20-03-18, 11:42 PM | #2711 | ||||||
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 927 ( الأعضاء 369 والزوار 558) rihab91, سارة فؤاد, ام لمي ولارا, حسناء_, حووووووور, ابتسمي, ورد الزنبق, hoora, ابتهال نور اليقين, Israa Ehab, WAFAS, noha 3, Fatma20, Caramel Touta, 11_roro, موضى و راكان, بلسم جروح, نور الحيااة, n0on11, Samar elnagar, mesfa, mama roca, دنيا الاحلام, Hayam ali, rosemary.e, سما سماسيمو, Amal ashraf, نرجس26, mrabab, ansam elmalah, raghaaaad, markunda, gawgaw, رودينا ابراهيم, NoOooUr, حلا هشام, joujou ha, شيماء حق, yousra 05, malakrohy, hana nabil, omnia zaki2, يارا حسن, الزهراء الجميلة, وسام عبد السميع, مسره الجوريه, Dedi89, smsm nono, شجن المشاعر, Beroo Ha.dy, شكرإن, ايه شريف, روان شهاب, توقه, Bashayer6, imansalem, dekaelanteka, خلود سعد, jory muhamed, amanyayman, فايزة مهني, farachaa, ثمرو, ahmed@haneen, رغيدا, mayna123, Esraa Galal, ميار111, صمت الزوايا, منى يونس, Vardia AL-shater, وقولوا حسنا, جنى ماهر, هبه محمود محمود, Riham**, الميزان, maria sirine, الدسوقى, soe, جينجل, Soso gege, Arwa ozil, Laho, كادىياسين, Miraal, rokkaa, laraaa, اميرة حجازى, lana maythn, مزوووووون, وصال نظمي, روح-الشام, د. أمل, sara_soso702, ليال الود, وردة ليليان, oushy, نعمة الرحمن, wafaa mahmoud, جـيجي, زموردة, ام ديمه, kiwi20100, zainab atta, ghdzo, نون وهاء, مروة ميروو, شيماء زيان, ام بيجاد, الغربه, emily yong, ام سليم المراعبه, om aya, tamtam 24, Zeinab hussein, Tota saad, {سحــ الثلج ـر}, دوسة 93, الغفار, المشاغبة, deegoo, حسين كلاسك, هبة الله 4, Reemkoko, Totaty, Diego Sando, مشاعل 1991, الكاتبة نورهان أحمد, نسيم الورد55, قمر الزمان حياتي, رزان عبدالواحد, samarezat, asmaafandod, almoucha, Dr. Samah, طلسومه, شيماء عبده, Naira_Sherif, Just give me a reason, Esraasami, ريم السيف, موجة هادئة, Fofaia, سندريلا ساسو, Tota Adam, هبه رمضان, leila21, nada mohamed96, yarq, monefade, mrmr momo, ريحان الهوى44, Bookreader, Amaalxba, خفوق انفاس, ياسمين على احمد, Dimaleensara, بوكاااا, Sara,, ريماسامى, swez, مِــزاجـِـيَّة, رضا عوض, Kaoutar aza, نوت2009, بيلسان, lotus lotus, hlkdi, om malk90, جنغوما, ام ايلوو, هبةالربيعي, Mema11, لوجين اسامة, هالة صقر, halimayhalima, ببلقيس, REEM HASSAN, كريزانثيم, "lara", butter fly, eng miroo, Heba sharafe, kagomi, Marmr nor, Wafaa mo7med, lasha, littlebee, نودى سمير, نطنيش !, Maryam.haji, ياسين خالد, @شمعة الجلاس@, Aya a qabeel, رحيل الامل, cute-lady, Layal8, sweet123, دموع ال, dorra24, زهره الشيكولاته, mariamhariri, سما ممدوح, صمـــ الجروح ـت, مها خطاب, Roreetaa, Katyy, نبيله محمد, amira hkeem, nona amien, pooh10, سهى منصور, sara sarita, sira sira, aa elkordi, karen y, نهي يحيي, ميمات4, فاطيمه 2000, tok, قمر وأنجم, فراشة التميز, بنت سعاد38, ebby2007, موني منيرة, رانيا محفوظ, ايمان حمادة, ارجوندي, الفراشه