آخر 10 مشاركات
وعاد من جديد "الجزء 1 لـ ندوب من الماضي" -رواية زائرة- للكاتبة: shekinia *مكتملة* (الكاتـب : shekinia - )           »          دموع زهرة الأوركيديا للكاتبة raja tortorici(( حصرية لروايتي فقط )) مميزة ... مكتملة (الكاتـب : أميرة الحب - )           »          الدخيلة ... "مميزة & مكتملة" (الكاتـب : lossil - )           »          قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك (الكاتـب : الحكم لله - )           »          عالقة بشباك الشيطان (105) للكاتبة: Carole Mortimer *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          69– يدان ترتجفان - كاي ثورب – روايات عبير القديمة(حصريا) ( مكتوبة/كاملة )** (الكاتـب : أمل بيضون - )           »          61 - الشبيــه - نان اسكويث- (مكتوبة/كاملة) (الكاتـب : SHELL - )           »          تراتيل الماضي ـ ج1 سلسلة والعمر يحكي - قلوب زائرة - بقلمي: راندا عادل*كاملة&الرابط* (الكاتـب : راندا عادل - )           »          نون عربية (الكاتـب : قصص من وحي الاعضاء - )           »          130-خيط من شعاع الشمس..باربرا كارتلاند (الكاتـب : بلا عنوان - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

Like Tree1456Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-07-16, 11:10 PM   #3981

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Smile




الجزء الثانى من القيد السادس عشر






كلما خذلت المرأه باتت قويه وقاسيه وسريعة النسيان تمامآ ‏
كالرجل ‏
‏*‏‏_‏‏^‏






أثير




جلست بغرفتى بعد أن وضعت كيس الملابس بغرفة أشرقت أعلم أنها لا يعجبها ذوقى ولكن لم أستطيع ان أقسى قلبى أكثر أو أن يرتدى الجميع الملابس الجديده وهى لا ... هذا غير زفاف شقيقة خطيبها أتوقع عراك جديد لها لهذا دخلت غرفتى بعد أن ساعدت الأطفال بأرتداء ملابس العيد ومالك ومصطفى لا يقبلون سوى بمساعدتى بيوم العيد ... وضعت يدى فوق وجهى وجلست قليلآ بهذا الوضع دائمآ ما كنت أتضايق للحظات قليله وأشحن نفسى بالبهجه و المرح من جديد ولكن هذه المره ضيقى تخطى القدر الذى يمكننى أحتماله وأنا أرى الحواجز توضع بينى وبين نداء ونرد تكرر كلمات أشرقت دائمآ بعفويه ومرح " عانس خبيثه حاقده " وأنا أتذكر وقاحتى مع نائل والذى من بعدها لم يظهر أو حتى يتصل ولكنى علمت من التلفاز أن فريقه على القمه وأنه من أفضل الصفقات لهذا النادى ... لا أصدق أنه وصل لهدفه وأصبح لاعب كره كما تمنى يومآ وأيضآ يلعب بالفريق الذى كان حلمه أن يمر فقط بجوار ناديه و كان يتجاهل كلام والده ويذهب لمشاهدة المباريات أو اللعب مع الأطفال فتح الباب بقوه فرفعت رأسى ولم أندهش عندما رأيت أشرقت ترفع الكيس " ما هذا " أكلت شفتى السفليه وبقيت أحدق بها للحظات ثم حررت شفتى قائله بجفاء " كما هو واضح .. ملابس .. يمكنك رميها بوجهى والمغادره " ضمت الكيس لصدرها وقالت بعنف " أسمعى أنا لم أخبر نداء بشئ هى سمعت وأنا أيضآ أستمتعت بأول أيام رمضان كان يتحدث معك بالمطبخ دخلت أنا لأطلب الشاى ونداء ظلت تمزح بعدها وتخفى ألامها أنا لم أتحمل فنصحتها لتكون واعيه " رفعت يدى وأشرت إليها لتخرج حتى لا نتشاجر فأضافت بحذر " أنت لن تقبلين بهذا الذى بعمر نرد صحيح " أغمضت عينى بأرهاق هذه لا تمل قلت بهمس " أنا لست سيئه " قالت بأندفاع " ولكنك تصاحبين الرجال " لن أرد عليها ظلت واقفه لمده ثم ضربت بساقها الأرض وصرخت " عمومآ سأقبل بذوقك هذه المره " قلت أنا بحده وأنا أقف " نعم ستقبلين به لأنه لا يوجد مرات قادمه ... أتركينى وغادرى لو سمحت " ألتفتت بخطوات ناريه وعادت مكانها خرجت أنا الأخرى من الغرفه عندما سمعت صوت بكاء ديشه وعندما رأنى تحرك بيد والدته حتى أفلتته وأتى يجرى على وهو يصيح " ثيييير " أنحنيت وأحتضنته كان يبدو جميل جدآ بملابس العيد قلت بأرهاق " ما الأمر حبييى " أشار على جيبه وقال " مادى أبن أم مادى أخذ كل مااااال العيد كووووله " فتحت فمى بصدمه " مادى هل أصبح بلطجى انه لا يتحمل هزه هو ووالدته " أنزلته من يدى وقلت بأبتسامه " أخذت العيديه من والدتك يتبقى أنا " أخرجت المال ووضعت ورقه أخرى بجيبه فقفز بفرح ووالدته تنهرنى عن تدليلهم ولكن مع ديشه ومالك لا أستطيع والمهم أننى قريبآ سأكشف لديشه عن التبول اللا أرادى هذا خرج ديشه وبعد وقت دخل مالك يهرول وقد كان يحمل مسدسآ بيده قال " سمعت أنك تعطين عيديه " ضحكت وقبلته وأعطيته المال فلم يخرج وظل لفتره يرينى مسدسه ويعلمنى بمزاياه وأنه نوع جديد ويتحمل ويتحدث ويتحدث وأنا أستمع بأبتسامه ...... ليلآ كنت اجلس وبجوارى بقايا مسدس مالك أحاول أصلاحه وديشه يحتل ساقى أخفضت بصرى بأرهاق وأفكر جديآ بأن أحمل ديشه وأنام بجواره على سريره ولكن جائنى أتصال من صاحبه الكوافير رديت وهتفت " أنا لن أخرج لأحد من تريد المفتاح أرسليها تأخده ... أنا متعبه حقآ " قالت بضحكه " هل كنت ترتبين الكلام قبل أن أتصل ... هذه المره العمل لك مخصوص عروس جديده أصبغى شعرها لأنها تريد أن تعتاد عليه " رفعت رأسى أوبس لماذا رديت أنا غبيه قلت بأحباط " حسنآ سأذهب هل تريدين شئ أخر " قالت بصوت ضاحك " تبدو من هذا النوع الذى لا يرضى بسهوله الله معك " رفعت حاجبى " طمنتى قلبى والله " وقفت وأنا أحمل ديشه فقالت أرملة أبى " عمل " حركت رأسى بتعب فقالت بحنان " لا تذهبين تبدين مرهقه " أبتسمت ووضعت ديشه على ساقها وقلت " أنا بخير ثم أنت تعرفين أن الجلوس بالمنزل يمرضنى " دعت لى فتحركت للغرفه خلعت عباءتى المنزليه وأرتديت أخرى سوداء ولم أرتدى ملابس ثقيله تحتها حتى لا تضيق وتكون لافته أكثر لقد كرهت جسدى من نظرات الرجال المتفحصه ... سرت بالشارع بجوار الحائط كعادتى وصلت للكوافير وفتحته وأنتظرت الزبونه التى لم تتأخر بدأت بخلط المكونات بعد أن أقنعتها بلون سيكون ملائم لبشرتها السمراء تحدثت معها كثيرآ وكانت شخصيه لطيفه أنستنى تعبى غسلت شعرها وبدأت بتجفيفه سريعآ لترى درجة اللون فقط فقالت بأبتسامه " شكرآ لك ... لم أعرفنى " أبتسمت إليها وقلت " على الله يعجب العريس حتى لا يقفز ببطنى ... مبروووك مقدمآ " قبلت خدى بوجه مشرق سعيد وأعطتنى المال وغادرت بعد أن غطت شعرها لم تفارق الأبتسامه وجهى حتى بعد أن غادرت هناك أشخاص تجمعنا بهم الصدف ويدخلون البهجه للقلب أتمنى أن تدوم سعادتها لأننى تعلمت ألا نفرح كثيرآ حتى لا نحزن بعدها كثيرآ " ما سبب هذه الأبتسامه حبيبتى " رفعت رأسى بفزع وضربت صدرى وأنا أرى مجدى يقف بالباب نظر بالمكان وأردف " أعتقد أن لا أحد غيرنا هنا صحيح " دخل بخطوات بطيئه ف هتفت بفزع " ماذا تفعل هنا وكيف عرفت المكان " ضغط أسنانه بغضب شديد وهتف " لو كلفتى نفسك وقرأتى الرسائل التى أرسلها من الصبح لكنت علمت كيف أنا هنا " دورت حول نفسى حتى وجدت الهاتف نظرت به ووجدت علامه الرسائل بأسفل الشاشه فتحت واحده تلو الأخرى فكانوا بالترتيب ' كل عام وأنتى بخير أتمنى أن تردى لأننى أشتقلك لصوتك ' ' أثير حقآ أريد أن أراكى أنا أحترق وسأتهور وأفعل أى شئ لاراكى اليوم ' ' أثير أنا أمام منزلك الآن أخرجى من فضلك ' ' لا تثيرين جنونى سأدخل إليك ' رفعت يدى لشعرى وأغمضت عينى بأرهاق قال بضيق " كنت أقف بالقرب من هنا ورأيتك وأنتظرت حتى غادرت المرأه ... أنا لم أفعل هذا بحياتى أثير " تنفست بأختناق " ماذا تريد مجدى " وضع يديه بجيبى بنطاله وقد كان أنيق للغايه وقال بخشونه "لقد تركتينى أحترق بعد هذا اليوم ولم تعودى تردى على أتصالاتى أو حتى تردى برساله ... لم تتجاهلنى أمرأه من قبل حتى زوجتى لا تجرؤ على فعل هذا " مال وجهى بأستياء وهمست " ومن أنا لتشبهنى بزوجتك انا فقد أمرأه بلا أخلاق تريدها ففكرت بأن تتزوجها سرآ " أقترب منى فأبتعدت فوقف مكانه وقال برفق " وهل لديك حل أخر .. أنا أريدك ... لم أفعل شئ بحياتى الأيام الفائته وأنا أتخيل هذا الذى قبلك يفعلها ثانيه " أبتسم أبتسامه هادئه وأضاف " شعرك جميل ... جدآ " ألتفتت بفزع وجذبت الحجاب وضعته فوق رأسى ورميت طرفيه خلف عنقى فقال بضيق " لماذا تجاهلتينى هل طلب الزواج أحزنك " أرخيت ذراعاى وهمست بأحباط " لقد قبلنى مره ثانيه بالفعل " أشتعلت نظراته وهتف بخشونه " من هو هذا الحقير كيف أصل إليه لأجعله يلتزم حدوده " قلت بهدوء شديد " بصفتك " حرك رأسه بخجل فأضفت " هو نائل القاضى لاعب الكره بالتأكيد تعرفه هو ابن عمتى الصغير هل إن تزوجتك ستضربه وتدافع عنى وتصرخ بأننى زوجتك أم ستتركه يعبث بى كلما رآنى " أقترب بخطواته حتى لمس لوحى كتفى بأصابعه وقال " أنا أحبك وأحترمك أثير ولكن أن تصمتى له فهذا يعنى أنك " أبتسمت أبتسامه واسعه وقلت " بلا أخلاق صحيح وعندما كنت بالسياره معك كنت ماذا كنت شريفه محترمه !!! لقد نسيت الأخلاق منذ هذا اليوم الذى نزلت الشارع لأبحث عن عمل ف ما لا تعلمه أن الرجال يتفحصونى كأنثى قبل أن ينظرون لبرائتى التى كانت تشع من وجهى وقتها " لمس وجنتى بأصابعه ورغم ضيقى لم أبعده فقال بهمس حنون " أنت نفسيتك تحت الصفر حبيبتى ووأتمنى أن أرفع كل حزنك ... ماذا إن أخبرنا أسرتك بأمر زواجنا وبقيت تعيشين معهم كما تريدين والجميع سيعلم أنك تزوجت وزوجك يسافر كثيرآ ومع الأيام ستكتشف زوجتى الأمر وستقبل طالما لن أقصر معها بشئ " تذكرت كلمات نائل فوجدت رأسى تتحرك بأرهاق بموافقه أنا أرتاح جدآ مع مجدى وهو مستمع جيد وحنون جدآ ... نعم سأسرق جزء من سعادة زوجته لنفسى حتى أرتاح على الأقل لن أكون وقتها العانس ولا القذره بدون أخلاق ووقتها سيبتلع نائل عرضه الكريم ولا أضع ملح بجرح نداء ... سألقى نفسى بالنار لأجل نداء لن أهتم " موافقه هذه " أبتسمت وحركت رأسى مره أخرى " نعم مجدى أوافق أكيد " ضحك ضحكه خشنه ودفعنى بمرح فدخلنا خاف ستاره موجوده " يمكننى سرقة شئ أختفالآ ف أنا خطيبك " وضع شفتيه على جبينى فهمست بابتسامه حزينه " لو كنت سمحت لخطيبى السابق بالأحتفال هذا لكنت الآن أمآ لأطفال ... كنت متشدده حقآ " أنحنى بأنفاسه قريبآ من فمى وهمس " أحبك جدآ وأحب تشددك الذى جعلت من نصيبى الآن " قبلنى وأنا أحاول ألا أدفعه بنفور شعرت أننى سأتقيأ فرفعت عينى بصدمه عندما فتحت الستاره و توقفت عن الشعور عندما تأكدت أن من فتحها كان ' نااااائل ' لا غيره



