " ها ما رأيك يا فياض " نظر لى برجاء وقال " تارا طفله و الحديث بهذه الأمور غير منطقى " ضغطت أسنانى وقلت " وأنت حجزت أبنتى لسنوات وأوقفت نصيبها لسنوات طويله هذا هو القانون وكالسيف على رقبة كل أحصادى اما التنفيذ أو الذبح " زفر فياض بقوه فرفع أبن زهير من نصف المجلس جسده وقال بأحترام " جدى أنا مع عمى فياض انها طفله و أنا من يتحدد مصيرى بسبب غضبك من طفله .... ياالهى انه شئ مقزز " أنهاها بأستنكار وأستصغار نكزه ناجى ولدى الذى بنفس عمره وهو يضحك فقال فياض بضيق " سأذهب لأحمل الحقائب هل سيساعدنى أحد " سمحت له بالهروب فهو لا يبدو بخير وقام معه جميع الشباب فوق رأسهم جماعة المتزوجون المتضايقون ... لم يبقى سوى أنا وأشقائى الخمس قال رشوان بحنق " ماذا تقصد بأننى فضحت الرجال " أبتسمت بخشونه وقلت " لا أعلم عنك ....لقد عرفت لماذا خلفتك معظمها بنات كنت محترم زياده عن اللزوم " ضحك أخى بخشونه ومعه البقية المستغربون بينما امتعض وجه رشوان وقال " لا أفهم منك شئ " قال أخى الصغير الذى بالعقد الرابع " يبدو أنه حديث هام " قال أبو فياض بأبتسامه واسعه " لقد فضحنا يا أخى " وقف رشوان بغضب وهتف " أنتم رائقون وأنا لا رأس لى لكم ... ماذا فعلت لكل هذا " قلت بخبث " تمارا ترفض أن يقترب منها زوجها بسبب زوجتك لقد أخبرتها أن الأحصاديين يقبلون النساء على الخد فقط وطبعآ أى شئ أخر تعتبره أبنتى المحترمه تجاوز " تلون وجه رشوان بالأحمر وتعالت الضحكات الخشنه من أشقائى فكبحت أبتسامتى وأنا أحرك رأسى بأسى مصطنع " لقد ضعيت على نفسك الكثير " أنحنى رشوان وهو يرتدى حذاءه وتمتم " نساء كالقطط يأكلون وينكرون .. سأسلم على حفيداتى قبل المغادره " خرج بخطوات هاربه وتوالت التعليقات المضحكه عن فياض وأخى وقفت عندما قال ناجى أن فياض يسلم على الجميع خرجنا وأصبحنا كمظاهره من تجمع افراد العائله نساءها المنقبات والرجال والأطفال وقفت وأنا أرى تمارا بحضن أمرأه لمده طويله بالنهايه أبعدها فياض وأقترب وهو يمسك يد المرأه ويتحدث معها بحنان ثم أنحنى وقبل رأسها فأنكمشت بخجل عقدت جبينى وتنفست بقلب محترق كيف لا أعرف جسدها الهش بداخل العباءه وخجلها العذرى ورقيها المختلف عن جميع النساء حافظت على وقفتى بغيظ ف للرجال حدود هنا هل يعتقد فياض لأنه زوج أبنتها يحق له هذا ؟؟؟ ... اقتربت أمرأه أخرى من تمارا وهى تحتضنها بحنان فائق أحتوت به تمارا والدموع غرقت نقابها بينما تمارا شامخه كان الحزن مخيم على المكان سمعت همسه ناجى لأبن زهير " أذهب وسلم على خطيبتك " غرق ناجى بالضحك وأنا أبتسمت وعينى تذهب لأمرأتى الهشه السعيده رغم فراق أبنتها ونظرت للطفله التى تقف تكتف يديها بقوه وتبعد رأسها عمن يقبلوها إن تعدوا الوقت المسموح لها نظرت لناجى الذى أقترب منها وأنحنى وهو يلمس خدها وقال بمرح " أسمحولى أن أسلم على خطيبة أبن أخى العزيزه " نظرت له الطفله بكره وأبتعدت فأمسك ناجى ذراعها وقربها منه وهتف " هل يمكننى أن أقبلك " توسعت عين تارا بشكل مضحك وخطيبها يقترب بمرح هو الأخر وهتف بطريقه تمثيليه وهو يقف بينهم فاردآ ذراعيه " لااااااااا لا تقبل زوجتى الصغيره ... أبتعد فقط دعنى أتأمل وجهها " ولكن فياض رفع الفتاه بيد واحده فأستوطنت صدره ولكنها كتفت يديها وتململت محاوله الأبتعاد عن فياض بزعل واضح فهمس بأذنها بكلمات كثيره ثم أحتضن جسدها الصغير جدآ بحنان فائق نظر أخيرآ فياض للولدين وقال " أبتعدا عن أبنتى وأقصرو الشر " أبتعد ناجى سريعآ وقال " أنت رجل صعب يا زوج أختى " هتفت تارا بأمتعاض " أبى هذا الشئ ثقيل دم " أشارت على ناجى الذى توسعت عينه بصدمه ثم نظر لأبن أخيه وهتف " أعانك الله يا أبن أخى كنت طيب والله " مر وقت السلامات بطئ وقبل أن يغادرا توقف فياض وهو يمسك ذراع تمارا ويقربها منى فتقابلت أعيننا لفتره أبتسمت برضا ورفعت يدى فألتقطتها وأنحنت برأسها لامست شفتيها من فوق النقاب لظاهر يدى ثم رفعت رأسها بكبرياء قاومت ألا أحتضن جسدها وأكتفيت بقبله وضعتها فوق رأسها وأنا أقول بحدة صوتى الطبيعيه " بنات فياض ... أمانه بيدك وحدك الآن ... أرفعى رأسى بهن كما كنت تفعلين دائمآ " رفعت عينها ونظرت لى بصمت ثم تحركت وهى تركب السياره أحتضن فياض والدته وحمل أبنته الصغيره التى لا يتجاوز عمرها الشهور ووضعها فوق ساق تمارا وأغلق الباب .. أشار للجميع بالسلام وهو يدور حول السياره ويركب بجوار تمارا وغادرا بالسياره الملاكى وخلفهم شقيقه بسياره مليئه بالحقائب .. نظرت للجميع فرأيت الحزن يتآكلهم بصمت قبل أن يعود كل منهم لأشغاله وأنا عدت مع أخى للداخل لأتمم أتفاق حفيدى وأبنة فياض



Nana.k, Msamo, Eman o and 1 others like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 25-05-16, 10:57 PM   #3383

انجوانا

مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر

 
الصورة الرمزية انجوانا

? العضوٌ??? » 359808
?  التسِجيلٌ » Dec 2015
? مشَارَ?اتْي » 11,533
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
?  نُقآطِيْ » انجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond reputeانجوانا has a reputation beyond repute
افتراضي

صافي انتي لسه بالحفره مستنينك ع نار
نورسه likes this.

انجوانا غير متواجد حالياً  
التوقيع





مع الله تضيقُ فجوات الوجع، ويخفت صوت الألم ويعلو الأمل، مع الله تُنار لك الدروب، وينجلي الظٌّلم والظلام الحياة مع الله سعاده وأمان .
رد مع اقتباس
قديم 25-05-16, 10:58 PM   #3384

um soso

مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية um soso

? العضوٌ??? » 90020
?  التسِجيلٌ » May 2009
? مشَارَ?اتْي » 33,769
?  مُ?إني » العراق
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
?  نُقآطِيْ » um soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond reputeum soso has a reputation beyond repute
افتراضي

انا تسللت وجيت
ادري ادري نورت
هو الفصل قريب ولا اشرد قبل ان انمسك وتصير ليله مطينه بطين
هههههههههه

نورسه likes this.

