11-11-16, 11:23 PM
| #341 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء  
|  انا جيت مساء الورد فصلين حكااااااية هشام الصايع فاهم ران د ا كويس بس بنفس الوقت كراجل محترم مش عايز يصيع كان ﻻزم يبلغ اهلها رجاء شكلها مش هتجيبها لبر الا اما الجد يقوم بالعصاية و فين يوجعك ادهدي يا وليه اليزيدي شكل الموضوع مبير 3 عائلات او نقول 4 متشابكين بحادثة حصلت من 15 سنه عيلة هشام عيلة راندا عيلة اليزيدي و فوقهم عيلة سيلين عماد بينتقم لابوه و حاطط عينه علي سؤد و بنفس الوقت هينتقم لابوها اللي طلع بالسجن ابوه هشام كان سبب غير مباشر بموت ابو عماد و عشان كده بينقم منهم عماد كان له سبب مباشر بموت والد سيلين ﻻحظت ان سامر الاكبر و هو اللي اغتصب رهف والصغير اعقل و المتحكم اكتر من سامر سامر مشاعره اتحركت لرندا و وجود هشام طرف هيخلي الموضوع يولع زيادة دي تحليلاتي و خلينا نشوف صح او غلط | ||||||||
|  |
|
13-11-16, 10:55 AM
| #343 | ||||
| نجم روايتي 
| صباج الخير يا مي صرنا نعرف من هما عائلة سامر علاقتهم مع باقي العائلات وموضوع الانتقام اللي ظهر ، وشكله عماد قوي جدا و يحب سودد ومتعلق ببنت عمه , وسامر هو اللي مسوؤل على اللي صار في رهف ، و رجاء هذه ما بتجيبها للبر ابدا يحتاج لها حد يوقف في وجهها ، انا في نظري زياد انسب شي ، وهشام اه منه و يا ويل رندا منه. | ||||
|
| |
|
13-11-16, 10:57 PM
| #345 | |||||||||
| كاتبة بمنتدى من وحي الاعضاء 
| اقتباس:
 ههههه رويدا مستفزة و خطيرة و مجنونة كمان ربنا يستر من جنونها وتين بقرارها فعلاقتها بسالم يعتبر انتهت ... المهم هل هتقدر تنفذ قرارها و تنقذ حبها هنشوف إيه اللى حصل فى الماضى و بيربط العائلات التلاتة منوراني دايما و إن شاء الله الفصل الجاي يعجبك أرق تحياتي  | |||||||||
|
| |
|
13-11-16, 11:23 PM
| #346 | |||||||||
| كاتبة بمنتدى من وحي الاعضاء
| اقتباس:
هههههههههه عجبتني الصايع المحترم دى ... هشام بياخد الإذن الأول رجاء تقريبا مش سايبة حد في حاله ... هههههههههه صحيح محتاجة علقة محترمة من الجد إيه اللى حصل في الماضى و اللي بيحاول عماد و سامر ينتقموا له والد عماد .. عزت اليزيدى هو اللي له يد في موت عائلة سيلين قبل 15 سنة و اللى هي رجعت تبحث عنه عشان تنتقم لكن اكتشفت إنه مات قبل ما تحقق إنتقامها منه فهل هتحول إنتقامها لأولاده ؟؟ هنشوف عماد هو الأكبر ... أخدت بالي و أنا براجع إنى كتبت خطأ شقيقه الأكبر و الكلمة بتعود على الخطأ مش على سامر و قلت ممكن يحصل سوء فهم بسبب الجملة دى ... عماد هو الأكبر و هو اللى وضع الخطة و خايف تهور سامر يتسبب فى فشلهم والد سؤدد كمان من الأشخاص اللي عماد بيحاول ينتقم منهم رجوع سامر و إكتشافه بوجود هشام في حياتها و العكس بالنسبة لهشام أكيد هيولع الأمور بينهم أكتر نورتيني بوجودك العطر رونتي و يا رب تعجبك الأحداث الجاية أكتر | |||||||||
|
| |
|
14-11-16, 12:48 AM
| #348 | |||||||||