Nana.k, Msamo, Eman o and 1 others like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 26-07-16, 11:13 PM   #3982

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Icon26




خاطره بقلم الجميله Reeo



مات ابي وامي نعم ولكن بقيت انت احتضنتني واؤيتني واعتبرت نفسك ابا لي
لكني رأيتك اكثر من اب انت بالنسبه لي حبيب قلبي وها أنا قلت لك سلمتك اياه سلمته لك يا حبيبي
لا ترفضه واحتضنه الا تشعر انت تقتلني عندما ترفض حبي لك اجل ربيتني كأب ولكن انا اريدك اكثر اريدك زوجي
زوجي انا فقط ولا احد غيري يا اعز من سكن قلبي يا كل عائلتي.




سيلا





وقفت أمام الحاج عبدالله الجالس وقال بأبتسامه حنونه " أجلسى يا صغيرتى " كم أكره هذه الكلمه بقيت واقفه فأرخى نظره قليلآ وقال " إن أحترمتى كلمة الكبير ستفرق معك كثيرآ " رفعت عينى بأختناق وقلت " ماذا تريد الآن ... لقد وافقت على البقاء هنا ووافقت على كل تدخلاتكم بحياتى ... هل من أوامر أخرى " صمت لفتره وكم أكره طريقة ثقيف هذه رفع عينه وقال " أنت مشاكسه وعنيده و طفله هل تعلمين ذلك " فتحت فمى لأسبه ولكن هاله من النقاء والأيمان تحيط به جعلتنى أضم شفتاى أردف بسماحه " أردت أن أهنيك بعيد الفطر ... وأخبرك بشئ " جلست بغضب فوق الأريكه وكتفت يداى وهتفت " أردت أن تشتمنى ببيتك تقصد " أبتسم وقال بلطف وأصابعه تضغط على حبات المسبحه برفق " نسيت أن أخبرك أنك متهوره وغبيه ..... أخبرينى هل هناك رجل متزن عاقل ك ثقيف يرتبط ب طفله متهوره غبيه " ضغطت أسنانى حتى لا أكل وجنتيه كما فعلت مع سالم الملاح أردف بحنان " ساتحدث معك بحريه أكثر يا أبنة الأصول أنا كنت أعرف قصة ثقيف هذا الرجل أقتحم مكانة أبنائى بقلبى ... أعرف أنه لا مشكله عنده بالأنجاب دون حتى أن يخبرنى بالأمر ... وتمنيت أن يخبرنى بأن زوجته تحمل طفلآ طوال الخمس سنوات الفائته " جعدت وجهى بنفور أقسم لو حدث لكنت أشعلت حريقه بكل شئ نظرت إليه بحقد وقلت " أنا صابره للنهايه ترى ذلك " ضحك ضحكه خافته أشدتت لها تجاعيد وجهه وقال " أرى ذلك يا صغيره " رفعت رأسى بحنق " لا تقل صغيره " أنحنى برأسه قليلآ وقال بخغوت " هو من يقول ذلك لست أنا ... ولكنك كنت زوجه غبيه هو قال صغيره غير ناضجه كنت أثبتى أنت العكس " رفعت رأسى بأستيعاب وقد ألتقطت وقتها أشارته فعدلت جلستى بأهتمام وقلت " أسمع يا حاج أنا مشكلتى كلها هى زوجته لو أخذها الله سأكون أهدى وأفكر وقتها ولكنى أكون جيده وما إن أراها حتى تقفز الشياطين لمخى وأشعر أننى سأقتل قتيل ... هلا خدمتنى وأبعدتها عن طريقه " مال رأسه بأبتسامه حنونه وقال " وكيف أفعل ذلك " رفعت رأسى أفكر للحظه وقلت " أدعى عليها " ضحك الحاج بشده حتى أدمعت عيناه ثم حرك يديه قائلآ "توقفى عن المشاغبه و أسمعينى قبل أن يعودون الرجال من صلاة العيد ... اليوم قمت كعادتى فجرآ وفتحت الباب ووجدته يقف خارجآ بصمت وبيده كيس بدون حتى أن يطرق ... طلب أن يراك ولكنى أخبرته أنك نائمه ... فأعطانى هذا " رفع كيس بجانبه فقفزت وأختطفته من يده رفعت ما بالكيس ونظرت إليه بصدمه " ياإلهى ذوقه مريع " لقد كانت عباءه منزليه واسعه باللون السماوى الهادئ بها تظريز على الصدر وبأطرافها وعلى أطراف كميها نفس التطريز باللون الوردى وحجاب باللون الوردى كبير رفعت عينى بصدمه وهتفت " أنا لن أرتدى هذا الشئ " رفع كتفيه وقال " هو من أعطانى اياه " زميت شفتاى بقوه ملابسى أشتريها على ذوقى ولكن لأننى أرفض أن أراه منذ جئت هنا أو بالأصح من يرفض بأسمى هذا الرجل الجالس أمامى فأعتقد أنه قرر شراء شئ جديد لى للعيد ولكن مع هذه العباءه فليته وفر هذا الكرم رفعت رأسى و هتفت بأتهام " ولماذا أخبرته أننى نائمه " قبض أصابعه على السبحه وقال بلين " لأنه كان يسأل عنك وكأن حياته تتوقف على النظر بوجهك " نبض قلبى سريعآ وشعرت بجفاف بحلقى فقلت بأختناق " ولماذا لم ترسل لى أحد إذن " أبتسم ببهوت وقال " لأننى رأيت كيف أسود وجهه وأزداد عبوسآ عندما أخبرته أنك نائمه " ألتوت شفتاى ببكاء وهتفت بغضب " هل تريد أن تقهره ما هذا الذى تقوله لم تنادينى لأنه أزداد عبوسآ .... أقنعتنى حقآ " مرر أصابعه على ساقه وقال " أخفضى صوتك يا فتاه ... هل تعتقدين أننى سأربتت عليه بحنان وإن فعلت اليوم ماذا سيفعل ان تزوجت من غيره كما أراد هل سيقف أمام منزل زوجك صباح العيد " قلت ببكاء لم أتحكم به " ولكنه أول عيد لى لم أرى وجهه أول وجه أنت عاقبتنى أنا هو لا تفرق معه هذه الأشياء ... يستطيع التعايش بالقليل " ألتفتت وأنا أحتضن الكيس فأوقفنى قائلآ " لن يتحمل بعدك أكثر صدقينى لن يطول الأمر وعندها ستكون المهمه فوق أكتافك فقط إما أن تجعليه يرى الأنثى الناضجه بك أو لا ترهقي الجميع بلا فائده وعودى لمنزله كأبنه كما يريد ... كما أننى لن أكمل بهذا إلا إذا وعدتينى أنك ستحاولين تقبل زوجته " ألتفتت بحده وكدت أن أطول لسانى ولكنه أردف برفق " لم يتبقى بعمرى الكثير ولن أحمل نفسى ذنبها ... أوعدينى أنك ستكونين عاقله " رفعت رأسى وقلت بكبرياء مهدور " لن أدخل هذا المنزل ثانيه ولا أريد أن أراهم أساسآ " أبتسم أبتسامه أبويه وقال متجاهلآ كلامى وكأنه يعلم أننى أحترق للعوده إليه " أوعدينى يا صغيره " أغمضت عينى وضربت الأرض بساقى وهتفت " أوعدك ولكن توقف عن صغيره هذه " رفع يده ووضعها فوق رأسه وكأنه يقول فوق رأسى وقال بود " هيا يا عاشقة المستحيلات أذهبى وأبقى خلف هذا الباب إن كنت تريدين رؤيته لأنى لن أسمح له بأن يراك " دق قلبى بشوق فحركت يداى بسلام مشاغب وغادرت ... لا لم أغادر لقد بقيت قريبآ من النافذه وقلبى يقفز وكأننى فتاه تنتظر حبيبها لتراه خلسه مرت الدقائق ثقيله حتى رأيته قادم وحده من بعيد يرتدى قفطان أبيض نظيف وشعره يلمع مع ضوء النهار جسده الصلب جعل ما يرتديه شديد الجاذبيه فتح أزرار الكم وهو ييسير بعبوس وقام بثنى الكمين أبتسمت بحنين كم يكره الملابس التى تقيده أعطى نظره للمنزل فأدخلت رأسى وأنا أشهق عندما نظرت لعينيه الرماديتين ياالهى كم هو وسيم لم أرى مثله رجل أبدآ وقف أمام الباب ودخل قفزت سريعآ وذهبت خلف الباب الذى خلفه غرفة الضيوف سمعت ترحيب الحاج عبدالله فمديت رأسى ونظرت فجلس ثقيف وقال بضيق " الفجر لم أقول لك حتى صباح الخير " ابتسم الرجل بسماحه وقال وهو يعطى نظره صارمه لوجهى الظاهر فأختبئت جيدآ رد " لا تهتم ... لقد كنت مشغول بمن كنت تنتظرها " نظرت لجانب وجه ثقيف وهو كل ما أراه عدا جسده الذى يملئ الكرسى بشموخ وسيطره فقال ثقيف بتردد " هى لم تخرج للصلاه صحيح " حرك الشيخ رأسه بهم مصطنع وقال " لم ترضى هى حتى لم تستيقظ من نومها حتى الآن " رفع ثقيف وجهه وظهر القلق على محياه فقبض أصابعه وقال " أريد أن أراها أن أتحدث معها ... منذ جاءت هنا وأنا لم أسمع صوتها حتى " زفر بشده ثم شدد من أنقباض أصابعه وضرب على يد الكرسى بها فقال الحاج عبدالله بهدوء مستفز " إن كنت تراها أبنة عم فالفتاه أعتبرتك زوج وحبيب وأسمحلى أخبرك ان تصرفاتها طبيعيه جدآ كأمرأه طلقها زوجها دون أرادتها " رفع رأسه وأغمض عينه ثم همس " أرجوك أخبرها أننى هنا " وقف الرجل بصعوبه وأتجه إلى فكدت أن أرقص هل وافق أن أتحدث إليه وقف قليلآ " لم تذهب للمقابر مع الرجال صحيح " اخفض ثقيف رأسه وقال " ليس لى أحد بها " أجاباته مختصره دائمآ ولا تشبع فضول ولكن الحاج همس قبل أن يكمل طريقه " ولكن لك أهل بمقابر أخرى " أريد ذلك بجد أن أعرف مكان به أقاربى حتى إن كانوا تحت التراب ومهاب لم يخبرنى بأى مقابر هم بقيت مكانى حتى اتى الحاج عبدالله وأشار لى بصرامه لنبتعد نظرت إليه بحنق وسرت بخطوات متباطئه بجواره همس " على غرفتك يا فتاه " كدت أن أشد شعرى ولكنى عوضآ عن هذا همست " أسمع أنا لا أحب لؤم الفلاحين هذا .... سأتحدث إليه بجفاء و غضب لن أسامحه بالتأكيد " أخفض رأسه بالأرض وهو يستند على عكازه وقال بصبر " تنعشين القلب أنت بكل جنونك وأنا أريد أن يصرخ قلبه أحتياجآ ... ما سيعيشه هذا الرجل إن تزوجت من غيره يتذوقه الآن ولكنى أعلم كم هو عنيد ولن يتنازل عن فكرة تزويجك لأخر أبدآ " تنفست بغضب وهتفت " وأنا لا أريد أن أتزوج أبدآ ... أريد أن أذهب للأسكندريه فقط " حرك رأسه بتفهم وقال " فرصه أخرى لهذا المتعنت وأعدك أننى سأجعل لك حياه خاصة بعيدآ عنه " تنفست بضيق لا أريد شيئآ من أحد ولكن سأصمت لأننى بداخلى أريد هذه الفرصه من كل قلبى ... عاد الحاج عبدالله إلى الغرفه التى بها ثقيف بعد أن قال " سأذهب لأخبره كيف أغلقتى باب الغرفه بوجه زوجتى بكل وقاحه وليسامحنى رب العباد "




