16-02-16, 09:35 PM
| #501 | ||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء  
|  إذا ما بكيت أراك ابتسامه وإن ضاق دربي أراك السلامة وإن لاح في الأفق ليل طويل تضيء عيونك.. خلف الغمامة , غالب مع أشراقه الصباح تكون فى قمه الجهل والسذاجه تتحرك براحه تبتسم لأول من تراه أبتسامه بلهاء تكون مخدوع ترتدى أفضل ملابسك وتضع عطرك المركز لتتحرك مع تهنئة ومباركات العائله فتطعن بظهرك بعد دقائق وينتهى حلمك لمجرد ذله لسان .. أبتسامات مقيته مزيفه هى كل ما أتذكره وأنهم حاولوا قتلى بخبث ولكنى فى اللحظه الأخيره قلبت الطاوله لأتحول من القتيل للقاتل .... هل من الحكمه أن أتحمل الأذلال أو أتبع المثل' إذا لك عند الكلب شئ ' إذا هذه حكمه ف أعترف أننى لست حكيم ..... الليله الماضيه كنا نتحدث بالهاتف لا أعلم كيف تحول الحديث لتخبرنى أنها لا تنوى أرتداء كنزه فوق الفستان ف أقسم أنها لن تدخل قاعه الزفاف إلا ب فستان محتشم ف تتفوه بهراء عن كبت الحريه وكلام كثير لا يفهمه شخص لم يتعامل مع نساء سوى والدته كل تعاملاته مع مجرمين و مسجلين خطر لأرد عليها بغضب " أسمعى نورسين إن كنتى تتوقعى منى أن أتنازل لمجرد أنك عروس وأدعك تنفذى ما ببالك هذه المره ف أنت مخطئه ...... لقد فعلت كل ما لا أفقه ( قلدت صوتها المدلل بسخريه ) نتصور للقاعه ... أحملنى ... أجلس بالارض ... أبتسم ... أريد أن أعلمك الرقص قبل الزفاف ... لن نتوقف عن الرقص حبيبى ... سأكشف شعرى ولا نقاش بهذا يجب أن أكون ' مودرن ' ( أضفت بخشونه وقسوه ) مدلله .. فاسده .. وتعشقين التقليد الأعمى .. لن أكمل بهذه المهزله من أجل الزفاف الاسطورى المزعوم عزيزتى " لم أسمع سوى صوت أنفاسها تبعه غضبها " أنا كل هذا يا غالب ... حسنآ أبى هو من سيرد عليك أتعتقد أننى لا أهل لى " صرخت بأندفاع " لا تهددى ب والدك تعرفى أنه لا يهمنى ... نور الزواج موده ورحمه ليس عرى ورقص وألوان صناعيه بالوجه و أغانى وأفخم شقه وأغلى جهاز .. أنت تبدأين حياتنا ب أخطاء لا حصر لها " صرخت بكلام كثير مدافعه عن وجهه نظرها وتهديد و أتهامات بأنى قتلت فرحتها .. وأننى متطرف .. أرهابى .. بكل غضب أغلقت الهاتف أحبها نعم لكنها غبيه متهوره ..تسمع لتقلد فقط لا تفكر لا تفهم .. لم أعطى الموضوع حجمآ من الأساس ف نحن معتادين على هذه النقاشات العنيفه .. لذلك قمت اليوم صباحآ وتجمع رجال العائله وذهبنا ل نعقد القرآن ونعود بجهاز العروس لتكتمل شقه العريس كما هى العاده ولكن والدها قلب الموازين بشروطه التى فرضها أبتعدت عن النافذه وجلست على الفراش وأنا أحتضن رأسى ب كفي يدى وأستند بكوعى على ركبتاى قمت بتدليك رأسى بأصابعى ... صداع يفتك بها من المفترض أنه يوم الحنه من الصباح والطباخ يطعم أهل الحى .. لم نخبر أحد بما حدث ولا أعلم لما تكتم والدى على هذا الخبر .... ولكن كيف نخبر المعازيم أنه لا يوجد فرح من الاساس .... أنزلقت يدى من على رأسى ونظرت للأعلى حيث جسد والدى قلت بهدوء " أخبرت أمى " رد بهدوء صوته المغلف بالحنان " شقيقتها أخبرتها " صمت قليلآ وتحرك وهو يغلق النافذه وأضاف " ماذا سنفعل بنى " أنتفضت صدرى بغضب مكتوم وقلت " ماذا سنفعل أبى ... الغى كل شئ أعلم أنك صرفت مبالغ طائله ولكن ماذا سنفعل هل ستضع رقبتى تحت أقدامهم " أبتسم والدى بمراره وحنان وأقترب منى وهو ينحنى ويضع يده على كتفى ويضغط برفق " أنا فخور بك .. ولكن أعلم كم تحب الفتاة " تضخم قلبى وتنفست ببطئ لا تذكرنى أبى بوفاه الحلم فى وقت الحداد أنتظر أيام فقط وستجدنى أقوى وقفت لأفوق