النائمه, Kawtarallaoui, sidni, Noors, ام اسيا, الخيال الحالم, ons_ons, رحاب سمرة, مهيف ..., basmat amal, dallou3a, سنوره الاموره, رهف احمد90, RERE emam, الديراويه, ارض اللبان, كن معي يارب, ملاك لولو, r2k, lara16, luz del sol, عاشقه المطر, Salma mohamef, Dana sb, Dali1, ريم3, Jih, meroo alhoary, ولاء حنون, Nusu, lara ali, وردة فلسطينية, Samaa Helmi, الاميرةمون, Lamiaa farh, زهره 85, يسورة93, Miromrmr1697, Rosewell_120, snaak, هدوء الدوشة, حنين مريم, Mat, tamatem555, Reemyousef, canad, rimi ramrouma, الشامخة., عبورة الورد, حنحون3, shosho200, Summer84, aya biry, مازن ممدوح, Gomana omar, واثقة بالله, داليا انور, الشيماءعمر, Shadob, zazarim, yoda5, Batatss, مريم حجازي, Safa2017, فاطمة توتى, أ م ن ع ش ت, روضة أبوزيد, سما جابر علي, Roro adam, Omsama, neno 90, Khawla s, dooody Mohamed, smsma20, Manylly, هازان محمد, safoo985, tahra taiaa, métallurgier, مريم الكندي, امايا, Kholodsaad, baraah.008, saja malik, KoToK, Hana alz, زهرة الحزن, زينب عبد الوهاب, Ola Ragheb, Dodo Diab, آية على, لمحة من الكون, فاطمة باشا, اديان دنو, حائرة انا, بايولوجية, ضحى, مانولر, lob na, saraadell, شمس الزهراء, omarboodi, wiamrima, نيورو, سرى النجود, رانيا صلاح, منال الخولي, الرسول قدوتى, نجاح جنا, Rinalka78, NORAMOR, لولة العسولة, كانا, sara abdelwahhab, Malak25, نور الجنه, احلام فهمي, alyaa elsaid, ريتال مصطفي, اثراء احمد, Malak assl, A y a h, c-moon, احاسيس ضائعه, الشوق والحب, waadchristina, Toka tarek, حرية وطن, Hend Hamdy, ليزا الرومانسيه, walaaqasim, nadia1996, plalk, طور, ندى محسن | ||||||
20-03-18, 11:44 PM | #2713 | ||||
| دميتي لا تعبثي بأعواد الحب كاردي 😍😍😍 الفصل يجنن مثل العادة 💜💜💜 خلود 😭😭😭 وجعت قلبي بمشهدها مع خليل 💔💔 حذيفاااااااه يا الله شو بحبه 💙💙 حبيب القلب 💗💗 رعد و غيداء الماضي بدأ يتوضح وميض شكله عقرب 😑😑 متشوقة للأحداث كاردي يعطيك ألف عافية و موفقة حبي_💜💜💜💜💜 Silver Asmaa ❣❣❣❣❣ | ||||
20-03-18, 11:54 PM | #2714 | ||||||||
نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخيرات والسرور والسعادة على عيونك ياكاري وعلى كل من مر وسيمر ويترك عطر مروره بلايك وتعليق وتقييم يليق بحكاوي شهرزادنا البغدادية سعدون ياسعدون يااخي لك وحشة وين ورحت يامضروب الكلية والكبد والفؤاد حاير بروحك وتشعر بالفراغ وتريد ان تقنع نفسك انك لاتؤذي احدا بل انت تحاول تقوية ذاكرتك يامسكين لااعرف لماذا سيكون للاخ سعدون حضور مميز بمصيبة ستعملها كل الرقة كل الرقة ياكل الرقة اعتقد ان يونس العطار رحمه الله وغفر له ذنوبه انه كان محموما عندما ربط الرقة بك قد اكون شديدة في الحكم على رقية ولكنني تفهمت تعلقها بعبد الرحمن وخليل وحارث وو وقد اتفهم ان صدمتها بما فعله يونس قد اخذت ابعاد اخرى ومنها انكار كل ذلك والالتزام بضرورة ان تعيش قصة حب دون ان يدخل قلبها بالمعادلة ان تكون هي المتحكمة دون ان تتأذى او يستهلكها الالم في حالة الخذلان ولكن لامبالتها بكل المصائب التي تفعلها واللؤم الشديد تجاه شذرة على الرغم