التعديل الأخير تم بواسطة حياتى هى خواتى ; 26-07-16 الساعة 11:36 PM
حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 26-07-16, 11:17 PM   #3983

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
059




أيا أمرأة تمسك القلب بين يديها سألتك بالله لا تترك
ينى







تمارا






بقيت أقضم أظافرى بلا رحمه لقد سرقوا جنه منى لتبقى مع أخواتها عند جدتهم والدة ثناء ... حاولت أن أكابر وهو يرفعها من يدى لتسلم على عمى ثم علمت أن عمى والد ثناء أخد الفتايات معه ... أتجاهل نظرات والدة فياض لى ولكن أسئلة هنادى أختى جعلت عيناها تلمع بفضول " ألا يوجد خبر جيد تمارا " رفعت عينى وقلت بهدوء " نعم فياض سيتزوج " شهقت هنادى بصدمه وهى تحمل طفلها الذى عمره أيام وهتفت " هل تمزحين " زميت شفتاى ورفعت رأسى بكبرياء هذا ما أخبرنى به اليوم صباحآ ... ولا تقولون أننى المخطئه فقد أستيقظت مفزوعه على قبلاته الجريئه الوقحه المتطلبه فتجمدت للحظه قبل أن أغمض عينى بشده شعرت وقتها بدوار شديد وأصابعه الخشنه تنتقل بين شعرى ووجهى تمسكت بذراعه الصلب وفتحت عينى شعرت برعب عندما أحسست أن هذه المره مختلفه تذكرت كلام أمى الوقح فوضعت يدى فوق كتفه أبعده بأرتعاش لم يبتعد بسهوله ولكنه عندما أبتعد شتم وهتف بغضب " مااااذا تريدين أنت " همست والدموع بعيناى " جنه سألبسها ملابس العيد الآن " أنتفض بقوه جالسآ على السرير وهتف " انت جااامده لوووح بلا مشاعر " شعرت بكلماته تخترقنى وتمزق شيئآ‏ بى فحاولت أن أجلس وأجذب الغطاء أحتضنه بقوه رغم أن ملابسى تغطينى ألتفت لى فرأيت كره عميق لى بوجهه فزعنى رغم كثرة عراكنا ولكنى لم أرى هذه النظره بوجهه من قبل فتحت شفتاى لأقول شئ ولكن شعرت بألم بهم فرفعت أصابعى أضغط عليهم وأتاوه بألم فأزدادت نظرته قتامه وهو يتحرك بخشونه مبتعدآ وهو يهتف " أنا رجل غبى ... أحاول بث الروح بجماد ... ولكن فلتذهبى للجحيم تمارا لن أهتم بعد الآن " لعقت شفتاى وقلت بصوت متحشرج " ماذا فعلت الآن لت " ألتفت بعنف فبهتت وأنا أرى جسده الضخم يتحرك بفعل تنفسه العنيف الغاضب هتف بشده " أخرسى " بعناد وقوه قلت " لن أخرس ... لقد أخبرتنى أننى لست زوجه فلا تتأمل منى شيئآ " أقترب بحده وأمسك بفكى بشده وقال " وقلت سأتزوج هل تتذكرين " ابتلعت ريقى بصعوبه وعينى لم تفارق عينه بتحد قلت " حسنآ تزوج لأتخلص منك وأعود لأهلى وخرفانى " ظل ينظر لى لحظات دون أن يرحم عينى المرتجفه فأخفضت بصرى فأبعد يده عن فكى ببطئ وقال " عيد أول مميز معك حقآ " لم يختفى الأصرار والعناد من ملامحى وأنا أقول " أتمنى أن يكون الأخير " رفع شفتيه بأبتسامه ساخره ونظر لى قائلآ بخفوت " هذا يعنى أنك تتمنين موتى لأن الأنفضال مستحيل بعاداتنا يا أحصاديه " رفعت عينى بغضب عندما غادرالغرفه وأمرنى بالأستعداد لنغادر وطوال الطريق وهو ممسك المقود بقوه وجهه جامد لا يتفاعل مع البنات حتى وهنا ربنا قدره وعندما تحدث كان وهو يأخذ جنه ويقول مطمئنآ " سيراها أبى " وهذا عندما وجد يدى تشتد عليها تلقائيآ رفعت عينى لهنادى التى لكزتنى وهتفت " ردى هل تمزحين " نظرت إليها بأستنكار قائله " لا أعلم أى أخبار جيده تبحثين عنها ... وكأنك لا تعلمين الشئ قبل حدوثه " ضحكت هنادى بعد أن زفرت براحه فقالت والده فياض " لا تقولين هذا ثانيه ... فالمزاح والفال السئ يقلب جد " نظرت إليها وقلت بتردد " متى سيعودن الفتايات " رقت ملامحها وقالت " لا أعتقد أن جدتهن ستتركهن طيلة فترة وجودكم هنا " حاولت ألا أنتفض صارخه فمن أنا ليخرج لى صوت بهذا الأمر فلست أم ولا حتى خاله أنا أمام الجميع زوجة أب لهن تحدثت معى والده فياض كثيرآ تسألنى عن المكان هناك وكيف وجدته كانت أجاباتى مختصره ومر اليوم طويلآ على غير العاده ولكننى أعلم السبب وهو عدم وجود جنه أو حتى بقية البنات ولا والدهن الذى لم يدخل مره ثانيه لقد كنت أشعر بالغربه وسط أهلى صعدت لغرفتى بعد المغرب وبقيت أمام التلفاز أتابع مسرحيه وأتأفف وقلبى يأكلنى على الصغيره ... أنتفضت واقفه عندما فتح الباب ودخل فياض نظرت إليه بقلة صبر فنظر لى ثم رفع حاجبيه من نظرتى إليه أقتربت وقلت وأنا أفرك أصابعى " لم تأت جنه معك " ألتوت شفتيه بسخريه ثم قال بخشونه " لا ستبقى عند جدتها اليوم " هبط قلبى فقلت بضيق " ولكنها لا تسكت إلا معى أنت أخذتها وقلت سترى عمى فقط " تحرك للسرير ورد بجفاء " هذا ما حدث " شعرت أن قلبى يحترق فملت برأسى للأرض قليلآ ثم تحركت بخطوات غاضبه للخارج وأمنع فمى من أخراج غضبى بالكلمات حتى لا يعرف أن جنه أصبحت نقطة ضعفى حتى إن تزوج فأنا لن أقوى على الأبتعاد لأجلها ... وقفت بالصاله بصدمه وأنا أرى تارا جالسه على الكرسى مكتفه يدها ووجهها مطرق سألت بلهفه " هل أتيتن والدك أخبرنى أنكن ستبقين هناك " دون أن ترفع رأسها تمتمت " أنا فقط هنا " أعتصر قلبى فقلت بأحباط " ولماذا " قالت بكبرياء وهى على وضعها " أبى يعاقبنى " جلست نفس جلستها لفتره يبدو أننا معاقبتين وفياض هو الجلاد لم تتحرك احدانا لوقت طويل حتى أننى شكيت أنها نامت ولكن قدميها المعلقتان بالهواء كانت تؤرجحهم بملل رفعت رأسى إليها ثم أخفضته عندما وجدت جدية ملامحها سمعت صوت الباب يفتح بعنف فلم أرفع رأسى أو أهتم به ولكن صوته الساخر " أتلمت المتعوسه على خائبة الرجا " رفعت رأسى بغضب وهتفت " أنا لست متعوسه " قالت تارا بصوتها الشامخ الهادئ " وأنا لست خائبة الرجا " قال فياض برفعة حاجب " وأنا لا أقوى على أتحادكن " نظرت لتارا بنفس الوقت التى نظرت لى به وقلنا بصوت واحد " أنا لا أتحد مع هذه " حرك رأسه قائلآ " هذا من دواعى سرورى ... أرتدى عباءه ناجى يصر على أن يراك الآن" وقفت بلهفه ثم نظرت لملابسى " ولماذا عباءه هل سيأتى معه أحد " قال بصرامه وهو يتحرك للباب " إن عدت ووجدتك بهذا الفستان سأخذه ونعود " ضربت بساقى الأرض لا يمكننى العناد الآن أشتاق إليه وجدآ دخلت الغرفه ووضعت عباءه على فستانى الأحمر القاتم بتفصيلته الضيقه وخرجت قلت بلهفه " هل سأنزل أم ماذا لم يخبرنى " قالت تارا التى لم تفارق كرسيها " الذكى يفهم ... لم يقول