um soso غير متواجد حالياً  
التوقيع
روايتي الاولى وبياض ثوبك يشهدُ

https://www.rewity.com/forum/t406572.html#post13143524

روايتي الثانيه والروح اذا جرحت
https://www.rewity.com/forum/t450008.html





رد مع اقتباس
قديم 25-05-16, 10:59 PM   #3385

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Talking




أعان الله قلبآ تمنى ما ليس مكتوبآ له


جميله



الساعه العاشره مساءآ وثقيف بالصاله يصلح التلفاز القديم ليضعه بغرفتنا كما طلبت منه فالأمتحانات أقتربت والشاشه بالخارج مغلقه أغلب الوقت وأنا أشعر بالملل طوال اليوم ... لم أرى رجل بذكاء ثقيف حيث لا شئ لا يجيد صنعه منذ أن تزوجته لم ياتى عامل لتصليح شئ بالمنزل كل شئ يتقنه كما أنه يخترع أشياء لاتخطر على بال اتذكر مره أنه قام بشحن بطارية هاتف سيلا والكهرباء مقطوعه وبقينا أنا وسيلا مبهورين بينما هو كان يفعل الشئ ببساطه وآليه دون حتى ان يفتخر بمقدرته العقليه هذه .. و كل ركن بالمنزل هنا يشهد على أن ثقيف ترك بصمته عليه فما إن يترك العمل هناك ويعود بذراع يصرخ ألمآ حتى يجلس للأهتمام بشئ أخر هنا ... وقفت أمام المرآه وأنا انظر لأنعكاس صورتى وأقارن بينى وبينها أحبطت فقط لمجرد تذكر وجهها شديد الجمال بالحقيقه هى فاتنه ومميزه بكل ما بها ومن الظلم وضعى معها بكفه واحده وأنا بمنتصف العقد الرابع أرتعب لو فكرت فقط بالتجاعيد التى ستخفى ملامحى بالسنوات القادمه وهى أبنة العشرون التى تملك كل شئ ... وثقيف ... ثقيف يستحق كل شئ هى محقه ولكنى أكتشفت أننى لست بهذا الكرم كما كنت أعتقد ... لن أنزع روحى بيدى مهما واجهت من جنونها وعنفها حتى لو نزعت شعر رأسى واحده تلو الأخرى .. لقد زينت نفسى لأجله ككل ليله وارتديت قميص ستان وفوقه مئرز قطيفه وأغلقته جيدآ من البرد باللون البصلى مشطت شعرى وفردته وحاولت ترتيبه بهذه الطريقه التى تشبه طريقة سيلا ولكن جبينى ظهر كبير فرتبته بضيق شديد كما اعتدت بربطه للخلف أعدت على شفتاى بالأحمر النارى رغم عملى أن ثقيف لا يطيق أحمر الشفاه ولكنه يزيدنى جمال .. ختمت وقفتى الطويله بالعطر النسائى المفضل لدى صحيح سيلا تسخر منه وهى تعلق " أين تجديه بالله عليك لقد أنتهى نوعه " ولكنى أحب رائحته كثيرآ .. لقد عدت أهتم بنفسى من أسبوع وقد عاد ثقيف لغرفتى و عرفت من عراكه مع سيلا أنها كما هى .. عذراء .. ولكنى لم أفهم كيف حدث هذا و عندما سألت ثقيف منفعله كيف تخفى شئ كهذا رد بكل أختصار وجمود وقسوه " لأن لم يسألها أحد ثم أنها كيف ستعرف بهذه الأشياء ... إن كان هناك من أخطئ بهذا الأمر فهو أنا ثم أنت جميله " وقسوته على أستمرت طوال الأيام الفائته لم يقترب منى لم أنكر خطأى ولكن ثقيف أحن من ذلك رفعت عينى عندما فتح باب الغرفه دخل و أغلق الباب دون وهو ينظر للأرض ثم رفع رأسه فتوقفت خطوته للحظه قبل ان يكمل طريقه للخزانه نقض الملابس بيده ثم لف عنقه أتجاهى دون أن ينظر لى " اين الكنزه البنيه " أقتربت منه وأجبته بخجل " هى بالغساله ولكن أعدك سأغسل ما إن أستيقظ " عاد مره أخرى ينقض الملابس دون أن يبعثرهم ثم جذب تيشرت قطنى اضيق مما يعتاد عليهم بالمنزل خلع القميص فنظرت لعضلاته القويه البارزه وصدره الصلب بعشق كيف أتمكن من العيش بدونه وكنت أستيقظ من نومى لأتأمله بعدم تصديق هل هذا زوجى حقآ !!!! هو بوسامته الخشنه وجديته وعقدة جبينه لتأتى عينيه الرماديتين تناقض كل هذه الصفات فتحيله إلى كائن خرافى وهو رجلى أنا ارتدى الكنزه سريعآ فحبست أنفاسى مبهوره لقد كانت مشدوده على عضلات صدره و عضلات ذراعيه باتت أشد وضوحآ وصلابه وقد أحتضنها جزء من كم التيشرت أما البقيه فكانت تلمع تحت الأضاءه التفت مره أخرى للخزانه وسحب بنطال قماشى أسود و أنحنى وهو يرتديه ثم أعتدل بوقفته دون أن يلتفت لى وقف لفتره قبل أن أسمع صوته الخافت وهو يغلق باب الخزانه " مازلت مستيقظه ؟؟ " شعرت بألم من الأستفسار الممزوج بضيق بصوته حركت وجهى بأبتسامه وأعتقد أن عينى ترسل له سهام بها قلوب أقتربت منه وهو يلتفت وقد أسبل أهدابه بأنتظار الرد فرفع عينه ما ان شعر بقربى ونظر لى نظره قاتمه غامضه ثم تنهد رق قلبى له وهمست " كنت أنام لأننى أعلم أنك لا تريد رؤيتى حتى ... ثقيف أعلم أننى أخطأت ولكن اقسم لك أن لو كانت أبنتى مكان سيلا لكنت فعلت ذلك لقد كنت خائفه ومصدومه أبدآ لن أفكر بعقلى واننى يجب أن أستر عليها " نزلت دموعى وأنا اتذكر هذه الذكرى السوداء وتنفست بعمق وأردفت " حبيبى أستحلفك بالله أن تسامحنى أنت تعلم أننى لا أعرف كيف أتصرف بهذه المواقف ... كما أننى ... كما أننى لا أتحمل قسوتك " نظرته كانت بارده ووقفته بلا روح حتى أننى شعرت أننى أتحدث مع نفسى هو معى هكذا دائمآ عندما يغضب منى ... أعجز عن أخراج أسوأ ما به كما تفعل هى ولا أحصل منه على حوار طويل يرد على به دون أن أشعر به يخطط للهرب كما يفعل معها ولكنى لم أكرهها يومآ فكنت أقدر العلاقه المميزه بينهما هى أبنة عمه الصغيره التى لم أرى منه نظره لها تجعلنى أشك حتى رغم كل جمالها و شبابها لم أغار منها فقد كان عندى ما ليس لأى أمرأه غيرى .. عندى ' ثقيف ' .... وضعت يدى فوق صدره بحب وقلبى يرتجف فعاد بظهره مستند فوق الخزانه وقال بنفور " لم استطع مسامحة نفسى حتى الآن لأفعل معك ... ما فعلناه لن يدفع ثمنه سواها لهذا نحن فقط سنضعها فوق رأسنا وسنعمل على أصلاح ما أفسدناه ... وأول شئ سنفعله هو أننا سنغادر هذا المنزل " قالها ونظر لعمق عينى وكأنه يتحدانى الرفض ولكن بملامح جامده بارده جدآ أرتجفت شفتاى وتنحنحت برفق قبل أن أقول بتردد " ولكن انت تعرف ... سبب بقائى بهذا المنزل " بخفه حركت يدى لقلبه ولكن كالعاده لا علامه واحده تثبت اننى قادره على تحريك هذا القلب لقد كانت دقاته رتيبه منظمه هادئه بشكل مغيظ أبتلعت ريقى وأضفت " هى بخير هنا معنا أنت فقط طلقها و صدقنى هى قادره على تجاوز هذا " عقد جبينه برفض واضح وصمت قليلآ ثم قال بحزم " حسنآ جميله لتسمعى هذا الكلام لأننى لن أعيده ... لقد وافقت على الاقامه بمنزلك لأنك من بكيت لى لأفعل ... ووافقت لأحافظ على منزلك من أشقائك ولكن عندما يصل الأمر لأمانة عمى ومستقبلها فليضيع المنزل لا يهمنى ... وتأكدى أننى سأشترى لك افضل منه ف على كل حال سأبيع الورشه " لقد أخبرتنى جارتى بهذا الأمر أنه قد عرض مصدر رزقه للبيع ازدردت ريقى وهمست " وهل هى وافقت " حرك رأسه برفض دون كلام ثم تنفس بعمق فأقتربت منه أكثر وقلت " حسنآ .. هى عنيده ولكن ليس بالعناد الميؤس منه ستوافق لأجلك بالتأكيد " حرك رأسه بموافقه وشرد قليلآ فوقفت على أصابع قدمى وقبلت عنقه وبقيت هناك وانا أتنهد بعشق لا ينتهى وأتمنى أتمنى فقط ألا يتجاهل مشاعرى هذه همست " أحبك وأشتقت إليك كثيرآ " أبعدت رأسى ونظرت لوجهه ف لانت ملامحه قليلآ فقط وكم تكفينى هذه ' القليلآ ' فهو هكذا قليله يشبعنى .. اقتربت بوجهى مقاومه خجلى وقبلته ف لم يبقى طويلا وهو يستسلم وينحنى برأسه ويضع يده خلف رأسى لثوانى فقط ثوانى معدوده شعرت أننى فوق السحاب نسيت كون أننى مهدده من قبل فتاه شديده الجمال وقوية الشخصيه ..