آخر 10 مشاركات
503 - الحب يصنع المعجزات - ميرندا لى - ق.ع.د.ن ( إعادة تنزيل ) (الكاتـب : * فوفو * - )           »          ❤️‍حديث حب❤️‍ للروح ♥️والعقل♥️والقلب (الكاتـب : اسفة - )           »          نبض قلبي/للكاتبة دانة الحمادي (الكاتـب : اريجو - )           »          لعنتي جنون عشقك *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          318 - أحلام علي صخرة الماضي - سوزان ستيفنز (الكاتـب : عنووود - )           »          399 - خفقات في زمن ضائع - ديانا هاميلتون ( تصوير جديد ) (الكاتـب : marmoria5555 - )           »          رهينة حمّيته (الكاتـب : فاطمة بنت الوليد - )           »          وريف الجوري (الكاتـب : Adella rose - )           »          سمراء الغجرى..تكتبها مايا مختار "متميزة" , " مكتملة " (الكاتـب : مايا مختار - )           »          رواية : بريق الماس من تأليفى "مكتملة" (الكاتـب : medowill1982 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

Like Tree1456Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-11-16, 11:34 PM   #5391

حياه حلم
 
الصورة الرمزية حياه حلم

? العضوٌ??? » 361970
?  التسِجيلٌ » Jan 2016
? مشَارَ?اتْي » 142
?  نُقآطِيْ » حياه حلم is on a distinguished road
افتراضي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 103 ( الأعضاء 70 والزوار 33)
‏حياه حلم, ‏Alexandra Ness, ‏eiman hashem, ‏حسيبه, ‏زينب_سرور, ‏mama roca, ‏سكر نبات, ‏واحدة من عباد الله, ‏merna gamal, ‏صفااا منصور, ‏rahmamomin, ‏كتكوته زعلانه, ‏ToOoOmy, ‏Eman Tarek, ‏ندى المطر, ‏لحن الحيا, ‏belladone, ‏الله اكبر و الله, ‏maimickey, ‏yasser20, ‏زهوري الحلوة, ‏لهفه, ‏قلبي ملك ربي, ‏rosetears, ‏الليدي ندى, ‏amana 98, ‏ن و ا ر ى, ‏Maryoom salem, ‏هديل الورقاء, ‏دموع الاقصى, ‏Zaaed, ‏شيم الوفآء, ‏ريناد السيد, ‏tamaheen, ‏دعاء الدنينى, ‏yawaw, ‏meryamaaa, ‏اماني راكان, ‏طوطه, ‏toma_koki, ‏بوكاااا, ‏seemo499, ‏نيورو, ‏samah soliman, ‏زهره ربيع عمري, ‏اية الرحمن حياتي, ‏لوووكة, ‏shereen.kasem, ‏KHAD.A, ‏imy amouna, ‏besbesnao, ‏abeerbader, ‏دادا, ‏نسمة عبدالله, ‏دندنه 2008, ‏mayar essam, ‏د/عين الحياة, ‏jojo123456, ‏همسات المطر, ‏هّـمًسِـآتٌـ, ‏احلام حزينة, ‏مزوووووون, ‏ام سمسمه, ‏رياح النصر, ‏زهرة الغردينيا, ‏كلابي, ‏هبوش 2000, ‏timo_antimo, ‏zjasmine

نورسه likes this.

حياه حلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-11-16, 11:34 PM   #5392

مورا اسامة

مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟

alkap ~
 
الصورة الرمزية مورا اسامة

? العضوٌ??? » 298830
?  التسِجيلٌ » Jun 2013
? مشَارَ?اتْي » 11,912
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » مورا اسامة تم تعطيل التقييم
افتراضي

بانتظارك حبيبتى ومعى كوب النسكافيه العتيد
امووووووووووووووووووووووه

نورسه likes this.

مورا اسامة غير متواجد حالياً  
التوقيع
اعمالى
سلسلة الحب والعقاب

مابين الحب والعقاب1
https://www.rewity.com/forum/t310319.html

لست عذراء2
https://www.rewity.com/forum/t347534.html


احبك دائما وابدا

https://www.rewity.com/forum/t300471.html

نوفيلا اسمر ملك روحى

https://www.rewity.com/forum/t327644.html
رد مع اقتباس
قديم 23-11-16, 11:39 PM   #5393

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي






القيد الثامن والعشرون






ترف






فتحت الرسائل لأقرأها مره أخرى قرأتها وأبتسمت لكن لفت نظرى اسم مسجل بال المرحوم .... رفعت حاجبى وبدأت بفتح الرسائل ليشيب شعرى مما أقرأ وقلبى يرتجف وضعت أصابعى أغطى فمى وأنا أرتجف بشده اشعر بالرعب لقد علمت الآن ما يضايق ثائر همست بصوت باكى " كيف ستتحمل يا حبيبى كل هذا كيف " قمت وقدمى لا تحملنى أتوضأ وجلست على السجاده وجسدى يتنفض بخوف وأشمئزاز أصلى وأنا جالسه لأنسى بعض الكلمات فأستغفر وأغمض عينى لتتساقط دموعى فأشهق وأبتلع دموعى بأختناق وأحاول التركيز أنهيت الصلاه أخفضت وجهى على السجاده بخمول رهيب بعد أن جففت وجهى من الدموع أهمس بدعاء عفوى " يارب أرحمه وهون عليه يارب أحفظه لى ولطفله يارب أبعد عنه وعنى الشر و أولاد الحرام .... تعبت يا رب فأجعلنى أقوى " أسبلت أهدابى ولا أعلم إن كنت نمت أو فقدت الوعى لكن ما أعلمه أننى شعرت بنفسى نائمه بحضن والدى هذا الصدر الذى أذكره والحنان الذى أحن إليه دون أى كلمه كنت أنكمش بحضنه فأشعر بجسده القوى يحمينى يأخذنى من كل شئ أبتسم ليضمنى أكثر فأبتسم أكثر فتحت عينى فجأه عندما أنتشلتنى يد من على الأرض لأخرج بصعوبه من جمال الحلم لقسوة الواقع وأنا أرى وجه ثائر المرهق أمامى قال بقلق " هل أنت بخير " حركت رأسى بموافقه فنظر لى بأستنكار وتحرك بخطوات ضيقه نحو الهاتف الموضوع على الشاحن وهو يقول " قومى وأستفيقى أريد الأطمئنان عليكى قبل أن أنزل سنؤجل عرضك للغد حبيبتى لأن لدى عمل ها " نظرت للساعه التى على الحائط وأخفضت وجهى عندما سكت عن الكلام وهو ينظر لهاتفه والذى تركته مفتوح على الرساله .... أغمضت عينى وأنا أشعر بالأمتلاء لقد روى حضن أبى روحى وجعلنى أقوى وسأسترجع ترف التى كانت قليله الكلام لكنها لم تكن تخضع لأحد سأسترجع ترف لأن والدى معى وبجوارى لأن حتى وإن تركت ثائر سيكون لى سند وهى روح والدى قلت بخفوت " لديك عمل أم ستسهر مع أصدقائك تضرون صحتكم أم هناك خطه أخرى بخصوص ..... المرحوم " أبتلعت أرتجافتى عندما ألقى الهاتف من يده ليطرق بالحائط وينزلق عليه مستقرآ على الأرض دون أن يحدث له شئ يذكر ثم بخطوات معدوده حملنى من ذراعى وضغط أسنانه بغضب أسود " كيف تتجرأى على فتح هاتفى وقراءة ما به " أغمضت عينى وهو يهزنى بقوه وهمست " سأذكرك بأن طفلك بداخلى فلنتحدث دون تدخل ذراعيك من فضلك " بدلآ من أن يهدأ أمسك حجابى بأصابعه فصرخت بألم من شعرى الذى أصبح بين أصابعه وهتف بغضب " تبآ لهذا الطفل وتبآ للزواج ومن يريد أن يتزوج من أن خرجت من السجن بل منذ أن خطبتك وأنا لم يرتاح بالى للحظه .... من بين كل النساء الرجل لا يختار إلا شقاه وقهره بحجة الحب ...... أناااااا رجل أحرك عشر رجال إن أردت ألهث وراء هذا الحب .... تبآ ....... تبآ " تجمدت مكانى وأنا أحاول ألا أظهر تأثر فترك حجابى وضرب قبضته مرتين بشاشة التلفاز تحرك بخطوات واسعه لنهاية الشقه يضع كفيه فوق رأسه يتنفس بعنف تأملت ظهره لفتره طويله جدآ عندما مسح عنقه وهمس بأختناق " انا مرهق جدآ ترف .... أتركينى الآن " تحرك ليخرج فارآ قلت سريعآ " لكنى لن أنتظرك ..... إن خرجت بعد ما قلته ويعنى أنك أستسلمت وتريد راحة البال ..... ستعود ولن تجدنى " ألتفت بحده وصدمه فأبعدت حجابى لأتنفس بدلآ من هذا الأختناق الذى أشعر به حسنآ الآن أنا مستعده ليضربنى أو لأى نهايه أخرى إلا ما أقرأه بعينه أقترب بخطوه وهتف بحده وشراسه " ومن سيسمح لك " قلت بصوت مرتفع قليلآ " أنا سأسمح لنفسى " جمد للحظه فأردفت بغضب " وأنت سمحت لى الآن بكلماتك بنفورك منى منذ أيام بسماحك لمجهول لا نعرف نيته أن يدفعك لكره حياتك معى لأن تكره مشاعرك " صمت طويلآ وهو ينظر لى ثم رفع عينيه الزرقاوين الداكنتين ينظر لشعرى ثم ملامحى مرورآ بجسدى توقف طويلآ عند بطنى ثم أخفض عينه للأرض قائلآ بصبر وأختناق " أنسى .... هو لا يشغلنى و " أغمضت عينى قائله بتوسل " بل لا يشغلك سواه ولم تكتب المرحوم إلا وأنت تعنيها " صرخ بحده وهو يغلق قبضته بشده وغضب " نعم أوصلى إلى هذه النقطه تحديدآ فأنحنى ليدى وقبليها وتوسلى كى لا أقتل لا أضرب لا أغضب أمووووت قهرآآآآآآآ حتى لا تخسرينى أعييييش كالنساء بجوار ولدى حتى أكون مع ولدى مااااا هذا المنطق ..... ماااااا ..... هذا .... المنطق ترف " أحتقن وجهه بشده فأشفقت عليه لكن إن كان توسلى سيأتى بنتيجه لكنت فعلتها لكن ثائر ثائر وإلى حد يصل به للقتل وإن وصل لهذا الحقير وإن كان شقيقه سيتدمر ثائر تمامآ حتى إن لم يقتله أنا أحميه فقط من أن يعرف الحقيقه المميته التى ستكسره ..... قلت بقوه هذه القوه النابعه من حبى له من خوفى عليه من أحساسى به " حررنى أولآ ثم أفعل ما شئت وكأننى لم أدخل حياتك من الأساس " توسعتا عينيه بغضب شديد وهتف " ماذا تقولين أنت هل جننت هل فقدت عقلك .... وإن حررتك أين ستذهبين ماذا ستفعلين " رمشت بهدوء وقلت " سأعمل وسأقوم بتأجير منزل لن أكون عاله على أحد ولن أنظر إليك " صمتت للحظه وهو ينظر لى فأردفت بوجع " أليس هذا الكلام الذى نطقته بعد صفعتك بعد أستفزازك لى لقد جعلت لدى أختيارات ثائر " فتح فمه وهمس من بين شفتيه بإعياء " أنا ااااااا .....قلبى لم يعد يتحمل المزيد ... أريدك معى " قالها بخفوت مرهق وهو يقترب منى يحتضنى كطفل يجد الطريق لأمه لا كحضن ثائر الثائر الذى يحملنى عن الأرض بقصر قامتى كل مره يحتضنى بها لكنه الأن هو من أنخفض لى هو من يدفن رأسه بعنقى هو من يثنى ركبته رفعت يداى وحاوطت كتفيه ومسحت عليهم بحنان بقينا لفتره هكذا قبل أن يهمس بأختناق " أحبك " حركت رأسى برفض متتالى هادئ وهمست " لن أقبل " تنهد بتعب وهمس برجاء " ترف " رغم أننى أحاول ألا أبكى إلا أن دمعتين تساقطا وقلت بتوسل " أثبت " زفر بشده ولم ينطق فوضع شفتاه على عظم الترقوه وقبلها بأحتياج قلت بخفوت " لا تجعل من يرسل هذه الرسائل ينال ما يريد ..... أنت تساعده للوصول لهدفه " أزدرد ريقه وقال بغموض " أعرف هذا ... لا تقلقى " ارتجف بدنى وسألت وأنا أمسك مرفقيه بيداى " هل عرفته " حرك رأسه برفض وهمس " لكن هناك بعض التخمينات والحاله الوحيده التى لن أقتل بها هى إن كان الفاعل والدى " رفع رأسه وأبتعد عنى بتصميم فهتفت بأصرار " لن تقتل أحد يا ثائر إن كنت طعنت عصام ومرت فلا تتخيل للحظه أن الأمر سينتهى بثلاث سنوات كل مره " صرخ بغضب شديد وعينيه شديدتى الحمره وجهه مشدود بأسى و قهر " ومن قااااال أننى سأطعن .... أناااا سأقتل هل تفهمين معنى الكلمه سأقتتتتل .... وقت هذا الكلب عصام كنت خطيبتى وقريبتى أنت الآن زوجتى أم طفلى ومهما حدث لن أرحمه فالموت سيكون الرحمه الوحيده الذى سأستخدمها معه لهذا هو مرحووووم ..... لأننى سأقتله فقط " تنفست بأختناق شديد وهلع " حبيبى لا تقول هذا لم يحدث شئ يستحق موت إنسان " أتسعتا عينيه وهتف بصوت خرج مشروخآ من عنف مشاعره " أخررررسي ... لم يحدث شئ !!!! هذا الحقييير ال ،،، يتخيلك معه بالسرير .... يحلم بك ... يتمناك ... يقول أنه فعل معك الكثير من قبل ولم ينساك " قالها بخفوت بتعب رأيت الدموع تملئ عينيه فأغمضت عينى لتنساب الدموع منها بصمت جذب ذراعى فشهقت بشده وهتف " ثانى مره يتهمك أحدهم وأنا لا أشك بك ترف ...... لا يعرفون أن رجل مثلى دار كثير و عرف الكثير سيعلم سيعلم الفرق بين البراءه وتمثيلها سيلمس النقاء و يشم رائحة الخائنات وهذا الأمر تحديدآ ما جعلنى أفكر بأبى لكن سرعان ما أستبعده أبى ليس جبان إلى هذا الحد ولا يجيد أرسال الرسائل " ترك ذراعى برفق فتمتمت بتعب " هل تعتقد أن أنفصالنا هوالحل " نظر لى بصدمه وقال بيأس " أصبرى قليلآ فالنهايه موت بكل حلولها " أرتجف بدنى بخوف وسألت " ولماذا لا نعيش نرمى كل شئ خلف ظهرنا ونعيش لطفلنا .... ماذا سنستفيد من ايذاء شخص يدبر لنا مكيده وكل ما نحن واثقان منه أنه لا يريد لنا السعاده .... لم لا نقهره بسرقة هذه السعاده وليشاهد هو ويحترق " جذب شعره بأصابعه بشده وهتف من بين أسنانه " أنا من أحترق ترف لماذا لا تفهمى .... أحترق أمووووت فعليآ " أخفض قبضته قليلآ وضرب بها قلبه بقوه ثلاث مرات فتقدمت وأمسكت يده أستند بوجهى عليها وأقبلها برقه " أهدأ لأجلى لأجل طفلنا الذى يريد أب يفتخر به ... لأجل حبنا الذى جعلك قذر تلعنه أهدأ " هتف بقهر بغبنه " ولدى لن يفتخر بأب ترك شرفه يداس دون أن يتحرك ..... وحبنا الموت من أجله شرف أود الحصول عليه ... لا أريد أن أقول سأفعل كثيرآ وأخيفك لكن تصرفى سيكون بناءآ عن المرسل الذى إن لم أعرفه سأفقد عقلى .... أنا لم أنام منذ حدث هذا ترف "




حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 23-11-16, 11:43 PM   #5394

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




فياض




لا أعرف كيف أتصلت بثقيف ليذهب للبنات لقد تركت جوانا تبكى وهذا كل ما لاحظته فقد كان تركيزى كله مع أنفاس تمارا أعلم أننى رجل ودائمآ ما كنت أجيد التصرف بهذه المواقف حتى عندما حملت أبنتى على يداى وتحركت بها للمستشفى كنت أشعر بالحزن بالرعب لكن كنت قوى وصلب وقفت ضد أبى وكنت محق فقد أنقذتها حتى إن كانت أصابتها صعب الشفاء الكامل منها لكن أن أكون بهذا الضعف وكأن الحياه بأكملها مهدده بالأنهيار .... لا أريد الطفل أقسم أن أذبح عجل إن قالت الطبيبه لم ننقذ الطفل لكن زوجتك بخير أناااا لا أريد إلا هذه الجمله ' زوجتك بخير ' حتى إن أخبرونى أنها لن تنجب أبدآ أخفضت عينى لكن رفعتها عندما أنفتح الباب وخرجت الطبيبه أبتسمت وقالت " زوجتك بخير وقد أهتميت بها كما أخبرتنى " صمتت قليلآ وأنا أتنفس بأرتياح وأردفت " كما أن الحمل بخير .... هل وثقت بى أخيرآ " أغمضت عينى للحظه وفمى يهمس بالحمد ثم فردت ظهرى وأستعدت هيبتى وشخصيتى قائلآ بخشونه " الحمد لله .... أعتذر لك لكننى كنت قلق" حركت رأسها بمرح وعادت للغرفه بعد أن قالت " أحببت أن أطمئنك بنفسى " كدت أن أشتمها قليل من القلق لن يقتلنى لكن لا تتركها أبتسمت بخفه رأس البغل من أعشق تمسكت بالحياه لأجلى ولم تتنازل عن طفلنا رفعت رأسى عندما رأيت ظل رجولى ضخم لأجده ثقيف ينظر لى بذهول " لم أتوقع أن أجدك بهذه السعاده " ضحكت بخفه وقلت ببواقى الضحكه " لماذا أتيت البنات بالمنزل وحدهم " رفع حاجبه ينظر لى بشك ثم رد " معهم زوجتى لكن أعتقدت أن الأهم هو مساندتك ...... لست واثق إن كان قرارى سليم " أبتسمت بخشونه بعد تنهيده " الطبيبه طمأنتنى يا رجل زوجتى وسليم بخير " حرك رأسه بهدوء وقال " الحمدلله " رأيت بوجهه يتسأل من هو سليم لكنه كتم السؤال فقلت " ألن تسأل من هو سليم " صمت قليلآ " والدك ؟؟ هل كان حادث ؟ " خرجت منى ضحكه عاليه صاخبه فوضع يده بجيبه وحرك رأسه بيأس فأبتلعت ضحكتى وقلت " زوجتى حامل ولم يكن حادث سقطت من على السلم وكانت تفقد الوعى فشعرت بالخوف " حرك رأسه وأبتسم " مبارك لك سلامتها وسلامة الطفل " كدت أن أطير لأراها لتتحدث معى حتى أن غضبى منها كله تبخر لقد كنت أشتاط غضبآ قبلها بلحظات أشتاق إليها وهى معى تخاصم وتعاند ف يثور كبريائى وأعاملها بالمثل .... أشعر أننى سأضمها لصدرى لأيام إن رأيتها الآن هذه العنيده تعاقبنى لأننى كنت أنانى بحبها هل كانت تتخيل أن أتركها لغيرى نعم أنا قوى لكن لا أتحمل هذا الأمر أبدآ وضعت يدى خلف ظهرى وتحدثت مع ثقيف عن البنات فأبتعد وأجرى أتصال قصير وسمعته يطمئن زوجته أغلق الخط وقال " البنات بخير لكنهن خائفات قليلآ " زميت شفتاى وقلت بخفوت " هلا طلبت من زوجتك أن تعطى هاتفها لأبنتى الكبيره " حرك رأسه مره أخرى وأتصل لكن لم يعطينى أبنتى وأغلق الخط نظرلى للحظه ثم رد بأسف " قالت نثق بها وأننا سنعود لنجد بناتك يرقصن من السعاده " أبتسمت للحظه سيلا هذه بالتأكيد قلت بجديه " أثق بذلك " بعد فتره قصيره خرجت الدكتوره ووقفت تمزح معنا قليلآ قبل أن تغادر وتسمح لى برؤيتها وقالت أن بها بعض الكدمات فقط لكن يجب الحذر الفتره القادمه ..... دخلت الغرفه وعندما رأيتها نائمه يصل لذراعها هذا المحلول فتحت عينيها فتسارعت خطواتى أنحنيت أقبل رأسى " حمدلله على سلامتك حبيبتى " حركت رأسها بموافقه وهمست " هل ستظل هذه الحقنه بيدى كثيرآ " كانت بظاهر كفها الرقيق فأنحنيت ورفعت كفها الحر أقبله فجذبت يدها بخجل ووجها تورد فالنساء عندنا هم من يقبلن يد الرجال وغصب عنهن ... لكن تمارا كل شئ معها يختلف رفعت يدى أمسح شعرها وسألت " ماذا حدث لك تمارا .... رحمة ربنا فقط هى ما حفظتك لى " قالت بلهفه " والطفل أيضآ لم يتأثر صحيح " أبتسمت بحب " نعم هو بخير وأنت بخير لكن لنحذر المده المتبقيه على خطواتنا ولا نهمل " حركت رأسها بموافقه فكررت " لم تخبرينى ... ماذا حدث " أزداد شحوب وجهها وصمتت فشعرت بالخطوره وقلت بصرامه " ماذا حدث تمارا لتسقطى هكذا " لقد كنت بالحديقه مع جوانا لهذا لم أرى أى شئ ولم أدخل إلا على صوت البنات اغمضت عينيها وقالت " زلقت قدمى وسقطت " هذا ما كنت أعتقده نظرت إليها بعمق وقلت " حسنآ سأرى الدكتوره لنعود للمنزل وأتفق معها أن تأتى لك " فتحت عينيها بفزع وحركت رأسها برفض "لن أخرج من هنا إلا عندما أطمئن أن الذى ببطنى بخير ولن أعود معك خذنى لأمى لتهتم بى " تصلبت متفاجئ من كلامها " كيف تقولين هذا تمارا .... أسمعى أنت متعبه وسنتحدث بهذا الأمر لاحقآ " أغمضت عينيها بشده حتى تجعد جفنيها وتمتمت " اريد أن أرتاح " هتفت بخشونه " أنسى العناد الآن أرجوك أنا لن أبتعد عنك وأرميك عند والدك كما يفعل بعض الأزواج أنت مسئوله منى فقط ..... هل فهمتى " مسحت عنقى فقالت بحزن " وأنا لن أبتعد عنك ولن أعاند أنا فقط أشعر بكره لهذا المنزل هذه السلالم مؤذيه " نبض قلبى بعنف فأقتربت أضمها لصدرى بحنان تنفست بعمق و بحب " مما أنت خائفه يا رأس البغل " أسبلت أهدابها ويدها المتحركه تضم بها ظهرى قائله بشجن " من ثناء .... لقد أخذت منى الكثير وتريد الآن أخذ المزيد صدقنى .... حاولت أخذ جوانا ولم تنجح فوضعت خطه أخرى لقتل طفلى .... طفلى الأول الذى سأنجبه وأنا بالثالثه وعشرون من عمرى وهذا بسببها " مسحت على شعرها والفزع ملئ قلبى " تمارا هل أنت بخير ..... ثناء ماتت لا تقولى هذا ..... حرام " حركت رأسها بعنف وصرخت " بل الحرام ما فعلته هى بى لقد تذكرت كل شئ هذا اليوم الذى كنت تعطينى هدية ميلادى الخامس عشر كانت هى تسرقك منى بأن أخبرتنى بأنها رأتك تقبل شهد وحكت انك تدخل للغرفه التى بها شهد أحتقرتك وعندما فهمت مشاعرها أحتقرتها نعممم رفضتك لأجلها لكن لا لكى تتزوجها هى .... رفضتك لكى أحافظ عليها كصديقه ولأننى أحتقرتك وقتها ولأننى كرهت عادات ظالمه تفرض على من أتزوج .... وحتى قبل حادث جوانا لقد رأيتها بالحلم تأخذها منى واليوم " أرتجف صوتها بشده وأردفت " اليوم رأيتها وأنا أسقط " أخذت تصرخ وتتحدث بطريقه هستيريه ودموعها تنزل وكأن أسم ثناء يعيد أشياء لا تريد تذكرها حاولت تكتيفها حتى لا تؤذى نفسها وأضمها لصدرى أثبت يدها بيدى الأخرى حتى لا تتحرك الحقنه ظلت تصرخ وتتحرك دخلت ممرضه الغرفه تهرول وقالت