أرتدى نقابك إذآ فالمقابله ستكون هنا " نظرت إليها بأستنكار ولكنى نسيتها عندما رأيت رأس ناجى تطل من الباب " أختى الجميله " أبتسمت أبتسامه رزينه وأنا أتجه إليه فدخل بطوله الفارع وجسده النحيف وأمسك وجهى بين يديه وقبل رأسى هامسآ " أردت أن أزورك هناك ولكن والدى يمنعنى " نبض قلبى بحنين لأبى وقلت بعناد " هو لا يتغير ... تعالى لنجلس " نظر للباب وقال " معى ضيف أخر وأهم منى " دخل بهدوء يزن ولد أخى زهير وهو يفتح يديه بأبتسامه " تماراااااا " قلت بأستنكار دون أن أتحرك من مكانى " هذا هو الأهم منك !!!! " دفعه ناجى من أمامى وقال بضحكه " لم أراه أصلآ ... الأخر أهم ولكن يصعد السلم مع زوجك ببطئ ... السن وما يفعل يا أختى " أنقبض قلبى هل هوأبى ولكن أبى لا يذهب لبناته أبدآ ولكن عندما رأيت من دخل وضرب ناجى بساقه بمرح " من يصعد ببطئ يا أهوج نحن فقط نسير كما يجب أنت من تطير " سلمت على أخى زهير بسعاده فربت على رأسى وقال " كيف حال شقيقتى المجنونه " زميت شفتاى بحنق " كنت بخير قبل أن تصفنى بهذه الكلمه " جلسنا جميعآ بالصاله وناجى و يزن ملتصقان ببعض يتهامسون ويضحكون فياض وزهير يتحدثون عن العمل وأنا وتارا نشاهد فقط نظرت لتارا التى تتابع الشابين بعينيها بحنق شديد قال ناجى " أشتقت إليك يا خطيبة أبن أخى " غرق يزن بالضحك وملامح ناجى جاده تضحك فعلآ نهره فياض بتحذير " نااااجى " فغطى ناجى فمه ببراءه نظرت تارا إليه برفعة حاجب قال يزن بهدوء " كيف حالك تارا " نظرت إليه للحظه ثم قالت " بخير " قال ناجى بأعتراض " ولماذا هذا تردين عليه " قالت بهدوء وجديه " لأنك ثقيل دم " فتح ناجى فمه بينما نظرات الفخر والأعجاب تطل من عين يزن نظرت لفياض الذى كان متجهم بشده وعندما حرك عينه لى همست " قلبى معه " لا أعلم إن فهم أو لا ولكن عقدة جبينه أزدادت وقال بشده " على غرفتك تارا " وقف ناجى سريعآ وأمسك يد تارا الصغيره وقال " إن قفزت من هذا العلو فستنكسر قدمك ... هل يمكننى مساعدتك " قفز الشرر من عين تارا فقد كانت تستند بظهرها على الكرسى وساقها بعيده عن الأرض فقالت بكبرياء " إن كنت تنتظر منى أن أضحك فأنت مسكين " فلت ناجى يدها وهو يهدر " مااااا هذه !!!!! " أشارت تارا ليزن وقالت " أنت هل يمكنك مساعدتى " وقف يزن مأخوذا بشخصيتها سعيدآ بطلبها أبعد ناجى وأنحنى يمسك يدها فنزلت من على الكرسى ببساطه وأعتقد أنها لم تكن تحتاج لأحد من الأساس نظرت لفياض بضيق ثم دخلت غرفتها جلس ناجى بينما يزن ظل واقف قلت بحنق " لا أعتقد أنكم ستظلمون الكثير من البنات بعد بهذه العادات !!!!! " قال زهير بصرامه " لا تتدخلين بهذه الأمور تمارا كما أننا أتينا لنراك فقط لا لنسبق الأمور " زميت شفتاى ولم أتحدث ثم عندما تذكرت رفعت رأسى سريعآ وهتفت لناجى " أنت أيها السارق أين خرفانى وماذا فعلت بمشروعى ؟؟؟؟ " شحب وجه ناجى وقفز مبتعدآ بجوار فياض فوقفت أنا الأخرى بغضب قال سريعآ " لقد ماتوا الثلاثه " فتحت فمى شاهقه ف ضحك زهير وحرك رأسه برفض قائلآ " هذان الأثنين يلعبون بالمال بفضلك " صاح يزن بأعتراض " أبى لا تتدخل بهذا الأمر من فضلك " وضعت يدى بخصرى على ما يبدو أننى أسرق قبل ناجى رأس فياض وقال " تدخل يا أبن عمى " أبتسم فياض ونظر لى " أجلسى وسامحى بخرافك ليزداد رزقهم " هتفت بأستنكار " مااااذاااا !!!! أنت لا تعلم كيف تعبت لأطعمهم وأنظف المكان وكنت أنتظر العيد لأبيعهم وأشترى غيرهم " لم تفارق الأبتسامه شفتيه وهو يقول بخفوت " لم أكن أعرف أنك ماديه " قال ناجى بمشاغبه " هذه تمرر الجنيه من أمام وجهها تتجمد " ضحك فياض ضحكه ثقيله فأزدت أشتعالآ وهتفت " لأجل خفة دمك هذه فأنا لن أغادر إلا بخرفانى الثلاث " أنتفض صدر زهير بضحكه فقال يزن " عمتى أستهدى بالله " نظرت إليه بأستنكار شديد " من دقائق فقط كنت تنادينى " فتحت ذراعاى مقلده دخلته " تماراااااا " " يكون بعلمك لقد قمنا ببيع خرافك وأشترينا غيرهم صغار والآن لدينا سبعه وأقسم أنك ستأخذيهم على جثتى " نظرت لناجى الذى تحدث فقلت بعناد " إذآ فأقتلك بقلب مرتاح " أنتفض بصدمه مضحكه وقال " يا زوج أختى تدخل سوف تنهى مشروعى الصغير " فتحت فمى بصدمه " هل قلت مشروعك !!!!! أررررريد السبعة خرفان الآن يا ناجى " تقدمت لأتشابك معه بالأيدى فصرخ معترضآ " نحن ببيتك يكفى أننا لم نشرب شئ حتى الآن " ضربت صدره بكفى وقلت بعناد " هذا لأننا سنشرب من دمك و دم صديقك " قال زهير بضحكه " أريد ب كأس لو سمحتى " مسك ناجى يدى وقبلها بسرعه ولكنى كنت أزداد عناد لن أتنازل عن أول مشروع لى وقف فياض فجعلنى أبدو كقزمه ألا يكفى طول ناجى قال بخشونه " أتركى أخيك .. هو بمنزلى " هتفت بحده وعناد أكبر " وبمنزلى أنا أيضآ ... وأطالب بحقى الذى هو واجبك أنت لتأتى بحقى من المتسلقين " نظرت إليه بنهاية كلامه فجمدتنى نظرته رفع يده وحك ذقنه للحظه ثم بحركه سريعه أنحنى وأمسك كف ناجى لواه بشده فتلوى ناجى بين يديه صرخت بفزع " فياض أتركه " أبعد يده عنه فقال فياض " ماذا أطالب بحقك ؟؟!! " نظرت إليه وقلت " لا أريد شئ ... منذ متى والنساء يملكن حق هنا " جلست وهدأ الجميع فقال ناجى " يدك قاسيه ياأبن عمى " ثم نظر لى وأردف بتوسل " بعد أن يتوسع المشروع أعدك بنسبه انه حلمى أنا ويزن أختى وأنت بذلك تظلمينا " زميت شفتاى ولم أرد لا أريد مال فقط أريد أن أشعر أننى لى شئ خاص بمالى الخاص ولا يتدخل به رجل وللأسف ناجى ويزن رجال قال فياض وكم كان يشبه أبى بهذا الوقت " أسمع ناجى السبع خرفان ستأخذهم اختك بعد أن تعيد لك ثمن اطعامهم الفتره الفائته " عقدت جبينى ومن أين لى المال قال يزن بضيق شديد " ولكنه حلمنا يا عمى " رفع فياض رأسه ليزن وقال " سأشاركما أنا بخراف جديده بعدد أكبر ومكان خاص لكما والمكسب بالنصف نصف لى ونصف لكما .... كما يجب على مشاريع الرجال أن تكون " قفز ناجى وقبل رأس فياض وقال بضحكه " أحبك أكثر من أى شئ " أبتسم فياض وأنا شعرت باالغضب متسلق فعلآ هذا الناجى قال فياض بلوم " اين الشاى والكعك تمارا " ولكنى كنت أفكر أننى بغمرة عنادى نسيت أنه لا يوجد مكان أضع به خرفانى الصغار !!!!!!!!





