عن الحكيم إذا هوى (1) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة في الغرام قصاصا

[حياة ايهاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة payan

وتنجلط امال ويجيها شلل رباعى وحطوها ف غرفه جنبهم تكون عديمه الحيله بس تعاين بعيونه وتموت من القهر ههههههههههههههه

أيوة هيك هذا هو الحقد الإيجابي والا بلاش ههههههههههههههههههه

[mawadaa]

شكرااااااااااااااااااااا

[Diatogg]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me

المحتوى المخفي لايقتبس

لك شووووووووووو حلوووووووووووووه

[Balcinist]

ماشاء الله عليك أسلوبك مرره جميل تسلم اناملك😍😍😍

[Aurora]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرق

الكلمة التي تظهر محذوفة هي جمع عقرب مش عارفة ليش مابينت 😱

مش عارفه ليه كلمه عقا ر
ممنوعه فهي البتطلع مخذوفه
شدي الراء شوي جمب الالف ههههههههههههه
بس انا فهمتها وعرفتها

[Aurora]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة payan

وتنجلط امال ويجيها شلل رباعى وحطوها ف غرفه جنبهم تكون عديمه الحيله بس تعاين بعيونه وتموت من القهر ههههههههههههههه

وعبير تروح جمبها في غيبوبه كمان
كل وحده على سرير في المستشفى
يعني آمال بما انها مجلوطه
تحكي على راس عبير تآنسها وهي بالغيبوبه
وتقولها المصايب العملتها

[Aurora]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة um soso

فصل مكمل للفصل السابق
لذا ليس لدي الكثير لاضيفه
لاني سبق وتوقعت ان بحر لن تأخذ منه شيء كتعويض
وايضا توقعت انها وصمته ببصمتها كما تفعل نساء هذه العائله

حوار لقمان وبحر رهيب ... وكما يتفاجأ لقمان ايضا انا اتفاجأ بالحوار ككل واين يبدأ واين ينتهي بهم اي جلسة حوار

وبدأ لقمان يكشف اوراقه تباعا لبحر
عندي احساس ان لقب الحكيم ايضا كان اسم لقمان طيلة الخمس سنوات ......... ربما اسمى نفسه حكيم ولم يعطي اسمه الحقيقي للعصابه ........... ويبقة ماخفي اعظم ... ماذا فعل لقمان ويخشى ان يستيقظ الماضي من قبره ............ هل هو تعبير مجازي او دقيق ........
وقريبا سترحل بحر بشنطة ملابسها كما دخلت وستترك لقمان يرزح تحت وطئة خطيئته التي لاتغتفتر ..... انتهك بريئة عذراء دون اي وجه حق او مبرر ....سوى رغبته
كنت اتمنى ان تلمح له بحر انها تشك ان هو من وراء تدبير ماحصل لها .......... لتزيد عليه شعور الذنب ان تتهمه بتدبير امر السرقه مع امه الروحيه حتى يحولها لعاهره حسب ماوصفها بنفسه .......... فقط لو شعر لقمان ان بحر تعتقد انه دبر لها الموضوع وتراه بهذه الصوره الحقيره ... فهو ليس بالشيء السهل

ناهد ........ في الفصلين الاخيرين غيرتي كل تصور نحوها ............ جعلتها عاشقه مطعونه بظهرها من حبيب عمرها ابن عمتها .... وبالاخير رغم كل مميزاتها رضت باي فتات يرميه لها ........ راضيه ان تكون بالظل ...راضيه ان تكون زوجه ثانيه ..... راضيه ان تبقى لوحدها بشقه وقمر هي الزوجه الاولى والرسميه التي تعيش في بيت خالد اديب مع عائلته ..... متفهمه لكل مايمر به خالد ومنتظره اي شيء منه ............ بصراحه لااعرف ماذا اقول عنها ........ لو نظرت للامر من جهتها فاني عندها ساتعاطف معها رغم اني اراها تذل نفسها وتقلل قيمتها ولكن بالاخير ساقول يضرب الحب شو بيذل ......... وهي قد ظهرت انها فعلا تحب وتعشق منذ طفولتها خالد وقد هيأت نفسها ان تكون له وصعب ان تتقبل اي رجل غيره ......... في الفصلين الاخيرين جعلتني اقول ناهد مسكينه حظها الاغبر من جاء بقمر بهذا التوقيت لتندس في وسطهم فتنقلب الامور رأسا على عقب

