شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء ) (https://www.rewity.com/forum/f118/)
-   -   عشق رهن الاعتقال *مميزة ومكتملة* (https://www.rewity.com/forum/t358662.html)

Shams Elhayh 26-10-16 12:58 PM

عشق رهن الاعتقال *مميزة ومكتملة*
 
https://upload.rewity.com/upfiles/S6276396.gif


السلام على أهل السلام

تحياتي لأفضل و أرقى أعضاء ، تغمرني السعادة لإنضمامي إليكم ، و يملأ قلبي أن أكون أحد أفراد تلك العائلة الجميلة
شكر خاص جدا لصديقتي ضحى حماد لمساندتها لي و جعلي أحد أعضاء هذا الصرح المتميز
أتمنى أن تنول روايتي المتواضعة عشق رهن الاعتقال اعجابكم
أتحرق شوقا لتفاعلكم معي ، لأتعلم من أخطائي ، و أزداد معرفة بأرائكم بها


https://www.3rbz.com/uploads/90a089e4bea61.jpg


المقدمة

’’’.. العشــــق لحن يُعزف على أوتار القــــلب ، لا تملك سوى أن تدمن ُأذنك سماعه ، فلا تهتم كثيراً تلك الأذن إن كان هذا الوتر يتألم من كثرة ملامسة العصا للوتر ، فكل ما تدركه عذوبة اللحن و صدق الإحساس ، كل ما تشعر به هو شغفـــــــــك لتلك المعزوفة الرائعة على هذا الوتر ، الذي كلما عزف لك كلما تهاوت أحزانك و تسارعت أنفاسك لتسابق دقاتك إلى جنة من أحلامك ؛ فكل ما تستطيع إدراكه في لحظة تنتشي بها أوصالك من رقة العزف على هذا الوتر عذوبته التي تحييك حتى و إن أدمـــــــــت العصا الوتر ‘‘‘


*******


فصول الروايه
المقدمه .......... اعلاه
الفصل الاول ج 1....... بالاسفل
الفصل الاول ج2
الفصل الثاني
الفصول من الثالث الي السادس
الفصل السابع و الثامن والتاسع والعاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر

الفصل الثالث والرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصول السابع عشر الي السادس والعشرون
الفصول من السابع والعشرون الي الثالث و الثلاثون