طرقه وحيده على الباب ابعدته عنى ولم تمر ثانيه إلا والباب يفتح لعق ثقيف شفتيه فى حين انا بقيت أرتب شعرى الذى لم يحدث له شئ بذهول نظرنا للباب معآ فعقدت جبينى وأنا أراها تقف تنظر إلينا بشك ثم تنظر لوجهى بعدم أستيعاب وببطئ شديد أحتقنت عينيها بدموع لم تتعدى أهدابها ازدردت ريقها بصعوبه وتمتمت " لقد أردت ان .. امم اردت .. يااالهى " رفعت رأسها وضغطت عليه بأطراف أصابعها فخطى ثقيف لها ولكنها أنتفضت قبل أن يصل إليها وهتفت بغضب " سأعود ... دقائق وسأعود " غادرت المكان بسرعه نظرت لثقيف فوجدته ينظر بأتجاه الهواء الغير مرئى الذى بعثرته حولها بخروجها الحاد كان غامض جدآ بنظرته هذه ... ثم أطرق برأسه قليلآ قبل أن يرفعها وينظر لى ويقول بجمود " أخبرتك من قبل اننى أكره أحمر الشفاه " أحمر وجهى ورفعت أصابعى أمسح فمى فتحرك ثقيف وجلس فوق طرف السرير وعينه على الباب وقفت مكانى بضيق هل سيلا بدأت حربها أم ماذا لقد أقتحمت غرفتى اليوم وأخرجنى زوجى فأضطررت للخروج ولا شئ أخر بيدى ولكنى أرتعبت حقآ وقتها والآن ها هى تقتحمها ليلآ ولكن على الأقل هذه المره قد طرقت الباب طرقه واحده .... تحركت لأغلق الباب فيبدو أنها لن تعود ولكن شهقت بفزع عندما تقدمت ونظرت لى بحقد شديد كانت عينها شديده الجمال وأهدابها مبلله وكأنها غسلت وجهها دون أن تجففه جيدآ وقفت بجوارى وقالت لثقيف بجفاء " ألن تأتى " ألتفتت بشهقه أخرى بنفس الوقت الذى رفع به ثقيف رأسه بحده ناظرآ لها لم يتحدث هو فقلت أنا بتردد " يأتى !!! .... أين ؟؟؟ .... هل تحتاجين شئ انا أفعله لك " ولكنها نظرت لثقيف بغضب وهتفت " أنا أتحدث مع ... زوجى " ستصيبنى بسكته قلبيه أقسم من أى شئ مصنوعه هذه الفتاه أزدردت ريقآ كالحجر ونظرت لثقيف الذى تنهد بضيق شديد وكأنه يواجه شئ صعب وقال " أصمتى جميله فهى تتحدث مع ولد عمها ... ووالدها الروحى " هل كان يستفزها أم يصفعها بالحقيقه لقد أغلقت كفيها بغضب واضح وقالت بأصرار قوى " أبى مات ... وأبى الروحى هو مهاب ... فقط " غامت عينيه بظلال أستسلام لقسوتها وقال "يؤسفنى أن تصفعينى كل مره باننى لم أفعل ما يفعله مهاب لك عبر أتصال " وقف فأرتفعت أنظارنا لطوله وأضاف بحبور " دخولك هذه الغرفه بهذه الطريقه مرفوض سيلا ... سهيله الصغيره لا تفعلها وأنت .... أنت تتخطين حدودك وهذا لا يناسب طبيبه المستقبل " ضغطت أسنانها وهتفت " لا تستفزنى وتدفعنى لمد يدى ووقتها تغضب لضربى لك " شهقت بصدمه وهتفت " هل جننت سيلا ... أنت بلا عقل ..... كيف تتجرئين " ألتفتت بحقد فألتف شعرها معها ياالهى لقد كانت جميله تبدو كنجمات السينما بكنزتها الصوفيه التى تغطى نصف يديها بكميها الطوال وتصل حافتها للأرداف و ترتدى تحتها بنطال قطنى ضيق يصل لتحت الركبتين و خف منزلى خفيف يظهر أظافر قدمها المطليه بلون أسود شعرها ال ... صعقت وهى تضرب كتفى بقوه وتهتف " لا أريد منك أى تدخل بيننا " كتمت فمى بالقوه حتى لا أتهور وأشتمها أمامه لقد أخبرنى للتو أننا سنضعها فوق رأسنا بالتالى هو زوجى وضعنى تحتها ولكن ما يسعدنى أنه وضعنى معه وهذا يكفينى تقدم ثقيف بتلكؤ وأمسك ذراعها ولفها لتواجهه وقال " ماذا الآن سيلا ... قولى ما عندك وأرجوك أحترمى فرق السن بيننا " تشنجت للحظه قبل أن تزفر بقوه ثم ترفع رأسها بصلابه وتقول " حسنآ ... أنا هنا لاطالب بحقى تعرف ' أنا لا أتنازل عن ما هو ملكى ' ... أبدآ " أستقام ظهر ثقيف ولكأنه تشنج ضغط على فكه وهو يقول بتوجس " وما هو حقك ؟ " أسبل أهدابه ينظر إليها متوقعآ تفكيرها المطول قبل الرد ولكنها فاجئتنا بردها السريع الجاهز " حقى بك ..حقى بهذا اليوم لقد تركتك لها لأسبوع لأنك نمت بغرفتى مثله ولكن اليوم هو من حقى أنا " توسع فمى ببلاهه وشعرت بالخطر ما هذه الجرأه بها نظرت لثقيف لأجد عينيه تحمران بتلكؤ مخيف ثم يتحرك صدره بغضب واضح و قبضته تشتد على ذراعها قلت بانفعال " أى حق هذا كلنا نعلم الطريقه التى تزوجك بها و " ولكن صوت ثقيف الصلب أوقف لسانى " جميله " نظرت إليه فوجدته ينظر اليها بتفهم " أوقفى جنونك هذا ... أنت لا تعرفين معنى كلامك ... ان كنت تريدين شجار فأجليه ليوم أخر صغيرتى " زمت شفتيها مع ملامحها القويه أمالت رأسها وقالت بهدوء مناقض لصدرها الذى يرتفع وينخفض بغضب " يوم عندها ويوم عندى ولن أتنازل " تنفس ثقيف بغضب تصاعد على تقاسيم وجهه الصلبه بوضوح فتقدمت خطوه ووضعت يدى فوق صدره أهدئه ولكن هالنى نبضات قلبه المتقافزه تحت أصابعى شحب وجهى بقوه وأنقبض قلبى أبتعد عن مرمى يدى وترك ذراعها " أنت وقحه وبلا أخلاق " أرتجفت شفتيها وقالت " وأنت زوج غير عادل وستكون مائل يوم القيامه " تقدم خطوه وأشار لى أن أخرج ولكن لا أعلم لما تسمرت قدمى وهو يمسك ذقنها بأصبعيه القويين فأنفرجت شفتيها النبيذيه وأصبحت مستفزه لأى رجل تدعوه لألتهامها " وكيف أكون عادل برأيك هااااا أصدمينى أكثر وأخبرينى " ضمت شفتيها ورفعت أصابعها تمسك معصمه " لا أريد الكثير ... ولكن بيومى لا تبقى معها حتى لو نمت أمام باب المنزل لا يهمنى .... المهم أنها لن تأخذ يومى " زفر ثقيف فرفعت أنا يدى وأنا أقربها من رقبتى أتحسس الغصه العالقه بها وتمتمت بخنقه " ماذا فعلت لك لماذا تكرهيننى بهذا الشكل " لم تنظر لى حتى ولكنها كانت غاضبه وأعلم سبب غضبها هى تغير عليه ولكنها أبدآ لن تخفى شئ وأعتقد أن الخطر سيتزايد بعدما يعلم هو بمشاعرها فمن مجنون يرفض أنثى أستثنائيه مثلها قال ثقيف " سيلا يمكننا الحديث بهذا بيوم أخر أنا لست تحت أمرك .. لأنفذ طلباتك الغريبه " تحركت بخفه ورفعت ساقيها وهى تجلس فوق السرير بمنتصفه بالضبط وهتفت " حسنآ سأنام معكم " توسعت عين ثقيف ثم رفع رأسه وزفر ويديه بخصره نظر إليها ثم تقدم ومد يده لها وقال " تعالى سيلا لنتحدث بالخارج " نظرت ليده مطولآ ثم رفعت عينيها لوجهه والدموع تحارب للخروج ... حركت رأسها برفض فأقترب ومال بجسده عليها وهو يجذب يدها ولكنها تمسكت بالغطاء وصرخت " لا تعاملنى كطفله ... أنت تمثل الحزن دائمآ ولكنك معها شئ أخر وأنا ... أنا أكرهك وأكرهها أنتم تدمرون حياتى " وضعت أصابعها بشعرها وهى تجذبه بجنون وصوتها تعالى بشرخه متعبه " لم أعد أستطيع أن أذاكر والأمتحانات اقتربت سيضيع عامآ من عمرى بسببكم وانت أنت وهى هذه المتصابيه تغلقون الغرفه ولا يهمكم شئ حتى لم تسألنى عن الدراسه .. انت لا تهتم بسواها " حرك يده بين خصلات شعرها بحنان فائق ثم أوقف أصابعه فوق وجنتها وهمس " حسنآ لن أنام بيومك معها ... قومى معى " شهقت بحده وهتفت " ثقيف " حركت هى رأسها تحت يده وكأنها تتهرب من لمسته حتى لا تبكى تحركت ببطئ ونزلت من فوق السرير قلت أنا بفتور " أتركها تنام معنا أين ستذهبان " ولكنه سألها بحنان بدلآ من الرد على " تنامين هنا " رفعت عينيها ونظرت له نظره هادئه ثم تحركت ببطئ خارجه من الغرفه وقف ثقيف مكانه محتار من تصرفها قلت بلهفه " اعتقد انها كانت تختبرك فقط هى بالتأكيد لا تعنى ما قالته " لم يتحرك من مكانه فأقتربت منه وهمست " ثقيف " نظر لى نظره جاده ثم قال " نامى أنت سأتحدث إليها " خرج وأنا واقفه كالتمثال ولكننى واثقه أننى أفقد ثقيف



