![]() | #1166 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية. ![]()
| ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله أوقاتكم بكل خير أود أن أشكر أولاً المتابعات الحلوات على إخلاصهم في متابعتي ولولا تواجدهن هنا وتعليقاتهن لن يكون للرواية أي طعم ولا لون ولولاهن لما استمر هذا الجزء المتواضع من الرواية ثانياً أريد أن أشكر مشرفات القسم الرائعات على تمييزهن للرواية شاكرة لهن تعبهن المستمر والدائم معنا وشكراً لليد المذهلة اليازر التي اتعبت نفسها في هذه التصاميم الآخاذة أشكر كل من هنأني وتابعني واستمر معي أشكركن جميعاً فأنتم الغاية والمقصد والآن سوف أدعكم مع الفصل الأخير من رواية خواتم الجزء الأول من شقائق النعمان أرجو لكم أن تستمتعوا بالقراءة | ||||||||||||||
![]() | ![]() |
![]() | #1167 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية. ![]()
| ![]() .. الفصل الثاني عشر والأخير .. أن تحب أحدهم يعني أنك تمتلك فرصة لتطير. تمتلك تلك الروح المفامرة الهاوية. تمتلك القدرة على لمس الغيوم والعيش بين النجوم. أن تحب أحدهم يعني أنك حظيت على فرصة أخرى في الحياة في هذه الحياة. جالسة على الكرسي في الزاوية اليمنى من المطعم. تنتظر المحامي الذي اتصل بها قبل ساعة وأخبرها أنه بحاجة لأن يلتقي بها كي يخبرها أنه يود أن يلتقي بها في مكان عام وليس مكتبه والذي صعقها أكثر أنه اختار محلاً فاخراً كهذا المطعم. كانت سترفض لولا أنه أخبرها أن هناك مستجدات مهمة. تنظر إلى ساعة يدها كانت تشير إلى الثالثة ظهراً. لقد تأخر عليها المحامي نصف ساعة بالضبط. ترى لماذا طلب منها أن يلتقي بها في مثل هذا المكان الفاخر. تنظر حولها تتأمل الجدران المزخرفة وتلك الطاولات البيضاء المغطاة بقماش أحمر مخملي فاخر. تتملق كمية البالونات الحمراء التي تزين المكان كاملاً وتلك الشموع المثيرة المضاءة بعناية على الحواف وعلى الطاولات. لقد كانت تلك المشاهد شاعرية للغاية بالنسبة لها. تعود بفكرها للمحامي. تفكر لم دعاها لمثل هذا المكان. هل يريد أن يعرض الزواج عليها! تبتسم في سرها. سيكون العريس الثاني. بالتأكيد سوف يغار ليث منه وبالأخص أنه صديقه. تضحك غير مبالية بالناس الذين حولها. تستدرك الأمر حينما ترى تلك النظرات الغريبة التي أحاطت بها. تختفي الابتسامة من وجهها وتعود بنظرها إلى الهاتف لترى الساعة. تشير إلى الثالثة والربع. لقد تأخر ربع ساعة إضافية. تكره عدم الالتزام بالمواعيد، ولكنها وكوتها صبورة تتحمل الأمر برحابة صدر دون أن تغادر المكان. في الحقيقة كانت الأجواء الشاعرية التي تحيط بها هي من تؤازرها على الانتظار لوقت أطول. تفتح عيناها على مصراعيها وهي ترى الناس حولها يقفون جميعهم وقفة واحدة. تشبك كل فتاة بيد الشاب الذي كان يجلس معها ثم تواجهه تماماً ليصدح في الأرجاء صوت موسيقى كلاسيكية هادئة. تتمايل الفتيات بين أيادي