Shams Elhayh 26-10-16 01:01 PM

الفصل الأول
....
’’ إلى متى سيظل اشتياقي إليكِ رهن الاعتقال ‘‘
.....
مـــــــالي أراني الليلة متناثر الأوراق ، مبعثر الأفكار ، شارد الدقات ، أُقلب بين صفحات الهوى ، أُفتش بدفاتر العشاق ، أفتح المطوي من لفائف الغرام ، لعلي أجدك تسكُنين حبيبتي بين السطور! أُبعثر أرفف الزمان و أُسافر بمجلدات القدر المصفوفة ، أبحث بأي صفحة من كتبه عن غرقي بعشقكِ كُتب ! بأي سطر بها هواكِ بقلبي حُفر ! أُفتش عنكِ سيدتي و أُفتش عن كنز هواكِ المخبوء بقلبي، قلبي التائه بسماء عينيكِ الغارق ببحور أنفاسك ، ليخُطْ قلبي عشقك بأحبار دمي و يُضرم لهيب اشتياقك بصدري ، ليُزيد ما كان من الغرام لأنفاسك ، و يُشعل ما هو كائن من الهيام لعينيكِ .
مالي الليلة حبيبتي أقف أمام شرفتك أشتهي طيفك يمر أمام ناظري ! أقف من حيث بدأ كل شيء ! أقف حيث سُطر أول حرف بقصة هوانا، و لا أعلم إلى أين ستُلقي بنا سطور الحكاية ؟ و كيف سيدبر لنا القدر لحظة النهاية ؟ لكن ما شأن قلبي بالنهاية و هو يري بعينيك كل لحظة في عشقه بكِ بداية ! فكنت ليلتها أقف هنا و بذاك المكان لم أُحرك ساكنًا ، تلك اللحظة التي رميتني بها بتعويذة عشقك ، كسحر أسود سرى بين أوردتي و تغلغل بكل ركن بي ، تلك اللحظة التي احتال بها الغرام على قلبي حتى أغواني و قلبي بعشقك و غلبني الحب ، توغل بي هواكِ حتى وصل قلبي فاستعبد نبضي ، احتل عقلي فاستحوذتِ كل ذرة في روحي ! لكن ليلتها كنت غيري ! و غيري كان يسكُنني ! كلي حينها كان يركض بزمن آخر و دنيا أخرى ، كنت قبلكِ شريد بلا سكن طريد بلا وطن . فقبل هواكِ كان لدي قواعدي التي لا أتزحزح عنها ، لم أكن أُدرك حينها أن قدري سيصدمني بكِ ! لتكوني أنتِ هي قاعدتي و أنتِ هي شواذها ، لتكوني نقطة الانقلاب على كل معتقداتي ، لتمحي كل مسلماتي و تعيدي ترتيب أفكاري لتخلقي لي عقائد جديدة ، خُلقت من عينيكِ ، على يديكِ اكتشفت أننا لا نُسلم بالحب بل هو من يستبد بنا ، نحن لا نفتش عن بحور الغرام كي نخطو بها ، بل أمواجها هي من تجد طريقها إلي أقدامنا ! قبلك حبيبتي لم أؤمن بالعشق أو أُصدق بالغرام ، لم أُسلم به و لم أُسلم قلبي يومًا للهوى ، فكيـف لكي و عشقكِ أن تدخليني الجنة و النار؟ أي امرأة أنتِ لتقتلني أنفاسك و تُحييني ! لتمتلكِ بكفيكِ الدفء و الصقيع !! لأرى بعينيكِ أعاصير الشتاء و زهور الربيع !!
تلك الليلة التي رأيتك بها لم أكن أتخيل أنكِ ستصيب القلب بسهم عشقك ، الذي رميتني به بأول لحظة التقت عيني و عين لم تراني من كل تلك الدموع التي سكنتها !
و حقًا إن هذا القدر غريب جدًا ، لا يمكن لأحد أن يتوقع ماذا يُخبئ ؟ أو ما يدبر بين طياته ؟ لكنه يجيد التلاعب بنا !! يتفنن بمغازلة أحلامنا و لكن أكثر ما يُتقن هو لعبة الاشتهاء .. فتلك لعبته المفضلة ، يعلم جيداً كيف يمسك خيوطها بإحكام ، يعرف كيف يجمع كل أحلامنا و كل ما يوم رغبنا به كل ما نطمح إليه و يضعه بما ليس لنا ! بما لا نمتلك ! لنظل نشتهي ما يصعُب الحصول عليه إن لم يكن في بعض الأحيان يستحيل الوصول إليه ، و أنتِ هي لعبة قدري التي أحضرها كي يتلاعب بي فيلقي بكِ أمامي ، و هو يحوطكِ بقفص من حديد !! لتكوني بين يداي ولا أستطيع اقترابك ، لأظل أشتهيكِ و أنتِ أمام ناظري ! لو تعلمي كم تلاعب بي قدري تلك الليلة فقد فعلت كل شيء حتى لا ألتقيكِ ، لم أعد تلك الليلة إلا بعد منتصف ليلها هرباً من لُقياكِ ، و يا ليتني فلحت بالهرب !