واذا كنت قد غير رأيي بناهد ايضا غيرت رأيي بعبير .... فقد كنت اقول حقها فهي تريد ان يحصل الخيها على ابن يعطيه من حنانه الذي يعطيه لابنائها ........ لكن الان رأيت الحقد والغيره من قمر وراء كل مافعلت ....

خالد مسكين ... ضاع في وسط كل هذه المعمعه ... ولا ادري كيف سينتهي ومتى سيرتاح بعد ماحصل ...فقمر لن ترضى ولن تسامح ابدا ,,,,, واكيد الحياة ستمضي بحلوها ومرها ... لك الله ياخالد

واخيرا واستباقا للاحداث لكن استنادا لما نراه من ان نساء هذه العائله اذا دخلت حياة رجل لن تخرج منها الا اذا نزعت روحه معها .......... واكيد مهما انكر ومهما راوغ الحكيم سيعترف بالاخير انه هوى ....... وسيذهب برجله يطلب الوصال ويمنح ما كان يقول انه لايمكن ان يمنحه .......... لذا بهذه المناسبه عندما يذهب لقمان دعيه يأخذ نعمان الطويل ابو عيون زايغه بيده ... مسكين كسر خاطري وهو يعيش مع هذه العقـربه ... وبما ان امال الطويل سقطت من العين بفعلتها لبحر ..... لذا قررت ان يذهب مع لقمان لبيت نورا .......... لتختم نساء هذه العائله على رجال ال الطويل ونزوج نورا لنعمان ..... مارأيكم ههههههههههههههههههه

ام السوس صح لقلوقي قالها عاهره بس مش قاصد زله لسان
يا ست الحبايب انتِ

[musk]

طيب عزيزتي ....ما زلت لست مقتنعة بوصف حالة بحر (بالتصالح ) مع الذات ولكن ربما التعايش مع عبارة اتخترتِها وهي صنع الذات ربما أنسب .فالتصالح يعني الاقبال على الحياة بكل ما تعني الكلمة بينما لا بحر قد وصلت إلى هذه المرحلة فمثلاً هي لا تمارس حقاً بسيطاً جداً في حياتها مثل عقد صداقات .بحر بلا أي صديقة .بحر تكتم ولا تعبر عن ألمها ووجعها .يطارد بحر شبح فِعلة امها دون أن تكون قادرة على تخطيه .بحر تدرس في الجامعة ولكن ما هو تخصصها .هل ذُكِر .حسب ذاكرتي لا أذكر أنه ذكِر ولو تم هذا فلم تتم الإشارة إلى أنها اختارت هذا التخصص لحبها له مثلاً .بحر تقاوم طوال الوقت تسعى للخلاص فقط دون إقبال حقيقي على الحياة .بحر تزدري جمالها في كثير من الاحيان بل ولا تكف عن محاولة الهرب والهرب من أن تصبح دنيئة و رخيصة .تخاف من هذا الأمر وترعبها جداً الفكرة .هي لو كانت متصالحة مع ذاتها كان على الأقل يجب أن تتصالح مع فكرة أن جمالها إنما هو هبة من الله .ومثل هذه الهبة يجب أن تقدر كما يجب .