من كل ذكائها بل اكاد اجزم دهائها في استغلال الاحداث وقلبها في صالحها يجعلني لااحبها عندي استعداد ارضى عن مهند واحبه ورقية ابدا لن احبها بيوم خوخة وزيزو خوخة عشقها قد قتلها من حبها له جملت له موافقتها لكي يتزوج من اجل الاطفال ولكن ماان وضع الامر في حيز الشكوك في الرغبة في التنفيذ حتى اصيب القلب بانتفاضة اعلنها واضحة دون هوادة فألغى العقل وتسيد الامر هي الان كالقابض على الجمر ومن حوله البانزين ان بقيت احرقت يديه وان رماها احترق بالبانزين زيزو يحاول بطريقته ان يعلم مالذي يجعلها متوترة من ناحيته دون ان يتذكر انه قد ازعجها بشيء ولكنها بطريقتها الممستفزة تتهرب منه لاتعلم ان هذا الرجل قد ملئت جوانحه ولم تترك شيئا لاي شعور اخر قد يزاحم هذه الروح التي حلت بقلبه واخيرا علمنا ان رعد لم ينساق خلف غرائزه امام غيداء لم يقع في شباك العنكبوت من جديد لقد كانت هي واخيها اصحاب مخطط طويل واخ تنازل عن نخوته وشرفه لكي يستغل اخته كعاهرة مؤجرة لكي يحصد المكاسب والاخت كانت تلعب على الحبلين والاخ عبد السلام المنكوب لايعلم والماء يجري من تحت قدميه خليل خليل تدور تبحث عن طيفها لعلك تلاقيها وتاليها تستفرد بيك نسرة تحاول ترمي بشباكها عليك تألمت جدا من مشهد خليل وخوخة وهي تحاول ان تطفئ نار امومتها المستعرة بطلبها بان يناديها خليل بامي وصول شذرة لتكتمل الصورة كل منهم يكمل الاخر مشاعر الانتماء التي تبحث عنها شذرة الحب الذي يبحث عنه خليل يااخوان الجماعة توافقهم مو شلون ماجان يعني حتى الموطا نفس الشي هههههههههههههه لازم نحبسهم بغرفة حتى نجبر الاخت شذرة تشوفه وحتى ننطي مجال للاخ خليل يعترف لشذرة بكل مافي قلبه تحسين وحسنا تحسين حقيقة طرت بين السماء والارض قلت الرجل الله هداه وبدء يتصرف مثل البشر ولكن المصيبة اننا بهذا نعاكس احد اهم القوانين الطبيعية لكل فعل رد فعل ولم يحدث لحد الان الفعل الذي سيهزه هزا ويقتلع جذور الفساد الذي يرتع فيه عبر رد الفعل المضاد الا وهو الثورة على كل ما عاشه سابقا حسنا لاتعلم عن دواخل تحسين وما يجيش بصدره فالح يحسد تحسين على حسنا واعتقد انه بعد العلقة الاخيرة اللي اخذها من تحسين قد اطلق المارد المسموم من جنبات روحه وسيغدر بتحسين سامان هل سيكون الرقم 2 بعد حارث ؟؟؟ رقية الى اين ؟ اين سترسو سفينتك ؟ سلمت يمينك ياكاري وعاشت الايادي | ||||||||
21-03-18, 12:07 AM | #2716 | ||||||||||
| فصل جديد من دميتي لا تعبثي بأعواد الحب بقلم كاردينيا مع مجنونتنا رقية القارورة الرابعة رعد مراهق تيتم وفقد عائلته في وقت متقارب الاب والام وهجرة الاخ عم بدون مشاعر فقط اشفاق وواجب واهتمام وفرق كبير بين الحب والواجب تهور وخيانة يتبعه ندم يتبعه صحوة وندم وهجران وعزله عن عالمه ليعيش لنفسه ولكن لابد من العودة ويعود الاغراء ولكن المراهق الغر كبر وتعلم وقاوم وهرب لم يستسلم للغواية قلبي معاك يا رعد مشفق ولائم وجدان ووميض استغلال ومتاجرة وسعي وراء شهوات رقية الباحثة عن الحب والاستغلالية في ذات الوقت رقية تعيش في قصص حب تتبع حب العائلة وتبحث عن حبها الخاص وتحطئ كثير في سبيل ان تجد حب خاص قلب كبير يحكي قصة حب كبيرة تماثل حب ابيها وامها قصة ترسم علي جدران بيت الدمي وتسعي في ذات الوقت لتحقيق طموحها ورغبتها في التعين بالجامعة ليس لديها مانع من استغلال اي شخص لتحقيق امانيها خلود حبيبتي الهبلاء حب حذيفة وحرمان من الامومة احساس بالغيرة تحسين وحسناء قلبي يتمزق علي حسناء وما تلاقيه معه رائع كاري في انتظار القادم | ||||||||||