لكن لأكن منصفاً لم أكن أهرب ليلتها منكِ أنتِ فلم أكن قابلتكِ بعد، لكن أهرب من لقائه هو ! كنت أعلم أنه سيصل ذلك اليوم إلى القاهرة عائد من إنجلترا بعد غياب دام أكثر من عشرة أعوام ، و لم أكن أرغب بلقائه ، أنا و كريم منذ الصغر لم نكن يومًا على وفاق ، كان هناك دائمًا شعور متبادل بيننا بعدم الارتياح ، رغم أن كل الظروف التي أحاطت بنا كانت لتجعلنا أصدقاء مقربين ، كنا بنفس العمر تقريبًا كنت لا أكبره سوى عامين على الأكثر ، كنا جيران نسكن بمنزلين متجاورين و العلاقة بين عائلتين في ذلك الوقت أشبه بعائلة واحدة ، لكن على العكس من ذلك كنا دائمًا على خلاف ، كنا دائمي المشاكل و المشاحنات ، اشتدت تلك المشاعر بيننا بعد أن دخلنا عهد الشباب ، بل و زادت كثيرًا إلا أن حدتها و علانيتها هي ما قل ، لكن لم يترك أي منا فرصة لا يكيد بها للآخر إلا و اغتنمها دون تردد ، إلى أن سافر مع والدته و أختيه إلى أمريكا ، للإقامة لدى خاله حتى استقروا هناك ، و انقطعت تلك العلاقة بشكل كبير إلا من بعض المكالمات التليفونية بين والدته و والدتي و عمتي ، فقد كنا مقربات كثيرًا ، حتى بعد مرور عشر سنوات من غيابهم عن مصر ، إلى أن قرر قدري التلاعب بي من جديد ، بأن يعود كريم مرة أخرى إلى القاهرة ، يعود إلى فيلتهم التي أصبحت الآن متواضعة جدًا بجوار قصرنا ، الذي أخذ جدي في شراء كل ما حوله من أراضي و فيلات ، بعد كل تلك السنوات من الغياب قرر العودة بعد أن تزوجت أختيه بإنجلترا ، و استقرت والدته بأمريكا مع زوجها الجديد ، و خسر كل شيء كما اعتقدت !
قرر هو العودة إلى وطنه ، دائمًا نعود إلى حيث البداية ، مهما أخذتك الغربة ، مهما ابتعدت و حققت من نجاحات أو واجهت من عثرات و خفقات في حياتك ، إلا أنك تعود دائمًا إلى جذورك إلى نقطة البداية ، مهما حاولنا الابتعاد عن أوطننا و ثرثرنا بكرهنا لها و لأحوال باتت عليها ، إلا أننا لا نستطيع اقتلاعها من داخلنا ، يغزونا دومًا الحنين لها كلما ابتعدنا عنها ، إن عشق العربي لوطنه هو إحدى جيناتنا الوراثية التي نولد بها و تسري بأوردتنا ، فمهما حاولنا التنصل من حبنا لها أو إنكاره ، أو حتى الهروب منه و اقتلاعه من داخلنا سخطاً عليها و على ما يحدث بها ، و ما لها به ذنب !! فهي بريئة منه و إنما هو ذنب برقاب سكانها !! إلا أننا لا نستطيع التنصل من عروبتنا ، و من منا يستطيع اقتلاع جذوره ! فمهما وصلنا إلى نهايات لا يمكن لنا أن نترك بداياتنا ورائنا ، فمن ليس له بداية كيف يكون له يوما طريق كي يصل لأي نهاية !!!
و مع شخص مثل كريم فهو لم يحقق النجاح الذي ابتغاه يومًا ، لم يكن سوى أحمق أضاع الكثير من أحلامه ، و أضاع الأكثر من ثروته في ملاحقة نزواته ، و ملاحقة أوهام الغربة .
رغم هروب كلٍ منا من الآخر ، رفض كلانا التشبه بالآخر منذ الصغر ، إلا أننا حقيقةً تشابهنا في كثير من الظروف ، ذاق كلانا اليُتم و هو صغير ، كلٌ منا أراد كل شيء ، كلانا ليس لديه أدنى استعداد لتنازل عن أي شيء ، حتى و إن كان لا يريده ! كلٌ منا يعشق الفوز و لا يرضي يومًا بالهزيمة ، كلانا عنيد و لا يقبل بمنتصف الحلول ، كلانا يفعل أي شيء حتى يصل إلى ما يريده ، فلا يهم ما هي الوسيلة مادامت ستصل بنا إلى ما نبغي ، كلانا قد يُجازف بكل شيء حتى يصل إلى مبتغاه ، فرغم كل شيء نظل بالنهاية متشابهين بالقدر الذي يخيف كلٍ منا من الآخر !