الشبان ويرقصون باحترافية مذهلة رقصة موحدة. رقصة مذهلة. تتأملها بملأ عينيها دون أن ترف رفة واحدة. من اللا شيء يخرج أمامها فجأة عازف كمان يعزف قربها معزوفة العروس. شوش صوت الموسيقى التي كانت تصدح من المسجل على صوت عزفه، ولكنها استطاعت أن تسمع جيداً حلاوة العزف. تنظر حولها تجد أن الراقصين اختفوا فجأة ليختفي معهم صوت الموسيقى ويستمر صوت عزف الكمان هو الصوت الوحيد المخيم على المكان. ترفع بصرها إلى الأعلى حيث تجد ضوءاً أحمراً هادئاً قد أضاء للتو، وأطفئت الأضواء العالية من حولها لتبقى فقط أضواء الشموع وبعض الأضواء الهادئة. ترى النادل من بعيد يقترب منها حاملاً معه طبقاً مغطئاً كما لو كان من الأفلام، يضعه قبالتها على الطاولة، ويفتحه لها بسلاسة ليتراجع خطوتين إلى الوراء منحنياً لها، ثم يختفي من أمامها. تنظر إلى الطبق. لقد كان حاوياً على قالب حلوى على شكل قلب أحمر مكتوب عليه. - هل تقبلين الزواج مني؟ - تفتح عيناها غير مصدقة. عرض زواج لها. لقد صدق ظنها. إنه عرض زواج من المحامي. ولكن لم كل هذه الشاعرية في تقديم مثل هذا العرض. كان عليه أن يحدثها أولاً عن الموضوع كما فعل محمد سابقاً علها لا تريده. هي أساساً لا تتذكر شكله ولا قامته على أي حال، وما سبق لها أن تعاملت معه. تسارع الأحداث عليها جعلها متوترة وغير فاهمة لما يحدث حولها. تشعر بأن حلقها قد جف تماماً. تبلعه بصعوبة. لحظات وتقترب نادلة منها تعطيها كأساً من العصير. تقول لها بابتسامة كبيرة :" أنستي ياسمين خذي هذا العصير. بللي ريقك به. " تبحلق بها باستغراب. لقد قالت اسمها بسلاسة. تبتسم النادلة لها بود، وتمضي بعد أن وضعت كأس العصير على الطاولة. لقد كانت بحاجة ماسة لأي شيء تبلعه كي تخفف من حدة توترها. تتناول كأس العصير على دفعتين فقط. كانت عطشى بكل ما تحمله الكلمة من معنى. يتوقف العازف عن العزف ويعم الهدوء في الأرجاء. تنطفأ الأضواء جميعها ليبقى ضوءاً خافتاً وحيداً مسلطاً على باب المطعم. تتجه أنظار ياسمين إلى ذلك الضوء. يختفي فجأة ليسود الظلام. لحظات ويضاء ذلك الضوء ولكن هذه المرة كان مسلطاً على شاب عرفته جيداً حتى حفظت ملامحه تماماً. يخفق قلبها بشدة حتى كادت أن تشعر به وكأنه خارج جسدها. وتلك العينان البنيتان اللتان كانتا مذهولتان تتحولان إلى عينين مبتسمتين حالمتين. لقد رأته.. ليث.. ذلك الشاب الذي خفق له قلبها ولم يخفق لأحد غيره. ليث ذلك الشاب الذي أنقذها كبطل، وحماها كفارس وتقدم إليها كعاشق متيم. يبتسم حين رؤيتها مذهولة لهذه الدرجة. لقد كانت هذه غايته أن يجعلها مذهولة حتى قاع عظامها. وحققها. لقد أراد أن يتقدم بعرض زواجه منها بطريقة غير مألوفة كما هي. ياسمين بالنسبة له فتاة غير مألوفة. فتاة مذهلة ببرائتها وطهرها ونقائها. وكذلك أراد طريقة تضاهيها جمالاً ليعرض عليها الزواج منها. أن تقف على قدميها وتركض إليه كمجنونة لترتمي كحمامة طائشة