سريعآ لو سمحت أبتعد ... حاولت أن أبتعد فتمسكت بى وصرخت بهستيريا " لا تتركنى وتذهب إليها لا تتركنى " ضميتها بعمق وهمست بجوار أذنها " أنت تؤذين نفسك وطفلنا تمارا .... ثناء ماتت ولن تعود وطفلنا بخير أهدئى أرجوك " سكنت قليلآ قليلآ فقط قبل أن تصرخ " هى من أسقطتنى أنت لا تصدقنى لااااااااا تصدقنى " صرخت بخشونه " لا ترعبينى عليكى تمارا أنا أموت بدونك سلامة عقلك يا كل فياض أنت " تقدمت الدكتوره وجذبت حقنة المحلول من يدها بعد أن أنتهى معظمه وقالت بهدوء " سيد فياض أعطيها هذه الحبوب من فضلك " أخذتهم من يدها وأبعدت وجه تمارا أنظر بعينيها الزائغتين وقلت برجاء " أفتحى فمك " بطاعه فتحت فمها فكدت أن أسرق قبله قبل أن أضع الدواء لكن وجود الطبيبه جعلنى أضع الدواء بفهما ثم أخذ المياه من يد الدكتوره ووضعتها أسفل شفتيها فرشفت رشفه وهمست بأعياء " ثناء لم تموت أقسم لك .... ثناء تعيش بخمس أدوار لكل منهن صفه منها .... ثناء على قيد الحياه يا فياض .... لقد أحببتها لماذا تفعل بى هذا " أخذت تتمتم ببكاء حتى أسندت ظهرها وهى تمسك بيدى تضمه لبطنها وتمتمت " ليت الزمن يعود ثمانية أعوام ليتنى عرفت كل هذا من قبل .... أريد شهد " رفعت عينيها لى فرفعت عينى للدكتوره التى قالت بأهتمام " لا تقلق يبدو أن أعصابها متعبه ستنام الآن وتكون بخير صدقنى " خرجت من الغرفه خلفها الممرضه فأنحنيت أقبل شفتيها بعمق رفعت رأسى وأسندت جبينى على جبينها وهمست بخشونه " أنا معك ولك وهذا المهم لا تفكرى بأحد إن أردت شهد ستكون عندك وإن أردت المستحيل سأفعله لكن لا تجعلى ثناء تنتصر عليك مرتين قومى وكونى أقوى كونى سعيده معى وهى فليغفرلها الله " حركت رأسها برفض مرهق وتمتمت " لا فلتذهب للجحيم " رفعت حاجبيها بعناد " هل عندك أعتراض " ضحكت بخفه وأنا أمسح على شعرها وأهمس " إن كان بهذا أعتراف منك أنها ماتت لن أعترض " سأدعى أنا بالرحمه لثناء حتى وإن كانت سرقت سعادتى وقهر الرجال سئ لكنها تركت لى خمس هدايا جفلت بقوه وأنا أتذكر جملة تمارا " ثناء لم تموت أقسم لك .... ثناء تعيش بخمس أدوار لكل منهن صفه منها .... ثناء على قيد الحياه يا فياض .... لقد أحببتها لماذا تفعل بى هذا " عقدت جبينى بشده وربتت على وجنتها حتى شعرت أنها تسترخى بشكل كامل بينما تخف قبضتها عن يدى بشكل تدريجى عينيها تزوع قبل أن يرتخى جفنيها وتذهب بنوم عميق مسحت وجهها براحتى وقبلت جبينها وقمت وأنا أنظر إليها بتردد .... خرجت من الغرفه وجذبت الباب خلفى رفعت عينى لثقيف المتجهم نظرت إليه نظره متعبه وتنفست بعمق لم يتكلم فأقتربت منه قائلآ " ثقيف هلا طلبت من أبنة عمك أن تأتى لتبقى بجوار زوجتى ...... سأذهب أنا للبنا لطمأنتهم أعلم أننى أتعبك معى لكن هى علاقتها جيده بزوجتك " قال ثقيف بهدوء " لنذهب معآ حتى لا تترك البنات مسافة الطريق وتكون زوجتى معها " حركت رأسى بموافقه وخرجنا بعد أنهاء الأجراءات أشعر بقلق شديد لكن لن أتحمل البقاء أكثر وصلنا للمنزل فخرجت زوجة ثقيف وتحركت لثقيف سريعآ ألتفتت أرمى مفتاح السياره لثقيف لكن قال برفض " لم أسوق لسنوات سنأخذ سياره أجره " غادر مع زوجته فدخلت أنا المنزل وصعدت لغرفة البنات متجاهل أسفل السلم فتحت غرفة البنات ونظرت للداخل أقتربت رغد وضمت ساقى وهى تبكى ربتت على رأسها وقلت بجديه " من منكن رأت تمارا وهى تسقط " نقلت نظرى بينهن لأسمع ضحكة جوانا وهى ترفع يدها اليسار لى أقتربت بخطوات قصيره وحملتها لصدرى وأنا أقول بتجهم " لا أريد أن أرفع صوتى من منكن رأت تماااارااا وهى تسقط " قالت غيداء بأتهام " رغد من رأتها " نظرت لرغد وهتفت بعمق " ماذا حدث تحديدآ رغد .... كيف سقطت والدتك " صمتت للحظه ثم قالت " أنا كنت بالأسفل ومعى جنه سمعت صوت ماما وهى تسقط فأقتربت سريعآ بعد أن مددت جنه على الأرض لأجدها على الأرض ممدده ويبدو أنها تتألم صرخت فنزلن أخوتى وأنت أخر من سمع ..... هذا ما حدث " صرخت بحده وأنا أضم جوانا حتى لا تفزع " كيف سقطت إذن " مررت عينى على الجميع لأجد أن تارا ليست بينهم سألت بقلق " أين تارا " لأسمع صوتها من خلفى تقول بهدوء " أنا من دفعتها وإن كنت تخاف عليها فأخرجها من حياتنا للأبد " ألتفتت بحده وكأن أحدهم شطر قلبى نصفين بساطور حاد وضعت جوانا بعيدآ بالزاويه وتحركت للباب وأنا أقول بثقه " أبنة فياض لن تفعلها " كتفت يدها قائله ببساطه " لكن أبنة ثناء تفعلها مع قاتلة والدتها ..... ولأننى أحبك لن أقول عنك القاتل " قالتها بحقد فتنفست بسرعه وأختناق " هل أنت واثقه من أنك حاولت قتل زوجتى وولدى تارا " قالت غيداء سريعآ وبتوتر " بالتأكيد لم تفعل يا أبى أنت تعلم أنها غبيه وصغيره أترى حجم يديها و " ألتفتت وهدرت بعنف " أصمتى أنت " أبتلعت لسانها وشحب وجهها فألتفتت مره أخرى لتارا من كانت قريبه منى جدآ لا تفارق ساقى كانت أبنتى العنيده وتذكرنى بعشقى الأبدى حتى أن أسمها مشتق من أسم من أحب سيده الأحصاديين بلا منازع ... لا أصدق أننى كدت أن أخسرها بسبب أبنتى القريبه لقلبى بخطوه واحده كنت أرفعها بيدى وأتحرك لنفس السلم بداخلى يغلى يحترق لا أبنه لدى تكون بهذا الأجرام لقد دللتها حد الفساد ولن يستمر هذا كثيرآ ..... هدرت بعنف " هل تريدين تجربه هذا الشعور ولكن على يد والدك هذه المره .... أخبرينى تارا ما هو شعورك " أتحدث معها وكأنها شخص كبير فهذه صغيرتى الذى نضج عقلها بسبب ذكائها الحاد ولأننى كنت أتحدث معها كثيرآ قالت وهى تتمسك بيدى برفق " لا أشعر بشئ توقعته " أنزلتها بحده على الأرض وصفعتها بقسوه فسقطت على الأرض بل طارت بسبب خفة وزنها وصغر حجمها تمسكتا رغد وغيداء بساقيي وهن يبكيان وسمعت صوت الصغار أيضآ أنحنيت أقرفص أمام جسدها الصغير جدآ أنظر إليها بوجع وألم وأنا أرى أثار أصابعى كالحرق بوجهها لم تبكى ولم تتأثر مازالت تتسبث ببرودها المغيظ أشعر بالدموع تحرق عينى قلت بألم " خيبتى بك كبيره جدآ صغيرتى دللتك فأصبحت مجرمه .... فأعذرى قسوتى معك " وقفت بحده وجلبابى يصدر صوت مهيب تحركت بخفه وأخرجت هاتفى وأنا أتصل برقم وأقول بخشونه وقلبى يتفتفت لقطع " عمى من فضلك أرسل أحد يأخذ تارا ... هى لك من الآن فعلت شئ فظيع وأريد عقابها يكون على يدك لأننى أفسدتها " قال برجوله وهيبه " سأرسل لك يزن ووالده الآن " أسبلت أهدابى بأنكسار وأنا أردف بأختناق " عمى إن تراجعت بيوم لا تستمع لى .... تارا يتيمه أب وأم منذ الآن "