| كاتبة بمنتدى من وحي الاعضاء
| اقتباس:
سبب الإنتقام و الماضى بين العائلات هنعرفه مع الأحداث زياد هل هيقدر يوقف محاولات رجاء و لا هيسمع لوساوسها ... هنشوف قريب سامر و هشام هل هيكون بينهم ثأر خاص بسبب راندا و رهف من قبلها إن شاء الله الأحداث الجاية تعجبك أكتر و منوراني دايما يا قمر | |||||||||
|
| |
|
15-11-16, 12:59 AM
| #350 | ||||||||
| كاتبة بمنتدى من وحي الاعضاء
| الفصل الحادي و العشرون (الجزء الأول) حدق (سالم) في عينيّ (رويدا) اللتين كانتا تشعان بالغضب و شئ من الجنون ، لم يحاول رغم ذلك أن يحيد بعينيه عنهما كأنه يتحداها أن يغير جنونها شيئا من إرادته ... كل ما بينهما انتهى و للأبد و عليها أن ترحل بعيداً عن حياته ... أخذ نفساً عميقاً و رفع كفيه يضعهما على كتفيها فيزيحها برفق بعيداً عنه و عيناهما ماتزالان تتواصلان في تحدي ... أبعدها قليلاً قبل أن يقول بهدوء _"لا داعي لتهديداتك هذه (رويدا) ... تعرفين جيداً أنني لست الشخص الذي قد يخيفه أي تهديد" رفعت أحد حاجبيها لتقول _"حقا يا (سالم)؟! ... ألا تهتم حقا إن كنت قادرة على أن أسبب لك المشاكل؟" بادلها نظرة تقول جربيني فابتسمت بهدوء و كتفت ذراعيها أمام صدرها و واجهته قائلة _" تخيل فقط ... لو أنني خرجت الآن و ذهبت رأساً إلى السفارة البريطانية و بصفتي مواطنة بريطانية ، تخيل كم المشاكل التي قد أجلبها لحياتك إن قدمت أي شكوى عن تعرضي للعنف أو سوء المعاملة أو غير ذلك" ثم صمتت للحظة و هي تتأمل الغضب المشتعل أسفل بروده و تحركت مبتعدة لتجلس على الأريكة و وضعت ساقاً فوق أخرى لترفع رأسها تتطلع نحوها قبل أن تقول بنعومة _"أو لنقل مثلاً ، ذهبت إلى جدك العزيز و عرفته بنفسي ... لا أعتقد أنه سيكون مسروراً أبداً بمعرفة وجودي في حياتك ... مما أخبرتني به من قبل عن عائلتك الكريمة و جدك فأنا واثقة من أن وجودي سيقلب خططك كلها رأساً على عقب و سيفسد كل شئ ، صحيح حبيبي؟" لم ينطق بحرف فأكملت بهدوء بعد لحظة تأمل _"لكنني لن أفعل شيئاً من هذا ... هل تعرف لماذا حبيبي؟" رفع رأسه و عقد ذراعيه أمام صدره ليسمعها تكمل _"لأنني أحبك (سالم) ... أنا أحبك و لطالما فعلت" عند هذه اللحظة تخلى (سالم) عن صمته ليتنهد بقوة و يرد قائلاً _"لم يكن هذا ما اتفقنا عليه (رويدا)" ابتسمت في مرارة لتقول بينما تهز كتفيها _"أعرف يا (سالم) ... لكن من قال أن الواحد منا يملك قلبه" تنهد بقوة ليقول _"لم أعدك بالحب أبداً (رويدا) و تعرفين ظروف زواجنا" _"أعرفها جيداً (سالم) ... و أعرف أنك قدمت مساعدتك لي مشكوراً و لم تعدني بحبك أبداً ، لكنني أحبك (سالم) و لا يمكنني أن أسمح لك أن تغادر حياتي هكذا بكل بساطة" عقد حاجبيه بقوة قائلاً _"كان بيننا اتفاق (رويدا) و انتهى ... و أنا" صمتت للحظة لتشرد عيناه قليلاً قبل أن يكمل _"أنا لا أملك قلباً لأمنحك إياه (رويدا) و لا يمكنني الاستمرار في علاقتنا القديمة فتفهمي هذا جيداً" وقفت في حدة لتهتف _"كان يمكنني أن أتفهم هذا من قبل (سالم) ، لكن الآن لا ... ليس و أنا أعرف أنك ارتبطت بامرأة أخرى ستمنحها اسمك عن قريب" و اقتربت منه بسرعة لتضع كفها على قلبه مكملة بتأكيد و مرارة _"ليس و أنا أعرف أن هنا و أسفل كل ذلك البرود و الصلابة يختبئ قلب" ارتفعت وتيرة أنفاسها و حركت قبضتها لتغرس أظافرها فوق موضع قلبه بقوة كأنها تريد تملك هذا القلب في قبضتها أو سحقه إن أبى أن يكون لها و أكملت من بين أسنانها _"أعرف أن هنا قلب و أن امرأة ما قبل سنوات كانت وقود الدفء داخله ... كانت روحه و هي الوحيدة التي منحته لها ... امرأة ماعاد لها وجود لكنها مازالت هنا ... داخله .. تنتظر اللحظة فقط لتستفيق من سباتها داخلك لتشتعل جذوتها فتعيدك للحياة من جديد .. و أنا" صمتت للحظة تنظر داخل عينيه و لمعان عينيها يزداد _"أنا لن أنتظرها لتستفيق (سالم) ... لن أنتظر أن يعيدها القدر لك من جديد ... و حتماً لن أنتظر امرأة أخرى تستطيع أن تشعل جذوتها التي تنبض بضعف تحت رماد حبك القديم ... لن أقف في الظلال أراقبك تتسلل من بين أصابعي لتحظى بك أخرى" إزدادت أظافرها انغراساً في صدره و هي تراقب النار المشتعلة داخل عينيه و أنفاسه التي تسارعت بوحشية لتدرك أنه يستعيد ما حدث له في الماضي ، يحاول بصعوبة أن يسيطر على ذلك الغضب الوحشي داخله الذي يذكرها بالرجل الذي اقتحم حياتها فجأة قبل سنوات ... رفعت نفسها على أطراف أصابعها لتهمس و أنفاسها الحارة تلفح وجهه بينما أظافرها تنغرس أكثر _"أنت ملكي (سالم) ... ملكي أنا ... قلبك هذا و ذلك الوحش الذي تقيده بكل قوة في أعماقك ... ملكي وحدي ... و أي امرأة ستتدخل بيننا لن أرحمها" و شددت على كلماتها بلمعان جنوني _"هل سمعتني؟! .. لن أرحمها أبداً" رفع كفه ببطء و قبض على كفها ليزيحها بهدوء و هو مازال يحدق في عينيها ليقول بعد لحظة و هو يهز رأسه _"أنتِ مخطئة عزيزتي ... ليس ثمة قلب هنا ... و أنا لن أكون ملكاً لأي امرأة" و أخذ نفساً عميقاً ليرفع رأسه بإعتداد قائلاً بتأكيد _"لا أنتِ ... و لا أي امرأة أخرى" و رفع يده يربت على خدها بهدوء ليقول كأنما يخاطب طفلة عنيدة _"استوعبي هذه الحقيقة سريعاً لمصلحتك (رويدا) و عودي لبلدك ... مصلحتك من زواجنا قد انقضت و كذلك مصلحتي (رويدا) ... لا شئ أبداً سيجمعنا من جديد ، و لا تحاولي اللعب معي يا صغيرة فذلك الوحش الذي تحدثتي عنه لا يرحم أبداً صدقيني" راقب النار التي اشتعلت داخل مقلتيها و هى ترمقه بنظراتها اللافحة ليقول بهدوء غير مبال و هو يربت مجدداً على خدها _"وداعاً (رويدا) .. و تذكري تحذيري جيداً ، اتفقنا" أعطاه ظهره بخطوات سريعة مغادراً شقتها و تاركاً إياها تحدق في خياله المتباعد حتى اختفى ... كان صدرها يرتفع و ينخفض بقوة و هي تحدق في إثره بينما النار في عينيها تشتعل أكثر و أكثر و اقبضت كفاها بقوة حتى انغرست أظافرها الطويلة في راحتيها لتهتف بعنف _"وداعاً؟!! ... أنت واهم يا (سالم) ... أنت واهم إن ظنتت أنني بكلمتك هذه سأرضخ و أعود من حيث