Nana.k, Msamo and نورسه like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 25-05-16, 11:02 PM   #3386

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Talking




العناق هو أن تأتى بعطر وترحل بعطرين

نائل






رعبها فزعنى رغم أننى كنت أنظر ل نداء بذهول وهى فاقده الوعى ولكن مالك والذى صرخ عندما رآها ثم أستنجد بأثير وعلى آثره خرج كل من بالمنزل لم ينقض سوى أن تخرج جدتى ... وهى أرتمت على ركبتيها وقد شحب وجهها وهى تتلمس نبض نداء ثم تحاول رفعها بصعوبه فرق قلبى وأقتربت وانحنيت وأنا أحاول المساعده " أبتعدى ... سأحملها " ولكنها نظرت لى بعدوانيه وكأننى أنا أفقدتها الوعى وهتفت بأتهام " ماذا فعلت لها " أبعدتها من كتفها ببرود وأنحنيت وأنا أرفعها ببساطه رغم ثقل وزنها ولكنى رياضى فلن تصعب على بكل تأكيد تحركت بها وتعمدت الدخول لهذه الغرفه التى أراهن أنها غرفه أثير دفعت الباب بساقى ووضعتها فوق الفراش وسبقها باقى أخوتها فوق السرير المتهالك رفعت ظهرى ونظرت للغرفه فتجعد أنفى بأشمئزاز ليت ساقى شلت قبل أن أدخلها هل أثيرى تنام بهذا المكان الغرفه عباره علبه مربعه بها خزانه بخشب بنى قديم أبوابها غير موجوده فتم وضع ستار قماشى مشجر على كل ضرفه مثبت بمسامير أعلى الخزانه وأمامها سرير خشبى بنى ثقيل يصدر صوت مع حركة الأطفال فوقه بجوار نداء ومرآه طويله موضوع أمامها منضده خشبيه فوقها مفرش قماشى مشجر ومتراص عليها أدوات زينه و على الأرض سجاده بلاستيكيه بشعه ازاحت جسدى أثير وهى تبعدنى فأبتعدت بصدمه عن مرمى يديها وكل جسدى يقشعر قرفآ من مكان نومها هذه المقرفه المتكبره صاحبة الشفتين كمياه نهر النيل من يشرب منها يتوق للعوده لهما ... قبله واحده منها أشعلتنى الأيام الفائته رغم أننى ليس مسرف ولكنى أدفع ... حسنآ لن أبالغ وأقول كل ما أملك ... أدفع نصف ما أملك وأحصل عليها ليس جسدآ فقط بل روحآ وكل شئ أريدها بكليتها لى فقط ... نظرت لتقاسيم جسدها الفاتن لقد أصابت قلبى برؤيتها بعبائتها الملتصقه بجسدها قبل قليل وقد كنت مشوش جدآ مع نداء هذه البلهاء التى سقطت بطريقه مضحكه فوق الأرضيه نظرت لأثير التى تشممها عطر بزجاجه ساده وطويله لا أسم لها حركت نداء رأسها ببطئ ففتحت عيناها ومعاها تنفس الجميع أخيرآ براحه أنحنت أثير تحتضن وجنتيها وهتفت بلهفه أغاظتنى " حبيبتى بماذا تشعرين " رفعت رأسها قليلآ فنظرت لى وشهقت بقوه ووجهها أحمر خجلآ فألتفتت أثير لى وقالت بكره " هلا أنتظرتنى بالخارج " توسعت عينى بصدمه هل طردتنى ومن هذه الغرفه البشعه الآن أم أنا نائم وأهذى رفعت أنفى " نعم سأخرج فالرائحه هنا لا تطاق " تحركت بخطوات حريصه أخشى من ملامسة أى شئ ودخلت غرفة جدتى التى وجدتها تغوص بالنوم بوضع الجلوس وتغطى جسدها جيدآ بشال أسود اللون نظرت إليها لفتره بحنين لسنوات طويله كنت لا أجد الراحه سوى ورأسى بحجرها لا أنسى أبدآ رائحة الحنه بشعرها نعم كنت أقرف من الحنه قديمآ ولكنى بفترة غربتى كنت أحن لهذه الرائحه ولم أفكر بالعوده إلا و أثير وجدتى يقفزون بعقلى ... رفعت منديل وأنحنيت أنشف حذائى الذى أضطررت للدخول به لأن الأرض مببله بالخارج حركت رأسى أبحث عن سله ألقى بها المنديل ولكن لا يوجد رفعت رأسى عندما فتح الباب ودخلت أثير بنظرات متهمه مهاجمه " ماذا فعلت لنداء ... أخبرنى نائل لماذا تخطط هل تخطط للعب بى وبأختى بنفس الوقت " أغلقت الباب وضغطت أسنانها " هل قبلتها كما فعلت معى ... هل أعتقدت أنها بعقلى وتجاربى لكى تتجاوز هذا ببساطه .. هأ .. لا أصدق أنك بهذه الحقاره " كانت الدموع تقف بعينيها فتظهر عدساتها العسليه شديده الجمال وجهها شاحب قليلآ ولكنه أكتسب حمره طبيعيه من الأنفعال وترتدى عباءه سوداء مفتوحه تظهر عبائتها البيتيه المبلله تحتها ولكن لم تخفى أنحناءات جسدها الجباره وحجاب أسود أخفى شعرها بالكامل فأصبحت أكثر براءه من أى وقت مضى رفعت حاجب واحد وكلمه واحده هى ما أخترقت أذنى وأشعلت حواسى " تجاربك ... أى تجارب هذه أنسه أثير " شددت على أنسه ونظرت إليها بتعالى فاغمضت عينيها للحظه قبل أن تفتحهم قائله " كلما زاد العمر كلما كثرت التجارب ... وانا أثنين وثلاثون عامآ " حاولت أبتلاع الكلمه وتمريرها هذا لا يعنى أبدآ أن عمرها يسمحلها بأى تجاوز أقتربت خطوه وقلت بغرور " وأنا رجل وأعرف أننى منحتك اول قبله لك ... شئت أم أبيت " أتسعت عينها وفغرت شفتيها فأبتلعت ريقى بخفه " أثير أنت غاضبه منى وأتهمتينى أننى ألعب بشقيقتك التى لن أفكر بيوم النظر لها هلا أخبرتنى ماذا بك " نظرت إليها بتكبر فردت النظره بغضب وهتفت " لا شئ كل ما بالأمر أننى علمت ماذا أعنى لكن ؟؟ كيف ترانى ؟؟ ورؤيتى للأمر أزعجتنى وقد كنت أعتقد أننى أختك الكبيره " نظرت لى بتحد فقابلت نظرتها ببرود هل تعتقد أنها أحرجتنى هأ ليس أنا نظرت لشفتيها بتلكؤ متعمد فضمت شفتيها وهتفت " لا نريدك بحياتنا نائل ... عد للمكان الذى كنت به " رفعت حاجبى بصدمه ثم ملت برأسى ووضعت يداى فوق الباب أصبحت محاصرها بين ذراعاى " أنت لا حياة لك أثير لكى تطردينى منها ... أنا من أعرض عليك ان اصنع لك حياه يحلمن بها فتايات اصغر وأجمل وألطف منك " أزدردت ريقها ووضعت يدها فوق صدرى تبعدنى وقالت بحده " مبارك لهما " أمسكت يدها التى فوق صدرى وملت عليها أكثر وهمست بتعالى " أمس أرسلت إليك شئ بالمباراه هل رأيتها " حركت رأسها برفض سريع وحاولت جذب يدها فتمسكت بها وقلت بغضب " بعيدآ عن كل شئ ولكن انا أبن عمتك كيف لم تشاهدين مباراه أشارك بها بالمنتخب وكل الحى يحتفل بى اليوم أساسآ كيف لم تتابعى مباراه للمنتخب هل أنت أسبانيه ؟؟؟!!! " فتحت فمها سحبت نفس متعب ثم قالت " المباريات يشاهدها المتفرغون وليس أنا ثم أن حركتك هذه ممكن أن تكون موجهه لكل أمرأه قبلتها الفتره الماضيه " رفعت أنفى بتكبر وأقتربت منها أكثر لقد رأتها لماذا تنكر اذن قلت ساخرآ " هل أنا آله تقبيل لعلمك أنا أقرف من معظم البنات .. أنت الوحيده التى أتنازل وأقبلها دون أن أعقمها " أحمر وجهها وتعالى تنفسها دفعتنى للخلف وهتفت " لا يهمنى كل ما تقوله لا يهمنى ولا أصدقه الحقيقه ... فأبتعد يا نائل لاننى أقسم أن ارتباطى منك لن يحدث طيله حياتى " أختنقت بسبب قسمها لا أتخيل ألا تكون لى ولكن رديت بتكبر " لست ميت بك ... أنا فقط .. أنا أريد أن أكرمك بى " لم أجد تبرير سريع سواه و هو حقيقه فعلا أى فتاه أكون لها ستكون محظوظه بى ... وسيم وغنى ومشهور وذكى وقلبى كبييير ولكنها فقريه قالت بحده " لا أريد هذا الكرم الذى معه سيزيد أحتقارى لنفسى و لعلمك نائل أنا انهى الحديث بهذا الشأن هنا .... وللأبد " وأنا لن أستسلم سوى بحصولى عليك كامله بلا أى نواقص أثير كالفرس العربى الأصيل محظوظ من تكون له أتمنى أننى لو أستطعت نزع أفراد داعش من قلبها ووضع نفسيى أنا فقط به وضعت يدى على خصرها وأنحنيت عليها أكثر وهمست " أنت تريدينى أثير لم أراك تمانعى وأنا أقبلك لقد كنت غائبه معى بعالم وردى بلا أخوتك ولا جدتك ولا حتى زوجة والدك الطيبه التى لا أصدق انها طيبه فهى بالنهايه زوجة أب ولم تخرجنا منه سوى نرد الذى مازلت أدعى عليها لليوم " أرتجفت وأنكمشت وهى تحاول أبعادى وهتفت " هذا لأننى بلا أخلاق ... لقد واجهتنى بنفسى وعلمت أننى امرأه ساقطه أتوق للمسة رجل حتى لو كنت .... لا أراه رجل " توسعت عينى بأهانتها الصريحه سأحاول مسامحتها هذه الغبيه لأننى بالتأكيد سيد الرجال ولن تحبطنى بكلماتها جذبتها من خصرها رااائع الملمس لصدرى الذى أستقبلها بترحيب كبير تسارعت دقات قلبى حتى كاد ينفجر وضعت شفتاى فوق شفتيها وقبلتها بعنف متكبر وكأننى أطبع أسمى فوق شفتيها كما أن يدى لا تكتفى من دفعها أكثر لصدرى وكأننى لا أكتفى من ألتصاقها به بل أريدها أقرب وأقرب أريدها بداخله .. تملأه بقلبها الكبير الذى يحتوى الجميع بلا كلل أو ملل حاولت مقاومتى قليلآ ولكنها بالنهايه أستسلمت بوهن لم أرحمها وقد كنت أتذوق شفتيها بأحتراق الأيام الفائته التى أذهبت بها عقلى وأختفت أنا لا أريدها فقط أنا أحبها أبعدت رأسى وهمست بصعوبه وأنفاس متقطعه " أحبك " رفعت عينيها بتيه وذهول والدموع تتساقط منها تنحنحت بتكبر وأضفت " لن أحاسبك على أنك لا ترينى كرجل لأننى أعلم أنك ستفعلين بالمستقبل ولكن اياك أن تقولى على نفسك ساقطه حتى لا أسقط مخك بفمك " توسع فمها ذهولآ وهى تأخذ أنفاسها بصعوبه فأنحنيت بالقرب من أذنها وهمست " نعم لقد قلت أحبك " داعبت شفتاى أبتسامه فحولتها إلى ضحكه خافته وأضفت " أقسم بالله أنك محظوظه ثيرى وسيقتلنك الفتايات من الحسد " أبتعدت وحركت أصابعى أمسح دموعها ثم دفعت ظهرها ليتلقفها صدرى ربتت فوق رأسها بحنو ممزوج بغرور لا يفارق تصرفاتى " أنت تتأثرين بى فلا تكابرى وأتركى نفسك لى ... أفراد داعش لن ينفعوك سنوات وكل منهم سيرتب حياته الخاصه دون ان يترك لك مكان بها وجدتى لن تدوم ووقتها ستعرفين انك كنت تجرين ولكن على مشايه رياضيه لم توصلك لأى مكان " وضعت شفتيها فوق صدرى فأرتجف قلبى أبعدتها لأسرق قبله أخرى ولكنها همست بذهول " كنت أحتاج لصدر ... عناق كهذا " أبتسمت بغرور ورأس بالسماء " حسنآ سأمنحه لك مره واحده باليوم كما يمكننى أذلالك للحصول على عناق دافئ أيتها القبيحه " أنتفضت وأبتعدت بفزع شديد عينيها متوسعه بأرتياع فأقتربت خطوه ولكنها أبتعدت خطوات وحركت رأسها أضفت سريعآ " أقصد بعد الزواج " أشارت للباب وهتفت بأرتجاف " أخرج لقد لوثت منزل والدى ... لن أسامحك يا نائل أنت تتلاعب بى وأنا أبدآ لن أسامحك على تفكيرك هذا بى " تبآ لها هل هى غبيه أم متخلفه أم ماذا حاوطت جسدها بيدى فأبتعدت ثانيه وصرخت " نااااائل أبتعد " ألتفتت للخلف عندما سمعت شهقه من جدتى ثم هتفت بصوت عال " حسبى الله بكم من أطفال لا أحد ينام بهذا المنزل لا أعلم لما تركنى أبى هنا ... لأرى فقط أى أحد وسأبصق بوجهه أولاد الكلب " أقتربت منها بأمتعاض ووقفت أمامها لترانى " جدتى أنا نائل كيف حالك " كان ردها بصقه بوجهى جعلت جسدى يقشعر وأنفى يتجعد بقرف أبتعدت وأنا أخرج المنديل وأنظف وجهى فهتفت بغضب " أه ياأبن الكلب أنت علمت أنه انت من البدايه وهل والدك سينجب طبيب مثلآ بالتأكيد الصاااايع لن ينجب سوى صااايع " أمسكت كوب ماء وغسلت وجهى ونظرت لأثير المتجهمه الباكيه للمره الأولى أراها هكذا أين ضحكتها المجلجله جففت وجهى بمنديل أخر وقلت " جدتى أشتمى والدى براحتك ولكن أنا لا أنت لا تعلمين ما أنا عليه الآن لقد أصبح لى معجبين ينتحرون لأجلى " لم أشعر سوى بتفاحه ضخمه تصيب جبينى أقتربت أثير بفزع والفاكهه تتوالى من يد جدتى لرأسى أمسكت يد جدتى وقالت بأرهاق " جدتى يكفى لقد اصبته " فركت جبينى بألم وبطريقة من وضع هتف " تخافين على .. أرأيت " ولكنها نظرت لى بكره عميق فأبتلعت المتبقى من كلمات ونظرت للباب الذى فتح ووقفت به أشرقت ونظرت لنا بشك فبتوتر أحتضنت أثير جسد جدتها وأخفت وجهها به نظرت أشرقت لى وقالت " لماذا الباب مغلق عليكم " نظرت لها بكره وقلت ساخرآ " نحاول سرقة جدتى " قلبت عينيها بضيق وخرجت تاركه الباب مفتوح شتمتها بصوت منخفض ولكن صرخه جدتى جعلتنى أجفل " أه يا محتالين تخططون لسرقتى سوف أقطعكم لأجزاء كالدجاجه المشويه " لا حول ولا قوة إلا بالله ماذا حدث لجدتى لتصل لهذا الحال ولكن بثانيه نظرت لأثير وأبعدتها بضيق " أبتعدى سوف تخنقينى لماذا تكتفينى هل أنا رهينه عندك " رفعت حاجب مبتسم بغرور " لن يتحملك سواى قلت شئ أنا " وقفت أثير بجوار جدتى وقالت " سوف أجهز لك الطعام .. لن أتأخر " ولكن أمسكت جدتى كم عبائتها وقالت بلهفه " لا أريد طعامك السئ أريد موز ... هذه الفاكهه قاسيه على أسنانى " قالت أثير بتعب " هل أنهيت الموز الذى أشتريته لك " رفعت رأسها ببراءه زادتها تجاعيد وجهها صدق " لقد سرقوه منى وهذا الولد معهم " أشارت على فقلت بقله صبر" سأشترى لها موز وأعطيه لك من ع الباب لقد تأخرت على والدى " تحركت بخطوات واثقه ولكنها أوقفتنى قائله " لا ... أنا سأشترى لها أنت أذهب ولا تعود " تحركت دون أن أرد عليها ولكن شفتاى التى مازالت تنبض بسسببها تقسم على العودة ثانيه ... أساسآ لا أصدق أننى أعترفت للتو بحبى لفتاه ولم تسقط فاقده الوعى ... بالتأكيد هذه الأثير غير سويه اطلاقآ !!!!!!!!!


Nana.k, Msamo and نورسه like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 25-05-16, 11:05 PM   #3387