على كتفه تعانقه بقوة، ويبادلها العناق، تعانقه لدقيقة، لدقيقتين، لنصف ساعة. تبكي لحظات وتضحك لحظات أخرى. لقد جنت حقاً. تدرك أخيراً أنها على كتفه. تبتعد عنه بخجل وتستمر عيناها بالنظر إلى الأرض. لقد كانت تشعر بالحرج من موقفها ذلك الذي وضعت نفسها. تلوم نفسها لأنها رمت بنفسها على كتفي ليث، إلا أنها لم يكن أمامها شيئاً أخراً لتفعله معبرة به عن كم تلك المشاعر التي عصفت في قلبها تجاه كل هذه المفاجئات التي قام بها ليث من أجلها. لقد كان بالنسبة لها، عرضه للزواج منها بحد ذاته أمر مفاجئاً. كيف وهو قد طلب يدها مع كل تلك الشاعرية الجميلة التي رق لها قلبها. إنه يحبها حقاً. يخفق قلبه بحبها كما لم يفعل قبلاً. ترتجف يديه من عناقها كما لم تفعل قبل. تمتد أنامله إلى وجهها الفاتن ليرفعه لها. يتأمل جمالها المكنون كلؤلؤة قلب محار. تبدو له شفتيها كقطعة حلوى يرغب بأكلها إلا أنه لن يفعل ذلك حتى تصبح ياسمين حلاله وزوجته، هذا ما وعد به نفسه، لن يحصل عليها إلا بالحلال كي يبارك الله في حبهما العفيف، وكي يبارك لهما في حياتهما معاً. يمسح لها تلك الدموع الطائشة التي تواجدت على خدودها المرمرية الرقراقة الرقيقة. تنظر له. كانت عيناها تشع حباً. تشع أملاً. تشع امتناناً. يومأ لها بيده كي تعود إلى الطاولة. تمشي إليها ويمشي ورائها وحينما تقترب من الكرسي الخاص بها، تمتد أنامل ليث إلى الكرسي دافعاً إياه نحو الوراء كي تستقر على الكرسي. تعتدل في جلستها وعيناها لم تتحرك ولو للحظة عن عيني ليث. تتأمله وهو يبتعد عن الطاولة لخطوات ثم لينحني قبالتها ماداً يده مقدماً لها خاتم زواج. أن تشهق واضعة يدها على فمها، أو أن تقفز معبرة عن اندهاشها لم تكن تلك الردود الأفعال التي فعلتها ياسمين. لقد اكتفت بابتسامة رقيقة ظهرت على شفاهها. تمد يدها إليه. تمسكه من ذراعه وتجذبه كي ينهض من انحنائه. يستقيم بالقرب منها. يطالعها بذهول دون أن يقول أي شيء. تنسحب أنامله من جيبه لتتجه إلى يد ياسمين اليمنى ليضع فيها خاتم الخطوبة. لقد ارتخت للمسته. لم تقاوم وضع الخاتم في يدها. هذا ما أكد لليث أن ياسمين قد وافقت عليه. واقفت على الارتباط به وستصبح زوجاه وأم أطفاله أيضاً. إنها أهل الثقة. يجلسان على الطاولة يتبادلان أطراف الحديث. تتجه أنظار ليث إلى ياسمين كسهام ثاقبة مصوبة حولها. ترتجف منها كما لو كانت سهاماً قاتلة. هي تعلم تماماً أنها لم تكن فاتلة يوماً. بل تحيي قلبها. حياة بطعم رهبة الموت. حينما تسمع صوته يطرق أوتاد قلبها وهو ينادي باسمها تكاد تذوب خجلاً. تنظر له بعينين خجلتين وهو يقول :" ياسمين، أتعلمين؟ أريد أن أسألك سؤالاً " تبحلق به متسائلة ليتابع :" هل تربط بيننا صلة قرابة؟ " تنذهل من سؤاله فيردف :" إذاً لماذا أشعر بأن هناك خيطاً مثبتاً في قلبي يمتد إلى قلبك يمنعني من الحراك بعيداً عنك؟! لماذا أشعر بأن هذا الخيط قد تواجد في جسدي منذ أن ولدتني أمي! " تطرق رأسها خجلاً. لم تسمع مثل هذا الكلام من أحد قبله، ولا تريد أن تسمعه من أحد بعده. لقد كان كلاماً حالماً جميلاً لم يقال لأحد قبلها. لم تقرأه في الروايات ولم تسمعه في الأفلام. لقد كان كلاماً صادقاً من قلب صادق، هذا ما شعرت به. تلمع عيناها حين تقع عليه. إنه ليث. بوسامته المعتادة ولطفه الجميل وكلامه العذب. إنه يبدو كفارس الأحلام الذي أتى من لا شيء ليعوضها عن كل شيء. وكأن الله بعثه لها هبة أو هدية ليعوضها بها عن فقدان والدتها وظلم زوجة أبيها. يتابع ليث قوله :" بل دعيني ألغي فكرة الخيط وأقول كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام، أشعر بأنك يا ياسمين مخلوقة من ضلعي منذ أن خلق الله البشرية، ياسمين إنني أحبك، وأتمنى من كل قلبي أن تكوني تبادلينني نفس المشاعر والأحاسيس يا ياسمين. " ينظر لها بود. كانت نظرته أشبه بالنجوم. لامعة وبراقة. تجيب ياسمين وهي مطرقة الرأس خجلاً :" نعم ليث إنني أبادلك ذات المشاعر " تتهلل سرائره عندما يسمع تلك الجملة قد خرجت من فيه ياسمين الجميل ليسألها :" إذاً هل تقولي لي بأنك تحبينني؟ " تبتسم وهي ما تزال مخفضة الرأس. ابتسامة خجلة وناعمة كافية لأن تسحر اللب الأخير الذي بقي لليث. يضع يده على يدها ويقول بجدبة :" هيا يا ياسمين قولي لي بأنك تحبينني. " تنظر إلى عينيه، وتشعر بدفئ يده الكبيرة التي حطت فوق يدها لتقول على الفور: " نعم إنني أحبك. " تقول جملتها هذه وتقف على قدميها. كانت تريد الهرب.. الهرب من هذا التوتر والخجل الذي تشعر به، ولكن يده أوقفت ذراعها. تلتفت إليه فيسألها :" هل توافقين على الزواج مني؟ " لحظات توقفت بها الدنيا. توقفت الساعة عن الدوران. توقفت الأصوات كلها واستمرت عيون ليث وياسمين بالنظر لبعضهما البعض. تنار الأضواء كلها فجأة ليظهر من خلف ستارة كانت تفصل المطعم عن الغرفة الجانبية كل من أم ليث وإخوان ليث. غيث وقيس وقوس وماس. بحلقت بهم عيون ياسمين وهم يقولون بصوت واحد مع تصفيق حار " هيا ياسمين وافقي، وافقي على الزواج من ليث، وافقي. " أن تضحك حتى تظهر نواجزها، كانت هذه ردة فعلها الوحيدة على ما رأته بعد صدمة المفاجأة بظهورهم. تبتسم بمرح ليبتسم ليث أيضاً لها. ينظر لها ليسألها مرة ثانية :" هل تقبلين الزواج مني؟ " لتقول ياسمين بسرعة البرق :" نعم أقبل. " يصفق الجميع بحرارة، ليظهر من خلف أم ليث كاتب العدل استأجرته أم ليث خصيصاً من المحكمة ليكتب كتاب ابنها ليث على ياسمين. لقد كانت متأكدة بأن ياسمين لابنها ليث ولقد كانت واثقة من موافقة ياسمين على ذلك وياكم كانت سعيدة وهي ترى ابنها البكر ليث يوقع على عقد زواجه من أطهر وأجمل فتاة عرفها في حياته # شعاع أبيض كقوة شعاع الشمس، وكلون النيون هكذا بدت ياسمين في حفلة زفافها، واقفة عند باب الصالح بفستانها الأبيض الذي أحاط بخصرها بإحكام لينساب مبتعداً عن أقدامها منفوخاً بقماش التول