والدى طولآ وبكبرياء مزيف " نور أنتهت من حياتى للأبد " لاحظت التردد على وجهه فأردفت " قل ما عندك أبى " تنحنح والدى وأبتعد قليلآ وقال " عزيزى لقد تحدثت مع عمك عبدالله وهو قال أن { زفر بضيق وأضاف سريعآ } أعلم أنها قسوه منا لكن لنفرح بك غدآ كما هو مقرر ولكن مع عروس غير نورسين " تحركت وقد ضاق تنفسى ... ضغطت بقبضتى على خشب السرير وبقوه " من أين سنأتى بعروس توافق هى وأهلها على الزفاف غدآ ... هذا مستحيل " بأرهاق قال والدى " عمك أخبرنى أن أتخير من بنات العائله فهذا أقوى رد على زوج خالتك " وأيضآ أقوى رد على نورسين قلت وقد لمعت مقلتى بقسوه " افعل ما هو مناسب أبى " أندفع باب الغرفه ودخلت أمى وهى تحرك يديها ومعصمها ملئ بالذهب كانت غاضبه كعادتها عندما يقترب أحد من صغارها وللأسف فهى تظننى صغيرها " أنت هنا غالب لقد أتصلت ب شقيقتى وسبيتها هى وزوجها وأقسمت أن أزوجك من تفوق أبنتها جمالآ وعلمآ وعائله هل تعتقد أنك قليل " قال أبى بهدوء " هلا تركتى الغضب و التوعد للرجال أم غالب " ولكنها لم تصمت فقالت بتفكير وهى ترفع حاجبيها بغرور " من تناسب غالب من العائله هى هنا أبنة أخيك رشدى ويكفى أنها مهندسه وجمالها ينافس جمال نورسين " خرج والدى وهو يضرب كف ب كف ولا أعلم لم هو غاضب أليس هذا مايريده عروس والسلام ولكن فعلها أبى وتركنى مع الوالده اذا كان الصداع يفتك برأسى منذ قليل ف الآن أنفجرت لشظايا ....لقد فكرت ب كل بنات العائله وأختلقت عيوب بهن فتقوم بشطب أسماءهن من قائمه عروس الغد فأصبحت النتيجه لا أحد ..بهذه الظروف وأمى تريد الكمال بزوجتى المجهوله الهويه .. وأنا أصبحت أكثر تشتتآ متردد ولكنى حاسم أمرى كيف لا أعلم ولكن هذا الشعور باللا شعور يربك أفكارى .. وما أنا متأكد منه أن ما سيقرره والدى لن أناقشه به ... وهناك جزء بداخلى يريد رد الصاع صاعين لنورسين ووالدها .. وجزء أخر لا يستطيع المواصله بدونها بعد وقت أتصل والدى وأخبرنى أنه يريدنى عند عمى عبدالله ف كان أفضل أنسحاب من أمى قلت لها أخيرآ بتجهم " أمى اكرمى ضيوفك وتصرفى وكأن شيئآ لم يحدث إلى أن أتصل ل تلغى كل شئ أو تجهزى الضيافه " خرجت من الباب الخلفى وبخطوات قليله كنت فى منزل عمى سلمت على عمى العجوز عبدالله صاحب الملامح السمحه مبتسم دائمآ .. يمكنه توزيع الحنان على أهل الأرض أجمع ولن ينتهى حنانه الذى يغرق به الجميع لا أحد فى الحى لم يلجأ له ويطلب مساعده وسواء ماديه أو أنسانيه فهو موجود ... جلست بوجه متجهم صلب أمام أبى وبجوار عمى وعلى الجهه الأخرى يجلسون أبناء عمى قال عمى بحنان " كيف حال العريس " أبتسمت بسخريه وأنا أضع يدى على ذراع الكرسى وأجبت " بأفضل حال ما إن أجد العروس " قال والدى بتجهم " غالب عند عمك جوهره وهو يبخل عليك بها " عقدت جبينى بقوه هل لدى عمى بنات لم يتزوجن بعد هذا مستحيل بكل تأكيد ف أصغر أبنه عنده فى عقدها الرابع قلت بخشونه والصداع خف قليلآ لأنه أنتشر بكامل الرأس بعد أن كان يضغط على عيناى الآن حتى فكى أشعر بنغزات مؤلمه به " وضح أبى هل وجدت فتاة " نظرت بعمى لأجده حزين صامت همس بخجل " أخى لا تصعب على الأمر وسن لها ظرف خاص ولا أعتقد أن من السهل التعامل معها ... كما أنها صغيره " لا أعلم لم تنفست بصعوبه عند سماع هذا الأسم لأول مره من هى وسن واثق من أن عمى ليس له بنات فى عمر زواج ... نعم أخذنى العمل من الأهل لكن على الأقل أعرف بنات عمى .... وضح كل شئ عندما تناقش أبى مع عمى وأبنه محمد وما فهمته أن وسن أبنه محمد حفيده عمى عبدالله عمرها سبعه عشر عامآ كفيفه وترفض أجراء عمليه حتى بعد أن أكد الطبيب نجاح العمليه لا أعلم لماذا قلت ولكن هذا الشعور بالخطر والتوجس من القادم جعلنى غاضب .. متردد .. دون سبب " من فضلك أبى ... ألغى كل شئ أنا لن أتوسل لأحد " صمت مطبق قطعه محمد والد عروس الغفله " أبى يخاف على وسن جدآ وأنا لا أملك غيرها .. هى سعادتى ...