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Talking


لا حبيب يدوم ولا غائب يعود


غالب




أمسكت يديها وشبكت أصابعى بأصابعها وأنا أقف امامها أتأمل ملامحها بلا ملل سحبت يديها وأطراف أصابعى تتلمس ظهر يدها اقتربت منها ببطئ وقلبى ينبض وهمست " وسونه " رفعت رأسها بعد أن كان يسيطر عليها الخجل " وسونه!!! " أبتسمت وأنا أرى لوية فمها الممتعضه وقلت بدلع أخر " وس وس " زمت شفتيها بغضب بقوه فلم أقاوم وأنا أسرق قبله سريعه فشهقت " غالب سيرانا أحد " تركت يد واحده ورفعت أصابعى ألمس أهدابها وقلت " وماذا بها ... لقد رأيتك اليوم بحضن خمس رجال ولم أفعل شئ " غامت عينيها بحزن وهمست " وأنا أيضآ لم أفعل شئ " عقدت جبينى وأنا أضع يدى فوق عنقها أضمها لى كحركة الشباب " ماذا بك " حركت رأسها برفض وهتفت بمرح " لا شئ ... أثنين منهم أعمامى وواحد والدى ووالدك وجدى ماذا أفعل " تنفست بغيظ وأنا أتذكر حنان الجميع معها بشكل مبالغ به مدللة العائله " لا تفعلى شئ فقط أرتمى بحضن كل من يسحبك لأن زوجك صدره بارررد " تركتها بالحمام المفتوح وعدت انضم للموجودين فقد أنتهى العشاء ... أحاول تجاوز هذا ولكن حقآ لا أعلم لم يشتعل صدرى كلما أرى لمس غيرى لها حتى لو كانوا أقارب من الدرجه الأولى هذا ليس من حقهم قال والدى بحنان " أين نونا " أبتلعت غضبى وأشرت بجهة الحمام انا من أساعدها بالطعام وأنا من أغسل يدها ووالدى ببساطه أين نونا لأنه يريد الفوز بها بجواره قبل أن يسرقها أحد غيره كما أن دلع ' نونا ' مقيت وسئ أفضل وسونه أو وس وس وسأفكر بالجديد فيبدو أنهم لم ينالو اعجاب البرنسيسه رفعت نظرى عندما رأيتها قادمه بيد عمتها قال والدى " تعالى يا نونا " ولكنها أوقفت عمتها وأبتسمت بمجامله وقالت " سأجلس بجوار غالب " رفعت رأسى بأنتصار ووقفت وأنا أتلقف يدها وأجلستها بأبعد مكان عن الرجال وجلست بجوارها فقال أبى " هكذا إذن انساك غالب والدك الثانى " اقتربت منى وأستندت بظهرها على جزء من صدرى وهتفت بخجل " لا يا أبى أنت تعلم اننى لا انساك ولكن هو يذهب للعمل وأبقى معك طوال الوقت " قالتها وأسبلت أهدابها بخجل لذيذ ... لن يحدث أبدآ بعد الآن سأتركها تتعفن وحدها بالمنزل طالما أنها لا تحب إلا مجالسه الرجال أنتعشت عندما فكرت بان بعد الشاى سنصعد لشقتنا وقد طال جلوسنا هنا عن المفترض انا بطبعى شخص بيتوتى أكثر فتره خرجت بها من المنزل هى فترة خطوبتى لنورسين فقد كانت تخرج بشكل يومى ولكن بزواجى من وسن وخاصة بعد أن أتخذت قرارى ومحيت نورسين وآثارها من داخلى أصبحت مدمن للجلوس معها فهى منعشه وشقيه حتى وأنا أسمع فيلم معها وأصف كل شئ أجد أننى أصبحت لى نظره مختلفه للأمور فبات الفيلم الممل يحتوى على الكثير من تفاصيل تحكى وهى تستقبل كلامى بمرونه أستغربها لا عقد ولا حزن لأنها لا ترى ولا حتى رغبه بالأبصار من جديد وهذا الأمر يجعل فوق رأسى الكثير من علامات الأستفهام جفلت من صوت عمى " غالب كيف حال العمل ... أحوال البلد غير مستقره " تنهدت و تقدمت بجلستى فألتصق ظهرها بصدرى أكثر وهى تتقدمنى بالجلسه كطفله ووالدها " منذ سنوات والحال لا يستقر حتى لو أعتقدنا العكس ولكن الجرائم لا تنتهى يا عمى لهذا العمل لا يتوقف " حرك رأسه بموافقه فقالت هى بحماس " جدى هل تعلم أن غالب حقق بقضيه سرقه والشروع بقتل وحلها وعرف المجرم بيومين فقط من التحقيقات " أبتسم جدى وأنا داعبت شفتى أبتسامه من فخرها وهذا أيضآ شئ لم يحدث من قبل أن أخبر أحد بأى شئ عن عملى ولكن بوجودى معها أشعر أننى اريد ان أتحدث وأن أمزح أجتهد لأكون شخصيه غير ممله لها كما كانت تصفنى نورسين .. مر وقت والجلسه طالت وكلما أقف يحلف والدى سللت يدى خلف ظهرها وفردت كفى عليه بهدوء وانحنيت همست بأذنها " سأحرق الجميع لم يتبقى الكثير على وقت النوم " رفعت رأسها وزمت شفتيها بحركات وجهها الطفوليه التى تجعلنى أجن " وماذا بيدى لأفعل " قرصت ذراعها فأنتفضت وهتفت بلوم " غالب " قلت بمزاح ثقيل " حسنآ حسنآ سنصعد لا تغضبى .. تصبحون على خير يا عائلتى العزيزه " وقف عمى محمد بقلق " ماذا بك وسن هل تشعرين بتعب لماذا تريدين الصعود " توسعت عينى عندما وقفت وأحتضنت والدها بمبالغه وقالت " نعم أشعر بتعب .. ما رأيك لو تأتى معى فوق حضنك يشفينى " ضغطت أسنانى بنت ال " لاااا والله " ضحك الموجودين ولكن عمى عبدالله أشار إليها بصوت " تعالى صغيرتى لأقرأ عليك " أمسكت ذراعها وسحبتها بغضب وهتفت " لا عمى أنا سأقرأ عليها وأنتم أيضآ أقرؤا عليها الفاتحه من مكانكم " ضغطت على ذراعها وهمست " سأضربك أيتها الخبيثه ولكن لنا شقه " مالت بجسدها بعيدآ وهتفت " لا تضربنى ستقتل أبننا إن فعلت " دق قلبى بعنف وقربتها منى وقد نسيت وجود الأخرين رفعت ذقنها بأصابعى وسألت بأبتسامه " أنت حامل " حركت رأسها برفض وهمست بخجل " لا أعلم " أزدادت أبتسامتى وهمست " تشعرين بأعراض الحمل " حركت رأسها برفض أيضآ ووجهها أحمر هذه المره وهى تهمس " النساء المتزوجات يقولون هذا عندما يحاول زوجهم ضربهم " زفرت بصدمه ونظرت إلى خجلها الشديد بحنق " والله !! " أحتضنها والدها وهو يضحك فأبتعدت بخجل عقدت جبينى وأنا أنظر لوجهها هل حقآ سأفرح بهذا الشكل إن رزقنا الله طفل هل تخطيت نورسين بهذه السرعه المفاجأه رفعت الهاتف الذى تعالى صوته نظرت للرقم الغريب الذى يتصل وقلت بوعيد " سأرد على الأتصال وأعود " تحركت مبتعد وأنا أرد " نعم .. من " جاء صوت غليظ " السلام عليكم ... غالب باشا " رفعت رأسى وأنا أتأمل مدخل منزل عمى عبدالله القديم وملتصق به منزلنا المكون من ثلاث طوابق " نعم ... من معى " رد بصوت حذر " معك سعيد البدرى شرطى بقسم حلوان هنا فتاه تسببت بحادث سيارتين وقالت أنها قريبتك " عقدت جبينى شقيقاتى لا سيارات لديهن لحظه وسمعت الصوت الباكى الذى جعل قلبى ينبض توجسآ " غالب انا أحتاجك أرجوك تعالى فورآ .. سأموت إن بقيت هنا وحدى " ازدردت ريقى ونظرت للداخل وهمست " نور " شهقت وهتفت بلهفه " نعم انا يا حبيبى ... أنا أنتظرك لم أخبر سواك " أجبتها بحميه " حسنآ أنا قادم لا تقلقى " تخطيت درجات المدخل خارج من المنزل وأنا أطمئنها مر ساعتين كاملتين وبعدها كانت بسيارتى هذه القنبله حركت يدى بتوتر وأنا أبحث عن هاتفى الذى تركته بالسياره رفعته بضيق فقالت ببكاء " لا أصدق أننى دخلت قسم غالب لقد كنت أموت بالداخل " شهقت شهقات متتاليه فعقدت جبينى وأنا أنظر لأتصالات أبى الكثيره ضربت بيدى فوق جبينى فنظرت إليها وهتفت " أصمتى قليلآ ... لو سمعت لك نفس سألقيك خارجآ وأعود لزوجتى " تعالى بكائها فزفرت بضيق وقلت " نور توقفى مازال صوت بكائك نشاذ " توقفت عن البكاء غلا من شهقات خفيفه فرفعت الهاتف وأتصلت بأبى الذى صرخ " أين أنت يا جحش " شهقت بصدمه أبى الراقى ماذا حدث له قلت بضيق " لقد كبرت على هذه الشتائم أبى " صرخ أبى المسالم بصوت مشتعل " لا تمزح حتى لا أقفز من الهاتف الآن وأخنقك " أبعدت الهاتف ونظرت بجوارى وهمست " أبى سيقفز من الهاتف .. ستكون مفاجأه ساره إن رآك " أعدت الهاتف على أذنى فقال أبى بحده " مع من تتحدث أنت تركتنا هنا دون حرف وزوجتك ستموت من القلق عليك " سعلت بقوه قبل أن أهمس " حسنآ أبى أنا قادم " ولكنه قال بحده " انها معك " رفعت أصابعى لحنجرتى ثم فتحت الباب ونزلت وبشك " وسن ؟ " سمعت شهقه عميقه منها وكأنها راحه وقالت " أين ذهبت " نظرت بالسياره لنورسين ثم أجبتها بتردد " حدث شئ ما لشخص اممم سأخبرك بالتفاصيل عندما آتى ... هو صديقى " صمتت كثيرآ ثم قالت " حسنآ حبيبى ... سلم لى عليهااااا "




Nana.k and نورسه like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 25-05-16, 11:08 PM   #3388