التعديل الأخير تم بواسطة حياتى هى خواتى ; 26-07-16 الساعة 11:38 PM
حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 26-07-16, 11:22 PM   #3984

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Talking





أقسى ما قد يمر بنا هو أن نفهم الأشياء فى وقت متأخر جدآ


جميله



وضعت الفسيخ والمخلل وأنا انادى ثقيف الذى اتى وجلس أمام الطبليه قال بهدوء " أين البنات " أعطى نظره للمنزل الساكن وصحح " أقصد سهيله " أبتعلت غصه علقت بحلقى ورديت " اتت من الخارج متعبه فنامت بملابس العيد " جذب طبق المش أمامه وأخذ العيش وقطعه وظل يأكل من المش رفعت عينى إليه وهو يأكل بصمت لقمات صغيره معدوده وكأنه يخفى عنى أن معدته لا تتقبل الطعام همست بحذر " لماذا لا تأكل فسيخ " أغمض عينه للحظه وفتحها متمتمآ " لا أريد " أنتفض صدرى فوضعت اللقمه بفمى ومضغتها بعد وقت قال بجفاء " تركتى لسيلا من الفسيخ " أبتسمت بوهن وقلت " نعم نصفه تقريبآ ... لتغرق به كما تحب " أبتسم أبتسامه جانبيه ثم قال وأنا أحمل الطعام " ضعيه بكيس سأعطيه للحاج يعطيه لها " ضحكت بخفوت وقلت مازحه " لا سيلقوها خارج المنزل من رائحته يكفى انهم تحملوها " رفع عينه بحده أرعبتنى فأضفت سريعآ " لم أقصد حبيبى أنا فقط " صمتت لا أجد تبرير ولكنى بالتأكيد لست سعيده بكل ما حدث جزء منى راضى بما فعله ثقيف ولكن حزنه الشديد وكتفه المثقل بالهموم يجعلنى أعرف أن سيلا المنتصره دائمآ وإن كانت تعتقد عكس ذلك تحركت لأصنع الشاى الذى يطلبه ثقيف بالسبع مرات باليوم تقريبآ أغمضت عينى وأنا أتذكر حديثى مع هذا الحاج عبدالله عندما ذهبت منذ أيام لرؤية سيلا رفضت أن تقابلنى ولكن الحاج عبدالله قام بالواجب وهو يسأل باهتمام " كيف حال زوجك " قلت كاذبه مرتبكه " بأفضل حال " مال بجسده للأمام " دائمآ إن شاء الله ولكن لدى سؤال أرجو ألا تعتقدين أنه تدخل ... من يا أبنتى السبب بتأخر الأنجاب بينكما " جفلت من السؤال فهمست مرتبكه " لا أعلم ... لم نذهب لطبيب " حرك رأسه بتفهم وقال " ولكن بداخلك تعلمين السبب صحيح وحبك له يمنعك من الأعتراف " شهقت ببكاء ودموعى تتساقط فعقد جبينه وقال سريعآ " أستحلفك بالله الا تحزنى ... يبدو أنك طيبه وزوجك سعيد معك " حركت رأسى برفض وهذا الرجل به شئ كالسحر جعلنى أريد مصارحته " ثقيف لم يكون سعيد أبدآ منذ أن عرفته لا يضحك لا يغضب ولا يحزن حتى " قال برفق وهو يتلمس ذقنه البيضاء " ولكنه حزين هذه الأيام " حركت رأسى بموافقه وتمتمت " هى قادره على ذلك .. تضحكه و تحرقه غضبآ وغيره و تجعله يبكى ايضآ " تذكرت دمعته بهذا اليوم أبتسمت بأرهاق بعدها فصمت كثيرآ ثم رفع رأسه يقول " هل تحبينه حقآ " أحمر وجهى وهمست بخجل " بالطبع " ضرب على الطاوله أمامه وقال بحده " الأخرى تقولها بحراره أكبر قوليها لا تخجلى منى " رفعت رأسى وهتفت " أعشقه ولا أستطيع التنفس بدونه أقسم لك " أرخى نظره وقال بهدوء " إذآ أسعديه بها ... أجعليها هديتك له " جف حلقى ووقف قلبى وبقيت أحدق بوجهه بعدم تصديق أضاف برفق " الأصل غلاب يا أبنتى ومهما بلغ أهتمامه بالصغيره وخوفه عليها لن يتخلى عن الأصيله بينكما ... ثقيف لن يظلمك طالما أنت لمممم تظلميييه " شدد على الحروف فنطقت باهته " هذا يعنى أنه قبل أن يعيدها لذمته " حرك رأسه برفض وقال " لم يقبل ولكنه سيفعل هو لا يستطيع الأبتعاد عنها " حركت رأسى موافقه ومؤكده " هذا لأنه يعتبرها ك أبنته " أبتسم أبتسامته الحنونه وهمس " هل تصدقين هذا الكلام ؟؟!! " فتحت فمى بصدمه كنت أصدقه ولكن هذا الرجل يواجه بالحقائق تذكرت غضب ثقيف عندما كانت تظهر أمامه بدون حجاب ... أو حتى ملابس قصيره لقد قيدها بالحجاب والملابس البيتيه المحتشمه منذ كانت بالأربعة عشر لقد تزوجته وهى تحاول خلع الحجاب أمامه فكان يترك المنزل ويغادر ف قللت فعلتها لمرات معدوده عندما تكون غاضبه قال بلين " أصدقينى القول هل لمنزلك نكهه بدونها " أغمضت عينى وحركت رأسى بلا فأردف بحنان " أقنعى زوجك بما سيفعله هو عاجلآ أو آجلآ ولك الأجر والثواب " أبتلعت غصه مع الكثير من الدموع وهمست " سأفعل " لن أنسى أبدآ عندما مال للأمام وأشار لى قائلآ " أدعو الله أن تكونين أسوه حسنه لنساء المسلمين وأن يرزقك الله بالولد الصالح يا نحمده يا بنت أم نحمده " ماذاااا نحمده قلت بضيق " أسمى جميله يا حاج " أحمر وجهه وقال بأرتباك " هذه المشاغبه هل تتلاعب بى " أبتسمت بدون نفس وقلت " هى شقيه قليلآ أعذرها " حتى الآن لم أفعل أنا أضعف من أننى أقنع زوجى بأمرأه أخرى أستندت برأسى على الخزانه افقت على صوت غليان الشاى فأنهيته وخرجت بالصينيه بيدى وضعتها بضيق وأنا لا أجد له أثر واعلم أين سيذهب فهو لم ينام امس وهو يرى نفسه بدونها لأول عيد ولن يتاح إلا إن رآها

Nana.k and Msamo like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 26-07-16, 11:25 PM   #3985