لكن يبقى هناك سؤال واحد إلى أين وصل كلانا ؟ إلى أين وصل قدر كلٍ منا به ؟ والى أين أوصلتنا طرقنا المتباعدة ؟ إلى أين أخذنا الطموح بعد كل تلك السنوات ؟
حين عاد كريم اعتقدنا أنه عاد إلى البداية وحيدًا خالي الوفاض لم يبقى لديه شيء ، إلا أنه لم يكن وحيدًا تماما ! لم يكن خاسر كل شيء كما اعتقدت ! قد يكون خسر الكثير من أمواله ، خسر الكثير و الكثير من أحلامه التي قتلها بخيبة تلو خيبة و فشل يتلوه سقوط ، بسبب غروره و سوء تقديره للأشياء من حوله كما هي عادته دائمًا ، لكنه قد عاد خالي اليدين إلا منكِ أنتِ ! عاد و هو يمتلك برأي ما لم يمتلكه أحداً حتى أنا! عاد و لديه ما يغنيه الكون ؛ أنتِ ؛ لكن كعادته هل يعلم قيمة ما يمتلك ؟ هل يعلم قيمة كنز بين يديه !!!!
تحدثوا كثيرًا عن زوجته الجديدة ، عن امرأة تزوجها رغمًا عنها ، امرأة فعل الكثير حتى يصل إليها ، امرأة بأول لقاء لها به تجرأ عليها ، فصفعته على وجهه ، فأقسم أن يتزوجها و فعل ! امرأة أرغمها قدرها زواجه ، تحدثوا كثيرًا عنكِ و عن كونك تختلفين عن غيرك من النساء ، تلك البراءة الساكنة بكِ و ذلك العند الساكن أحداقك ، عن هذا الكبرياء الذي يملئك و لم يستطع أحدًا أن يُحطمه ، و لا حتى هو بعدما أجبركِ زواجه ! تحدثوا كثيرًا و كثيرًا عنكِ ، و لا أكذبكِ القول لم أهتم و لم يشغل بالي مثقال ذرة حديثهم عنكِ ، بالنسبة لي هي مجرد ثرثرة يدفئون بها ليالي شتائهم البارد ، عن ابنة السفير التي نشأت بالخارج ، و أجبرها عمها الزواج بكريم بسبب صفقة خاسرة دخلها العم و تورط بها و كان ثمن خروجه منها هو ؛ أنتِ ؛ !
حين عُدت بعد أن قارب الفجر بزوغه ، معتقدًا أنني هربت من حفل العشاء الذي أعده جدي لاستقبالكما ، دخلت إلى غرفة المكتب أراجع بعض الأعمال ، حينها رأيت أن أضواء فيلا كريم لازالت مضاءة من الداخل ، ثم بدأت كل الأضواء تنطفئ واحدًا تلو الآخر ، ماعدا تلك الحجرة المقابلة لغرفة المكتب ، لا أعلم لما حينها و بعد أن هممت لمغادرة الغرفة و بالفعل قد أطفئت النور ، قبل أن أغلق الباب خلفي توقفت لحظة ، لا أدري لما أخذني بعض الفضول بالنظر إلى تلك الشرفة ؟ فقد اعتقدت أنني سأراه ، فكانت ملجأه المفضل سابقًا ، كلما احتد العراك بين والديه و هو صغير .
فلما لا أخطف منه نظرة سريعة بعد كل تلك السنوات ؟ لما لا أرى بعض من الخيبة تسكنه ؟ حتى إنني لم أعاود إضاءة الغرفة ، فلما !! الأمر لا يستحق هي فقط نظرة واحدة خاطفة لن تحتمل الدقيقة و بعدها أغادر إلى فراشي ، فكنت حقًا مُنهك ، لكن قدري صدمني بكِ !
رأيتك و أنتِ تخطين إلى الشرفة ، رأيتك نجمة تخطو أرضًا ، تهبط من سماء عالية لتُشعل كونًا من حولها دون أن تهتز أو يرف لها جفن ، هذا الوجه الملائكي هذا الهدوء الساكن أنفاسك ، تلك الهالة التي تعتليكِ ، ذاك الشموخ الذي يسكُن مُحياكِ ، الكبرياء الأنثوي الذي يُزيدكِ جمالًا و رونقًا ، كل ما بكِ كان ساحر ، جمالك الملائكي الهادئ مس قلبي و فتن عقلي تلك اللحظة ، لكنه ليس ما جذبني النظر إليكِ تلك الليلة ، ليس هذا ما جعلني أتجاهل إرهاقي حتى أنني تناسيته تماما ، و جلست على الكرسي المقابل لكِ لأكثر من ثلاث ساعات متواصلة بالظلام دون أن أشعر بالوقت ، لكن أكثر ما جذبني إليكِ وأخذ عقلي دون وعي مني ، هي تلك الدموع المتساقطة من نهر عينيك ، تلك النجوم المتلألئة على جبينك ، الهاربة من سجن جفنيك ! تلك الرقة الكامنة بكل حرف بقصيدتك أجبرت عقلي و قلبي السكون أمام سحر حضورك الخلاب ، حتى أنني غفوت دون أن أشعر و عيناي معلقتين بكِ !