Nana.k, Msamo, نورسه and 1 others like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 23-11-16, 11:49 PM   #5395

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي



وسن






لم أتوقف عن البكاء منذ أن خرج لأول مره أكون مشتته وتائهه لا أعرف ماذا أفعل هل كنت غبيه وهل كان يجب أن أكذب أذنى ثم أكذب عينى وأصدقه !!!!!!!! لماذا من البدايه لم يحكى عما حدث لم أصغر عقلى أبدآ وأطلب أن يحبنى لأننى أعلم أنه خارج من قصه مؤلمه ولا أستطيع الضغط عليه ولن أفعل ما حييت قبلت أن أكون زوجه فقط وأيضآ وثقت بقراره وأكملت معه عندما خيرته بينى وبينها لم ينكر حبها وأكملت لقد كنت عاقله للنهايه ولا أحد يستنكر حقى بالأنتقام عندما أقدم كل ما أستطيعه فيجب أن آثأر لكرامتى طالما جرحها هو .... لكن بعد قسمه اليوم لست واثقه من أى شئ مازلت أتذكر ما قاله " تبآ لك ولقبلتنا القذره لقد فعلت هى فاجئتنى بدخولها السياره وكلامها الغبى وقبلتنى وأنا " " أقسم بالله أننى لم أخونك ولو بتفكيرى لقد ذهبت إليها بالمستشفى ثانى يوم زواجنا بعد أول قبله لنا تحديدآ ورغم أنها كانت آخذت حبوب وحالاتها النفسيه شديدة السوء ولكننى لم أقلل من كرامتك ..... لم أخونك ولو باللفظ ....وبالسياره قسوت عليها بعد هذه القبله " " إن أردت أن تغادرى هذه المره لن أمنعك " " إن أردت أن تغادرى هذه المره لن أمنعك " " إن أردت أن تغادرى هذه المره لن أمنعك " أغمضت عينى التى تورمت من البكاء أريد أن أكون بخير وأن أستقر معه بسلام لكن لن أرتاح إلا وأنا أمحو كل علامات الأستفهام التى حولى ومعظمها خاص بنورسين ..... كما أن الحياه علمتنى أن أحذر من البشر وألا أكون ساذجه لهذا لن أعطى لوالدته الثقه الكامله حتى لا تتسبب بألم أخر لى .... نظرت للساعه لأجدها الثالثه صباحآ وغالب لا يترك المنزل بعد عودته من العمل إلا لأوقات قليله وقفت من على السرير ونظرت بهاتفى طويلآ ثم خرجت من الغرفه بحثت بجميع الغرف فلم أجده شعرت بقلق شديد تضاعف فقد كنت أتمنى أن يكون نائم بأى غرفه الآن رغم أنها ليست المره الأولى التى أبحث عنه بالمنزل نظرت لهاتفى وأتصلت بهاتفه لأجده مغلق بدون شعور ضغطت رقم والده لكنه لم يرد عدت للغرفه وأرتديت مئزر محتشم جذبت شعرى من أسفله ونثرته على ظهرى وأنا أتحرك بخطوات سريعه بأتجاه الباب نزلت السلالم بخفه وطرقت الباب برفق وهدوء أعلم أننى سأقلقهم إن لم يعرفون مكانه لكن أشعر برعب وأتمنى أن يطمئننى أحدهم عليه لقد خرج بحاله سيئه وأنا أعتزلت بالشقه انتظره وكل ساعه تمر أضع له ألف عذر لكن الآن أشعر بداخلى يرتجف فعلآ طرقت الباب مره أخرى فسمعت صوت سعال قبل ان تقول والدته بتوتر " من بالخارج " نظرت حولى وصوت السكون يجعل مما حولى مخيف قلت بخجل " أنا وسن " فتحت الباب سريعآ ونظرت لى بهلع وهى تتفحصنى " ماذا هناك هل حدث شئ .... غالب بخير " فتحت فمى بشحوب وانا اندم على ما سأتسبب لها به يبدو أن غالب ليس هنا قلت بخفوت وتردد " لا شئ .... هو بخير بالتأكيد ... لكنه لكنه بالخارج وأنا لا أعرف أين هو " ضربت صدرها وهى ترتدى جلباب خفيف فخرج الصوت وكأنها تصفع نفسها أقتربت منها وأمسكت يدها قائله بأرتجاف "لا تقلقى ماما هو فقط خرج غاضب وبالتأكيد أراد البقاء وحيدآ .... سأنزل لأرى سيارته إن كانت بجراج المنزل " تحركت لأنزل فتمسكت بيدى سريعآ وقالت بصرامه " أين ستذهبى بهذا الليل أدخلى لنسأل والده ....بالتأكيد هو يعرف شئ " دخلت فدخلت خلفى ولم تغلق الباب تهرول لغرفة النوم بعد دقائق خرج والده أولآ وآثار النوم عليه شعرت بحرجى يتزايد وأغمضت عينى بألم قال بفزع " ماذا هناك وسن ... أين غالب " فتحت عينى فتساقطت الدموع وهمست بضعف وأرتجاف " لا أعلم هو خرج بعد أن تشاجر معى بعد أن علم بأننى أرى ....... ولم يعود حتى الآن ..... أنا أسفه أنا السبب بكل هذا " أريد أن يظهر غالب الآن لا أعلم كيف لأننى أشعر بأننى سأموت هلعآ إن لم يفعل .... أقترب والده وربت على كتفى لكن القلق كان واضح من أرتباك ملامحه وقال " حالآ سأتصل به لا تقلقى " تحرك وكفيه يرتجفان فهمست بأحباط بصوت لم يسمعه أحد " مغلق " قال والده نفس الجمله وهاتفه بيده نظر إليه وقال " أنت أتصلت بى " حركت رأسى بموافقه " كنت سأسألك " قالت والدته بتوبيخ " ليست عادته .... هذا ما أخذناه من زواجه الهم والضرر فقط " أسبلت أهدابى ولم أرد فأنا بهذه اللحظه تحديدآ أسب نفسى مليون مره .... أتصل والده بنادر زميله وقال انه لم يراه جلسنا ندعو الله بصمت بعد أن صلينا الفجر جماعه يطمئننا والده والذى هو أكثرنا قلقآ فصديقه وأبنه وشقيقه وكل شئ له بالحياه لا يعلم عنه شئ وقد كان يحدث هذا للمره الأولى وقد قالت والدته " عندما يضايقه شئ يبقى حبيس غرفته " رفعت رأسى فجأه وتحركت لغرفته القديمه والتى استنتجت مكانها فتحت الباب وأدخلت رأسى لأجدها فارغه فأشعر بالاحباط تحركت بها بفضول كانت تبدو خشنه جدآ بجدرانها الرزقاء الغامقه والسرير الأسود الأنيق ستائر بيضاء بقماش سميك خلفها نافذه من الخشب الاسوج وكأن من صمم السرير والخزانه صممها والأرضيه خشبيه كبقية المنزل مغطى السرير بملاءه بيضاء والارض سجاده بيضاء دائريه .... تأملت صوره له هو ووالده بملابس الكليه وأبتسمت بحزن سمعت أصوات بالخارج فتراجعت بخطواتى وانا ألتفت وأخرج من الباب لأجد ظهره أمامى تشتمه والدته " هل هذه تصرفات رجل متزوج ومسئول ألم تفكر أن يحدث شئ لزوجتك وهى بمفردها " رفع كفه لشعره ولم يرد فقال والده برفق " أين كنت ياولدى " أجاب بهدوء " كنت بالخارج " أتسعت عين والدته بغضب وقالت بأستنكار " حقآ اجابه نموذجيه " أقترب والده وربت على كتفه وقال " خذ زوجتك وأصعدا لتنام قليلآ قبل العمل " ألتفت فشعرت بفزع وأنا أرى عينيه الحمراويين الزائغتين وكأن تأخر موعد نومه آثر على ملامحه كان يبدو كمن مات له أحد ولم ينام لأيام بسبب ألم الفقد نظر لى نظره ثم أبعد عينه لوالده وقال بأقتضاب " حسنآ سأفعل " قبض كفه وتحرك للخارج فقالت والدته وهى تغمز لى بحده " هيا وسن مع زوجك " تحركت بخطوات خجله بعد أن خرج من الشقه فأمسك مرفقى والده وقال بصوت يقطر حزنآ " لا أحب أن أراه هكذا لأجلى تحدثى معه " أومأت برأسى بموافقه وتحركت وأنا أقول برقه " أسفه على أزعاجكما كان يجب ان أصبر قليلآ " كتفت والدته يديها وقالت " أنتظرك بعد خروجه للعمل لتخبرينى ماذا حدث " نظرت إليها بذهول ثم تحرك للخارج إن كانت تعتقد بأننى سأقول ما بيننا لها فهى تحلم بالتأكيد أنا لا أحكى لأمى وأبى وحتى صديقتى المقربه قلت عن الشجار فقط ليعلما سبب قلقى ..... صعدت درجات السلم بخطوات سريعه وقفت عندما وجدته يقف عند الباب يمسك به نظر لى بطرف عينه فتلكأت خطواتى بخجل دخلت من بجواره فسمعت صوت أغلاق الباب بقوه جفلت منها وفزعت عندما أمسك ذراعى بقسوه ألمتنى وهتف بخشونه " أخبرتى أمى وأبى أنك " لم يكمل ولكن عينه والتى نظرت لعينى وفمه المجعد بقرف تحدث قلت بهدوء " نعم " لم يكن من الصواب أن أقول أنهم يعرفون قبله حتى لا يشعر بأن كل حلفاؤه خانوه .... شدد على مسكتى وقال بيأس " أفضل حل النوم لأن الحديث معك يقلل منك مره بعد مره حتى أكاد ألا أراكى " دفع بذراعى وكنت أرخى أكتافى ومع قوة حركته تراجعت للخلف ولا أعلم كيف أختل توازنى وسقطت حاولت التمسك بأى شئ فكان مفرش البوفيه والذى بجوار الباب لأجد شئ يطرق برأسى ثم يصدر صوت عاليآ عندما صدم بالأرض ...... ألتفت غالب بفزع وسرعان ما جلس على ركبتيه ينظر إلى بقلق " وسن هل أنت بخير " رفعت يدى أمسح رأسى التى تؤلمنى ثم نظرت للمزهريه التى تكسرت بجوارى بأحباط كل ما بالمنزل سيتكسر همست بخفوت " بخير " أبعد يدى وتفحص رأسى قبل أن يبعد يده بقسوه ويقف ثم يبتعد للغرفه وقفت وأشعر بدوار ونظرت للزجاج لا أعلم بالحقيقه لماذا أكثر الأشياء التى أعجبتنى بالمنزل تتكسر دخلت للمطبخ وحملت جاروف ولملمت عليه قطع الزجاج الملونه هذه التحفه التى تصنع بالنفخ البشرى فتباع بأغلى الأثمان ....