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Icon26






أكثر المشاعر تعبآ هى أنك لست حزين ولكن الأشياء المركونه بصدرك تحتاج عناق لتبكى








ترف





جلست كالكتكوت المبلل من فرط الخجل كنت أرتدى فستان ضيق باللون الأسود وبه تظريزات ذهبيه على الذيل ب فيونكه عريضه أسفل الظهر وقد وضعت حجاب ذهبى أحتضن وجهى وغطى صدرى نظرت بيدى للذهب الذى فاجئنى به ثائر منذ أيام عباره عن أسوره ذهبيه عريضه وخاتمين بمنتهى الرقه أعلم أن ظروفه سيئه ولكنه مصر على ألا ينقصنى شئ وأن أكون عروس ككل الفتايات ... اليوم سأكون زوجته بالشرع و القانون وبعد يومين سأسكن منزله لقد قررت أم وسن أن تحتفل بليلة الحنه اليوم فكانت جلسه نسائيه مليئه بالأغانى والرقص وأم وسن لم تتوقف عن الرقص والمرح ... أبتسمت لها عندما أشارت لى لأقف فحركت رأسى بخجل له حق زوجها يحبها كل هذا الحب أم وسن لا مثيل لها كما أنها جميله جدآ أحلى حتى من وسن الرقيقه رفعت عينى أنظر لوسن المحاطه بصديقاتها ويضحكن جميلات للغايه والرقى يصرخ منهم فركت أصابعى وتنهدت بحزن لا صديقه واحده لى حتى سيلا الوحيده التى كانت تسعدنى لم تأتى اسبلت أهدابى لفتره وأنتفضت فجأه عندما سمعت زغروطه بالقرب من أذنى رفعت عينى فوجدتها سيلا أبتسمت وأمتلئت عينى بالدموع من الفرحه وقفت أحتضنها وقلت " حسبتك لن تأتى " ضربت صدرها بيدها وهتفت بمرح " إذن أنت لا تعرفينى أنا لا أتخلى عن أبنائى " ضحكت بخفوت هذه الأم الصغيره الشرسه نظرت إليها بحب وقلت " لقد أختفى جزء من خوفى بمجيئك " ربتت على رأسى ونظرت للموجودات قائله " من حقك تخافى الحقيقه ... سترتبطين برجل لا يتفاهم " أرتعشت أبتسامتى سيلا من تقول هذا أنحنت وأردفت " هو سعيدآ جدآ و سيسعدك صدقينى لا تتمنى الواحده مننا أكثر من رجل يحبها " رأيت الحزن بعينها بألتوى قلبى وربتت على ذراعها هامسه " صدقينى سيلا الأمان والأستقرار أهم من الحب " نظرت لى برفض ولكن قبل أن تعترض جذبتها أم وسن لترقص فخلعت سيلا ليظهر شعرها الساحر بخصلاته الحمراء القاتمه والسوداء المظلمه لفت الحجاب على خصرها ووقفت أمام السماعه تختار الأغنيه التى تريد حتى أستقرت على أغنيه صاخبه فوقفت بالوسط وهى تحرك خصرها بخفه وبطئ تماشيآ مع الموسيقى وفجأه أزدادت حركاتها المتمايله اللائقه جذبت يدى فتحركت معها بخجل ضحكت بصخب وهتفت " على فكره لم أرقص من بعد سفر ماما فتحيه لهذا لا تسخرين " أتمنى أن يحرسها ربى من العين فهى جميله وتسرق العقول و القلوب حركاتها المشاغبه الشقيه لا مثيل لها وجمالها جعل منها لوحه فاتنه أخاذه مع بعض الحركات الصبيانيه التى تشارك بها أم وسن ضحكت من قلبى وأنا أصفق معهن ... أصبحت التحركات عشوائيه على الموسيقى وكثرن المشاركات فدخلت أمى بينهم وهى تحرك يديها بسعاده واضحه أبتسمت والدموع تهدد بالتدفق فأغمض عينى بشده ثم فتحتها ببطئ ورأيت سيلا التى وقفت تتنفس بأبتسامه بدأت تتقلص حتى ظهر الحزن بملامحها قويآ أسبلت أهدابها للحظه ثم رفعتها لى فأبتسمت بحذر مشيره بأصابعها " تعبت " جلست وأشرت إليها لتأتى بجوارى مرت الدقائق بين أكل ومزاح ورقص إلى أن سمعت الزراغيط فقالت سيلا " يبدو أن ثائر والمأذون أتو " أرتجف قلبى بشده وشعرت بركبى لم تحملنى وام وسن توقفنى بعد أن دخل بعض الرجال وجلسوا بالكراسى التى تحيط الصاله مررت يدى على حجابى وأمسكت بذراع سيلا بخوف فغرت فمى عندما رأيت ثائر يدخل ورأسه مطرق على شفتيه أبتسامه عابثه يالهى كم كان وسيم ببنطاله الثلجى وقميصه الأسود شعره مصفف كعادته وذقنه طويله أطول من أى مره رأيته بها شفتيه الحمراوين مع أبتسامته جعلتا منه كالأتراك همست سيلا " هل كان بهذه الوسامه من قبل أم أتخيل " أبتسمت على طريقتها بخجل شديد لا أصدق أن هذا الرجل سيكون ملكى رفع رأسه ونظر بالموجودات حتى أستقرت نظرته على أختفت أبتسامته تدريجيآ فشحب وجهى وأنا ألمس حجابى برجفه وأخفضت بصرى سريعآ لم أرفع رأسى بعدها إلا ويد أم وسن تجذبنى وأجلستنى بكرسى نبض قلبى وشعرت أننى سأفقد الوعى عندما رأيته يجلس بجوارى مال على وهمس " ستكونين زوجتى " أخفضت رأسى ووجهى أشتعل أريد الهرب أشعر بقلبى ينتفض برعب عدم وجود والده أراحنى كثيرآ وضع أبى يده بيد قريب والدى لا أعلم من أين أتى فلم أراه قبل الآن ولكن أمى من وصلت إليه وأخبرته ليشرفنى بهذا اليوم ولكن هل يمكننى رفع رأسى وأنا أقيم بمنزل شقيقته بعد غرفه البدروم أسفل منزله ... جلست أفرك أصابعى وأنا أسمعه يردد بصوته الرجولى الكلام خلف المأذون أرتجف صدرى عندما نظرت لوجه والد وسن لأرى نظره أبويه خالصه وأبتسامه حانيه كم تمنيت أن يكون هو وكيلى ... أنتهى العقد ووقعت بجوار توقيع ثائر بارك الرجال وشربوا الشربات وقاموا ليتركونا لأحتفالنا وقفت لأخرج ولكن ثائر وقف هو الأخر وأمسك معصمى وقال بهدوء " أغلقى الباب خلفك أختى " غمزت أم وسن وهى تقول بمرح " لا تتأخر نحتاج الفتاه كامله " رفعت عينى إليه عندما أغلق الباب وهمست " أرجوك ثائر أتركنى " جذبنى إليه ولم يلفت ذراعى أبقيت نظرى بمستوى صدره تحرق قلبى رائحته المركزه أنحنى برأسه قائلآ بخفوت " أهدئى قليلآ لأقول الكلمتين ... أنا ... لن أتأخر أصدقائى هناك وأنت لا تعرفين ما سيفعلونه إن تأخرت عليهم " بقيت ساكنه لم أرفع رأسى حتى أتابع حركه قلبه بعينى همست بصوت أشك أنه سمعه " حسنآ " تنحنح ثم رفع يده بتردد من معصمى لذراعى جفلت للحظه ولكنى بقيت ثابته همس وهو يمرر أصابعه على ذراعى " تبدين جميله جدآ " رمشت ووجهى أشتعل ولم أرد فأردف بنفس الهمس " أنت زوجتى أخيرآ " أرتجفت ورفعت رأسى فرفع رأسه هو الأخر وأغمض عينه للحظه ثم نظر لى وقال " تبدين راااائعه ... لا أصدق أنك ملكى الآن " رمشت مره أخرى فأنحنى وأحتضن جسدى وهو يرفعنى عن الأرض شعرت بأنه يحبنى فعلآ شعرت انه يريد أن يصدق أننى بين يديه دار بى مره قبل أن يبقينى بين يديه همست وأنا أتمسك بعنقه " ثائر أنزلتى ... لا تحسسنى بقصرى " ضحك ضحكه مكتومه ورأسه عند كتفى وهمس " القصيره دائمآ تتلاعب بالقلوب ... ألم يخبرك أحد بهذا " أبتسمت بخجل وهمست " أنزلنى ثائر " مال بجسده للأمام فلامست قدمى الأرض ولكنه لم يبعدنى عنه وهمس " عيونى يا عيون وقلب وروح ثائر " خجلت ولكنى للمره الأولى منذ سنوات أشعر بقلبى يتراقص أدخلت وجهى بصدره فشدد ذراعيه حولى وقال بتنهيده " أريد أن أسعدك ولا أعرف السبيل " أنكمشت بحضنه وهمست " وأنا أيضآ لا أعرف ولكنى أكون مرتاحه معك " أبعدنى عنه ونظر لوجهى قائلآ بصدمه " فقط مرتاحه !!!! " فتحت فمى بعدم أستيعاب وهل الراحه شئ سئ أعتقد أنه لا يعلم كيف كنت أعانى لأرتاح أضفت بحيره " ومطمئنه ؟؟ " تجهم بشده وقال " هل شاهدتى أفلام رومانسيه من قبل ؟؟ " حركت رأسى بموافقه فأضاف بمشاغبه " إذآ ماذا يقف بطريق لسانك أعتقد أن هناك شئ يعرقل الكلمات التى أنتظرها .... أفتحى فمك حبيبتى " فتحت فمى مأخوذه بوسامته التى فاقت الحد اليوم وب حبيبتى التى يوجهها لى أنا !!!! نظر بداخل فمى للحظه ثم أزدرد ريقه وهمس " أغلقيه الآن " أغلقته فأنحنى برأسه وقبلنى شهقت وتمسكت به وأنا أشعر أن ساقى لم تعد لها فائده فقد كان يمسك ذراعاى حتى لا أسقط كالمتخلفه أبعد وجهه أخيرآ وأستند بجبينه على جبينى وهو يتنفس بحراره وهمس " أحبك يا قاهره " فتحت فمى لأرد ولكنى خذلته وأغلقته أبتسم لى بتفهم وهو يبعد وجهه " لم أخطط لأن أقبلك اليوم أقسم لك .... لقد أردت أن أخبرك فقط بأننى أسعد أنسان على وجه الأرض " أبتسمت وظليت صامته فقال بحنق " قولى شئ ... أريد أن أغادر " بهتت ملامحى وأنا أفكر ماذا سأقول نظرت إليه بحيره سمعنا صوت مرتفع جدآ " أخرج يا ثااااائر ... أترك شئ للزفاف ... ثااااااااااائر " ضحك ثائر وتمتم وهو يحرك رأسه بيأس " أولاد المجنونه " تحرك للنافذه وفتحها طل برأسه منها وهتف " سأخرج يا حيلتها وسأندمكم " سمعت صرخات شبابيه صاخبه " هييييييييييييييييييييي يا عرررريس ... أخررررج .... أخرررررج ... أخررررج " ألتفت ثائر وهو يضحك وهتف " هل تسمعين لقد لوثوا حديقة أختى " ضحكت بخفه فابتسم وظل ينظر لى شعرت بالخجل فأبعدت عينى عنه فقال بهدوء " لا تحرمينى من ضحكتك هذه ثانيه " أغمضت عينى وفتحتها بقبول وضعت يدى على فمى عندما عاد صوتهم بمكبر الصوت بمرح صاخب يغنون "