21-03-18, 12:13 AM | #2717 | ||||
| كل منا يعيش نوعا من الوحدة، عالم خاص به لا يشرك فيه معه احدا. قد تكون سرا صغيرا، تجربة مثيرة، الما لا علاج له او وزر خطيئة. كذلك هو حال الشخصيات في هذا الفصل الذي كشف لنا بعضا من خبايا ماضيهم و آلامهم القديمة و المتجددة. * رقية: رحلتها مع بيت الدمى تروي قصة عمر، ليس مجرد لعبة اهداها لها والدها في طفولتها، بل هو مستودع اسرارها الذي رافقها منذ حداثة سنها، هو بيت الذكريات الذي جمعت فيه كل التجارب التي عاشتها و عايشتها في محيطها، هو الشاهد على مختلف المنعرجات التي شهدتها في حياتها و التي ساهمت في بلورة قناعاتها و افكارها كشابة. بيت الدمى رايت فيه مستودع آمالها الخفي حتى و ان ادعت عكس ذلك. بيت الدمى هو كنزها الصغير الثمين الذي سطرت فيه كل قصص الحب التي تركت اثرا في حياتها ابتداءا بوالديها، مرورا باختيها و مشاعرها الفتية و تجربتها مع حارث و انتهاءا بما تسمعه هنا و هناك. قصص تفاوت تاثيرها فيها بين الانبهار و السخرية و الضحك الا انها لم تشطب اي قلب حتى ذاك المتعلق بتجربتها مع حارث، في دليل انها لا تندم على اي تجربة تخوضها. تستمتع رقية بقصص الحب وخاصة تلك التي يكون فيها الرجل هو الطرف الاكثر تشبثا كما هو الحال في حالة رباب و عبد الرحمان. و كانها ترى الحب في هذه الحالة مكسبا للفتاة يجب ان تستغله و لا تضيعه من بين يديها. لكن في اعماقها، هناك جزء داخلها يؤمن ان الحب المتبادل و العطاء المتكافىء هما التصور الامثل لديها عن الحب و هو ما يتجلى من خلال القلبين اللذين منحتهما لوالديها و رضا و آسيا. تحسب رقية نفسها تجلس على تلة تراقب الكل من الاعلى و ترى تجاربهم دون ان تسقط في فخ الحب، و هو ما يجعلها فخورة بنفسها، اذ انها ترى قلبها اشبه بالماسة يصعب خدشه و اثمن من ان تقدمه لاحدهم. تتسلح بقناع فظاظتها و اسلوبها الهجومي في التعامل مع الغير و تحاول قدر الامكان ان تكون مسيطرة و واثقة فت علاقاتها دون ان تدخل قلبها في المعادلة. الا انها لا تعلم انها قد تسقط يوما من اعلى التلة فاما ان تقع وسط بيت الدمى لتتربع على عرش القلوب بحكاية فريدة من نوعها و اما ان تسقط عليه فتحطمه و تتحطم آمالها معه. *خلود: هاهي خلود مازالت تعاني بصمت وجعها، بين عاطفة الامومة التي لم تستطع اشباعها و حبها لحذيفة و غيرتها و رغبتها في ان يكون له ولد. صراع تعيشه بمناى عن الكل و يتعامل حذيفة مع تقلباتها بصبر حتى يستدرجها لتكاشفه. و ها هي المعاناة تبلغ اشدها لتنهار باكية على صدر اخيها بعد ان فقدت قدرتها على الكتمان في مشهد اثار حزن شذرة و تعاطفها و حمية خليل وحنانه. فهل من سبيل لتتجاوز خلود هذه الازمة؟ *رعد: الشاب العابث اللامبالي الكتوم يخفي خيبة و خزيا و غضبا لا حدود لهم منذ سنوات. الخيبة و الغضب سببهما انه كان ككتاب مفتوح منذ سنوات امام غيداء التي استغلت احتياجه العاطفي اثر وفاة والدته و اغدقت عليه اهتماما وعاطفة زائفين ( رغم انجذابها الحقيقي له) كانها ترى فيه تعويضا و متنفسا لها قبل ان تزف لعمه العجوز. مجرد شهوة حسية تفتقر الى الاهتمام الصادق و هو كالغريق الذي تشبث بقشة الا انه لم ينتبه ان القشة سحبته الى القاع بدل الصعود به الى الاعلى. اما الخزي فقد كان نتيجة وقوع المحظور بينه و بين غيداء بعد زواجها بعمه. هنا فقط افاق على فظاعة ما قام به، فهو هتك عرض عمه بما قام به. كل هذا يفسر نمط حياته: علاقاته العابرة مع البنات، صداقته العميقة مع عبد الرحمان مع سطحية معرفة هذا الاخير به يدلان على كونه لم يعد يستطيع الثقة بالبنات من جهة و لم يعد يرغب في ان يتقاسم حياته مع اي كان مفضلا الاكتفاء بذاته. صحيح انه كبح جماح نفسه و لم ينسق وراء غيداء في هذه المرة في دليل على انه لن يسقط في فخها مرة اخرى، لكن هل سيستطيع مسامحة نفسه و تجاوز الماضي ام انه غير قادر على ذلك؟ سكنه المؤقت في منزل آل الصائغ، و الذي يعتبر لفتة شهامة و كرم من عبد الرحمان، سيجعله حسب رايي يعيش مجددا اجواء الاسرة التي افتقدها لسنوات طويلة و ربما هذا سيساعده لاستعادة توازنه المفقود. و هنا يطرح السؤال، هل هذه التجربة ستجعله يتباسط اكثر مع الرحمان و يكشف له سره الكبير ام ان المسافة بينهما ستبقى كما هي؟ *شذرة: انهيار خلود و احتواء خليل لها جعلها تستحضر معاناتها المتمثلة في وحدتها و غياب سند حقيقي في حياتها. و ها هي باستحضارها لكلمات رقية تبدو و كانها ستبدا محاولاتها للخروج من الشرنقة التي تحيط بها ذاتها و تخرج من حيز الانا الضيق و رثاء الذات الى حيز الاندماج فعليا في محيطها الجديد و التعرف على ذاتها من خلال علاقتها بمن حولها و ليس عن طريق ارتداد الذات الى ذاتها. فهل ستتفطن لمشاعر خليل و ما ستكون ردة فعلها خاصة مع صمته ؟ *حسناء: هي الاخرى تعيش وحيدة معاناة من نوع خاص، فلا هي قادرة على التاقلم مع تحسين و لا تقويم اعوجاجه. و حتى لحظات الصفاء النسبي يعقبها ثورة هذا الاخير في انعكاس لحالة الصراع التي يعيشها. فصل مميز حمل لنا عديد الحقائق لتتضح لنا الصورة ، شكرا كاردينيا على هذا المجهود و في انتظار القادم. | ||||
21-03-18, 12:15 AM | #2718 | ||||
| الفصل جميل كالعادة ...ماراح نتسرع بناء على طلبك بس غيداء هذه حربايه ملعونه ..رعد فعل الصواب بهروبه منها اما بالنسبه لكل الرقه فشكل الاستاذ حينضم لقائمه المحبين ...خليل وشذره اتمنى يتفاهموا عن قريب ويكسروا الحواجز ..حسنا تصعب حتى على الكافر الله يكون بعونها ...حذيفه وخلود فعلا هبلاء ياريت تفوق زوحها يحبها باطفال او بدون ... | ||||
21-03-18, 12:20 AM | #2719 | ||||
| بس الدكتور سامان ده يبقي غبي لو عدى الاربغين وبيحب بنوته مراهقه زى رقيه مش عارفه النقد شغال عليها ليه هى جريئه وقويه ورومانسيه من جواها و عاوزه تبعد عن احداث معينه مرسومه فى دماغها انا حباها جدا جدا اللى مستضعفاها خلود ........لا فعلا شافت جوزها واقف مع رقيه اللى اصغر منه بكير وعمرها ماهتبصله وخاصا انه متجوز و عنده بنت ....طب تثق فى حذيفه شويه ........ليه الضعف ده ماهو عنده بنت وخلاص ربنا رضاه وهى ربنا راضاها بزوج وعوضها بطفله الانسان بيجيب النكد لنفسه | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|