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Icon26



النسيان هو تدريب الخيال على أحترام الواقع



سيلا




أحتضنت ساقى ودفنت وجهى بها وبكيت نعم بكيت حتى لا أنفجر لقد كان يقبلها أشعر بقلبى يحترق ... يحترق بكل ما للكلمه من معنى وحتى عندما طلبت بحقى به شعرت أنه يعاملنى وكأننى طفله وبالنهايه يسألنى هل أنام فوق سريرها لقد كنت أجلس عليه فقط وشعرت به مقيت حقآ أكره هذا السرير أكثر من أى شئ أخر بمنزلها جففت دموعى وأخذت أكثر من نفس لقد صعدت لغرفة السطح ما إن تركت غرفتهم لقد شعرت أننى سأرتكب جريمه لو بقيت دقيقه أضافيه .... سمعت طرق على الباب الزجاجى الشفاف رفعت عينى ورأيته يقف بالظلام خلف الباب وقفت ونظرت إليه بعجز فأشار للباب ولكنى كنت حزينه وغاضبه منه بقيت أتأمله بهالة الظلام التى تحيط به من خلفه أتأمله واعاتبه بنظراتى فرفع يده ولمس الزجاج قوست شفتاى كطفله تحتاج لمن يربت على قلبها ويطمأنها بأنه سيكون لها بأنه سيحبها هى ... أزدردت ريقى كل يوم أعشقه أكثر وهو كالجماد لا فائده منه أبدآ حركت قداماى بوهن ووقفت أمامه لا يفصل بيننا سوى هذا اللوح الزجاجى الشفاف الذى يسمى باب رفعت يدى ووضعتها فوق الباب وأبتسمت وآثار الدموع بعينى فأبتسم أبتسامه جانبيه جعلت وسامته قاتله ووضع يده فوق يدى وبين يدينا الزجاج ضميت شفتاى فاشار بيده الأخرى عما بى رمشت بحزن وأشرت إلى قلبى وقوست فمى فنظر لعينى نظره مطوله عميقه وأبعد يده عن يدى وأشار إلى صدره رفعت عينى بمعنى ما به فوضع أصبعيه السبابه والوسطى فوق قلبه ثم رفع نفس أصبعيه وبأطرافهم رسم قلب فوق الزجاج توسعت عينى بأهتمام هل سيعترف أنه يحبنى ولكن أرتخى كتفى بأحباط وأنا أرى أصبعيه يرسمان علامة x ‎‏ فوق القلب الوهمى الذى قام برسمه من قبل أعاد أصبعيه إلى قلبه وكأنه يؤكد أن قلبه أنتهى فأقتربت ووضعت يدى فوق المفتاح وحركته دون أن أجذب الباب تحركت للداخل وجلست كما كنت وثوانى ورأيته يجلس بجوارى على الأرض بعد أن دفع الباب ودخل قلت بضيق " ثقيف هل أحببت من قبل " صمت كثيرآ ثم قال " نعم " نظرت إليه وأضاءه الغرفه تجعل أنفاسى مختنقه بسبب وسامته الفائضه " متى " دون أن ينظر لى رد " قبل أن تولدى " أزدردت ريقى وربعت ساقى بتردد " وهل ... تحبها إلى الآن " وهو ينظر أمامه بخط مستقيم أجاب " أخر يوم قلبى دق لها كان يوم الزلزال ... كانت أمور القلب مزحه بجوار ما شعرت به وقتها " رمشت بعدم تصديق ثقيف يجيبنى ببساطه قلت " لو كنت تحبها ل " قاطعنى بثقه " كنت أعشقها كنت أحلم يوميآ باليوم الذى سيجمعنى بها أتخيلها تشاركنى كل أحلامى ونجاحاتى" هل سيشتعل قلبى كثيرآ اليوم لم أعد أحتمل غيرت أتجاه الحوار " وماذا كانت أحلامك " صمت لحظه فقط وأجاب اجابه قاطعه " حلم يكسر أسطوره لأى رجل ناجح حلمى جائزه نوبل وحلمى أن اكون عالم يزلزل الأرض عندما تدك الأرضيه كعب حذائه ... وحلمى كان منزل راقى وأطفال ومشيره " أمتلئت عينى بالدموع وتمتمت " أسمها مشيره " حرك رأسه بالموافقه فألتفتت بجسدى له " لماذا تحدثنى الآن عن هذا " أخفض رأسه لفتره ثم رفعها قائلآ بصوت مخنوق " لآن ما أنت مقدمه عليه بلا نتيجه ... تحكمى بمشاعرك صغيرتى قبل أن يتحطم قلبك ووقتها أنا سأموت لن أتحمل أن أقسو عليك إلى هذا الحد " تساقطت دموعى بوهن هل أنا واضحه إلى هذا الحد وهمست " أنا ممثله فاشله " أبتسم ابتسامه جانبيه حزينه " بل انا من أقرئك بسهوله " نظرت لجانب وجهه الوسيم بخشونه ليس لها مثيل خعاصة مع عينيه الرماديتين أسبلت أهدابى بحزن وسألت " ما المانع " نظر لى بحده ثم تهرب من عينى وأعاد نظراته أمامه وقال " لأنك سيلا الصغيره أبنة عمى ولأننى لا أشعر بك لن أستطيع أن أعطيك أكثر منها وأنت لا تتخيلين بشاعة ما تحصل عليه جميله ... وقبل أن تدافعى المشكله بى ولا حل أنا لا أفرح لا أحزن لا أشعر وحتى لا أتألم ... من عشرون عامآ لم يصل أى شعور أنسانى لقلبى ويلمسه لن أحتمل أمرأه أخرى لها حقوق كما قلت وأنا مقصر مع الأولى " أرتجفت وجلست على ركبتى رفعت أصابعى ووضعت كميه من شعرى خلف أذنى وهتفت بهجوم " لست غبيه .. لم أراك مقصر معها منذ قليل أنت فقط تخشى على مشاعرها ولا تريدنى أنا بالذات ... أنت لا تريد سيلا الجارحى بينما أى أمرأه ستناديك ستلبى نداءها كما فعلت من قبل مع جميله " جلس على ركبته بحده هو الأخر فسمعت صوت مفاصله أمسك ذراعى بيدين كالكماشه وجذبنى بغضب وهتف " نعمممم أنا ' لا أريدك ' ولن أريدك .. وأقسم لك أننى لن أتساهل بهذا الأمر بعد اليوم .. أنا فقط أؤجل الطلاق خوفآ على سمعتك هنا عندما نغادر هذا الحى لن يوقفنى شئ واحد عن تحريرك وبيدى ... بيدى سيلا سأضع يدك بيد عريسك شئت أم أبيت لأنى أستلمتك وعاملتك كأب ولكنك دائمآ تفاجئيننى " لويت ذراعى بيده وهتفت بألم بصدرى " تبآ لك يا ثقيف فلتحترق أنت وأفكارك ومبادئك العقيمه " أطبقت فمى وأنا أميل برأسى قريبآ من صدره أتنفس بصعوبه وألم يفتك بصدرى لم علم ولم عليه أن يكون صريح وواقعى إلى هذا الحد ولكن لمسته بيده اليسار لخصل شعرى وهو يرتبه خلف كتفى بعد أن كان كله مندفع ويتطاير بجانب وجهى اليسار وينفعل قبلى أستنشقت رائحته الرجوليه المميزه فارتخيت بأنكسار وهمست " هل أبى كان وسيم ؟؟ لا تملك صوره له حتى " تحسس ذراعى حتى وصل باصابعه لأصابعى الظاهره وقبض عليها بخشونة أصابعه ورفع ذقنى بأصابعه وهمس لعينى " لقد بحثت عنك بكل المنزل ... لأذاكر معك " كنت تائهه بوجوده ضعيفه أريد أن اعانقه ولكن أبتعدت عنه ووقفت بغضب رأسى للأرض ... بغضب شديد وقف هو الأخر مستسلم وقال " لا يوجد معى صور ولكنه كان نحيف عينيه تشبهان عينيك ... وأنا وأنت فقط من ورثنا العين الرماديه من جدتى لقد كانت ... كانت " أغمض عينيه بقوه ورفع أصابعه لرأسه أقتربت منه بقلق " ثقيف " خرج من الغرفه للسطح البارد بخطوات واسعه ولكنى لم أتركه يهرب خرجت خلفه فوجدت صدره يرتفع وينخفض بانفاس ثقيله "حسنآ لا أريد أن أعلم ... لا تضغط على نفسك لأجلى " لم يلتفت لى حتى وهو يقول بصوت مغلق " أنزلى من البرد " ضربت بساقى الأرض " أكره غموضك "ثم دفعت قدمى بساقه أضربه فطرقعت أصابعى صرخت بألم وأنا أقف على ساق واحده ألتفت وسمعت منه ضحكه خافته صدمتنى ثم ألتفت لى ومد يده " تعالى هنا " رفعت رأسى وأبصرت بقايا الضحكه وآثارها تهرب من وجهه أقتربت وبدلآ من أن أمد يدى أعطيته نفسى بكل تفاصيلى واقفه أمامه فخلع سترته بتلكؤ وبقى بقميصه القطنى الضيق الذى زاده وسامه وهو يحدد عضلات ذراعه وصدره رفع يده بحركة ساحر وجدت الستره الثقيله فوق ظهرى جذبنى بشقى الستره وأغلق سحابها وذراعاى بداخلها همست " يدى " قال ببساطه " لا نحتاجها " نظرت إليه ولكن ملامحه جاده كالعاده رزينه جدآ وضعنى أمامه وأسند ذقنه فوق رأسى دون أن يلمسنى وقال " أنا أحارب حتى لا أمنعك من الدراسه بعدما حدث .. أنت تحملين أسمى ف حفاظك عليه واجب كما تفعل جميله من اليوم سيلا لا نقاشات مع الرجال ولا شجار " حاولت ألا أضايقه اليوم ولكننى نطقت بمقايضه " حسنآ ... عاملنى كما تعاملها و أكن مثلها حتى سأترك الدراسه " أنتفض بعيدآ عنى وهتف بحده " أنت مجنونه ولا تستحقى النقاش الحضارى حتى " رفعت يدى بكذب " أمزح باااااا ... أنت لست نوعى المفضل ولن أتنازل عن دراستى أبدآ ... وبالتأكيد سيرزقنى الله برجل لطييييف ووسيم " أبتسمت بأغاظه فرفع يده وقال " متى يأتى ويخلصنى منك يا وقحه " ضحكت وحركت رأسى بغيظ من شعرى " لماذا تقيدنى بهذا الشكل هل صدقت أننى مجنونه " وقف أمامى ورتبت شعرى بأصابعه وقال بخفوت " أنت أكبر مجنونه قابلتها بحياتى و لكنك مجنونه جميله جدآ وأثق بأن يأتى يوم من يستحقك " كان حاجبيه يلتصقان عندما يتحدث عن الزوج المنتظر لى " سأختاره بعد عدة أختبارات لا تعتقدى اننى سأتنازل لأجل ما حدث " جاريته مؤقتآ رفقآ به لأننى شعرت أنه يقاوم شيئآ ما " إذن عنست والحمدلله " حرك رأسه بيأس وأقترب منى وقربنى لصدره فشهقت وكتمت فمى بعضلات صدره وذراعاى داخل الستره المغلقه قاومت ألا أبكى أبعد رأسى وقبل جبينى قبله طويله وكأننى أبنته ثم أبتعد وأبتسم بحنان وقال " أتمنى أن أجد هذه الرقيقه المتفهمه دائمآ والتى تجعلنى أضحك وأبتسم " هو يريد المسالمه لأنه يخاف مما قد تفعله المقاتله ولكن أقسم أنه لن يجد سوى المحاربه الشجاعه فقط أنا هشه الآن لأننى مازلت مشوشه بسبب قبلته لنحمده وأحمد الله أننى لم أراها وإلا كنت مت بوقتها ياالله خفف عن قلبى يالله همست بطيبه زائفه " سأكون دائمآ كما تريد بااااا "



Nana.k, Msamo and نورسه like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 25-05-16, 11:11 PM   #3389