ولا أتمنى سوى أن أراها سعيده مع رجل يحافظ عليها يكون عيناها إلى أن يعود لها بصرها وولن آآمن عليها سوى مع شخص أثق به " صمت قليلآ و آحمر وجه عمى عبدالله كثيرآ وأنفرجت أسارير والدى أكثر ثم أردف بثقل " أعتقد أن غالب رجل يتمناه أى أب لأبنته ... ولكن لابد من موافقتها هى ووالدتها " زاد غضبى دون سبب هل أتمنى ألا أجد فتاه حتى لا أتزوج غير نورسين ولكن بنفس الوقت أريدها تشعر أننى لا يوقفنى شئ ... سيكون هذا أقوى رد لنورسين ووالدها ... متردد بين أريد ولا أريد أنحنيت قليلآ قبل أنا أقف وأتنفس بصعوبه " لا يوجد وقت يا ولد عمى هلا أسرعت " بعد دقائق كنا نسير بالشوارع بثلاث أجساد ضخمه أنا وأبى ووالد العروس وواضح على عمى عبدالله الأحراج والحزن عندما تركناه هل حقآ يجد أن جوهرته الغاليه تستحق أفضل هل يرانى سئ إلى هذه الدرجه .... لابد أنها شديده الجمال لا بالتأكيد هى فاتنه.. وصلنا أخيرآ إلى المنزل الذى أراه للمره الاولى من طابقين مغطى من الخارج بالطوب الفرعونى به حديقه صغيره وحديث جدآ وراقى جدآ لا بليق بهذا الحى الفقير ضغط محمد على الجرس ثلاث مرات فأخرج صوت متقطع فأنفتح الباب بعد وقت رمشت ببطئ وقلبى تسارع نبضه عندما أندفع الجسد النحيف لصدرى ويديها عقدت خلف عنقى مع نطقها ل ثلاث حروف فقط " أبى ". أزدردت ريقى الجاف وشعرت بخجل من الموقف كله حاولت أبعد قيد كفيها من خلف عنقى ولكن ملمس يديها جعلنى أتراجع وأهمس بقسوه تخفى خجلى " هلا أبتعدتى " أبتعدت بسرعه وفتحت عينيها العسليه البراقه ونظرت باتجاه عنقى وبحده " من أنت " أرتبكت من صدرى الذى أشعر به أشتعل من عناقها الطفولى هذا ... تركت والدها يطمئنها وتركت ل عينى الحريه لتأمل تفاصيلها وكم صدمنى ما رأيت كائن ضئيل ليست بالقصيره ولا الطويله جسدها كجسد طفله نحيفه ببجامه شتويه عباره عن كنزه ثقليه للفخد وتحتها أسترتش صوف مخطط باللونين البنى والروز وترتدى فوقه بوت قطيفه منزلى و وجهها صغير نحيف عينان واسعتين ورموش كثيفه وطويله وعلى وجنتيها بعض النمش .. شعرها مغطى بقبعه صوفيه ولكن يظهر منه خصل باللون البنى المائل للأحمر غرررريب جدآ لونه بشرتها شديده البياض ....سؤال بسيط مر ببالى عمى عبدالله يحب هذا الكائن ؟؟؟؟؟؟ تراجعت خطوه للخلف لأقول لأبى بصوت منخفض " سامحك الله أبى " بعد نصف ساعه كنا نجلس بغرفه فخمه حيث الكراسى البنيه وخشبها باللون الذهبى وسجاده بنيه بها خيوط ذهبيه وللسخريه كانت تجلس معنا العروس فقط وتتحدث مع أبى بمرح ونظرها للأمام فى خط مستقيم قالت فجأه " من إذآ من عانقته أعتقد أنه شخص مخيف " قلت بغضب وصوت خشن " ماذا قلتى " رفعت أصابعها تخفى أبتسامتها التى توسعت وبمرح " أعتذر يبدو أنك لاتتحمل كلمه أو تصرف لا يعجبك " زفرت بعدم صبر كارثه كل ما أنا به ' كارثه ' وأمى ستغضب جدآ من هكذا أختيار كفيفه وقبيحه هل أنا غبى فليلغى الزفاف السخيف وأنتهى .... أخد والدى يبرر موقفى وأنا أفكر كيف سأتراجع عن طلبى ولكن عندما أنتبهت على حديثهم شعرت ببروده فى أطرافى " هذا ما حدث يا أبنتى فهل توافقى أن تكونى عروس الغد وتدخلى البهجه لقلب كل العائله لا تعلمى كم أهاننا الرجل " صمتت قليلآ وأختفت بسمتها المقيته ثم قالت بخفوت وهى تفرك يديها " هل هو من معك جدى " وقفت بحده وتحركت لأقرب نافذه ووضعت يدى داخل جيب بنطالى وشاهدت مبنى صغير بالحديقه لا أعلم ما فائدته سمعت رد والدى الصبور " نعم .. إنه غالب ولدى من معى ...