أتيت ... ليس أنا يا (سالم) ... ليس (رويدا) ... أنا جئت لهدف واحد و لن أغادر دونه ... تكون واهماً إن ظننت أنني قد أتنازل عن ما هو ملكي أو أنني قد أستسلم في معركتي أبداً" تسارعت أنفاسها أكثر فتناولت أقرب ما ليدها و ألقته بعنف ليسقط محطماً على الأرض دون أن يشفي غليلها _"حسناً (سالم) ... عليك أن ترى الوجه الآخر لي لتدرك أنني لا أهدد عبثاً" مررت يدها في خصلاتها الطويلة التي تبعثرت فأرجعتها للوراء و أسرعت بعد لحظات لتلتقط هاتفها و تفتحه ... تأملت الصور التي يظهر فيها (سالم) مبتسماً بينما يتبادل الحديث مع فتاة بخصلات قمحية و عينين فيروزيتين كانت تبتسم هي الأخرى بينما يتناولان الطعام في مطعم ما ... قلبت في الصور بغضب يتصاعد بشدة مع كل صورة ... منذ متى يبتسم (سالم) هكذا؟ ... منذ متى يسمح لذلك القناع البارد أن يتشقق أمام الآخرين؟ ...منذ متى (سالم) ... لا يهم .. ما يهم هو أنها لن تسمح لامرأة غيرها أن تتواجد قربه أبداً ...إن لم ترسم هي هذه الإبتسامة على شفتيه فلا امرأة أخرى ستفعلها ...لا امرأة أخرى ستعيد الحياة لهذا القلب الذي تجمد قبل سنين إن لم تفعل هي ... أبداً أغلقت الصور لتطلب رقماً معيناً و انتظرت حتى أتاها الطرف المقابل مجيباً _"مرحباً سيدتي" لم ترد التحية و هي تقول بصرامة _"هل مازلت تراقبها كما أخبرتك؟" أتاها الصوت مرتبكاً _"نعم سيدتي كما أمرتِ تماماً .. لقد أرسلتك لكِ الصور أيضاً" تمتمت بصرامة _"اسمعني جيداً ... لا أريدها أن تغيب عن ناظريك أبداً ، مفهوم؟ ... أريد أن أعرف كل خطوة تخطوها .. كل نفس تتنفسه ... كل شئ ، هل تفهم؟" أتاها الصوت بتأكيد سريع _"كما تأمرين سيدتي .. كما تأمرين" عادت تقول بتشديد _"لن أقبل أي تقصير منك ، مفهوم؟!" _"مفهوم سيدتي" أغلقت الهاتف دون إنتظار رد و شردت عيناها للحظات تفكر ... عليها أن تفكر بكل هدوء و تخطط لخطوتها القادمة جيداً ... زفرت بحدة قبل أن تضع يدها فوق بطنها و هي تفكر ... لو أنها كانت قادرة على قراءة الغيب لكانت استعدت بخطة أفضل ... ما كانت لتهتم لشروط اتفاق زواجهما التي نص أحدها على ألا ينجبا أطفال و لم تكن لتهتم لوظيفتها التي تقتضي محافظتها الشديدة على رشاقة جسدها و لكانت الآن تحمل في أحشائها طفلاً منه ما كان سيمنحه ترف الإختيار أو الإبتعاد عنها أبداً ... شردت قليلاً لتعلو شفتيها إبتسامة لعوب ... و ماذا في هذا؟ .. لم يفت الأوان بعد ... ربما تكون أكثر من محظوظة و يحالفها الحظ و تحصل على هذه الفرصة ... حسناً ستضع هذه الخطة في تفكيرها أيضاً و في اللحظة المناسبة ستحصل عليه ... ستحصل على طفله و بعدها عليه هو ... الآن فلتركز في خطتها الأساسية ... خطة تقتضي إبعاد مصدر الإزعاج و الدخيل ... مصدر يُدعى (وتين هاشمي) ... ************* | ||||||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| للعضويات, المتعددة, تنبيه |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
639Likes
.png)
العرض العادي