صباح الخير، لنتفق اننا متفقون على المبدا مختلفون على التسمية، لكن برأيي أن ليس كل تصالح يجب أن يكون كامل يكفي في بداية التصالح الآعتراف بواقعك و ما تملك، هي معترفة بجمالها و لا تنكره، أجل تراه لعنة حتى الآن، لكن تصوري الوضع لو أنها ترى نفسها عادية الجمال أو قبيحة، هنا اتصور الضرر أكثر مع كل ما تلاقيه.
لنشبه حالها الان كصلح بين متحاربين، ليس بالضرورة أن تكون كل بنود الصلح في صالحك، بعضها يعد تنازل حتى تأخذ مكاسب أخرى، كأقرب مثال صلح الحديبية، من الشروط التي امتعض منها الصحابة رجعتهم إلى المدينة المنورة دون دخول الحرم، و كذلك أن يرفضوا أي شخص من قريش يدخل في الاسلام في حين قريش لا ترد أي أحد يدخل فيها من المسلمين، لكن قبولهم بالصلح بكافة بنوده ضمن لهم فترة سلام، و كذلك اعتراف بهم و بذلك استطاعوا أن يعملوا على أشياء أخرى مهمة لهم و الآلتفات إلى مشاكل و مخاطر كانت تهددهم و لكن حربهم مع قريش تمنعهم من السيطرة عليها، بحر أكيد تعاني الآن من لا أعرف كيف أصفه، هو ليس انعدام لتقدير الذات، بل أقرب لكونه مهزوز، أجل حتى الآن لا أصدقاء لديها، هل تخصصها برغبتها أم فرض أم واقع حال، لكنها تعلم أن لديها عائلة تحبها ( نورا، ضياء، شمس و قمر )، لولا هذا الحب و تأكدها منه، هل لتقبل وضعها الآن مع لقمان، لولا اشفاقها على زوجة عمها و كونها كما تصفها حليفتها ألم تكن لتهرب، تصالحك مع جزء بسيط منك و قبولك إياه هو انطلاقة لاجتياح بقية المناطق و العمل عليها، بالرغم من كل الضرر الذي نالها، لو لم تكن مؤمنة أنها تستحق حب نورا لها و بقية العائلة، هل كانت لتكون تضحيتها من أجلهم بهذه القوة
في مسرحية Hamilton مقطوعة ( my shot )، يصف الكسندر نفسه، بواقعية معدداً سلبياته و ايجابياته، في محاولة منه ليبين هدفه من الحياة و رغبته في التقدم، و هذا أراه هو التصالح، تقبل واقعك، لخلق واقع أفضل منه
Hey yo, I'm just like my country
I'm young, scrappy, and hungry
And I'm not throwing away my shot
I probably shouldn't brag, but dag, I amaze and astonish
The problem is I got a lot of brains, but no polish
I gotta holler just to be heard
With every word I drop knowledge
I'm a diamond in the rough, a shiny piece of coal
Tryin' to reach my goal, my power of speech: unimpeachable
Only nineteen, but my mind is older
أنا كبلدي، انا شاب، مهلهل و جائع
و لن ارمي فرصتي
ربما علي أن لا اتبجح
لكن، انا أدهش و أذهل
المشكلة لدي الكثير من العقل ( الفكر )، لكن غير مصقول
لدي نداء ( صراخ ) ليُسمع
بكل كلمة هناك معرفة
أنا ماسة خام، قطعة فحم براقة
محاولاً الوصول لهدفي، قدرتي على الكلام: غير مشكوك فيها
في التاسعة عشر من عمري، لكن فكري أنضج
في مقطوعة أخرى، اكسندر يسأل آرون بر،( If you stand for nothing, Burr, what’ll you fall for? )
إذا لم تقف ( تدعم ) شيئاً ما، بر، فمالذي سوف تسقط لأجله؟
هذا ما اسميه تصالح، لديك واقع، تعمل على تغييره برغبة خالصة و إيمان أنك تستحق أفضل مما هو موجود لكن بعملك أنت بمجهودك أنت، و ربما لهذا هي رفضت عرض نورا برفضها العمل، لأنها ترى أنها من عليها بناء نفسها و ليس الاعتماد على الآخرين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة ايهاب