أتمنى ألا تخجلينى عزيزتى " لحظه صمت أخرى ثم قالت بتردد " ولكن الفتاه ما ذنبها .. أنتم تظلمونها " بكل غضب وكل حصون صبرى أنهارت مع كل ما يحدث منذ صباح اليوم أقتربت منها بثلاث خطوات واسعه وبيد قويه قبضت ذراعها وجذبتها كما أعامل المجرمين قربت جسدها الصغير من صدرى وكفى يعتصر ذراعها وبحده من بين أسنانى " أصمتى .. إن كنتى طفله .. جاهله فلتصمتى .. نحن لن نظلم أحد هذا كان خطأها أنتى لا تعلمين أن المرأه الجيده يفعل الرجل من أجلها المستحيل ولو كانت المشكله فقط والدها ...أقسم أننى لم أكن أتخلى عنها .. هل فهمت " هزت رأسها بقوه بالموافقه ونظرها مصوب على أعلى كتفى فسقطت قبعتها لتترنح خصلات شعرها ذات اللون المميز حتى غطى شعرها ذراعيها ويصل لما بعد خصرها بهتت فجأه وتدفقت الدماء بشراينى و شعرها يغطى ظهر يدى بحركته البطيئه التى خدرت ذراعى بالكامل ف أبعدت يدى عن ذراعها وتراجعت وأنا أتأمل نظرتها الثابته فالفراغ وهى تلملم شعرها بتوتر قال أبى بحده " غالب لا يصح ما تفعله " أزدرت ريقى بخفه وشعرت بنغزات خفيفه بظهر يدى ... تحركت للخارج لن أتزوج ولا أريد هذه العمياء .... لا أتخيل أن تكون زوجتى هذه النحيفه وأنا رجل بلا عيوب شكليه ولهذا كانت عروسى نورسين أجمل فتاه رأيتها بحياتى ولكن قبل أن أفتح الباب الخارجى للحديقه أوقفنى صوتها " أنتظر " ألتفتت بجسدى ولكن تصنمت مكانى وأنا أراها تقترب من درجات السلم الخمس رفعت ذراعى وكأنى سأوقفها من مكانى الذى يبتعد أمتار عن باب المنزل ولكن حدث ما حدث وسقطت بكل جسدها عن الدرجات تقدمت بسرعه ورفعتها عن الارض بسهوله وأنا أضع كف يدى على خصرها والأخرى متمسكه بذراعها قلت بخشونه و غضب " هل أنت بخير .... بل .... هل أنت مجنونه " قالت بألم " هل حدث ل وجهى شئ " نظرت لوجهها تحت اضاءه المدخل وقلت " لا .. يؤلمك ؟؟؟؟ " حركت رأسها بالرفض ورفعت يديها تبعد يدى ف فعلت فقالت بتذمر طفولى " لا أريد لوجهى أن يتشوه قبل الغد أريد أن أكون جميله ومميزه فى زفافى " هربت نبضات قلبى هل فعلآ سأتزوج فتاة ليست نورسين غدآ هل قضى الأمر قلت بتردد " ولكن هل ستطبخى وتنظفى المنزل وتتحملى طلباتى أم سأرافقك طوال الوقت ك ظلك وأخدم نفسى بنفسى" ثبتت قبعتها ووجهها أحمر قليلآ وقالت " أنت لم تعرفنى بعد أنا قرده " وحقآ لا أريد التعرف عليك .... ماااااااااذا ....نظرت إليها بأهتمام وقلت " ماذا قلتى " تنحنحت وردت " أقصد أننى لست كما تظن " صمتت بيأس وغضب داخلى سيحيلنى لرماد بكل تأكيد أضافت بخجل " أريد فستان زفاف أ أبيض كبير ك فساتين الأميرات " زفرت بغيظ " تتحدثين وكأنك س ترينه " أبتسمت وأسبلت أهدابها وقالت " أنا أرى كل شئ ... أخبرتك لم تعرفنى بعد ... سنذهب الآن لشراء الفستان حبيبى " ¤ ¤ | ||||||||||||
|  |
|
16-02-16, 09:46 PM