الفاخر. تمسك جذعها حمالتين من قماش الدانتيل الجميل ليشكل فتحة الفستان رقم سبعة على ظهرها الأبيض. شعرها البني المنسدل على أكتافها له سحر يخطف الأنفاس، وأكليل الياسمين الذي أحاط رأسها بلطف أضفى عليها رونقاً خاصاً وجذاباً. تنظر إلى الباب حيث دخل ليث بحلته السوداء الجميلة. تثير سكسوكته إعجابها. تطالع بدلته السوداء الفاخرة التي تناقض لون فستانها، وتقع عينيها على - الببيونة - التي يضعها حول عنقه مستبدلاً إياها عن - الجرافيته -. كم يبدو جميلاً وأخاذاً بالنسبة لها. يقترب منها. تمتد أنامله لتحيط يدها، ويشد القبضة عليها. يدنو منها ليهمس في أذنها. كم أنت جميلة ياسمين! تبتسم بسعادة وهي تتذكر صورته التي كانت ترجوها أن تريه فستان زفافها لتقابل بالرفض التام. كانت تربده أن ينبهر بها وهذا ما حدث. يتابع :" ياسمين وأخيراً أصبحت ملكي. " تبتسم برقة وتشد قبضة يدها على يده وتزف معه إلى داخل الصالة أمام حشد من الناس. يضع ليث خاتم الزواج بيد ياسمين أمام الجميع بسعادة. يهمس لها :" ياسمين عزيزتي لقد أصبحت زوجتي على سنة الله ورسوله. أصبحت ملكي وحلالي أمام جميع الناس، وهذا الخاتم الذي وضعته في يدي دليلاً واضحاً على ذلك ورباطاً يربطني بك إلى يوم الدين. " تبتسم له ياسمين بحب وتضع خاتم الزواج بيده لتقول :" وهذا هو خاتمك يا ليث. أضعه في إصبعك كي يحيط بإصبعك كما أحيطك بحبي، خاتم صغير يروي قصة حبنا للأنام. " تلمع عينا أم ليث عندما ترى بكرها يرتدي ثياب فرحه أخيراً. تنظر إلى أولادها الآخرين، وتدعو في سرها أن تفرح بهم أيضاً وتزوجهم وترى أحفادها يملأون منزلها الكبير. انتهى الفصل الأخير | ||||||||||||||
![]() | ![]() |
![]() | #1168 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء ![]()
| ![]() مبروك اختي التمييز ومبروك نزول الفصل الاخير ربنا يوفقكم دوما حبيت اسأل هل انتهت الرواية بالفصل الاخير ام ان هناك خاتمة ؟ وارجو منك ارسال ملف الرواية كاملا كوورد حتى يتم تصميمها ككتاب الكتروني انتظر ردك حتى اكتب الرواية مكتملة ![]() | ||||||||
![]() | ![]() |
![]() | #1170 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية. ![]()
| ![]() وأخيراً وليس آخراً قدمت لكم أقصوصة بعنوان خواتم وهي جزء من أجزاء سلسلة شقائق النعمان والتي فضلت أن تكون على أجزاء كي يتسنى لي الاستراحة من الكتابة بين حين وآخر. قصة ياسمين وليث لم تنتهي بعد بل انتهى جزء منها سوف تستمر إن شاء الله في الأجزاء اللاحقة وسوف تظهر روضة زوجة والدة ياسمين وسوف نرى كيف سوف تعاقب على جشعها. وسوف نتطرق إلى أصوصة غيث الأخ الأصغر لليث والذي سوف يكون هو بطل الجزء الثاني من سلسلة شقائق النعمان والذين هم ليث غيث قيس قوس وماس. إلى ذلك الحين أستودعكم الله الذي لا تضيع عنده الودائع. | ||||||||||||||
![]() | ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|