أما عن لقمان (فلا بأس إن كان الامر دفاعاً فنحن لا نؤيد ولا نعارض الشخوص من التأييد أو المعرضة وإنما من حق شخوص الرواية ان تفند سواءً سلباً أو لإيجاباً على حسب قادة بلو كلنا نخطئ أو هي قاعدة الحياة عموماً)
حسناً أوافقك الرأي في كون الرجل ما كان ليجلب هدية بمستوى يناسب بحر وذلك انطلاقاً من الاسباب التي ذكرتِها ) ولكن أتوقف هنا عند فكرة الغمر و العاطفة (لا أختلف معك في أن فاقد الشيء يمكن أن يكون جائعاً إليهِ أكثر من غيره بل وعنده فيض من هذا الشيء وفقط هو ينتظر المستقبِل أو مَن يستحق هذا ) ولكن يحضرني هنا مشهد بين اثنين في احد الاعمال الدرامية ولا أذكر أين بالضبط ولكن الرجل كان يخبر حبيبته بأنه ما كان ليجلب لها شيئاً ثميناً لعمله أنها لن تقبله .وهنا لقمان في موقف شبيه من حيث كونه يعرف( حبيبته) يعرف كل تفاصيلها وهو اختبر ردة فعلها على عروضه لها أكثر من مرة . أما كان حرِيٌ به أن يفكر قبل أن يقدم التعويض ؟؟وهنا يخضع الأمر لتحليلين إما لما طرحتِه أنتِ حول كونه يريد غمرها بعاطفته أو لما حللته بحر كونه لا يريد أن يشعر بأنه مدينٌ لاحد فهذا درس مؤكد علمته له الحياة ..وقد يبزع تحليلٌ آخر وهو المزج بين الامرين . وطبعاً بحر لم تر سوى واحداً .أما الثاني فحتى لقمان لا يدركه رغم أنه يتصرف (ولو جزئياً) بموجبه .فهو يؤلمه ما آلت إليه حالها .وفي نفس الوقت لا بنتابه أدنى ندم لحصوله عليها .فبالنسبة له كان الامر أكثر إلحاحاً وأكثر زلزلةً وضعضعةً لكيانه في حال تركها وشأنها . لذا هو يحاول التعويض ويحاول التكفير عن ذنب لم يندم عليه ولكنه لا يريد رؤية سلبياته عليها .تماماً كما فعل أول مرة في لقائهما الاول هو أهانها ولمّا علم مبلغ ألمها كان مستعداً للتعويض مع فارق درجة الالم التي منحها إياها في الموفقين .

عزيزتي، بارك الله لك في هذه البلاغة، أنا لآ أعرف حتى من أين أبدأ
أنا أرى ان لقمان خليط من كل ما سبق، طفل خائف من ضياع امه مرة أخرى، فمرة يحاول أرضاءها بأي طريقة و مرة يتشبث بها بجنون، مدفوعاً بفكرة انه ربما كان اختفاءها بسببه هو، فيدفعه الذنب في المبالغة في كل تصرفاته، من بكاء و صراخ و اعتذار، و محاولة التصرف بتهذيب أو تصحيح ما يظن أنه أخطأ به، متوعداً بأن تواجدها معه هو افضل الأوضاع و هو سيعمل كل شيئ، فقط لتبقى معه، مراهق غر يريد أن يلفت انتباه فتاته له بأي طريقة، و رجل بالغ عاشق، يدرك مقدار ذنبه في حق معشوقته، و مرعوب من اثر ما فعل فيتخبط في محاولة التعويض و الاصلاح، لكن كما قلت هو ليس نادم على ما اقترف لأنه بكل بساطة يعلم أنه بدون هذا الذنب ما كانت لتكون له، و كان ليعيش على احتمال أنها قد لتكون رجل آخر، و هذا ما كان يرفضه بجنون
في قصة الخضر عليه السلام، عندما خرق السفينة، هو أعطبها، لكن الهدف كان حماية أصحابها من أن ينتزعها الملك منهم، واقعاً هو افسد السفينة، أصلاحها كان ليكلفهم ربما الكثير ربما القليل، لكن افضل من أن يأخذها الملك منهم، و بحر اخبرته أنها سوف تتعامل مع الوضع بأقل الخسائر و هي الآن من لها اليد العليا في الأمر، عدا بعض اللحظات المسروقة بينهم و الجانب الجسدي من علاقتهم، لقمان لا سيطرة له عليها، هو خائف من نهاية الاسبوع و هي منتظرة لها، كي تعرف أين موقع قدمها