| #502 | ||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| أريحيني على صدرك لأني متعب مثلك دعي اسمي وعنواني وماذا كنت سنين العمر تخنقها دروب الصمت وجئت إليك لا أدري لماذا جئت فخلف الباب أمطار تطاردني شتاء قاتم الأنفاس يخنقني وأقدام بلون الليل تسحقني وليس لدي أحباب ولا بيت ليؤويني من الطوفان وجئت إليك تحملني رياح الشك.. للإيمان فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك أم أمضي مع الأحزان وهل في الناس من يعطي بلا ثمن.. بلا دين.. بلا ميزان سيلا فتحت باب غرفتى ورفعت قبعه جاكيت البيجامه الشتويه لأغطى شعرى تحركت بخفه وحتى دون أصدار أى صوت سحبت حذاء سهيله كنوع من الأنتقام وفتحت الباب لأخرج وأغلقت الباب خلفى نظرت للشارع المظلم الساعه لم تتعدى العاشره مساءآ و لو صرخت ل سمعت صدى صوتى تحركت بخفه لأتفادى مياه الصرف .... نظرت بغضب لمصابيح المنزل المظلمه عديمى الضمير هل أنقلب على وجهى لأجل بخلهم وتوفيرهم المزعوم وقفت بغضب تحت أحد المنازل وأمسكت بحصى وألقيت واحده وأثنتين وثلاثه لتصيب الرابعه المصباح الكهربى ... تحركت وكررت فعلتى فى بعض المنازل ... وصلت أخيرآ لوجهتى عند المنزل المكون من خمس طوابق أنحنيت للنافذه القريبه من قدمى بعد أن طرقت بقدمى بخفه ... لحظات وأنفتحت النافذه وظهرت الدميه الجميله ترف قلت بأعتراض " هل زوج خالتك القمئ ينوى دفنك أنت والحاجه " تطلعت لوجهها بقلق عندما لم ترد كانت شاحبه تغطى رأسها بحجاب ملفوف بأحكام .. رقيقه هشه صاحبه وجه جميل بخدودها المتكوره تشكل منها كائن لذيذ ... زفرت وقلت " تعلمى ماذا حدث اليوم ... لقد عرف بااا أننى أشرب سجائر أخبرته العجوز المتصابيه وأبنتها " كانت ترف تسكن فى بدروم منخفض عن الارض النافذه ملاصقه للأرض الترابيه لهذا جلست أرضآ ولم أكترث للتراب فتحت شفتيها الممتلئتين ببساطه جميله وقالت بخفوت وشحوب " وماذا فعل هل ضربك " بغضب وأنا أسحب القبعه وألملم شعرى من تحتها ثم أرفعها " حبيبتى لا أحد يضرب سيلا الجارحى ... أنا فقط معاقبه لأيام .. هو حتى لم يسألنى لكن قرر أن الخروج ممنوع المال ممنوع كل ما أريده سيقوم بشراؤه هو وإن علم أننى كررتها سيكون العقاب أشد " تنحنحت وقالت بحزن " لا تكرريها أرجوك " بلا مبالاه عدلت جلستى وسألتها " أخبرينى لما أنت كئيبه اليوم .. أعلم بأنك كئيبه دائمآ ولكنك اليوم أكتر كآبه " أسبلت أهدابها للحظات وبللت شفتيها وهمست برعشه بعد أن نظرت خلفها " ثائر عاد " فتحت عينى متفاجأه كيف لم أعرف وأنا متابعه لكل مستجدات الحى ولكنى كنت معاقبه اليوم " ماذا تفعلين عندك " جفلت من الصوت الرجولى فوقفت ونظرت إليه ما ظهرلى بالظلام أنه ' شاب فاسد متسكح ' بعيدآ عن وجهه الجذاب برجوله طويل وعرضه مناسب لطوله جدآ يرتدى بنطال من الجينز الباهت فوقه جاكيب جلد أسود يصل لحافه البنطال يغلقه إلى عنقه ويديه بجيب جاكيته ... قلت بحده " وما دخل سيادتك أيها المتحذلق وهل لو كان رجل من يقف كنت حشرت أنفك الطويل وسألته أم لأننى فتاه ظهر الأهتمام " أرتفع حاجبه اليسار و أبتسم أبتسامه جانبيه ومال بجسده على الحائط وقال بتسليه " لو رجل لكنت قطعت رأسه ولكن ولأنك فتاه سألتك ماذا تفعلين أمام منزلى وبالتحديد مع خطيبتى ف أنا أخشى عليها من المتوحشات " ضغطت أسنانى ونظرت إليه بشراسه ثم إلى ترف الشاحبه المرتجفه " أتعتقد أننى لا أعرف عصام الرشيدى أبن لواحظ يا هذا " قست عيناه وقال بحده " لا دخل لترف به وما يشفعلك عندى هى أبن لواحظ هذه ...... وأيضآ لأنك تهتمى ل ترف " قال كلماته الأخيره وهو ينحنى و ينظر لترف فأرتعشت حدقتيها جلس القرفصاء وهو يسألها " من هذه الناريه ؟؟ " بأنفعال حقيقى والخوف بعين ترف وضحلى هويته " أنت ثائر أبن خالتها خريج السجون ...... صحيح " ضحك بصوت عالى وبفظاظه " هلا ذهبتى وتركتنى أتحدث مع ترف بدون أزعاجك " كتفت يدى وجلست بالقرب منه وبحده " تحدث وأنا هنا ولن أذهب إلا بعدما أغلق هذه النافذه بيدى " نظر ل ترف بعد أن رمقنى بملل وقال بصرامه " لم أراكى اليوم ... هل أنت غير راضيه عما فعلت هل أردتى حقآ الزواج من " تنفس بقوه وحرك رأسه وكأنه يبحث عن لفظ لائق لينطق به أمامنا ويصف عصام أكملت عنه " أبن لواحظ " رفع أصبعه السبابه ناحيتى وكرر بأستصغار " أبن لواحظ " رفعت ترف كفها المرتعش الصغير وقبضت على حجابها وأسبلت أهدابها بأضطراب فخرج صوتها مبحوح .. رقيق .. منخفض " لا أريد شئ ... هم قالوا ... أقسم لك " نظر لها بتفحص وقال بقليل من الحنان " ولم وافقتى " رفعت عينيها المليئتين بالدموع وهمست " لأنهم الأقوى " عقد حاجبيه بريبه وسأل " من هم ترف ؟! عصام ... والده ... ماذا فعلوا بك ؟! " نظرت خلفها بتوتر " أمى سترانا أرجوك أذهب الآن " أبتسم بملامح قلقه " حسنآ ولكن أقسم ان لم أراك غدآ فى وجبات الطعام لن يعجبك تصرفى " أرتعشت الدموع بمقلتيها وحركت رأسها بالموافقه وأغلقت النافذه بعد أن ودعتنى بنظره وحيده .... أنحنى ثائر برأسه للحظات قبل أن يقف ويقول " إذآ أين منزلك " تحركت بعيدآ عنه وأنا أقول " لا أحتاج لمرافق أيها الشهم " ولكنه سار خلفى وقال " لا يصح ... أنت تعلمى أن حينا يقتل به القتيل ولا تشعرى وحقآ لا أريد الأذى لشخصيه فريده مثلك .. ها من أنت " أجبته بغرور " دكتوره سيلا أسكن هنا ولد عمى ثقيف الجارحى " صوت قداحه سبق صوته من الواضح أنه مدخن بخبث ألتفت إليه ولكن ما قاله أغضبنى " ثقيف الحداد أنت أبنة عمه و طبيبه !!!!!! هل تمزحى " بحده مخيفه " وماذا به ثقيف أفضل منك كثيرآ أيها المتحذلق بل إن ظافره برقبتك ... أى والله " ضحك بصخب وأنحنى قليلآ وهو يقوم بخبط يده بفخده من شده الضحك وبعد ان هدأت سخافته أعتدل بوقفته وقال ببواقى الضحكه " ثقيف رجل لا مثيل له أعرفه قبل سجنى ولكن أنا أستنكر كون لطبيبه مثلك لسان مثل هذا " زفرت بغضب وقلت " هلا ناولتنى سيجاره ف أنا ممنوعه منها بقرار ثقيفى وأنت عكرت مزاجى " فتح عينيه بصدمه ولكن صرخه من خلفى بأسمى عرفت منها أننى وقعت ولا أحد سمى على ألتفتت للجسد الضخم ببنطال قماشى و وقميص خفيف يظهر قوه عضلاته يلتصق بجسده بسبب الهواء البارد الذى يحرك حتى غسيل الجيران بعنف .... وجهه متجهم بشكل مخيف لدرجه أعتقدت أنه يطحن ضروسه من شكل عظام فكه ... رمشت ببراءه وأقتربت منه وقلت " لقد ذهبت لترف لأمر ملح و أصر خطيبها أن يقوم بتوصيلى " نظرت لثائر وطارت البراءه وأردفت بتوعد " هلا توكلت سيد ثائر " تنحنح ثائر بأحراج وتقدم يسلم على ثقيف المتجهم بوضوح ... أبتعد ثائر فتحركت لداخل المنزل ومنه لغرفتى ... أعلم أن ثقيف يحترق من تصرفى فهو غيور بشكل سئ حتى على جميله التى أرى أنه يجب أن يشكر من ينظر لسحنتها المقلوبه ... حتى النفس لو أستطاع لمنعنا منه لأن الرجال يشاركونا الهواء كما أنه شديد الكتمان ولكنى علمت ذلك من الأوامر الصارمه التى يصدرها ... حتى أنه وضع الشروط لأكمال تعليمى ...ثقيف تزوج من سنوات جميله التى تكبره بثمان سنوات ف ثقيف فى السابعه والثلاثون من عمره لم ينجب من جميله لكن جميله عندها طفله من زواجها السابق .... لاتناسبه أطلاقآ وأكثر ما يغضبنى هو أننا نسكن بمنزلها أو ما يسمى منزل فهو قديم الطراز جدآ أبوابه الخشبيه مما يخرج منها صوت عند فتحها أو غلقها ولكن جميله تهتم بالمنزل من وجهه نظرها ففى الصاله صالون باللون البنى فالراقيه كلفت وفصلت ستائر باللون الموف والسكرى ستان تنتهى بكرانيش تذكرنى بهذا الثوب الاسكندرانى قديمآ والذى يوضع فوقه الملاءه اللف ومن الصاله الواسعه ممر ضيق يمتد للمدخل و عدد خمسة أبواب خشبيه واحد خلفه المطبخ وأخر الحمام الضيق و ثلاث غرف نوم الاولى لثقيف وجميله وكم أشعر بالأشمئزاز والغضب من لحاق جميله به يوميآ كزوجه حقيقيه وأكيد أسممها بكلامى ... ويفصل غرفتى عن غرفتهم غرفه سهيله الضيقه والتى تحتوى على سرير فقط .. نظرت لغرفتى من يدخلها يشعر أنه دخل قصر لا تليق بالمنزل أبدآ جدرانها السكري والنقوشات النبيذيه السرير الدائرى مغطى بمفرش سكرى وخدديات كثيره باللون النبيذى مطرزه باللون الذهبى والدولاب الابيض بنقوشات ذهبيه فخم جدآ .... تحف ذهبيه قمت بأختيارها بعنايه فائقه موزعه بشكل راقى وأفضل مافى الغرفه هذه الاريكه بقماش قطيفه نبيذى عندما أجلس عليها أو أنام على السرير أشعر وكأننى أميره لا تنام سوى على الحرير كل ما بهذه الغرفه يشعرنى أننى أميره وللعلم هذه الغرفه الوحيده التى أرضيتها سيراميك باقى المنزل بلاط قديم ولذلك يغطى المنزل كله بفراش جلدى ملون فوقه يوضع السجاد بألوانه الغير متناسقه ... ولمن يتسائل من أين لى كل هذا فالأجابه هى أسم من أربع حروف ' ثقيف ' صحيح هو حداد لا يملك من المال الكثير ولكن لم أطلب شئ إلا ووفره طالما أقنعته بما أطلب .... جفلت عندما طرق الباب بقسوه ففتحت ونظرت بريبه أول مره تحدث ويطرق ثقيف على باب غرفتى بعد زواجه .... كان ينظر للأرض بتجهم وقال بخشونه " لنتحدث قليلآ " خرجت وأغلقت بابى وأنا أنظر للظلام المحيط بالمنزل هل أكسر مصابيح المنزل لترتاح هذه اللزجه جميله ضغطت على زر الاناره وليتنى لم أفعل فقد لمحت ال المتكونه بجبينه بسبب التكشيره القاسيه وقفت بالقرب منه عندما قال بجمود " لم أعلم من قبل أن لك صديقه تسمى ترف .... هل هى طبيبه ؟! " تنحنحت بهدوء " اممم .. فى الحقيقه هى .. لم تكمل تعليمها حتى .. إنها تتعرض للظلم .. حزينه .. ضعيفه .. زوج خالتها هذا الرجل الذى يكرهه الجميع ' سالم الملاح ' " أسبل أهدابه قليلآ ولم يتحدث حتى أننى شعرت بالملل ولكنه على وضعه قال وهو يضع يديه بجيب بنطاله " ماذا أفعل بك " أمممم إذا فالعقاب هذه المره سيكون برغبتى ' ماذاااا أريد ' ماذااااا أريد ' أهااااااااا بلطف مصطنع " لم تحرمنى من الكلام من قبل فقد عاقبتنى بكل الممنوعات إلا هذا ( رفعت أصبعى السبابه لرأسى بتفكير ) أعتقد أنها ستكون تجربه فريده " تحرك من مكانه وهو يخرج كفه اليمين ويكورها أمام وجهى بغضب واضح وكأنه يمنع نفسه من ضربى .... أشتعلت نظراتى بالغضب قال بصرامه " ما يحزننى هو أنك يومآ بعد يوم تحطى من قدرك .. ماس وتساوى نفسك ب تراب ... أخبرتك من قبل أن هذا الحى ليس من مستوى الطبيبه ' سيلا الجارحى ' ... تستحقى الأفضل دائمآ وأبحث عن الافضل بكل ما أوتيت من قوه من أجلك ولكن ما تفعلينه يجعلنى غير واثق حتى من إيجادى لزوج مناسب لك دكتوره سيلا " أعطانى ظهره وهو يتحرك كأب أنهى توبيخه لطفله وأى توبيخ .... إذآ زوج جميله يريد تزويجى قلت بأنفعال " كان أولى أن تختار لنفسك الزوجه المناسبه باااااا " دون أن يلتفت " لقد وافقت أبنه الحداد ب صبى كان يعمل عند والدها .... جميله أعلى من مستواى وأنا فخور لكونها زوجتى .... لكن الطالبه بكليه الطب الجميله والمتفوقه هل مستواها أن تقف مع خريج سجون ك ثائر الملاح ... غير مباليه بسمعتها حتى " لأول مره ثقيف يفصح عما ضايقه فهو دائمآ شخص غامض من الصعب التكهن بما يشعر أو يقاسى أكمل طريقه لغرفته وهو يقول بأوامره المعتاده " أغلقت باب المنزل بالقفل .... سيلا أنت معاقبه " تحركت بغضب عائده لغرفتى " حسنآ لنرى من سيفتح القفل بيديه وينحنى بجذعه لأخرج ... سيلا الجارحى لا تقيد بااااااا " | ||||||||||||