شعرت بنغزة ألم فقد جرحتنى قطعه صغيره خرج الدم على أصابعى فأكملت دون اهتمام ثم قمت لأضع الزجاج بكيس سميك وذهبت للحمام غسلت الجرح ودهنت شئ ليوقف الدماء لكن لا أعلم الألم به يتزايد لا يختفى خرجت من الحمام للمطبخ حضرت وجبه خفيفه ثم حملت الصينيه وتحركت لغرفتنا غالب وضعت الصينيه على الأرض وطرقت الباب ثم فتحت جزء منه وأنحنيت لأرفعها .... دخلت الغرفه لأجده يبدل ملابسه ببطئ شديد رفع رأسه ونظر لى ثم للصينيه التى بيدى ثم أخفضها ليربط رباط البنطال القطنى كان صدره عارى بعضلاته والتى كنت أتحسسها وأنا عمياء لكنى واثقه من أنه لن يتركنى افعلها بعد الآن .... جذب تيشرت قطنى اسود وأرتداه قلت بهدوء " كل شئ قبل أن تنام " بخطوه واحده أقترب وصفع الصينيه بيده فتناثر ما بها وصرخ بغضب " سأفعل هذا كلما حاولت تمثيل هذا الحنان و الطيبه لن يخدعنى الملاك الكاذب أبدآ بعد الآن " كنت متجمده أنظر له بفزع فأمسك ذراعى وأردف " لتمثلين الصدمه أكثر فأنااااا أكرهك وسن .... أكرهك جدآ " أرتجفت بشده بحياتى كلها لم يقول لى أحد هذه الكلمه وبهذا الكره ضميت شفتاى ثم رفعت عينى إليه وقلت ببرود " بما أنك بهذا الصدق ..... لماذا لا تفسرلى ما رأيته اليوم ..... بالمطعم ..... صديقك وشقيقته أقصد نورسين فقط " نظرت بعينه فلم يرتبك أو يهتم بينما قال بحده " كانت تريد أن تتحدث معى فقد قابلتها قبلها بأيام وهددتها بأننى سأنتقم منها لأنها تسببت بأجهاضك ولأنها سبب المشكله بيننا وأردت أن تتحدث معك لتخبرك بالحقيقه فقط واليوم أو أمس بالمطعم أخبرتنى بخطبتها وقالت أنها ستتحدث معك إن أردت ..... أقنعتها أن تتكلم معك بالمطعم لكنها رفضت وأجلت الكلام أمام أمى لأن أمى أيضآ حدثتها أمس وشتمتها ..... قبلت .... وهذا الأمر بأختصار ولا تعرفين كيف قسوت عليها لأجلك " شحب وجهى بشده وأنا أسمع ولا أعلم لم كل جمله ينطقها يصدقها عقلى تمامآ والدته لن تكذب لن تقول أنه قال لنورسين أمامها أنه يحبنى بالكذب رفعت عينى إليه بصمت وهمست " كيف عرفت بأننى أرى " مسد ذقنه بأصابعه وقال " عندما أنكمشت ولم يطرق الرجل بجسدك شعرت بالشك وربطت أشياء كثيرة ببعضها ثم عندما ركبتى السياره ..... كان شك وأصبح حقيقه عندما رأيت تعابير وجهك عندما رأيت المياه الساخنه لكن كلامك بعدها أعاد الشك داخلى وأخر أختبار تعرفينه بالتأكيد " لم تخبره نورسين كما توقعت نظرت للأطباق التى على الأرض دون أن تتكسر وهمست بأختناق " لأول مره أتصرف بغباء لكن شعرت بجرح كبير أنت لا تتخيل موقفى عندما أسمعتنى التسجيل وصوتك وأنت تقبلها أى عقل كنت تتوقع أن يبقى بى .... لقد صفعتنى بعدها وجرحنى خاتمها وأردت الأنتقام من كل قلبى ..... لم أتعرض للأهانه من قبل لهذا خرج منى هذا الوحش الذى أراد الأنتقام لكبريائه المهدور .... وأيضآ " صرخ بحده وغضب " يكفى ..... يكفييييي كلام لأننى لن أسامحك لن تخدعينى ثانيه .... أناااا الغبى أنا الغبى الذى كان يفكر بهديه لعيد ميلادك ولم أجد ما هو مناسب .... فكرت بشئ بعيدآ عن شخصيتى بعيدآ عن طبيعتى فرسالت وكالة ناسا الفضائيه لأكتب نجم بأسمك " تحرك لدولابه وانا أتابعه بعينى بذهول اخذ يفتش بين ملابسه حتى أخرج ورقه مطويه من بينهم وضعها بيدى بغضب وقال " أنظرى بها تمعنى جيدآ بغبائى و أبتسمى بأنتصار فقد أنتقمت وجدآ " تحرك وجلس فوق السرير يخفى شعره بيديه فتحت الورقه بعدم أستيعاب لأقرأ " أناشد وكالة الفضاء الدوليه بأن عيد ميلاد زوجتى قريبآ ولم أجد ما يناسب رقتها سوى هديه مميزه وهى أن يكون نجم بأسمها ' وسن ' وأتمنى ألا أكون سخيف " كانت الرساله بالأنجليزيه بللت الورقه دموعى فأبعدتها سريعآ من أمام عينى مسحت دموعى بأصابع مرتجفه ثم ضحكت وأنا أطوى الورقه بأهتمام أحتضنتها قريبآ من قلبى ونظرت إليه بحب تحركت بخطوات خفيفه وهمست " غالب " لم يستجيب لى فوضعت الورقه على السرير بجواره وقلت برقه " أريدك أن ترى شئ " بعد لحظات رفع وجهه ونظر لى بوجه متجهم فأبتسمت بحزن ورفعت أصبعى قائله " لقد جرح ومسحت الدماء لكن أشعر بنغزه بداخله لا أعلم السبب " رفع حاجبه وأبعد يدى يقول بخشونه " وإن قطع لن يهمنى " ضغطت أسنانى وهتفت بصوت مرتفع " حسنآ أنظر لى مره أخرى " نظر لى بغضب هذه المره فرفعت يدى أمررها من خلف عنقه حتى قبضت بذراعاى على عنقه أعانقه بشده فتحرك بضيق يبعدنى جلست بركبتاى فوق ركبتيه وقلت بحزن " غالب خذ كل وقتك بخصامى وانا سأتحمل لكن لا تعتقد أننى كنت سعيده وأنا أجرى العمليه " كتمت بكائى بعنقه فشعرت بيديه يرتخيان ثم يقبضان على خصرى ليضعنى بالأرض ويهمس قريبآ منى " أكرهك وسن " رفعت عينى أنظر بعينه بألم فهو يكرر الكلمه التى تقتلنى ببساطه رمشت وهمست " سأتقبل كرهك أيضآ لأنه صادق مثلك لكن لا تخفى عنى شئ بعد اليوم لا تحاول تعلم الكذب لأنك فاشل به " أبتعدت عنه وأنا أمسح دمعتان وأنحنى لأحمل الأطباق لأضعهم بالصينيه " نام الآن وسأوقظك بموعد العمل " سقط بجسده بالعرض لينام ولم يرد فنظرت إليه طويلآ ثم نظرت للورقه المطويه فتركت الصينيه على الأرض وأقتربت وأخذتها لم يفتح عينه ولم يتحرك شئ به فنظرت إليه طويلآ عن قرب ثم أنحنيت وأنا أجذب الغطاء عليه لأسمع صوت أنفاسه متوتر متعب لكنه كان قد نام بعمق رفعت جسدى على السرير وقبلته بفكه بعمق وأبتعدت ..... غالب لم يكذب بشى حتى وإن كان أخطأ لكن خطئه بحقى لم يكن يستحق أن ألغى وجوده بهذا الشكل أن أخذ قرار كبير يعتبر نقله وتحول بحياتى وأنفذه دون الرجوع إليه زميت شفتاى بضيق وأنا أتراجع وأحمل الصينيه وأخرج من الغرفه ..... جلست أمام الشاشه والورقه معى أعيد قرائتها ليس بها الكثير لكن من غالب العملى الجاد تصرف كهذا له معنى ضخم جدآ أخشى أن أفسره فأصدم بأنه سراب لهذا سأترك كل شئ للأيام لم أشعر إلا والنوم يأخذنى وأنا أعرفنى جيدآ عندما أنام فأحب النوم جدآ وأجد نفسى به كما يقولون لى من أسمى نصيب .... فتحت عينى على صوت طرق الباب قمت ومسحت شعرى ووجهى وأنا أنظر للساعه بضيق أن يكون موعد عمل غالب مر سألت بصوت ناعس " من " سمعت صوت والدة غالب ففتحت الباب سريعآ قائله بخجل " صباح الخير " نظرت لملابسى بتقييم وقد كانت بيجاما ربيعيه ثم قالت " صباح النور .... هل غالب مازال نائم " حركت رأسى بموافقه قائله " تعلمين أنه لم ينم إلا من ساعات " لوت شفتيها وقالت بسخريه " أوقظيه يا حنونه .... ولدى وأعرفه يكتفى من النوم بالقليل ويقوم بموعده تمامآ " أعلم هذا فطوال فترة زواجنا كان يستيقظ مبكرآ بدون منبه أو شئ من هذا " حسنآ سأفعل " أبتسمت وقالت بخبث " وعندما يخرج أنزلى لى لنمرح قليلآ فأبنتى آتيه للزياره ونريد أن نفاجئها " ربنا يستر هكذا قلت بداخلى فالمرح شئ بعيد جدآ عن شخصية حماتى وأخشى أن تفقع عينى لنفاجئ أبنتها بشكل مناسب أبتسمت وحركت رأسى بموافقه فأشارت لى بسلام وصعدت للسطح سألت " هل ستفعلين شئ أفعله بدلآ عنك " حركت رأسها برفض " أربى عشر أرانب فوق سأطعمهم وأنزل " توسعت عينى بحماس " حقآ أنا أحبهم جدآ وغالب لم يخبرنى بهذا سأراه وأصعد لك سريعآ " دخلت بخطوات سريعه لكن لفت نظرى كوب من القهوه الساخنه على السفره فتحت باب الغرفه ورأيته يقف أمام المرآه يصفف شعره بتأنى قلت بأبتسامه " صباح الخير " صمت مهيب كان الرد فأزدردت ريقى وقلت وأنا أدخل وأجذب مئزر من الدولاب سأصعد لوالدته أولآ ثم أبدل ملابسى لبست المئزر وقلت بأقتضاب " إن كنت لا تحتاجنى سأصعد مع ماما لنطعم الأرانب " شهقت عندما رمى المشط من يده على المرآه فأصدر صوت خفيف دون مشاكل وخرج من أمامى أردت أن أسأله ليفطر لكن لن أتحدث أكثر كرامتى ألمتنى .... نظرت للمرآه وعدلت شعرى ووضعت طوق عليه وجذبت خصلى به للخلف وخرجت رأيته يضع الفنجان من يده بعد أن شرب ما به وخرج خرجت بهدوء لسطوح بعد أن غسلت وجهى وجففته رأيت غرفه خشبيه بخشب سميك غامق كنت قد رأيتها يوم العيد ولكنها كانت مغلقه فالزاويه أقتربت من والدته وأبتسمت وأنا أنحنى لأراهم " ياربى ما أجملهم " نظرت لى ورفعت صدرها بفخر " ما رأيك بألوانهم ونظافتهم " حركت رأسى بموافقه " أحببتهم جدآ رائعين " مدت يدها و أمسكت أرنب منهم فتراجعت للخلف بخوف فضحكت قائله " لن يأكلوا جزء منك لا تقلقى .... لكن هل رأيت هذا انه يشبهك جدآ " أبتسمت ونظرت إليه على مدحها لقد كان أبيض رقيق لكنها أضافت " نحيف جدآ يأكل كثيرآ ولا أعرف اين يذهب الطعام كما أنه يمثل المرض وأصدقه ووجهه ليس دائرى بل هكذا " شفطت وجنتيها الممتلئتين فنظرت إليها بذهول شديد ..... أم غالب فعلآ النصف الثانى من كلامها يجلب السعاده دائمآ !!!!!!!!
واضح ‏
أن ‏
أيامى ‏
معها ‏
رائعه


حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 23-11-16, 11:52 PM   #5396

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Icon26






سيلا







" أتركينى حتى لا تفاجئيي بقبضتى بأنفك " قالت بأبتسامه عريضه " لقد أعتاد أنفى على عنفك بالسنه الماضيه ورغم هذا لا أتركك إلا وقد عرفت تفاصيل حياتك " أخفضت بصرى للحظه وألتفتت قائله بحنق " لقد تزوجت ثقيف لأننى أحبه هل أرتحت الآن " حركت رأسها بموافقه ثم سرعان ما قالت " ولكنه متجهم ولا يتعاطى مع أحد ياإلهى مازلت أتذكر عندما أمسك راشد هنا " هى لا تعلم أن راشد هذا سبب زواجنا أوبالأصح هو الطريقه التى أجبرته أن يتزوجنى بها ....تكتفت وقلت بأمتعاض " نعم هو متجهم وصعب ويخيف لكننى أحبه هل لديك مانع " حركت رأسها برفض وبحركات متتاليه ثم أسبلت أهدابها وقالت بتنهيده " أوعدناااا يارررب ... حسنآ ألا تشعرين أنك تسرعت قليلآ أين فترة الخطوبه وتجهيزات الفرح و هذه الأشياء " رفعت عينيها بتساؤل فزميت شفتاى بأستسلام وأقتربت منها وأنا أضع كفى على كتفها " لا أنكر أننى كنت أريد زواج يحتفل به الجميع لكن عندما أفكر أجد أن ثقيف هو كل عائلتى وقد تزوجته هو أى أن لا حضور ولا سيفرح احد من قلبه لنا سوى القليل فقط كما أن من تحب يا عزيزتى ترى كل شئ ضئييييل بجوار سعادتك الحقيقيه وسعادتك هذه تكمن ببقاءك مع من تحبين " رفعت رأسى بفخر بعد ما قلته أخفى أرتجاف صوتى وضعت كفيها أسفل ذقنها وقالت بشرود " ما أجمل كلماتك شعرت أنك كبرت سنوات بهذه الأجازه " أبتسمت وقلت بحنان " من تتعامل مع رجل ناضج خمسه وتسعون بالمئه منه عقل يجب أن تحاول أن تصل لعقله لهذا أحاول تهدئة ردود فعلى العنيفه المتهوره قليلآ " قالت رونا بسعاده " نعم وأكبر دليل أنك تردين على أسئلتى ..... لكن ألا يعطل الزواج مستقبلك التعليمى خاصة وأنت صغيره " توسعت عينى بذهول " من التى صغيره يا طيبه .... حبيبتى نحن عوانس الفتايات بعمرنا لديهم طفلان على الأقل " زمت شفتيها بتفكير ثم رفعت أصبعها قائله بفضول " هل تعتقدين أنه آن الآوان لأصادق شباب هذا العام " حركت رأسى بيأس ووقفت وأنا أقول بهدوء " سأغادر " صرخت بصوت صاخب " ولكن باقى محاضره " حركت رأسى بسلام وتحركت للخارج رفعت هاتفى ووضعته على أذنى وأنا أبتسم نصف أبتسامه مشتااااقه جدآ وكأنه لم يدخلنى بنفسه للسياره الأجره ويعطى للسائق المال وينبه من السرعه وعينيه تودعنى بنظره صامته طال صوت الرنين فتقوس فمى بحزن ألم يشتاق إلى أعلم عادته بالتلكؤ بالرد على الهاتف لكن أيفعل هذا معى بعد كل ما حدث بيننا ... أخفضت بصرى ونظرت للهاتف طويلآ ثم أتصلت ثانيه ولكن نفس النتيجه تنهدت بثقل وعدت لرونا والتى وجدتها تقف خلف ظهرى قلت بأحباط " أعتقد أن المحاضره هامه " أبتسمت وقفزت وهى تقول " هذه هى صديقتى المتفوقه " لست صديقتها هى فقط كائن حى يلتصق بى من بداية الدراسه و كأننى سأكون موضوع رسالتها ....... بعد المحاضره فتحت الهاتف بضيق لأجد محاوله واحده للأتصال منه فخرجت من الجامعه وأنا أتابع رقمه بعينى أشعر بحزن حقيقى ... الأيام الماضيه أردت أن ألمس أى شئ يعطينى أمل أنه قد أحبنى لكن لا أجد إلا هذا الأهتمام بطفلته وبوطنه الذى يعتقد أنه يجعله يعيش ... لا أريد لاأريد هذه المشاعر أحبه كرجل وأريد فقط أن يحبنى كأمرأه أن ينسى الطفله المتمرده التى أتعبته ويتذكر أنه زوجى فقط ولا أعرف لماذا هذه الحبوب التى يتأكد من أعطائها لى قبل أن يكون معى .... هل طفل يسعدنا سيكون عائق لى بحياتى !!!!!! حسنآ إن كان كذلك فأنا أحب العوائق وأريد ألف عائق جزء منه ..... يشبهه و يأخذ صفاته وعينيه لا أريد بنات ابدآ لأنهم مدللات وغبيات أريد صبى يكون له عينين رماديتين بريئتين وفك صلب جبين معقود و جسد قوى كالفولاذ أريده وبشده .... يد أمسكت ذراعى فرفعت عينى سريعآ بأنتباه لكن ما إن رأيته حتى بثيته النظره المحبطه من كل شئ فأبعد يده عن ذراعى وعقد حاجبيه وقال " لماذا تنظرين للهاتف ماذا إن صدمت بأحد " قلت بضيق وأنا أرفع يدى لأضع الهاتف بالحقيبه التى على ظهرى من خلف كتفى و بزعل" لماذا أتيت " نظر لوجهى بتفحص ثم قال " أرأيت أحد ضايقك " رفعت عينى إليه وحركت رأسى برفض فحرك رأسه ينظر حوله بقلق وكأنه يبحث عن أحد معين ثم نظر لى مره أخرى وقال " كنت سأقف بعيدآ لأنتظارك لكن اضطررت للبقاء هنا " حسنآ لن أشتمه ولن أرد عليه وأيضآ لن أضع يدى بيده إن لم يفعل هو تحركت بخطوات متهمله وهو بجوارى أشعر ببروده بيدى وغضب بصدرى وكأن شيئآ يأكله حتى شعرت بأصابعه تتسلل لباطن كفى ثم تقبض على كفى كله براحته قال بهدوء " مراد معى " رفعت عينى سريعآ " ماذاااا !!!! " أبتسم بخفه وأجاب دون أن ينظر لى " هو بالكليه يرى صديق قديم له لقد أتى صباحآ وسيقضى معنا أيام " فتحت فمى بذهول " وهل نجد نحن مكان ليجد هو ... هل آتى معه أحد ؟؟ " لكنه سكت عندما رأيت الجواب بعينى وأنا أراها تجلس برقى بالمقهى الذى بجوار الجامعه ترفع الفنجان لفمها لترشف رشفه ثم تضعه أمامها ترتدى تنوره سوداء وجاكيت قصير مشجر وحجاب سيمون هادئ جذب ثقيف يده بعيدآ عن يدى قبل أن تنتبه إلينا وقال بخفوت " أجلسى معها حتى أجرى أتصال " تركنى وأبتعد وهو يرفع هاتفه ويتصل بأحد نظرت لظهره ثم نظرت إليها وهى تجلس بهذا الهدوء يؤلمنى جدآ أنها تليق به وتشبهه أنتبهت لى ووقفت وتقدمت وهى تقبلنى بخفه وأنا جامده أتألم بصمت رفعت عينى لأنظر لثقيف لينظر لى بنفس اللحظه طويلآ ثم يضع أصبعه السبابه بجوار فمه ويسحبه بمعنى أبتسمى تكونت الدموع بعينى وأنا أبتعد عن مشيره وأقول بخفوت " كيف حالك " حركت رأسها بأبتسامه وقالت " أشتقت إليك " جلست وهى تشير لى لأجلس فقلت بسخريه " لم أعرف أنك أحببتى لدرجة أن تشتاقين " تقلصت أبتسامتها وقالت بعمليه " ولماذا لا أحبك " رفعت كتفاى وقلت ببساطه " لا أعلم لكن أعتقدت هذا من أنتقادك لى بالزياره الأولى " رفعت حاجبها بطريقه أنيقه ثم قالت " هل تعلمين أننى حملتك وأنتى عمرك ساعات .... لا تلومينى على أستنكارى لعلاقتكما لكن لست متنعنته عندما تثبت نجاحها وألمسه سأعترف وأفرح لأجلك يا صغيره " نظرت إليه حيث كان يقف بعيدآ ينظر للغادى والرائح بشرود ثم نظرت إليها قائله بخفه " هل تؤمنين بالحب " أبتسمت بألم وقالت " إن كان يستحق الطرف الأخر ..... هناك من يترك جرح عميق ويهرب و تعتقدى أنه من سابع المستحيلات أن تعيشين بدونه ....لكن أن يأتى من يداوى دون أن يسأل عن السبب أقسم لك ستتأكدين أن الحب الحقيقى أن تحبين من كان رجل معك .... لا من قتل بك حتى صفاتك الأدميه " لا أعلم لم يتهرب منها ثقيف الآن هل يشعر بالخجل لست غبيه حتى لا أشعر بالجرح الذى يترك آثرآ كبيرآ بداخلها حتى وهى بهذه الشخصيه التى تستحق الأحترام وأيضآ من الغباء أن أغار من زوجة شقيقه وكيف أستطيع ألا أفعل وهى الوحيده التى أحب هى كان أحد أحلامه بيوم من الأيام وقد سلبها منه الزلزال كما سلب من الكثير ... أردفت بخفه وهى تقول " أنت جميله جدآ سيلا وأنا أحترمك وسأحترمك أكثر إن لم تؤثر حياتك الشخصيه على مستقبلك " أبتسمت بخفه ونظرت لثقيف لأجده يبتسم لى من بعيد فأستأذنت منها وتحركت إليه كم يبدو جذابآ وملفتآ للأنظار بوقفته هذه وقفت بجواره وقلت بحنق " لقد نظرن إليك جميع الفتايات أتمنى أن تكون سعيد الآن " ظل ينظر أمامه وقال بجديه ويديه متشابكان خلف ظهره " لم أكن أعلم أن الطالبات هنا بهذا الجمال حتى أننى غازلت بعضهن " توسعتا عيناى بذهول وغضب " هل تمزح " ضحك بخفه وقال " نعم أمزح هل عندك شك " زميت شفتاى وأنا أنظر للطالبات بالفعل صمت قليلآ ثم أخفض رأسه وقال بخفوت " مما أنت غاضبه ؟؟ " توترت لا أعلم هل اقول أم سيعتقد أننى تافهه وهو لا يعلم مخاوفى لكن منذ متى وأنا أخفى أسباب ضيقى عنه قلت بأقتضاب " أتصلت بك " مال بوجهه ونظر لوجهى بأستنكار فرفعت عينى بضيق " ستقول عنى تافهه الآن وصغيرة عقل " لماذا لا أجد اللهفه التى بى عندما أرى رقمه على هاتفى لماذا يعاملنى بالبرود الذى يخص به الجميع .... كما أنه يكون يوم معها ويوم معى وحقآ لا أفهم كيف رجل يحب ويستطيع أن يخون ... نعم وجوده معها حلال لكنه أكبر إثبات ان مشاعره أتجاهى كما أتوقع ..... أخشى أن يكون يرضينى كما اخبرنى من قبل أنه لا يريد أن يجعل منى جميله أخرى لهذا أضع يدى فوق قلبه كثيرآ أخاف أن أجد دقاته رتيبه ممله " اممم تشردين وأنا معك " أبتسمت وأنا أنظر إليه فأردف بحنان " أتصلت بك بعد أن رأيت أتصالك وعندما وجدته مغلق علمت أنك بالمحاضره " رفعت حاجباى باتهام " متأكد أنك لم ترى رقمى ولم تهتم " مرر أصابعه على ذراعى بخفه وقال " هل كذبت عليك بشئ من قبل " حركت رأسى برفض وكم صعب أننى لن أستطيع معانقته بلهفه وأشتياق ... رأيت مراد من بعيد يتحرك وعينه على ثقيف حتى وصل إلينا ومد يده إلى " كيف حالك يا أبنة العم " مديت يدى بأقتضاب وسلمت عليه وقلت " تمام " أحنى رأسه قائلآ بأستظراف " أنا بخير جدآ شكرآ على السؤال " ما هذا السخيف أين هيبة الأطباء يا بشر زميت شفتاى بحقد ورديت " منذ اللحظه الأولى التى رأيتك علمت أن دمك خفيف " رفع حاجبيه بأبتسامه وعينيه بهم خبث فوضع ذراعه على كتف ثقيف ودفعه معه " تعال لنجلس يا رجل لا رأس بى للرد على الأطفال " تحرك معه ثقيف ثم ألتفت لى وأبعد يد شقيقه جذب كرسى وأشار لى فتحركت بغرور وجلست فترك ظهر الكرسى وجذب الذى بجواره وجلس أبتسمت وأنا أخرج لسانى لمراد أعتقد أن أهدافنا أصبحت مكشوفه فهو يريد أن يأخذ أهتمام ثقيف له وحده وأنا لا أريد شريك به قال مراد بغيظ " لم أعرف أن قلبك حنون يا أخى إلا عندما وجدتك " أمسكت ذراع ثقيف وقلت بأغاظه " للمعلومه فقط أنت لم تجده أنا من أقنعته لنذهب للأسكندريه " ضم شفتيه بشده وقال " لن أناقشك لأن عقلك صغير " شعرت بغضب وإن لم أطعمه للكلاب لن أكون سيلا فتحت فمى لأسبه لكنه ثقيف نظر لى وقال بصرامه " سيلا .... توقفى عن معاندته " خلعت الحقيبه من على ظهرى وأدخلت يدى أبحث عن هاتفى فقالت مشيره " أين المئزر الأبيض لا أراه " رفعت وجهى إليها وقلت " بالحقيبه " حركت رأسها برقى فوقف ثقيف ودخل للمقهى فقد كانت جلستنا بالخارج على كراسى راقيه عاد بعد لحظات وأنا ألعب بهاتفى عاد وجلس بجوارى فجاء بعده العامل ووضع أمامه كوب شاى وأمام مراد كوب وثلاث أم على وكوب عصير وضعه ثقيف أمامى نظرت مشيره للطبق ببرود ثم رفعت فنجان القهوه لفمها الصغير المستفز جذبت أنا الطبق الصينى عالى الحواف وأمسكت الملعقه وقلت بحب " لم تشترى لنفسك .... تأكل معى " شرق ثقيف وهو يشرب الشاى فضحك مراد ثم رفع حاجبيه وجذب طبقه دون أن ينظر للشاى قائلآ " لقد كان عرضها برئ يا أخى لكن يبدو أنك تتأثر سريعآ " رفعت حاجباى ونظرت إليه أشتمه بنظراتى رفع يديه قائلآ " أدافع عنك " أعتدل بجلسته وقال بجديه " صحيح سألت صديقى عنك وقال أنه يعرفك ومدح بذكائك " وضعت الملعقه بفمى ممتلئه وجذبتها بأهتمام " ما أسمه " قال بخبث " دكتور على شاب وسيم ولكنه قصير قليلآ " زميت شفتاى بضيق قائله " وهل ستعرف أحد جيد !!!! هذا لا قيمة له بالجامعه وكان يدرس لى بأولى " نظر لثقيف الذى كان يلمس حواف الكوب بأصابعه ثم نظر لى وقال " لكن يبدو أنه يعرفك جيدآ فقد سألنى عنك وإن كنت مرتبطه !!! كما أنه يجدك عروس مناسبه له " صمت قليلآ وأردف " هل تخفين خاتم زواجك بالجامعه أم ماذا " وبدون كلمه وقف ثقيف عن الكرسى وتحرك مبتعدآ بعد أن قال ببرود " هيا تأخرنا عن الأطفال " تحرك بخطوات واسعه مبتعدآ فأخفضت وجهى وقلت لمراد الذى شحب وجهه وتوتر " أسأل عنى .... لا أقبل بالهزيمه أبدآ " دفعت الكرسى من خلفى وتحركت وأنا أجذب حقيبتى كنت أرتدى طقم محتشم وهو الوحيد الذى وافق عليه ثقيف بنطال جينز ضيق وقميص طويل حتى الركبتين بذراعين طويلين ومزموم من أسفل الصدر ليتسع من أسفله كان طويل يخفى أردافى الممتلئه بشكل مناسب وهذا ما لم يقوله ثقيف وهو أنه يخفى الأشياء التى تلفت ولكنى كنت سعيده بغيرته هذه المره ولم أحاول التمرد ....أقتربت منه حيث يقف دون كلام وهو أيضآ لم يفتح فمه بعد لحظات أقترب منا مراد وقال بأسف " ثقيف لقد أخبرته بأنها زوجة أخى فى الحال أقسم لم أقصد أن أضايقك أو أسبب مشكله بينكما " هو كان هدفه يغضبنى فقط وهذا واضح قلت بحنق " أصلآ هو من أشترى لى هذا الخاتم ولا يريد أن يقتنع أن لا أحدآ سيتخيل أنه خاتم زواج لا أكسسوار تقليد .... هنا الناس تلاحظ الخاتم الذهبى المكون من ثلاث قطع بينهم واحده بفص مرتفع تشبه سنم الجمل " نظر لى مراد بضيق وقال " قرويه " لا هو مذوب الشواطئ أقحمت يدى بيد ثقيف وقلت بأمتعاض " أخرج من رأسى يا شقيق زوجى الذى لست مقتنعه أنه كذلك حتى لا ترى وجه مخيف حقآ " رفع مراد حاجبيه ثم نظر لثقيف لتتبدل ملامحه لأستياء ثم يجذب رأس ثقيف ويرتفع لها ويقبلها " سامحنى يا أخى ذكرتنى بالماضى وغيرتك المرضيه " قال ثقيف بصوت بارد " لنغادر حتى نمر على المجمع أولآ " أبتسم مراد وعاد ليستعجل مشيره التى تبدو وكأنها تعاند ثقيف بجلستها البارده هذه رفعت رأسى بأبتسامه وقلت بشقاوه" هل حقآ تغار يا سبعى " ضم أصابعى بأصابعى وقال بخفوت " هل ندمت لأنك أخترتينى " زميت شفتاى بزعل " ما الصعب بمشاعرى كى تفهمه!!! ..... سأكرر هذه الجمله كثيرآ حتى تفهم " صمت قليلآ ثم قال " أريدك أن تساعدينى بشراء بعض الهدايا للأطفال .... كما أننا سنشترى الخشب اليوم قبل دهان الحائط ..... مراد هو من أقترح هذا بحجة أن زوجته تفهم بهذه الأشياء لم أستطيع الرفض " أبتسمت بحب وقلت " غير مهم صحيح أننى أكرهه هو وزوجته لكننى أتحمس وأنسى أى شئ أخر وأحب الشراء جدآ " أبتسم ثقيف وقال بهدوء " أريد ألوان كالألوان التى زينت بها حياتى " نظرت إليه بذهول وقلبى نبض بقوه فشد على يدى قبل أن يتركها برقه مجبر ويرفع عينه ينظر للبعيد نظرت لأجد مراد ومعه زوجته تتحرك ببطئ ووجه متجهم وهو يتحدث إليها بأبتسامه عدت نظرى لثقيف لأجد نظرته قاتمه ناحيتهم ثم أبتسم ونظر لى وقال بخفوت " سأخبرك سر " لم أتحرك فقط عينى عليه بدليل أننى أستمع فأردف قائلآ " يوم ولدتى كان مراد يضع خطه حتى يحميكى من الأطفال المتوحشين ...... وكنت أنا الوحيد الذى بغرفته غير متحمس لمجيئك على الأطلاق .... مجرد أزعاج جديد ........لم أكن أعلم أن أزعاجك سيصبح دافع لى لأحيا " أبتسمت ووضعت يدى أسفل ذقنى " لماذا تكون بهذه الجاذبيه بالخارج هل أقبلك بالشارع لتكون فضيحتنا عالميه " تلوى فمه بأبتسامه وهو يتحرك لمراد دون أن يرد لى ركبنا سيارة مراد كنت أجلس بجوار مشيره أمد رأسى من الفاصل بين الباب والكرسى أهمس لها بكلمات عن يومى فيرد بأختصار قلت بالنهايه " هل تعلم أن رونا لم أتخلص منها هذا العام أيضآ لو أعلم أننى سأشترى شئ لكنت أخبرتها رغم تفاهتها لكن ذوقها جيد " رد بأبتسامه " أتصلى بها إن أردتى " حركت رأسى وهمست بخفوت شديد " يكفى أنا وأنت " تراجعت للخلف ونظرت لمشيره التى تنظر من النافذه وتنظر لساعاتها بين حين والأخر ....... بالمجمع الواسعوقفت محتاره بين غرف النوم أسعارها جيده لكن أكثر من غرفه أشارت مشيره لغرفه فخمه ذهبية اللون وكأنها غرفه من الذهب وكانت أغلى الغرف الموجوده تقريبآ أسبلت أهدابى وأمسكت ذراع ثقيف الذى كان شبه مقتنع أخفض أذنه لى وسأل " نعم سيلا " زميت شفتاى وتمتمت " أنا لن أنام بهذه الغرفه إن أعجبتها تنام بها هى " نظر لى بأستغراب " لكنها رائعه " رفعت عينى أكاد أصرخ ثم نظرت إليها وقلت بخفوت وأنا أرى مشيره تنتقل بين الغرف " أنا أريد غرفه تركيه مثل هذا التصميم " أشرت بأصبعى للخشب الأسود بتصميم رائع فعلآ فحرك رأسه وأقترب قائلآ برفق " سيلا يعجبها التصميم هذا " أشار بأصبعه فقالت مشيره بتعالى " أسفه لكن أنا أفهم الفرق بين نوع الخشب ودقة التصميم وأرى أن التصميم المذهب مبهر يخطف العين ويحبس الأنفاس لا أعتقد أن سيلا ستحبه لكنى أثق أنها ستفهم قيمته بالمستقبل " تنفست بصبر وقلت " لكن تصميمه يشبه العصور القديمه فأعتقد أننى أنا وثقيف سنرتدى الزى الملكى ونقف هكذا بها " رفعت يداى بجوار وجهى فأمسك ثقيف يدى وجذبنى بجواره ويقول " أعتقد أننا نرى تصميم أخر " رفعت عينى بأنتصار وهى تقف أمام اللون الذهبى مأخوذه بفخامة التصميم تركت ثقيف مع مراد وتحركت ألف بين الأشياء وقفت فجأه عندما رأيت مشيره تقف معهم وتتحدث بلا توقف وهى تشير هنا وهناك وثقيف يستمع إليها ورأسه للأرض بتجهم حتى أن مراد تمشى تاركآ زوجته تتحدث مع ثقيف رد ثقيف عليها وكان ينظر إليها للحظه ثم يخفض وجهه حتى أن تقاسيم وجهه تغيرت تنفست بصعوبه وأبتعدت بخطوات سريعه فطرقت بكرسى خشبى فسقط على الأرض جاء العامل يتحدث معى برفق فكدت أن أصرخ لكن يد ثقيف منعتنى وأعتذر للرجل نظرت إليه فسكن قليلآ حتى أبتعد الرجل ثم نظر لى بتردد وقال " أرى أن تنظرى مره أخرى على الغرفه المذهبه ..... أرى أنها مناسبه "