والله لأغني لك يا عريس يا غالي
والله لأغني لك وأسهر الليالي
لأغديك ب وزة وأعشيك ب وزة
وحياة رب العزة
أنت عندي غالي
والله لأغني لك يا عريس يا غالي
والله لأغني لك وأسهر الليالي
لأغديك بدبيحة وأعشيك بدبيحة
عروستك مليحة
وأنتَ عندى غالى
والله لأغني لك يا عريس يا غالي
والله لأغني لك وأسهر الليالي
يا عريس لأغنى لك
يا عايق من دول جيلك
والله لأغني لك يا عريس يا غالي
والله لأغني لك وأسهر الليالي
لا اعشيك ب وزة و أغديك ب وزة
وحياة المعزة
دا أنتَ عندى غالى
يا عريس يا غالى " أقترب ثائر وهو يقول بأحباط " أردت أن أسمع أى كلمه تسعدنى ولكن هؤلاء الأغبيه لن يتركونى ... وللسخريه معظمهم متزوجون وأباء " تحرك للباب فألتفت ونظر لى ثم فتحه وخرج أردت أن أخرج خلفه أو أنطق ولكن كنت كالمتجمده لا أعلم لماذا أردت أن أسعده هل لأنه أعاد لى الأمان و الأبتسامه وأنه يشعرنى بأنوثه كنت نسيت أنها موجوده بالأساس بعد أن بترها سالم الملاح بكل قسوه وجبروت ... مازلت أتذكر هذا اليوم الذى تعدى معتز كل الخطوط و داس على حرمة أخوه وهو يستغل المنزل الفارغ إلا منى وزوجته وأولاده بالشقه بالدور الرابع وطلب منى تجهيز طعام له وقفت بالمطبخ وأنا أرتجف بشده فقد كنت أرتعب منه لأنه وقح بكل كلامه وأفعاله وأوقات كان يسألنى إن كان ثائر قبلنى أو فعل شئ معى فكنت أترك له المكان وأغادر وضعت الجبن بالطبق وعدت للبوتاجاز لأنهى تحمير البطاطس شهقت بفزع عندما أحتضنتنى يد من الخلف خرجت منى صرخه مرتفعه فكمم فمى وهمس بأنفاسه القذره " أهدأى أنا معتز " حاولت تخليص نفسى من يديه ولكنه كان قوى جدآ فبكيت وأنا أحرك رأسى بعنف همس " ترف أنا أحبك ... أكثر من ثائر ومن عصام والجميع مصلحتك معى ... فكونى لى " لفنى بيده وهو ينظر لوجهى ويتأمل شعرى الأشقر وهمس " أنت مختلفه ترف جمالك مختلف وأخلاقك مختلفه حتى جسدك " نظر لى نظره وقحه فصرخت بخوف " ثاااااائر .. أمى " ضغط بأصابعه على فمى بشده وهتف بحقد " لا وجود لثائر فهو بين جدران السجن ... أنا لا اكرهه ولكنه سيجد غيرك لن تتوقف حياته عليك ولكنى عكسه أراك بزوجتى وبكل أمرأه أراها " هتفت برعب بعد أن أبعدت يده " أبتعد عنى ماذا تريد منى أنا أبنة خالتك وخطيبة أخيك " صرخ بغضب كبير " أريدك لى وستكونين لى يا ترف " شهقت وروحى تغادر وأنا أشعر بلمساته لشعرى ووجهى وهو يحاول تقبيلى .... تذكرت عصام وهو يحاول لمسى وتصرف ثائر معه تذكرت ضرب ثائر لعصام فوجدتنى أدفع معتز عنى وأنا أمسك طبق البطاطس وأكسره على وجهه بما يحتويه أنتفض معتز من البطاطس الساخنه فخرجت جريآ وأنا أشعر أن روح ثائر تلبستنى وأنا أعده بأننى سأحمى نفسى بقوه منه صعقت بجسد سالم الملاح فتمسكت به بفرح ودموعى تتساقط " عمى .. معتز يحاول أن ... أرجوك أحمينى منه " خرج معتز من المطبخ وهو يلهث بغضب ويمسك جبهته التى تساقط عليها الدم من ضربتى له قال سالم الملاح بحده " مااااذا يحدث هنا ؟؟؟ " رفعت رأسى وأزددت تمسكآ به وقلت بشجاعه " لقد حاول الأعتداء على " رأيت وجهه يشتعل بغضب فأفتخرت بشجاعتى التى ستحمينى بدلآ من الرعب و السلبيه التى تعاملت بها مع عصام فالنتيجه كانت حرمانى من خطيبى ثلاث سنوات لم يمر منهم إلا القليل شهقت عندما قبض سالم الملاح على شعرى وهتف بغضب " هل سأصدق هذا المسلسل الهابط أيتها الساقطه " جذب شعرى بقوه وضربنى فوق وجنتى بكفه الخشن القوى شعرت أن فمى شل فرفعت عينى إليه بتوسل وضعف وصرخ " ألا يكفى أن ولدى بالسجن يا نحس " دفعنى بالأرض وأصبح الآن يستعمل قدمه وحذاءه بركلى ودهسى حتى وجهى لم يرحمه لم أشعر بألم هكذا طيلة حياتى لقد كنت هادئه ولم أغضب أحد ليمد أصبع على حتى أستمر بركلى بعنف شديد ثم بصق على معتز وصرخ " هات مقص حالآ " رفعت عينى بوهن وكل جزء فى يصرخ قال معتز بتردد " يكفى هذا ... لن تفعل شئ أخر " ركلنى بمعدتى ركله فتح لها فمى وخرج من قوتها مياه من فمى وصرخ " أسمع الكلام لأن دورك قادم " تحرك معتز وعاد بيده مقص مده لوالده الذى أنحنى ببطئ وهو يمسك شعرى ويرفع رأسى بكيت بتعب وألم شديد وبكى قلبى وأنا أرى خصل شعرى تتساقط فوق صدرى رفعت عينى لمعتز جاااامده بااارده وقد توقفت الدموع فرأيته يمسك برأسه ووجهه شاحب بشده أغمضت عينى وأنا أشعر بأطراف المقص البارده تلامس فروة رأسى وقتها فقط سقط رأسى للخلف وأنا أسمعه يهتف " خطيبه أخوك الكبير يا وسخ أقسم لن أمررها لك " ولكن مع أهتزاز جسدى العنيف فتحت عينى بوهن لأبصر البلاط وهو يتحرك أسفل جسدى الممدد عليه ثم تماوج جسدى فوق تدرجات السلالم الحاده رفعت عينى بمحاوله لأستيعاب ما يحدث فرأيت يد سالم الملاح تمسك بملابسى وتجذبنى على السلالم بدون رحمه شعرت بالراحه وأنا أراه يلقينى بالبدروم سأرتاح هكذا وأنام وأتمنى ألا أقوم ثانيه ولكن شئ لزج سكب على جسدى هو ما جعلنى أرتجف هتف بحده " إن خرج ما حدث بيننا نحن الثلاثه سأغلق عليكما باب وأتركه ينتهى منك ثم ألقى بجثتك للكلاب " لم أتحرك ولم أرفع عينى حتى خرج وأغلق الباب خلفه بالمفتاح وتركنى لا أعلم من أين أتألم او أصرخ أسندت رأسى على الآرض وأنا ألمس الشئ اللزج لقد كان عسل أسود ليخفى المراره التى ستلازمنى للأبد مازال جسدى يرتعش وأنا أتذكر هذه الأشياء ... أبعدت الذكرى بالركن البعيد بقلبى كما أعتدت أن أفعل ولمست شفتاى بأصابعى" أردت أن أسمع أى كلمه تسعدنى ولكن هؤلاء الأغبيه لن يتركونى " تحركت سريعآ للنافذه ونظرت منها ولكنى لم أجد له أثر فخرجت سريعآ وتجاهلت أمى التى تنادينى دخلت غرفتى بمنزل أم وسن أبحث عن هاتفى وعندما وجدته أتصلت برقمه رن مره وأثنان وثلاثه حتى سمعت صوته يهتف من بين أصوات عاليه " نعم حبيبتى ... هل حدث شئ " قلت بصوت مرتجف " نعم أريد أن أخبرك بشئ هام " هتف بصوت عال " أنت معى .. أنا لا أسمعك " هتفت بصراخ ودمعتى تساقطت " نعم ثاااائر معك للأبد " سمعته يتحدث مع أحدآ ثم بدأت الأصوات تخف من حوله وقال " هل قلت معك للأبد أم أننى أتخيل " حركت رأسى برفض وتمتمت " لا تتخيل قلت ذلك " أتانى صوته مشحونآ " ترف " صمتت ولم أجرو على الحديث فأردف " بك شئ يا قاهره " قلت سريعآ " أحب هذه الكلمه عندما تنطقها " ضحك بخفوت وقال " لا تجعلينى أتى وأخطفك الآن فالشقه أنتهت وأنت زوجتى بالفعل " فتحت فمى لأنطق ولكن تجمدت الكلمات فقال بصوت رائق " ماذا بك حقآ " أسبلت أهدابى وأصابعى العشر يضغطون على الهاتف ونطقت بخفوت وتباطئ " أنا سعيده معك .... كثيرآ ... و كنت أراك شئ بعيدآ جدآ وقويآ جدآ ووسيمآ جدآ بدرجه مخيفه ... لا أصدق أنك نظرت لى من بين كل البنات المعجبات بك أنت الرجل بعينى وسواك لا يوجد رجل " سمعت تنهيده قويه منه ثم قال " أغلقى الهاتف الآن يا حمقاء وإلآ أختطفتك حقآ " قلت بهمس وخجل " هناك شئ أخر " همهم بخشونه " امممم " تنحنحت وهمست بصوت خافت رقيق " أكتشفت أننى أحبك ولا أرتعب من لمستك " أغلقت الهاتف قبل أن أضيف كباقى الرجال وضعت يدى على فمى وانا أرى رقمه يتصل لن أستطيع الرد حقآ لن أستطيع هل قلت ذلك حقآ ولكن نغمه رساله فتحتها بلهفه ' ترف هناك فتاه غيرك تعبث بهاتفك ... أخطفيه منها لأننى سأتزوجها وأتركك إن أتصلت ثانيه لأننى أحبها جدآ *_^ " وضعت يدى على فمى وأنا أضحك بخفوت ووجهى يشتعل بكل ألوان الخجل