|
| |
|
16-02-16, 10:09 PM
| #503 | ||||||||
| نجم روايتي 
| فعلا يا صفصف اهنيكي على روايتك ...مليانة شخصيات فريدة بشخصيات متباينة بعيدة عن القالب الجاهز ...مختلفة عن البطل الغني المثقف صاحب الشهائد او صاحب الشركات......رغم حبي لهذه الأمثلة الا انه الحماس يعصف بيا مع بطل خريج سجون ...بطل حداد ...بطل لعيب كورة...بطل فلاح بلدي من الخمسينات ...الأكيد شخصياتهم فيها جوانب ثانية راح نكتشفها شوي شوي لكن كلمحة أولى انا منكشحة هههه....حتى البطلات ما شاء الله عليهم ...دكتورة صبي قهوة و فتوة....عانس بلسانين ...عمياء مجنونة و متهورة....فلاحة ثائرة ....قطة مغمضة الفار ياكل عشاها ... على نار في انتظار الأحداث اللي بدأت بقوة ... | ||||||||
|
| |
|
16-02-16, 10:18 PM
| #504 | ||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
| روووووووووووووووووووووووو ووووووووعة يا توتو والله مش عارفة اقول ايه يعني ابطال مش مالوفين خااااالص لا دول اختراع شخصي ليكي يعني ناس ما يخطروش على تفكيرنا ابدا وفي كلهم انا مش واجع قلبي غير ثقيف والحزن اللي ماليه بعد كل الطموح والاحلام بتاعتو يستكثر نفسو على جميلة ويقول كويس انها رضيت فيا فياض وتمارا يجننننننننننننننو واكيد قصتهم هي اللي مشعللة انا حجزت هالثنائي من الان ولا احد يقترب منهم غالب ووسن ما عنديش تصور لشكل حياتهم ايه بس انتي حتى لو كان ليا تصور اللي حتكتبي حيفووووووووووووق التصور الحمد لله قدرت احضر التنزيل للفصل التحفة ده والتشويق وصل لاقصى مدى عندي سلمت الانامل يا توتو وبانتظارك يا حلوووووة بالفصل القادم هو الاحد مش كده والا انا غلطانة ؟؟؟؟؟؟؟ | ||||||||||
|
| |
|
16-02-16, 10:52 PM
| #505 | ||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| « الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 27 ) الأعضاء 19 والزوار 8( حياتى هى خواتى , najla1982 , flower90 , Nora28 +, lolo75 , المثقفه , عبيركك , انجوانا , rontii , nada alaa , هّـمًسِـآتٌـ , دوسة 93 , dont worry , remasa997 , ريناد السيد , رقاوي , ام معتوق , فاطمه توتي , R..* | ||||||||||||
|
| |
|
16-02-16, 10:57 PM
| #506 | |||||||||
| نجم روايتي 
| صافي ياقمر الرواية جميلة جدا بشخصياتهها اللي تجنن شخصيات مش غريبة علينا لانها موجودة فعلا في حياتنا انما مفيش حد كتير بيجيب الجانب ده معظم الابطال بيبقوا رجال اعمال واغنياء اهنيكي بس بالله عليكي انصفي ثقيف صعبان فعلا علي والله  | |||||||||
|
| |
|
16-02-16, 11:03 PM
| #508 | |||||||||
| نجم روايتي
| صافي ياقمر الرواية جميلة جدا بشخصياتهها اللي تجنن شخصيات مش غريبة علينا لانها موجودة فعلا في حياتنا انما مفيش حد كتير بيجيب الجانب ده معظم الابطال بيبقوا رجال اعمال واغنياء اهنيكي بس بالله عليكي انصفي ثقيف صعبان فعلا علي والله | |||||||||
|
| |
|
16-02-16, 11:32 PM
| #510 | ||||||
| مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر 
| غالب اللي صدم قبل زواجه من نورسين وفرض عليه وسن المختلفة كليا عن تصوراته وشكلها رح تجننه! !!!!!! سيلا الطبية المتمرده وصديقه ترف وبتدخن سجيار ومعاقبة وما بتخاف ابدا وثقيف موفر لها كل شي! !! ويفخر بحميله ع شو بالزبط؟؟؟؟ اخببت شخصيته من الان .....بانتظار الفصل القادم ع نار ....تسلم الانامل ياعسل ♡♡♡♡♡ | ||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1456Likes
.png)
العرض العادي