؛؛؛

AyOyaT 26-10-16 01:07 PM

ألف مبارك انضمامك لمنتدانا الرائع وألف مبارك لروايتك الأولى ... سأكن من المتابعات إن شاء الله ... دمتي بكل خير ...

Shams Elhayh 26-10-16 01:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayoyat (المشاركة 11637034)
ألف مبارك انضمامك لمنتدانا الرائع وألف مبارك لروايتك الأولى ... سأكن من المتابعات إن شاء الله ... دمتي بكل خير ...

رد
الله يبارك فيكي يا رب ، شرف كبير قوي ليا إنك تشرفيني بمتابعة الرواية ، ربنا يكرمك يا رب

عييون الريم 26-10-16 05:17 PM

ألف مبروك عزيزتي شمس روايتك الأولى
واتمنى لكي التوفيق والنجاح من كل قلبي
تحياتي
بحر الخيال
💖 💕 💖

rontii 26-10-16 10:37 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا بك في وحي الاعضاء
اتمنى ان تجدي كل ما تتمنيه من نجاح ومتابعه جيدة

وجدت روايتك بقسم الروايات المكتمله
سانقلها للقسم العام يتابعها معك القراء وعند انتهائها الاشراف ينقلها



ارجو منك المرور على هذا الموضوع للاطلاع على قوانين القسم
https://www.rewity.com/forum/t285382.html

ارجو منك المرور على موضوع تعدد العضويات فهو مهم جدا
https://www.rewity.com/forum/t291277.html

rontii 27-10-16 08:07 PM

الف مبروك شمس
اتاخرت بالقراية و التعليق
لغتك جميلة جدا و تشبيهاتك راقية ما شاء الله
لحد دلوقتي الفصل لسه تعريف ببداية القاء بين بنت السفير و غريم كريم
لسه مش عارفين العلاقة بين كرمي و مراته ايهطايه اسباب رجوعهم
و الاهم ايه اللي خصل بعد اول لقاء بين الزوحة و الغريم
بانتظارم بفصل الجديد يجاوب علي جزء من اسئلتنا
نورتي المنتدي

esra-soso 28-10-16 12:13 AM

مبروك الرواية أتمنى لك التوفيق عزيزتي

الياقوته الحمراء 28-10-16 01:29 AM

من الواضح أمنا أمام موهبه جديده ومميزه
مباااااارك على الروايه

شوشو العالم 28-10-16 01:57 AM

مبروك روايتك الأولى الي واضح جدا أنها حتكون مميزة
اكيد متابعة معاك وبتمنالك التوفيق


الساعة الآن 07:11 AM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.