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




تعبت مشيآ بجنازتى دون قبرآ يحتوينى



فياض




أوقفت السياره وهمست " هذا هو منزلنا الجديد " تباينت أصوات الأعجاب بين تارا و رغد وغيداء رسمت أبتسامه مصطنعه فوق فمى ثم نظرت بتشتت أتجاه النائمتان بجوارى فتحت باب السياره ونزلت الطريق لم يكمل النصف ساعه وبالخمس الدقائق الأولى كانت تمارا تميل برأسها وتسدل جفنيها وتغيب بعالم الأحلام وعلى ذراعها جنه نزلت من السياره وفتحت باب البنات نزلت تارا فتنهدت بضيق وأنا أنظر إليها يبدو أننا لن نهرب من القوانين بعد أن صرح عمى وهو يحجز تارا لولد ولده صعدت وعندما رأيتها تتناقش مع رغد جذبت شعرها وصرخت بوجهها فقد كانت وقاحتها السبب ولم أتحمل زعلها كثيرآ وأنا أحملها عندما ضايقها ناجى وأصالحها بكلمات حنونه لا أريد أن أعاندها وأخسرها كما فعل عمى مع تمارا ... نزلن البنات ومن السياره خلفهم نزل أخى وهو يحمل جوانا ويقبلها فتحت باب الفيلا وقلت بجمود " أتمنى تنال أعجاب الأميرات " عدت للسياره وفتحت باب تمارا وأنا مستغرب منها تمارا نومها خفيف ومع كل هذه الأصوات لم تستيقظ أنحنيت للداخل وهمست " حبيبى " رفعت جنه عن ذراعها وأحتضنتها لصدرى ثم مديت يدى ورفعت عن وجهها الغطاء بقيت أتأملها لدقائق ثم نظرت لجنه لا تفرق شئ عن الأطفال ملاك حقآ مررت أصبعى الأبهام فوق جفنيها وقلبى ينبض بقوه خانقه ثم مررتها على شفتيها وقلت " ستكون مسخرة ان حملتك للداخل ... أستيقظى يا أبنه الشيخ " زمت شفتيها وتململت ضربت على وجنتها بخفه " تمارا ... أم سليم ... أم سليم " فتحت عينيها بفزع ثم نظرت حولها وخلفها وعندما لم تجد أحد أعتدلت وأسدلت الغطاء على وجهها " ماذا حدث " تنحنحت وأحتضنت جنه جيدآ " واضح أنك مرهقه ... أنزلى فقد وصلنا من زمن " نزلت من السياره ونظرت حولها فأعطيتها جنه " سأساعد أخى بحمل الحقائب وأنت كونى مع البنات حتى ننتهى " أشارت برأسها موافقه تحركت لداخل المنزل وأنا أفكر بهدوءها المستفز هذا وجملتها الأخيره تضرب بعقلى بقوه وتشعل قلبى موافقه تعطينى الولد وماذا ان كنت لا أريد الولد .. ماذا ان كنت غبى وأعشقها هى وأريدها هى وبرضاها هل ستمنحنى ما أريد ... مر وقت والهم أثقل قلبى أنهيت الحقائب الكثيره ثم نظرت لأخى وقلت بجمود " هل قيدوا أبنتى اليوم أم أنه كابوس " ضرب بيده فوق كتفى وقال " فياض تارا صغيره والتفكير بهذا الموضوع من الآن نقصان عقل والولد لا أعتقد أنه ينتظرها والله أعلم بعد سنوات ماذا سيحدث " حركت رأسى بضيق ولكن عمى الشيخ هو من قرر وكما أخذت منه تمارا هو سيأخذ تارا ... سلمت على أخى قبل أن يغادر المكان دخلت الفيلا و وقفت بالممر قليلآ أشعر بالأختناق بلا سبب .. فكرة أن ذنب تمارا سيبقى لتمارا فكما تدين تدان لقد قيدتها بى مستغل عناد والدها كنت أعلم أنه يحاول كسرها ولم أتحرك لأننى لم أرد أن أخسرها حتى ثناء ظلمها قلبى العاشق أنا من أخرجت أسوأ ما بها وهى ترى زوجها يهذى بأسم أمرأه أخرى لقد تحملت وصبرت ولم تشتكى .. جهزت جناح بكل تفاصيله صحيح لم أخبرها أننى سأتزوج ولكنها كانت تشعر بشرودى توسعت عينى من هول ما فعلته بثناء لم تكن ملاك ولكنها أيضآ لم تستحق هذا الظلم ... لقد ظلمت الجميع لأجلها وما النتيجه ' لا شئ ' وبقلبى الغبى أعلم أن قبلة الحياه هى من نفضت الغبار عن فياض الأحصادى .. رفعت رأسى بشرود ورأيتها أمامى بلا غطاء وجه وعبائتها مفتوحه تظهر الفستان الستان التى ترتديه " لماذا تقف عندك " تحرك بخطوات واسعه تخطيتها ولكن جمدت خطواتى عندما قالت بحده " أنا أيضآ كنت أتمنى لو أن ثناء من كانت معك هنا ..مثل بناتك ومثلك " نظرت إليها بضيق وقلت " لا تفترضين أشياء وتتعايشين معها " نظرت لى وقالت " غيداء رسبت ؟؟ " حركت رأسى بضيق " هنا امتحانات الأبتدائيه لم تبدأ بعد ولكن عندنا ينهون كل شئ سريعآ وغيداء ليست بتفوق رغد وللأسف " صمتت بغضب غيداء ليست جيده بشئ سوى أقحام أنفها بكل شئ أردفت " تمارا أخلعى عبائتك .. كونى على راحتك هنا المنزل مغلق حتى الحديقه أخطط لتغطيتها لكن " حركت رأسها بأباء و خطت للداخل ووقفنا مصدومين ونحن نرى معظم الحقائب مفتوحه وما بها بالخارج تقدمت بخطوات قويه وهتفت " من فعل هذا " بصوت واحد هتفتا تارا وغيداء " رغد تبحث عن دميتها " نظرت لرغد التى بكت بصمت فتقدمت وأمسكت ذراعها بقسوه " لا تبكى وأخبرينى ... أنت من فعلت هذا " لم ترد ولكن أزداد بكائها فحركت جسدها الصغير بعنف طرقع عنقها وهتفت " توقفى عن البكاء لا تكونين كوالدتك " رفعت يدى بغضب كبير ولكن جسد أنثوى تدخل بيننا وهى تجذبها منى يدى وتصرخ " أنت تعلم انها لن تفعل هذا ... ولكن أنت ككل الرجال تستقوى على الضعيفه فقط " أفلتت رغد وأقتربت خطوه وهتفت " ولماذا تكون ضعيفه ليس لفياض الأحصادى أبنه ضعيفه ... سأكسر رأسها لتكون أكثر صلابه .. على هذا الحال سترزق برجل يبكيها دائمآ " أزدردت ريقآ كالحجر وأغمضت عينى على جسد رغد الذى ينتفض من البكاء تذكرت ثناء بصوره مشابهه وهى تخبرنى بحملها ب جنه قالت تمارا بغضب " هذا لأنك مريض كباقى رجال عائلتك تعتقدون أن القوه بالرجل فقط ولهذا ستجن لتحصل على الولد " دفعت بساقى مزهريه كبيره فسقطت على الأرض دون أن تكسر وهتفت بصوت مخيف " تبآ لك ولولد تكونين أنت أمه ... ستجعلينى أقسم على أنزع رحمك بيدى وأمزقه ... أنت حتى لا تعلمين إن كنت قادره على الأنجاب أم لا !!!! " انهيت كلامى بأستنكار شديد فأبعدت رغد عنها وتحركت بخطوات سريعه على السلالم والعباءه تطاير من الخلف ورغد تغطى فمها بيدها وتصعد خلفها بخطوات متعثره ... نظرت لتارا وغيداء وقلت بغضب " رتبوا الحقائب كما كانت وتوقفوا عن ظلم رغد " أنكبوا على الحقائب رغم أن تارا تتلكأ ولكن لتعمل أقل تحركت بخطوات واسعه للحديقه جلست على سلم المدخل وبقيت أحاول التنفس كثيرآ سامحك الله يا عمى لقد كانت تمارا متفهمه أكثر من أى يوم أخر وها أنا أستثير عنادها ثانيه .... ورغد الرقيقه مر وقت وأنا أجلس كالجماد رغم برودة الجو ولكن الأشتعال بداخلى غطى على كل شئ مر وقت لم أتحرك به لسانى فقط هو من كان يتحرك بالأستغفار أصبح هاجس عندى أن يظلمن بناتى وقفت ودخلت المنزل نظرت للحقائب المقفوله برضا وصعدت السلالم وحفيف القفطان الأبيض يصدر صوتآ حادآ يشق السكون وقفت أمام باب غرفة البنات وفتحته برفق لم أجد سوى تارا وغيداء يقفزن فوق السرير سألت بجفاء " أين رغد " تجهمت بضيق وهتفت " عند والدتها الجديده " تنهدت بلوم " تارا تأدبى " تركت الباب وعدت حيث غرفتى فتحتها بتردد وقلبى ينبض بضيق دخلت حيث الغرفه المميزه لم أبدل سوى السرير فقط فقد كانت مبهره ورومانسيه جدآ بهذا القلب بالسقف تسمرت قدمى وأنا أرى هذا المنظر فوق السرير كانت تجلس معذبتى وبجوارها جنه وجوانا ورغد نائمات تحركت حيث الجانب الأخر الذى به رغد همست " نامت " لم ترد فتنهدت وأنحنيت وأنا أحتضن رأسها " حبيبة بابا ... رغد ... صغيرتى " تململت مكانها فمسحت آثار الدموع وقبلتها بحب هذه المره الأولى التى تنام أحداهن تبكى بسببى مسحت على رأسها بحنان ثم نظرت لجوانا وجنه أبتسمت على نومة جوانا مقلوبه على بطنها وساق مفروده وساق ثنتها حتى كادت تصل ركبتها لوجهها وأصبعها الأبهام بين شفتيها تحركت أدور حول السرير وقلت بتردد " لم تتركى لى مكان " جلست امامها وهى تستند بظهرها فوق ظهر السرير تضم ساقها ومازالت بعبائتها تنحنحت " تبدين مرهقه ما رأيك لو تنامين قليلآ قبل أن نرتب الأغراض " لم ترفع عينيها ولم ترد فزفرت بضيق ومديت أصابعى أتلمس يدها ولكنها أنتفضت وكتفت يديها أبعدتها عنى تأملت وجهها لقد كانت مرهقه جدآ ونحفت عن أيام الزواج نعم ليس بشكل ملحوظ ولكننى حفظت تفاصيلها " طبعآ عرض الطفل المجانى أنسحب بسبب غضبى اللعين " أهتزت شفتيها فأردفت بأبتسامه " كما أننا سنكمل على تعليمات زوجة عمى عقابآ لى" رفعت عينها لى بنظره حاده كارهه " تمارا اليوم والدك حجز تارا أمام الرجال لولد زهير ... انا هربت ببناتى حتى يختلف مصيرهن عن مصير فتايات القبيله ولكن عمى كأنه يخبرنى أننى لن أفلت ... ليتنى لم أخرج من القبيله على الأقل وقتها تارا كانت ستتقبل مصيرها بشكل أسرع " توسعت عينيها مع حديثى ثم قالت بعناد ومكابره " ربنا كبير " ابتسمت بارهاق وتمتمت " تتشمتين بى ... نعم تمارا هذا ما يرعبنى أننى ظلمتك وأخشى أن يدفعن البنات الثمن ... أهذا ما تريدين سماعه " حركت راسها بموافقه بكبرياء يجعلنى أريد ألتهامها هى و كبريائها اللذيذ ثم قالت " اقلق على أبن أخى لأن أبنتك هذه ستدفعه للأنتحار " ضحكت بخفه وطرقت فوق فخذى ثم قلت من بين ضحكاتى " صحيح لأنها تشبهك بكل شئ " شهقت وفزعت بعدم تصديق " سأقتل نفسى لو بى شئ منها انها مقيته وبشعه " تقلصت أبتسامتى ورفعت حاجب بتحذير " انها أبنتى " هتفت بعناد " لهذا هى مثلك أنت " وقفت على ركبتى وملت عليها وأنا أحاول تكتيفها " مثلى هااا أنا بشع ومقيت مثلها " فلتت ضحكه سريعه منها جعلتنى أتجمد مكانى وعيناى تنظران إليها بعشق مميت أريدها اريدها كما لم أرد شيئآ من قبل تجمدت ضحكتها لنظرتى فتململت بين يدى دون أن تهرب عيناها من أسر عينى همست " تمارا أنا اريد الولد ولكنى أريدك راضيه وسعيده لن أجبرك على شئ وهذا قرارى ... صدقى أو لا تصدقى أنت أهم من الولد " أرتجفت بوضوح وهمست بعناد معجونه به غير مباليه لأرتجاف صوتها " هذا العرض لم يكن مجانى تمامآ لأننى كنت سأشترط أن الطفل هو أخر ما سأمنحه لك أو بمعنى أخر هو الشئ الوحيد الذى سأمنحه لك ... أطمئن انت لم تظلمنى تمامآ حيث هناك أب لم يحمل همى كما تفعل أنت لبناتك وبخصوص الطفل بعد حديثك تحت تأكدت انك لا تستحق أى شئ ... أنا من سأمزق رحمى إن حمل لك طفل يا شيخ الأحصاديين وجلاد نساءهم القادم "



Nana.k, Msamo and نورسه like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 25-05-16, 11:13 PM   #3390

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Icon26




أهداء من نداء الحق



قاهرتي انت وعاصمة
وطن احزاني
ساحرتي انت وبيدك
اجتمعت كل أهاتي
بك عرفت العشق والجنون
وبك عرفت السهد والسهر
انت خمري المعتق الحلال
انت سكري وثمالتي
في الصحو والمنام
انت مداري الذي أتيه ان
تركته ودرت في فلك
الاضداد
انت كلي وبعضي
فيكبف للجزء ان يعيش
بلا انتماء
بلا جذور
بلا حياة
انت سر وجودي بهذا الكون
لانك نصفي الثاني
ومرفئ روحي بعد طول اغتراب
انت
باختصار كل النساء
ومن دونك لاتوجد على الارض
نساء