Nana.k and Eman o like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 26-07-16, 11:28 PM   #3986

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Mh04



أنا لا أغار .... فقط أموت وجعآ حين يقتربون منك



نائل







لم أفارق البلكونه وأنا أضع السماعات بأذنى أنتظر عودتها لقد خرجت من الساعه العاشره مساءآ ولم تعود حتى الآن وقد أنتشر الظلام بالشوارع نظرآ لأن الجميع أستيقظوا من الفجر ليتجهزوا لصلاة العيد و طبعآ كل فى سابع نومه الآن ... لقد أجبرت نفسى ألا أراها اليوم وحتى إن كان عيد فعقابها على ما تفوهت به لن يكون ساهل أبدآ سوف أذيقها الجحيم التى أذاقتنى اياه بكلماتها بالمره الأولى صفعتها وهذه المره لن أكتفى بصفعه فقد قررت أننى سأفاتح والدى ليخطبها امام جدتى والجميع .. لن أنتظر موافقتها ولن أتحدث إليها بعد وقاحتها هذه حتى تتعلم كيف تتحدث عن نفسها هى لا تحترم أثير ولا تعلم ماذا تعنى لى هذه الأثير يكفى أنها تقول أنها تعمل عند حلاق نسائى ولا تقنعونى بأسم غيره فكدت أتقيأ عندما علمت ... أتخيل يديها الناعمتين يلمسن روؤس لا نعلم أى نوع من الحشرات يسكنهم أو وجه يغسل بصابون غسيل لقد كان صعب على معرفة هذا نظرت إلى الباب المقفل بقلق ثم نظرت للساعه رفع رأسى بغضب الساعه الثانية عشر والنصف نظرت للظلام بقلب مقبوض ونزلت السلالم بخطوات واسعه ببنطالى الرمادى القاتم السميك المصمم لى خصيصآ والقميص الأبيض وحذاء رياضى أبيض نزلت الخطوات سريعآ وبرشاقه ووقفت أمام الباب وطرقته بهدوء وثقه فتح الباب وكانت أرملة خالى فقلت برأس مرفوع " مرحبآ " حركت رأسها بترحيب وهمست " مرحبآ " لا أصدق مدى هدوء هذه المرأه فأعتقد أنها من ينطبق عليها جملة ' ياما تحت السواهى دواهى ' قلت بأختصار" ألم تأتى أثير " ظهر الأمتعاض على وجهها وأعتقد أن الدواهى بدأت بالظهور ردت " نعم " أعلم هذا فلم يفارق نظرى باب المنزل منذ أن خرجت قلت بغضب " أين هى حتى هذه الساعه المتأخره ... هل هى معتاده على ذلك " نظرت لى المرأه نظره غريبه وردت " نعم معتاده ... لان العمل هذه الأيام كثير وهى مضطره للعمل لنأكل " تعمل وزيره البيئه هى تتحدث وكأن الحلاقه تكسب الكثير سألت " أين محل الحلاقه هذا " فتحت فمها ثم أغلقته وحركت رأسها " يسمى كوافير علا بأخر الشارع هذا " أشارت بأتجاه الشارع فتحركت بخطوات متباطئه أعاند أوامر قلبى التى تؤمرنى بالسرعه ...أيام فقط والجميع سيخبرها كم هى مجنونه لتفرط برجل مثلى لم أريد أن يعلم الجميع أنها ترفضنى وخاصة والدى الذى سيتشمت بى بالتأكيد ولكن ماذا أفعل بعنادها قرأت أسم لافته لافته وأنا أسير وقد تذكرت وأنا أسير هكذا ما كنت أفعل لسنوات لقد لعبت كره بكل هذه الشوارع وكانت أثير هى التى تتبرع لأيجادى فقد وكان لسانها طويل ورغم ذلك لم أكن أضع لأحد حساب سواها كنت أخشى زعلها وعندما كان يأتى لها العرسان العريس تلو الأخر علمت أن مشاعرى لها تفوق كل المشاعر و غرورى وقتها منعنى من الأعتراف وهى تخطط للزواج تأخذ رأيي بكل عريس يأتيها ولكن كانت النهايه عندما قبلت بخطيبها الذى لا يستحقها وتجاهلت رفضى التام له كنت أرى الحب يحتل قلب حبيبتى بسرعه لرجل غيرى وكان والدى وقتها يضغط على لم أجد نفسى إلا وأنا أحمل حقيبة الثانويه على ظهرى وأغادر المنزل والحى كله أنضم لأصدقاء لى استقروا بمحافظه بعيده للدراسه بالجامعه ومر الوقت وأنا ألعب مع أصدقائى بدورات رمضانيه بملعب كبير وهناك رآنى رجل تبنى موهبتى وساعدنى كثيرآ لأصل للخارج بعد أن لعبت بفريق كره صغير .... وقفت وأنا أرى اللافته فتقدمت خطوات قليله وكنت أمام هذا الكوافير وجدت الباب مفتوح ففكرت بطرقه حتى لا أجد أحد خالع رأسه بالداخل ولكن صوت بالداخل جعل أصابعى تضغط على الباب بحذر وأدخل بخطوات خافته متوجسه لم أرى أحد فدخلت أكثر أتبع الصوت كان هناك ستاره صغيره مفتوح طرفها وقفت تحتها وتجمدت ساقى وشعرت بدوار شديد لما أراه رفعت نظرها لى فحاولت دفعه عنها بعد أن كانت تغرق به ومعه ولكنه لم يحرر شفتيها أو تتوقف يديه عن الحركه فوق عبائتها عدت للخلف كالمترنح فأستندت بيدى للخلف فسقط شئ ما بفعل يدى أصدر صوتآ عاليآ جعل الرجل يفيق ويلتفت سريعآ نظرت لشفتيه الموشومه ب شفتى حبيبتى رفعت عينى إليها فرأيت نظره فزع بعينيها تحرك الرجل سريعآ ومر بجوارى فلا أعلم كيف أخذت يدى القرار وعقلى مشلول وهى تمسك بعنقه تمنعه من المرور هتف بأرتباك " سأتزوجها ... فقط أنا رجل محترم لا تفضحنا " ألتفتت إليه وكورت قبضتى ولصقتها بوجهه بقوه أستمعت لها صوت طرقعة عظام وجهه رفعت ساقى وأنا أركله بحذائى الثمين ثم أمسكته بيداى وضربت رأسى برأسه بقوه جعلته يتطوح مزقت أزرار قميصى وخلعته ولم أكن أرتدى شئ تحته ولكنى رميته على وجهها بغضب وعدت أنظر لهذا الرجل أنتظر تركيزه معى هتفت بضحكه ساخره " قلت تتزوجها !!! هل وصلتم لهذه الدرجه " أمسك رأسه وهتف بخشونه " لا دخل لك لأى درجه وصلنا .... لست أفضل منى يا رجل القبلات المسروقه " نظرت إليها بحده وعيناى أشعر بهما يخرج منهما النار وعينى لم تفارق عينيها وهى تغطى شعرها بقميصى ووجهها شاحب جدآ قذر جدآ ركلته بساقى مره أخرى ثم ألتفتت إليه وظليت أضرب وجهه بعنف ولكن جسدها الذى أرتمى عند ساقى جعل قلبى يهبط بالأرض وهى تتوسل " أرجوك نائل ... لا تفضحنى أخواتى ... أخواتى نائل ... لن أتحمل سأموت ... سأموت " نزعت ساقى سريعآ وشعرت بغضب وحشى فهتفت " أرحل " أمسكت ذراعها ورفعتها فكادت أن تسقط ثانيه فقال الرجل برجاء " تفاهم معى أنا أرجوك أتركها تذهب " أغمضت عينى بصبر فقالت هى ببكاء " غادر مجدى أتوسل إليك " شعرت أننى سأفقد عقلى وأنا أسمع أسمه من فمها قرصت ذراعها بشده بقبضتى قال بتردد " لا أريد أن أتركك " هنا ألتفتت بغضب جارف وأنا أمسك رأسه وأدفعه بعنف على مرآه طوليه ولكن حماه أنه المرآه ملتصقه بالحائط فصرخ متأوهآ والمرآه تترك أثرآ عنكبوتيآ من تفاوت الشروخ عليها ضربته بساقى بعنف فهمست هى بوهن " غادر ... ستكرهنى نداء وسافقد مالك وديشه للأبد فقط غادر " نظر الرجل لأثير فكدت أن أفقأ عينه وغادر مترددآ أغلقت الباب خلفه ورأيت مفتاح لفيته لمرتين ووقفت وجهى للباب دون أن أتحرك للحظه وأنا أغمض عينى بشده فيتكرر مشهد تقبيلها أمامى فيستشاط عقلى ويحترق قلبى ألتفتت بغضب فكانت تقف تستند بوهن على منضده رخاميه تتراص عليها أدوات الزينه تخفض رأسها وقميصى فوق رأسها تقدمت إليها فلم تكلف نفسها عناء رفع عينها حتى فطبيعى هى لا ترانى رجلآ من الأساس جذبت القميص بقوه خدش عنقها أحد أزراره فخرج الدم بخط رفيع جدآ من أعلى عنقها تابعته بتشفى وقلت بغضب "ماذا كان سيفعل بعد ذلك أثير أمممم أعتقد كان هذا تمهيد لتخلعى بعده هذه العباءه مثلآ " رفعت يداى وأمسكت العباءه من الصدر وشقيت قماشها الناعم لأسفل ركبتيها كتمت شهقتى وأنا أرى ما ظهر منها هذه المرأه تفتن الشيخ رفعت عينى بأحتراق شديد وغضب تضاعف وأنا أتخيله يراها بهذه الفتنه وهتفت " يبدو أنك كنت مستعده فلا ترتدين شئ يناسب هذا الجو البارد " نظرت لقميصها الأسود القصير يصل لأعلى ركبتيها فتظهر ساقها الرائعه رفعت عينى إليها وهى تحاول ضم شقى العباءه فوضعت يدى أعلى كتفيها وأنا أجذب العباءه من عليهما حاولت التمسك بها ولكنى أمسكت أصابعها اللينه وأبعدتهم عنها فسقطت العباءه بأكملها أرضآ همست بوهن " لا نائل ... لا .. لا " صرخت بحده أشبه بزئير أسد " بل نعم أثير نعممم " كانت تضع يديها على شكل أكس على كتفيها تشهق شهقات مجروحه لا أصدق أن من أمامى أثير التى كانت تبكى عندما أستسلمت لقبلتى " لقد علمت أى ،،،،، أنت ... سأتاكد بنفسى إن كان أبقيت شيئآ لى أم ماذا " أنزلق جسدها وهى تحاول الوصول للعباءه وصدرها ينتفض بعبرات بكاء مكتومه ولكنى ركلت العباءه بساقى وجذبتها من ذراعها لتقف مره أخرى همست بحده وكره " لا تمثل أنك كبرت وأصبحت رجلآ الآن ... لو كنت رجلآ حقآ لكنت حملت همى ... لا حق لك لمحاسبتى " أمسكت شعرها وجذبته بعنف للخلف وهتفت بخشونه شديده " سأوشم روحك أثير و لن يتعرف جسدك على غيرى ولن يرضى بسواى أنت لا تعلمين كم أنا أناااااانى ... متملك .... مغرووووور ... وأحبك ... أنت نكشت بيدك وأخرجتى المارد بداخلى ... من يقف بحقل ألغام يحذر وأنت بكل بساطه فجرتى كل ما به " هبطت بشفتاى فوق شفتيها أمزقها كما تعاقب الأم أبناها وتحرق يد أبنها إن لعب بالتراب وهى عبثت بقلبى ومشاعرى وستنال عقابها هى الأخرى



Nana.k, Msamo, Eman o and 1 others like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 26-07-16, 11:42 PM   #3987

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي






الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 59) الأعضاء 49 والزوار 10( حياتى هى خواتى, ‏ amatoallah, ‏ Msamo, ‏ واثق الخطا, ‏ ريام عبدالزهرة, نور الضى, ‏ دموع الاقصى, عزيز الروح, ‏ زينب_سرور, ‏ زهره ربيع عمري, ‏ sara osama, ‏ الفاتنة..., ‏ meryamaaa, ‏ هبوش 2000, ‏ لوووكة, ‏ ن و ا ر ى, ‏ KHAD.A, ‏ hnoo .s, ‏ mama roca, ‏ زهرة الليلك4891, ‏ socomisso, ‏ amira 70, ‏ hidaya 2, ‏ amana 98, ‏ انجوانا, ‏ ALana, ‏ Mawada Osama, rashid07, ‏ قول يا رب+, ‏ haa lo+, ‏ ToOoOmy, ‏ كتكوته زعلانه, ‏ ghdzo, ‏ زهرة الساكورا, ‏ احلام حزينة, AROOJ, ‏ Maram67, ‏ جعلنى عاشقه, ‏ JOURI05101, ‏ noda youssef, ‏ nada alaa, ‏ alilox, ‏ خريف الحياة, ‏ ليال الحنين, ‏ sasad, ‏ Rosalita, ‏ Electron, ‏ حنين مريم, ‏ Khaledya






حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 26-07-16, 11:56 PM   #3988

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Oo26



معرفش ليه حسه ان ابن الكئيبه ثقيف عدانى المفروض انى قلت أعمل حنه لترف وأختم بيها الفصل عشان تفك النكد دا كله وتنسوا اللى قبلها قوووووم اييييييه ربنا يكرم والجزء اللى بنسى اكتبه كل مره أكتبه النهارده وفالنص بين فرفشه ونعنشه يعنى اللى فرفش فوق ييجى ع النكد تطير الفرفشه وينزل ع النعنشه متنكد من اللى قراه فوق بقاااااا ييجى الفقره اللى بعدها يرفع عليا قضية خلع م المنتدى


المهم عنوان الفقرات


أثير قليل البخت يلاقى العطم فالكرشه


تمارا أنتى وخرفانك يا بعيده

سيلا سنحرق ابن الكئيبه

جميله وثقيف تاكم نيله كبييييرة بييييييييييج نيله


ترف حبكت تفتكرى يا غم


نائل برنس لا رحمه بعد اليوم

وسن مافيش وسن متروحوش تدوروا


ياله قراءه سعيده ممتعه هاروح أخد برشاااام بقاااااااااا



حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 26-07-16, 11:59 PM   #3989

لوووكة

? العضوٌ??? » 239880
?  التسِجيلٌ » Apr 2012
? مشَارَ?اتْي » 361
?  نُقآطِيْ » لوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond reputeلوووكة has a reputation beyond repute
افتراضي

صقفة لنائل يا جماعة ههههههه

لوووكة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-07-16, 12:00 AM   #3990

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 65) الأعضاء 55 والزوار 10( حياتى هى خواتى, ‏ واثق الخطا, ‏ دموع الاقصى, ‏ sese69, ‏ alilox, ‏ Mawada Osama, ‏ منيتي رضاك, ‏ النوري العتيبي, ‏ امم حور, ‏ انجوانا, ‏ ghdzo, ‏ ريما حرب, ‏ احلام حزينة, ‏ rashid07, ‏ abeerbader, ‏ bobosty2005, ‏ JOURI05101, ‏ saeer60, ‏ دعاء23, ‏ AROOJ, ‏ amatoallah, ‏ Msamo, ‏ ريام عبدالزهرة, ‏ نور الضى, ‏ عزيز الروح, ‏ زينب_سرور, ‏ زهره ربيع عمري, ‏ sara osama, ‏ الفاتنة..., ‏ meryamaaa, ‏ هبوش 2000, ‏ لوووكة, ‏ ن و ا ر ى, ‏ KHAD.A, ‏ hnoo .s, ‏ mama roca, ‏ socomisso, ‏ amira 70, ‏ amana 98, ‏ قول يا رب+, ‏ haa lo+, ‏ ToOoOmy, ‏ كتكوته زعلانه, ‏ زهرة الساكورا, ‏ Maram67, جعلنى عاشقه, ‏ noda youssef, ‏ nada alaa, ‏ خريف الحياة, ‏ ليال الحنين, ‏ sasad, ‏ Rosalita, ‏ Electron, ‏ حنين مريم






ليه فيه تقالليشن فى الأعداد هو النكد بيطفش ولا ايه


حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:40 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.