يانبيله انا حاليا ترى ماني سعيد ماعرف للعيد يوم وماعرف لليوم .. . عيد غايب وروحي جوارك انقذيني كل ماوزني نقص حبك يزيد انقذيني صرت اكلم نفسي ونفسي تعيد كنّااول في انتظارك انا وطيور القفص والباب واشجارك وجارك كلهم راحوا وملوا .. كلهم راحووا وخلوني لحالي .. في انتظارك انا حاليا وحيد .. انا حاليا معيد .. لامزيد ولاجديد الا اني اسولف مع الاخ انتظارك عند دارك على كرسي انتظارك اجلس انا وانتظارك في انتظارك .. * سعد علوش |
تعبت أسافر في عروقي ومليت من جلدي اللي لو عصيته غصبني ياما تجاوزت الجسد واستقليت عن الألم .. لاشك جرحي غلبني أنا سجين الحال .. مهما تسليت وانا الطليق وكل شيٍ قضبني حريتي لاعل .. يا كود ياليت ما شفت حيٍ جاد لي ماسلبني وليت يا ليل التباريح وليت اما محاني الحزن والاكتبني كل السما في دفتري وان تجليت مثل الشموس .. غبار قبري حجبني لي صاحب وان ما تخلى تخليت لا بد ما نهدم .. ولا بد نبني |
حُب الصامتين الذي لا يعرفُون أن ينطقُوا " أحبك " لبعضهم البعض , لا يُلامُون على معصيتهم للحياة. |
في الليلِ لا تتركيني وحيدًا. ترعبُني العتمةُ. صوتي مصباحٌ مكسور، و النجومُ إن غابت ضحكتُكِ مرايا جارحة". بلا أملٍ بأصابعٍ من مطر يتشبَّثُ بطرفِ منديلِها الأزرق و يبكي. |
ما عُمرك جيت بعكس دعواتي ??? |
أخبرهُم أنني أراك الوطنْ و الحُب لا أناسبه ولكنني أراك بِه. |
لست بطُهِر الأنبياء حتى لا تحقِد |
لا أحد يحاول أن يفهمنِي ، الجميع يحكم من الظاهِر ، يُشبِهُونِي بالحجر و أنَّ الإحساس لا يقربُ إليّ بأيِّ صلةٍ ، يُريدوني أن أبكِي أمامهم حتى أبين أنني أشعُر و أن إحساسي مازال حيًا ، بهذه الحياة يُريدوني كـ تمثالٍ يتكلم وقتُ الحاجة فقط ليس من حقِه الضحك وإلا أنتشرت الشقوق في جسدِه . . هذه الحياة لا أنتمي إليْها. |
والله شديد ذو إنتقام |
خيبتى فيها هذه المرة لا مجال بها للعتب ؟؟؟، خيبتى هذه المرة تتمدد و لا أكادُ أسيطِر عليها |
الساعة الآن 07:34 PM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.