Nana.k, Msamo, raniz and 2 others like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 24-11-16, 12:22 AM   #5397

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




خلص الفصل ومافيش نائل وأثير اعاااااااااااا

المهم بقى قصه الزوج اللى طلب نجمه بأسم مراته حقيقيه وعجبتنى فسرقتها .... وعاوزه تعليقات بقى عشان الفصل اللى فات كتير كلفتونى فيه



وى قراءه ممتعه



Nana.k and نورسه like this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 24-11-16, 12:24 AM   #5398

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي






الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 135) الأعضاء 95 والزوار 40( حياتى هى خواتى, ‏ دموع الاقصى, ‏ حور الجنان, ‏ بتالبراء, ‏ ن و ا ر ى, ‏ دعاء23, ‏ اية الرحمن حياتي, ‏ sasad, ‏ واحدة من عباد الله, ‏ seemo499, ‏ angelaa, ‏ hidaya 2, ‏ bas bas, ‏ nada alaa, ‏ رااما, ‏ maya2, ‏ طوطه, ‏ eiman hashem, ‏ الغفار, ‏ yawaw, ‏ merna gamal, ‏ احلام حزينة, ‏ rontii, ‏ إقبال, ‏ شيزكيك, ‏ المثقفه, ‏ حسيبه, ‏ رفيدة هشام, ‏ شوقا, ‏ نيورو, ‏ rahmamomin, ‏ baadyoo, hayaty alquran, ‏ ghdzo, ‏ meryamaaa, ‏ Eman Tarek, ‏ شمس الصحراء, ‏ shereen.kasem, ‏ mesfa, ‏ شيم الوفآء, ‏ الاوركيدا., ‏ belladone, ‏ kmnbvc, ‏ saama, ‏ شام كريم, ‏ مهيف ..., ‏ Mawada Osama, ‏ كلابي, ‏ samah soliman, امم حور, ‏ عشقي لديار الخير, ‏ asomgogo, ‏ الطاف ام ملك, ‏ صفااا منصور, ‏ منايررر99, ‏ حياه حلم, ‏ ريناد السيد, ‏ yasser20, ‏ ندى المطر, ‏ و جع الروح, ‏ لهفه, سودوكو, ‏ سكر نبات, ‏ rosetears, ‏ مريم جمال, ‏ بسنت احمد بسنت, ‏ mama roca, ‏ amana 98, ‏ د/عين الحياة, ‏ سارة امينة, ‏ remasa997, ‏ اميرة بيتنا, ‏ hnoo .s, ‏ sas, ‏ Zaaed, ‏ imy amouna, ‏ toma_koki, ‏ shoter1, ‏ ebti, ‏ كتكوته زعلانه, ‏ ToOoOmy, ‏ لحن الحيا, ‏ الله اكبر و الله+, ‏ maimickey, ‏ زهوري الحلوة, ‏ قلبي ملك ربي, ‏ الليدي ندى, ‏ Maryoom salem, ‏ هديل الورقاء, ‏ tamaheen, اماني راكان, ‏ زهره ربيع عمري, ‏ لوووكة, ‏ KHAD.A



نورسه likes this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 24-11-16, 12:26 AM   #5399

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي






الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 142) الأعضاء 102 والزوار 40( حياتى هى خواتى, ‏ ح.ع.خ, ‏ بوكاااا, ‏ بتالبراء, ‏ ليل سوسو, ‏ sese69, ‏ مملكة الاوهام, ‏ تلوشه, ‏ karmen83, ‏ belladone, ‏ ABDELRAHMAN WAHEED, ‏ yawaw, ‏ لوووكة, ‏ لهفه, ‏ rahmamomin, ‏ rosetears, ‏ yasser20, ‏ ذهب, ‏ الطاف ام ملك, ‏ اية الرحمن حياتي, ‏ حور الجنان, ‏ ن و ا ر ى, ‏ دعاء23, ‏ sasad, ‏ واحدة من عباد الله, ‏ seemo499, ‏ angelaa, ‏ hidaya 2, ‏ bas bas, ‏ nada alaa, ‏ رااما, ‏ maya2, ‏ طوطه, ‏ eiman hashem, ‏ الغفار, ‏ merna gamal, ‏ احلام حزينة, ‏ rontii, ‏ إقبال, شيزكيك, ‏ المثقفه, ‏ حسيبه, ‏ رفيدة هشام, ‏ شوقا, ‏ نيورو, ‏ baadyoo, ‏ hayaty alquran, ‏ ghdzo, ‏ meryamaaa, ‏ Eman Tarek, ‏ شمس الصحراء, ‏ shereen.kasem, ‏ mesfa, ‏ شيم الوفآء, ‏ الاوركيدا., ‏ kmnbvc, ‏ saama, ‏ شام كريم, ‏ مهيف ..., ‏ Mawada Osama, ‏ كلابي, ‏ samah soliman, ‏ امم حور, عشقي لديار الخير, ‏ asomgogo, ‏ صفااا منصور, منايررر99, ‏ حياه حلم, ‏ ريناد السيد, ‏ ندى المطر, ‏ و جع الروح, ‏ سودوكو, ‏ سكر نبات, ‏ مريم جمال, ‏ بسنت احمد بسنت, ‏ mama roca, amana 98, ‏ د/عين الحياة, سارة امينة, ‏ remasa997, اميرة بيتنا, ‏ hnoo .s, ‏ sas, ‏ Zaaed, ‏ imy amouna, ‏ toma_koki, ‏ shoter1, ‏ ebti, ‏ كتكوته زعلانه, ‏ ToOoOmy, ‏ لحن الحيا, ‏ الله اكبر و الله+, ‏ maimickey, ‏ زهوري الحلوة, ‏ قلبي ملك ربي, ‏ الليدي ندى, ‏ Maryoom salem, ‏ هديل الورقاء, ‏ tamaheen, اماني راكان, ‏ زهره ربيع عمري



نورسه likes this.

حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس
قديم 24-11-16, 12:28 AM   #5400

ريناد السيد
 
الصورة الرمزية ريناد السيد

? العضوٌ??? » 302634
?  التسِجيلٌ » Aug 2013
? مشَارَ?اتْي » 837
?  مُ?إني » ميلانو
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » ريناد السيد is on a distinguished road
¬» مشروبك   fanta
¬» قناتك action
?? ??? ~
الحياه كذبه كبيره
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 145 ( الأعضاء 105 والزوار 40)
‏ريناد السيد, ‏Rhaf saud, ‏بوكاااا, ‏sese69, ‏عبيركك, ‏شوقا, ‏حياتى هى خواتى, ‏ندى المطر, ‏كرنفلية, ‏hidaya 2, ‏seemo499, ‏jojo123456, ‏ToOoOmy, ‏ح.ع.خ, ‏بتالبراء, ‏ليل سوسو, ‏مملكة الاوهام, ‏تلوشه, ‏karmen83, ‏belladone, ‏ABDELRAHMAN WAHEED, ‏yawaw, ‏لوووكة, ‏لهفه, ‏rahmamomin, ‏rosetears, ‏yasser20, ‏الطاف ام ملك, ‏اية الرحمن حياتي, ‏حور الجنان, ‏ن و ا ر ى, ‏دعاء23, ‏sasad, ‏واحدة من عباد الله, ‏angelaa, ‏bas bas, ‏nada alaa, ‏رااما, ‏maya2, ‏طوطه, ‏eiman hashem, ‏الغفار, ‏merna gamal, ‏احلام حزينة, ‏rontii, ‏إقبال, ‏شيزكيك, ‏المثقفه, ‏حسيبه, ‏رفيدة هشام, ‏نيورو, ‏baadyoo, ‏hayaty alquran, ‏ghdzo, ‏meryamaaa, ‏Eman Tarek, ‏شمس الصحراء, ‏shereen.kasem, ‏mesfa, ‏شيم الوفآء, ‏الاوركيدا., ‏kmnbvc, ‏saama, ‏شام كريم, ‏مهيف ..., ‏Mawada Osama, ‏كلابي, ‏samah soliman, ‏امم حور, ‏عشقي لديار الخير, ‏asomgogo, ‏صفااا منصور, ‏منايررر99, ‏حياه حلم, ‏و جع الروح, ‏سودوكو, ‏سكر نبات, ‏مريم جمال, ‏بسنت احمد بسنت, ‏mama roca, ‏amana 98, ‏د/عين الحياة, ‏سارة امينة, ‏remasa997, ‏اميرة بيتنا, ‏hnoo .s, ‏sas, ‏Zaaed, ‏imy amouna, ‏toma_koki, ‏shoter1, ‏ebti, ‏كتكوته زعلانه, ‏لحن الحيا, ‏الله اكبر و الله, ‏maimickey, ‏زهوري الحلوة, ‏قلبي ملك ربي, ‏الليدي ندى, ‏Maryoom salem, ‏هديل الورقاء, ‏tamaheen, ‏اماني راكان, ‏زهره ربيع عمري

نورسه likes this.

ريناد السيد غير متواجد حالياً  
التوقيع
RENAD
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:01 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.