ثائر





أخذت نفس طويل من السيجاره وأنا أنظر إليهن جلسة حريم من بينهن طفل وسيم حشرت الفاتنه اللقمه الكبيره بفم تزف الصغير ووجهها المجعد بأشمئزاز زفرت ببطئ الدخان وأعتدلت بجسدى المائل على اطار الباب وهمست " صباح الخير " أرتفعت الأنظار لى وحاولت ترف الجلوس لم أمانع فنومتها كالجنين تحت الأغطيه وأرهاقها هذا يقتلنى لم أنام أمس وأنا أعد الدقائق لتشرق الشمس لأراها وعندما آتى أجد هذا التجمع اللطيف الذى لا مكان لى به وقف زين بسعاده وهتف " أخيرآ قد جاء رجل يعطى نكهه لجلسة الرجال هذه " أبتسمت وقلت " كفك يا بطل " أقترب ولكن لم يقترب كثيرآ والفاتنه تجذبه من قميصه للخلف فجلس على مؤخرته بجوارها هتفت باذنه بكلمات جعلت زين يمتعض ولا يتحرك من مكانه أقتربت وقلت مساكشآ لها " أم وسن لماذا تستضيفى أعداءنا بمنزلك " ضحكت أم وسن قائله وهى تمسك بيد ترف " هو منزل ترف ثم أننى خفت من هذه الجميله " أشارت إلى سيلا التى لم تستجيب لدعابتها ونظرت بحده لى وقالت " أى مكان به ترف لن يمنعنى أصحابه من دخوله وإلا أعطوها لى على الأقل سأهتم بها كما يجب " نظرت إليها بغضب و قلت " هااااى أنت تكلمى جيدآ وإلا ستضطرى لمواجهتى وصدقينى أبدآ لن تستطيعى غرز أسنانك بى بل أنا من سيحولك إلى أشلاء " وقفت بل قفزت وواجهتنى وكأنها تتوقع هجومى الذى لن يحدث فلا يبقى سوى أن أخانق أمرأه " حسنآ لنرى يا رد السجون ما أنت قادر على فعله " أحتقن وجهى بغضب أسود وهتفت " رد السجون هذا سيوقفك عند حدك وأطمئنى لن أرد عليك ولكن لك ابن عم " قاطعتنى بلهفه " هو زوجى بالحقيقه وثقيف قادر على صعقك بين يديه كالناموسه " صفقت يديها ببعض وفركتهم فأقشعر بدنى فهمست ترف بوهن " من يحبنى لا يتشاجر لأجلى لأن هذا يتعبنى " قلت بضيق وأنا أنظر لترف " أنا أحبك أكيد " ولكنه هذه المتمرده هتفت بغيظ " ولكن أنا أحبك أكثر " أقتربت خطوه وهتفت " أحلفى ... هل تحبينها أكثر من خطيبها وزوجها المستقبلى " رفعت يدها للأعلى " نعم أنا أفعل بدليل خد والدك الذى أحتفظت منه بقطعه بمعدتى أمس ... أنت ماذا فعلت لأجلها " أشتعلت وهتفت بصوت ضخم غير مبالى بالمكان " لم أفعل شئ سوى أننى أضعت ثلاث سنوات من عمرى لأجلها و لأجلها طفله مثلك عايرتنى بأننى رد سجون للتو " وضعت يديها بخصرها " أنا طفله !!! " فتحت فمى لأرد عليها ولكن صرخة ترف الباكيه جمدتنى " يكفى ... توقفا لا أريد أحد منكم ..أرحمنى يارب .. تعبت " دخلت بنوبة بكاء فتجمدت مكانى وأنا أرى سيلا تحتضنها وتهتف " لا تبكى .. لا شئ يستحق دموعك حتى نحن " وافقتها الرأى هذه المره وأنا أقترب بعد أن وضعت سيجارتى بالمنفطه الذى تبخر أكثرها بالهواء خلال نقاشى معها " نعم هى محقه ثم أننى لا أكرهها ولكنها عدوانيه جدآ ولا تهاب أحد " لم تتوقف عن البكاء فزفرت خالتى بضيق " هذه الفتاه محسوده أو بها مس شيطانى " نظرت إليها بضيق ولكن أختى تدخلت " خالتى لا تقولى هذا ... هى فقط تحب هذا الرجل ولم تتحمل فكره فراقه " أنتعش قلبى ولان لها كثيرآ قلت بمرح " إذا هكذا فلتبكى كما تشاء " نظرت إليها بحب ف قفز زين وقال " لا لا هى نكد تحب البكاء كما تفعل سيلا بالأيام الأخيره " أبعدت سيلا ترف عنها ونهرته وأنا أضحك " كذاب أنا لست نكد " أبتسمت ترف فأستغليت أبتعاد سيلا وجلست على السرير بجوار ساقها وقلت " يرضيكى يا أخت سيلا أننى أرفع الغطاء عن ساقها أمس آملآ أن أرى جزء أبيض من ساقها يزغلل ولا أجد سوى جوارب رجالى قدمها تائهه بها " شهقت سيلا " أيها الوقح " غرقت أم وسن وخالتى بالضحك بينما قال زين وقد جذبه الموضوع " لا هى ترف هكذا ناقص أن تكون ملثمه وتخيف الأطفال ليلآ ... أخبرتك عن أبنة المعلم إن كنت تريد رؤية ساق طوووويله وممتلئه وبيضاء فتعالى قابلها فهى لن تمانع أن تكشف أى شئ " شهقت سيلا وهى ترجه رجآ حتى أنه أصبح غارق بملابسه " أيها الوقح الصغير السئ المختل إياك أن تكون حكيت لثقيف عنها " رفع رأسه ونظر لسيلا بضحكه وقال " قلت ولكن تجهم وجهه وقال ان الرجل الحقيقى لا يتحدث عن نساء منطقته بهذا الشكل وأن وصف الرجال للنساء حرام ... أنت تعرفينه نكد " ضحكت ام وسن ووقفت تأخذه من يد سيلا التى كانت تنوى أن تكمل عليه لأنه وصف زوجها بالنكد كما فعل مع ترف وأحتضنته " ياالهى هذا الطفل لطيف وعسل أبن من أنت " تجعد وجه زين للحظه ثم أبتعد عن أم وسن ونظر إليها وقال بحماس " أبى عادل وهو رجل عظيم جدآ لم يتزوج بعد أن توفت أمى بل هو يفعل كل ما تفعله الأم أستيقظ لأجد ملابسى جاهزه وطعامى على الطاوله كما أنه يعتنى بشقيقتى جيدآ ويعطى الأدويه لجدى يوميآ لا يشتكى ولا يمل .. و زينه تحبه جدآ أكثر من أى شئ بالوجود هل رأيت زينه ؟؟ " أزدرد ريقه وأكمل " هى أجمل فتاه يمكن لعينك أن تبصرها هى تشبه أمى ... تعلمى أحيانآ أحمد ربنا أن أمى توفت لأن أبى أهتم بنا بهذا الشكل " تنهدت بشفقه هذا الحماس والأبتسامه التى يتحدث بها تشق القلب أحتضنته أختى بحنان أكبر وقالت " أطال الله لك بعمره " نظرت لسيلا المتجهمه ثم نظرت لترف التى همست " الأب هو كل شئ " نظرت لها بحنان وحب فأسبلت أهدابها بأرتباك أمسكت يدها بحب فهتفت سيلا "أنت أترك يدها لم تتزوجا بعد " أبتسمت وتمسكت بيدها وتنحنحت " بالحقيقه أمس تحدثت مع والدى وأستغليت وجود أعمامى وأخبرتهم أننى أريد أن أتزوج بها بعد العيد ... وقتها سأكون أنهيت الشقه بشكل سريع و أيضآ لأننى أريد زفاف يسد الحى من اوله لأخره ... لم أحصل على موافقه سريعه صحيح من والدى ولكن إن لم يوافق فانا قادر على فتح منزل بدون والدى ... وأمام الجميع الآن انا أريد كلمه من ترف أنها ستقف معى وتدعمنى للنهايه ولن تتخاذل تحت أى ضغط " قال زين بأندفاع بينما أنا أضغط على أصابعها المرتجفه " أنت تخيفها يا برنس " ابتسمت ورفعت أصبعى مررته على حافة شفتى السفليه " ليس بالضبط ولكن النتيجه تستحق ...هاا معى يا قاهره ؟ " نظرت إليها بطرف عينى بعد أن ملت برأسى للأمام قليلآ فنظرت لسيلا وهى ترتجف بالفعل قالت سيلا " رغم أن عائلة الملاح أبغض عائله على قلبى ... مع أعتذارى لك ولأختك اللطيفه ولكن لا أعتقد أن ترف تتحمل الأبتعاد عنك ... أنت لم تعرف أن أفضل فتره كانت بها ترف من اليوم الذى عرفتها به هى هذه الفتره بعد عودتك من السجن ... فأنا أعتقد أن المقاتله للحصول على حبك المشروع هو منتهى العقل بحالتك " أتسعت أبتسامتى وتمنيت أنها لو بمنزلى حتى أحتضنها كما أريد هذه صغيره الحجم قوية المفعول قلت تشجيعآ لسيلا " يسلم لسانك هذه الفتاه ليس لها مثيل وليكن بمعلومك سيلا والدى كان يخطط لضرب ثقيف داخل ورشته ولكن أنا مدحته وأقنعتهم بالرجوع .... فأجعليه يأخذ حذره" زمت شفتيها وهزت ساقها وهتفت " هو قادر على رجال عائلتك بأكملهم " رجال عائلتى لا عدد لهم ولكنى صمتت لأجل ترف فهذه السيلا لا تكف عن اشعالى قلت بأسترسال " سأرى منزل صغير حتى لو غرفه وحمام ومطبخ لتبقى به خالتى وترف حتى موعد الزفاف " تدخلت أم وسن بحده " أقسم بالله يا ثائر انها لن تخرج عروس إلا من هذا المنزل هل جننت ... أنت ترى محمد يخرج وأنا أجلس وجهى بوجه الخادمه بعد زواج وسن .. ولكن خالتى وترف كانن خير ونيس " تنهدت بضيق وأعترضت " لا أريد لك مشاكل مع والدى أنت تعلمين طبعه كما أن ترف لن ترتاح وهى تشعر أنها تثقل على زوجك " أبتسمت وأضفت بمشاغبه " خالتى سترتاح لن تفرق معها "شهقت وضربت صدرها ولكن هذا ما قالته ترف أمس ولمست أحراجها من الوضع " محمد يعتبر ترف أبنته انت أخرج منها فقط ثم أن والدى بعد ما فعله أمس لن أدخل له منزل ثانية لقد سحبنى خارج المنزل وألقانى تحت الرجول وعندما حاولت أنا أدخل لأمى ضربنى مبعثر حجابى أمام الرجال ونسى أننى زوجه لرجل من عائله محترمه .. أحمد ربى أن غالب قد غادر وأن محمد كان بالعمل وإلا قام الشجار بين العائلتين " وقفت وأحتضنت جسدها تحت ذراعى كطفله قبلت رأسها وهمست " لا أحب حضن أحد كحضن أمى اللين الطرى أغوص به بلا توقف أريد أن أعلم لماذا لم تأخذى الدهون منها ك وراثه .. كان الله بعونه زوجك المسكين " رفعت يداى بوضع الدعاء وأردفت بصدق " اللهم زد ترف من الشحوم و الدهون ما يجعلها كالكره تفر بالآرض بلا توقف و تملأ ذراعاى الطويلان ووجنتيها يتدليان فوق فمها و مرفقها لا يظهر عظامه ويكون كالحفره كذراع أمى العجيب ويضيق الذهب على أصابعها فأضطر لقصه وبيعه و تكون مصلحه مزدوجه أستجب يالله وأرضى عبدك المسكين " أبتسمت من الصرخات النسائيه المستنكره ولكن ترف لم تكن منهن فقط كانت تبتسم بوهن وحب !!!! قبل أن تقول بضعف " ثائر قبل أن أعطيك ردى فهناك أشياء يجب أن تعرفها وانت لك القرار "



حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:36 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.