[أسيل الشام]

$################

[musk]

همست من بين أنفاسها :- لا ... لقد قررت أن تدمرني بنفسك ..
كان يخطو نحوها بهدوء وهو يقول :- إن كان لأحدهم أن يفعل يوما ما ... فما الذي يمنعه من أن يكون أنا ..
قالت بصوت مختنق :- ربما لأنه لم يكن خياري أنا .. ألم تفكر بهذا أبدا ..
أطلقت شهقة مجفلة عندما مد يده فجأة ممسكا بها وقد أصبح إلى جانبها قبل أن تدرك .. جاذبا إياها نحوه حتى كادت تلتصق به وهو يقول بصوت مكتوم :- أنت اخترت لحظة بادلتني تلك القبلة ليلة الحفلة يا بحر .. أم تراك ظننت نفسك قادرة على اللعب في النار دون أن تحرقي أصابعك بلهيبه ..

( لم أعلم شيئ عنها، فقط علمت عندما قبلتني، أحسست بالحياة مجدداً و كل عالمي أصبح شيئ مختلف، كانت الجنة و الجحيم، حضرا معاً في رأسي، عالمي السري الخاص بي و ساحترق هناك )

"Kiss From A Rose"

قبلة من وردة
There used to be a graying tower alone on the sea.
You became the light on the dark side of me.
Love remained a drug that's the high and not the pill.
But did you know,
That when it snows,
My eyes become large and
The light that you shine can be seen.
Baby,
كان هناك برج رمادي وحيداً في البحر
أنت اصبحت الضياء في الجانب المظلم مني
الحب بقي دواء يسكن و لا يشافي
لكن اتعلمين، أنه عندما تثلج، عيناي يكبر حجمهما و الضياء الذي تشعين به يصبح بالأمكان رؤيته
حبيبتي

I compare you to a kiss from a rose on the gray.
Ooh,
The more I get of you,
The stranger it feels, yeah.
And now that your rose is in bloom.
A light hits the gloom on the gray.
There is so much a man can tell you,
So much he can say.
أقارنك بقبلة من وردة على كئيب ( أشيب )
المزيد الذي أحصل عليه منك، كلما أزداد غرابة الأحساس
و الآن أنت وردة تتفتحين
ضوء أصاب الأشيب الكئيب
هناك الكثير مما يستطيع رجل أن يخبرك به، كثيراً جداً ليقوله
You remain,
My power, my pleasure, my pain, baby
To me you're like a growing addiction that I can't deny.
Won't you tell me is that healthy, baby?
But did you know,
That when it snows,
My eyes become large and the light that you shine can be seen.
Baby,
تظلين،
قوتي، متعتي، المي، حبيبتي
أنت لي مثل إدمان متزايد لا استطيع إنكاره
ألن تخبريني، ان هذا صحي، حبيبتي؟
لكن اتعلمين، أنه عندما تثلج، عيناي يكبر حجمهما و الضياء الذي تشعين به يصبح بالأمكان رؤيته
حبيبتي
I compare you to a kiss from a rose on the gray.
Ooh, the more I get of you
The stranger it feels, yeah
Now that your rose is in bloom.
A light hits the gloom on the gray,
I've been kissed by a rose on the gray,
I've been kissed by a rose
أقارنك بقبلة من وردة على كئيب ( أشيب )
المزيد الذي أحصل عليه منك، كلما أزداد غرابة الأحساس
و الآن أنت وردة تتفتحين
ضوء أصاب الأشيب الكئيب
لقد قُبلت من قبل وردة على الشيب
لقد قُبلت من قبل وردة